قائد «حماس» في غزة يدعو للاستعداد لـ«المعركة الكبرى»..

تاريخ الإضافة الأحد 1 أيار 2022 - 5:20 ص    عدد الزيارات 984    التعليقات 0

        

تحركات لحاخامات وناشطون يهود في أمريكا وبريطانيا ضد اعتداءات الأقصى...

المصدر | الخليج الجديد.... أدان 15 حاخاما يهوديا من مدينة شيكاغو الأمريكية، اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي، على المصلين، في المسجد الأقصى المبارك. ودحض الحاخامات في بيان صدر عنهم، وأرسلوه إلى الجالية الفلسطينية في ولاية إلينوي، أي مزاعم يهودية في المسجد الأقصى، منددين بالاعتداءات المسلحة المتكررة التي قام بها الجيش الإسرائيلي بحق المصلين. وجاء في البيان: "نتعاطف مع جيراننا وأصدقائنا الفلسطينيين في ولاية إلينوي وهم يشاهدون صور العنف من قلب القدس.. والغالبية العظمى من اليهود ليس لديهم الرغبة في الصلاة في الحرم القدسي، وبالتأكيد عدم أداء أي ذبائح حيوانية هناك". وأضاف البيان: "نحن الحاخامات الموقعون أدناه نؤكد على الوضع الراهن في القدس، وضمان قدسية الحرم الشريف وكرامة عباده المسلمين". وقال الحاخامات، إن تعطيل الصلاة في شهر رمضان بالعنف وضرب المصلين العزل وترهيبهم ليس الطريق الذي يؤدي إلى السلام على الإطلاق، وعلى إسرائيل أن تضمن حرية العبادة في مدينة القدس ليس فقط لليهود، ولكن للمسلمين والمسيحيين أيضا. وعلى صعيد آخر، أعلن أكثر من 150 طالب حقوق يهودي أمريكي يدرسون في كلية حقوق جامعة نيويورك، مناهضتهم للصهيونية، وتضامنهم مع الشعب الفلسطيني، ومع الطلاب الفلسطينيين في جامعتهم. ووجّه الطلبة رسالة إلى عميد وإدارة كلية القانون بالجامعة، قالوا فيها: "بصفتنا طلاب يهود في كلية القانون، وبصفتنا مناهضين للصهيونية، وملتزمون بتفكيك الاضطهاد بجميع أشكاله، نكتب للتعبير عن اختلافنا الشديد مع اقتراح جمعية طلاب القانون اليهود بأن جميع اليهود يشعرون بعدم الأمان في حرم الجامعة، كنتيجة لخطاب سياسي من قبل طلاب آخرين". كما عبروا عن قلقهم العميق من التغاضي عن استهداف الطلاب المناهضين للصهيونية، والدعوات الرامية إلى فرض عقوبات أكاديمية ضدهم. وقال الطلاب: "بينما نفكر في التحرر الجماعي والتحرر من الاضطهاد خلال عيد الفصح، نريد أن نكون واضحين أن انتقاد دولة إسرائيل ليس معاديًا للسامية، ونحن نرفض الخلط بين معاداة الصهيونية ومعاداة السامية". وحث هؤلاء الطلبة في رسالتهم إدارة الجامعة على التأكيد على عدم التسامح مع تهديدات الأذى المادي ضد الطلاب الذين يشاركون في الخطاب السياسي في حرم جامعة نيويورك. وأغلق ناشطون مناصرون لفلسطين في بريطانيا، السبت، المقر الرئيسي لشركة أسلحة إسرائيلية في لندن، للمرة الثالثة خلال أسبوعين. وقام ناشطون من حركة العمل الفلسطيني، بتقييد أنفسهم أمام مدخل مبنى شركة (Elbit)، ودهنوا الباب بصبغة حمراء تمثل دماء الفلسطينيين، الذين قتلوا على أيدي الجيش الإسرائيلي. ووفقًا لبيان منظمة العمل الفلسطيني، فإن الفعالية هي جزء من حملة وطنية قامت بها المنظمة لإغلاق مصانع ومكاتب شركة "Elbit Systems" الإسرائيلية المختصة في بريطانيا، بتصنيع الطائرات المسيّرة الهجومية وطائرات الاستطلاع، للجيش الإسرائيلي. وقالت منظمة العمل الفلسطيني، في بيان: "تم رش الموقع بالطلاء الأحمر الدموي النموذجي للمنظمة، حيث تم الكشف عن تورط الشركة في قتل المدنيين الفلسطينيين". وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي استخدم منتجات الشركة مثل تقنيات المراقبة والذخائر ذات العيار الصغير، والطائرات العسكرية المسيّرة، ضد الفلسطينيين خلال الشهر الماضي، وأنه مستمرّ في تلك العمليات، وهو ما يجعل بريطانيا متواطئة في المعاناة الفلسطينية. ونجحت حملة من الاحتجاجات قامت بها حركة العمل الفلسطيني والمتضامنون مع فلسطين في إجبار الشركة على إغلاق أحد مصانعها لإنتاج الأسلحة بشكل دائم في أولدهام في مانشستر الكبرى في فبراير/شباط الماضي.

إصابة فلسطينيين اثنين في هجوم لمستوطنين جنوبي الضفة

المصدر | الأناضول... أصيب فلسطينيان بجراح، السبت، في هجوم لمستوطنين إسرائيليين على رعاة أغنام، جنوبي الضفة الغربية. وقال منسق "لجان الحماية والصمود" جنوبي الخليل (غير حكومية) فؤاد العمور، إن مجموعة من المستوطنين هاجمت عددا من الفلسطينيين، بينما كانوا يرعون أغنامهم في أراض خاصة، يمتلكونها جنوبي بلدة السموع. وأضاف المصدر، أن "المستوطنين أطلقوا كلابهم تجاه رعاة الأغنام فهاجمت اثنين منهم وأصابتهما بجراح، نُقلا على إثرها إلى عيادة محلية في بلدة السموع لتلقي العلاج". وذكر أن الشرطة الإسرائيلية وصلت المكان "لكنها اعتقلت أحد المتضامنين الأجانب (مع السكان الفلسطينيين)، بدل اعتقال المستوطنين المعتدين". وتفيد بيانات حركة "السلام الآن" الحقوقية الإسرائيلية، بوجود نحو 666 ألف مستوطن و145 مستوطنة و140 بؤرة استيطانية عشوائية (غير مرخصة من حكومة إسرائيل) بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.

السنوار يحذر إسرائيل من تكرار استباحة الأقصى ويهدد بـ1111 رشقة صاروخية

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... وجّه رئيس حركة حماس في قطاع غزة، "يحيى السنوار"، رسالة إلى العالم وقادة الاحتلال الإسرائيلي قائلاً: إن "صور اعتداء جنود الاحتلال على الأقصى واقتحامهم المصلى القبلي وانتهاكاتهم مؤخراً ممنوع أن تتكرر". واستعرض "السنوار"، خلال كلمة أمام نخب ووجهاء من الشعب الفلسطيني، السبت، صورة اقتحام جنود الاحتلال للمسجد القبلي، وقال معلقًا عليها إن "هذه الصورة ممنوع أن تتكرر، ومن سيأخذ القرار بتكرارها، فهو أخذ بنفسه قرار استباحة آلاف الكُنس حول العالم". وأضاف "السنوار" أن "الاحتلال يريدها معركة دينية، ونحن لا نريدها كذلك، ولكن إذا أرادها كذلك.. فنحن قبلنا التحدي". واعتبر أن "الحرب الإقليمية الدينية ستغيّر شكل العالم، وعلى الجميع التدخل لمنعها"، مؤكّداً أن "محور القدس لن يتردد في القيام بواجبه تجاه كل فصائل المقاومة"، وأن "المعركة لن تنتهي بعد شهر رمضان، بل ستبدأ مع محاولات الاحتلال ترسيخ التقسيم الزماني". وأعلن "السنوار" الإعداد، في الرشقة الأولى من الصواريخ، لـ 1111 صاروخاً، تكريماً لذكرى الشهيد (الرئيس الفلسطيني الراحل) ياسر عرفات، وستُسمّى باسمه. ودعا كل فلسطيني إلى تجهيز بندقيته أو سكينه أو فأسه ليكون على استعداد للمعركة، وطلب من الشعب في الشتات الاستعداد للزحف إلى الحدود من أجل تغيير هذا الواقع المرير، مؤكداً أن الأخوة في الشتات لديهم طاقات كبرى للتأثير في الرأي العالمي، الذي بدأ يتغير لمصلحة فلسطين، بحد قوله. وتوجه "السنوار" برسالة إلى فلسطينيي الداخل المحتل، قائلاً: "يا أهلنا في الداخل المحتل، بات وزنكم في الصراع أكبر من كل الأوزان". وللشبّان في الضفة الغربية، قال: "تستطيعون أن ترحلوا المستوطنين من الضفة قبل نهاية هذا العام. لا تنتظروا قراراً من أحد، وأثبتت العمليات الفردية جدواها". وأضاف: "سنبدأ في الفترة المقبلة التنسيق مع محور القدس لفتح الطريق البحري من غزة وإليها". وتطرّق "السنوار" إلى قضية الأسرى في سجون الاحتلال، مؤكداً أن "المقاومة في غزة بذلت الكثير من أجل تحريرهم"، واتخذت حماس قراراً يقضي بتبييض سجون الاحتلال من الأسرى الفلسطينيين والعرب، "ولن يطول ذلك". ودأبت قوات الاحتلال خلال شهر رمضان الجاري على اقتحام الأقصى وإطلاق قنابل الغاز والرصاص المطاطي لإخراج المصلين والمعتكفين من المصلى القبلي ومن الحرم القدسي بأكمله.

قائد «حماس» في غزة يدعو للاستعداد لـ«المعركة الكبرى»

رام الله: «الشرق الأوسط».. دعا قائد حركة حماس في غزة، يحي السنوار الفلسطينيين إلى الاستعداد لمعركة كبرى مع إسرائيل من أجل القدس. وقال السنوار في لقاء مفتوح مع قيادات عسكرية في الفصائل ونخب من الكتاب والمثقفين والصحفيين في غزة، إن إسرائيل تريد تحويل المعركة إلى دينية، وإن الفلسطينيين لا يريدون ذلك لكنهم قبلوا التحدي إذا كانت إسرائيل ستفرضه. واستعرض السنوار صورة خلفه لاقتحام الجنود الإسرائيليين للمسجد القبلي في المسجد الأقصى بنعالهم، وقال معلقًا «هذه الصورة أو صورة مثيلة لها ممنوع أن تتكرر ومن سيأخذ القرار بتكرار هذه الصورة باستباحة المسجد الأقصى فقد أخذ بنفسه قرار استباحة آلاف الكُنس حول العالم». هذه الصورة تعني معنى واحدا أن العدو يريد أن يحول هذه الحرب لمعركة دينية. وحذر من أن «تحويل الاحتلال، للصراع، إلى حرب دينية سيحرق الأخضر واليابس»، داعياً قادة الفصائل الفلسطنيية وجميع الفلسطينيين لأن يتجهزوا للمعركة الكبيرة «إذا لم يتوقف العدو عن استباحة الأقصى». وقال «المعركة لن تنتهي بانتهاء شهر رمضان وإنما ستبدأ بعد نهايته». وتابع «ستكون هناك حرب إقليمية إذا تم المساس بالقدس والأقصى، وكما امتشقنا ورفعنا سيف القدس للدفاع عن الأقصى، فسندافع عنه، وسنقوم بواجبنا إذا تم المساس به». واتهم السنوار إسرائيل بالعمل على تقسيم الأقصى زمانيًا ومكانيًا كخطوة أولى لهدمه وبناء الهيكل. وجدد قوله إن «المساس بالأقصى والقدس والمقدسات يعني حربًا إقليمية دينية، نحن عند مقدساتنا وديننا لن نبخل بشيء ولن نتردد في اتخاذ القرار وليكون الثمن ما يكون. الحرب الإقليمية الدينية المقبلة في حال وقعت ستحرق الأخضر واليابس». لكنه دعا أيضاً العالم للتحرك للحيلولة دون هذه الحرب التي لا يعرف أين ستذهب. وقال «حاليًا هناك فرصة للحيلولة دون هذه الحرب وعلى أجنحتنا العسكرية أن تكون على أهبة الاستعداد والجاهزية». وأكد السنوار أن حركته أعدت رشقة صاروخية أولى تتكون من 1111 صاروخًا باسم «رشقة الشهيد الرمز أبو عمار» تخليدا «لقائد الثورة الفلسطينية» في إشارة إلى تاريخ وفاته في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) (11/11) . وطالب السنوار من فلسطيني «أن يجهز بندقيته استعدادًا للمعركة المقبلة». وفي شأن آخر، اعتبر قائد حركة حماس في غزة، تشكيل القائمة العربية الموحدة بزعامة منصور عباس شبكة أمان لحكومة الاحتلال التي تأخذ قرارا باستباحة الأقصى، جريمة لا يمكن أن تغتفر، داعيًا إياه فورًا بالانسحاب من هذه الحكومة. وأكد القيادي في «حماس» أن حركته تريد من المجتمع الدولي الحد الأدنى من المطالب الفلسطينية والعربية والدولية من أجل انتزاع حقوق الشعب الفلسطيني التي أقرتها الأمم المتحدة، ومنها وقف الاستيطان، ومنح أهالي الداخل حقوقهم كاملة ووقف مصادرة أراضيهم، وعودة اللاجئين لديارهم. واعتبر إبقاء الواقع الفلسطيني مجمدا «جريمة نكراء»، داعيًا إلى تشكيل جبهة وطنية موحدة لانتزاع الحقوق الفلسطينية، والعمل بخطة واحدة لتحقيق هذه الأهداف. وتعهد السنوار تبييض السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطينيين.

«كتائب الأقصى» تتبنى هجوم أريئيل

الجريدة... في خطوة قد تحرج الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تبنّت كتائب «شهداء الأقصى»، الذراع العسكرية لحركة فتح الهجوم المسلح على مستوطنة أريئيل أكبر مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية، وأسفرت عن مقتل أحد حراسها الإسرائيليين، والذي تزامن مع إحياء «يوم القدس» الذي تنظمه إيران. وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو لشاب ملثم بالكوفية الفلسطينية ومن خلفه صورة لياسر عرفات وشعار كتائب حركة فتح، التي يقودها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، يتلو بياناً مكتوباً يعلن فيه مسؤولية جماعته عن هذه العملية المسلحة. وبعد ساعات على تجدد الصدامات في حرم المسجد الأقصى، الذي يشهد توترات منذ أسابيع، أعلن الجيش الإسرائيلي وأجهزة الإسعاف أن حارساً في العشرين من عمره كان متمركزا عند مدخل مستوطنة أريئيل قُتل ليل الجمعة- السبت برصاص مهاجمَين لاذا بالفرار في سيارة. وعقب اجتماع لتقييم الموقف لقيادة اللواء الأوسط بالجيش الإسرائيلي، فرضت وحدات من قوات النخبة والشرطة وجهاز الأمن العام «الشاباك» حصارا على مدينة سلفيت جنوب مدينة نابلس، وشرعت في عمليات تمشيط واسعة شملت عدة بلدات بالضفة الغربية المحتلة اعتقلت خلالها فلسطينيين يشتبه في تورطهم بأنشطة عسكرية في مخيم بلاطة ووادي برقين، والعثور في منازلهم على أسلحة وذخائر. ولم يتمكن الجيش الاسرائيلي من القبض على المهاجمَين. ولاحقاً، اتهمت وزارة الصحة الفلسطينية قوات الاحتلال بقتل الشاب يحيى عدوان برصاصة في الصدر خلال مواجهات اندلعت مع عشرات الشبان الفلسطينيين عند مدخل بلدة عزّون شرق قلقيلية، حيث أطلقت الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز، مما أدى أيضاً إلى عدد من الإصابات. وقال المتحدث باسم حركة «حماس» حازم قاسم، إن عملية مستوطنة أريئيل تؤكد أن «الثورة تشتعل في كل الضفة، وأن الشباب الثائر يصر على طرد الاحتلال واقتلاع مستوطنيه». وأكد قاسم أن حركته ستقدم «دعماً وإسناداً لكل حالات الفعل النضالي ضد هذا الاحتلال»، مضيفا أن «العملية تطبيق عملي لإعلان الشعب الفلسطيني أن القدس خط أحمر». من جهتها، باركت حركة الجهاد العملية، وقال المتحدث باسمها طارق عزالدين إن «العملية تثبت من جديد فشل المنظومة الأمنية الإسرائيلية». وكانت صدامات جديدة بين متظاهرين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية أدت إلى سقوط 42 جريحا الجمعة في حرم المسجد الأقصى الذي يشهد توترات منذ أسابيع. وأشار الهلال الأحمر الفلسطيني إلى أن 22 منهم نقلوا إلى مستشفى محلي. وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها دخلت باحة المسجد بعدما ألقى «مثيرو شغب» حجارة ومفرقعات بما في ذلك باتجاه حائط البراق، مكان الصلاة المقدس لدى اليهود. وأكدت أن عناصرها استخدموا «وسائل تفريق الشغب» لاحتواء الاضطرابات. وأفاد شهود ومراسلون بأن الشرطة أطلقت قنابل غاز مسيل للدموع والرصاص المطاطي. وأشاد حزب الله اللبناني أمس بالعملية، معتبراً أنها «تؤكّد تصميم الفلسطينيين على مواجهة الاحتلال وتحقيق النصر الكامل الذي بات قريباً».

اعتقال شخصين وانتشار عسكري في الضفة الغربية غداة هجوم قُتل خلاله إسرائيلي

تل أبيب: «الشرق الأوسط أونلاين»... اعتقلت القوات الإسرائيلية، اليوم (السبت)، شخصين في شمال الضفة الغربية المحتلة، حيث عززت انتشارها بحثا عن منفذي هجوم قُتل خلاله إسرائيلي وتبنته كتائب «شهداء الأقصى»، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. فقد قُتل، مساء أمس (الجمعة)، حارس يبلغ 20 عاما كان متمركزاً عند مدخل مستوطنة أرئيل بالضفة الغربية المحتلة برصاص مهاجمَين لاذا بالفرار في سيارة. ولم تُكشف هوية القتيل. وأطلقت القوات الإسرائيلية عملية بحث عن المهاجمين. والسبت أعلنت كتائب «شهداء الأقصى» التابعة لـ«حركة فتح» برئاسة محمود عباس، مسؤوليتها عن الهجوم. وجاء في بيان لها أن «كتائب شهداء الأقصى القيادة العامة في الأراضي المحتلة تعلن مسؤوليتها الكاملة عن العملية البطولية في مستوطنة أرئيل قرب سلفيت والتي أدت إلى قتل ضابط صهيوني». وأشار البيان إلى أن العملية تأتي ردا على «ما تقوم به حكومة الاحتلال بقدس الأقداس من بطش وانتهاك للمقدسات الإسلامية والمسيحية»، في إشارة إلى صدامات بين الشرطة الإسرائيلية وفلسطينيين أوقعت منذ أسبوعين نحو 300 جريح فلسطيني في باحة الحرم القدسي ومحيطه في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل في عام 1967 وضمتها لاحقا. في شمال الضفة الغربية، تم تعزيز الانتشار العسكري الإسرائيلي خصوصا عند مداخل مدينة سلفيت المجاورة لمستوطنة أرئيل، وفق بيان للجيش الإسرائيلي. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية اعتقلت شخصاً في قرية وادي برقين، حيث عثرت على قطع أسلحة وذخيرة، كما اعتقلت آخر في مخيم بلاطة. والسبت، شيع العشرات فلسطينيا قُتل ليل الجمعة السبت خلال مواجهات مع القوات الإسرائيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان إنه عشريني أصيب برصاصة في الصدر خلال عملية للجيش الإسرائيلي في بلدة عزون. وردا على سؤال لوكالة الصحافة الفرنسية قال المتحدث باسم الجيش إن العملية التي نفذت في عزون كانت بحثا عن منفذي هجوم أرئيل. وأصيب 42 شخصا مساء في اشتباكات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية، بحسب ما أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في الحرم القدسي في البلدة القديمة بالقدس الشرقية المحتلة. وتنتشر القوات الإسرائيلية عند مداخل الحرم القدسي حيث المسجد الأقصى. وأثارت اقتحامات الشرطة الإسرائيلية لباحات الأقصى خلال رمضان قلقاً عالمياً، لكن إسرائيل أصرت على أنها اضطرت لاتخاذ تدابير ضد عناصر ينتمون لحركتي «حماس» و«الجهاد الإسلامي» كانوا «يسعون لإثارة اضطرابات واسعة في جميع أنحاء القدس». منذ 22 مارس، قُتل 27 فلسطينيا بينهم ثلاثة مهاجمين خلال مواجهات أو عمليات مختلفة، يضاف إليهم ثلاثة مهاجمين آخرين من الفلسطينيين داخل إسرائيل نفذوا هجومين وقعا في كل من بئر السبع (جنوب) والخضيرة (شمال). وفي الجانب الإسرائيلي، قُتل 15 شخصا في هجمات خلال هذه الفترة بحسب حصيلة لوكالة الصحافة الفرنسية. وتضم الضفة الغربية حوالي ثلاثة ملايين فلسطيني، بالإضافة إلى نحو 475 ألف مستوطن في مستوطنات أقيمت على الأراضي الفلسطينية ويعتبرها المجتمع الدولي غير قانونية.

عملية قتل حارس أمني إسرائيلي تبدد الهدوء الهش في الضفة..

قوة خاصة إسرائيلية اعتقلت المنفذين من «حماس»... والسلطة تطلب الحماية الدولية..

الشرق الاوسط... رام الله: كفاح زبون... بددت عملية قتل حارس أمن إسرائيلي في إطلاق نار نفذه فلسطينيان عند المدخل الغربي لمستوطنة أرئيل شمال الضفة الغربية، الهدوء الهش في الضفة. واضطرت إسرائيل لزيادة حالة الاستنفار والتأهب المعلن منذ حوالي شهر على خلفية التصعيد الكبير في المنطقة. وفي وقت قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية تستعد لأسابيع حاسمة بعد عملية أرئيل، قال وزير الشتات الإسرائيلي نحمان شاي، إن على الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني إيجاد طريقة جديدة للعيش جنباً إلى جنب. وأظهرت لقطات فيديو لكاميرا مثبتة على مدخل المستوطنة، فلسطينيين يترجلان من سيارة مدنية ويطلقان النار تجاه حارس المستوطنة الذي كان يتحصن في مكتب مراقبة من مسافة صفر. ويظهر في مقطع فيديو مصور انتشر على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وتسبب في حالة حرج للأمن الإسرائيلي، المنفذان وهما يخرجان من سيارتهما ويركضان تجاه نقطة الحراسة، ويطلقان النار تجاه الحارس بسلاح من طراز «كارل غوستاب»، قبل أن يعود أحدهما لمركبته ويستدير بالسيارة ليقل المنفذ الثاني الذي انتظره في الجهة الثانية من الشارع، ويفران من المكان. ونفذت العملية في وقت قررت إسرائيل مواصلة العمل في حالة التأهب، بما في ذلك استمرار انتشار القوات داخل إسرائيل، ومواصلة العمل على طول خط التماس الذي يفصل إسرائيل عن الضفة الغربية. وحتى موعد تنفيذ العملية، كان الجيش نشر 1400 جندي في جميع أنحاء إسرائيل في مهمات مساعدة للشرطة وشرطة حرس الحدود. كما تم تعزيز 12 كتيبة للفرقة المعينة في مناطق الضفة الغربية وخط التماس، فيما تقرر تجنيد 6 كتائب احتياط عسكرية لنشرها على خط التماس، بدلاً من القوات النظامية. وفوراً قامت هذه القوات بحملة مطاردة واسعة لاعتقال المنفذين، قبل أن تتمكن من اعتقالهما في وقت متأخر السبت. وقال جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، إن وحدات خاصة تابعة للجيش اعتقلت منفذي عملية أرئيل، وصادرت قطعتي السلاح خلال عملية الاعتقال. ونشر «الشاباك» صور المنفذين، وهما سميح عاصي ويحيى مرعي من قراوة بني حسان غرب سلفيت. وحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإنهما ينتميان إلى حركة «حماس». جاء ذلك بعد أن دفعت إسرائيل قوات كبيرة من الجيش بالتنسيق مع «الشاباك»، لملاحقة المشتبه فيهما بتنفيذ العملية، وقد أغلقت جميع المحاور في المنطقة، بما في ذلك الطريق الواصل بين مدينة سلفيت القريبة من أرئيل وقرى غرب المدينة. وعزلت قوات الاحتلال، طيلة يوم السبت، مدينة سلفيت، وأغلقت كافة مداخلها بالسواتر الترابية وشنت حملة دهم هناك. وقال الجيش، في بيان، إن قائد المنطقة الوسطى، يهودا فوكس، وقائد فرقة الضفة الغربية العسكرية التابعة للجيش آفي بلوت، أجريا تقييماً عملياتياً مع «الشاباك» والشرطة، في موقع عملية إطلاق النار. وأعلن الجيش أنه دفع بقوات كوماندوس برفقة عناصر من وحدة المظليين ووحدة «عوكتس» (المسؤولة عن تدريب الكلاب لأغراض عسكرية) ووحدة «مرعول» (قصاصو الأثر) وقوات من الشرطة، وجميعهم يجرون عمليات مسح وتمشيط بناء على معلومات استخبارية وردت من الشاباك. وقبل اعتقالهم، عثر الجنود على سيارة محترقة بين قريتي بديا وسنيريا في منطقة سلفيت، شمال الضفة، يعتقد أنها استخدمت في العملية. وفي حين التزمت السلطة الفلسطينية الصمت، ولم تدن العملية لأنها وقعت ضد مستوطنين في الضفة الغربية، باركت الفصائل الفلسطينية العملية ودعت إلى تصعيد مثل هذا النوع من العمليات. وزير الشتات الإسرائيلي نحمان شاي (حزب العمل)، قال من جهته إن على الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني إيجاد طريقة جديدة للعيش جنباً إلى جنب. أضاف معقباً على عملية أرئيل: «القتلة الذين نفذوا العملية سيتم القبض عليهم ومحاكمتهم كما حدث ويحدث طوال الوقت. عشرات الآلاف من أفراد الأمن يعملون ليلة بعد ليلة للحفاظ على أمن إسرائيل، وحجم الرعب الذي تم إحباطه هائل ولكنه سيستمر، ولذا فعلى الطرفين إيجاد طريقة جديدة للعيش جنباً إلى جنب». وحسب ما نشر موقع «معريف» العبري، فإن شاي قال «حتى عملية حارس الجدار (حرب العام الماضي مع غزة) امتنعنا عن دخول المدن الرئيسية بسبب التزامنا باتفاقيات أوسلو وهذا عاد علينا بالضرر. لكن برأيي أن اتفاقات أوسلو فشلت». وأقر شاي بصعوبة السيطرة والقضاء على «الإرهاب»، في إشارة منه إلى العمليات الفلسطينية. وتابع: «شعبان يضربان بعضهما البعض منذ أكثر من قرن ولم يجدا طريقة للعيش معاً وبسلام. أنا أمثل الجانب الذي يبحث عن هذا المسار، يجب أن نفعل كل شيء في نطاق القانون والأخلاق لكبح جماح الإرهاب، ومن ناحية أخرى علينا أن نجد طريقة للعيش مع الفلسطينيين جنباً إلى جنب». تصريحات شاي جاءت في وقت قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية تستعد لأسابيع حاسمة بعد عملية أرئيل. وقال معلق الشؤون العربية في «القناة الـ13»، حزي سمنتوف، إن الفلسطينيين مستمرون في «تفعيل الهجمات المنفردة... وهذا التحدي كبير للمؤسسة الأمنية والعسكرية في إسرائيل». أما المحلل العسكري لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، يوسي يهوشواع، فقال إن «موجة العمليات التي انطلقت في مارس (آذار) الماضي في بئر السبع وما تبعها من عمليات إطلاق نار في الخضيرة وبني براك وتل أبيب، بالإضافة إلى العملية الأخيرة في أرئيل... لم تنته». وقالت «يديعوت» إن أهمية عملية أرئيل هي أنها وقعت في الضفة الغربية وكانت ناجحة، وعادة ما تمثل العمليات الناجحة «حدثاً ملهماً» للعديد من الفلسطينيين. والهجمات الفلسطينية - الإسرائيلية المتبادلة، في أوجها منذ نهاية مارس الماضي حين شن فلسطينيون هجمات في مدينتي بئر السبع والخصيرة في إسرائيل تسببت في قتلى وجرحى، وجرت خلفها سلسلة عمليات أطلقت هجوماً واسعاً على الضفة الغربية التي استهدفت إسرائيل ناشطين فيها بالقتل والاعتقال. وقتلت إسرائيل في الليلة نفسها التي قتل فيها حارس أمن المستوطنة، فلسطينياً في بلدة عزون شرق قلقيلية. وأكدت وزارة الصحة أن الشاب يحيى علي عدوان (27 عاماً) قضى برصاص الاحتلال الذي أصابه في القلب. وأوضحت في بيان مقتضب، أن الشاب بدوان أصيب برصاصة في القلب، خلال مواجهات اندلعت، عقب اقتحام قوات الاحتلال للبلدة، ونقل إلى المستشفى، إلا أن الطواقم الطبية لم تتمكن من إنقاذ حياته. واتهمت السلطة، إسرائيل، بإعدام عدوان بدم بارد. وقالت الخارجية إن هذه الجريمة حلقة في مسلسل جرائم الإعدامات الميدانية التي تنفذها قوات الاحتلال بتعليمات وتوجيهات المستوى السياسي الإسرائيلي، والتي تعكس وحشية وعنصرية الاحتلال في قمعه وتنكيله بالمواطنين المدنيين الفلسطينيين العزل واستباحة حياتهم وأرضهم ومستقبل أبنائهم. وحملت الوزارة، الحكومة الإسرائيلية، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة، واعتبرتها إرهاب دولة منظماً. وطالبت مجدداً الأمين العام للأمم المتحدة بتفعيل نظام الحماية الدولية لشعبنا، في ظل تصاعد الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين. كما طالبت الوزارة المحكمة الجنائية الدولية بالبدء الفوري بتحقيقاتها في جرائم الاحتلال ومستوطنيه.

مقتل فلسطيني في مواجهات مع قوات إسرائيلية في الضفة الغربية

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم (السبت)، مقتل فلسطيني خلال مواجهات مع القوات الإسرائيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة في بيان، إن الرجل العشريني أصيب برصاصة في الصدر خلال عملية للجيش الإسرائيلي في بلدة عزون. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت مبكر اليوم، مقتل حارس كان متمركزاً عند مدخل مستوطنة أرييل بالضفة الغربية برصاص مهاجمَين فرّا بسيارة.

الأسيران عواودة وريان يواصلان إضرابهما عن الطعام

المعتقلون الإداريون يقاطعون محاكم الاحتلال لليوم الـ120

رام الله: «الشرق الأوسط»... يواصل كل من المعتقل خليل عواودة (40 عاماً) من بلدة إذنا غرب الخليل، إضرابه عن الطعام، لليوم الـ58 على التوالي، رغم تدهور صحته، والمعتقل رائد ريان (27 عاماً) من قرية بيت دقو شمال مدينة القدس لليوم 24، رفضاً لاستمرار اعتقالهما الإداري في سجون إسرائيل. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في تصريح سابق، إن السلطات الإسرائيلية نقلت الأسير عواودة من عيادة سجن الرملة إلى أحد المستشفيات، بعد تدهور صحي خطير طرأ عليه. ويعاني الأسير عواودة من آلام في الرأس والمفاصل وصداع وهزال وإنهاك شديد وعدم انتظام في نبضات القلب وتقيؤ بشكل مستمر وانخفاض حاد في الوزن، حيث فقد من وزنه أكثر من 16 كيلوغراماً، فيما ترفض السلطات الاستجابة لطلبه بإنهاء اعتقاله الإداري، أو التعاطي معه، في ظل تراجع وضعه الصحي بشكل ملحوظ. يُذكر أن المعتقل عواودة أب لأربع طفلات، وكانت قوات الأمن الإسرائيلية اعتقلته في 27 ديسمبر (كانون الأول) 2021، وحوّلته للاعتقال الإداري من دون أن توجه إليه أي اتهام. كما اعتقل سابقاً في معتقلات الاحتلال عدة مرات. أما الأسير ريان المحتجز حالياً في سجن «عوفر»، فاعتقل في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 بعد مداهمة قوات الأمن الإسرائيلية لمنزله واستجواب ساكنيه، حيث تم تحويله للاعتقال الإداري لمدة 6 أشهر، إلا أنه، وبعد قرب انتهاء مدة الاعتقال، تم تجديده إدارياً 4 أشهر إضافية، ليعلن بعدها إضرابه المفتوح عن الطعام. وشرع الأسير عبد الله العارضة من جنين، الأربعاء الماضي، بالإضراب عن الطعام، رفضاً لتمديد أمر عزله الانفراديّ، الذي فُرض عليه منذ سبتمبر (أيلول) من العام الماضي. كذلك يواصل نحو 500 معتقل إداري مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ120 على التوالي، للمطالبة بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري. وتشكل مقاطعة المحاكم الإسرائيلية إرباكاً لدى إدارة السجون، حيث يصبح هناك انقطاع بينها وبين المعتقلين، إضافة لتعريف الوفود الأجنبية التي تزور المعتقلات كل فترة بقضية الاعتقال الإداري، وبالتالي تداولها وتسليط الضوء عليها ونقلها للعالم. وعادة ما تتخذ السلطات إجراءات عقابية ضد المعتقلين المقاطعين لمحاكمها، كالحرمان من الزيارة، وتجديد الاعتقال الإداري لهم. وكان المعتقلون الإداريون اتخذوا موقفاً جماعياً يتمثل بإعلان المقاطعة الشاملة والنهائية لكل إجراءات القضاء المتعلقة بالاعتقال الإداري («مراجعة قضائية»، «استئناف»، «عليا»). وأعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين دعمها وتأييدها الكامل لقرار المعتقلين الإداريين بالمقاطعة الشاملة للمحاكم العسكرية، موضحة أن هيئاتها التنظيمية ستقوم بمتابعة القرار. ودعت جميع المعتقلين الإداريين في مختلف المعتقلات إلى الالتزام الكامل بهذه الخطوة، والتحلي بالصبر والنفس الطويل، من أجل تحقيق الأهداف المرجوة بإلغاء سياسة الاعتقال الإداري. والاعتقال الإداري هو اعتقال من دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون إسرائيل هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة. وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات المعتقلات بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقاً، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته، ولا التهمة الموجهة إليه. وغالباً ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية؛ وقد تصل أحياناً إلى سنة كاملة، ووصلت في بعض الحالات إلى سبع سنوات، كما في حالة المناضل علي الجمال

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,799,002

عدد الزوار: 6,915,600

المتواجدون الآن: 84