أخبار وتقارير.... إسرائيل تناور جواً "فجأة".. العين على ظل إيران في سوريا...طوابير في روسيا.. الفقر يغذي الاحتقان والغضب... بوتين: الدول الغربية تستغل نافالني لاحتواء روسيا ... هل أعطت روسيا الضوء الأخضر للانقلاب العسكري في ميانمار؟...بنغلاديش تنقل المزيد من مسلمي الروهينغا إلى جزيرة نائية...معهد ووهان صمّم أقفاصاً لتربية الخفافيش قبل أشهر من الوباء...

تاريخ الإضافة الإثنين 15 شباط 2021 - 5:46 ص    عدد الزيارات 1810    القسم دولية

        


إسرائيل تناور جواً "فجأة".. العين على ظل إيران في سوريا...

دبي- العربية.نت.... أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين أن قائد سلاح الجو أطلق مناورات مفاجئة تحاكي اندلاع حرب على الجبهة الشمالية. وأشار مراسل العربية إلى أن هذه المناورة الجوية كانت مجدولة الأحد المقبل، لكن جرى تبكيرها بتزامن لافت مع شن غارات جديدة في العمق السوري. وأتت تلك الغارات بعد وصول طائرة شحن إيرانية أمس الأول إلى مطار دمشق، كما أعقبت تسريب صور أقمار اصطناعية تبيّن حاويات للأمم المتحدة في مطار دمشق تستغلها إيران لتخزين أسلحة. فيما انطلقت المناورات الجوية المفاجئة التي أطلق عليها اسم "وردة الجليل" من أجل رفع ودعم الجهوزية في المنطقة الشمالية.

تأهب شمالا

فيما أشار سلاح الجو الإسرائيلي إلى أن حركة نشطة للطائرات والمروحيات ستلاحظ في جميع أنحاء البلاد، وقد تمتد تلك التدريبات ليومين. يأتي ذلك بعد أسبوع من انطلاق تمرين متعدد الأذرع للجيش الإسرائيلي في شمالي البلاد من أجل تعزيز جهوزيته في مواجهة أي تطورات أمنية.

تكثيف للغارات في سوريا

كما تتزامن تلك المناورات، مع تكثيف إسرائيل لغاراتها على أهداف في سوريا طالت مخازن وشحنات أسلحة ومواقع تابعة لحزب الله خلال الأسابيع الماضية. في المقابل، نبه كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني علي أصغر حاجي، أمس الأحد، من أن "إسرائيل ستواجه ردا حاسما يندمها في حال تجاوزت الخطوط الحمراء"، مضيفا أن "وجود إيران في سوريا مستمر حتى رغبة الحكومة السورية بذلك" حسب تعبيره.

إيران تعيد التموضع

وتصاعدت المخاوف الإيرانية مؤخرا من تجدد استهداف قواتها في سوريا بشكل عنيف. فقد أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان السبت أن الميليشيات الإيرانية عمدت مجدداً إلى إعادة التموضع في منطقة ريف دير الزور الشرقي، عند الضفاف الغربية لنهر الفرات، في إطار محاولتها المستمرة للتمويه بغية تفادي الاستهدافات المتصاعدة على مواقعها سواء من قبل إسرائيل بالدرجة الأولى أو التحالف بدرجة أقل. كما قامت بنقل مقرات قديمة إلى مواقع جديدة، ونقل سلاح وذخيرة إلى مستودعات جديدة في منطقتي البوكمال والميادين وأطراف مدينة دير الزور. يشار إلى أن الشهر الماضي(يناير) شهد تكثيفا كبيرا في الغارات الإسرائيلية ضد مواقع لميليشيات تابعة لإيران في سوريا.

طوابير في روسيا.. الفقر يغذي الاحتقان والغضب...

فرانس برس.... الفقر المتزايد في روسيا يغذّي الاحتقان السياسي.... تتكدس طوابير المواطنين في روسيا أمام دير "مارثا ومريم" للراهبات، وسط موسكو، حيث تقدم جمعية خيرية طعاما مجانيا للمحتاجين الذين ازدادت أعدادهم منذ بداية وباء كورونا. وتقول المرشدة الاجتماعية لدى جمعية "ميلوسيردي" (الرحمة) يلينا تيموشتوك، لفرانس برس، بينما تتكئ إلى طاولة وضعت عليها عبوات زيت دوار الشمس، "قبل الوباء، كان لدينا نحو 30 إلى 40 شخصا في اليوم. أما الآن، فيأتينا نحو 50 إلى 60 شخصا يوميا. إنه عبء ثقيل". وفي وقت يشكل المتقاعدون فيه نسبة كبيرة من الراغبين في الحصول على علب الحنطة السوداء والسكر والشاي، فإن الكثير ممن خسروا وظائفهم أو تم خفض رواتبهم يحضرون إلى الجمعية أيضا. وسدد تفشي وباء كورونا ضربة جديدة لاقتصاد روسيا الذي يواجه ركودا وكان في الأساس يرزح تحت وطأة العقوبات الغربية وأسعار النفط المنخفضة وضعف الاستثمارات. ويشير مراقبون إلى أن ارتفاع مستوى الفقر وتراجع المداخيل وغياب الدعم الحكومي الملموس خلال الوباء عوامل تغذي مشاعر عدم الرضا تجاه حكم الرئيس فلاديمير بوتين المتواصل منذ عقدين ويقوي شوكة المعارضة. وتظاهر عشرات الآلاف في أنحاء روسيا على مدى الأسابيع الماضية استجابة لدعوة زعيم المعارضة المسجون أليكسي نافالني، بينما يخطط أنصاره لتنظيم مزيد من الاحتجاجات قبيل الانتخابات التشريعية المقررة في سبتمبر. وتراجع الدخل الحقيقي المتاح للروس على مدى السنوات الخمس الماضية، وانكمش بنسبة 3,5 في المئة في 2020، بينما ارتفعت تكاليف المواد الغذائية الأساسية. وفي مؤشر على إدراكه للغضب المتزايد حيال تراجع المستوى المعيشي، أمر بوتين في ديسمبر وزراءه بوضع تدابير عاجلة للحد من ارتفاع الأسعار. ورغم جهود الحكومة للسيطرة على التضخم، ارتفع سعر السكر بنسبة 64 في المئة في يناير مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وقالت ساندرا (66 عاما) إنها لم تعد تتسوق وباتت تعتمد على الحصص الغذائية المجانية التي تقدمها جمعية "ميلوسيردي". وأفادت المرأة المتقاعدة "لم يعد بالإمكان شراء أي شيء. كنت قادرة على إطعام الطيور في الماضي، لكن الآن حتى الحبوب باتت باهظة الثمن".

"ازدادت المخاطر"

ويشير رئيس قسم التحليل الاستراتيجي لدى شركة "إف بي كي غراند ثورنتون"، إيغور نيكولايف إلى أنه "من وجهة نظر التداعيات السياسية، لا يبدو الوضع الحالي جيدا". وأضاف "ازدادت المخاطر بالنسبة للسلطات". وبالنسبة لنيكولايف، فإن كبار السن في روسيا على وجه الخصوص "حساسون للغاية" بشأن ارتفاع الأسعار الذي يعيد إلى أذهانهم التضخم الخارج عن السيطرة الذي أعقب انهيار الاتحاد السوفياتي عام 1991. وأشار في هذا الصدد إلى إمكانية كشف الحكومة الروسية عن حزمة اقتصادية جديدة في مسعى للتخفيف من حدة التململ الاجتماعي قبيل الانتخابات التشريعية. وأضاف "عليهم القيام بشيء ما". وبحسب استطلاع أجراه "مركز ليفادا" المستقل مؤخرا، لا يستبعد 43 في المئة من الروس خروج تظاهرات مدفوعة بمطالب اقتصادية، وهي نسبة غير مسبوقة منذ العام 1998. كما كشفت الدراسة أن 17 في المئة من المستطلعين أبدوا استعدادهم للمشاركة في هذه الاحتجاجات. ويوضح نائب مدير "ليفادا" دينيس فولكوف أن الاحتجاجات الأخيرة أظهرت أن الغضب حيال السلطات لم يعد مقتصرا على المعارضة المهمشة وأن العديد من المتظاهرين مدفوعين بالصعوبات الاقتصادية. وكتب فولكوف، في نسخة "فوربس" الروسية، الشهر الماضي، أن المتظاهرين يرغبون "بالتعبير عن خيبة أملهم حيال السلطات والقلق جراء انعدام الأفق والطريق المسدود الذي وجد بلدنا نفسه أمامه بالنسبة إليهم". وتابع "لا تملك السلطات شيئا تقدمه للأشخاص غير الراضين عن سياساتها"، منوها إلى ثراء النخب الروسية "الفاحش" والانقسامات المتزايدة ضمن المجتمع. وتشير يكاترينا نيكيفوروفا البالغة 18 عاما التي انضمت إلى التظاهرات المؤيدة لنافالني في ميناء فلاديفوستوك المطل على المحيط الهادئ، إلى أن البلد في حالة ركود. وقالت طالبة العلوم السياسية لفرانس برس إنها لا ترى "أي آفاق للتنمية الاقتصادية والسياسية" في روسيا. وأعرب أرسيني دميترييف (22 عاما)، الذي شارك في التظاهرات في مدينة سان بطرسبرغ، عن رأي مشابه. وأفاد خريج العلوم الاجتماعية أنه فهم "الكيفية التي تسير من خلالها الأمور في البلاد. بالنظر فقط إلى الإحصائيات، أدرك بأن المداخيل الحقيقية المتاحة تتراجع ومستوى المعيشة لا يتحسن".

بوتين: الدول الغربية تستغل نافالني لاحتواء روسيا ...يتهم التظاهرات بالتحرك وفق أجندة خارجية

ايلاف... أ. ف. ب..... موسكو: اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مقابلة نشرت الأحد الدول الغربية باستخدام المعارض أليكسي نافالني المسجون، في إطار "حملة لاحتواء" روسيا. وقال في مقابلة مع وسائل إعلام روسية اجريت الأربعاء وبثتها صباح الأحد محطة "روسيا 24" العامة، "معارضونا أو خصومنا المحتملون (..) لطالما اعتمدوا على أشخاص طموحين متعطشين للسلطة واستغلوهم". وتناول التظاهرات الأخيرة التي تلت عودة نافالني وسجنه معتبرا انها مدعومة أيضا من الخارج. وقال "يستخدمون هذا الشخص (نافالني) الآن بالتحديد في وقت تعرف فيه كل دول العالم بما في ذلك بلدنا الانهاك والاستياء وعدم الرضا بسبب الظروف التي نعيش فيها وتدني العائدات". ورأى فلاديمير بوتين أن "النجاحات الكثيرة التي سجلتها روسيا" على الصعيد العسكري وفي إدارة جائحة كوفيد-19 وتطوير لقاح سبوتنيك-في "بدأت تغيظ" خصوم موسكو. وأكد "كلما زادت قوتنا، تشددت سياسة الاحتواء". وعاد أليسكي نافالني المعارض الشرس للسلطات إلى روسيا في منتصف يناير بعدما امضى نقاهة استمرت أشهرا في ألمانيا اثر تعرضه لتسميم يتهم به الكرملين واجهزة الاستخبارات الروسية. وأوقف لدى عودته وأمرت محكمة روسية مطلع فبراير بسجنه لأكثر من سنتين بعدما أزالت صفة وقف التنفيذ عن عقوبة سابقة. ونظمت تظاهرات كثيرة للمطالبة بالافراج عنه في ظل أجواء استياء على خلفية تردي مستوى المعيشة. وأدت إلى توقيف أكثر من عشرة آلاف شخص والحكم على كثيرين بعقوبات سجن قصيرة. ونددت دول أوروبية والولايات المتحدة ومنظمات غير حكومية ووسائل إعلام روسية بحجم القمع. وقال الاتحاد الأوروبي الذي يقيم علاقات متوترة أصلا مع موسكو إنه ينوي فرض عقوبات جديدة، ما أثار غضب السلطات الروسية.

هل أعطت روسيا الضوء الأخضر للانقلاب العسكري في ميانمار؟

شويغو زار نايبيداو قبل أيام قليلة من استيلاء العسكريين على السلطة

نايبيداو: «الشرق الأوسط أونلاين».... قبل أيام قليلة من الانقلاب العسكري في ميانمار، أوائل الشهر الحالي، استقبل مين أونج هلاينغ، القائد العسكري البورمي، وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو. ازدهرت العلاقات الدفاعية بين البلدين تحت قيادتهما؛ فعندما التقى الرجلان أواخر الشهر الماضي، أبرما آخر صفقة لميانمار لشراء أسلحة روسية، حسبما أفادت صحيفة «التايمز» البريطانية. وقال هلاينغ عن شويغو: «إنه صديق مخلص، فقد دعمت روسيا ميانمار دائماً في اللحظات الصعبة، خصوصاً في السنوات الأربع الماضية». توقيت الرحلة، والتعبير الدافئ عن الثقة في دعم موسكو والعلاقة الودية بين الزعيمين العسكريين، كلاهما يتحدر من خلفيات بوذية. وبعد أقل من أسبوع من فرش السجادة الحمراء لشويغو والزيارة التي استمرت ثلاثة أيام إلى ميانمار، قام هلاينج بانقلاب أطاح بالحكومة المنتخبة واعتقال زعيمتها، أونغ سان سو تشي. واستخدام عربات مدرعة روسية الصنع في الشوارع؛ يدل ذلك على عمق الروابط العسكرية بين البلدين، وفق تقرير «التايمز». هناك أيضاً أحاديث بين الدوائر السياسية والتجارية البورمية المرتبطة بـ«Tatmadaw» (الجيش البورمي) مفادها أن الجنرال لم يشارك خطط الانقلاب فقط بل حصل على موافقة شويغو. يواجه الجيش البورمي حظراً على مبيعات الأسلحة من الغرب. بينما قام هلاينغ بتحديث الجيش عن طريق تبنى السلاح الروسي. فقد التقى مع شويغو ثماني مرات على الأقل، حيث قام بست رحلات إلى موسكو، بينما كان يوازن العلاقات مع بكين. أنفقت ميانمار ما يقارب من 2.4 مليار دولار على الأسلحة في العقد الماضي، وفقاً لمعهد «ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام». وتتصدر الصين قائمة البائعين، لكن حصة روسيا، التي بلغت 800 مليون دولار، نمت بشكل حاد، مع التركيز على المروحيات الهجومية والطائرات المقاتلة، بالإضافة إلى أنظمة الصواريخ والمدرعات والمدفعية. يشير أنتوني ديفيس، الخبير في شؤون ميانمار ومراسل مجموعة «جين» للمعلومات، المتخصص في الدفاع والأمن، إلى أن الضباط البورميين كانوا في روسيا لتلقي التدريب التقني واللغوي. وأن عدة آلاف يتحدثون اللغة الروسية الآن. وقال ديفيس: «أشرف هلاينغ على عملية إعادة توازن مهمة للغاية فيما يتعلق بشراء الأسلحة». فقد كان الجيش البورمي يعتمد بشكل كلي على الصين في المعدات. ولكن مع قيامه بتحديث الجيش، تحولوا بشكل متزايد إلى روسيا من أجل أنظمة حديثة، خصوصاً بالنسبة للقوات الجوية. هناك أيضاً جانب آخر للعلاقة، ففي مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف يوم الجمعة، انضم مبعوث موسكو إلى بكين في نشر الحجج التي تنتقد التدخل الخارجي في «الشؤون الداخلية» للدول الأخرى، وتمكن من تخفيف قرار يدين الانقلاب البورمي، الذي تمت صياغته بشكل مشترك بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي. يحتاج هلاينغ بشدة إلى دعم الصين وروسيا التي تمارس حق النقض في الأمم المتحدة في مواجهة الاحتجاجات الجماهيرية في الداخل وتوجيه اللوم من الغرب في الخارج، بما في ذلك فرض الرئيس الأميركي جو بايدن عقوبات أميركية جديدة، وتعطيه الثقة بأن أكبر موردي الأسلحة لديه سوف يحمون البلاد من العقوبات العسكرية أو الاقتصادية. ويقول براشانث باراميسواران، الذي يتابع ميانمار كمدير للأبحاث في «Bower Group»، وهي شركة استشارية استراتيجية: «كانت روسيا تكثف لعبتها في إشراك ميانمار في السنوات الأخيرة كجزء من جهد أوسع لتعزيز وجودها في آسيا - المحيط الهادئ تحت حكم فلاديمير بوتين. وزيارة شويغو الأخيرة هي وسيلة لجيش ميانمار لتعزيز الصداقة بينهما. وإذا استمرت البلاد في فترة طويلة من السيطرة العسكرية، فيمكننا أن نتوقع استمرار العلاقات الدفاعية بين ميانمار وروسيا». ووصف ديفيز العلاقة بأنها «مربحة للجانبين، حيث تركز روسيا بقوة على توسيع مبيعات الأسلحة في جنوب شرقي آسيا». لم تكن زيارة وزير الدفاع الروسي إلى ميانمار أول زيارة له في توقيت جيد. فقد سافر إلى العاصمة نايبيداو، لتوقيع صفقة أسلحة في أوائل عام 2018 في ذروة الغضب الدولي من حملة جيش ميانمار ضد الروهينغا. يتحدر شويغو من توفا، وهي مقاطعة نائية في سيبيريا على الحدود مع منغوليا في روسيا الآسيوية، حيث يتبع السكان المحليون البوذية التبتية الممزوجة بالشأمانية الأرواحية. وكانت والدته من أصل روسي ووالده من عائلة بارزة في توفا. وهناك شائعات مستمرة بأنه يمارس البوذية أو الشأمانية. واستغرق الأمر بعض الوقت حتى يقول إنه تعمد في العقيدة الأرثوذكسية، وهو في الخامسة من عمره، وتم تصويره وهو يعبر بشكل بارز أمام الكرملين. ومع ذلك، عندما حول نشطاء مكافحة الفساد الموالون للسياسي المعارض أليكسي نافالني انتباههم إلى شويغو، تم الادعاء على أنه رغم عقود من رواتبه المحدود في الخدمة الحكومية، يبدو أن زوجته وابنته كانا يملكان قصراً قيمته 18 مليون دولار في نفس ضاحية موسكو الحصرية كمقر إقامة بوتين الرسمي. ويقع على مساحة 9000 متر مربع، ويتميز بأسقف منحنية بلطف مماثلة لتلك الموجودة في المعابد البوذية. من غير المعروف ما إذا كان هلاينغ قد زار شويغو هناك خلال زياراته الروسية المعتادة، لكن من الواضح أنه شعر بالراحة في موسكو. ففي رحلته الأخيرة، قبل ثمانية أشهر، كان محور مقابلة في القناة التلفزيونية «آر تي». وأشار مقدم البرنامج إلى أن الجنرال قد يخدم بلاده يوماً ما «على مستوى أعلى، بما في ذلك في أعلى منصب لها». وابتسم هلاينغ للإشارة إلى تطلعاته الرئاسية. وأجاب: «شكراً». «نعم لدي دائماً مثل هذه الرغبات».

قائد انقلاب ميانمار يطلب من نظيره التايلاندي المساعدة لتحقيق الديمقراطية

بانكوك: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال برايوت تشان أوتشا رئيس وزراء تايلاند، الذي أتى إلى السلطة بانقلاب قبل سنوات، يوم الأربعاء الماضي، إنه تلقى خطاباً من قائد المجلس العسكري الجديد في ميانمار يطلب مساعدته لتحقيق الديمقراطية. وأطاح برايوت برئيس وزراء منتخب عام 2014 وظل في منصبه بعد انتخابات أُجريت في 2019 وقال منافسوه إنها معيبة بشدة. وقال للصحافيين في بانكوك إنه لطالما ساند الديمقراطية في ميانمار. وأطاح جيش ميانمار تحت قيادة مين أونغ هلاينغ بالزعيمة المدنية المنتخبة أونغ سان سو تشي في أول فبراير (شباط)، واحتجزها بدعوى تزوير انتخابات أُجريت العام الماضي وفاز فيها حزب سو تشي بأغلبية ساحقة. ونفت مفوضية الانتخابات مزاعم الجيش. وقال برايوت: «نحن ندعم العملية الديمقراطية في ميانمار، لكن المهم اليوم هو الحفاظ على العلاقات الطيبة نظراً لتأثير ذلك على الشعب والاقتصاد والتجارة عبر الحدود، لا سيما في الوقت الراهن»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف: «تايلاند تدعم العملية الديمقراطية... الباقي متروك له بشأن كيفية المضي قدماً». وكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية التايلاندية تاني سانغرات، لـ«رويترز» للتعبير عن رفضه لما ورد في قصة (الأربعاء) بأن الانتخابات كانت «معيبة بشدة»، وقال «هذا الادعاء باطل ولا أساس له». وأضاف أن الانتخابات العامة في تايلاند أُجريت بشكل سلمي بموجب دستور تمت الموافقة عليه من خلال استفتاء، وأنه لم تكن هناك مقاطعة للتصويت، وأن برايوت تمكن من الحصول على أغلبية لائتلافه في مجلسي البرلمان. ومر يوم الاقتراع بسلاسة. ومع ذلك اشتكت جميع الأحزاب المنافسة لبرايوت مما عدوها عيوباً في العملية الانتخابية للحكومة العسكرية والتي بدأت بدستور صاغه الجيش وجرت الموافقة عليه في استفتاء عام 2016 الذي حُظرت خلاله أي دعاية معارضة للدستور المقترح. وأعطى الدستور مجلس الشيوخ بأكمله في تايلاند للمعينين من المجلس العسكري. ووصف مراقبون مستقلون من الشبكة الآسيوية للانتخابات الحرة، انتخابات تايلاند بأنها «حرة إلى حد ما وغير نزيهة»، قائلين إنها «ليست عملية ديمقراطية حقيقية».

بنغلاديش تنقل المزيد من مسلمي الروهينغا إلى جزيرة نائية رغم الانتقادات

دكا: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال مسؤولان اليوم الأحد إن بنغلاديش ستبدأ في نقل ما بين ثلاثة وأربعة آلاف لاجئ من مسلمي الروهينغا إلى جزيرة نائية في خليج البنغال خلال اليومين المقبلين رغم المخاوف المتعلقة بمخاطر العواصف والفيضانات التي تجتاح تلك الجزيرة. ونقلت داكا نحو سبعة آلاف شخص إلى جزيرة بهاسان شار منذ أوائل ديسمبر (كانون الأول) من المخيمات على الحدود مع ميانمار المجاورة ذات الأغلبية البوذية حيث يعيش أكثر من مليون لاجئ في أكواخ متداعية على سفوح التلال. وقال الكومودور البحري راشد ستار من الجزيرة إنه سيتم نقل اللاجئين الروهينغا إلى بهاسان شار بحرا يومي الاثنين والثلاثاء. وتقول بنغلاديش إن عملية نقل الروهينغا طوعية لكن البعض من المجموعة الأولى التي تم نقلها تحدثوا عن إجبارهم على ذلك. ورفضت الحكومة مخاوف بشأن سلامة اللاجئين في هذه الجزيرة وأشارت إلى قيامها ببناء تحصينات ضد الفيضانات بالإضافة إلى تسكين 100 ألف شخص وبناء مستشفيات ومراكز للأعاصير. وتقول أيضا إن الاكتظاظ الشديد في مخيمات اللاجئين يؤدي إلى جرائم. وتعرضت بنغلاديش لانتقادات بسبب عدم تشاورها مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وهيئات إغاثة أخرى بشأن نقل اللاجئين.

تقرير: معهد ووهان صمّم أقفاصاً لتربية الخفافيش قبل أشهر من الوباء

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... ذكر تقرير صحافي اليوم (الأحد) أن معهد الفيروسات في مدينة ووهان الصينية، والذي تحوم حوله الشبهات وعلاقته بنشأة فيروس كورونا، قد حصل على براءة اختراع لأقفاص تم تصميمها لتربية الخفافيش الحية بهدف إجراء التجارب عليها، قبل أشهر فقط من بدء انتشار الفيروس. وأشارت صحيفة «ديلي ميل» في تقريرها اليوم (الأحد) أن معهد ووهان للفيروسات قد قدم طلباً في يونيو (حزيران) عام 2018 للحصول على براءة اختراع لـ«أقفاص لتربية الخفافيش» التي ستكون «قادرة على النمو والتكاثر الصحي في ظل ظروف صناعية». وتم منح براءة الاختراع، التي اطلعت عليها الصحيفة البريطانية، في يناير (كانون الثاني) 2019. أي قبل 11 شهراً من إعلان بكين ظهور الحالات الأولى للفيروس في المدينة، وعلى بعد أميال قليلة من معهد الفيروسات. كما تقدم المعهد الصيني بطلب براءة اختراع أخرى، في 16 أكتوبر (تشرين الأول) 2020، تتعلق بـ«طريقة التربية الصناعية للخفافيش البرية». وتتناول براءة الاختراع انتقال (سارس - كوف 2) عبر الأنواع من الخفافيش إلى البشر والحيوانات الأخرى، وأن «الخفافيش المصابة بالفيروس بشكل طبيعي أو صناعي ليس لها أعراض سريرية واضحة، وأن الآلية غير معروفة». وتنص براءة الاختراع على أن الأقفاص مخصصة لتربية الخفافيش لإجراء تجارب علمية، إذ «يهدف الاختراع إلى توفير طريقة تكاثر صناعية لمفترسات الخفافيش البرية، والتي تهدف إلى التغلب على (العيوب الموجودة في الأنواع السابقة)». وتحتوي براءة اختراع قفص الخفافيش على تفاصيل شاملة عن ظروف التغذية والشرب والتكاثر، قائلة إن الحيوانات «يتم أسرها حسب الحاجة، يتم تحريرها بعد أخذ العينة المطلوبة أو رفعها مؤقتاً (لفترة) من الوقت». تأتي هذه الأنباء بعد أن قالت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي إن التسرب من المعهد «غير مرجح بدرجة كبيرة» مع إعطاء بعض المصداقية للنظريات التي تشير إلى أن الفيروس ربما دخل الصين عن طريق اللحوم المجمدة. وانتهت مهمة منظمة الصحة العالمية التي تواصلت أربعة أسابيع في الصين للكشف عن مصدر فيروس كورونا مطلع الأسبوع من دون أي استنتاجات حاسمة. ويعتقد خبراء أن الوباء الذي أودى بنحو 2.4 مليون شخص حول العالم بدأ من الخفافيش وقد يكون انتقل إلى البشر عبر حيوان آخر. لكن رغم أن الفيروس اكتُشف في ووهان في ديسمبر (كانون الأول) 2019. فإنه لا يزال من غير الواضح إن كان هذا مكان ظهوره فعلاً وتاريخه. وتوصل فريق الخبراء إلى عدم وجود أي مؤشرات على وجود مجموعات إصابات كبيرة بـ«كوفيد - 19» في ووهان أو غيرها قبل ديسمبر (كانون الأول) من ذاك العام، لكنهم لم يستبعدوا إمكان وجود حالات متفرّقة انتشرت قبل ذلك. وانتقدت الولايات المتحدة وغيرها من الدول بشدة التأخر في إيفاد فريق منظمة الصحة العالمية إلى ووهان، إذ وصلت البعثة بعد أكثر من عام من تسجيل أولى الإصابات.

لا مكان للملف السوري في إدارة بايدن... ولا على سلّم الأولويات....

الراي.... | بقلم - ايليا ج. مغناير |.... من المستبعد جداً أن تتحرك الإدارة الأميركية الجديدة لحلحلة الملف السوري لأنها لا تملك حلاً يتناسب مع مصالحها. ومن هنا فإن بقاء قواتها تحتل الشمال - الشرقي السوري ومعبر التنف، أمر تعتبر انه لا بد منه على الأقل في السنة الأولى من إدارة الرئيس جو بايدن. وبالتالي فإن العقوبات التي وضعها الرئيس السابق دونالد ترامب من المتوقع أن تبقى كما هي من دون تغيير. بالنسبة لأميركا، هناك اعتبارات مهمة تحتاج لأن تدرسها قبل الإقدام على أي خطوة تجاه الوضع في سورية. أولاً وفوق كل شيء، تراعي المصلحة الإسرائيلية في سورية. وتعوّل إسرائيل أهمية كبرى على إبقاء القوات الأميركية على احتلالها لمناطق ومعابر سوريّة لتأخير أو لمحاولة منْع التواصل بين بيروت ودمشق وبغداد وطهران. إلا أن سيطرة القوات السورية والقوات الرديفة وحلفاء إيران على معبر البوكمال، أربك القوات الأميركية وأفسد على إسرائيل بهجة السيطرة الأميركية على معبر التواصل بين العراق وسورية الأساسي في التنف وأمّن التواصل وخط الإمداد من إيران إلى لبنان عن طريق البوكمال - دير الزور. ولكن بقاء القوات الأميركية يؤمن دعماً معنوياً استخباراتياً وعسكرياً لإسرائيل التي تدّعي أنها شنت أكثر من ألف غارة منذ بدء الحرب السورية على مواقع متعددة تشمل الخريطة الجغرافية التي ينتشر فيها الجيش السوري. وتعتمد إسرائيل على بقاء القوات الأميركية لتردع سورية من الردّ على خروقها المتكررة ولإقناع الرئيس بشار الأسد بأن يفكر مرتين قبل الدخول في معركة ردع أو إطلاق العشرات من الصواريخ الإيرانية الدقيقة التي تَسَلَّمها ضد إسرائيل وإفهامها أن خروقها ستكلفها كثيراً، تماماً كما فعل «حزب الله» في لبنان الذي تسبب تهديده لاسرائيل بانسحاب جيشها لستة أشهر (ولا يزال) من الحدود مع لبنان خوفاً من قتْل أحد جنوده، كما وعد بذلك الأمين العام السيد حسن نصرالله. ولذلك، فإن إسرائيل ستبذل قصارى جهدها وتمارس كامل نفوذها داخل الإدارة الأميركية لمنع انسحاب قواتها من سورية. وهذا ما سيُبْقي الوضع على ما هو في السنة الحالية، حيث من الصعب أن تترك واشنطن، هذا النقطة الحدودية المهمة. أما السبب الثاني، فهو إعلان أميركا ان روسيا «دولة عدوة». وها هو الرئيس فلاديمير بوتين يأمر بتوسيع مطار حميميم - الذي يعمل تحت امرة وإدارة روسيا في الغرب السوري - ليستضيف قاذفات إستراتيجية تحمل قنابل نووية. وهذا يعني أن موسكو، تبني قاعدة مقابل تلك التركية في أنجرليك التي تسيطر على إدارتها أميركا وتحوي 50 قنبلة نووية كجزء من احتياط حلف شمال الأطلسي (الناتو) لتوجيه ضربة لروسيا في حال نشبت حرب ذرية. وتعتبر روسيا أن سورية أصبحت الجبهة المتقدمة في مواجهة الناتو ونافذتها على البحر الأبيض المتوسط ومنطلق لأهم قاعدة بحرية لها في الشرق الأوسط. لكن ما فعله ترامب هو انسحابه من مناطق عدة من الشمال - الشرقي في محافظات الحسكة ودير الزور والرقة وإفساح المجال للشرطة العسكرية والجيش الروسي (والسوري) بالتواجد بعدد أكبر والسيطرة على نقاط متعددة على جزء من الحدود مع تركيا. وتالياً، لم يعد لبايدن خيار بإعادة السيطرة على هذه المحافظات ولا حتى تركها لروسيا. ولهذا فإن إبقاء الوضع على حاله هو الخيار الوحيد المتوافر وإلا سيُتَّهَم بترك الشمال السوري لروسيا العدوة لأميركا وإفقاد عنصر التوازن. أما عن الخيار الكردي، فلا يستطيع بايدن، تحت تأثير ضغط اللوبي الكردي ومناصري القضية الكردية في الغرب، أن يغادر بكل بساطة وترْك الأكراد تحت رحمة تركيا التي تعتبرهم إرهابيين نظراً لأنهم يمثلون الفرع السوري لـ «حزب العمال الكردستاني»، الخاضع للائحة الإرهاب الأوروبية - الأميركية والتركية. إلا أن أميركا وأوروبا تتعاملان وتدعمان أكراد سورية وكأنهم «حلفاء موقتون». وتمنع واشنطن ان يتجه هؤلاء الأكراد نحو دمشق وإبرام صفقة مع الحكومة، إذ بذلك ستصبح إدارة بايدن تحت ضغط التعامل مع الرئيس الأسد من جديد وانعدام جدوى بقاء قواتها هناك. وهذا ما لا يريده كل داعمي الحرب الذين استثمروا الجهد الكبير لإسقاط الأسد وتغيير النظام وفشلوا ولكن بقيت هذه الورقة يتمسكون بها. ولذلك، فان خيار بايدن بالمغادرة وترْك الأكراد، ليس متاحاً الآن. وفي ما يتعلق بالوجود الإيراني، فأن إسرائيل وأميركا لا تتمنيان وجود طهران في سورية ولكنهما لا تملكان الأدوات لإجبار القوات الحليفة ولا المستشارين العسكريين الإيرانيين على المغادرة. فلم تستطع روسيا إقناع الأسد بذلك، لأن الرئيس السوري يثق بعلاقته مع إيران أكثر من أي دولة خصوصاً أن طهران لم تفرض عليه أي شيء وهو يعلم أن وحدة المصير تجمعهما وتالياً هو يفضل إبقاء خياراته مفتوحة. ولذلك فإن بايدن لن يغيّر تموْضعه في سورية لأنه لا يملك خيارات لتغيير الأمور ومسارها لمصلحته ومصلحة إسرائيل وتحقيق الانسحاب الإيراني. أما علاقة أميركا مع تركيا، فإنها لا تُحسد عليها، لانها تريد من أنقرة إخراج روسيا ومنظومتها الصاروخية «اس - 400» من العلاقة مع الرئيس رجب طيب أردوغان. إلا أنها لا تستطيع فرض ذلك لأن العلاقة أصبحت متقدمة جداً، خصوصاً بعد ارتفاع التبادل التجاري والسياحي وإنشاء خط الغاز TURKSTREAM الممتد من آنابا على الساحل الروسي ليصل الى تركيا ومنها الى بلغاريا وصربيا. وتالياً، فإن ثاني أقوى دولة في حلف الناتو (تركيا)، تريد من أميركا وقف دعمها للأكراد السوريين الذين تعتبرهم «إرهابيين»، وتريد من بايدن أن يُخْرِج جنوده ويسلم الشمال الشرقي لتركيا لتنهي الأكراد وتضم جزءاً من سورية إليها، كما تفعل في إدلب وعفرين. وهذا ما لا يستطيع بايدن فعله. لا خيارات جيدة لإدارة بايدن الذي لن يرفع العقوبات عن حكومة دمشق وسيستفيد من «عقوبات قيصر» الترامبية على أمل أن يفرض وضعاً يجعل موقف أميركا في مكان أفضل لاتخاذ القرارات. إلا أن الانتخابات الرئاسية السورية أصبحت قريبة، ومن الطبيعي ألا ينهار الأسد في الأشهر ولا السنوات المقبلة، هو الذي بقي في موقعه طوال عشرة أعوام حرب مدمّرة... ويبقى الوضع كما هو عليه.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... مناورات بحرية مصرية - إسبانية في البحر الأحمر...مصر: مفاوضات سد النهضة فشلت ولم تأت بنتائج.... السودان: عدوان إثيوبيا له انعكاسات خطيرة على أمن المنطقة... حملة اعتقالات واسعة لقيادات حزب البشير... سياسيون ليبيون يطمحون في حكومة توافقية بـ«محاصصة أقل»...تبون سيحل البرلمان الجزائري... تونس: المشيشي يستعد لإعلان حكومة مصغرة..قمة لزعماء منطقة الساحل الأفريقي بمشاركة الرئيس الفرنسي...

التالي

أخبار لبنان..«الإشتباك الحكومي»: فريق العهد يقطع الجسور.. وباريس تتحرك!... "حزب الله" يتفرّج على الصراع الرئاسي...التهرّب من الانتخابات الفرعية: «بروفا» لتأجيل الانتخابات العامة؟... دياب يرفض اجتماع حكومته لإقرار موازنة 2021.... عون يدفع باتجاه أزمة حكم و«حزب الله» يدعمه بالثلث الضامن... موقف فرنسي قريب.. روسيا تدعو إلى «حكومة مهمة» برئاسة الحريري سريعاً... لبنان يتحرك قضائيا ضد جورج حسواني وآخرين.. الجامعة الأميركية في بيروت مُحاصَرة..."الموتسكل" تشعل حربا بين مؤيدي ميليشيا حزب الله في الضاحية الجنوبية....


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير...وزير خارجية فرنسا: حان الوقت لنفكر بمرحلة ما بعد «داعش» في سوريا.. جان إيف لو دريان: نعمل على تشكيل «مجموعة الاتصال»...مناورات “زاباد”.. ألمانيا تشكك في القدرة الروسية...لمحة عن "جيش إنقاذ روهينجا أراكان"...ميانمار تخطط لتوطين البوذيين في مناطق الروهينغا وتوقعات بارتفاع عدد الفارين إلى 300 ألف.. ..من هم الروهينغا؟..خيوط عراقية سورية بعد العثور على مشغل لصنع المتفجرات قرب باريس...حذر من ظهور جيل جديد من داعش .. مسؤول مخابراتي: التنظيم يخطط لمهاجمة أوروبا..باكستان تُقلص الاعتماد في علاقاتها مع أمريكا...كيف يصوت أتراك ألمانيا في الانتخابات العامة؟ بعد دعوة إردوغان إلى عدم التصويت للأحزاب الرئيسية...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,040,930

عدد الزوار: 6,931,975

المتواجدون الآن: 85