اطلاق نار على المصلى القبلي... ورفع العلم الإسرائيلي في الاقصى....

تاريخ الإضافة الخميس 5 أيار 2022 - 4:05 م    عدد الزيارات 1034    التعليقات 0

        

الجيش «المنهار»: لماذا ينفر جنود العدوّ من رتبة الضابط؟...

الاخبار... الضابط رتبته «غير جديرة بالاحترام»، أمّا الضباط فهم «كلاب». لم يُقل هذا الكلام في معرض إشكال بين جنود وضباطهم، بل هذا ما قاله جنود إسرائيليون يخدمون حالياً في الجيش، أو أنهوا خدمتهم، لينخرطوا بعدها في وحدات مختلفة كالاستخبارات وسلاح الجو والوحدات اللوجستية والقتالية المختلفة، عن الضباط في الجيش الإسرائيلي. وفي تقرير نشرته صحيفة «ذا ماركير» الإسرائيلية، أمس، يتبيّن أن «الجنود النظاميين من أبناء عصر التكنولوجيا المتقدمة، يركّزون على تنمية أنفسهم، فهم طموحون، ولا يحترمون المسؤولين عنهم، ويعتبرون أن الانصياع لأحد مهما علت رتبته أمر سخيف». وفي التقرير الذي أعدّته الصحافية ميراف أرلوزولوف، يتبيّن أن مختلف الجنود ينفرون من رتبة الضابط، ويرون أن من يقرر أن يصبح ضابطاً هو شخص «سادي» هدفه «ممارسة التنكيل بمن هو أدنى رتبه منه». إضافةً إلى ذلك، فإنه لكي يصبح الجندي ضابطاً، عليه الخدمة لمدّة عام ونصف عام حتى عامين (بعد الخدمة الإجبارية)، بدلاً من السنة الواحدة كما كان متّبعاً في السابق. الأمر الذي «يقلّل من حافزية الجنود ورغبتهم في أن يصبحوا ضبّاطاً». وطبقاً للتقرير، فإن الجيش الإسرائيلي يواجه «انهياراً» في موافقة الجنود على البقاء لسنوات إضافية في الخدمة الدائمة بعد عملهم لسنوات في الخدمة النظامية. كما أن «هناك صعوبة» في إقناع أي قائد فصيلة بالبقاء ليصبح قائد سريّة، حتى سن 26 – 28 عاماً. علاوةً على ذلك، وجد التقرير أن «الضباط الشبان لا يوافقون على البقاء في الخدمة الدائمة بعد سن 28 عاماً من أجل الحصول على رتبة رائد وما فوق». وفي الإطار، لفت التقرير إلى أن الجيش الإسرائيلي شهد في السنوات الخمس الأخيرة «انهياراً آخر في نوعية القوى البشرية في الخدمة الدائمة»، والسبب هو «أن حاملي رُتب رائد لا يبقون في مناصبهم لتولّي رتبة مقدّم أو أعلى منها». في غضون ذلك، قال ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي إن هناك 70 ألف مجنّد شاب للجيش سنوياً، مع ذلك، اعترف هؤلاء الضباط بأن «ثمة مؤشّرات مقلقة إلى تراجع المحفّزات، وبأن الجنود النوعيين لا يسارعون لكي يصبحوا ضباطاً أو ذوي رُتب أعلى». من جهته، أوضح عضو الكنيست السابق، عوفر شيلح، ماهية المؤشّرات المقلقة، وبضمنها أن «أكثر من 40% من الضباط الذين يؤهَّلون في مدرسة الضباط، يعتمرون القلنسوة (في إشارة إلى انتمائهم إلى تيار الصهيونية الدينية المتطرّف؛ حيث من المتوقع بحسب مسار صعود هذا التيار، أن يسيطر على مؤسسة الجيش)». وأضاف شيلح، الذي كان قد بادر إلى سنّ قانون تقصير الخدمة النظامية، أن «13% من الجنود يتسرّبون من الخدمة انطلاقاً من عوامل نفسية، ومثل هذه النسبة أيضاً لدى الحريديم (المتشدّدون اليهود) الذين لا يخدمون في الجيش من أجل التفرغ لدراسة التوراة». ولفت شيلح إلى أن هناك أزمة شاملة في القوى البشرية تتمثل في «عدم الرغبة في الاستعداد للخدمة النظامية والتوجه إلى رتبة ضابط، أو التوقيع على الخدمة الدائمة، وصولاً إلى خدمة الاحتياط». وفي الإطار، وجّه شيلح انتقاداً إلى الجيش، على خلفية «عدم جهوزيته لمواجهة تحدي أزمة القوى البشرية الماثلة أمامه، خصوصاً أن الجيش لا ينجح في إقناع القوى البشرية الممتازة بالبقاء في صفوفه». وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يُدرك «انهيار النوعية في الخدمة الدائمة الأولى، للضباط الشبان، وفي الخدمة الدائمة عموماً، لكنه لا ينجح حتى الآن في وضع سياسة لمواجهة هذه الأزمة»، معتبراً أن الجيش «يحيا في حالة من الإنكار حيال الانهيار المحتمل في الجيش النظامي». ووصف شيلح الأزمة القائمة في القوى البشرية، بأن «الجيش يسير بأعين مفتوحة في اتجاه الهاوية؛ حيث سيحصل الانهيار في غضون سنوات قليلة، وخصوصاً على مستوى التجنيد للخدمة النظامية».

قوات الاحتلال تهاجم المصلين بالمسجد الأقصى

بالتزامن مع اقتحام عشرات المستوطنين المتطرفين له

الجريدة... هاجمت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم الخميس بالتزامن مع اقتحامه من عشرات المستوطنين المتطرفين. وذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية في بيان ان قوات الاحتلال اعتدت على المرابطين بالضرب مع السماح للمستوطنين باقتحام المسجد. وأضافت الوزارة ان قوات الاحتلال منعت عددا كبيرا من المصلين من دخول المسجد الأقصى فجر اليوم واعتدت على بعضهم بالضرب عند باب حطة وشددت من إجراءاتها عند أبواب الأقصى واحتجزت هويات الشبان. وأوضحت ان جيش الاحتلال فتح باب المغاربة وسمح لمجموعات المستوطنين باقتحام المسجد الأقصى وسط تكبيرات المرابطين. وقال شهود عيان ان قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز والصوت باتجاه المصلين واعتدت عليهم بالضرب ما أدى الى إصابة العشرات بحالات اختناق بالغاز. ومن جهتها قالت محافظة القدس في بيان ان رصاص قوات الاحتلال حطم زجاج منبر صلاح الدين في المصلى القبلي. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي سمحت للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى اليوم الخميس بعد ان منعته في العشر الاواخر من شهر رمضان وايام عطر الفطر.

اطلاق نار على المصلى القبلي... ورفع العلم الإسرائيلي في الاقصى

المصدر: النهار العربي.... اندلعت اليوم الخميس صدامات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين على أثر تجدد زيارات اليهود لباحة المسجد الأقصى في القدس الشرقية. واقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين باحات الأقصى، في وقت اعتدى عشرات العناصر من الشرطة الإسرائيلية بالضرب على عدد من المصلين الفلسطينيين في باحات المسجد الأقصى، وحاولوا اعتقال عدد منهم. وأفاد شهود العيان أن قوة كبيرة من الشرطة الاسرائيلية لاحقت عشرات المصلين إلى المُصلى القبلي المسقوف، مع إطلاق الرصاص ما أدى إلى تحطم منبر صلاح الدين، وانتشر العشرات من عناصر الشرطة الإسرائيلية خارج المُصلى القبلي، لمنع المصلين من الخروج منه. ولاحقاً، قال شهود العيان إن عناصر الشرطة الإسرائيلية أجبروا عشرات المصلين على الخروج بشكل كامل من المسجد، فيما احتج المصلون في المصلى القبلي، الذي أغلقت الشرطة الإسرائيلية أبوابه بالسلاسل، بالضرب على الأبواب الخشبية. ويأتي هذا في وقت اقتحم فيه عشرات المستوطنين الإسرائيليين باحات المسجد الأقصى، بحراسة مشددة من قِبل الشرطة الإسرائيلية، وأقدم أحد المستوطنين على رفع العلم الإسرائيلي. وقُبيل السماح للمستوطنين باقتحام المسجد، انتشر العشرات من أفراد الشرطة الإسرائيلية في منطقتي باب المغاربة وباب السلسلة، في الجدار الغربي للمسجد. واعتدى عناصر من الشرطة الاسرائيلية على فتيات فلسطينيات عند احد ابواب المسجد الأقصى. وكانت جماعات استيطانية إسرائيلية قد دعت إلى تنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى، بمناسبة ذكرى تأسيس إسرائيل الذي يصادف اليوم، وأعلنت هذه الجماعات اعتزامها رفع العلم الإسرائيلي، وترديد النشيد الإسرائيلي خلال الاقتحامات.

اقتحامات الأقصى: العدوّ يعتدي على المرابطين

الاخبار... اقتحم مئات المستوطنين الإسرائيليين، صباح اليوم، المسجد الأقصى وساحات الحرم، التي انتشرت فيها قوات العدو لتأمين اقتحامات المستوطنين، قبل اعتدائها على المصلّين في المصلى القبلي. وقبيل اقتحام المستوطنين، طالب قائد شرطة العدو في القدس، عبر مكبّرات الصوت، الفلسطينيين المتواجدين في الأقصى بمغادرة ساحات الحرم، قبل اعتقال ثلاثة فلسطينيين بينهم سيدة فرنسية من أصول جزائرية. وفي الإطار، أفاد مدير المسجد الأقصى، الشيخ عمر الكسواني، بأن 428 مستوطناً اقتحموا ساحات المسجد الأقصى خلال الفترة الصباحية، تقدّمهم عضو الكنيست السابق عن حزب «الليكود»، الحاخام يهودا غليك. واعتدت قوات التدخل السريع على المرابطين والمصلّين في ساحات الحرم، وكذلك النساء اللواتي تواجدن في صحن قبة الصخرة. في المقابل، أفادت العيادة الطبية في الأقصى، بأن 12 فلسطينياً أُصيبوا بالرصاص المعدنيّ المغلّف بالمطاط، عدا عشرات الإصابات بحالات اختناق عولجت ميدانياً. وكانت قوات العدو قد حاصرت المرابطين داخل المصلّى القبلي بعد الاعتداء عليهم بالضرب في ساحات المسجد الأقصى، فيما أغلقت أبواب المسجد أمام الفلسطينيين. وانتشر عناصر التدخل السريع والوحدات الخاصة في ساحات الحرم، مبعدين الفلسطينيين عن مسار اقتحامات المستوطنين وجولاتهم الاستفزازية في الساحات. وفي وقت سابق عند الساعة السابعة صباحاً، فتحت شرطة العدو باب المغاربة أمام المستوطنين الذين اقتحموا ساحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفّذوا جولات استفزازية، وأدّوا طقوساً تلمودية في ساحاته، تحت حماية مشددة من الشرطة. وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على الفلسطينيين، ونصبت الحواجز داخل القدس القديمة وعند الطرقات المؤدّية إلى أبواب الأقصى، ومنعت الكثير من الفلسطينيين، خاصةً الشباب، من الدخول إلى المسجد. وعرقلت شرطة الاحتلال دخول الشبان إلى المسجد الأقصى عبر باب المجلس، مانعةً العديد من الفلسطينيين من الدخول بعد صلاة الفجر، حيث استنفرت قواتها في البلدة القديمة ونصبت الحواجز على الطرقات المؤدّية إلى أبواب المسجد الأقصى. واحتشدت أعداد كبيرة من الشبان والأهالي في رحاب المسجد الأقصى، بالتزامن مع اقتحام شرطة الاحتلال لساحات الحرم، كما احتشد المرابطون في ساحات الحرم بشكل جماعي أمام المصلّى القبليّ، تزامناً مع استعدادات شرطة الاحتلال لتأمين اقتحامات المستوطنين. ويأتي استئناف اقتحامات المستوطنين للأقصى، بعد تعليقها لمدة 14 يوماً بقرار من حكومة العدو الإسرائيلي، خلال الأيام العشرة الأواخر من رمضان وأيام عيد الفطر. وتجدّدت الاقتحامات صباح اليوم، بدعوة من منظمات «الهيكل» المزعوم، التي دعت إلى اقتحامات جماعية بمناسبة ما يسمّى الذكرى الـ74 لـ«استقلال إسرائيل»، في إشارة إلى نكبة فلسطين. ووفقاً للدعوة التي وجّهتها منظّمات «الهيكل» والجمعيات الاستيطانية، إلى اليهود وأنصارها من معسكر اليمين، ستوفّر شرطة الاحتلال الحماية للمستوطنين خلال الاقتحامات التي تأتي على فترتين، صباحية ومسائية.

قراصنة يخترقون حساب هيئة البثّ الإسرائيلية على «تويتر»

الاخبار... اخترق قراصنة إنترنت، يُرجّح أن يكونوا إيرانيين، اليوم، حساب هيئة البث العامة الإسرائيلية (كان) على منصّة «تويتر». وظهرت في الحساب عدّة تغريدات مُرفقة بصور باللغتَين العبرية والفارسية، ومذيّلة بعبارة «كان العدو الصهيوني» (كان بالعبرية تعني هُنا). وهدّد القراصنة بالقول: «لن نسمح لقناة العدوّ الصهيونيّ التلفزيونية ببثّ المسلسل الذي يهين عاصمتنا طهران وأرضنا المقدّسة. اليوم سندمّر شركة الكهرباء الإسرائيلية». وفي تغريدة أخرى كتب هؤلاء: «في الأمس نسيت المغنية (ريتا، يهودية من أصول إيرانية) الخائنة، أرضنا، وأوقدت شعلة من أجل الصهاينة (في احتفالات «الاستقلال»- نكبة فلسطين). وهذا المساء (سيُبثّ المسلسل) الذي يهين عاصمتنا طهران. لن يكون لكم منفذ للهرب». كما كتبوا في تغريدة أخرى: «الصهاينة الملاعين، لن نسامح العميلة الشجاعة كدوش التي ماتت فداء للشعب الإيراني. نحن سعداء لأن ليس كل أفراد عائلتها خائنين».

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,134,582

عدد الزوار: 6,755,830

المتواجدون الآن: 108