أخبار وتقارير.... شعارات حزبية تقسيمية - فتنوية في بكركي.. ودعوة لاستجلاب التدخل الخارجي....بايدن يحذّر إيران من عواقب مهاجمة القوات الأميركية... قال إن بلاده ستواصل حماية مواطنيها... بلينكن: قلقون في شأن عدم تسامح روسيا مع حرية التعبير... هايتي: مقتل 25 وهرب 200 خلال عملية فرار من سجن...ترمب يدعم منافساً لنائب جمهوري صوّت لعزله...رئيس أرمينيا يرفض قرار رئيس الوزراء إقالة قائد الجيش...

تاريخ الإضافة الأحد 28 شباط 2021 - 5:36 ص    عدد الزيارات 1671    القسم دولية

        


شعارات حزبية تقسيمية - فتنوية في بكركي.. ودعوة لاستجلاب التدخل الخارجي....

موقع العهد.....في الصرح البطريركي، اجتمع مناصرو حزب "القوات اللبنانية" وشتاتُ أحزابٍ متفرقة وبعض جمعياتِ مجتمعٍ مدني مدعومة خارجيًا ينتمون بمجملهم الى فئة واحدة، رافعين عناوين تقسيمية فتنوية، تمس بالسيادة اللبنانية، ومستقوين بالخارج على الداخل، مستظلّين بغبطة البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي. وعلى وقع شعارات أهانت بأقل تقدير نصف الشعب اللبناني ومسّت بكرامته، واتهمته بالارهاب، فضلا عن تعزيزها الانقسام في البلد، ألقى البطريرك الراعي كلمة سياسية أعادت الى الأذهان مطالب جماعة 14 آذار المندثرة منذ زمن، متوجّهًا الى الحضور بالقول "لا تسكتوا عن الفساد وعن فوضى التحقيق في جريمة المرفأ، ولا عن السلاح غير الشرعي وغير اللبناني ولا عن سجن الأبرياء ولا عن التوطين الفلسطيني ودمج النازحين ولا عن مصادرة القرار الوطني ولا عن الإنقلاب على الدولة والنظام، ولا عن عدم تأليف حكومة وعدم إجراء الاصلاحات". المجتمعون الذين سبق أن رفضوا صيغة المؤتمر التأسيسي اللبناني لتطوير النظام بناء على حوار لبناني - لبناني، صفقوا لمطلب البطريرك الراعي بانعقاد مؤتمر دولي حول لبنان لفرض الحياد، وتطبيق القرارات الدولية، وقال "نريد أن يتخذ المؤتمر جميع الإجراءات لتنفيذ القرارات الدولية المعنية بلبنان التي لم تنفذ أو نفذت جزئيًا من أجل تثبيت استقلاله وسيادته لكي تبسط الدولة سلطتها على كامل الاراضي اللبنانية، من دون أي شراكة أو منافسة، نريد من المؤتمر توفير الدعم للجيش اللبناني ليكون المدافع الوحيد عن لبنان، نريد من المؤتمر وضع خطة تنفيذية سريعة لمنع توطين الفلسطينيين وتأمين عودة سالمة للنازحين السوريين"، دون ان يأتي الخطاب على مطالبة المؤتمر الدولي المرجو انعقاده، بوقف الانتهاكات الاسرائيلية للسيادة اللبنانية برًا وبحرًا وجوًا، أو الى فرض الانسحاب الاسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة في مزارع شبعا وكفرشوبا. وبعيدًا عن تصريحه السابق باعتبار حاكمية مصرف لبنان خطًا أحمر لا يمكن المس به، دعا البطريرك الراعي الحضور الى عدم السكون عن الفساد، لافتًا الى أن "ما نطرحه اليوم لتجديد وجودنا الحر السيد المستقل المستقر ولاحياء الدولة المبعثرة والمعطلة والمصادرة".....

هكذا أحيا مجاهدو "صدق الوعد" ذكرى "القادة" مقابل ثكنة "برانيت"

العهد.... مقابل المواقع العسكرية الصهيونية عند الحدود مع فلسطين المحتلة في بلدة عيتا الشعب، أدّت ثلّة من مجاهدي المقاومة الإسلامية قسم البيعة للنهج المقاوم في أجواء ذكرى الشهداء القادة. واصطفّ المقاومون بلباسهم العسكري مقابل ثكنة "برانيت" العسكرية المعادية رافعين رايات حزب الله، وتخلّل مراسم القسم التي جرت قرب السياج الحدودي رفع صور للشهداء والقادة. كذلك ثبّت المقاومون صورة لشهيد الغارة الصهيونية في سوريا علي محسن كتأكيد على صدق الوعد. من جانبه اكتفى العدو الصهيوني بمتابعة المراسم في الجانب اللبناني عبر أجهزة التجسس وعدسات التصوير فقط.

بايدن يحذّر إيران من عواقب مهاجمة القوات الأميركية... قال إن بلاده ستواصل حماية مواطنيها...

الشرق الاوسط....واشنطن: إيلي وسف.... واصلت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، إطلاق تحذيراتها لإيران والميليشيات التي تدعمها في كلٍّ من العراق وسوريا، في أعقاب الغارات التي شنتها طائرات أميركية على مواقع تابعة لميليشيات عراقية في سوريا صباح أول من أمس (الجمعة). وأكد الرئيس الأميركي جو بايدن، أن الضرباتِ الجوية التي نفّذتها بلاده فجر الخميس - الجمعة ضد مواقعَ للميليشيات الإيرانية شرق سوريا «كانت ضرورية لتقليل خطرِ المزيدِ من الهجمات». وتَحمِلُ رسالة مُفادُها أن الإدارة الأميركية «تصرُّ على حماية مواطنِيها»، محذّراً إيران من توقع إمكانية الإفلاتِ من العقاب. وقال بايدن إن تلك الضربات يجب أن تنظر إليها إيران على أنها تحذير وتحمل رسالة مفادها أن إدارته تصرّ على حماية مواطنيها. وأضاف خلال زيارته ولاية تكساس يوم الجمعة، لتفقد أضرار العاصفة الثلجية التي ضربتها، موجهاً حديثه إلى إيران: «لن تُفلتوا من العقاب. احذروا». وفي اليوم نفسه قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي، خلال مؤتمرها الصحافي اليومي، إن بايدن «يبعث برسالة لا لبس فيها بأنه سيتحرك لحماية الأميركيين. وعندما يتم توجيه التهديدات، يكون له الحق في اتخاذ إجراء في الوقت والطريقة اللذين يختارهما». وقُتل مسلحون موالون لإيران جراء قصف أميركي استهدف، ليل الخميس - الجمعة، بنى تحتية تابعة لهم في شرق سوريا، في أول عملية عسكرية لإدارة بايدن رداً على هجمات طالت مؤخراً قوات أميركية وأخرى تابعة للتحالف في العراق. وجدّد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) جون كيربي، مساء الجمعة، شرح الضربات الجوية والأهداف التي أصابتها. وأعلن أن طائرتي «إف - 15 إي إيغلز» أسقطتا سبع ذخائر موجهة بالليزر، على 11 مبنى في شرق سوريا تستخدمها مجموعات مسلحة يُعتقد أنها مسؤولة عن الهجمات التي وقعت في العراق خلال الأسبوعين الماضيين. وقال كيربي في مؤتمر صحافي عقده في البنتاغون إنه تم تدمير 9 مباني بشكل كامل وإصابة مبنيين بأضرار جسيمة أخرجتهما عمليا من العمل. وأكد أن تلك المباني الموجودة عند نقطة مراقبة دخول الإرهابيين في البوكمال الواقعة بالقرب من الحدود السورية العراقية على الجانب السوري، تُعرف بدورها في تسهيل نشاط الميليشيات المتحالفة مع إيران. وأضاف أن الهجمات أدت إلى مقتل وجرح عدد من المسلحين، رافضاً الدخول في تفاصيل عن عددهم وكذلك عن طبيعة الأهداف المقصوفة وما كانت تحويه. كان «المرصد السوري لحقوق الإنسان» قد أحصى مقتل 22 مسلحاً وجرح عدد آخر من فصائل عراقية موالية لإيران، غالبيّتهم من «كتائب حزب الله». وجدد كيربي تأكيد أن الضربة الجوية نُفّذت بعد التأكد من المعلومات الاستخبارية والتحقيقات التي قامت بها السلطات العراقية، وبأنها احترمت القانون الدولي الذي يسمح لطرف تَعرّض للاعتداء بالدفاع عن نفسه. وقال وزير الدفاع لويد أوستن، إنه واثق من أن الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران استهدفت القوات الأميركية وقوات التحالف في العراق بهجمات صاروخية. وكانت وزارة الدفاع العراقية قد نفت أن تكون قامت بتقديم إي مساعدة للأميركيين في تنفيذ الغارات، قائلة إن التعاون مع القوات الأميركية هو لمقاتلة تنظيم «داعش». وأضاف كيربي أنه تم تنفيذ هذه الضربات بالتنسيق والتشاور مع الحلفاء والشركاء، فضلاً عن قيام البنتاغون بإخطار الكونغرس الأميركي بالعملية قبل تنفيذها. وقال إن الوزارة ستقدم إحاطة كاملة للكونغرس الأسبوع المقبل حول تفاصيل العملية وما أدت إليه. ووصف محللون الهجوم بأنه رد محسوب على إطلاق الصواريخ على المنشآت الأميركية في العراق، لكن من المحتمل أن يكون له تأثير ضئيل، بسبب تجنبه المناطق الأكثر حساسية التي تسيطر عليها الميليشيات المدعومة من إيران، سواء في سوريا أو العراق. وتابعت وسائل إعلام أميركية وعدد من مراكز الأبحاث الضربة الجوية، حيث أعلنت محطة «سي إن إن» أنها رسالة محددة من الرئيس بايدن إلى إيران، بأنها لا يمكنها التصرف في المنطقة من دون التعرض للعقاب، وعليها أن تكون حذرة. ورغم أن المواقع التي قصفتها الطائرات الأميركية لم تكن مرتبطة بشكل مباشر بالهجمات التي وقعت في العراق، فإن المسؤولين الأميركيين أكدوا أن ضربها كان ضرورياً، لعدة أسباب، سياسية ولوجيستية. وأجمعت التعليقات على وصف الضربة بالاختبار الأوّلي الحاسم لإدارة بايدن، في محاولة منه لإقامة توازن مع إيران التي بالغت في تقدير حصانتها من التعرض لعقاب، مراهنةً على حرصه على العودة إلى الاتفاق النووي معها. لكن تلك الضربة قد لا تُثني إيران عن مواصلة تكتيكاتها واستفزازاتها، ما دامت لم تتلقَّ حتى الآن عرضاً مقنعاً. وأكد تقرير لمعهد «بروكينغز» أن هجمات الميليشيات الموالية لإيران كانت اختباراً حقيقياً لإدارة بايدن، وأن الرد الأميركي كان مرحّباً به ومدروساً جيداً، لأنه يوازن بين الحاجة إلى الرد على الهجمات التي تنفذها الميليشيات بالوكالة عن إيران، مع ضمان عدم غرق دول مثل العراق في عنف واسع النطاق وعدم استقرار يمكن لإيران وحلفائها استغلاله لتعزيز نفوذهم. وقال التقرير: «ليس من الضروري أن تتبنى إدارة بايدن السياسة التي اعتمدتها إدارة الرئيس ترمب تجاه إيران، ولكن يمكنها أن تمارس استخدام القوة ضد الجهات التي تهدد الأفراد الأميركيين، وأن ذلك يمكن أن يعزز المفاوضات الدبلوماسية حول برنامجها النووي.

بلينكن: قلقون في شأن عدم تسامح روسيا مع حرية التعبير

الراي.... قالت الولايات المتحدة السبت إنها «تشعر بقلق كبير» إزاء «عدم تسامح» روسيا مع حرية التعبير في الذكرى السادسة لاغتيال بوريس نيمتسوف أحد أبرز منتقدي فلاديمير بوتين. وصرّح وزير الخارجية الاميركي أنتوني بلينكن في بيان أن «الذين يدافعون عن حرياتهم وديموقراطيتهم في روسيا ما زالوا هدفا للهجمات والاغتيالات. الشعب الروسي يستحق أفضل من ذلك». وقال بلينكن في البيان «فيما نستذكر نيمتسوف، نعيد تأكيد التزامنا الثابت بحقوق الإنسان والحريات الأساسية». وأضاف «ما زلنا قلقين من تنامي عدم تسامح الحكومة الروسية مع كل أشكال التعبير المستقل»....

هايتي: مقتل 25 وهرب 200 خلال عملية فرار من سجن

بور أو برنس: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن مسؤولون في هايتي أمس (الجمعة) أن 200 سجين لا يزالون هاربين، بعد يوم على فرارهم من سجن في إطار عملية أودت بحياة 25 شخصاً بينهم مدير المنشأة. وفرّ نحو 400 سجين الخميس، إذ أظهرت صور التقطتها وكالة الصحافة الفرنسية ثلاث جثث على الأقل أمام مبنى السجن بينما شوهد بعض النزلاء الذين تم القبض عليهم داخل شاحنة على متنها حراس مسلّحون. وقال وزير الدولة للاتصال فرانتز إكزانتوس في معرض حديثه عن عملية الهروب الكبيرة من السجن الواقع في ضواحي العاصمة بور أو برنس: «توفي 25 شخصاً بينهم ستة سجناء ومفتش القسم بول هيكتور جوزيف الذي كان مسؤولاً عن السجن». وأضاف: «كان من بين القتلى بعض المواطنين العاديين الذين قتلهم المساجين أثناء فراراهم». وأشار إلى وجود 200 سجين لا يزالون فارين، لكن «الشرطة تعمل جاهدة على إعادتهم. بعضهم مكبل ولن يكون بإمكانهم الهرب بعيداً».... وكان من بين السجناء الذين قتلوا زعيم عاصبة يدعى أرنيل جوزيف، الذي قتل بالرصاص أمس عند نقطة تفتيش تابعة للشرطة تقع على بعد 120 كلم شمال السجن. وأفاد إكزانتوس أن «أرنيل جوزيف قتل أثناء مهاجمته دورية للشرطة أوقفت الدراجة النارية التي كان على متنها. ردت الشرطة ولقي أرنيل جوزيف حتفه». وتم توقيف جوزيف، الذي يشتبه بأنه قائد إحدى الشبكات الإجرامية الرئيسية في هايتي عام 2019. وحاول الهرب من السجن في يوليو (تموز) الماضي بعدما نشر إعلاناً عن خطته في فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي قبل أيام من المحاولة. وبينما كان يقضي عقوبة جرّاء اتهامه بالقتل، هرب جوزيف مرّتين من سجن آخر في بور أو برنس في عامي 2010 و2017. ويذكر أن سجن «كروا دي بوكيه» المحصّن افتتح عام 2012 وتم تشييده بتمويل من كندا. ويتسع لـ872 نزيلاً كحد أقصى، رغم أن عدد نزلائه كان ضعف هذا الرقم تقريباً قبل عملية الفرار.

أول خطوة من نوعها... ترمب يدعم منافساً لنائب جمهوري صوّت لعزله

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... دعم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أمس (الجمعة) معاونا سابقا في وجه عضو مجلس النواب الحالي عن أوهايو الذي صوت لصالح عزله بعد هجوم 6 يناير (كانون الثاني) على مقر الكابيتول، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأعرب ترمب عن دعمه «الكامل» لماكس ميلر، الذي كان نائب مدير حملته الانتخابية في 2020 ومستشار البيت الأبيض في وجه منافسه النائب أنتوني غونزاليز، الذي كان بين عشرة جمهوريين صوتوا لصالح عزله. وقال ترمب في بيان إن «ماكس ميلر شخص رائع قام بعمل عظيم في البيت الأبيض وسيكون عضوا رائعا في الكونغرس». وأضاف أن «النائب الحالي أنتوني غونزاليز لا يجب أن يمثل أهالي الدائرة الـ16 نظرا إلى أنه لا يمثل مصالحهم ولا تمنياتهم». ويعتقد أن هذه أول خطوة من نوعها يقوم بها ترمب عبر دعم منافس لأحد الجمهوريين الذين صوتوا ضده الشهر الماضي. وقال ميلر (32 عاما) في تغريدة: «لن أتراجع ولن أخون دائرتي الانتخابية قط». وبينما صوت مجلس النواب لصالح عزل ترمب في 13 يناير، إلا أن مجلس الشيوخ برأه بعد شهر. وأكد الرئيس السابق أنه يهدف للعب دور يدعم جهود الجمهوريين لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب في انتخابات 2022 النصفية.

رئيس أرمينيا يرفض قرار رئيس الوزراء إقالة قائد الجيش

يريفان: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن الرئيس الأرميني أرمين سركيسيان، اليوم (السبت)، أنه رفض توقيع أمر رئيس الوزراء بإقالة رئيس هيئة الأركان العامة للجيش، ما يعمق الأزمة السياسية في البلاد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الرئاسة، في بيان، إن «رئيس الجمهورية رد في إطار صلاحياته الدستورية مشروع المرسوم مع اعتراضات». وأضافت أن الأزمة «لا يمكن حلها من خلال التغييرات المتكررة للمسؤولين». وتشهد هذه الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في القوقاز أزمة سياسية منذ أن وافق رئيس الوزراء نيكول باشينيان، مضطراً، في نوفمبر (تشرين الثاني)، على اتفاق السلام الذي اقترحته موسكو مبرماً بذلك هزيمة مهينة أمام أذربيجان في حرب الخريف في ناغورني قره باغ. وتصاعدت الأزمة، الخميس، مع دعوة هيئة الأركان العامة، باشينيان، إلى الاستقالة. وتحدث باشينيان عن محاولة انقلاب، وأمر بإقالة رئيس الأركان أونيك غاسباريان وجمع حوالي عشرين ألفاً من أنصاره في العاصمة يريفان. وردت المعارضة، الخميس وأمس (الجمعة)، بجمع آلاف المتظاهرين للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء. كان خمسة آلاف من هؤلاء معتصمين، السبت، أمام البرلمان.

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.... مصر: استئناف الدراسة وسط إجراءات احترازية مشددة .. «غطاء من الحزن» يلف عاصمة تيغراي الإثيوبية الغارقة في الحرب...تونس: مسيرة لدعم الشرعية... وأخرى ضد منظومة الحكم...انقسامات ليبية شرقاً وغرباً... وحكومة «ضعيفة» ومرتزقة...حزب جزائري معارض يخوض انتخابات البرلمان المبكرة...استقالات تهز «العدالة والتنمية» قبل الانتخابات العامة في المغرب...

التالي

أخبار لبنان... مصادر الإليزيه: على باسيل وقف التعطيل....أسئلة إلى بشارة الراعي..لجنة الحوار بين بكركي وحزب الله تجتمع قريباً: البطريرك يحاصر بعبدا!..خطاب الراعي و«الانبعاثة المسيحيّة»: مستقبل محفوف بالهواجس... بكركي - حزب الله: هاتف الحارة لم يوقف تداعيات حشد السبت!..لبنان بعد «النداء التاريخي» للراعي... العيْن على «حزب الله» .. «الإفتاء الشيعي» يعتبر حياد لبنان «خيانة»... و«حزب الله» مع المساعدة من دون تدويل...مطالبة الراعي بإحياء مشروع الدولة تحرج الثنائي عون و«حزب الله»...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,635,367

عدد الزوار: 6,905,503

المتواجدون الآن: 110