«الحرس الثوري»: القواعد وحاملات الطائرات الأميركية في مرمى صواريخنا..

تاريخ الإضافة الأحد 15 أيلول 2019 - 1:24 م    عدد الزيارات 1136    التعليقات 0

        

«الحرس الثوري»: القواعد وحاملات الطائرات الأميركية في مرمى صواريخنا..

طهران وصفت اتهامات واشنطن بوقوفها وراء هجمات «أرامكو» بأنها «فارغة»...

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال قائد بالحرس الثوري الإيراني، اليوم (الأحد)، إن القواعد وحاملات الطائرات الأميركية تقع في مرمى الصواريخ الإيرانية، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. وأضاف أمير علي حاجي زاده قائد القوة الجوفضائية في الحرس الثوري: «على الجميع أن يعلم أن كل القواعد الأميركية وحاملات طائراتهم على بعد يصل إلى ألفي كيلومتر من إيران تقع في مرمى صواريخنا». ونسبت وكالة تسنيم شبه الرسمية إلى حاجي زاده قوله: «لطالما كانت إيران مستعدة لحرب شاملة». من جهته، وصف متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اتهامات الولايات المتحدة لطهران بمهاجمة منشأتين نفطيتين لشركة «أرامكو» في السعودية أمس (السبت) بأنها «فارغة». وأضاف المتحدث عباس موسوي: «مثل هذه الاتهامات عديمة الجدوى... لا معنى لها وغير مفهومة وفارغة». وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو ألقى باللوم على إيران في الهجمات التي أعلنت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران مسؤوليتها عنها قائلاً: «تشن إيران الآن هجوماً غير مسبوق على إمدادات الطاقة العالمية» وأضاف بومبيو أن طهران تقوم بـ«دبلوماسية كاذبة»، كاشفاً أن «طهران وراء نحو 100 هجوم تعرضت لها السعودية، في حين يتظاهر روحاني وظريف بانخراطهما في الدبلوماسية»، مشيراً إلى رئيس إيران ووزير خارجيتها.

أكاديمية مختصة بسياسة الشرق الأوسط ضمن 3 أستراليين تحتجزهم إيران

ملبورن: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت أسرة الأكاديمية الأسترالية كايلي مور - غيلبرت، اليوم (السبت)، إن ابنتها التي تحمل أيضاً الجنسية البريطانية هي ضمن ثلاثة أستراليين تحتجزهم إيران. وأصدرت أسرة مور - غيلبرت، وهي مختصة بسياسة الشرق الأوسط في جامعة ملبورن، بياناً عبر وزارة الشؤون الخارجية والتجارة الأسترالية قالت فيه إنها على اتصال وثيق بحكومة أستراليا، وتوجهت إليها ولجامعة ملبورن بالشكر على دعمهما. وجاء في البيان: «نعتقد أن الطريقة المثلى لعودة كايلي سالمة هي اتباع القنوات الدبلوماسية»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وذكرت وسائل إعلام بريطانية وأسترالية أن السلطات الإيرانية حكمت على مور - غيلبرت بالسجن عشر سنوات. وذكرت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس بين يوم الخميس الماضي أن الحكومة تسعى منذ أكثر من أسبوع للإفراج عن المحتجزين الثلاثة. وكانت وزارة الخارجية الأسترالية قد قالت يوم الثلاثاء الماضي إن الاثنين الآخرين هما مارك فيركين، وجولي كينج التي تحمل الجنسية البريطانية كذلك. وذكرت صحيفة «تايمز» البريطانية أن الأستراليين الثلاثة يقبعون في سجن بطهران تحتجز فيه نازانين زاغاري راتكليف الموظفة بمؤسسة «تومسون رويترز» الخيرية، وهي بريطانية إيرانية محبوسة منذ عام 2016 لاتهامها بالتجسس. ويأتي هذا في ظل تصاعد التوتر بين قوى غربية وإيران بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم في 2015 وإعادة فرضها عقوبات على طهران تهدف لوقف صادرات النفط الإيرانية.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,172,612

عدد الزوار: 6,758,791

المتواجدون الآن: 116