هجوم إلكتروني يعطّل مئات المواقع الإسرائيلية

تاريخ الإضافة الجمعة 22 أيار 2020 - 6:29 ص    عدد الزيارات 1357    التعليقات 0

        

السعودية ترفض خطط إسرائيل ضم أراض في الضفة الغربية وفرض سيادتها عليها....

روسيا اليوم.....المصدر: "واس".... أعربت وزارة الخارجية السعودية عن رفض المملكة لخطط وإجراءات إسرائيل الهادفة لضم أراض في الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية عليها. وشددت الوزارة على أن المملكة تندد بأي إجراءات أحادية الجانب، وبأي انتهاكات لقرارات الشرعية الدولية، ولكل ما قد يقوض فرص استئناف عملية السلام لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وجددت الخارجية السعودية التأكيد على موقف المملكة الثابت "تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق ووقوفها الدائم إلى جانبه ودعم خياراته، بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية". كما أكدت دعم المملكة للجهود الداعية لدفع عجلة التفاوض وفق مقررات الشرعية الدولية، للتوصل إلى حل عادل وشامل يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني. يذكر أن صفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتسوية بين الفلسطينيين وإسرائيل، تمنح الدولة العبرية الحق في اقتطاع أراض من الضفة الغربية المحتلة وضمها لدولة إسرائيل وفرض سيادتها عليها.

"رياح السماء"... الجيش الإسرائيلي يتدرب على الحرب على جبهتي سوريا ولبنان

المصدر: RT.... كشف الجيش الإسرائيلي عن خطة "رياح السماء" لتدريب قواته البرية على سيناريوهات الحرب في المنطقة الشمالية على جبهتي سوريا ولبنان. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر "تويتر" اليوم الخميس، إن عملية "رياح السماء" تأتي في إطار خطة التدريبات السنوية للجيش لعام 2020، مشيرا إلى أن التمرين سيستمر 72 ساعة في قاعدة تدريبات قيادة المنطقة الشمالية وفي هضبة الجولان بمشاركة طواقم كتائب قتالية تجمع بين قوات المشاة والهندسة والمدرعات والمدفعية واللوجيستية والاتصالات وسلاح الجو. وأضاف أن الخطة تهدف إلى رفع جاهزية الجيش لمواجهة "احتمالات متنوعة وسيناريوهات من التصعيد وحتى حالة نشوب حرب". وبدأ الجيش الإسرائيلي في الأشهر الأخيرة، التدريبات لتعزيز الجاهزية في المنطقة الشمالية، يقوم خلالها بفحص جاهزية وحداته بالاضافة إلى أعمال لتنظيم الميدان تشمل إقامة العوائق الأمنية وتركيب وسائل تكنولوجية وأجهزة استشعار لكشف حفر الأنفاق والمراقبة. كما يجري أعمالا لفتح طرقات جديدة لتوسيع حرية التنقل في المنطقة الشمالية طولا وعرضا.

هجوم إلكتروني يعطّل مئات المواقع الإسرائيلية

الاخبار.....تأتي هذه الهجمات بعد أيام من هجوم السايبر الذي استهدف ميناء إيراني

تعرّضت مئات المواقع الإسرائيلية في الساعات الماضية لهجوم إلكتروني أدّى إلى توقف بعضها، بعد هجوم سيبراني إيراني، وصفته شركة الخوادم الإسرائيلية بأنه «حدث صعب جداً». وقالت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح اليوم، إن الهجمات مصدرها إيران، وتسبّبت باختراق حواسيب عشرات المواقع المدنية الإسرائيلية. وبحسب الصحيفة، فإنّ المهاجمين حمّلوا فيديوهات قصيرة على بعض المواقع ظهرت فيها مدينة تل أبيب تشتعل بالنار، بالإضافة إلى نشر رسائل مناهضة لإسرائيل باللغتين العبرية والإنكليزية، جاء فيها «بدأ العد التنازلي لتدمير دولة إسرائيل منذ فترة طويلة». ومن بين المواقع التي تعرّضت للهجوم مواقع شبكة Upress التي تتعامل مع المواقع الحكومية الرسمية، ومواقع مجلس منطقة رمات هشارون، ومتسبيه رامون، وشبكات المواقع التجارية «كوبيكس» و«نافيس» وموقع شركة الأدوية «ترميا» وموقع عضو الكنيست نيتسان هورفيتش، وموقع جمعية «اتحاد المنقذين». كذلك كتب المخترقون شعارات مثل «العد التنازلي لتدمير إسرائيل» و«استعدوا للمفاجأة الكبيرة»، فيما طُلب من رواد مواقع أخرى التقاط صور شخصية لأنفسهم وتحميلها إلى الموقع أو النقر على روابط خارجية. وفي أسفل أحد المواقع التي تم اختراقها ظهر اسم مجموعة قراصنة مشاركة في الهجوم وتُدعى Hackers_Of_Savior. وفي مقطع الفيديو الوحيد لهذه المجموعة على موقع يوتيوب، كُتب: «نجتمع هنا للانتقام من الجرائم الصهيونية ضد الفلسطينيين الذين ماتوا أو فقدوا أرواحهم وعائلاتهم وأراضيهم». وجميع المواقع التي تمّ اختراقها تستخدم خوادم شركة Upress التي أصدرت بياناً قالت فيه: «في وقت مبكر اليوم، اكتشفنا هجوماً إلكترونياً واسع النطاق على العديد من المواقع المخزّنة لدينا. هذا هجوم متعمّد وواسع النطاق من قبل كيانات معادية لإسرائيل (إيرانية). لقد حدّدنا ثغرة أمنية في مكون WordPress تسبّبت بحدوث خرق، ونعمل بالتعاون مع هيئة السايبر الحكومية، ونجري تحقيقاً أمنياً ونعالج جميع المواقع»، وتابعت «هذا حدث صعب للغاية ونَعِد بأننا سنتجاوزه». من جهتها، ذكرت «هيئة السايبر الوطنية» الإسرائيلية أنها تعمل على «إحباط الهجوم»، وطلبت من المستخدمين تجنّب الضغط على الروابط التي تظهر في المواقع التي تعرّضت للهجوم. ولم تعلن أيّ دولة أو منظّمة مسؤوليتها عن الهجوم، ولكن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن حماس أو عناصر إيرانية هم من يقفون خلف الهجوم. ووفقاً للتقارير فإنّ هيئة السايبر الوطنية تتوقع في كل عام، بالتزامن مع «يوم القدس» ونهاية شهر رمضان، أن يحاول ناشطون مناهضون للاحتلال، القيام بأنشطة سيبرانية منسّقة ضد إسرائيل. وتأتي هذه الهجمات بعد أيام من كشف صحيفة «واشنطن بوست» أن هجوم السايبر الذي استهدف ميناء «شهيد رجائي»، وعطّله لعدة أيام في إيران، تقف وراءه إسرائيل للانتقام من محاولة الإيرانيين السابقة اختراق أجهزة أنظمة توزيع المياه في كيان العدو.

«السّلطة» تطمئن إسرائيل: المقاومة ممنوعة

الاخبار...أبلغت السلطة الحكومة الإسرائيلية، أنها لن تسمح بانتشار العنف في الضفة ... بعد إعلان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أول من أمس، إلغاء الاتفاقيات مع إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، كشفت هيئة البث الإسرائيلية «كان»، اليوم، أن السلطة الفلسطينية، وفي رسالة رسمية وجهتها إلى الحكومة الإسرائيلية، أكدت أنها «لن تسمح بانتشار العنف في الضفة الغربية» المحتلة، رغم وقف التنسيق الأمني. وشدّدت مصادر «كان» على أن السلطة بعثت بالرسالة «عبر القنوات الرسمية»، وأكدت فيها قرارها بوقف فوري للتنسيق الأمني بجميع أشكاله وعلى المستويات كافة. وأضافت القناة، نقلاً عن «مصادر فلسطينية»، أن رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية سيجتمع اليوم مع رؤساء الأجهزة الأمنية الفلسطينية، لبحث سبل تنفيذ القرار على الأرض.

قطاع غزة يسجل أعلى حصيلة يومية لإصابات «كورونا»

غزة: «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم (الخميس)، إنه تم تسجيل 25 حالة مصابة بفيروس «كورونا» في أعلى حصيلة تسجل بالقطاع منذ انتشار الفيروس في مارس (آذار) الماضي. وأضافت الوزارة، في بيان: «إجمالي الحالات المسجلة في قطاع غزة منذ مارس (آذار) الماضي 55 إصابة، تعافى منها 16 حالة وما زالت 39 إصابة نشطة تحت العلاج»، وأوضح البيان أن «عينات مخبرية ما زالت تحت الفحص». وكان وكيل وزارة الصحة في قطاع غزة يوسف أبو الريش قال في بيان سابق بعد اكتشاف عدد من الحالات المصابة: «بتقصي مخالطة هؤلاء العائدين فقد تأكد مخالطتهم للعشرات خلال عودتهم إلى قطاع غزة وفي مراكز الحجر الصحي، ويجري التحقق من شبهة مخالطتهم لأشخاص من خارج مراكز الحجر الصحي». وقال: «إن وزارة الصحة ورغم اتخاذها لكافة الإجراءات والتدابير إلا أن هذه الإجراءات لا تضمن بالقطع عدم تسرب أي حالات داخل قطاع غزة». ويعاني قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة «حماس» منذ العام 2007 من نقص في المعدات الطبية والتجهيزات اللازمة لمواجهة انتشار فيروس «كورونا»، ويعيش في القطاع ذي الكثافة السكانية العالية حوالي مليوني مواطن. وقال نائب رئيس المكتب السياسي للحركة خليل الحية: «الصحة تبحث عن المخالطين ودرسنا فرض حظر التجوال خلال أيام العيد على الأقل حماية لشعبنا ولكن أرجأنا ذلك حتى يتم استكمال الإجراءات والتأكد من وجود مخالطات خارج الحجر الصحي». وأضاف، في بيان صحافي: «وزارة الداخلية ستعلن عن الإجراءات الخاصة لمواجهة (كورونا) في عيد الفطر وما بعده خلال الساعات المقبلة». وتظهر بيانات وزارة الصحة الفلسطينية أن مجموع الإصابات بين الفلسطينيين وصل إلى 602 حالة منها 179 في القدس.

إسرائيل تبرئ إيران وتتهم فلسطينيين وأتراكاً بهجمة السايبر الأخيرة

تل أبيب: «الشرق الأوسط أونلاين».... نفت الهيئة العليا للسايبر في ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن تكون إيران هي التي تقف وراء هجمة السايبر الجديدة، اليوم، وقالت، إنه «كما يبدو هؤلاء هاكرز من تركيا ومن قطاع غزة وبعض دول شمال أفريقيا، هاجموا حواسيب شركات إسرائيلية خاصةـ والأضرار التي تسببوا بها قليلة. وقالت هيئة السايبر إنها لا تقلل أبدا من شأن أي هجوم إلكتروني ولكنها تضع الأمور في نصابها. وعادت لتحذر «من مغبة إقحام المجالات المدنية في حروب السايبر»، وقالت، إنه «بالإمكان معرفة كيف تبدأ حرب كهذه، ولكن أحدا لا يستطيع أن يقدر كيف تنتهي وما هو حجم الأضرار الضخمة التي تسببها. لذلك يفضل الامتناع عنها بتاتا». وكانت مئات مواقع الإنترنت في إسرائيل قد تعرضت، اليوم الخميس، لهجمات إلكترونية، تم تعطيل بعضها وتشويش عمل أخرى وزرع شعارات سياسية معادية لإسرائيل، مثل «بدأ العد التنازلي إلى الخلف لتدمير إسرائيل». ونشر الهاكرز شريط فيديو يظهر فيه تل أبيب والقدس وحيفا مدمرة. وفي البداية تم اتهام إيران بهذه العملية وقيل إن قراصنة إنترنت إيرانيين هم الذين هاجموا المواقع الإسرائيلية، وذلك بمناسبة ما يسمى بـ«يوم القدس» الإيراني، مما تسبب في تشويش عملها. ولكن في ساعات الظهر، عادت هيئة السايبر لتصحح الانطباعات وتقول إن وراء العملية هاكرز صغار من دول في شمال أفريقيا وكذلك من غزة وتركيا. وأن الضرر لم يكن كبيرا. وأكدت أن العاملين فيها يقومون بمعالجة المشكلة وتوقيف الهجوم، ويوصون المتصفحين بالامتناع عن الضغط على روابط في المواقع التي تعرضت للهجوم، والارتباط مع شركات حماية موثوقة. الجدير ذكره أن إسرائيل تعرضت لهجوم إلكتروني إيراني طال ست منشآت مياه مركزية يومي 26 و27 أبريل (نيسان) الماضي، وردت عليه إسرائيل بهجوم شل ميناء الشهيد رجائي في إيران.

مجلس المستوطنات يرفض «صفقة القرن» اتهم نتنياهو ومؤيديه بأنهم «يبشرون بالدولة الفلسطينية»

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... قرر «المجلس الأعلى للمستوطنات الإسرائيلية» في الضفة الغربية المحتلة، رفض خطة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، للتسوية المعروفة باسم «صفقة القرن»، وذلك بحجة أنها تتضمن إقامة دولة فلسطينية. وجاء هذا القرار في ختام سلسلة اجتماعات للمجلس، جرت خلالها نقاشات حادة بين تيارات عدة، فأحدها يعدّ الخطة مصيدة هدفها جرّ إسرائيل للموافقة على دولة فلسطينية، وتيار آخر يرى في الخطة فرصة تاريخية للمشروع الاستيطاني يكلف ثمناً لا بد من دفعه، وهو إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح ومنقوصة الصلاحيات، وثالث يرى أن يفاوض الحكومة والإدارة الأميركية على تنفيذ الخطة بالتدريج، شرط البدء بفرض السيادة الإسرائيلية على المستوطنات وعلى منطقتي غور الأردن وشمال البحر الميت، والانتظار إلى حين قدوم قيادة فلسطينية توافق على الصفقة. وزادت في الأسابيع الأخيرة قوة التيار الذي يوافق على الدولة الفلسطينية، وهو تيار يضم نشطاء في قيادة الليكود يقولون إن الفلسطينيين يرفضون الخطة برمتها ولذلك فإنه لا خطر من أن تقوم دولة فلسطينية حالياً، وإن تغير الوضع وقامت هذه الدولة فإنها ستكون دولة ضعيفة وموزعة على كانتونات ضيقة لن تستطيع المساس بإسرائيل. ولكن النقاش حسم أمس لصالح التيار الأول، الذي يرى أن الدولة الفلسطينية حسب الخطة تصل ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة وتستحوذ على 85 في المائة من الأراضي التي احتلت عام 1967، وتنطوي على تجميد البناء الاستيطاني خارج المستوطنات طيلة 4 سنوات، وتنص على تجميد التوسيع الاستيطاني في البؤر الاستيطانية المعزولة، وتمنع الحكومة من ضم نحو نصف المنطقة «C». وحسب مصادر مقربة من المستوطنين، فإن القرار بمعارضة الخطة يخدم حكومة إسرائيل، حتى من الناحية التكتيكية، لأنه يساعد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في معركته لتنفيذ الضمّ. فالمستوطنون يقيمون علاقات جيدة مع اليمين الأميركي ويستطيعون تجنيده لصالح موقفهم خلال النقاشات الداخلية في البيت الأبيض. وهناك بينهم من يرى أن نتنياهو نفسه بحاجة إلى ضغوط حتى ينفذ قرار الضمّ، ويقول أصحابه إنهم يشكون في أنه ينوي حقيقة اتخاذ قرار بشأن الضمّ ويرون أن تحديده مطلع يوليو (تموز) المقبل موعداً لبدء البحث في مسألة الضمّ، هو ذرّ للرماد في العيون، ولن ينفذه إلا إذا تعرض لضغوط حقيقية من الداخل ومن التيار اليميني الأميركي. ويقول نداف هعتسني، وهو من قادة هذا التيار ويرأس منظمة «إم ترتسو» اليمينية المتطرفة، إن نتنياهو وعدداً من قادة الاستيطان المؤيدين له، «هم اليسار الجديد في إسرائيل». ويضيف: «لقد أصبحوا مروجين ورائدين للدولة الفلسطينية في هذا الوقت بالذات الذي نرى فيه وضع الاستيطان يتحسن والسلطة الفلسطينية تقع في ضائقة كبيرة. لقد انقلب العالم على رأسه؛ حكومة الليكود تزود طلاب عرفات بأكسجين مالي، ورؤساء السلطات في يهودا والسامرة، إلى جانب الصحافيين والمفكرين من اليمين، باتوا مبشرين بالدولة الفلسطينية... بمعرفة أو من دون معرفة، بغباء، بإهمال أو إخلاص أعمى للقائد العظيم، يقودنا نتنياهو وأتباعه إلى الحلقة التالية في خط أوسلو وفك الارتباط. إنهم يحلون علينا كارثة». ولكن مجلس المستوطنات، الذي يصدّ هذا الانتقاد، يقول إن قراره برفض الخطة الأميركية هو بداية لمعركة شديدة يطلقها اليوم في إسرائيل والولايات المتحدة، وسيحاول في البداية استخدام لغة الحوار مع مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية الجديدة وأعضاء من الكنيست، ومسؤولين في الأجهزة الأمنية، وكذلك مع قوى في الكونغرس والإدارة الأميركية.

قلق دولي إزاء خطط ضم مناطق في الضفة .... فرنسا ستعتبر أي تحرك من إسرائيل «انتهاكاً خطيراً»

روما - لندن: «الشرق الأوسط».... قال المسؤول الفاتيكاني البارز المطران بول ريتشارد جالاغر، إن الفاتيكان قلق إزاء خطط الحكومة الإسرائيلية الجديدة لضم مناطق في الضفة الغربية. وأضاف جالاغر في بيان، الأربعاء، أن «الفاتيكان يتابع الموقف من كثب ويعرب عن قلقه بشأن أي إجراءات في المستقبل قد تزيد من تعريض الحوار للخطر». والمنصب الرسمي لجالاغر هو وزير العلاقات مع الدول ويمكن وصفه بأنه وزير خارجية الفاتيكان. وقال المطران إنه تلقى اتصالا من صائب عريقات، كبير المفاوضين الفلسطينيين، الذي أبلغه «بالتطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية وإمكانية فرض إسرائيل لسيادتها من جانب واحد، على جزء من تلك الأراضي، مما يزيد من تعريض عملية السلام للخطر». وشدد المسؤول على أن الفاتيكان، يأمل في أن يتمكن الإسرائيليون والفلسطينيون، قريبا، من الوصول مرة أخرى إلى إمكانية التفاوض بشكل مباشر بشأن اتفاق بمساعدة المجتمع الدولي، «حتى يعم السلام أخيرا في الأرض المقدسة المحبوبة جدا لدى اليهود والمسيحيين والمسلمين»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان: «نعمل مع شركائنا الأوروبيين للتوصل إلى إجراءات مشتركة، في حال قررت إسرائيل ضم جزء من الضفة الغربية». وقال لو دريان خلال اجتماع برلماني «على مدى الأيام القليلة الماضية عقدنا عدة مؤتمرات بالفيديو مع زملاء أوروبيين... بهدف اتخاذ قرار بشأن إجراء مشترك للمنع والرد في نهاية المطاف إذا اتخذ مثل هذا القرار»، مشددا، على أن فرنسا، ستعتبر أي تحرك من إسرائيل لضم جزء من الضفة الغربية، انتهاكا خطيرا. في هذه الأثناء، دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إسبانيا، إلى الإسراع بالاعتراف بالدولة الفلسطينية باعتبار ذلك وسيلة لتحقيق نوعٍ من التوازن المفقود كُلياً في النزاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه أبو الغيط، الأربعاء، من وزيرة خارجية إسبانيا أرنشا غونزاليس، تناولا خلاله عددا من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وفي مقدمتها كيفية التصدي للخطة الإسرائيلية بضم أراضٍ فلسطينية محتلة. هذا، ويسعى الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى حشد الدعم الدولي ضد خطة إسرائيل ضمّ أجزاء من الضفة الغربية، وقال السفير الفلسطيني لدى موسكو، عبد الحفيظ نوفل، إن الرئيس توجه بطلب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لعقد مؤتمر دولي في موسكو حول التسوية الفلسطينية - الإسرائيلية. وأوضح السفير، بحسب موقع «روسيا اليوم» أمس، أن عباس توجه بهذا الطلب في رسالة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ أسابيع قليلة. وأضاف أن المؤتمر يجب أن يخلق آلية جديدة للمفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، من أجل «إنهاء الصراع على أساس حل الدولتين». ويعتبر المرشح الديمقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن من أبرز الشخصيات المعارضة للمخطط الإسرائيلي. وقد اعتبر أن هذه الخطوة ستقوض احتمالات السلام. كذلك، أبدت ألمانيا والمملكة المتحدة ودول أوروبية أخرى، معارضة شديدة لمخططات الضم.

قطاع غزة يسجل أعلى حصيلة يومية لإصابات «كورونا»

غزة: «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم (الخميس)، إنه تم تسجيل 25 حالة مصابة بفيروس «كورونا» في أعلى حصيلة تسجل بالقطاع منذ انتشار الفيروس في مارس (آذار) الماضي. وأضافت الوزارة، في بيان: «إجمالي الحالات المسجلة في قطاع غزة منذ مارس (آذار) الماضي 55 إصابة، تعافى منها 16 حالة وما زالت 39 إصابة نشطة تحت العلاج»، وأوضح البيان أن «عينات مخبرية ما زالت تحت الفحص». وكان وكيل وزارة الصحة في قطاع غزة يوسف أبو الريش قال في بيان سابق بعد اكتشاف عدد من الحالات المصابة: «بتقصي مخالطة هؤلاء العائدين فقد تأكد مخالطتهم للعشرات خلال عودتهم إلى قطاع غزة وفي مراكز الحجر الصحي، ويجري التحقق من شبهة مخالطتهم لأشخاص من خارج مراكز الحجر الصحي». وقال: «إن وزارة الصحة ورغم اتخاذها لكافة الإجراءات والتدابير إلا أن هذه الإجراءات لا تضمن بالقطع عدم تسرب أي حالات داخل قطاع غزة». ويعاني قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة «حماس» منذ العام 2007 من نقص في المعدات الطبية والتجهيزات اللازمة لمواجهة انتشار فيروس «كورونا»، ويعيش في القطاع ذي الكثافة السكانية العالية حوالي مليوني مواطن. وقال نائب رئيس المكتب السياسي للحركة خليل الحية: «الصحة تبحث عن المخالطين ودرسنا فرض حظر التجوال خلال أيام العيد على الأقل حماية لشعبنا ولكن أرجأنا ذلك حتى يتم استكمال الإجراءات والتأكد من وجود مخالطات خارج الحجر الصحي». وأضاف، في بيان صحافي: «وزارة الداخلية ستعلن عن الإجراءات الخاصة لمواجهة (كورونا) في عيد الفطر وما بعده خلال الساعات المقبلة». وتظهر بيانات وزارة الصحة الفلسطينية أن مجموع الإصابات بين الفلسطينيين وصل إلى 602 حالة منها 179 في القدس.

«تويتر» ساحة مواجهة بين خامنئي ونتنياهو.... هجوم «سيبراني» يطول عشرات المواقع الإسرائيلية

الراي.... الكاتب:القدس - من محمد أبو خضير,القدس - من زكي أبو حلاوة ... بومبيو ينصح الفلسطينيين بالإبقاء على التعاون الأمني

وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، تحذيراً شديد اللهجة إلى عدوته اللدودة إيران، بعد تغريدات للمرشد الأعلى السيد علي خامنئي، اتّهم فيها الدولة العبرية بممارسة «إرهاب دولة»، داعياً إلى «استئصال النظام الصهيوني». وكتب نتنياهو على حسابه الرسمي في «تويتر» بالعبرية: «يجب عليه أن يعلم بأنّ أيّ نظام يهدّد إسرائيل بالإزالة سيجد نفسه في خطر مماثل»، وذلك، رداً على تعليقات لخامنئي نشرت على «تويتر»، بالفارسية والإنكليزية والعربية. وقال خامنئي: «إزالة إسرائيل لا تعني إزالة الشعب اليهودي. فلا شأن لنا بهم». وتابع أن «القضاء على إسرائيل يعني أن يختار سكان فلسطين المسلمون والمسيحيون واليهود حكومتهم بأنفسهم ويطردوا الأجانب والسفاحين مثل نتنياهو». وكتب خامنئي: «الكيان الصهيوني هو المثال الأوضح على إرهاب الدولة»، قائلاً إنّه منذ تأسيس الدولة اليهودية يتصرّف «الصهاينة كأنهم ورم سرطاني ويحقّقون أهدافهم عبر ذبح الأطفال والنساء والرجال». وأكد: «سنساعد وندعم أي دولة أو أي جماعة في أي مكان تعارض وتقاتل الكيان الصهيوني ولن نتردد في قول ذلك». ومن المقرر أن يلقي خامنئي كلمة اليوم، لمناسبة يوم القدس. ودان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو هذه التعليقات، وقال على «تويتر»، ليل الأربعاء: «تستنكر الولايات المتحدة تعليقات المرشد الأعلى خامنئي المثيرة للغثيان والمحرّضة على الكراهية والمعادية للسامية». وأضاف: «لا مكان لهؤلاء على تويتر أو أي منصّة أخرى من وسائل التواصل الاجتماعي». وأعرب بومبيو، من ناحية ثانية، عن أسفه للتهديدات الفلسطينية بإنهاء التنسيق الأمني إذا ضمت إسرائيل أراضي محتلة، تماشياً مع خطة الرئيس دونالد ترامب للشرق الأوسط. وقال للصحافيين الأربعاء: «نأمل أن تظل الترتيبات الأمنية مكانها وأن يستمر العمل الذي يتم على الأرض هناك للحفاظ على سلامة الناس في إسرائيل والفلسطينيين». وصرحت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة كيلي كرافت بأن النزاع لن يحل في مجلس الأمن، داعية الطرفين إلى استئناف المفاوضات المباشرة. وأعلنت فرنسا، الأربعاء، أنّها تُعدّ مع دول أوروبية أخرى، من بينها خصوصاً ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا، «تحرّكاً مشتركاً» لمحاولة إحياء مفاوضات السلام. وأوعز رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية مساء الأربعاء، لجميع الوزارات بالمباشرة بالخطوات العملية والإجراءات العاجلة لتنفيذ ما ورد في قرارات القيادة التي أعلنها الرئيس محمود عباس في شأن التحلل من كل الاتفاقات مع إسرائيل والولايات المتحدة. في سياق متصل، تعرضت عشرات المواقع الإسرائيلية، خصوصاً الحكومية، لهجوم «سيبراني» كبير في الساعات الأخيرة، وسط تحذيرات من الهيئات المختصة بالتعامل مع أي روابط مشبوهة تصل المستخدمين. وبحسب موقع صحيفة «يديعوت أحرونوت»، فقد تزامن الهجوم الإلكتروني، مع هجمات «سيبرانية» متبادلة بين تل أبيب وطهران في الأسابيع القليلة الماضية استهدفت البنية التحتية للجانبين. إلى ذلك، تقرر تأجيل اجتماع الحكومة الجديدة الذي كان مقرراً عقده أمس، إلى الأحد المقبل.

قوات فلسطينية تنسحب ‫من مناطق «ب» في الضفة

الراي..... ‫نقلت "وكالة الاناضول للأنباء" عن شهود عيان، إن قوات أمنية فلسطينية تنسحب من مناطق مصنفة "ب" في الضفة الغربية ضمن قرار وقف العمل بالاتفاقيات مع إسرائيل.

موسكو مستعدة لوساطة ولقاء افتراضي لـ«الرباعية الدولية».... تيار في الحكومة الإسرائيلية يؤيد تحريك العملية السياسية

الشرق الاوسط....موسكو: رائد جبر - تل أبيب: نظير مجلي.... نشطت موسكو تحركاتها الدبلوماسية في ملف التسوية في الشرق الأوسط، وأعادت أمس، التأكيد على موقفها الرافض خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وبالتزامن مع إعلان استعداد موسكو للعب دور وساطة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لفتت وزارة الخارجية الروسية، إلى جهود جارية، لعقد لقاء افتراضي لممثلي «اللجنة الرباعية» خلال الأيام المقبلة. في وقت تحدثت فيه مصادر إسرائيلية، عن تيار قوي في الحكومة الإسرائيلية الجديدة يؤيد تحريك العملية السياسية، بعد قرارات الرئيس الفلسطيني محمود عباس وقف العمل في اتفاق أوسلو في مواجهة خطة إسرائيل ضمّ أجزاء من الضفة الغربية. ونقلت وكالة «نوفوستي» الحكومية عن مصدر دبلوماسي، أن اتصالات جارية لتحديد موعد اللقاء. وكشف أن نائب وزير الخارجية، سيرغي فيرشينين المسؤول عن ملف التسوية في الشرق الأوسط، سوف يمثل بلاده في الاجتماع المرتقب، مشيرا إلى أن «الاتصال سوف يكون على مستوى المبعوثين الخاصين»، من دون أن يوضح مواقف الأطراف الثلاثة الأخرى في المجموعة حيال الاقتراح (الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي). إلى ذلك، أكد السفير الفلسطيني لدى روسيا عبد الحفيظ نوفل لـ«الشرق الأوسط»، أن الرئيس محمود عباس بعث برسالة، إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مؤخرا، طلب فيها العمل على ترتيب مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط في موسكو، تحضره كل الأطراف وتخرج عنه آلية دولية تتولى الإشراف على التسوية، وقال السفير إن «الرد الروسي كان إيجابيا». وكانت موسكو أعلنت استعدادها للعب دور وساطة عبر ترتيب لقاءات فلسطينية - فلسطينية، وفلسطينية - إسرائيلية، لكنها في الوقت ذاته استبعدت لعب دور في تقريب وجهات النظر بين واشنطن والجانب الفلسطيني حول خطة ترمب، وفي هذا السياق، نفى نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، أمس، صحة تقارير إعلامية تحدثت عن «مبادرة روسية تقترح عقد قمة أميركية - فلسطينية في جنيف»، ووصفها بأنها «هراء تام». وقال بوغدانوف، الذي يشغل أيضا منصب الموفد الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط ودول أفريقيا إن وسائل إعلام غربية «كتبت أنني تحدثت حول الأمر مع آفي بيركوفيتس (المبعوث الخاص للبيت الأبيض حول تسوية الشرق الأوسط) ومع بعض ضباط الأمن القومي». وزاد: «موسكو ترى أنه من المستحيل الترويج «لصفقة القرن» الأميركية بشأن التسوية في الشرق الأوسط». وأوضح الدبلوماسي الروسي «اتصل بي (بيركوفيتس) وبدأ في الحديث عن ضرورة الترويج للخطة. قلت له إن هذا مستحيل. لأنك تعرف موقف الفلسطينيين وموقف جامعة الدول العربية. وأشرت إلى ضرورة جمع اللجنة الرباعية للشرق الأوسط لمناقشة الوضع ومعرفة كيفية الخروج منه». وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أجرى قبل يومين، اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكينازي، أعرب خلاله عن «استعداد روسيا لمواصلة تسهيل الحوار مع الفلسطينيين على أساس القرارات الدولية». وأكد الجانب الروسي وفقا لبيان أصدرته الخارجية «استعداده، إلى جانب المشاركين في اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين، لمواصلة المساعدة في استئناف عملية السلام من خلال حوار مباشر بين الإسرائيليين والفلسطينيين على أساس القانون الدولي». في الوقت ذاته، أعلن رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الفيدرالية الروسي، قسطنطين كوساتشوف، أن موسكو على استعداد للعب دور الوسيط في النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي. وأضاف كوساتشوف «هدفنا هو السلام، وليس انتصار أي أحد، وهذا هو الحل الوحيد لحل مشكلة الشرق الأوسط الأزلية، فلقد أثبتت الأفعال الأحادية أنها تمثل خطرا على جميع سكان المنطقة. لذلك لا بد من العودة إلى الحوار». وكانت جهات إسرائيلية قد كشفت عن مبادرة روسية لعقد اجتماع خلال الأسابيع القليلة القادمة في جنيف يضم مسؤولين بارزين من الإدارة الأمريكية والسلطة الفلسطينية لوقف القطيعة بينهما، بحضور مندوبين عن الأمم المتحدة وعدد من الدول العربية والغربية، والتداول في تعديلات على خطة الرئيس دونالد ترمب المعروفة باسم «صفقة القرن»، وخلق مناخ يزيل التوتر في المناطق الفلسطينية ويمهد الأجواء لمفاوضات إسرائيلية فلسطينية. وقال باراك رفيد، المراسل السياسي لقناة 13 التلفزيونية الإسرائيلية، نقلا عن مسؤولين سياسيين غربيين، إن الاقتراح الروسي طرح خلال مكالمة هاتفية بين نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، والمبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، آفي بيركوفيتش، يوم الثلاثاء، وبموجبها تقترح موسكو قمة مصغرة يشارك فيها إلى جانب الطرفين، الأميركي والفلسطيني، ممثلون بارزون من دول اللجنة الرباعية الدولية، الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وروسيا والولايات المتحدة، بمشاركة ممثلين عن مصر والأردن والسعودية والإمارات، ويجري خلالها التداول في مقترحات فلسطينية لتعديل «صفقة القرن». وقال رفيد إن بيركوفيتش لم يرفض المبادرة، بل رحب بسماع «اقتراحات فلسطينية تتضمن تعديلات لبنود في (صفقة القرن) يرغبون في إدراجها فيها». وقال إن الإدارة الأميركية تضع قضية الشراكة الفلسطينية في صلب خطتها، «المهم أن تكون هذه الخطة هي المحور». وقد اتصل بوغدانوف، في اليوم نفسه مع رئيس دائرة المفاوضات الفلسطينية، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، الدكتور صائب عريقات، وعرض عليه المبادرة، ولفت التقرير إلى أن عريقات «لم يرفض المبادرة، لكنه لم يعط الروس إجابة قاطعة». وأضاف رفيد أنه سمع من دبلوماسيين في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، تأييدا حماسيا للمبادرة، معتبرين أنها «فرصة لإيجاد حراك دبلوماسي جديد من شأنه أن يوقف عملية الضم الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة وخطر الانفجار الأمني في المنطقة». وفي حين امتنعت الحكومة الإسرائيلية عن التعليق رسميا على المبادرة، ذكرت مصادر سياسية في تل أبيب، أن «هنالك تيارا قويا في الحكومة الإسرائيلية الجديدة يؤيد كل مبادرة لتحريك العملية السياسية».

 

 

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,523,114

عدد الزوار: 6,898,658

المتواجدون الآن: 93