غواصة روسية أطلقت صواريخ على طائرات إسرائيلية هاجمت سوريا...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 17 أيار 2022 - 6:58 م    عدد الزيارات 1120    التعليقات 0

        

غواصة روسية أطلقت صواريخ على طائرات إسرائيلية هاجمت سوريا...

المصدر | الخليج الجديد + روسيا اليوم... أفادت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية بأن "غواصة روسية أطلقت صواريخ على طائرات إسرائيلية قصفت أهدافا في سوريا". وأوضحت الصحيفة في تقرير لها نشرته، الثلاثاء، أن "إسرائيل تفحص إن كانت هذه إشارة على تغيير موقف روسيا من حرية عمل إسرائيل العسكري في سوريا". وقالت: "وقع الحادث غير المعتاد الجمعة الماضي، عندما هاجمت إسرائيل، بحسب منشورات أجنبية، أهدافا في سوريا في تمام الساعة الثامنة مساءً (موعد غير معتاد تماما)، ووفقا للمنشورات، فإن الموقع الذي أصيب بالهجوم كان مهمًا أيضا". وأضافت الصحيفة: "لا يخفى على أحد أنه خلال الهجمات المنسوبة للجيش الإسرائيلي في سوريا، أطلق السوريون صواريخ أرض-جو على مقاتلات تابعة للقوات الجوية.. عدد الصواريخ التي تم إطلاقها كبير، لكن هذه أنظمة قديمة من طراز TKA، وباستثناء حالة واحدة في فبراير/شباط 2018 تم فيها إسقاط طائرة اقتحام للقوات الجوية.. فشل TKA السوري في إحباط أنشطة الطيران الإسرائيلي". وتابعت: "قامت روسيا بنقل العديد من أنظمة S-300 المتطورة إلى سوريا في السنوات الأخيرة، ولكن في إسرائيل تشير التقديرات حتى وقت قريب إلى أن البطاريات المتقدمة في أيدي روسيا فقط، وبالتالي لا تشكل تهديدًا لطائرات القوات الجوية.. في ضوء ذلك، فإن التطورات التي حدثت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية مقلقة بشكل خاص". وأكملت: "سيتعين على إسرائيل انتظار الهجمات القادمة في سوريا لفهم ما إذا كان هذا هو الاتجاه حقا، وإشارة روسية يمكن أن تنتهك حرية إسرائيل الجوية في سوريا، أو ما إذا كانت حالة استثنائية ولمرة واحدة". وأكدت وزارة الدفاع الروسية، السبت الماضي، أن مقاتلات "إف-16" الإسرائيلية أطلقت 22 صاروخا على مواقع لمركز البحوث العلمية السورية في مصياف وميناء بانياس، الجمعة، وتم التصدي وتدمير 16 صاروخا. وقالت: "هاجمت 6 مقاتلات من طراز إف-16 تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي في 13 مايو/أيار الساعة من 20:25 إلى 20:32، مواقع لمركز البحوث العلمية السوري في مصياف وميناء بانياس دون دخول الأجواء السورية. ودمرت قوات الدفاع الجوي في الجمهورية العربية السورية 16 صاروخا وطائرة بدون طيار". وأشارت إلى أنه نتيجة للغارات الجوية الإسرائيلية، قُتل 3 جنود سوريين وموظفان مدنيان، وأصيب جنديان سوريان، كما تضررت مستودعات المعدات الخاصة التابعة لمركز البحوث العلمية السوري.

القضية الفلسطينية تعود إلى قلب أجندة الشرق الأوسط..

المصدر | المونيتور - ترجمة وتحرير الخليج الجديد...قبل نحو 6 أسابيع، بدت القضية الفلسطينية كأنها أصبحت هامشية عندما استضاف وزير الخارجية الإسرائيلي "يائير لبيد" نظراءه في اتفاقيات التطبيع الأخيرة، من المغرب والبحرين والإمارات، إلى جانب وزيري خارجية مصر والولايات المتحدة. وتم ترك الأمر لوزيري الخارجية الأمريكي "أنتوني بلينكن" والمصري "سامح شكري" لذكر الملف الفلسطيني بشكل موجز. في المقابل، انتقد العاهل الأردني الملك "عبدالله الثاني" هذه المبادرة، متوقعا أن تأتي عاصفة وشيكة في القدس مع اقتراب تقاطع الأعياد الإسلامية واليهودية والمسيحية في أبريل/نيسان. ويبدو أن توقعاته كانت صحيحة.

إسرائيل تخوض معركة خاسرة

قال الكاتب الإسرائيلي "بن كاسبيت": ​​"يبدو أن إسرائيل غير قادرة على كسب معركة الرأي العام الجارية بشأن مقتل الصحفية الفلسطينية الأمريكية شيرين أبوعاقلة بالرصاص في 11 مايو/أيار في مدينة جنين بالضفة الغربية". وتحولت صورة إسرائيل من سيئ إلى أسوأ عندما هاجمت قوات الأمن الإسرائيلية الجنازة باستخدام القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع. وقالت إسرائيل إنها فتحت تحقيقا في مقتل "أبوعاقلة"، في حين أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية "نيد برايس" إلى مقتل "أبوعاقلة" باعتباره "حدثا مأساويا" ودعا إلى "تحقيق فوري وشامل ومحاسبة المتورطين".

"حماس" تتوسع في الضفة الغربية

ويأتي مقتل "أبوعاقلة" في أعقاب تصاعد الصدامات حول وداخل المسجد الأقصى في القدس خلال الأعياد الإسلامية واليهودية الشهر الماضي، وكذلك الهجمات الانتقامية داخل إسرائيل، التي أدت جميعها إلى تصاعد التوترات في إسرائيل والضفة الغربية وغزة. وفي 5 مايو/أيار، قُتل 3 إسرائيليين وأصيب آخرون في هجوم في بلدة إلعاد الإسرائيلية، بعد أيام من خطاب ألقاه زعيم "حماس" "يحيى السنوار" حرض فيه على تنفيذ عمليات ضد إسرائيل. وكانت كتائب "عزالدين القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أعلنت في وقت سابق مسؤوليتها عن عملية في 29 أبريل/نيسان أدت إلى مقتل حارس أمن إسرائيلي في مستوطنة أرييل في منطقة سلفيت شمال الضفة الغربية. وأثارت الهجمات المتكررة ردود فعل إسرائيلية غاضبة تطالب بالانتقام من "حماس" في قطاع غزة والعودة إلى سياسة الاغتيالات، لاسيما ضد "السنوار". وطالب النائب الإسرائيلي اليميني المتطرف "إيتامار بن غفير" بقصف منزل "السنوار" واتهمه بالتحريض على العمليات التي تجري في إسرائيل. وفي 5 مايو/أيار أيضا، كان وفد رفيع المستوى من "حماس" في موسكو في محاولة لاستغلال توتر العلاقات الإسرائيلية الروسية، لكن من غير الواضح حتي الآن إن كانت هذه الزيارة ستحدث تحولات كبيرة. وتزايدت الهجمات الفلسطينية ضد إسرائيل مع توسيع المستوطنات في الضفة الغربية ومع فقدان السلطة الفلسطينية لمكانتها خاصة بعد إلغاء الانتخابات العام الماضي، وكذلك في ظل الاقتصاد الفلسطيني الضعيف. في غضون ذلك، تعرض جهاز الأمن الإسرائيلي "الشاباك" لانتقادات داخل إسرائيل لعدم توقعه موجة العنف الحالية.

الاقتصاد الفلسطيني يتطلب "إصلاحا جذريا"

وتأتي التوترات الأخيرة في وقت يواجه فيه الفلسطينيون أزمة اقتصادية خانقة. وقدم صندوق النقد الدولي تفاصيل عن التوقعات الاقتصادية "المفزعة" التي تتطلب إصلاحات "جذرية" من السلطة الفلسطينية وإسرائيل ومجتمع المانحين. فيما يؤكد البنك الدولي أن الاقتصاد الفلسطيني "المحفوف بالمخاطر" سيزداد سوءا. ويشرح تقريران اقتصاديان هذا الشهر الظروف الاقتصادية المحتملة للفلسطينيين والتي تفاقمت بسبب جائحة "كوفيد-19" والاضطرابات الناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية. وتشمل النقاط البارزة في التقارير ما يلي:

- شهد الاقتصاد "واحدة من أكبر فترات الركود" في عام 2020 وقد تقلص بنسبة 11.3%.

- دفعت جائحة "كورونا" 110 ألف فلسطيني إلى ما دون خط الفقر، فيما تفاقم انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع.

- بلغ معدل البطالة الرسمي 24% بشكل عام، 13% في الضفة الغربية و45% في غزة. ويعيش 60% من سكان غزة تحت خط الفقر.

- لا تحصل السلطة الفلسطينية على إيرادات من غزة والقدس الشرقية، بينما تنفق نحو ثلث ميزانيتها هناك.

إسرائيل تعتقل «حامي تابوت» شيرين أبو عاقلة

الاخبار... اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، أمس، الشاب عمرو أبو خضير، من منزله في بلدة شعفاط، شمالي مدينة القدس الشرقية. ويُطلق الفلسطينيون على أبو خضير لقب «حامي التابوت»، منذ أن ظهر في أشرطة فيديو، وهو يتعرّض للضرب من قبل الشرطة الإسرائيلية، أثناء حمله تابوت الصحافية شيرين أبو عاقلة، في المستشفى الفرنسي، في مدينة القدس الشرقية يوم الجمعة. وكانت هذه المقاطع قد أظهرت أبو خضير ممسكاً بطرف التابوت بقوة ومنعه، مع عدد من الشبان الآخرين، من السقوط على الأرض، رغم تعرّضه للضرب من قبل الشرطة الإسرائيلية. وفي السياق، أكّد رئيس لجنة أهالي الأسرى في القدس، أمجد أبو عصب، لوكالة «الأناضول» أنّ الشرطة الإسرائيلية اعتقلت خلال ساعات الليلة الماضية الشاب عمرو أبو خضير من منزله في بلدة شعفاط، مشيراً إلى أنّه «تمّ نقل أبو خضير للتحقيق، ولا نعلم سبب اعتقاله». وكانت إسرائيل قد تعرّضت لانتقادات دولية واسعة، بعد مشهد اعتداء الشرطة الإسرائيلية على جنازة أبو عاقلة. يشار إلى أنّه، صباح الأربعاء الماضي، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد أبو عاقلة «جراء إصابتها برصاص الجيش الإسرائيلي في مدينة جنين». واتهمت كلٌّ من شبكة «الجزيرة» والسلطة الفلسطينية، إسرائيل، بتعمّد قتل أبو عاقلة بإطلاق النار عليها، بينما كانت تمارس عملها.

اعتقال وإصابة العشرات خلال جنازة شاب فلسطيني في القدس الشرقية

القدس: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكدت مصادر فلسطينية، اليوم (الثلاثاء)، إصابة أكثر من سبعين فلسطينياً، واعتقال نحو خمسين آخرين، في صدامات مع القوات الإسرائيلية أثناء جنازة في القدس الشرقية قالت الشرطة إنها تعاملت خلالها مع «أعمال شغب عنيفة». واندلعت الصدامات في جنازة وليد الشريف (23 عاماً) الذي توفي متأثراً بجروح أصيب بها الشهر الماضي خلال مواجهات مع القوات الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت جمعية إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، إن طواقمها تعاملت مع «71 إصابة خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في أحداث القدس». وأشار البيان إلى أن «الإصابات (نتيجة) الرصاص المطاطي والاعتداء بالضرب وقنابل الصوت والاختناق»، وتم «نقل 13 مصاباً إلى المستشفى لتلقي العلاج». كان الهلال الأحمر أكد تسلمه الجثمان من الشرطة الإسرائيلية قبل نقله إلى مستشفى المقاصد ومن ثم المسجد الأقصى للصلاة عليه. وشيع الجثمان من المسجد إلى مقبرة في شارع صلاح الدين شمال سور البلدة القديمة مرفوعاً على الأكتاف. من جهتها، أكدت الشرطة الإسرائيلية إصابة «ستة عناصر خلال اضطرابات عنيفة اندلعت أثناء الجنازة وبعدها وحتى داخل المقبرة». وقالت في بيان، إن «القوات الإسرائيلية تصرفت بحزم ضد المئات من منتهكي القانون ومثيري الشغب الذين مارسوا أعمال عنف ضد القوات، وعرضوا حياتهم للخطر». واتهمت الشرطة الفلسطينيين بإلقاء «حجارة وزجاجات وطوب وغيرها من الأدوات الثقيلة، بالإضافة إلى الألعاب النارية في اتجاه القوات». من جانبه، أكد «نادي الأسير الفلسطيني» اعتقال «أكثر من 50 شخصاً»، فيما أقرت الشرطة بأنها اعتقلت «نحو 15 شخصاً». تأتي الصدامات بعد أيام على اعتراض عناصر من الشرطة الإسرائيلية موكب جنازة الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، التي قتلت بالرصاص خلال عملية إسرائيلية في مخيم جنين للاجئين شمال الضفة الغربية. ويؤكد الفلسطينيون أن أبو عاقلة قتلت برصاص الجيش الإسرائيلي، بينما تقول إسرائيل إنها ربما قتلت برصاص فلسطيني. وتصاعد الغضب إزاء مقتلها الجمعة عندما قام عناصر من الشرطة الإسرائيلية في القدس الشرقية المحتلة، الذين كانوا يحملون هراوات، بضرب حاملي نعش أبو عاقلة الذي كان مغطى بالعلم الفلسطيني. وكاد النعش يسقط أرضاً من أيدي المشيعين. وقالت الشرطة الإسرائيلية، إنها ستحقق في الحادثة التي أثارت إدانة واسعة، لا سيما من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والفاتيكان.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,060,799

عدد الزوار: 6,750,699

المتواجدون الآن: 96