إسرائيل دمرت عدة قوافل أسلحة إيرانية على أرض العراق....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 14 حزيران 2022 - 5:19 ص    عدد الزيارات 869    التعليقات 0

        

طهران تفنّد رواية بغداد: لا تسمحوا باستغلال أراضيكم للاعتداء علينا..

الاخبار.. أوصى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، في مؤتمره الصحافي الأسبوعي «الأصدقاء» في العراق «ألّا يسمحوا باستغلال أراضيهم وحدودهم لأعمال تخلّ بأمن إيران». وأضاف: «أعطينا المعلومات الكافية للطرف العراقي بشأن طبيعة هذه الخطوات، وما قمنا به من استهداف مقر الموساد في أربيل كان عملية صغيرة وأصاب هدفه». كما رفض التعليق على الأنباء حول استهداف عناصر من الموساد في أربيل، قائلاً: «نرد على إسرائيل في موقعها وليس في دول ثالثة». وجاءت رسالة خطيب زادة، بعد تصريح لوزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، أعلن فيه أن السلطات الإيرانية «لم تقدم أي دليل» لبغداد، على استخدام الموساد الإسرائيلي للموقع الذي تعرّض للقصف في أربيل في آذار الماضي. وانتقد حسين تدخل إيران في الشؤون الداخلية للعراق، قائلاً: «بدأت طهران تسمع لغة جديدة من بغداد لم تكن موجودة من قبل». وأضاف في تصريح صحافي: «قلنا للإيرانيين إننا بحاجة إلى العمل معاً ولسنا بحاجة إلى الجانب الإيراني في الشؤون الداخلية للعراق». وشدد على أن علاقات العراق مع إيران تحولت من «مرحلة الصمت» إلى «مرحلة الصراحة»، مضيفاً: «حالياً، العلاقات مع دول الخليج ممتازة وهناك اتصالات بين العراق وبعض دول الخليج وإيران». وبحسب حسين، فقد أبلغ المسؤولون العراقيون مسؤولي إيران أن هناك قواسم مشتركة دينية وتجارية واقتصادية بين البلدين، لكن يجب على طهران أن تفهم أن التدخل في الشؤون العراقية «غير مقبول».

مقتل عنصرين من الوحدة الجو فضائية بالحرس الثوري الإيراني

المصدر | فرانس برس... قتل عضوان في الوحدة الجو-فضائيّة التابعة للحرس الثوري الإيراني، في حادثين منفصلين أثناء قيامهما "بمهمة" في وسط البلاد، كما ذكرت وسائل الإعلام المحلية الإثنين. وأفادت وكالة "فارس" للأنباء نقلا عن بيان صادر عن الحرس الثوري أن "علي كماني" العضو في الوحدة الجو-فضائية مات "شهيدا خلال مهمة في مدينة خمين" في محافظة مركزي في وسط البلاد. وفي حادث آخر وقع الأحد، في محافظة سمنان في شرق طهران، قتل "محمد عبدوس"، وهو عضو آخر في الوحدة الجو-فضائيّة التابعة للحرس الثوري الإيراني يبلغ 33 عاما/ أثناء أدائه "مهمة" بحسب وكالة "فارس". ولم تقدم وكالة الأنباء مزيدا من التفاصيل كما لم تحدد الظروف المحيطة بمقتلين الرجلين. وقبل أسبوعين، أعلنت وكالة "تسنيم" أن ضابطا في فيلق القدس الموكل العمليات الخارجية في الحرس، العقيد "علي اسماعيل زاده" قضى بعد سقوطه من شرفة منزله التي لم تكن تتوافر فيها الحماية الكافية. وفي 22 مايو/أيار الماضي، قتل العقيد في الحرس الثوري "صياد خدائي" جراء إطلاق نار عليه قرب منزله في شرق طهران. وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني أن "خدائي" كان من كوادر "فيلق القدس"، و"معروفا" في سوريا؛ حيث تؤكد طهران وجود "مستشارين عسكريين" في مهمات دعم لقوات نظام "بشار الأسد". واتهم قائد الحرس الثوري اللواء "حسين سلامي"، "صهاينة" بالوقوف خلف اغتيال "خدائي"، وذلك بعد أيام من نشر صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا تشير فيه اإلى أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأنها هي من نفّذت العملية. والحرس الثوري مدرج على القائمة السوداء الأمريكية لـ"المنظمات الإرهابية الأجنبية".

مقتل إيرانيين يعملان بالقطاع الجو فضائي أثناء «مهمة»

ضمن سلسلة الوفيات الغامضة للعلماء

طهران - لندن: «الشرق الأوسط».. تواصلت في إيران سلسة الوفيات الغامضة للعلماء، إذ قتل إيرانيان يعملان في القطاع الجو فضائي في إيران، أحدهما عنصر في «الحرس الثوري» الإيراني والآخر موظف في وزارة الدفاع، في حادثين منفصلين أثناء قيامهما «بمهمة» في وسط البلاد، وفق ما ذكرت السلطات الإيرانية أمس (الاثنين). وأفادت وكالة «فارس» للأنباء، نقلاً عن بيان صادر عن «الحرس الثوري»، أن علي كماني العضو في الوحدة الجو - فضائية التابعة لـ«الحرس» مات «خلال مهمة في مدينة خمين» في محافظة مركزي وسط البلاد. وفي حادث آخر وقع أول من أمس في محافظة سمنان، شرق طهران، سقط «محمد عبدوس الموظف في وزارة الدفاع والقسم اللوجيستي في القوات المسلحة شهيداً مساء الأحد أثناء وجوده في مهمة»، وفق بيان صدر عن وزارة الدفاع الإيرانية من دون تفاصيل إضافية. وقالت وكالة «فارس» إن محمد عبدوس كان يعمل في القطاع الجو - فضائي، وهو في الثالثة والثلاثين من عمره. وقبل أسبوعين، أوردت وكالة «تسنيم» الإيرانية أن العقيد علي إسماعيل زاده، وهو ضابط في «فيلق القدس» الموكل العمليات الخارجية في «الحرس»، قضى بعد سقوطه من شرفة منزله التي لم تكن تتوافر فيها الحماية الكافية. وفي 22 مايو (أيار) الماضي، قتل العقيد في «الحرس الثوري» صياد خدائي، جراء إطلاق نار عليه قرب منزله في شرق العاصمة طهران. وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني بأن صياد خدائي كان من كوادر «فيلق القدس» ومعروف في سوريا، حيث تؤكد طهران وجود «مستشارين عسكريين» في مهمات دعم لقوات الرئيس بشار الأسد. واتهم قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي، «صهاينة»، بالوقوف خلف اغتيال صياد خدائي، وذلك بعد أيام من نشر صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية تقريراً أشارت فيه إلى أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأنها هي من نفذت العملية. يذكر أن «الحرس الثوري» مدرج على القائمة السوداء الأميركية لـ«المنظمات الإرهابية الأجنبية».

إسرائيل دمرت عدة قوافل أسلحة إيرانية على أرض العراق

طهران سعت إلى إرسال معدات تغيّر التوازن العسكري في المنطقة

الشرق الاوسط... تل أبيب: نظير مجلي.. بعد الاعتراف غير المباشر بقصف مطار دمشق القديم، اعترف مصدر إسرائيلي بأن قواته دمرت عدة مرات قوافل من الشاحنات التي نقلت أسلحة إيرانية إلى «حزب الله» اللبناني، وذلك عندما كانت هذه القوافل في الطريق عبر الأراضي العراقية أو السورية وصولاً إلى لبنان. وقال المصدر، الذي ادعى أن مصادره «أجنبية موثوقة»، إن إسرائيل تتابع عن كثب قصة نقل الأسلحة إلى «حزب الله» منذ سنوات عدة، مضيفاً: «في البداية تم تدمير شحنات أسلحة وعتاد وذخيرة بمختلف الوسائل وهي في المخازن التابعة لحزب الله في لبنان أو في سوريا. ولكن قيادة الجيش (الإسرائيلي) قررت أنه لا ينبغي الانتظار حتى تصل هذه الأسلحة إلى هدفها، بل ينبغي الإسراع في تدميرها قبل الوصول، فتقررت متابعتها ورصدها حتى تتخذ موقعاً يتاح فيه تدميرها، بأقل الأضرار للسكان المدنيين». وتابع: «عدة قوافل أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى لبنان، وكان بانتظارها كمين من الكوماندوس الإسرائيلي فقام بتدميرها على الأراضي العراقية أو السورية. وفي بعض الأحيان لم نلحق بها إلا عند الحدود مع لبنان». وقالت أوساط أمنية في تل أبيب إن الإيرانيين قلصوا إلى الحد الأدنى عمليات نقل الأسلحة برياً، وتوجهوا إلى نقلها بطائرات شحن عسكرية، وفي بعض الأحيان بواسطة الشحن البحري. وكانت غالبية الغارات الإسرائيلية في سوريا قد استهدفت تلك الأسلحة، حال تفريغها في مخازن للجيش السوري أو بعد تخزينها. ومؤخراً، لجأت إيران إلى نقل الأسلحة بكميات أقل ولكن بنوعية أفضل عبر طائرات مدنية في مطار دمشق القديم، الذي استهدفته الغارات الإسرائيلية الأخيرة ودمرت مدرجاته. وترافق هذا القصف مع إعلان عدة مسؤولين في قيادة الجيش الإسرائيلي عن «القلق من تركيز الإيرانيين على إرسال أسلحة دقيقة وطائرات مسيرة حديثة وبكميات غير قليلة إلى لبنان». لذلك فهي تكثف نشاطها ضدها، لأنها تعتبرها «أسلحة استراتيجية كاسرة للتوازن» في المنطقة. وحسب تقرير بثه الموقع الإلكتروني للتلفزيون الإسرائيلي «قناة 12»، مساء أول من أمس، فإن «أجهزة الأمن الإسرائيلية ترى أن الإيرانيين كثفوا جهودهم في الفترة الأخيرة لإدخال أسلحة كاسرة للتوازن إلى سوريا عبر الخطوط الجوية المدنية». وجاء في التقرير أيضاً أن «هذه التحركات الإيرانية جاءت في أعقاب سلسلة هجمات إسرائيلية شوشت نقل إيران شحنات الأسلحة إلى سوريا براً أو بحراً أو جواً. فاختارت اللجوء إلى استخدام الطيران المدني وأمتعة المسافرين لنقل تقنيات وأنظمة تستخدم في مشروع تحول ترسانة الصواريخ التابعة لحزب الله ولوكلاء إيران في المنطقة إلى صواريخ عالية الدقة». وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن الهجمات الأخيرة أوقفت نحو 70 في المائة من شحنات الأسلحة الإيرانية المهربة إلى سوريا ولبنان، وسط قناعة لدى المسؤولين العسكريين الإسرائيليين بأن وصول 30 في المائة من شحنات الأسلحة الإيرانية إلى سوريا «يشكل خطراً كبيراً». واللافت هو أن تقرير القناة المذكورة، يؤكد أن «إسرائيل أبلغت روسيا بتفاصيل الهجوم على مطار دمشق وفق الآلية المشتركة لمنع الاحتكاك، وذلك رغم بيان التنديد الصادر عن السلطات الروسية بشأن الهجوم الإسرائيلي الأخير». وساد إجماع في الإعلام العبري، أمس الاثنين، على أن «رسائل المسؤولين الإسرائيليين من القصف في مطار دمشق موجهة ليس فقط إلى الإيرانيين بأنها ترصد تحركاتهم وتصمم على منعهم، بل هي توجه رسالة قوية أيضاً إلى رئيس النظام السوري بشار الأسد، تهدده من خلالها بدفع ثمن باهظ لمواصلة استضافة الإيرانيين في سوريا وتمكينهم من ترسيخ وجودهم العسكري هناك». ووفقاً للتقديرات الإسرائيلية، فإن إمكانية الرد الإيراني أو السوري على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، محتملة لكنها محدودة، فضلاً عن أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تستعد لمثل هذا السيناريو، وأن إيران «لا تملك القدرة على الرد من الأراضي السورية». ويتوقع الجيش الإسرائيلي إمكانية الرد عبر إطلاق هجمات بطائرات مُسيرة انتحارية باتجاه مواقع في إسرائيل، «وهذه المخاطر محسوبة». كما تتوقع إسرائيل أيضاً أن يأتي الرد عبر عمليات خطف إسرائيليين في تركيا، وهذا أيضاً تجري معالجته بالشراكة مع المخابرات التركية.

إيران تؤكد امكان العودة عن تقليص التزاماتها بحال إحياء الاتفاق النووي

الراي... أكدت إيران، اليوم الاثنين إمكانية العودة عن الإجراءات التي اتخذتها لتقليص التزاماتها النووية، في حال إحياء اتفاق العام 2015 مع القوى الكبرى. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده في مؤتمر صحافي «اذا تم انجاز اتفاق في فيينا غدا، كل الاجراءات التي اتخذتها إيران قابلة للعودة عنها تقنيا». وفي أحدث الاجراءات المرتبطة بالملف النووي، أعلنت إيران الأسبوع الماضي وقف عمل كاميرات مراقبة عائدة للوكالة الدولية للطاقة الذرية في منشآت نووية وسط توتر بين الجانبين على خلفية قرار لمجلس محافظي الوكالة يحض طهران على التعاون في قضية العثور على آثار لمواد نووية في مواقع لم يصرّح عنها سابقا. وحذّر المدير العام للوكالة التابعة للأمم المتحدة رافايل غروسي من أن الإجراء قد يوجه «ضربة قاضية» لمباحثات إحياء الاتفاق النووي. من جهتها، أكدت طهران أن الكاميرات التي تم وقف العمل بها لا تتعلق باتفاق الضمانات مع الوكالة، المرتبط بمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية التي تعد إيران طرفا فيها.

بعد أنباء نشر أنظمة رادار في الخليج.. تهديد إيراني جديد لإسرائيل

المصدر | الخليج الجديد.. هددت إيران بالرد على ما قالت إنه تحركات إسرائيلية في الآونة الأخيرة ضدها، وذلك في أعقاب حديث حول نشر أنظمة رادار في دول خليجية. وأكد المتحدث باسم الحكومة الإيرانية "علي بهادري جهرمي"، أن بلاده "ستتخذ أي إجراء لازم ضد أي عمل خارجي يقوم به الكيان الصهيوني". وأوضح في تصريحات لوكالة "تسنيم" الإيرانية، أن "أمن الشعب خط أحمر للجمهورية الإسلامية الإيرانية". واعتبر أن "طبيعة الكيان الصهيوني الغاصب التي كانت ولا تزال واضحة، والتأسيس غير الشرعي لهذا الكيان، يقوم على الإرهاب والقمع والقتل، واستمراره يقوم على ذات الطبيعة الإرهابية". وتابع: "لذلك، فإن موقف إيران من هذا الكيان والطبيعة واضح، وسيظل واضحا، ومن الطبيعي أن يتوقع من المؤسسات الدولية اتخاذ موقف واضح من هذه الطبيعة غير الشرعية وتوجيه رد واضح على الأعمال غير المشروعة والإرهابية لمثل هذا الكيان". وجاء التهديد الإيراني بعد أيام من إعلان وسائل إعلام عبرية أن الجيش الإسرائيلي نشر منظومة رادار في الإمارات والبحرين، فيما اقترح عدد من نواب الكونجرس الأمريكي دمج منظومة الدفاع الجوي بين إسرائيل ودول عربية؛ لمواجهة الخطر الإيراني. وردا على تلك الأنباء، زار العميد "علي رضا تنكسيري"، قائد بحرية الحرس الثوري الإيراني، جزيرة "طنب الكبرى" الإماراتية المحتلة، للاطلاع على مستوى الجهوزية القتالية لدى سلاح البحرية التابع للحرس الثوري. وصرح من هناك بأن "من يسمح بموطئ قدم في المنطقة للكيان الصهيوني البغيض سيعرض أمن بلاده للخطر ويثير الفوضى والفلتان الأمني في المنطقة أيضا". من جهته، وجّه قائد القوات البرية في الجيش الإيراني العميد "كيومرث حيدري"، تحذيرا إلى إسرائيل، مهددا بتسوية تل أبيب وحيفا بالأرض في حال ارتكاب أي حماقة.

إسرائيل تحث مواطنيها على تجنب تركيا

حذرت إيران من إيذائهم وتوعدتها بالعقاب

القدس - لندن: «الشرق الأوسط»... حثت إسرائيل مواطنيها على تجنب السفر إلى إسطنبول أو مغادرتها كانوا موجودين فيها، في تشديد لتحذير أصدرته في 30 مايو (أيار) من السفر إلى تركيا بسبب ما قالت إنه تهديد يتمثل في محاولات إيرانية لقتل أو خطف إسرائيليين يقضون عطلاتهم في تركيا. وقال وزير الخارجية يائير لبيد، أمس الاثنين، إن «جهوداً كبيرة» تبذلها قوات الأمن الإسرائيلية أنقذت «أرواح إسرائيليين في الأسابيع الماضية»، وشكر الحكومة التركية على مساهمتها، دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل. وأبلغ مسؤول أمني إسرائيلي وكالة «رويترز» للأنباء أن أنقرة اعتقلت عدداً ممن يشتبه في أنهم «عملاء» لـ«الحرس الثوري» الإيراني. وقال لبيد في تصريح بثه التلفزيون الإسرائيلي «ندعو الإسرائيليين إلى عدم السفر إلى إسطنبول، وإذا لم يكن لديكم سبب ضروري، فلا تسافروا إلى تركيا. إذا كنتم بالفعل في إسطنبول، فعودوا إلى إسرائيل في أقرب وقت ممكن». وأضاف: «هذه التهديدات الإرهابية تستهدف الإسرائيليين الذين يقضون عطلات. إنهم يختارون، بطريقة عشوائية ولكن عن عمد، مواطنين إسرائيليين لاختطافهم أو قتلهم. أريد، من موقعي هذا، أن أبعث برسالة إلى الإيرانيين أيضاً. لن يفلت من يلحق الأذى بالإسرائيليين أياً كان، من العقاب. ذراع إسرائيل الطويلة ستنالهم، بغض النظر عن مكانهم». وكانت طهران قد تعهدت بالانتقام من إسرائيل التي تتهمها بالمسؤولية عن اغتيال حسن صياد خدايي العقيد في «الحرس الثوري» الإيراني، الذي قتل برصاص مهاجمين كانا يستقلان دراجة نارية في 22 مايو (أيار). ولم تؤكد إسرائيل أو تنف مسؤوليتها عن اغتياله، وهذه هي سياستها المعتادة إزاء اتهامات الاغتيالات. واتهمت خدايي بالتخطيط لهجمات على مواطنيها في أنحاء العالم. وتحظى تركيا بشعبية بين الإسرائيليين كمقصد سياحي. ويعمل البلدان على إصلاح العلاقات بينهما بعد توتر دام أكثر من عقد.

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,130,451

عدد الزوار: 6,936,077

المتواجدون الآن: 86