العراق...السيستاني: حكومة العراق وأجهزتها الأمنية مسؤولة عن دماء المتظاهرين...العراق قلق من تدفق آلاف الـ «دواعش» من شمال شرقي سوريا....ناشطو مدينة الصدر يوزعون منشورات تدعو إلى التظاهر....مطالبات بغلق مكتب «الجزيرة» في أربيل...

تاريخ الإضافة السبت 12 تشرين الأول 2019 - 5:37 ص    عدد الزيارات 1941    القسم عربية

        


السيستاني: حكومة العراق وأجهزتها الأمنية مسؤولة عن دماء المتظاهرين...

العربية نت....المصدر: بغداد – وكالات... أدان المرجع الديني السيد علي السيستاني، اليوم الجمعة، هجمات قوات الأمن العراقية على المحتجين والصحافيين، محملاً الحكومة مسؤولية دماء المتظاهرين الذين سقطوا خلال الاحتجاجات. وشهد العراق منذ الأول من تشرين الأول/أكتوبر تظاهرات عفوية تحركها مطالب اجتماعية، لكنها ووجهت بالرصاص الحي. وبلغت الحصيلة الرسمية لأعمال العنف التي طالت بغداد وجنوب العراق أكثر من 100 قتيل وأكثر من 6000 جريح. وأكد الشيخ عبد المهدي الكربلائي، ممثل السيستاني في خطبة الجمعة في كربلاء اليوم، إدانة المرجع ورفضه "للاعتداءات التي تعرض لها المتظاهرون السلميّون والعديد من عناصر القوات الأمنية" خلال الاحتجاجات التي شهدها العراق في الأسبوع الماضي. كما أدان "ما وقع من إحراق وإتلاف بعض المؤسسات الحكومية والممتلكات الخاصة في تلك المظاهرات". وعبّر عن أمله بأن "يعي الجميع التداعيات الخطيرة لاستخدام العنف والعنف المضاد في الحركة الاحتجاجية الجارية في البلد، فيتم تجنبه في كل الأحوال". وتابع السيستاني: "لكن الذي حصل خلال الأيام التالية هو تصاعد أعمال العنف بصورة غير مسبوقة واستهداف أعداد متزايدة من المتظاهرين بإطلاق النار عليهم، وحصول اعتداءات سافرة على بعض وسائل الإعلام لمنعها من نقل ما يقع في ساحات التظاهر". وأضاف أنه "في الوقت الذي أعلنت الجهات الرسمية أنها أصدرت أوامر صارمة بمنع القوات الأمنية من لإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين، سقط الآلاف منهم" بين قتيل وجريح في بغداد والناصرية والديوانية وغيرها، "بالاستهداف المباشر لهم من الأسلحة النارية بمرأى ومسمع الكثيرين، في مشاهد فظيعة تنمّ عن قسوة بالغة فاقت التصور وجاوزت كل الحدود". واعتبر السيستاني أن "الحكومة وأجهزتها الأمنية مسؤولة عن الدماء الغزيرة التي أريقت في مظاهرات الأيام الماضية، سواء من المواطنين الأبرياء أو من العناصر الأمنية المكلفة بالتعامل معها، وليس بوسعها التنصل عن تحمل هذه المسؤولية الكبيرة. هي مسؤولة عندما يقوم بعض عناصر الأمن باستخدام العنف المفرط ضد المتظاهرين، ولو بسبب عدم انضباطهم وانصياعهم للأوامر الصادرة إليهم أو لعدم كونهم مؤهلين ومدرّبين للتعامل مع الاحتجاجات الشعبية بحيث يُتجنّب عن وقوع الضحايا في صفوف المشاركين فيها. هي مسؤولة عندما تقوم عناصر مسلحة خارجة عن القانون ـ تحت أنظار قوى الأمن ـ باستهداف المتظاهرين وقنصهم، والتعدي على وسائل إعلام معينة بهدف إرهاب العاملين فيها. هي مسؤولة عندما لا تحمي عناصرُها الأمنية المواطنين والمؤسسات الحكومية والممتلكات الخاصة من اعتداءات عدد قليل من المندسين في المظاهرات من الذين لم يريدوا لها أن تبقى سلمية خالية من العنف". وجدد السيستاني إدانته الشديدة لما جرى "من إراقة للدماء البريئة واعتداءات جسيمة بمختلف أشكالها"، وأكد تضامنه مع "المطالب المشروعة للمتظاهرين السلميين". وطالب "الحكومة والجهاز القضائي بإجراء تحقيق يتّسم بالمصداقية حول كل ما وقع في ساحات التظاهر، ثم الكشف أمام الرأي العام عن العناصر التي أمرت أو باشرت بإطلاق النار على المتظاهرين أو غيرهم، وعدم التواني في ملاحقتهم واعتقالهم وتقديمهم إلى العدالة مهما كانت انتماءاتهم ومواقعهم، ولا بد من أن يتم ذلك خلال مدة محددة ـ كأسبوعين مثلاً ـ ولا يجري التسويف فيه كما جرى في الإعلان عن نتائج اللجان التحقيقية في قضايا سابقة". واعتبر أن "هذا هو الإجراء الأكثر أهمية وإلحاحاً في الوقت الحاضر، وهو الذي يكشف عن مدى جدية الحكومة وصدق نيتها في القيام بخطوات واسعة للإصلاح الحقيقي. إذ لن يتيسر المضي في أي مشروع إصلاحي ـ بما يتطلّبه من مكافحة الفساد المالي والإداري وتحقيق درجة من العدالة الاجتماعية ـ ما لم يتم فرض هيبة الدولة وضبط الأمن وفق سياقاته القانونية، ومنع التعدي على الحريات العامة والخاصة التي كفلها الدستور، ووضع حدٍّ للذين يهدّدون ويضربون ويخطفون ويقنصون ويقتلون وهم بمنأى من الملاحقة والمحاسبة".

أوزبكستان تستعيد 64 طفلاً من أبناء «إرهابيين» مسجونين في العراق

طشقند: «الشرق الأوسط أونلاين»..أعلنت أوزبكستان اليوم (الجمعة) أن 64 طفلاً وصلوا إلى البلد الواقع في وسط آسيا من العراق حيث ينفذ أهاليهم أحكاماً بالسجن مدى الحياة بسبب انضمامهم إلى «مجموعات إرهابية». وأفادت وزارة الخارجية أن الأطفال أُحضروا في طائرة إلى البلاد ليل الخميس الجمعة بفضل جهد مشترك من سلطات البلدين ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الوزارة إن الأطفال الذين تقل أعمار 14 منهم عن ثلاث سنوات عانوا من «مشاكل معنوية ونفسية وجسدية» بعدما اختارت عائلاتهم «المسار الخاطئ» عبر الانضمام إلى مجموعات مسلحة هناك. وسيتم إيواء الأطفال في مساكن خاصة حيث سيتلقون «مساعدة طبية ونفسية واجتماعية على أيدي اختصاصيين»، بحسب الوزارة التي أكدت أن الأهالي سمحوا بإعادتهم. وحتى الآن، أعادت ثلاث دول من آسيا الوسطى هي كازاخستان وأوزبكستان وطاجيكستان، مواطنين من سوريا أو العراق حيث انضم الآلاف من المنطقة إلى تنظيم «داعش» وغيره. وقالت قرغيزستان كذلك إنها تنوي إعادة مواطنيها من العراق في المستقبل القريب. وأعلنت وزارة خارجية أوزبكستان في سبتمبر (أيلول) أنها تخطط لإعادة 235 مواطناً بينهم 65 طفلاً من العراق، بعدما أعادت 156 مواطناً من البلد ذاته في مايو (أيار).

العراق قلق من تدفق آلاف الـ «دواعش» من شمال شرقي سوريا

الشرق الاوسط....بغداد: حمزة مصطفى... يواجه العراق خطر تدفق آلاف الدواعش، الذين تتولى قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التحفظ عليهم حاليا والذين ينتمون إلى نحو 64 دولة، في ظل قيام الجيش التركي بعملية غزو لشمال شرقي سوريا، أول من أمس، وإعلان «قسد» تعليق قتال «داعش». وعد الرئيس العراقي برهم صالح الغزو التركي في سوريا بمثابة تصعيد خطير. وقال في تغريدة له على «تويتر» أمس، أن «التوغل التركي العسكري في سوريا تصعيد خطير»، مضيفا أنه «سيؤدي إلى فاجعة إنسانية ويعزز قدرة الإرهابيين لإعادة تنظيم فلولهم، ويشكل خطرا على الأمن الإقليمي والدولي». وأكد الرئيس العراقي أنه «يجب أن يتوحد المجتمع الدولي لتدارك الكارثة، ودعم حل سياسي لمعاناة السوريين والكرد منهم للتمتع بحقوقهم في السلام والأمن والكرامة». إلى ذلك أكد الخبير المتخصص بشؤون الجماعات المسلحة في العراق الدكتور هشام الهاشمي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «قيام قوات سوريا الديمقراطية المدعومة أميركيا وأوروبيا، باعتقال مقاتلي (تنظيم داعش) لديها والذين ينتمون إلى نحو 64 دولة، أثبت طوال الفترة الماضية، أنها بمثابة سجان جيد لهؤلاء، إلى أن يتم البت في مصيرهم بالإضافة إلى أنها أثبتت أنها ذات ولاء جيد للغرب والأميركيين». وأضاف الهاشمي أن «خذلانهم من قبل الأميركيين عبر سحب قواتهم فإن قسد سوف تكون هي الأخرى مضطرة لسحب المزيد من قواتها إلى معارك شمال شرقي سوريا، وبالتالي فإنها لا تملك حيال الغرب والأميركيين سوى ورقة الدواعش الذين تحتجزهم حاليا والذين يبلغ عددهم نحو 10 آلاف بينهم 2500 مقاتل يصنف خطرا، و7000 آلاف مقاتل للدعم اللوجيستي». وبشأن ما إذا كان ذلك سوف يشكل خطرا على العراق يقول الهاشمي إن «قوات قسد ليس لديها منطقة يمكن أن يفر إليها هؤلاء السجناء الخطرون إلى العراق عبر مختلف الوسائل من بينها شبكات التهريب أو عن طريق العمليات القتالية أو سواها»، مؤكدا أن «القيادة العسكرية العراقية دفعت قوات إلى تلك المناطق لمواجهة مثل هذا الاحتمال». إلى ذلك أعلنت وزارة الدفاع العراقية أمس الخميس أنها قامت بتنفيذ عملية نوعية أسفرت عن مقتل 10 من قادة «تنظيم داعش» الإرهابي، بينهم انتحاريون، كانوا متخفين في قرية بمحافظة صلاح الدين. وقالت الوزارة في بيان لها إن «قوة مشتركة وبناء على ورود معلومات استخباراتية، تمكنت من قتل عشرة إرهابيين ضمنهم 4 يرتدون أحزمة ناسفة، والاستيلاء على أسلحتهم». وأضاف البيان أنه «تم ضبط أربعة أحزمة ناسفة في أحد الدور المهدومة، بقرية سميلات في محافظة صلاح الدين». في السياق نفسه أعلنت وزارة الداخلية العراقية أنه تم إلقاء القبض على خمسة عناصر من «تنظيم داعش» الإرهابي في محافظة نينوى. وقال بيان إن «فوج طوارئ الشرطة الثاني عشر التابع لقيادة شرطة نينوى وبناءً على مذكرات قبض قضائية ومعلومات دقيقة وتعاون المواطنين ألقى القبض على (خمسة) عناصر من عصابات (داعش) الإرهابية». وأضاف البيان أن «اثنين كانا يعملان فيما يسمى بالحسبة والبقية كانوا يعملون بصفة مقاتل فيما يسمى بديوان الجند خلال فترة سيطرة عصابات (داعش) الإرهابية على مدينة الموصل، وقد تم القبض عليهم في مناطق وأحياء (الجامعة وعدن والنهضة والزهراء) في الجانب الأيسر لمدينة الموصل».

فنانون عراقيون يتضامنون مع التظاهرات بالغناء

المصدر: RT عبرت مجموعة من الفنانين العراقيين الشباب، عن تضامنها مع التظاهرات التي تشهدها البلاد، وأطلقت مجموعة أغاني داعمة لها وللشباب في ساحات التظاهر. وهذه هي المرة الأولى التي تتضامن فيها مجموعة من الفنانين مع الحركات الاحتجاجية في العراق بهذه الطريقة شبه الجماعية. وبدأ الفنان العراقي حسام الرسام بإطلاق أغنية (العراق النا) التي تتحدث عن "خيبة أمل العراقيين في عدم حصولهم على وطن مثلما كانوا يحلمون به"، ويقول "رأينا كل شيء، كل أنواع الأحزان. العراق لنا ولن يكون لغيرنا. العراق الله يعينك بهذه السنوات". أما الفنانة رياض أحمد، فأطلقت أغنية (نازل آخذ حقي)، التي تتحدث عن أخذ الحقوق وانتزاعها وتقول "يا من لا تمتلكون ذرة رحمة ولا إحساس، إرحموا الناس. أنا من أوصلكم صوتي إلى فوق الغيم، وأنا لم أر منكم غير الظيم". وأطلقت الفنانة إسراء الأصيل أغنية (سلاماً على العراق) الذي تتحدث فيها عن مآسي البلاد وشجاعة العراقيين، وتقول فيها "سلاماً على العراق، جنوبه وشماله. نحن ربتنا دجلة، جميعنا خيالة. نرفض أن يأتينا حاكم بالظيم. نختار من يحبنا. يكفي تأذينا".

ناشطو مدينة الصدر يوزعون منشورات تدعو إلى التظاهر

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي... أفاد ناشطون في مدينة الصدر شرق العاصمة بغداد، بأن الشباب المحتجين عازمون على مواصلة الاحتجاجات ضد الحكومة بعد سقوط عشرات القتلى والجرحى من شباب وبنات هذه المنطقة الشعبية والفقيرة في بغداد على يد القوات الأمنية. وتعد مدينة «الصدر» التي سميت مدينة «صدام» في عهد حزب «البعث» بعد أن سميت بمدينة «الثورة» لحظة تأسيسها في ستينات القرن الماضي بأوامر من الرئيس السابق عبد الكريم قاسم، من أكبر مناطق بغداد من حيث الكثافة السكانية؛ إذ يسكنها نحو مليوني شخص غالبيتهم من المكون الشيعي، ويتنافس على الفوز بأصوات سكانها الانتخابية غالبية الأحزاب الإسلامية الشيعية، وهي من المعاقل الرئيسية لتيار الصدر. وكانت المدينة أحد مصادر القلق والاحتجاج الدائم لسلطات البعث قبل عام 2003، وينحدر منها قطاع واسع من الكتاب والفنانين والمثقفين والأبطال في مختلف الألعاب الرياضية. ويؤكد الناشطون أن الشباب هناك عادوا إلى آليات التواصل والتحشيد القديمة بعد إقدام السلطات العراقية على قطع خدمة الإنترنت وحجب مواقع التواصل. والطريقة الجديدة، بحسب الناشطين، تتمثل بطباعة آلاف المنشورات الورقية وتوزيعها في المدينة للحث على الخروج في مظاهرات حاشدة أمس وفي الأيام المقبلة. ويقول الناشط «م م»، الذي يفضل عدم التصريح باسمه لخشيته من عمليات الاعتقال التي تنفذها أجهزة الدولة المختلفة ضد الناشطين، لـ«الشرق الأوسط»، إن «اجتماعات مكثفة يقوم بها الناشطون للتحريض وحث الناس على عدم السكوت والضغط على السلطات لمحاسبة الجناة الذي قتلوا وأصابوا الكثير من شباب المدينة». ويضيف: «صار لشباب عربات (التوك توك) الدور الرئيسي في إدامة زخم الاحتجاجات، وأصبحوا من أكثر الجماعات التي تساهم بشكل فاعل في المشاركة بالاحتجاجات والقيام بنقل المتظاهرين إلى أماكن التجمع». «نازل آخذ حقي»، و«نريد بلاداً لائقة»، هما من بين أهم الشعارات والمطالب التي وردت في المنشورات. ويقول الناشط إن «حراك الشباب في مدينة الصدر يحظى بدعم واسع من الأهالي وبعض شيوخ العشائر الذين هالهم ما وقع من ضحايا من أبناء المدينة على يد السلطات الأمنية الحكومية». وأصحاب عربات «التوك توك» شباب صغار لا تتجاوز أعمارهم العشرين عاماً، انخرطوا في السنتين الأخيرتين بالعمل في حركة النقل الخاص تخلصاً من حالة البطالة الشائعة بين هذا الطيف الواسع من الشباب.

مطالبات بغلق مكتب «الجزيرة» في أربيل

السليمانية: «الشرق الأوسط».... دعا نائب في برلمان إقليم كردستان العراق إلى إغلاق مكتب قناة الجزيرة القطرية في إقليم كردستان، لدعمها عملية الاجتياح العسكرية التركية للمناطق الكردية في شمال سوريا. وقال النائب برهان قانع، عضو لجنة الثقافة في برلمان إقليم كردستان، إن قناة الجزيرة، تتبنى في تغطيتها لمجريات الاجتياح التركي للأراضي السورية النهج نفسه الذي تبنته قطر عبر تصريحات وزير خارجيتها، الداعمة للعمليات العسكرية الدموية التي تنفذها القوات التركية بحق سكان المناطق الكردية العزل في سوريا. وأضاف قانع في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن «النهج المشين الذي تبنته دولة قطر التي تمتلك قناة الجزيرة، عبارة عن بث السموم ونشر الأضاليل، بخصوص الجزء الغربي من كردستان (المناطق الكردية في سوريا)، ما يستدعي ويستوجب على إقليم كردستان قطع جسور الاتصال الدبلوماسي مع تلك الدولة، وإغلاق مكتب قناتها في أربيل». وأوضح النائب أن وزير الدفاع القطري خالد العطية «عندما أكد دعم بلاده للمجازر التي يرتكبها الجيش التركي بحق الأبرياء العزل في غرب كردستان، فإنه يعرب بذلك عن مدى استهتاره واستخفافه واسترخاصه دم الإنسان الكردي، ما يحتم على سلطات الإقليم قطع كل أشكال العلاقات مع تلك الدولة، التي لم تترك أي مسوغ لاستمرار علاقات الإقليم معها». وأشار النائب الكردي إلى أن حرية الإعلام وحرية التعبير «مبدأ مهم وينبغي احترامه وتثمينه، لكن دم الإنسان الكردي أهم وأقدس»، منوهاً بأن قطر «تخصص ميزانية مالية ضخمة لقناة الجزيرة، لتستخدمها أداة طيعة في نشر أجندتها السياسية التي تشاطرها فيها عدة دول في المنطقة وفي مقدمتها تركيا، وبالتالي ﻻ يمكن تصنيفها في خانة القنوات الإعلامية المهنية، كونها تروج لأجندات سياسية مشبوهة تمثل العداء الذي تضمره الدوحة لدول كثيرة في المنطقة على رأسها المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات وحتى القضية الفلسطينية، وعليه ينبغي إغلاق مكتبها في إقليم كردستان».

 

 

 



السابق

اليمن ودول الخليج العربي....«البنتاغون» يرسل 3 آلاف جندي ومنصات صواريخ ودفاعات عسكرية للسعودية....الخارجية الباكستانية: السعودية لم تطلب أي وساطة للحوار مع إيران... مسؤولون في تعز يرحبون بمبادرة حوثية ويسخرون من طلب «فتح المعابر»....دعم قطر للحوثيين يسمم عقول الطلبة عبر مناهج طائفية....الشرعية اليمنية: تصريحات أردوغان حول عمليات التحالف استفزازية.....علاقة الكويت بالأردن أكبر من الهتافات غير المسؤولة...

التالي

مصر وإفريقيا...السيسي وآبي أحمد أكدا أهمية تجاوز أي معوقات بمفاوضات «سد النهضة»...مؤتمر ديني بمصر يبحث تدشين وثيقة لـ«التسامح ونبذ التعصب»...الحكومة المصرية تواجه 10 إشاعات في 8 أيام...«حرب الاتهامات» تشتعل في تونس عشية حسم الانتخابات الرئاسية....الجزائر: «حراك الجمعة 34» يرفع شعار «رفض قانون المحروقات الجديد»...ملك المغرب يدعو إلى «تنافس إيجابي» بين البرلمانيين...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,756,222

عدد الزوار: 6,913,182

المتواجدون الآن: 116