بلينكن يقدم تعازيه لمحمود عباس.. ويطالب بوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل....

تاريخ الإضافة الخميس 13 أيار 2021 - 5:55 ص    عدد الزيارات 727    التعليقات 0

        

بلينكن يقدم تعازيه لمحمود عباس.. ويطالب بوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل....

الحرة – واشنطن... الوزير الأميركي شدد على ضرورة وضع حد للهجمات الصاروخية.... طالب وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، في اتصال برئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، بوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل، مقدما تعازيه جراء سقوط قتلى في المواجهات التي تصاعدت خلال الأيام الأخيرة. وقال بلينكن عبر تويتر إنه تحدث مع الرئيس عباس عن الحالة الراهنة في القدس والضفة الغربية وغزة. وأعرب الوزير الأميركي عن تعازيه للخسائر في الأرواح، وشدد على ضرورة وضع حد للهجمات الصاروخية وتخفيف حدة التوتر. وفي اتصال مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، شدد بلينكن على دعوته إلى "إنهاء العنف" بين إسرائيل والفلسطينيين, وقالت وزارة الخارجية في بيان إن "وزير الخارجية كرر دعوته لكافة الأطراف إلى خفض تصعيد التوترات وإنهاء العنف". وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، أنّ لإسرائيل الحقّ في الدفاع عن نفسها، معبّراً بعد محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، عن الأمل في أن تنتهي الاشتباكات العنيفة مع الفلسطينيين قريباً. وقال بايدن للصحافيين "أجريتُ محادثة مع نتانياهو منذ وقت ليس ببعيد". وأضاف "أتطلع وآمل في انتهاء ذلك (العنف) عاجلاً وليس آجلاً، لكنّ لإسرائيل الحقّ في الدفاع عن نفسها عندما تُطلق آلاف الصواريخ نحو أرضها". وأشارت الحكومة الإسرائيلية إلى أن نتانياهو شكر بايدن في المكالمة التي جمعتهما على الدعم الأمريكي لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. وقال نتانياهو إن إسرائيل ستواصل العمل من أجل ضرب القدرات العسكرية لحماس ولباقي التنظيمات الإرهابية العاملة في قطاع غزة. وتواصل التصعيد العسكري بين الفلسطينيين وإسرائيل لليوم الثالث. من جهتها، دعت تونس والنرويج والصين، مساء الأربعاء، إلى عقد جلسة طارئة جديدة، الجمعة، في مجلس الأمن الدولي بشأن التصعيد الأخير، وذكرت وكالة فرانس برس نقلا عن مصادر دبلوماسية إن هذه الجلسة ستكون علنية هذه المرّة. ويُتوقّع أن يشارك في الجلسة الإسرائيليون والفلسطينيون، وستكون الثالثة لمجلس الأمن منذ يوم الاثنين. وعقد مجلس الأمن، الأربعاء، اجتماعاً طارئاً مغلقاً ثانياً حول التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيّين، عارضت خلاله الولايات المتحدة مرّة أخرى تبنّي قرار اعتبرت أنّه سيؤدّي إلى "نتائج عكسيّة". وأعلن الجيش الإسرائيلي، فجر الخميس، أن نحو 1500 صاروخ أطلِق من قطاع غزة على مختلف المدن الإسرائيلية منذ بدء التصعيد العسكري بين حماس وإسرائيل مساء الاثنين. وفي وقت سابق الأربعاء، قال الجيش الإسرائيلي إن مجموعات مسلحة أطلقت حوالي ألف صاروخ من غزة على إسرائيل، لكن فجر الخميس زاد الجيش هذا العدد إلى "حوالي" 1500 صاروخ. وقُتل حتّى الآن سبعة أشخاص في إسرائيل جرّاء التصعيد العسكري، بينهم طفل في السادسة من عمره وجنديّ. وقالت وزارة الصحّة الفلسطينيّة إنّ حصيلة قتلى أعمال العنف في القطاع منذ الإثنين ارتفعت إلى 67 قتيلاً و388 جريحاً.

"حماس" تؤكد لمبعوث بوتين استعدادها لوقف التصعيد ضد إسرائيل على أساس متبادل ومشروط....

المصدر: RT .... بحث نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف في مكالمة هاتفية مع نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق، آخر تطورات التصعيد العسكري بين إسرائيل والفلسطينيين. وأكدت الخارجية الروسية في بيان لها أن القيادي في "حماس"، خلال المكالمة التي جائت بمبادرة من الجانب الفلسطيني، أطلع بوغدانوف على تقييماته وأفكاره تجاه التصعيد الحالي. وذكرت الوزارة أن أبو مرزوق ركز في هذا الصدد على أن الإجراءات الإسرائيلية بحق السكان الفلسطينيين في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، غير قانونية وأن قصف المناطق السكنية في قطاع غزة غير مقبول. وتابعت الوزارة: "أكد أبو مرزوق نيابة عن قيادة "حماس" استعداد الحركة لوقف أي إجراءات عسكرية ضد إسرائيل على أساس متبادل، مع إدراك ضرورة أن يمارس المجتمع الدولي الضغط المطلوب على الجانب الإسرائيلي للحيلولة دون أي أعمال قائمة على استخدام القوة تطال حرم المسجد الأقصى وأي إجراءات غير قانونية بحق السكان العرب الأصليين في القدس الشرقية". ولفتت الوزارة إلى أن الجانب الروسي بدوره شدد على أهمية وقف العنف، مشيرة إلى أنه من غير المقبول الاعتداء على المدنيين مهما كان انتماؤهم القومي أو الطائفي، بما يشمل الهجمات على مرافق مدنية في الأراضي الإسرائيلية والفلسطينية على حد سواء.

"الكابينت" الإسرائيلي يصادق على توسيع نطاق العمليات العسكرية ضد غزة

روسيا اليوم... صادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت" يوم الأربعاء، على توسيع نطاق العمليات العسكرية ضد غزة. وأعلن "الكابينت" أن "​الجيش الإسرائيلي​ سيشن معركة قوية على غزة لمدة أسبوع". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنه سيعقد اجتماعا للمجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" لبحث "التطورات الصعبة" التي حصلت في الأيام الأخيرة. وأكد نتنياهو، خلال جلسة عقدها لتقييم الوضع في مدينة عكا التي شهدت الليلة الماضية اضطرابات على خلفية التصعيد الإسرائيلي-الفلسطيني الأخير، أن الكابينت سيناقش خاصة استهداف عربة تابعة للجيش الإسرائيلي بصاروخ مضاد للدروع في غلاف غزة، ما أسفر عن مقتل أحد جنودها على الأقل وإصابة اثنين آخرين. تفقد رئيس الوزراء غرفة العمليات الجوية وتلقى إيجازا من رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع وقائد سلاح الجو حول آخر الغارات التي شنها سلاح الجو في قطاع غزة.

مراسلة RT: إسرائيل تحشد قوات برية كبيرة عند حدود قطاع غزة

المصدر: RT.... أكدت مراسلة RT أن إسرائيل حشدت قوات عسكرية برية كبيرة عند حدود قطاع غزة، على خلفية الجولة الحالية من التصعيد حوله. وأكدت مراسلتنا أن هذه التعزيزات تشمل فرقة مشاة وفرقة مدرعات ودبابات وبطاريات من منظومة "القبة الحديدية"، مشيرة إلى أن صفارات الإنذار تدوي مجددا في مستوطنات غلاف غزة.. ويأتي ذلك على خلفية استمرار الجولة الأخيرة من التصعيد العسكري بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس اليوم أن بلاده لا تخطط حاليا لوقف عمليتها الجديدة ضد قطاع غزة التي أطلق عليها اسم "حارس الأسوار". وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم عن قتله عددا من القيادات البارزين في "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس". في المقابل، أكدت "كتائب القسام" إطلاقها عشرات الصواريخ الجديدة على أهداف إسرائيلية، منها مدينة ديمونا التي يقع في محيطها المفاعل النووي الإسرائيلي الرئيسي، ومنصة استخراج الغاز الطبيعي قبالة سواحل القطاع.

القاهرة تحذر إسرائيل من عملية برية موسعة.. ونتنياهو: العمليات ستستمر أسبوعاً

مصادر "العربية": القاهرة أجرت اتصالات مع الإسرائيليين والفلسطينيين وطالبت بوقف إطلاق النار

دبي – قناة العربية.... أكدت مصادر خاصة بقناتي "العربية" و"الحدث"، اليوم الأربعاء، أن مصر سترسل وفدين أمنيين إلى تل أبيب وغزة في مسعى للتهدئة، وسط المواجهات التي تشهدها المنطقة حالياً، والتي أعلنت تل أبيب عن رفض تلك الوساطة على لسان رئيس وزرائها، بنيامين نتنياهو، الذي أكد على أن العمليات العسكرية ستستمر أسبوعاً على الأقل. وحذرت القاهرة تل أبيب من عملية برية إسرائيلية موسعة في غزة، فيما أفادت المصادر أن القاهرة طالبت بضرورة وقف إطلاق النار قبل دخول الوفود المصرية إلى الجانبين، مضيفةً أن مصر "سترسل وفدين أمنيين بهدف السيطرة على الأوضاع قبل تفاقمها". وأكدت المصادر أن "القاهرة أجرت اتصالات صباح اليوم مع الجانبين، وطالبت بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار". وسيتم تحديد موعد زيارة الوفدين المصريين لغزة وتل أبيب "في وقت لاحق من اليوم الأربعاء". في سياق متصل، أشارت مصادر لقناتي "العربية" و"الحدث" إلى وجود "برقية عاجلة من القاهرة للجانبين طالبت فيهما بضرورة عدم استهداف المنشآت المدنية والمدنيين، وحذرت فيها من عملية عسكرية شاملة في غزة نظراً للعواقب". وتابعت: "الأطراف كلها ردت على برقيات التهدئة أو الهدنة بالرفض في الوقت الحالي.. وإسرائيل أبلغت دول وسيطة، من بينها مصر، رفضها هدنة قصيرة المدى، إضافةً إلى رفضها أي وقف للعمليات العسكرية قبل تنفيذ عمليات أوسع تستهدف القيادات ومخازن الأسلحة". كما أكدت المصادر أن جهاز الموساد الإسرائيلي "وصل لأماكن (اختباء) عدد من القيادات العسكرية في حركة حماس وهو يقوم بتعقبهم"، مضيفةً أن بعض القياديين "غيروا أماكنهم لكن الشباك والموساد وصلوا إليهم نتيجة عملية أمنية كبيرة تقوم بها الأجهزة الإسرائيلية". وبحسب نفس المصادر، حددت إسرائيل "قائمة مختصرة" أمس الثلاثاء، تشمل المسؤولين عن إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. وقد أكدت المصادر صدور" تعليمات لقادة حماس بتغيير أماكن تواجدهم ومنازلهم"، مضيفةً أن "قيادات من حماس غادرت لأماكن مجهولة في قطاع غزة خلال الساعات الأولى من صباح يوم الأربعاء". وأشارت نفس المصادر إلى أن كتائب القسام "طورت الصواريخ التي أطلِقت من قطاع غزة بواسطة عناصر إيرانية ولبنانية". كما أكدت المصادر أن "إسرائيل حددت مخازن أسلحة وصواريخ تابعة لحماس وستقوم باستهدافها"، مضيفةً أن "الشاباك والموساد حددا أماكن لمخابئ صواريخ". وتابعت المصادر: "صدرت تعليمات منذ قليل لكافة قادة الحركات الفلسطينية المختلفة بقطع الاتصال التقليدي وباللجوء لخطط الطوارئ لتأمين خروج عدد من القيادات لمنع استهدافهم".

عباس: إسرائيل تريد فرض أمر واقع استعماري في القدس وفي أرض وطننا وتمارس حربا مسعورة

المصدر: RT.... صرح الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء يوم الأربعاء، بأن "إسرائيل تريد فرض أمر واقع استعماري في القدس وفي أرض وطنا وتمارس حربا مسعورة". وشدد الرئيس عباس على أن القدس خط أحمر، موضحا أن الاحتلال يواصل عدوانه على فلسطين وشعبها في كل مكان بما في ذلك حربه التدميريه على قطاع غزة. وأضاف محمود عباس قائلا: "شعبنا قال كلمته ونحن معه نريد مستقبل بلا احتلال وبلا استيطان". وتابع قائلا: "نجتمع اليوم وعنوانا القدس والأقصى وفلسطين الموحدة". وذكر الرئيس الفلسطنيني: "شعبنا البطل الأبي وشبابنا المرابط في بيت المقدس وفي كل مكان تواجد فيه فلسطيني تصدى بكل بسالة عبر مقاومته الشعبية الباسلة لهذا العدوان على باب العامود والشيخ جراح وكنيسه القيامة والمسجد الأقصى"، مشيرا إلى أن الشعب أثبت أن القدس كانت ولازالت فلسطينية عربية إسلامية. وأضاف مخطابا الأمريكيين "كلمتي لأمريكا وإسرائيل لقد طفح الكيل حلو عن صدورنا حلو عن صدورنا سنبقى شوك.. لن نغادر بلادنا لن نرتكب جريمة 48 ولا 67.. الشيخ جراء لن يستكين". وقال عباس: "لقد تحركنا على كل المستويات التزاما بمسؤولياتنا الوطنية، وسنقوم بما هو ممكن للدفاع عن شعبنا، وسنتدارس اليوم كل خيارتنا التي تضمن ذلك". وأردف قائلا: "لن نغادر.. إذا أردتم السلام والأمن فهو لا يأتي بالقهر وقوة السلاح.. لن نتحمل اكثر مما تحملناه.. سنصمد أكثر وأكثر حتى نحقق النصر والتحرير". من المهم الإشارة إلى أن وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلن أن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في القصف الإسرائيلي بلغ 65 شهيدا من بينهم 16 طفل و5 سيدات ومسن، فيما أصيب 365 مواطنا بجراح مختلفة.

إسرائيل: لا أدلة على دور مباشر لإيران في الأحداث الأخيرة

المصدر: "تاس".... أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية ليور حيات أن سلطات بلاده لا تملك معلومات تشير إلى تورط إيران في تصاعد العنف الأخير على الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة. وخلال موجز صحفي نظم بالفيديو مساء اليوم الأربعاء قال حيات: "لا توجد لدينا أي معطيات استخباراتية تدل على ضلوع إيران المباشر في تصعيد الوضع الراهن". وتطرق المتحدث أيضا إلى مبادرات طرحتها بعض الدول بهدف تهدئة الوضع في منطقة النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وعلق على اقتراح قدمه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء، إرسال قوة دولية لحفظ السلام لحماية الفلسطينيين. وقال حيات بهذا الصدد: "على المجتمع الدولي أن يتحلى بأكبر قدر من المسؤولية في اختيار التعليقات على هذا الوضع. نحن ننتظر من المجتمع الدولي أن يكون واضحا في إدانته لحركة حماس بسبب هجماتها الإرهابية ويعترف بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". ومنذ يوم الاثنين لا يزال تبادل الضربات الصاروخية مستمرا بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك بعد مواجهات عنيفة وقعت بين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية قرب المسجد الأقصى في القدس الشرقية. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الأربعاء بأن 56 من سكان قطاع غزة، بينهم 14 طفلا وثلاث نساء، راحوا ضحية غارات الطيران الحربي الإسرائيلي، إضافة إلى إصابة أكثر من 300 مواطن فلسطيني بجروح. وعلى الجانب الإسرائيلي، وردت تقارير عن مقتل 5 مواطنين وجرح عشرات آخرين جراء الصواريخ التي أطلقت من قطاع غزة على المدن الإسرائيلية.

الكرملين: تصريحات قديروف حول إسرائيل لا تعبر عن موقف موسكو الرسمي

المصدر: "نوفوستي".... أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن تصريحات رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف حول إسرائيل لا يمكن أن تعكس موقف موسكو الرسمي. وخلال موجز صحفي اليوم الأربعاء علق بيسكوف على تصريحات قديروف الذي قال سابقا إن على السلطات الإسرائيلية أن تعتذر للاشتباكات التي وقعت ليلة الجمعة إلى السبت الماضي بين الفلسطينيين وشرطة الحدود الإسرائيلية في القدس الشرقية. وشدد المتحدث باسم الكرملين على أن رئيس الدولة وحده يرسم سياستها الخارجية بموجب الدستور، وأن موقف موسكو الرسمي من تفاقم النزاع الفلسطيني الإسرائيلي قد تم عرضه أمس الثلاثاء في بيان صدر عن وزارة الخارجية الروسية. وردا على سؤال عن إمكانية أن تكون أقوال قديروف تعبيرا عن موقف روسيا قال بيسكوف: "بالطبع لا". وأضاف أن موسكو تدعو طرفي النزاع إلى العمل على إيجاد حل بالاعتماد على القرارات الدولية ذات الصلة، معربا عن قلقه إزاء تصاعد العنف في المنطقة. واندلعت اشتباكات واسعة النطاق بين الفلسطينيين وشرطة الحدود الإسرائيلية في القدس الشرقية، وبحسب الهلال الأحمر الفلسطيني، أصيب 205 فلسطينيين، فيما أفادت الشرطة الإسرائيلية بإصابة 17 من عناصرها.

عضو في الكونغرس الأمريكي: الضربات الإسرائيلية على المدنيين في غزة عمل "إرهابي"

المصدر: RT.... اعتبرت إلهان عمر، وهي عضو في الكونغرس الأمريكي، أن "الغارات الجوية الإسرائيلية التي تقتل المدنيين في قطاع غزة هي عمل إرهابي". وقالت إلهان عمر في "تويتر": "الغارات الجوية الإسرائيلية التي تقتل المدنيين في غزة هي عمل إرهابي"، مشيرة إلى أن "الفلسطينيين يستحقون الحماية". وأضافت: "على عكس إسرائيل، فإن برامج الدفاع الصاروخي، مثل "القبة الحديدية"، غير موجودة لحماية المدنيين الفلسطينيين". وأكملت: "من غير المعقول عدم إدانة هذه الهجمات في أسبوع العيد". وارتفعت صباح اليوم الثلاثاء، حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 24 قتيلا منهم 9 أطفال، فيما ارتفعت حصيلة الإصابات إلى 103، وأعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ 130 غارة على القطاع.

حاخام كبير في إسرائيل يدعو للهدوء بعد هجمات يهود على مواطنين عرب

الراي..... دعا حاخام كبير في إسرائيل، اليوم الأربعاء، إلى ضبط النفس وسط تقارير بثتها وسائل إعلامية عن هجمات متزايدة يشنها يهود على مواطنين من الأقلية العربية التي خرج بعض أفرادها في احتجاجات اتسمت بالعنف تضامنا مع الفلسطينيين في غزة. وقال الحاخام إسحق يوسف كبير حاخامين السفارديم في بيان «لا يجب أن ننجر للاستفزازات ونلحق الضرر بالناس أو الممتلكات... التوراة لا تسمح بإنفاذ القانون بأيدينا والتصرف بعنف»....

صدامات وتدمير ممتلكات في اللد ومدن إسرائيلية أخرى.. والسلطات تعلن حالة الطوارئ

الحرة - واشنطن, الحرة / وكالات – واشنطن... الصدامات تأججت في اللد بعدما أعلنت الشرطة الثلاثاء مقتل عربي خلال مواجهات مع إسرائيليين يهود .... اندلعت، الأربعاء، صدامات عنيفة بين سكان عرب ويهود في عدة مدن إسرائيلية ما دفع السلطات لإعلان حالة الطوارئ، وذكرت تقارير أن المواجهات أسفرت عن أضرام النار في كنيس يهودي وعشرات الممتلكات الخاصة بالعرب واليهود في المناطق المختلطة. وقالت مراسلة "الحرة" إن المواجهات وقعت في مدن اللد ويافا وعكا بين سكان عرب ويهود والشرطة الإسرائيلية، مضيفة أن اعتداءات حصلت على ممتلكات عامة. وتأججت الصدامات في مدينة اللد المختلطة (47 ألف يهودي و23 ألف عربي) بعدما أعلنت الشرطة، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، مقتل عربي من المدينة خلال مواجهات مع إسرائيليين يهود، وفقا لوكالة "فرانس برس". وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن مواطنين عرب غاضبين أضرموا النار في كنيس يهودي وعشرات السيارات في اللد، واشتعلت النيران في مطعم شهير لبيع الأسماك مملوك لليهود في مدينة عكا، فيما أظهرت لقطات مصورة حشدا من اليهود يضربون بالحجارة سيارات لعرب في مدينة الرملة. وندد الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، الأربعاء، بما وصفه بأنه "اعتداء منظم ضد اليهود" نفذته "عصابة عربية متعطشة للدماء" في مدينة اللد المختلطة في وسط إسرائيل. واستخدم الرئيس الإسرائيلي كلمة "بوغروم"، في إشارة إلى الاعتداءات والمجازر التي تعرض لها اليهود في ظل الإمبراطورية الروسية في القرن التاسع عشر. وقال ريفلين في بيان "إن مشهد الاعتداء المنظم في اللد والاضطرابات في جميع أنحاء البلاد من جانب مجموعة من العرب المتعطشين إلى الدماء وإصابة الناس وإلحاق الضرر بالممتلكات ومهاجمة الأماكن اليهودية المقدسة، أمر لا يغتفر". وفي وقت متأخر من مساء الثلاثاء أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو في بيان أنه أعطى الضوء الأخضر لإعلان حال الطوارئ في اللد، في وقت تحدثت الشرطة عن "أعمال شغب" ترتكبها الأقلية العربية المحلية. وتوجه نتانياهو إلى المكان من أجل الدعوة إلى الهدوء، في وقت كانت تُفرض فيه إجراءات أمنية مشددة في المدينة المجاورة لمطار بن غوريون الدولي. وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أن رجلا وفتاة قُتلا الأربعاء في مدينة اللد الإسرائيلية أثناء وجودهما داخل سيارة أصابها صاروخ أطلِق من قطاع غزة. وقالت الشرطة الإسرائيلية ليلا إن 16 فرقة من شرطة الحدود انتشرت في المنطقة للتعامل مع العنف. وبدأت التظاهرات والاضطرابات والاشتباكات في مدن عربية إسرائيلية على هامش الاشتباكات في القدس الشرقية خلال الأيام الأخيرة، وبخاصة في باحة الحرم القدسي، وما تبعها من تصعيد بين إسرائيل وقطاع غزة، المتواصل منذ ثلاثة ايام. وارتفع عدد القتلى في اليوم الثالث من التصعيد العسكري إلى 72 قتيلا غالبيتهم من الفلسطينيين، مع إطلاق حركتي حماس والجهاد الإسلامي دفعات جديدة من الصواريخ من قطاع غزة الذي يتعرض لحملة قصف وغارات جوية إسرائيلية دمرت أبنية بكاملها. وأعلنت إسرائيل مساء الأربعاء مقتل طفل في السادسة من عمره في مدينة سديروت في جنوب البلاد، بعد إصابته إثر إطلاق حركة حماس 130 صاروخا في اتجاه الأراضي الإسرائيلية، ما يرفع عدد القتلى في الجانب الإسرائيلي، منذ الاثنين، إلى سبعة وأكثر من 100 جريح. وكانت إسرائيل قد أعلنت في وقت سابق مقتل جندي بصاروخ.

موسكو تدعو إلى اجتماع للجنة الرباعية حول الشرق الأوسط

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الأربعاء، إلى عقد اجتماع عاجل للجنة الرباعية حول الشرق الأوسط؛ سعياً إلى إنهاء التصعيد المستمر منذ أسبوع بين إسرائيل والفلسطينيين. وقال لافروف في مؤتمر صحافي مشترك مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في موسكو، إنّ «المهمة الأكثر إلحاحاً تتمثّل في عقد اجتماع للجنة الرباعية للوسطاء الدوليين، روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي». دعا مبعوثو اللجنة الرباعية الدولية، الأحد، السلطات الإسرائيلية إلى التحلي بضبط النفس، والامتناع عن الخطوات التي من شأنها زيادة تصعيد الوضع في القدس الشرقية. وجاء في بيان نشرته الخارجية الروسية «ندعو السلطات الإسرائيلية إلى ضبط النفس، وتجنب الإجراءات التي تؤدي إلى زيادة تصعيد الموقف خلال هذه الفترة من الأيام المقدسة الإسلامية»، بحسب وكالة أنباء «تاس» الروسية. كما حث مبعوثو اللجنة الرباعية للشرق الأوسط السلطات الإسرائيلية على «الحفاظ واحترام الوضع الراهن في الأماكن المقدسة» في القدس.

غانتس يحذر.. "انقساماتنا الداخلية هي ما يهددنا"

الحرة – واشنطن.... تحذيرات غانتس جاءت وسط مواجهات عنيفة تدور بين الإسرائيليين والفلسطينيين..... قال وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، الأربعاء، إنه "في هذا المساء، وأكثر من أي وقت سبق، انقساماتنا الداخلية هي ما يهددنها"، بالتزامن مع التطورات العنيفة التي باتت تعيشها البلاد، وفقا لما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وتابع غانتس بأن تلك الانقسامات الداخلية "ليست أقل خطرا من صواريخ حماس". وأضاف غانتس في بيان أصدره للتعليق على آخر المستجدات أنه "لا يجب أن نكسب المعركة في غزة ونخسر المعركة في البيت (الداخل). الصور القاسية من المدن والشوارع الليلة (تظهر) إسرائيليين يمزقون بعضهم بعضا". وقال إن "العنف الفظيع في بات يام، عكا، اللد ومدن أخرى يقلب معدتنا ويحطم قلوبنا جميعا". ووقعت، الأربعاء، صدامات عنيفة بين سكان عرب ويهود في عدة مدن إسرائيلية ما دفع السلطات لإعلان حالة الطوارئ، وذكرت تقارير أن المواجهات أسفرت عن إضرام النار في كنيس يهودي وعشرات الممتلكات الخاصة بالعرب واليهود في المناطق المختلطة. وجاء بيان غانتس في الوقت الذي أكدت في السلطات الإسرائيلية أن نحو 1500 صاروخ تم إطلاقها من قطاع غزة باتجاه إسرائيل هذا الأسبوع. وأكدت مصادر طبية، الأربعاء، مقتل فلسطيني عقب إطلاق النار عليه من قبل الجيش الإسرائيلي، بالقرب من مدينة نابلس في الضفة الغربية. وقام الجيش بإطلاق النار على الشخص بعد محاولته تنفيذ عملية إطلاق نار وإصابة إسرائيليين اثنين بجروح. وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن رصد 21 إصابة بالغاز المسيل للدموع في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في مدينة أريحا. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بوقوع إصابتين بالرصاص الحي بالصدر، إحداها خطيرة، خلال مواجهات شهدتها بلدة بيت أمر القريبة من مدينة الخليل. من جهته، أكد الرئيس الأميركي، جو بايدن، الأربعاء، على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وعبر عن أمله بتوقف الأعمال العدائية في وقت قريب، وذلك خلال حديث جمعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو. وأعرب لناتنياهو عن قناعته بأن "القدس يجب أن تبقى مكان سلام لكل العقائد". وبدأت التظاهرات والاضطرابات والاشتباكات في مدن عربية إسرائيلية على هامش الاشتباكات في القدس الشرقية خلال الأيام الأخيرة، وبخاصة في باحة الحرم القدسي، وما تبعها من تصعيد بين إسرائيل وقطاع غزة، المتواصل منذ ثلاثة ايام.

لبحث الوضع الأمني.. رئيس هيئة الأركان الأميركي يتصل بنظيره الإسرائيلي

الحرة – واشنطن...التصعيد العسكري يتواصل بين الفلسطينيين وإسرائيل... قال المتحدث باسم هيئة الأركان الأميركية المشتركة إن رئيس الهيئة، الجنرال مارك ميلي، أجرى مكالمة هاتفية مع نظيره الإسرائيلي، أفيف كوهافي، ناقشا فيها الوضع الأمني الحالي. وتأتي مكالمة المسؤول الأميركي لنظيره الإسرائيلي مع تواصل التصعيد العسكري بين الفلسطينيين وإسرائيل لليوم الثالث، حاصدا حتى الآن 62 قتيلا، وفقا لما نقلته فرانس برس، مع ضربات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة وإطلاق أكثر من ألف صاروخ من القطاع باتجاه إسرائيل. وفي مكالمة هاتفية، الأربعاء، دعا وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، نظيره الإسرائيلي، بيني غانتس، "جميع الأطراف المعنية" إلى "اتخاذ خطوات لاستعادة الهدوء". وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، أنّ لإسرائيل الحقّ في الدفاع عن نفسها، معبّراً بعد محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، عن الأمل في أن تنتهي الاشتباكات العنيفة مع الفلسطينيين قريباً. وأسفر اندلاع العنف مجدداً في صورة هي الأكثر حدة منذ سبع سنوات، إلى مقتل أكثر من 60 شخصاً من الجانبين، بما في ذلك أكثر من 50 قتيلا في غزة، من بينهم 14 طفلا على الأقل، وستة في إسرائيل.

بايدن يؤكد لنتانياهو حق إسرائيل بالدفاع عن نفسها.. ويدعو لتوقف الأعمال العدائية

الحرة – واشنطن.... بايدن عبر عن أمله بتوقف الأعمال العدائية قريبا في حديث مع نتانياهو.

أكد الرئيس الأميركي، جو بايدن، الأربعاء، على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وعبر عن أمله بتوقف الأعمال العدائية في وقت قريب، وذلك خلال حديث جمعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو. وكان وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، قد دعا في مكالمة مع نتانياهو، إلى "إنهاء العنف بين إسرائيل والفلسطينيين"، وذلك بعد عدة أيام من التصعيد العسكري بين الجانبين. وأشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، إن بايدن أعرب لناتنياهو عن قناعته بأن "القدس يجب أن تبقى مكان سلام لكل العقائد". وأكدت ساكي أن بايدن "أدان الهجمات الصاروخية التي تشنها حماس ومجموعات إرهابية أخرى ضد إسرائيل"، وأن الرئيس الأميركي أطلع نتانياهو على الاتصالات الدبلوماسية التي أجرتها الولايات المتحدة مع مصر والأردن وقطر والسلطة الفلسطينية، مشددا على موقف الولايات المتحدة بالتشجيع على اتباع مسار يقود إلى استعادة الهدوء في المنطقة بشكل مستدام. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، في بيان، إن بلينكن كان قد أعرب عن قلقه من الهجمات الصاروخية على إسرائيل، وعبر عن تعازيه لمن فقدوا حياتهم نتيجة لذلك، خلال مكالمته مع نتانياهو. وكان بلينكن أعلن، في وقت سابق الأربعاء، أن الولايات المتحدة ستوفد مبعوثا إلى الشرق الأوسط لحض الإسرائيليين والفلسطينيين على "وقف التصعيد". وأشار إلى أن مساعد وزير الخارجية للشؤون الإسرائيلية والفلسطينية، هادي عمرو، سيُكلف بالحث "نيابة عن الرئيس بايدن على وقف تصعيد العنف". وعبر بلينكن عن "الاعتقاد بأن على إسرائيل واجبا إضافيا يتمثل في محاولة بذل كل ما في وسعها لتفادي سقوط ضحايا مدنيين، حتى لو كان لها الحق في الدفاع عن شعبها"، مشيرا إلى أن صور مقتل الأطفال الفلسطينيين كانت "مفجعة". من جانبه ندد الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، الأربعاء، بما وصفه بأنه "اعتداء منظم ضد اليهود" نفذته "عصابة عربية متعطشة للدماء". واستخدم ريفيلين، كلمة "بوغروم"، في إشارة إلى الاعتداءات والمجازر التي تعرض لها اليهود في ظل الإمبراطورية الروسية، في القرن التاسع عشر. وقال في بيان "إن مشهد الاعتداء المنظم في اللد والاضطرابات في جميع أنحاء البلاد من جانب مجموعة من العرب المتعطشين إلى الدماء وإصابة الناس وإلحاق الضرر بالممتلكات ومهاجمة الأماكن اليهودية المقدسة، أمر لا يغتفر". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، قد تعهد بتكثيف الهجمات على حركة حماس، مشيرا إلى أنها "ستتعرض لضربات لم تكن تتوقعها". من جهته، قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، إن "اتصالات مكثفة" أجريت مع واشنطن لحث المسؤولين الأميركيين على الضغط على إسرائيل لوقف التصعيد. وأضاف في كلمة خلال اجتماع للقيادات الفلسطينية أن "انتهاكات إسرائيل تجاوزت المواثيق الدولية، والقدس خط أحمر ولا سلام بدونها". وأكد عباس أن "الأمن والسلام لا يأتيان بقوة السلاح"، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني لن "يتحمل أكثر من ذلك"...

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,671,624

عدد الزوار: 6,907,818

المتواجدون الآن: 108