أخبار العراق... مقتل 2 وإصابة 18 بإطلاق نار وحرق خيم المحتجين..واشنطن تدعو العراق إلى حماية سفارتها في بغداد...جريح واحد على الأقل في استهداف السفارة الأميركية ببغداد.....مصادر أميركية: سقوط صواريخ داخل سفارة واشنطن ببغداد....اشتباكات في الخلاني ببغداد.. وحالات اختناق بالناصرية.. إصابة عشرات المتظاهرين في اشتباكات وسط كربلاء..."يوم عنيف" من الاشتباكات بالعراق. قتلى وجرحى بالعشرات..الصدر يلغي مظاهرات مناهضة لأميركا تجنباً لـ«فتنة داخلية»...أسعد الناصري يخلع العمامة ويرد على الصدر: أرجو الاستعجال في تصفيتي...مفوضية حقوق الإنسان بالعراق تنشر حصيلة قتلى وجرحى اليومين الماضيين..

تاريخ الإضافة الإثنين 27 كانون الثاني 2020 - 5:36 ص    عدد الزيارات 2099    القسم عربية

        


العراق.. مقتل 2 وإصابة 18 بإطلاق نار وحرق خيم المحتجين..

المصدر: دبي – قناة العربية.. أكد مصدر أمني عراقي، الاثنين، مقتل اثنين وإصابة 18 في هجوم شنه مجهولون على المتظاهرين في ساحة الحبوبي بالناصرية، مشيراً إلى أن 9 مصابين، بينهم حالات خطيرة في أحداث ساحات التظاهر ببغداد. وبعد إحراق خيامهم من قبل مجهولين، أعاد المتظاهرون نصب خيام جديدة للاعتصام في ساحة الحبوبي، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء العراقية. وكانت مصادر طبية قد أفادت بسقوط قتيلين من المتظاهرين، الأحد، في ساحة الوثبة قرب ساحة التحرير في بغداد خلال تجدد المواجهات مع قوات الأمن. وكان مراسل قناتي "العربية" و"الحدث" أكد أن مجهولين أطلقوا الرصاص الحي على المتظاهرين في الناصرية بجنوب العراق، مضيفاً أن مجموعات مسلحة حاولت حرق خيم المحتجين. كما قام مجهولون بحرق محلات تجارية في ساحة الحبوبي في الناصرية. وقد سارت أنباء عن مقتل متظاهر في أحداث الناصرية جنوب العراق مساء الأحد. وقد أمرت شرطة محافظة ذي قار، حيث تقع مدينة الناصيرة، بحماية المتظاهرين والتصدي للمسلحين بقوة، مؤكدةً أن قواتها "تلاحق مسلحين وتشتبك معهم". من جهتها، أفادت مصادر قناتي "العربية" و"الحدث" بأن "عشائر عراقية تتجه لحماية ساحة الحبوبي في الناصرية". يأتي هذا فيما أعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق مقتل 12 متظاهراً في بغداد وذي قار وإصابة أكثر من 220 في اليومين الماضيين. ودعت المفوضية إلى وقف كل أشكال العنف وضبط النفس والحفاظ على سلمية التظاهرات. والأحد تدفق مئات المحتجين المناهضين للحكومة على شوارع العاصمة العراقية والمحافظات الجنوبية. وشارك مئات المتظاهرين، معظمهم من الطلاب، في مسيرة الأحد عبر الساحات الرئيسية في العاصمة وجنوب العراق لإظهار دعمهم المستمر للحركة المناهضة للحكومة. وقال شهود ومصادر أمنية إن قوات الأمن العراقية أطلقت، الأحد، الرصاص والغاز المسيل للدموع في اشتباكات مع محتجين ردوا عليها بالرشق بالحجارة والقنابل الحارقة. وقالت مصادر طبية إن ما يزيد على 100 محتج، منهم 75 على الأقل في مدينة الناصرية بجنوب العراق، أصيبوا مع تجدد الاشتباكات مع المحتجين في بغداد ومدن أخرى على إثر محاولة قوات الأمن فض مخيمات اعتصام في أنحاء البلاد. كما تدفق أكثر من 2000 طالب من جامعات مختلفة على مخيم الاعتصام في مدينة البصرة جنوب البلاد. كما استمرت الاحتجاجات أيضاً في كربلاء والنجف والديوانية في تحد لمحاولات قوات الأمن فض اعتصامات قائمة منذ أشهر. وتعارض الحركة الاحتجاجية النظام الطائفي العراقي والنفوذ الإيراني والأميركي في الشؤون العراقية.

واشنطن تدعو العراق إلى حماية سفارتها في بغداد..

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».. دعت الولايات المتّحدة العراق إلى حماية المنشآت الدبلوماسيّة الأميركيّة، بعد أن طالت ثلاثة صواريخ السفارة الأميركيّة في بغداد. وقال متحدّث باسم وزارة الخارجيّة الأميركيّة في بيان: "ندعو حكومة العراق إلى الوفاء بالتزاماتها لحماية منشآتنا الدبلوماسيّة". وأضاف: "منذ سبتمبر (أيلول) وقع أكثر من 14 هجوماً من جانب إيران والميليشيات المدعومة إيرانياً ضدّ موظّفين أميركيّين في العراق"، مشيراً إلى أن الوضع الأمني "لا يزال متوتّراً، وما زالت الجماعات المسلّحة المدعومة من إيران تُشكّل تهديداً. لذلك، نبقى يقظين". وقُتل متظاهران بالرّصاص الحيّ في العراق خلال مواجهات بين محتجّين والقوّات الأمنيّة في العاصمة وجنوبها يوم أمس (الأحد)، في وقتٍ أصيب شخص واحد على الأقلّ بجروح بسقوط ثلاثة صواريخ على السفارة الأميركيّة داخل المنطقة الخضراء الشديدة التّحصين في بغداد. ويُطالب المتظاهرون منذ الأوّل من أكتوبر (تشرين الأوّل)، بإصلاحات سياسيّة عميقة، واجتاح المتظاهرون مجدّداً الشوارع والساحات في بغداد ومدن عدّة في جنوب البلاد كانوا أخرجوا منها السبت.

جريح واحد على الأقل في استهداف السفارة الأميركية ببغداد

الراي...الكاتب:(أ ف ب) ... أصيب شخص واحد على الأقل بجروح جراء سقوط ثلاثة صواريخ من أصل خمسة استهدفت، مساء أمس الأحد، المنطقة الخضراء وسط بغداد، داخل حرم السفارة الأميركية مباشرة، وأصاب أحدها المطعم في وقت العشاء، بحسب ما أكد مسؤول عراقي رفيع لوكالة فرانس برس. ولم تستجب السفارة الأميركية للتعليق على الهجوم، كما لم يتسن التأكد ما إذا كان الجريح مواطناً أميركياً أو موظفاً عراقياً يعمل في البعثة. ودعت الولايات المتحدة العراق إلى حماية سفارتها في بغداد بعد الهجوم الصاروخي الأخير.

مصادر أميركية: سقوط صواريخ داخل سفارة واشنطن ببغداد...

المصدر: دبي - العربية.نت... أكدت مصادر أميركية سقوط صواريخ داخل سفارة واشنطن في بغداد، وفقا لمراسل "العربية". وأفاد مصدر أمني، الأحد، لوكالة فرانس برس، أن 5 صواريخ استهدفت محيط السفارة الأميركية ببغداد وسقطت في محيطها، وكان مراسل "العربية" قد أشار في وقت سابق إلى سقوط 4 صواريخ كاتيوشا على المنطقة الخضراء في العاصمة العراقية. إلى ذلك، قُتل متظاهر وأصيب العشرات في مواجهات بين الأمن والمتظاهرين في ساحة الوثبة بالعاصمة العراقية، الأحد، فيما أفادت مصادر "العربية"، بتوافد المتظاهرين على ميدان التحرير في بغداد ووقوع اشتباكات في ساحة الخلاني. وأعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، في وقت سابق، عن سقوط 12 قتيلاً و230 جريحاً في صفوف المتظاهرين خلال يومين، داعية كافة الأطراف إلى ضبط النفس والحفاظ على سلميتها. كما أبدت المفوضية أسفها وقلقها البالغ للأحداث التي رافقت الاحتجاجات، التي أدت إلى سقوط قتلى ومصابين من المتظاهرين والقوات الأمنية. وكان مراسل "العربية" و"الحدث" قد أفاد بتجدد عمليات الكر والفر بين القوات الأمنية والمتظاهرين في محيط ساحة "الوثبة". وذكرت تقارير، ليل السبت، أن هدوءاً حذراً يخيم على ساحات الاعتصام في العاصمة بغداد، وسط انتشار أمني مكثف في محيط ساحة التحرير وجسر محمد القاسم. ودخلت أعداد كبيرة من المتظاهرين إلى ساحة "الوثبة" قادمة من محافظات أخرى، كما بدأ عدد من المحتجين بنصب خيام جديدة في ساحة التحرير. وإلى ذلك، تجددت الصدامات، الأحد، بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب قرب مقر القيادة العامة للشرطة في محافظة ذي قار العراقية. وكانت وكالة الأنباء العراقية قد نشرت عن تواجد المعتصمين في ساحة الحبوبي بالناصرية، مركز محافظة ذي قار، فيما أغلق محتجون عدداً من الجسور في المحافظة، كما أفاد موقع قناة "السومرية" بتوافد أعداد كبيرة من المواطنين على ساحات التظاهر في البصرة. هذا وأفاد مصدر أمني عراقي أن مصادمات حدثت وسط مدينة الناصرية، وأشار إلى تسجيل حالات اختناق فيما سُمع دوي إطلاق رصاص. وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "مصادمات اندلعت بين القوات الأمنية والمتظاهرين في تقاطع البهو وسط الناصرية"، مبيناً أن "القوات الأمنية أطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع". وقبل ذلك، أعلنت مصادر طبية عراقية، السبت، مقتل 5 متظاهرين وإصابة العشرات بعد أن داهمت قوات الأمن ساحة التحرير، مقر الاعتصام الرئيسي في بغداد، وأطلقت الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع على المحتجين المعتصمين هناك منذ شهور. إلى ذلك، أصيب أحد المسعفين بقنبلة دخانية في الرأس بالعاصمة، وسط أنباء عن مقتله، وفق المراسل.

من الجيش إلى الشرطة

من جانب آخر، قرر مجلس الأمن العراقي، مساء السبت، نقل ملف الأمن في 6 محافظات جنوبية من الجيش إلى الشرطة المحلية، بحسب المراسل، الذي لفت إلى أن القرار لا يضم البصرة والناصرية. والمحافظات المشمولة بالقرار هي واسط وميسان وبابل والديوانية والمثنى والنجف.

اعتقالات وإزالة الخيم

وكان مراسل العربية/الحدث قد أفاد باقتحام قوات الصدمة ساحة الاعتصام في مدينة البصرة، فجر السبت، وقمعت المتظاهرين في ساحة أم البروم ولاحقت عدداً منهم في شوارع منطقة التميمية بالهراوات واعتقلت آخرين. كما سيطرت على ساحة اعتصام فلكة البحرية. إلى ذلك حاصرت تلك القوات المحتجين وعمدت إلى إزالة الخيم من ساحة الاعتصام. يشار إلى أنه منذ الـ20 من يناير، حصلت صدامات بين عدد من المحتجين والقوات الأمنية في البلاد، إثر انتهاء المهلة التي حددها المتظاهرون للسياسيين من أجل تنفيذ مطالب الحراك، وعلى رأسها تشكيل حكومة مستقلة، وإجراء انتخابات نيابية مبكرة. ومنذ الأول من أكتوبر، يطالب المحتجون بإنهاء ما يصفونه بالفساد المتجذر ورحيل النخبة التي تمسك بمقاليد الحكم منذ عام 2003.

سقوط ثلاث قذائف هاون في محيط المنطقة الخضراء في بغداد..

المصدر: RT.. أفاد مصدر لـRT بأن ثلاث قذائف هاون سقطت في محيط المنطقة الخضراء في العاصمة العراقية بغداد. وأضاف المصدر أن "الصواريخ سقطت في محيط المنطقة الخضراء، وعلى إثرها أطلقت السفارة الأمريكية صافرات الإنذار". وأشار إلى أن "هناك مؤسسات وبعثات دبلوماسية طلبت من العاملين فيها الاحتماء في الأماكن المخصصة لمثل هكذا أوقات".

اشتباكات في الخلاني ببغداد.. وحالات اختناق بالناصرية..

المصدر: دبي - العربية.نت.... قُتل متظاهر وأصيب العشرات في مواجهات بين الأمن والمتظاهرين في ساحة الوثبة بالعاصمة العراقية بغداد، الأحد. فيما أفادت مصادر "العربية"، بتوافد المتظاهرين على ميدان التحرير في بغداد ووقوع اشتباكات في ساحة الخلاني. وأعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، في وقت سابق، عن سقوط 12 قتيلاً و230 جريحاً في صفوف المتظاهرين خلال يومين، داعية كافة الأطراف إلى ضبط النفس والحفاظ على سلميتها. كما أبدت المفوضية أسفها وقلقها البالغ للأحداث التي رافقت الاحتجاجات، التي أدت إلى سقوط قتلى ومصابين من المتظاهرين والقوات الأمنية. وكان مراسل "العربية" و"الحدث" قد أفاد بتجدد عمليات الكر والفر بين القوات الأمنية والمتظاهرين في محيط ساحة "الوثبة". وذكرت تقارير، ليل السبت، أن هدوءاً حذراً يخيم على ساحات الاعتصام في العاصمة بغداد، وسط انتشار أمني مكثف في محيط ساحة التحرير وجسر محمد القاسم. ودخلت أعداد كبيرة من المتظاهرين إلى ساحة "الوثبة" قادمة من محافظات أخرى، كما بدأ عدد من المحتجين بنصب خيام جديدة في ساحة التحرير. وإلى ذلك، تجددت الصدامات، الأحد، بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب قرب مقر القيادة العامة للشرطة في محافظة ذي قار العراقية. وكانت وكالة الأنباء العراقية قد نشرت عن تواجد المعتصمين في ساحة الحبوبي بالناصرية، مركز محافظة ذي قار، فيما أغلق محتجون عدداً من الجسور في المحافظة، كما أفاد موقع قناة "السومرية" بتوافد أعداد كبيرة من المواطنين على ساحات التظاهر في البصرة. هذا وأفاد مصدر أمني عراقي أن مصادمات حدثت وسط مدينة الناصرية، وأشار إلى تسجيل حالات اختناق فيما سُمع دوي إطلاق رصاص. وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "مصادمات اندلعت بين القوات الأمنية والمتظاهرين في تقاطع البهو وسط الناصرية"، مبيناً أن "القوات الأمنية أطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع". وقبل ذلك، أعلنت مصادر طبية عراقية، السبت، مقتل 5 متظاهرين وإصابة العشرات بعد أن داهمت قوات الأمن ساحة التحرير، مقر الاعتصام الرئيسي في بغداد، وأطلقت الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع على المحتجين المعتصمين هناك منذ شهور. إلى ذلك، أصيب أحد المسعفين بقنبلة دخانية في الرأس بالعاصمة، وسط أنباء عن مقتله، وفق المراسل.

من الجيش إلى الشرطة

من جانب آخر، قرر مجلس الأمن العراقي، مساء السبت، نقل ملف الأمن في 6 محافظات جنوبية من الجيش إلى الشرطة المحلية، بحسب المراسل، الذي لفت إلى أن القرار لا يضم البصرة والناصرية. والمحافظات المشمولة بالقرار هي واسط وميسان وبابل والديوانية والمثنى والنجف.

اعتقالات وإزالة الخيم

وكان مراسل العربية/الحدث قد أفاد باقتحام قوات الصدمة ساحة الاعتصام في مدينة البصرة، فجر السبت، وقمعت المتظاهرين في ساحة أم البروم ولاحقت عدداً منهم في شوارع منطقة التميمية بالهراوات واعتقلت آخرين. كما سيطرت على ساحة اعتصام فلكة البحرية. إلى ذلك حاصرت تلك القوات المحتجين وعمدت إلى إزالة الخيم من ساحة الاعتصام. يشار إلى أنه منذ الـ20 من يناير، حصلت صدامات بين عدد من المحتجين والقوات الأمنية في البلاد، إثر انتهاء المهلة التي حددها المتظاهرون للسياسيين من أجل تنفيذ مطالب الحراك، وعلى رأسها تشكيل حكومة مستقلة، وإجراء انتخابات نيابية مبكرة. ومنذ الأول من أكتوبر، يطالب المحتجون بإنهاء ما يصفونه بالفساد المتجذر ورحيل النخبة التي تمسك بمقاليد الحكم منذ عام 2003.

العراق.. إصابة عشرات المتظاهرين في اشتباكات وسط كربلاء

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... أفاد مصدر طبي في دائرة صحة كربلاء العراقية، مساء الأحد، بإصابة أكثر من 70 متظاهرا في اشتباكات بحي البلدية. وفي المحافظة نفسها، يشهد حاليا شارع دائرة الصحة بحي النقيب، وسط كربلاء، اشتباكات ومصادمات بين قوات مكافحة الشغب وعدد من المتظاهرين. وأطلقت القوات الأمنية القنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين، كما اعتقلت العديد من المتظاهرين، وفق ما ذكرت مصادر محلية. وعلى صعيد آخر، شهدت مختلف المحافظات العراقية، الأحد، احتجاجات عارمة تخللتها مواجهات مع قوات الأمن، أسفرت عن مقتل وإصابة مئات الأشخاص. وأعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، الأحد، أنها وثقت مقتل 12 متظاهرا، 9 منهم في بغداد، بينما قتل 3 آخرون في محافظة ذي قار. وقالت المفوضية إنها وثقت إصابة 230 من المتظاهرين والقوات الأمنية في محافظات بغداد وذي قار والبصرة. ولا يزال المتظاهرون العراقيون يحتجون ويطالبون برحيل النخبة الحاكمة التي يعتبرون أنها فاسدة وبإنهاء التدخل الأجنبي في السياسة الداخلية خاصة من إيران التي هيمنت على مؤسسات الدولة منذ الإطاحة بنظام صدام حسين في 2003 في غزو قادته الولايات المتحدة. وتجددت الاضطرابات الأسبوع الماضي، بعد فترة من الهدوء النسبي استمرت عدة أسابيع، إثر الضربات الجوية الأميركية التي قتلت القائد العسكري البارز في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني. وتسبب مقتل سليماني، الذي ردت عليه إيران بهجمات بصواريخ باليستية على قاعدتين عسكريتين في العراق توجد بهما قوات أميركية، في إحياء التوتر في المشهد السياسي الداخلي في العراق وتأجيل تشكيل حكومة جديدة.

"يوم عنيف" من الاشتباكات بالعراق. قتلى وجرحى بالعشرات

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. أعلنت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، الأحد، أنها وثقت مقتل 12 متظاهرا مع استمرار الاحتجاجات الشعبية في مدن عدة بالبلاد. وأوضحت المفوضية أن 9 قتلى قد سقطوا في بغداد، فيما قتل ثلاثة آخرون في محافظة ذي قار، وقالت إنها وثقت إصابة 230 من المتظاهرين والقوات الأمنية في محافظات بغداد وذي قار والبصرة. وأشارت المفوضية في البيان الصادر عنها إلى اعتقال قوات الأمن نحو 89 متظاهرا في محافظتي بغداد والبصرة. ويطالب المتظاهرون برحيل النخبة الحاكمة التي يعتبرون أنها فاسدة وبإنهاء التدخل الأجنبي في السياسة الداخلية خاصة من إيران التي هيمنت على مؤسسات الدولة منذ الإطاحة بنظام صدام حسين في 2003 في غزو قادته الولايات المتحدة. وجاءت أحدث محاولة من السلطات لمواجهة المحتجين واستعادة النظام بعد ساعات من إعلان رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، والذي له أنصار كثر في بغداد والمدن الجنوبية، أنه سيتوقف عن المشاركة في المظاهرات المناهضة للحكومة. وقال أحد المحتجين في بغداد لوكالة رويترز، طالبا عدم ذكر اسمه "نحتج لأن لدينا قضية... لا أعتقد أن مقتدى الصدر أو أي سياسي آخر سيغير رأينا". ودعم مؤيدو الصدر الاحتجاجات المناهضة للحكومة العراقية وفي بعض الأحيان وفروا الحماية للمعتصمين من هجمات قوات الأمن ومسلحين مجهولين، لكنهم بدأوا في مغادرة مخيمات الاعتصام في وقت مبكر من صباح أمس السبت بعد إعلان الصدر. وشرعت قوات الأمن بعدها في إزالة حواجز خرسانية قرب ساحة التحرير، حيث يعتصم المحتجون منذ شهور، وعلى جسر رئيسي واحد على الأقل على نهر دجلة. وقال مراسل لرويترز إن المحتجين في العاصمة يسعلون ويحاولون غسل وجوههم وأعينهم للتخلص من آثار الغاز المسيل للدموع بينما قدم مسعفون في الصليب الأحمر العراقي إسعافات أولية إذ لا يمكن لسيارات الإسعاف الوصول للموقع. واستعان متطوعون بمركبات توك توك لإجلاء المحتجين المصابين وسط سحب من الغاز والدخان الأسود المتصاعد من حرق إطارات سيارات. وتجمع مئات من طلبة الجامعات في وقت سابق اليوم الأحد في ساحةالتحرير التي تضم مخيم الاعتصام الرئيسي وهم يهتفون بشعارات مناهضةللولايات المتحدة وإيران.

صدامات وعنف في الجنوب

وفي سياق متصل، قالت الشرطة ومصادر طبية إن الاشتباكات مع قوات الأمن في مدينة الناصرية جنوب البلاد أسفرت عن إصابة 17 محتجا على الأقل أربعة منهم برصاص حي. وقال شاهد من رويترز إن محتجين أضرموا النيران في مركبتين أمنيتين في وسط المدينة بينما سيطر مئات منهم على جسور رئيسية فيها. وذكر شاهد آخر من رويترز أن أكثر من ألفي طالب من جامعاتم ختلفة تدفقوا على مخيم الاعتصام في مدينة البصرة جنوب البلاد. وقالت مصادر في الشرطة وشهود من رويترز إن الاحتجاجات استمرت أيضا في كربلاء والنجف والديوانية في تحد لمحاولات قوات الأمن فض اعتصامات قائمة منذ أشهر. وتجددت الاضطرابات الأسبوع الماضي، بعد فترة من الهدوء النسبيا ستمرت عدة أسابيع، إثر الضربات الجوية الأميركية التي قتلت القائد العسكري البارز في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. وتسبب مقتل سليماني، الذي ردت عليه إيران بهجمات بصواريخ باليستية على قاعدتين عسكريتين في العراق توجد بهما قوات أميركية،في إحياء التوتر في المشهد السياسي الداخلي في العراق وتأجيل تشكيل حكومة جديدة.

الصدر يلغي مظاهرات مناهضة لأميركا تجنباً لـ«فتنة داخلية»

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين».. قال بيان صادر عن مكتب الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر إنه ألغى المظاهرات التي دعا إليها في وقت سابق اليوم (الأحد) ضد الولايات المتحدة في بغداد ومدن أخرى، وذلك «لتجنب فتنة داخلية». وكان مكتب الصدر قد أعلن في بيان سابق إلى المظاهرات، وقال: «ندعوكم اليوم إلى وقفة احتجاجية ضد السفارة الأميركية وأذنابها ممن تجاسروا على رمز الوطن القائد السيد مقتدى الصدر». في سياق متصل، استخدمت قوات الأمن العراقية الرصاص الحي، اليوم (الأحد)، لتفريق متظاهرين في العاصمة وجنوب البلاد لليوم الثاني على التوالي، ما أثار مواجهات مع المحتجين العازمين على مواصلة حراكهم. وتجدد العنف في العاصمة بغداد والمدن الجنوبية ذات الأغلبية الشيعية هذا الأسبوع، حيث قُتل أكثر من 15 شخصاً في الوقت الذي كثف فيه النشطاء المناهضون للحكومة عمليات إغلاق الطرق والاعتصامات، بينما سعت قوات الأمن إلى إنهاء الحملة. وقتل أربعة متظاهرين في العراق، أمس (السبت)، بينما أعادت السلطات فتح ساحات وشوارع في بغداد ومدن جنوبية بحسب ما أفاد به مراسلو «الوكالة الفرنسية للأنباء»، وأكّدته الحكومة، مما أثار مخاوف المحتجين من اتساع الحملة وفض الاحتجاجات المطلبية المستمرة منذ نحو أربعة أشهر. لذلك، عاد المحتجون بأعداد كبيرة خلال المساء وصباح الأحد، وحاولت قوات الأمن تفريقهم مجدداً. وفي العاصمة، استخدمت القوات الأمنية الرصاص الحي في محاولة لتفريق تجمعات صغيرة في ساحتي الخلاني والوثبة، القريبتين من معسكر الاحتجاج المركزي في ساحة التحرير وسط العاصمة، بحسب مصدر في الشرطة. وقال المصدر إن 17 متظاهراً على الأقل أصيبوا بجروح، بينهم ستة بأعيرة نارية. من جهتهم، رشق المتظاهرون الشباب قوات مكافحة الشغب بالحجارة وألقوا زجاجات حارقة عليها. ويدعو المتظاهرون إلى إجراء انتخابات مبكرة بموجب قانون انتخابي جديد، ورئيس وزراء مستقل ومساءلة المسؤولين الفاسدين وأولئك الذين أمروا باستخدام العنف ضد المتظاهرين.

مصادر مقربة من الصدر تنفي الدعوة للتظاهر ضد أميركا

المصدر: بغداد - رويترز، دبي - قناة العربية... نفت مصادر مقربة من الزعيم االشيعي العراقي، مقتدى الصدر، الدعوة للتظاهر، الأحد، ضد الوجود الأميركي في البلاد. وفي وقت سابق، أفاد بيان منسوب إلى مكتب الصدر، أنه يدعو لمظاهرات، الأحد، في بغداد ومدن عراقية أخرى ضد السفارة الأميركية. وأضاف البيان: "ندعوكم، الأحد، إلى وقفة احتجاجية ضد السفارة الأميركية وأذنابها ممن تجاسروا على" الصدر. والسبت، اعتبر محتجو العراق، السبت، أن الصدر غدر بهم. وفي بيان شديد اللهجة ضد الزعيم العراقي الشيعي، اعتبرت اللجنة التنسيقية للتظاهرات أنه خان "الأحرار" في إشارة إلى المتظاهرين. كما أكدت اللجنة "أن متظاهري العراق لم يخرجوا إلى الساحات بفتوى دينيّة أو تغريدة صدريّة"، داعية الصدر ألا يراهن وأنصاره على نفاد صبر المحتجين. إلى ذلك، اتهمت التنسيقية زعيم التيار الصدري بركوب موجة الحراك، ومحاولة استغلاله. وأكدت أن المتظاهرين باقون في الساحات حتى تحقيقِ المطالب، مشددة على أنهم "لن يكونوا ورقة على طاولة المتاجرة السياسية كما فعل الصدر"، بحسب ما جاء في البيان.

فيديو متداول لمحاولة اغتيال الناشط الركابي بالناصرية

المصدر: دبي - العربية.نت... تداول ناشطون فيديو لما يقال إنها محاولة اغتيال أحد قادة التظاهرات في الناصرية جنوب العراق الناشط علاء الركابي بينما المتظاهرون يحمونه. وكان الركابي، وفي خطوة تصعيدية جديدة، دعا إلى مسيرات على الأقدام من البصرة مروراً بالمحافظات الجنوبية وصولاً إلى العاصمة بغداد إلى المنطقة الخضراء للضغط على الحكومة والطبقة السياسية من أجل تنفيذ المطالب التي خرج من أجلها المتظاهرون على أن تبدأ هذه المسيرة يوم الجمعة القادم وعلى طريقة زيارة أربعينية الإمام الحسين. وبحسب الركابي، هناك لقاء بين رئيس الجمهورية ووفد من المحتجين والمتظاهرين يوم الثلاثاء القادم. وكانت وكالة الأنباء العراقية أفادت باستمرار تواجد المعتصمين في ساحة الحبوبي بالناصرية، مركز محافظة ذي قار، الأحد، فيما أغلق محتجون عدداً من الجسور في المحافظة، كما أفاد موقع قناة "السومرية" بتوافد أعداد كبيرة من المواطنين على ساحات التظاهر في البصرة. هذا وأفاد مصدر أمني عراقي، الأحد، أن مصادمات حدثت وسط مدينة الناصرية، وأشار إلى تسجيل حالات اختناق. وقبل ذلك، أعلنت مصادر طبية عراقية، السبت، مقتل 5 متظاهرين وإصابة العشرات بعد أن داهمت قوات الأمن ساحة التحرير، مقر الاعتصام الرئيسي في بغداد، وأطلقت الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع على المحتجين المعتصمين هناك منذ شهور. إلى ذلك أصيب أحد المسعفين بقنبلة دخانية في الرأس بالعاصمة، وسط أنباء عن مقتله، وفق المراسل.

الجيش الألماني يستأنف تدريب قوات عراقية في شمال العراق

العربية نت...المصدر: برلين - أسوشيتد برس.. استأنف الجيش الألماني تدريب قوات عراقية في إقليم كردستان الشمالي، الأحد، بعد حوالي 3 أسابيع من تعليقه في أعقاب قتل الولايات المتحدة لجنرال إيراني بارز في بغداد. وقال الجيش إن قائد القوات الدولية التي تقاتل تنظيم داعش رفع التعليق. واستأنفت ألمانيا التدريب في أربيل، الأحد مع شركائها. وللجيش الألماني حوالي 90 جنديا في أربيل. هذا ولا تزال مهمة التدريب الألمانية في وسط العراق معلقة، ولم ترد أنباء على الفور ما إذا كانت ستستأنف أم لا. وفي تدبير مؤقت، نقلت ألمانيا 35 جنديا من العراق من قواعد في التاجي وبغداد يوم 7 يناير/ كانون الثاني، وتحول معظمهم إلى الأردن المجاور. واتخذ القرار بعد مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، في 3 يناير/كانون الثاني، بضربة أميركية، ما أثار توترات إقليمية بشكل كبير وصعد أزمة بين واشنطن وطهران.

أسعد الناصري يخلع العمامة ويرد على الصدر: أرجو الاستعجال في تصفيتي

الحرة.... في رد على قرار مقتدى الصدر بتجميد عضويته في التيار الصدري، والطلب منه "خلع العمامة"، قال أسعد الناصري الأحد "سأخلع العمامة حبا بالعراق والناصرية والثائرين. أنا مع العراقيين، كنت وما زلت وسأبقى. أرجو الاستعجال في تصفيتي...". ونشر الناصري في تغريدة صورة له من دون العمامة، في إشارة إلى رفضه الانصياع إلى أوامر الصدر الذي طلب من أتباعه الانسحاب من التظاهرات التي يشهدها العراق ضد الطبقة السياسية الحاكمة والنفوذ الإيراني. وكان مكتب الصدر قد جمد السبت عضوية القيادي المقرب من الصدر أسعد الناصري، والذي كان يمثله في احتجاجات الناصرية، وذلك بسبب ما سماها "تجاوزات" صدرت عن الأخير عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وتناقلت وسائل إعلام عراقية بيانا باسم مكتب الصدر، يحوي ثلاثة بنود، تقول إن الناصري "يجب عليه فورا ترك ثوار الناصرية وعدم التدخل بتقرير مصيرهم لا سلبا ولا إيجابا". يشعر الناشطون منذ فترة طويلة بالقلق من أن حراكهم قد يواجه حملة عنيفة من قبل الأمن العراقي، لإخماد صوتهم بعدما أعلن رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر الجمعة عدم تدخله في الحراك المطلبي. ودعم الصدر الذي يسيطر على تحالف "سائرون"، أكبر كتلة سياسية في البرلمان، الاحتجاجات أول انطلاقها بداية أكتوبر، ودعا الحكومة إلى الاستقالة. والسبت أعلن الصدر أنه لن يتدخل بالحراك المطلبي "لا بالسلب ولا بالإيجاب". وفي غضون ساعات، أزال أنصاره خيمهم في ساحات الاحتجاج في جميع أنحاء البلاد، وبدأت شرطة مكافحة الشغب التحرك بقسوة ضد المتظاهرين. وقال محللون إن الصدر يسعى جاهدا للحفاظ على مصداقيته في الشارع وكسب تأييد إيران، التي تربطه فيها علاقات معقدة. وتمتلك إيران نفوذا سياسيا وعسكريا هائلا في العراق، ومن المرجح أن يكون لها رأي رئيسي في من سيكون بديل عبد المهدي. ولا تزال المحادثات حول رئيس الوزراء المقبل معطلة في بغداد، خصوصا مع غياب سليماني والمهندس، اللذين كانا المفاوضين الرئيسين في هذا الإطار.

مفوضية حقوق الإنسان بالعراق تنشر حصيلة قتلى وجرحى اليومين الماضيين

الحرة.... أفادت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، الأحد، بأن 12 متظاهرا قتلوا في الاحتجاجات المستمرة في بغداد وعدد من المحافظات في اليومين الماضيين، داعية جميع الأطراف إلى ضبط النفس والحفاظ على سلمية الاحتجاجات. وقالت المفوضية في بيان نشرته على حسابها في موقع فيسبوك، إنها وثقت مقتل 12 متظاهر بينهم تسعة قتلوا في محافظة بغداد وثلاثة في محافظة ذي قار. وتابعت أنها وثقت إصابة 230 من المتظاهرين والقوات الأمنية، 118 منهم في محافظة بغداد و78 في محافظة ذي قار و34 في محافظة البصرة، فضلا عن اعتقال 29 في محافظني بغداد وذي قار. ودعت المفوضية في بيانها "الأطراف كافة إلى وقف أي شكل من أشكال العنف وضبط النفس والحفاظ على سلمية التظاهرات والابتعاد عن أي تصادم يؤدي إلى سقوط ضحايا". وتجتاح العراق حركة احتجاجات مطلبية غير مسبوقة، منذ الأول من أكتوبر 2018، يطالب من خلالها المواطنون بـ"إقالة النظام" وتغيير الطبقة السياسية التي تسيطر على مقدرات البلاد منذ 16 عاما ويتهمها المحتجون بـ"الفساد" والتبعية لإيران. وقتل حوالي 500 شخص في أعمال عنف مرتبطة بالاحتجاجات فضلا عن إصابة عشرات الآلاف. ورغم الثروة النفطية الهائلة للعراق، يعيش واحد من كل خمسة من مواطنيه تحت خط الفقر، وتبلغ نسبة البطالة بين الشباب 25 في المئة، وفق البنك الدولي.

 



السابق

أخبار لبنان....جبران باسيل يعتذر!....نداء الوطن...."ألكاتراز" السلطة ...كومة دياب أمام المجلس اليوم... "صمٌّ بكمٌ"....اللواء....إشتباك دستوري - نيابي.. ودعوات لمنع الوزراء الجدد... جلسة الموازنة في مهب الإحتقان...الاخبار...دياب يتمسّك بموازنة الحريري!... هل تنعقد جلسة مجلس النواب اليوم؟....فيلتمان: «صيد الساحرات» في لبنان يستهدف الحريري والسنيورة وجنبلاط وحلفاءهم... «تحقيقات الفساد ستتجنّب محور عون - حزب الله - دمشق»...انطلاقة «عرجاء» للحكومة اللبنانية كأنها... «تصريف أعمال»...«قانون ماغنيتسكي» لن يطول لبنان ....

التالي

أخبار سوريا....الجنرال ماكنزي: واشنطن ملتزمة القتال في سوريا وتعزيز عملياتها ضد «داعش»...محاولة روسية ثانية لحمل المدنيين على مغادرة إدلب...وزارة الدفاع الأمريكية تعلن مقتل أحد جنودها في دير الزور... النظام يقترب من معرة النعمان بدعم جوي روسي..مقتل 8 بانفجار سيارة مفخخة في إعزاز..الفصائل تزيد خسائر ميليشيات أسد بهجوم مباغت في ريف إدلب...وكالة تكشف عن تأسيس ميليشيا إيرانية جديدة في سوريا..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,165,957

عدد الزوار: 6,758,383

المتواجدون الآن: 123