الآلاف يتظاهرون في زاهدان بإيران..

تاريخ الإضافة السبت 21 كانون الثاني 2023 - 5:29 ص    عدد الزيارات 420    التعليقات 0

        

إيران تتهم أعداءها بتنفيذ أكثر من 17 ألف عملية اغتيال بالبلاد...

المصدر | الخليج الجديد+وكالات... قال مسؤول عسكري في طهران، الجمعة، إن من أسماهم "الأعداء" نفذوا أكثر من 17 ألف عملية اغتيال في إيران "لكنهم لم ينجحوا في الهيمنة على البلاد". وأوضح نائب القائد العام للجيش الإيراني للشؤون التنسيقية، الأدميرال "حبيب الله سياري"، في كلمة له خلال مراسم إحياء ذكرى قتلى مدينة بيشوا جنوب طهران، أن رد بلاده على خطأ الأعداء "سيكون صاعقا ويجعلهم يشعرون بالندم على فعلتهم". وبحسب وكالة "إرنا" المحلية، أكد المسؤول الإيراني أن كل عمل يقوم به أعداء بلاده في الوقت الحاضر "يرجع إلى ضغينة للسنوات التي سبقت الثورة الإيرانية". وأضاف أن "الأعداء قاموا بتجربة تكتيكات مختلفة خاصة خلق خلافات دينية وعرقية داخل إيران"، مبينا أنهم "نفذوا أكثر من 17 ألف عملية اغتيال في إيران لكنهم لم ينجحوا في الهيمنة على البلاد". ولفت "سياري" إلى أن الشعب الإيراني "قد هوجم بالعقوبات والهجمة الثقافية والحروب الناعمة، بغرض الهيمنة على الشباب والشعب حتى يتمكنوا من السيطرة على العقول بالأدوات، سعيا لكسر ظهر الثورة الإيرانية". واعتبر أن كل مؤامرات الأعداء تعود إلى أنهم لا يريدون لبلاده أن تصبح قوية ولا تكون لها مكانة عالية في مختلف المجالات بما في ذلك على الساحة الدولية. وهدد بالقول: "إذا أخطأ العدو فسيواجه ردة فعل تجعله يندم على ما فعله، فالشعب الإيراني أدى اختباره في مواجهة مؤامرات الأعداء، وما دام فينا عرق ينبض، سندافع عن البلاد والثورة ونواصل هذا الطريق". تصريح المسؤول الإيراني، جاء تعليقا على تصويت أعضاء البرلمان الأوروبي بالأغلبية لصالح تمرير قرار يدعو الاتحاد والدول الأعضاء به إلى إدراج الحرس الثوري الإيراني على قائمة الاتحاد للمنظمات الإرهابية؛ بسبب "القمع الوحشي" للاحتجاجات المستمرة منذ منتصف سبتمبر/أيلول الماضي. وبينما أدانت عدة دول "أعمال القمع" التي قامت بها قوات الأمن الإيراني ضد المتظاهرين، أكد قادة إيران أن هناك مؤامرة مدفوعة من الغرب لإثارة فتنة في البلاد.

إيران تبرر إعدام أكبري: مرر معلومات عسكرية سرية لبريطانيا

نفذت السلطات الإيرانية مؤخرا حكم الإعدام بحق أكبري بعدما اتهمته "بالتجسس" لصالح بريطانيا، مما أثار ردود فعل غربية غاضبة

العربية.نت... بعد حوالي أسبوع من تنفيذ إيران حكم الإعدام بحق المواطن البريطاني من أصل إيراني علي رضا أكبري، بررت طهران فعلتها بقولها إن أكبري سرّب معلومات سرية إلى بريطانيا. وقالت وزارة الأمن الإيرانية، اليوم الجمعة، إن بريطانيا حصلت من أكبري على معلومات "سرية" تتعلق بقدرات طهران العسكرية ومنها قدراتها الصاروخية. ونقلت وسائل إعلام محلية عن وزارة الأمن قولها أيضاً إن أكبري قدم لبريطانيا ما وصفتها بمعلومات سرية حول سبل "التفاف" طهران على العقوبات. كما أضافت الوزارة أن لندن طلبت من أكبري تزويدها بمعلومات حول الأجهزة الأمنية والعسكرية والسياسية والعلماء الإيرانيين البارزين مثل العالم النووي، محسن فخري زاده، الذي قتل عام 2020 في إحدى ضواحي طهران.

"تجسس"

ونفذت السلطات الإيرانية مؤخرا حكم الإعدام بحق أكبري بعدما اتهمته "بالتجسس" لصالح بريطانيا، مما أثار ردود فعل غربية غاضبة. يشار إلى أن إعدام أكبري يمثل تصعيداً كبيراً في التوترات بين الغرب وإيران، التي كانت تتصاعد بالفعل بسبب قمع طهران للاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد. فقد جاء إعدامه في وقت تشهد فيه إيران احتجاجات منذ وفاة الشابة مهسا أميني في 16 سبتمبر 2022.فيما أعلن القضاء الإيراني حتى الآن إصدار 18 حكماً بالإعدام على خلفية الاحتجاجات، نفذ 4 منها.

وسط إجراءات أمنية مكثفة.. الآلاف يتظاهرون في زاهدان بإيران

كانت القوات الأمنية قد أغلقت الأسبوع الماضي، محاور الدخول والخروج لمدينة زاهدان، وهي تخضع لرقابة صارمة من القوات الأمنية والعسكري

دبي - العربية.نت.. وسط إجراءات أمنية مكثفة، تظاهر عشرات الآلاف في مدينة زاهدان ضد النظام الإيراني، اليوم الجمعة، حيث أظهرت مقاطع مصورة محتجين يرفعون لافتات ويهتفون ضد الحكومة الإيرانية. وكانت القوات العسكرية قد أقامت نقاط تفتيش في مناطق مختلفة من زاهدان مثل شيرآباد، وكشاورز، وجام جم، وخيام، وبازار مشترك، وكوثر، ومناطق أخرى، وحتى أمام منازل المواطنين البلوش تحسباً لتلك الاحتجاجات. أما ميليشيا الحرس الثوري، فأنشأت ومعها ضباط إنفاذ القانون نقاط تفتيش باستخدام حواجز خرسانية على جميع مداخل ومخارج مدينة زاهدان تماشيا مع الأجواء الأمنية المشددة. وكانت القوات الأمنية قد أغلقت الأسبوع الماضي، محاور الدخول والخروج لمدينة زاهدان، بما في ذلك ميرجاوه، وخاش، وجشمه زيارت، ونصرت آباد، وزابل، وهي تخضع لرقابة صارمة من القوات الأمنية والعسكرية.

استجواب وتفتيش

وقد اشتكى السكان من المعاملة المهينة للقوات العسكرية مع المواطنين، حيث تم استجواب الجميع وتفتيشهم جسديا، إضافة إلى إجبارهم على إبراز بطاقات هويتهم. كما تشير بعض التقارير إلى وجود قوات عسكرية في مدارس مدينة زاهدان وتحويل هذه الأماكن التعليمية إلى قواعد عسكرية، وفقا لموقع "إيران إنترناشيونال".

اندلاع التظاهرات

يشار إلى أن إيران تشهد منذ أشهر احتجاجات عارمة بعد وفاة الشابة، مهسا أميني، في 16 سبتمبر 2022، تعذيباً على يد شرطة الأخلاق في البلاد. وعلى الرغم من هذه الضغوط والتهديدات، وصلت احتجاجات أهالي زاهدان في أيام الجمعة، إلى الأسبوع الخامس عشر على التوالي من خلال التجمعات وترديد الشعارات المناهضة للنظام.

عقوبات أوروبية جديدة على إيران الأسبوع المقبل

بروكسل: «الشرق الأوسط».. سيفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة على 37 مسؤولاً وكياناً إيرانياً على خلفية قمع التظاهرات التي تشهدها إيران منذ وفاة الشابة مهسا أميني، لكنه لا يزال يبحث في إدراج الحرس الثوري الإيراني على قائمة التنظيمات الإرهابية، حسبما قال دبلوماسيون اليوم (الجمعة). ومن المقرر أن يوافق وزراء خارجية دول التكتّل على تبني الحزمة الرابعة من العقوبات على طهران، بسبب قمعها للمتظاهرين في اجتماع مقرر الاثنين، ببروكسل. ومنذ 16 سبتمبر (أيلول)، تهزّ إيران تظاهرات واسعة على خلفية وفاة الشابة مهسا أميني (22 عاماً)، بعدما أوقفتها شرطة الأخلاق في طهران لعدم التزامها بقواعد اللباس الصارمة في إيران. وأوقفت إيران 14 ألف شخص على الأقل خلال الاحتجاجات، وفق الأمم المتحدة. وأعدمت السلطات 4 أشخاص لارتباطهم بحركة الاحتجاجات، وأصدرت أحكام إعدام على 18 شخصاً، ما أثار غضباً دولياً واسع النطاق. وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات شملت تجميد أصول وحظر إصدار تأشيرات على أكثر من 60 مسؤولاً إيرانياً وكياناً على خلفية قمع التظاهرات، بما فيها شرطة الأخلاق بطهران وقادة بالحرس الثوري ووسائل إعلام رسمية. لكن التكتّل لا يزال يبحث إضافة الحرس الثوري إلى القائمة السوداء للمنظمات الإرهابية على وقع دعوات من ألمانيا ودول أعضاء أخرى إلى اتخاذ هذه الخطوة. وحذّرت إيران الاتحاد الأوروبي من أمر مماثل، فيما يخشى مسؤولون أوروبيون أن يعطل ذلك محاولات إحياء اتفاق 2015 بشأن برنامج طهران النووي، التي تتوسط فيها بروكسل. وقال مسؤول أوروبي كبير: «أعتقد أنها ليست فكرة جيدة لأنها تمنع المضي قدماً في مسائل أخرى».

ألمانيا تتوقع فرض عقوبات إضافية على إيران في اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي

برلين: «الشرق الأوسط».. قال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية، اليوم (الجمعة)، إن من المتوقع أن يوافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على فرض مزيد من العقوبات، التي تستهدف أعضاء «الحرس الثوري» الإيراني، في اجتماعهم في بروكسل يوم الاثنين. ورداً على سؤال في مؤتمر صحافي في برلين عما إذا كانت العقوبات قد تعرقل الجهود الدبلوماسية الهادفة لمنع طهران من تطوير أسلحة نووية، قال المتحدث: «تركز سياستنا حالياً على زيادة الضغط على النظام الإيراني».

دبلن تتعهد ببذل «كل ما بوسعها» لإطلاق فرنسي آيرلندي محتجز في إيران

دبلن: «الشرق الأوسط».. تعهد وزير الخارجية الآيرلندي مايكل مارتن، الخميس، بأن تبذل دبلن «كل ما بوسعها» للإفراج عن الفرنسي الآيرلندي الموقوف في إيران برنار فيلان، الذي تثير حالته الصحية القلق. وأوقفت السلطات الإيرانية برنار فيلان (64 عاماً) في الثالث من أكتوبر (تشرين الأول) بينما كان مسافراً في إطار عمله «مع منظمي رحلات سياحية في إيران»، بحسب شقيقته. وكان يروّج، في فرنسا وأوروبا، للسياحة في إيران. وكانت هذه الرحلة مقررة منذ وقت طويل، وفق قولها. وقال وزير الخارجية الآيرلندي لدى سؤاله عن هذا الموضوع خلال مؤتمر بريطاني آيرلندي في دبلن: «سنفعل كل ما هو ممكن»، في وقت دعت فيه عائلة فيلان آيرلندا إلى تكثيف إجراءاتها للإفراج عنه. وأضاف مارتن: «أعتقد بأننا كنا نشيطين جداً فيما يتعلق بوضع برنار. لقد سعينا لدى الحكومة الإيرانية إلى تأمين إطلاق سراحه لأسباب إنسانية». وتابع: «ما زلنا نردّ على الأسرة. نحن متعاطفون» معها. ووجّهت شقيقة فيلان، كارولين ماسيه- فيلان، صباح الخميس، نداء مباشراً إلى وزير الخارجية الآيرلندي عبر إذاعة «آر تي إي» الآيرلندية. وقالت: «كثّفوا المفاوضات لإخراج برنار من هناك»، مشيرة إلى أن صحة شقيقها «سيئة جداً»؛ بسبب إضرابه عن الطعام. وأضافت: «نحن نخشى على حياته»، موضحة أن شقيقها يعاني مرض القلب، ومرضاً في العظام يتطلب عناية طبية. وأُوقِف برنار بعيد اندلاع احتجاجات حاشدة في إيران خرجت للتنديد بوفاة مهسا أميني. وفي مواجهة عدم إبداء طهران مرونة حيال مطالب السلطات الفرنسية والآيرلندية بالإفراج عنه، أضرب برنار عن الطعام في يوم رأس السنة قبل أن يرفض شرب أي سوائل هذا الأسبوع، ما أدى إلى تدهور سريع في حالته الصحية. وقال مصدر دبلوماسي فرنسي إن برنار يُظهر «علامات خطيرة على الإرهاق الجسدي والنفس».

ناشطة إيرانية تروي محنة النساء في «إيفين»

57 سجينة تعرضن «لتعذيب رهيب»

لندن: «الشرق الأوسط».. ذكرت نرجس محمدي، الناشطة الحقوقية والمدنية الإيرانية، رواية مروعة لما يحدث داخل جناح النساء في سجن «إيفين» سيئ السمعة في طهران. وفي وثيقة نُشرت مؤخراً ونقلها موقع «إيران إنترناشونال» روت تفاصيل حول النساء اللواتي يعانين من أحكام قاسية، وقضاء فترات طويلة في الحبس الانفرادي، وإجراءات الاستجواب القاسية، واتهام المعتقلين بجرائم لم يرتكبوها. وأشارت الوثيقة إلى أسماء 58 من أصل 61 سجينة، كما سلطت الضوء على الظروف التي يجري فيها احتجاز هؤلاء النساء، بما في ذلك الصعوبات التي يواجهنها في الحصول على الرعاية الطبية والعلاج. ووصفت الناشطة البارزة محمدي، الحبس الانفرادي في العنابر الخاضعة لسيطرة وزارة الاستخبارات و«الحرس الثوري» بأنه «انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وأعمال التعذيب الأبيض، وهو صنف من التعذيب النفسي يتضمن حرماناً حسياً يهدف إلى فقدان المعتقل لشخصيته خلال فترات مطولة من العزلة القسرية». وأضافت أن 57 من أصل 58 سجينة تعرضن «لتعذيب لا إنساني رهيب». وتعاني معظم هؤلاء النساء، لا سيما اللواتي يقعن في الحبس الانفرادي منذ فترة طويلة، من مضاعفات وأمراض ناجمة عن الحبس في زنزانات انفرادية. وأكدت الناشطة الحقوقية أن الحبس الانفرادي في الزنازين الأمنية من بين الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وأعمال التعذيب الأبيض، مشيرة إلى أن هؤلاء النساء أمضين من عدة أشهر إلى نحو عامين في الحبس الانفرادي، وبعضهن من دون أي اتصال بشري قط. وعلى سبيل المثال، قضت مريم حاج حسيني 412 يوماً في عزلة انفرادية، وعُزلت تماماً بمفردها، كما قضت زهرة زحتابجي كل فترة سجنها البالغة 14 شهراً في زنزانات العنبر رقم 209 (التابع لوزارة الاستخبارات)، وقضت مريم محمدي 23 شهراً في السجن في تلك الزنزانات في ظروف غير إنسانية، كما جاء في تقريرها. وأضافت أن نيلوفار بياني قضت 9 أشهر في زنزانات انفرادية في العنبر 209، بينما أمضت كل من سبيده كاشاني، وزهراء صفائي، ومحفاش شهرياري، وفاريبا كامالابادي، نحو 8 أشهر في تلك الزنزانات. ووفقاً لما ذكرته صاحبة البلاغ، احتجز مواطنان من مزدوجي الجنسية كرهينتين، وقضت ناهد تقوي (68 عاماً)، وفريبة عادلخاه، شهوراً في الحبس الانفرادي في العنبر 209. وقد أمضت نرجس محمدي نفسها 5 أشهر في الحبس الانفرادي، كما قدمت قائمة بالأحكام الصادرة بحق هؤلاء النسوة، وقالت إن معظمهن يواجهن السجن لمدد طويلة جداً، حيث قبع بعضهن 15 عاماً خلف القضبان. وذكرت نرجس محمدي في قائمتها أولئك الذين يحتاجون إلى رعاية طبية لكنهم محرومون من أي علاج. كما أكدت أن عشرات السجناء والسجينات السياسيين في جميع أنحاء إيران لا يحتجزون في عنابر مخصصة لسجناء الرأي، ويحتجزون بين المجرمين الجنائيين. وفي وقت سابق من الشهر الحالي، أعلنت مؤسسة «أولوف بالم» السويدية عن منحها جائزة عام 2023 لثلاث ناشطات، من بينهن نرجس محمدي، لجهودهن في الكفاح من أجل حرية المرأة. وحُكم على نرجس محمدي بالسجن عدة مرات خلال العقدين الماضيين، وأطلق سراحها من سجن «إيفين» في سبتمبر (أيلول) 2020 بعد أن أمضت أكثر من خمس سنوات في الحبس، ولم تكن على اتصال بزوجها وأطفالها لفترات طويلة من الزمن. واعتقلت مرة أخرى وحُكم عليها بالسجن 8 سنوات مع 70 جلدة من قبل المحكمة الثورية بتهم سياسية ملفقة، ومرة أخرى في محاكمة استغرقت خمس دقائق في أواخر يناير (كانون الثاني) 2022. وفي رسالة أخرى من السجن في يونيو (حزيران)، دعت نرجس محمدي المنظمات الحقوقية إلى ممارسة الضغوط على إيران لحملتها القمعية ضد الاحتجاجات الشعبية، وقالت إن المجتمع الدولي لا بد أن يدين «قتل الناس في الشوارع»، على نحو أشبه بالضغوط التي تمارس على روسيا لإقدامها على غزو أوكرانيا.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,723,855

عدد الزوار: 6,910,457

المتواجدون الآن: 109