استشهاد فلسطينيَين اثنين بمداهمة إسرائيلية في الضفة الغربية...

تاريخ الإضافة الأحد 7 أيار 2023 - 5:34 ص    عدد الزيارات 285    التعليقات 0

        

استشهاد فلسطينيَين اثنين بمداهمة إسرائيلية في الضفة الغربية...

الراي..أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد فلسطينيين اثنين جرّاء مداهمة إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة اليوم السبت. وتأتي الواقعة بعد تبادل للضربات عبر الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة الأسبوع الماضي وبعد عنف مستمر منذ أكثر من عام شهد مداهمات إسرائيلية عديدة بالضفة الغربية.

«حماس»: قتيلا طولكرم من «كتائب القسام»

غزة: «الشرق الأوسط».. أعلنت حركة «حماس»، السبت، أن قتيلي طولكرم شمالي الضفة الغربية من عناصر «كتائب عز الدين القسام»، الجناح العسكري للحركة. ونعت «حماس»، في بيان أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا»، «الشهيدين القسّاميين حمزة جميل خريوش 22 عاماً، وسامر صلاح الشافعي 22 عاماً». وأضافت: «نُحيّي أبطال المقاومة الذين استطاعوا اكتشاف أمر القوة الصهيونية الخاصة، وخاضوا معها اشتباكا ضاريا وأوقعوا في صفوفها إصابات محقّقة». وأكدت «حماس» أن «دماء الشهداء التي سالت على ثرى طولكرم اليوم ستكون وقود ثورة في وجه المحتل الغاصب». وشددت على أن «تصاعد جرائم الاحتلال ونزيف الدم الفلسطيني المتواصل، والخطر المحدق بالمسجد الأقصى المبارك... كل ذلك يستدعي مواصلة اليقظة والنفير واستنهاض كل الطاقات الشعبية والميدانية لصد العدوان والدفاع عن شعبنا ومقدساتنا». وقتل الجيش الإسرائيلي ناشطين فلسطينيين خلال مداهمة في طولكرم شمال الضفة الغربية، بحسب ما أعلنت مصادر فلسطينية وإسرائيلية. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن شابين (22 عاما) نقلا جثتين جراء إصابتهما بالرصاص الحي أحدهما بالرقبة والصدر والبطن، والآخر بالصدر والبطن والقدم اليسرى. وذكرت مصادر محلية أن قوات الجيش الإسرائيلي داهمت مخيم طولكرم للاجئين، وقتلت الشابين وأصابت ثالثا بجروح واعتقلت اثنين آخرين. فيما قال الجيش الإسرائيلي إن قواته «اغتالت منفذي عملية إطلاق نار قرب طولكرم قبل أسبوع وأدت لإصابة ثلاث مستوطنات إسرائيليات». وبحسب إحصائيات رسمية، قتل 110 فلسطينيين منذ بداية العام الجاري برصاص إسرائيلي في كل من الضفة الغربية وشرق القدس، في ظل موجة من التوتر غير المسبوق منذ سنوات.

نتنياهو يدرس تقديم هدية لابن غفير على حساب الأسرى

استشهاد شابين من «الرد السريع» الفلسطينية في الضفة

الراي...| القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة |

استشهد شابان فلسطينيان من «مجموعة الرد السريع»، أمس، برصاص الجيش الإسرائيلي، بعد اقتحامه مخيم طولكرم في الضفة الغربية. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن الشابين هما «سامر صلاح الشافعي (22 عاماً) أصيب برصاص في الرقبة والصدر والبطن، وحمزة جميل خريوش (22 عاماً)، أصيب بالرصاص في الصدر والبطن والقدم اليسرى، ونقلا إلى مستشفى ثابت ثابت الحكومي»، مشيرة إلى وصول إصابة ثالثة وصفت بالمستقرة في الأطراف. ودارت اشتباكات بين قوات إسرائيلية والمقاومين، بعد اكتشاف قوة خاصة تسللت إلى مخيم طولكرم. وأعلنت كتائب «شهداء الأقصى» الجناح العسكري لحركة «فتح»، أن خريوش هو منفذ عملية الثأر في مستوطنة إفني حيفتس قبل خمسة أيام. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإن عملية إطلاق النار وقعت قرب إفني حيفتس الملاصقة لطولكرم، حيث ترجل مقاوم فلسطيني من مركبته قرب المستوطنة، وفتح النار تجاه 3 مركبات، وأصاب واحدة منها، ما أدى إلى إصابة ثلاث مستوطنات إحداها طفيفة واثنتين أصيبتا بالهلع، فيما تضررت مركبتان. وحذر مصدر أمني إسرائيلي من نشوء منظمة فلسطينية جديدة في طولكرم تسمى «مجموعة الرد السريع» وكان الشافعي وخريوش من بين أعضائها. وذكرت قناة «ريشت كان»، مساء الجمعة، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يدرس إمكانية إجراء مناقشة وزارية حول إقرار قانون عقوبة الإعدام لمنفذي العمليات من الأسرى الفلسطينيين. وبحسب القناة، فإن هذه الخطوة تأتي في ظل الخلافات مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، وفي محاولة لحل الخلافات معه واسترضائه. وكان بن غفير، أعلن الأسبوع الماضي أنه سيواصل مقاطعة جلسات الكنيست في ظل سياسات حكومة نتنياهو الحالية خصوصاً، في ما يتعلق بإعادة جثامين الفلسطينيين، والرد الضعيف - كما يصفه - ضد حركة «حماس». وقال بن غفير، إن قرار وزير الدفاع يؤاف غالانت بإعادة جثامين أعضاء منظمة «عرين الأسود»، خطأ جسيم، مضيفاً أن هذا القرار سيكلف إسرائيل كثيرا. ونشرت القناة الـ12، أمس، الإجراءات التي يجب على حكومة نتنياهو اتخاذها لاستعادة قوة الردع من وجهة نظر بن غفير«بدءاً من تجديد سياسة الاغتيالات، والتضييق على الأسرى الأمنيين». وأشارت إلى أنه «مع ذلك، لم يتمكن حتى الآن من تحقيق أي إنجاز في أي مجال، وهو يلوم نتنياهو على عدم السماح له بفعل ذلك». من جهة أخرى، ألمح رئيس لجنة القانون والدستور في الكنيست سيمحا روتمان، إلى أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، تمول حركة الاحتجاج في إسرائيل ضد خطة الإصلاح القضائي، لإضعاف جهاز القضاء التي يقودها روتمان نفسه ووزير العدل ياريف ليفين. وقال روتمان لإذاعة «كان» إنه ليس سراً أن جهات في الإدارة الأميركية قدمت ملاحظات وتدخلت في موضوع «الإصلاح القضائي»، واصفاً ذلك بأنه «تدخل في شؤون داخلية» إسرائيلية.

استياء إسرائيلي من زيارة رئيسي لدمشق: تعزيز حلف طهران - دمشق - «حزب الله»

اعتبرت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس، أنّ الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي زار سورية الأسبوع الماضي من أجل تعزيز حلف طهران - دمشق - «حزب الله». وقال المراسل العسكري في القناة الـ12، نير دفوري، إنّ هناك «تعزيزاً للجبهة في مقابل إسرائيل»، موضحاً أنّ رئيسي جاء «من أجل تعزيز حلف طهران - دمشق - حزب الله، وهذا أمر غير جيد من ناحية إسرائيل». وأشار إلى وجود «منافسة كبيرة في شأن إعادة إعمار سورية هذه الأيام، فالروس يريدون، والإيرانيون يريدون أيضاً». وقبل يومين، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ زيارة رئيسي لسورية تأتي في توقيت مهم، على المستوى الإقليمي، ورسالتها هي «أننا انتصرنا، وتحالفنا الاستراتيجي لا يمكن كسره». بدورها، ذكرت القناة الـ 13 أنّ زيارة الرئيس الإيراني لدمشق تعبّر عن العهد الإيراني الجديد في الشرق الأوسط. وكان الإعلام الإسرائيلي أعرب عن تخوّف تل أبيب من أبعاد الزيارة قبل إجرائها، حيث اعتبر محللون، أنّ طهران تعتمد تفكيراً جديداً في شأن سياساتها في الشرق الأوسط.

«منظمة التحرير» تحذّر من مخاطر ارتفاع وتيرة المخططات الاستيطانية الإسرائيلية

وزارة الإسكان تنشر مناقصات بناء 260 وحدة سكنية في الضفة

رام الله: «الشرق الأوسط».. حذرت منظمة التحرير الفلسطينية، السبت، من مخاطر ارتفاع وتيرة تنفيذ إسرائيل مخططاتها الاستيطانية وتأثيرات ذلك على تقويض حل الدولتين. وأدان «المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان» بالمنظمة، في بيان صحافي، نشر وزارة الإسكان الإسرائيلية مناقصات لبناء 260 وحدة استيطانية في مستوطنات بالضفة الغربية. وذكر البيان أن المناقصات المذكورة «تشمل 156 وحدة استيطانية في مستوطنة (كريات أربع) بالخليل، تتضمن شققاً مخفضة للأزواج الشباب والأفراد المؤهلين من وزارة الإسكان». وأوضح أنها تشمل كذلك بناء 60 وحدة استيطانية في مستوطنة «آدم» ببيت لحم، و44 وحدة استيطانية في مستوطنة «معاليه أفرايم» بالأغوار. وأشار البيان إلى أن هذه المناقصات تنضم إلى مناقصة سابقة نشرتها وزارة الإسكان الإسرائيلية في مارس (آذار) الماضي، وقرارات الحكومة لتعزيز بناء أكثر من 7300 وحدة في المستوطنات والبؤر الاستيطانية، بجميع أنحاء الضفة الغربية، وإضفاء الشرعية على 10 بؤر استيطانية. في هذه الأثناء، قالت مصادر فلسطينية إن قوات إسرائيلية «قمعت» وقفة منددة بالاستيطان في مسافر يطا جنوب الخليل. وذكر منسق «اللجان الشعبية والوطنية لمقاومة الجدار والاستيطان» راتب الجبور، لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، أن القوات الإسرائيلية أطلقت الأعيرة النارية وقنابل الصوت لتفريق المشاركين في الفعالية، وتوفير الحماية للمستوطنين للوصول إلى مراعي القرية. في سياق آخر، واصلت السلطات الإسرائيلية فرض حصارها على مدينة أريحا في الضفة الغربية، لليوم الـ15 على التوالي. وبحسب مصادر فلسطينية، فإن قوات إسرائيلية تواصل نصب حواجزها العسكرية على مداخل أريحا، وإيقاف مركبات الخارجين من المدينة بالتحديد، وتفتيشها والتدقيق في هويات الركاب، وإعاقة حركة وتنقل السكان والبضائع. وقتل 9 فلسطينيين وأصيب 45 آخرون في أريحا برصاص إسرائيلي منذ بداية العام الحالي، فيما بلغت قيمة خسائر المدينة في القطاع السياحي والقطاعات المرتبطة به منذ فبراير (شباط) الماضي 221 مليون شيقل، وخسائر المدينة في القطاع ذاته خلال فترة الأعياد، 121.4 مليون شيقل (الدولار الأميركي 3.6 شيقل).

«تسوية» محاكمة نتنياهو تستوجب منه ترك الحياة السياسية

المدعية العامة الإسرائيلية: بقاؤه خارج السجن مقابل اعترافه وإدانته بتهمة خيانة الأمانة واستقالته الفورية

رام الله: «الشرق الأوسط».. أكدت المدعية العامة الإسرائيلية، غالي بهاراف ميارا، أن قبول «التسوية» مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشأن التهم الموجهة إليه يستوجب قبوله التنحي من منصبه، ومن الحياة السياسية بشكل عام في مقابل عدم سجنه. ووفق «القناة 12» الإسرائيلية، فإن موقف المدعية العامة، مفاده أنه إذا وافق نتنياهو على الاعتراف بالتهم الموجهة إليه، وقبل بصفقة الإقرار بالذنب، فإن مكتبها سوف يتنازل عن عقوبة السجن الفعلي. والاقتراح المقبول لدى المدعية العامة، هو «اعتراف نتنياهو، وإدانته بتهمة خيانة الأمانة، وإلغاء تهمة الرشوة الموجهة إليه، وهو ما يعني ترك الحياة السياسية بشكل فوريّ». وجاءت التسريبات حول موقف المدعية العامة بعد جهود بُذلت لعقد وساطة جنائية في محاكمة نتنياهو في «الملف 4000». وكان محامو نتنياهو قد التقوا مع ميارا، نهاية الشهر الماضي بشأن مقترح المحكمة عقد وساطة جنائية، يجري من خلالها الاستماع إلى القضية من قبل قاضٍ آخر، في محاولة للتوصل إلى اتفاقات، وشاركت بهاراف ميارا وفريقها في الجلسة، إلى جانب طاقم المحامين المكلّف الدفاع عن نتنياهو في جميع القضايا ومحامي «الشاهد الملك» في القضية، شاؤول إلوفيتش. وأراد محامو إلوفيتش، حسم قضية «الملف 4000» عبر تحكيم جنائي، ولم يستبعد محامو نتنياهو إمكانية اللجوء لهذا الإجراء، وأخطروا المحكمة بأنهم سيقدمون ردهم في هذا الشأن بالتوازي مع رد الدولة الذي من المفترض أن يصدر عن ميارا. والاقتراح باللجوء إلى إجراءات التحكيم طُرح في المحكمة التي عقدت مؤخراً خلف أبواب مغلقة. والغرض من اللجوء إلى قاضٍ خارجي «محكم» هو تقصير مدة المحاكمة. وأكد مقربون من نتنياهو أن «المحكمة هي التي أوصت النيابة العامة بالوساطة»، في أعقاب تطورات طرأت على المحاكمة، بعد أن توصلت النيابة والدفاع في محاكمة نتنياهو، إلى تفاهم بشأن تقصير قائمة الشهود، بأكثر من 60. وهذا يعني أنه في غضون عام تقريباً، سيجري إنهاء عمل الادعاء، وفي غضون عام ونصف تقريباً سيقف نتنياهو على منصة الشهود في مستهل مرافعة الدفاع. ومن المرجح أن تعلن المستشارة القضائية عن موقفها من هذا المسار خلال الأيام المقبلة. ويواجه نتنياهو تهماً في عدة ملفات: «الملف 1000» و«الملف 2000» و«الملف 4000»، وتتنوع الاتهامات بين تورطه بقضايا رشوة، وخيانة الأمانة العامة، واستغلال منصبه. وقبل يومين، قال رئيس حزب «المعسكر الرسمي» بيني غانتس، إنه يؤيد إبرام صفقة ادعاء تنهي محاكمة نتنياهو بتهم الفساد من دون الدخول إلى السجن بشرط أن يتخلى عن الحكم. وقال غانتس في تصريحات صحافية: «نتنياهو يعيش في ضائقة بسبب هذه المحاكمة، ويستخدم كل ما لديه من قوة وحلفاء وأدوات حكم، لكي يحارب القضاء، ويهدم منظومة الحكم. فإذا نجا من المحاكمة وجرى تحييده، فسوف تسقط هذه الخطة». وأضاف غانتس: «إسرائيل بعد نتنياهو ستعود لتكون دولة طبيعية».

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,134,423

عدد الزوار: 6,755,815

المتواجدون الآن: 115