أخبار وتقارير... مداهمات واعتقالات بدول أوروبية لشركات تدير عمليات احتيال إلكتروني مرتبطة بإسرائيل...رئيس وزراء أرمينيا يعلن عن استقالته... أميركا تبدأ الانسحاب من أفغانستان.. وتسلم القواعد... مستشار بالكرملين: بوتين وبايدن قد يجتمعان في يونيو... عسكريون فرنسيون يُحذّرون من «تفكك» البلاد... دعم دولي لإنقاذ الهند من «عاصفة كورونا» ...مقتل العشرات من «طالبان» بعمليات للجيش الأفغاني...

تاريخ الإضافة الإثنين 26 نيسان 2021 - 5:33 ص    عدد الزيارات 1529    القسم دولية

        


 

 

 

 

 

 

مداهمات واعتقالات بدول أوروبية لشركات تدير عمليات احتيال إلكتروني مرتبطة بإسرائيل...

روسيا اليوم....المصدر: تايمز أوف إسرائيل.... داهمت الشرطة في ألمانيا وكوسوفو وبلغاريا مراكز اتصال واعتقلت مشتبهين بهم في مارس، بقضايا تتعلق بعمليات احتيال في قطاع الاستثمار مرتبطة بإسرائيل، وفق ما أفادت "تايمز أوف إسرائيل". ولفتت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن قوات الشرطة الألمانية داهمت في 31 مارس، مراكز اتصال واعتقلت 18 شخصا بتهمة إدارة مواقع تداول عبر الإنترنت يزعم أنها تحايلت على آلاف الألمان وغيرهم من المواطنين. الموقوفون هم من كوسوفو وألبانيا وألمانيا، وفقا لبيان الشرطة. ويزعم أن المشتبه بهم أدراوا مواقع FXCMarkets، وFXOptexGroup، وSwissinv24، وCFXPoint، وIForex24، وCodexFX، وHBCMarket، وCapitalGFX، وInvestment Department، وTradingmarkets24 و Brokermasters. وتزعم السلطات أن المواقع باعت للمستثمرين أدوات مالية وهمية لنهب ملايين اليوروهات منهم. وعملت 4 على الأقل من هذه المواقع باستخدام منصة Sirix Webtrader التي صممتها شركة Leverate الإسرائيلية، فيما قالت شركة Leverate لتايمز أوف إسرائيل إن أيا من العلامات التجارية التي تمت مداهمة مكاتبها في كوسوفو "لا تتلقى حاليا خدمات منا". في وقت سابق من شهر مارس، داهمت الشرطة مجموعة منفصلة من مراكز الاتصال في بلغاريا حيث ألقت القبض على 5 مشتبه بهم ارتبطوا بالمواقع الإلكترونية Trade Capital و Fibonetix و Nobel Trade و Forbslab و Huludox، والتي يزعم أنهم قاموا بتشغيلها من 2018 حتى أبريل 2020، وقد قامت بالاحتيال على المستثمرين بمبالغ بلغت قيمتها عشرات الملايين من اليوروهات. وذكرت الصحيفة أن عددا من المواقع الإلكترونية الاحتيالية المزعومة عملت في بلغاريا باستخدام منصة تداول عبر الإنترنت إسرائيلية أيضا تُعرف باسم Airsoft Technologies. وتصف الشرطة شركات الاستثمار عبر الإنترنت مثل تلك التي داهمتها في كل من بلغاريا وكوسوفو بأنها كارثة واسعة النطاق تؤثر على آلاف المستثمرين في ألمانيا وعدد لا يحصى من المستثمرين الآخرين في جميع أنحاء أوروبا. وقالت سلطات إنفاذ القانون الألمانية في بيان إن "الهيكل الأساسي للجريمة هو نفسه، حيث يقول المحتالون للمستثمرين بأنهم يتداولون بأداة مالية معينة.. في الماضي، كانت هذه الأداة عبارة عن خيارات ثنائية أما حاليا، هي العقود مقابل الفروقات والعملات الأجنبية والعملات المشفرة.. لكن هذا الاستثمار وهمي"، بحسب الشرطة. وأشارت الصحيفة إلى أنه في ذروة هذا القطاع، وظفت مئات الشركات آلاف الإسرائيليين وزعم أنها احتالت على ضحايا في جميع أنحاء العالم بمليارات الدولارت. تقوم الشركات بالاحتيال على الضحايا من خلال جعلهم يعتقدون أنهم يستثمرون بنجاح ويكسبون المال، وتشجعهم على إيداع المزيد والمزيد من الأموال في حساباتهم، إلى أن تتسبب الشركة في خسارتهم للتداولات أو تقوم بقطع الاتصال بالمستثمر مع كل أو معظم أمواله. ولم تحاكم السلطات الإسرائيلية تقريبا أي محتال في قطاع الاستثمار الإلكتروني.

رئيس وزراء أرمينيا يعلن عن استقالته

روسيا اليوم....المصدر: نوفوستي... أعلن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، في خطاب عبر التلفزيون اليوم الأحد، أنه قدم استقالته من منصبه، لكي يتم إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في البلاد. وأضاف باشينيان: "لكي يتم إجراء انتخابات برلمانية غير دورية في البلاد يوم 20 يونيو، أقدم اليوم استقالتي". وفي وقت سابق، أعلن باشينيان، أن الانتخابات البرلمانية المبكرة في أرمينيا، ستجري في 20 يونيو عام 2021، وأشار إلى أنه سيستقيل رسميا من منصبه في أبريل، لبدء آلية حل البرلمان لكنه سيواصل قيادة الحكومة حتى نهاية الانتخابات. وفقا لتشريعات الانتخابية في أرمينيا، يتم إجراء انتخابات مبكرة للجمعية الوطنية، ليس قبل مرور 30 يوما، وليس بعد 45 يوما بعد حل البرلمان. ويمكن إطلاق آلية حل البرلمان رسميا بعد الاستقالة. وسيعتبر البرلمان بمثابة المحلول، إذا لم يتمكن النواب من انتخاب رئيس الحكومة خلال أسبوعين.

كورونا في الهند.. حصيلة يومية قياسية للإصابات وجسر جوي خارجي لنقل الأوكسجين

المصدر: رويترز... سجلت الهند الأحد أعلى حصيلة على مستوى العالم لعدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا وسط سعي حكومي لسد النقص الحاد في الأوكسجين من دول أجنبية. ... المشافي تستغيث في الهند.. رقم قياسي عالمي في عدد المصابين يوميا ووفاة كل 4 دقائق وقالت وزارة الصحة إن عدد الحالات في جميع أنحاء الهند ارتفع بزيادة قياسية يومية بلغت 349691 يوم الأحد، ليصبح المجموع 16.96 مليون حالة، بما في ذلك 192.311 حالة وفاة. وكانت الحكومة الهندية نشرت طائرات عسكرية وقطارات لتوصيل الأكسجين الذي تشتد الحاجة إليه إلى دلهي من أجزاء أخرى من البلاد ودول أجنبية، بما في ذلك سنغافورة. من جانبها أعلنت متحدثة باسم البيت الأبيض، أن واشنطن تشعر بقلق إزاء الزيادة الهائلة في إصابات كورونا في الهند وتخطط لنشر دعم إضافي بسرعة للحكومة الهندية والعاملين بمجال الرعاية الصحية. وقالت المتحدثة لـ"رويترز" "إننا نجري محادثات نشطة على مستويات عالية ونخطط لنشر دعم إضافي سريع لحكومة الهند والعاملين في مجال الرعاية الصحية الهنود وهم يكافحون هذا المرض". سيكون لدينا المزيد لمشاركته قريبا جدا." وحذر آشيش جها، عميد كلية الصحة العامة بجامعة براون، في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" يوم السبت، من أن الدولة التي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليار نسمة على شفا كارثة إنسانية. وقال إن حوالي 2000 شخص يموتون يوميا، لكن معظم الخبراء قدروا أن العدد الحقيقي يتراوح بين خمسة إلى عشرة أضعاف هذا المستوى.

أميركا تبدأ الانسحاب من أفغانستان.. وتسلم القواعد... ميلر: ننفذ قرار الرئيس الأميركي جو بايدن بإنهاء أطول حرب أميركية

دبي - العربية.نت... أعلن قائد القوات الأجنبية في أفغانستان الجنرال الأميركي سكوت ميلر، اليوم الأحد، بدء انسحاب منظم للقوات الأجنبية وتسليم القواعد العسكرية والمعدات للقوات الأفغانية. إلى ذلك، قال ميلر إنه ينفذ قرار الرئيس الأميركي جو بايدن بإنهاء أطول حرب أميركية استنادا إلى أن هذه الحرب الطويلة في أفغانستان لم تعد من الأولويات الأميركية.

موعد أقصاه 11 سبتمبر

وفي وقت سابق من الشهر الجاري قال بايدن، إنه سيسحب القوات من أفغانستان قبل الحادي عشر من سبتمبر أيلول الذي يوافق الذكرى العشرين للهجمات على مركز التجارة العالمي ووزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) التي كانت السبب في بدء الحرب الأفغانية. وأضاف ميلر أن القوات الأجنبية ستظل تمتلك "الوسائل العسكرية والقدرة على حماية نفسها بشكل كامل خلال عملية الانسحاب وستدعم قوات الأمن الأفغانية". ويقود ميلر منذ عام 2018 القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان في حربها مع طالبان والتنظيمات المتطرفة الأخرى.

الأمم المتحدة تجمع القبارصة اليونانيين والأتراك في جنيف دون آمال كبيرة...

نيقوسيا: «الشرق الأوسط أونلاين».... بعد أربع سنوات من فشلهم الأخير في التوصل إلى حلّ، يلتقي القبارصة اليونانيون والقبارصة الأتراك من الثلاثاء إلى الخميس في جنيف لإجراء «محادثات غير رسمية» برعاية الأمم المتحدة، لكن دون آمال كبيرة، بالتوصل إلى اتفاق حول إعادة توحيد الجزيرة المتوسطية. وقبرص منقسمة منذ غزو الجيش التركي ثلثها الشمالي عام 1974، رداً على محاولة انقلاب كانت تهدف إلى ضمّ الجزيرة إلى اليونان. وانضمّت قبرص عام 2004 إلى الاتحاد الأوروبي الذي تنحصر مكتسباته بالشطر الجنوبي من الجزيرة الذي يقطنه قبارصة يونانيون، وتحكمه سلطة هي الوحيدة المعترف بها في الأمم المتحدة. وفي الشمال، لا تعترف سوى أنقرة بـ«جمهورية شمال قبرص التركية»، حسب ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». قبل ثلاثة أيام من محادثات جنيف، تظاهر مئات القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك، أمس (السبت)، في نيقوسيا، من جانبي الحدود في آخر عاصمة منقسمة في العالم، مطالبين بالسلام وإعادة التوحيد. وباءت بالفشل جميع المحاولات السابقة لإعادة توحيد الجزيرة، في ظلّ خصومة إقليمية بين اليونان وتركيا. وقال وزير الخارجية في جمهورية قبرص نيكوس خريستودوليدس: «نحن ذاهبون إلى جنيف عازمين بشدة على استئناف المفاوضات لإعادة توحيد قبرص على شكل فيدرالية ذات مجتمعين ومنطقتين، تماشياً مع (قرارات) الأمم المتحدة». لكن من جهة «جمهورية شمال قبرص التركية»، يختلف الخطاب تماماً؛ فقال وزير الخارجية في الشطر الشمالي تحسين أرطغرل أوغلو لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «الحلّ (...) هو جزيرة واحدة ودولتان منفصلتان»، معتبراً أنه لا يوجد «أرضية مشتركة» للتفاهم. وفي بيان، قال زعيم القبارصة الأتراك أرسين تتار: «سنذهب إلى جنيف برؤية جديدة لقبرص تستند إلى حقائق الجزيرة». وأضاف: «هناك شعبانِ لهما هويتان قوميتان مختلفتان، ويديران شؤونهما بشكل منفصل»، وحثّ المجتمع الدولي على الاعتراف بوجود دولتين على الجزيرة. ويتوجه تتار ووزير خارجيته، الاثنين، إلى أنقرة حيث من المنتظر أن يلتقيا الرئيس التركي رجب طيب إردوغان قبل التوجه إلى جنيف. والأمم المتحدة حاضرة في قبرص منذ عام 1964 بسبب أعمال العنف بين الجانبين آنذاك، وتولت بعد عشر سنوات مهمة مراقبة المنطقة العازلة بعد التقسيم. وتحت رعايتها، أُجريت المفاوضات الأخيرة في سويسرا في يوليو (تموز) 2017، حول مبدأ إعادة توحيد الجزيرة على شكل دولة فيدرالية. وتعثّرت المفاوضات خصوصاً بسبب مسألتين، هما سحب عشرات آلاف الجنود الأتراك من شمال الجزيرة، وإبقاء حق التدخل لتركيا. ودُعيت هذه الأخيرة إلى مفاوضات جنيف الثلاثاء على غرار اليونان وبريطانيا، وهما الدولتان «الضامنتان» الأخريان للجزيرة منذ استقلالها عام 1960. بعد فشل المفاوضات عام 2017، جاءت عوامل عدة لتُضاف إلى النقاط الخلافية التقليدية وهي الضمانات الأمنية والعدالة السياسية والتعديلات المتعلقة بالأراضي وحقوق الملكية للنازحين. ولمح الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسياديس إلى أنه قد يتخلى عن فكرة الفيدرالية ويقترح «لامركزية» بعض السلطات. من الجانب القبرصي التركي، خسر الزعيم المؤيد لإعادة التوحيد عام 2020 وخلفه الزعيم القومي المدعوم من تركيا أرسين تتار. ويُعتبر الصحافي يانيس يوانو مؤسس مركز أبحاث «جيوبوليتيكال سايبرس» أن «تركيا غيّرت النمط». وذلك وفق قوله، من خلال أولاً القيام بعمليات استكشاف للغاز الطبيعي في مناطق بحرية تطالب قبرص واليونان بالسيادة عليها، ثمّ عبر افتتاح قبل «الانتخابات الرئاسية» في الشطر الشمالي شوارع في مدينة فاروشا ذات الرمزية الكبيرة، التي كانت منتجعاً سياحياً فخماً وباتت «مدينة أشباح» منذ أن أغلقها الجيش التركي عام 1974. ويعتبر كمال بيكالي أن قبرص التي تندرج في السياق الجيوسياسي للعلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، «سفينة صغيرة في لعبة القوى الكبيرة». ويرى أن أنقرة «قد تستخدم المحادثات» أداةً لخدمة عقيدتها المسماة «الوطن الأزرق» التي تهدف إلى بسط سيادتها على مساحات متنازع عليها في شرق البحر الأبيض المتوسط. في قبرص، حيث لا تزال غالبية نقاط العبور بين الشمال والجنوب مغلقة بسبب تفشي وباء «كوفيد - 19»، التفاؤل ليس سائداً. في الشمال، أضعفت الأزمة الصحية الاقتصاد الذي يعتمد إلى حدّ بعيد على الاستثمارات التركية ما يجعل المعارضة لـ«الوطن الأمّ» أكثر صعوبة. أما في الجنوب، ففضائح الفساد تكثّفت مع تزايد انعدام الثقة في الطبقة السياسية. وأوضح يانيس يوانو أن الهدف في جنيف هو «إحداث اختراق (...). قد يتوصل الفريقان إلى اتفاق لمواصلة النقاش». ووفق كمال بيكالي، فإن ذلك قد يسمح بتوفير «إطار جديد».

مستشار بالكرملين: بوتين وبايدن قد يجتمعان في يونيو

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين» أكد يوري أوتشاكوف، أحد مستشاري الكرملين، الأحد، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي جو بايدن، قد يجتمعان في يونيو (حزيران)، لافتاً إلى أن هناك «مواعيد محددة» قيد الدرس. كان جو بايدن اقترح في منتصف أبريل (نيسان) خلال مكالمة هاتفية مع بوتين، لقاءً هذا الصيف في دولة ثالثة لعقد قمة تهدف إلى تهدئة العلاقات بين القوتين المتنافستين، التي هي في أدنى مستوياتها حالياً، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأعربت موسكو عن اهتمامها بالاقتراح، ولكن وسط تبادل فرض العقوبات بين البلدين. وقال أوتشاكوف في مقابلة عبر محطة «روسيا 1» التلفزيونية، «هناك تواريخ محددة (...)، لن أصرح عنها، لكنها في يونيو». ومن المقرر أن يقوم الرئيس الأميركي بأول رحلة إلى الخارج منتصف يونيو إلى المملكة المتحدة، ثم إلى بلجيكا لحضور قمتي مجموعة السبع وحلف شمال الأطلسي ولقاء قادة الاتحاد الأوروبي. وبحسب بيان للبيت الأبيض صدر الجمعة، يفترض تقديم مزيد من التفاصيل قريباً حول هذه الجولة. وقد أثار هذا البيان على الفور التكهنات في واشنطن بشأن لقاء محتمل مع فلاديمير بوتين. وأعربت فنلندا والنمسا، خصوصاً عن استعدادهما لاستضافة القمة بين بوتين وبايدن. وبلغ التوتر بين موسكو وواشنطن ذروته على خلفية خلافات بشأن أوكرانيا ومصير المعارض أليكسي نافالني، واتهامات بالتجسس والتدخل في الانتخابات وهجمات إلكترونية منسوبة إلى موسكو. وفي 20 أبريل، فرضت واشنطن عقوبات جديدة شملت طرد عشرة دبلوماسيين روس وفرض قيود على شراء الديون الروسية. وردت روسيا بطرد عشرة دبلوماسيين أميركيين وحظرت دخول أعضاء عدة من حكومة جو بايدن إلى أراضيها.

مهاجم مركز الشرطة «متطرف» ويُعاني من «اضطرابات في الشخصية»

عسكريون فرنسيون يُحذّرون من «تفكك» البلاد... تحذيرات عسكرية من «تفكّك» فرنسا

الراي....باريس - أ ف ب -..... انتقد جزء من اليسار الفرنسي، السبت، مقالاً نشره عسكريون بينهم 20 جنرالاً في نشرة أسبوعية محافظة متشددة، يتحدث عن «تفكك» فرنسا، تلته رسالة من زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن تدعوهم إلى المشاركة في الانتخابات. ونشرت مجلة «فالور أكتويل» الأسبوعية الأربعاء، المقال الذي يدعو الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الدفاع عن الوطنية ووقعه «20 جنرالاً ومئة ضابط رفيع المستوى وأكثر من ألف عسكري آخرين»، حسب المجلة. ويدين هؤلاء العسكريون «التفكك» الذي يضرب الوطن و«يتجلى، عبر شيء من معاداة العنصرية، بهدف واحد هو خلق حالة من الضيق وحتى الكراهية بين المجموعات»، معتبرين أنه «تفكك يؤدي مع الإسلاموية وجحافل الضواحي، إلى فصل أجزاء عديدة من الأمة لتحويلها إلى أراضٍ خاضعة لعقائد تتعارض مع دستورنا». وأضاف العسكريون «نحن مستعدون لدعم السياسات التي ستأخذ في الاعتبار حماية الأمة». وبعد يومين، نشرت «فالور أكتويل» تعليقاً لمارين لوبن التي قالت «أدعوكم إلى الانضمام إلى عملنا للمشاركة في المعركة التي بدأت (...) وهي قبل كل شيء معركة فرنسا». وكتبت «بصفتي مواطنة وسياسية، أقر بتحليلاتكم وأشارككم حزنكم». وأثار المقال وتصريحات لوبن استياء العديد من شخصيات اليسار التي دانت غياب رد فعل من الحكومة. وكانت «فالور اكتويل» نشرت الأسبوع الماضي، عموداً للوزير السابق فيليب دي فيلييه بعنوان «أدعو إلى التمرد». في سياق آخر، قال المدعي العام لمكافحة الإرهاب جان فرنسوا ريكار، أمس، إن التونسي البالغ من العمر 36 عاماً الذي طعن شرطية في مركز الشرطة في رامبوييه بالقرب من باريس، الجمعة، متطرف بما «لا يمكن التشكيك فيه» وكان يُعاني من «اضطرابات في الشخصية». وصرّح ريكارد خلال مؤتمر صحافي عُقد لتقييم التحقيقات، بعد يومين على الاعتداء الذي نفّذه جمال قورشان، «إذا كان تطرف المعتدي يبدو غير مشكوك فيه، فيمكن أيضاً ملاحظة وجود بعض الاضطرابات في الشخصية» ولفت إلى أن «والده أشار إلى أن ابنه انتهج ممارسة صارمة للإسلام. كما تحدث، من جهة أخرى، عن الاضطرابات السلوكية التي لاحظها على ابنه في بداية العام». وأوضح أن قورشان «طلب استشارة نفسية» في مستشفى رامبوييه في 19 فبراير، ثم حدد موعداً جديداً في 23 فبراير و«يبدو أن حالته لم تتطلب دخول المستشفى أو العلاج». وصرّح قاضي التحقيق للصحافيين أيضاً بأن شخصاً خامساً هو ابن عم المهاجم أوقف على ذمة التحقيق، أمس، ليُضاف إلى والده المقيم معه في رامبوييه، وابن عم آخر وشخصين ساعداه على تأمين إقامة إداريا في منطقة أخرى في الضواحي الباريسية وأعلن ريكارد أن الرجل قام بعملية «مراقبة» قبل الهجوم. وأفاد شهود بأنه هتف «الله أكبر» أثناء الاعتداء، وفق مصدر مقرب من التحقيق. وأصاب الضحية «طعنتين، واحدة في البطن والأخرى في الحلق»، قبل أن تُرديه الشرطة «بالرد» عبر رصاصتين. وكشف «اطلاع سريع» على هاتفه الخلوي الذي تم العثور عليه في المكان أن «المهاجم شاهد قبل تنفيذ الاعتداء مباشرة مقاطع فيديو لأناشيد دينية تمجد الشهيد والجهاد»، بحسب المدعي العام. كما تم ضبط «مصحف» في الدراجة النارية التي ركنت الى جانب مركز الشرطة و«سجادة صلاة» في حقيبته. وأعلنت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب أنها تولت التحقيق في «اغتيال شخص له سلطة عامة في إطار عمل إرهابي أو جماعة إجرامية إرهابية»....

مقتل العشرات من «طالبان» بعمليات للجيش الأفغاني

كابل: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية، أمس الأحد، مقتل 55 من عناصر حركة «طالبان» المتشددة بحملات في عدة ولايات، وذلك في ظل تعثر مفاوضات السلام بين الحكومة والحركة، لإنهاء أعمال عنف تعانيها أفغانستان منذ عقود. ففي ولاية لغمان شرقي أفغانستان، أفاد بيان للجيش، بأن «الطيران الحربي استهدف، أمس، إرهابيين في منطقتي راهين وجامبا بمحافظة لغمان، مما أسفر عن مقتل 20 من حركة (طالبان) وتدمير كمية كبيرة من أسلحة وذخائر العدو». وفي ولاية وردك وسط البلاد، قالت الدفاع الأفغانية، في بيان: «نفذت القوات الخاصة بدعم من القوات الجوية، أمس، عمليات استهدفت مجموعة من متمردي (طالبان) في منطقة جالرز ولاية وردك، ونتيجة لذلك قتل 28 من عناصر (طالبان) وضبط عدد من الأسلحة وتدمير الذخائر». وفي ولاية غزني شرقي أفغانستان، ذكر بيان للجيش «نفذ سلاح الجو، الليلة الماضية، غارة جوية على تجمع لـ(طالبان) في مديرية مقور بولاية غزني ونتيجة لذلك، قُتل 7 من مقاتلي (طالبان) وأصيب خمسة آخرون». وأوضح المصدر الأمني «قُتل ما لا يقل عن شرطيين اثنين وأربعة مسلحين من (طالبان) وأصيب ثلاثة من عناصر الشرطة أثناء هجوم لـ(طالبان) على نقطة تفتيش للشرطة في منطقة غارديز بولاية بكتيا الليلة الماضية». في غضون ذلك، ذكر مصدر أفغاني أن موظفاً حكومياً بالقصر الرئاسي لقي حتفه في هجوم شنه مسلحون مجهولون في كابل مساء أول من أمس، بحسب ما ذكرته قناة «طلوع نيوز» التلفزيونية الأفغانية أمس. ووقع الحادث في منطقة باجمان بالعاصمة الأفغانية، عندما كان الموظف الحكومي، أحمد فؤاد أميري، في طريقه إلى أحد المساجد. وقالت الشرطة إن تحقيقاً بدأ في الحادث. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم. يأتي ذلك في أعقاب مقتل ستة أشخاص، مدنيين اثنين، وأربعة من أفراد قوات الأمن، في حوادث أمنية مختلفة في كابل، خلال الساعات الـ12 الأخيرة من أول من أمس. إلى ذلك، بدأ نشطاء السلام الأفغان من حركة السلام الشعبية أول من أمس جولة جديدة من الحملات تدعو الأطراف الأفغانية المتحاربة إلى إرساء السلام وإنهاء العنف الجاري. وقال بسمالله واتاندوست المتحدث باسم «حركة السلام الشعبية» لوكالة الأنباء الألمانية إن المجموعة بدأت الحملة بعقد مؤتمرات صحافية في 25 إقليماً من الـ34 إقليماً بالبلاد. وتعاني أفغانستان من أعمال عنف ومواجهات دامية متكررة بين قوات الحكومة الأفغانية وحركة «طالبان»؛ رغم انخراط الطرفين في محادثات سلام من أجل التوصل لاتفاق دائم لوقف إطلاق النار، وبحث المستقبل السياسي للبلاد. وبعد مفاوضات استمرت عدة لسنوات وتعثرت أكثر من مرة، وقعت الولايات المتحدة وحركة «طالبان»، في فبراير (شباط) 2020. بالعاصمة الدوحة، اتفاقاً تاريخياً ينظم انسحاباً تدريجياً للقوات الأميركية من أفغانستان، ويمهد لمفاوضات مباشرة بين حكومة كابل و«طالبان»....

دعم دولي لإنقاذ الهند من «عاصفة كورونا» الإصابات ارتفعت 8 أضعاف خلال شهر

واشنطن: علي بردى نيودلهي: «الشرق الأوسط»... سجلت الهند رقماً قياسياً عالمياً جديداً في عدد الإصابات اليومية بـ«كوفيد - 19». وحث رئيس الوزراء ناريندرا مودي المواطنين، أمس (الأحد)، على التطعيم وتوخي الحذر، قائلاً إن «عاصفة» الإصابات هزت البلاد. وقالت الولايات المتحدة إنها تشعر بقلق شديد إزاء القفزة الهائلة في عدد الإصابات بفيروس كورونا في الهند، وإنها تسابق الزمن لتقديم مساعدات لنيودلهي. وبلغ عدد الإصابات في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة 349691، مواصلاً تحطيم الأرقام القياسية لليوم الرابع على التوالي. وبدأت المستشفيات في دلهي ومختلف أنحاء البلاد رفض استقبال المرضى، بعد أن نفد ما لديها من الأكسجين الطبي والأسرة. وقال مودي، في كلمة بثتها الإذاعة: «كنا واثقين، وكانت معنوياتنا مرتفعة بعد أن واجهنا بنجاح الموجة الأولى، لكن هذه العاصفة هزت البلاد». وواجهت حكومة مودي انتقادات لأنها تراخت، وسمحت بتجمعات دينية وسياسية، عندما انخفض عدد الإصابات اليومي دون 10 آلاف حالة، ولم تخطط لتعزيز نظام الرعاية الصحية. وقال مصورون من «رويترز» إن الناس يرصون محفات وأسطوانات أكسجين خارج المستشفيات، في الوقت الذي يتوسلون فيه للسلطات أن تقبل دخول المرضى. ومدد رئيس وزراء دلهي أرفيند كيجريوال عزلاً عاماً في العاصمة، كان مقرراً أن ينتهي اليوم (الاثنين)، لمدة أسبوع، في محاولة لكبح الفيروس الذي يقتل شخصاً كل أربع دقائق، وقال: «العزل العام كان آخر سلاح بأيدينا لمواجهة فيروس كورونا، لكن مع ارتفاع الحالات بهذه السرعة، اضطررنا لاستعمال هذا السلاح». وخلال الشهر الأخير وحده، ارتفعت الإصابات اليومية لـ8 أمثالها، وزادت الوفيات لـ10 أمثالها. ويقول خبراء الصحة إن عدد المتوفين أعلى بكثير على الأرجح. وهذا الشهر، حث معهد سيروم الهندي للمصل واللقاح، وهو أكبر مصنع للقاحات في العالم، الرئيس الأميركي جو بايدن على رفع الحظر الذي يضر بإنتاج لقاح «أسترازينيكا». وعبرت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن عن «قلق بالغ» من التزايد «المروع» في عدد المصابين والوفيات بسبب تفشي فيروس «كورونا» في الهند، واعدة بإرسال مساعدات عاجلة لدعم جهود السلطات هناك في التصدي للجائحة. وجاء هذا الموقف بعدما تعرض المسؤولون الأميركيون لضغوط متزايدة من أجل رفع القيود المفروضة على صادرات يؤكد صانعو اللقاحات في الهند أنهم يحتاجون إليها لزيادة إنتاج اللقاحات، وسط طفرة مدمرة في عدد الوفيات بين الهنود هناك، وتراجع الطلب على اللقاحات في الولايات المتحدة. وبدأت القيود على التصدير عندما فعل الرئيس السابق دونالد ترمب قانون الإنتاج الدفاعي في الأيام الأولى للجائحة، وأبقاه الرئيس بايدن لزيادة إنتاج اللقاحات في الولايات المتحدة. وعبر وزير الخارجية أنطوني بلينكن عن تعاطف الأميركيين مع الشعب الهندي «في خضم التفشي المروع لـ(كوفيد -19)»، قائلاً: «نحن نعمل من كثب مع شركائنا في الحكومة الهندية». وأضاف أن الولايات المتحدة «سترسل دعماً إضافياً سريعاً لشعب الهند وأبطال الرعاية الصحية في الهند». وقال مستشار الأمن القومي جايك سوليفان إن بلاده «تشعر بقلق عميق من تفشي فيروس كورونا في الهند»، مضيفاً: «نحن نعمل على مدار الساعة لنشر مزيد من الإمدادات والدعم لأصدقائنا وشركائنا في الهند وهم يكافحون بشجاعة هذا الوباء». ووعد بمزيد من الدعم «قريباً جداً». وأعلنت الناطقة باسم البيت الأبيض جين ساكي أن المسؤولين الأميركيين «يعملون من قرب مع المسؤولين الهنود، على مستوى كل من السياسيين والخبراء، لتحديد طرق للمساعدة في معالجة الأزمة»، موضحة أن «التعاون في مجال اللقاحات أولوية كبيرة، بما في ذلك مع شركائنا في الرباعي الذي يضم، بالإضافة إلى الولايات المتحدة والهند، كلاً من أستراليا واليابان. وقالت إنه منذ المراحل الأولى للوباء «زودنا الهند بإمدادات الإغاثة في حالات الطوارئ والمواد الاستهلاكية الطبية، والتدريب على مكافحة الوباء لمسؤولي الصحة في الهند، وأجهزة التنفس التي كانت جزءاً من جهودنا على مدار الوقت، بما في ذلك 1.4 مليار دولا من المساعدات الصحية لمساعدتهم على الاستعداد للأوبئة في المستقبل، والتعامل مع الأوبئة الحالية التي نواجهها». وكان الناطق باسم وزارة الخارجية نيد برايس قد قال سابقاً إن «الولايات المتحدة أولاً وقبل كل شيء منخرطة في جهود طموحة فعالة ناجحة حتى الآن لتطعيم الشعب الأميركي». وأضاف: «ليس من مصلحتنا فقط أن نرى الأميركيين يتلقون التطعيم»، معتبراً أنه «من مصلحة بقية العالم أن يرى الأميركيين يتلقون الطعوم». ومع تراجع الطلب على اللقاحات في بعض الولايات الأميركية، بدأت السلطات الصحية في إغلاق بعض مواقع التطعيم الجماعية. وانخفض متوسط التطعيم في الولايات المتحدة لمدة 7 أيام إلى حد ما في الأيام الأخيرة، ليصل إلى 2.86 مليون جرعة يومياً، بعدما كانت قد بلغت 3.38 مليون الأسبوع الماضي. وأفاد منسق الاستجابة لفيروس «كوفيد - 19» في البيت الأبيض جيفري دي زينتس بأن وتيرة التطعيم على الصعيد الوطني ستنخفض. ومن جانبها، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الأحد، على «تويتر»، أن الاتحاد الأوروبي يستعد لتقديم «المساعدة» للهند لمكافحة تسارع انتشار وباء «كوفيد - 19»، بعد تسجيل البلاد حصيلة قياسية، من خلال تفعيل الآلية الأوروبية للحماية المدنية. وتم إنشاء هذه الآلية عام 2001، وهي تسمح لدول الاتحاد الأوروبي بالمشاركة في تنسيق مساعداتها ونشر الموارد في كل أنحاء العالم، في حال حدوث حالة طوارئ واسعة النطاق لا يمكن لبلد محدد معالجتها بمفرده. وكتبت فون دير لاين: «الاتحاد الأوروبي يجمع موارده للاستجابة بسرعة لطلب الهند الحصول على المساعدة من خلال الآلية الأوروبية للحماية المدنية التابعة للاتحاد الأوروبي»، معبرة عن «قلقها من الوضع الوبائي» في هذا البلد. وغرد المفوض الأوروبي لإدارة الأزمات يانيز ليناركيتش، على الشبكة الاجتماعية نفسها، موضحاً أن مركز تنسيق الاستجابة لحالات الطوارئ الذي يقع في صلب هذه الآلية كان ينسق مع «الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي حول استعدادها لتوفير الأكسجين والعلاجات في حالات الطوارئ». وأعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الأحد، أن حكومتها تستعد لتقديم مساعدة عاجلة للهند. وقالت: «إلى الشعب الهندي، أريد أن أعبر عن تعاطفي الكامل وسط هذه المعاناة الرهيبة التي يسببها (كوفيد - 19) من جديد للسكان». كما أعلنت الحكومة البريطانية، في بيان، أنها أرسلت أكثر من 600 من أجهزة الطوارئ الطبية إلى الهند التي تواجه أزمة وبائية خطيرة، مع بلوغ الإصابات والوفيات بـ«كوفيد - 19» أرقاماً قياسية. وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إن «معدات طبية حيوية، بينها مئات من قوارير الأكسجين وأجهزة التنفس في طريقها الآن من المملكة المتحدة إلى الهند»، بهدف «دعم الجهود الرامية إلى تجنب الخسارة المأسوية للأرواح جراء هذا الفيروس الرهيب».

 

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... إنهاء العام الدراسي فجأة في مصر يثير الجدل..الإفراج عن الصيادين المصريين المحتجزين في إريتريا...متمردو تشاد مستعدون لهدنة وتسوية..انتخابات الجزائر.. تحقيقات تتعقب "التوريث" و"المال الفاسد"... أنصار الرئيس الصومالي يشتبكون مع معارضين في مقديشو...حكومة الدبيبة تجتمع في بنغازي... وتوقعات بلقاء مع حفتر...جدل في تونس بعد طلب البرلمان مساءلة وزير الدفاع..السودان يجيز قانون مكافحة الفساد... 3 أحزاب معارضة تطالب بانفراج سياسي في المغرب..نيجيريا: مقتل 11 مدنياً في مدينة استولى عليها «داعش»... إثيوبيا: ارتفاع حصيلة اشتباكات منطقة أمهرة قبل 10 أيام إلى 200 قتيل..

التالي

أخبار لبنان... إسرائيل ستطالب بضعفَي مساحة متنازع عليها مع لبنان في مياه المتوسط...سامي الجميّل: التهريب يمر عبر معابر رسمية وبتغطية من مسؤولين..باسيل بعد لقائه وزير الخارجية الهنغاري: العقوبات ستأخذنا شرقاً...لبنان يرفض أن يكون معبراً لما يمس الأمن الاجتماعي السعودي...«رمّان الكبتاغون» صدّرته شركة وهمية بعد وصوله من سوريا على دفعتين..رؤساء الحكومات للإفراج عن الحكومة والتشكيلات القضائية... توقيفات في «تهريب المخدرات» إلى السعودية.. وفهمي إلى الرياض... الراعي لعون: فقر وتهريب ومخدّرات وفراغ حكومي وقضائي!..باسيل يعقّد ملف الترسيم...جنبلاط والجبل: نصف الأبواب مفتوحة اقتصادياً وسياسياً...حسن دِقّو: ملك الكبتاغون المحمي أمنيّاً وقضائيّاً وسياسيّاً...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,164,366

عدد الزوار: 6,758,279

المتواجدون الآن: 118