أخبار العراق.. زيارات الكاظمي في المنطقة تقلق خصومه مع بدء التنافس على منصب رئيس وزراء.. "الكاظمي" يتفق مع "رئيسي" على دعم الهدنة في اليمن.. الكاظمي في طهران بعد جدة: المنطقة مقبلة على تهدئة..

تاريخ الإضافة الإثنين 27 حزيران 2022 - 5:34 ص    عدد الزيارات 999    التعليقات 0    القسم عربية

        


زيارات الكاظمي في المنطقة تقلق خصومه مع بدء التنافس على منصب رئيس وزراء..

وسط مطالبات بدعمه لإدارته ملف العلاقات الدولية بشكل أفضل

بغداد: «الشرق الأوسط».... بينما تؤكد المصادر المقربة من مكتب رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أن السبب الحقيقي لزيارته إلى كل من السعودية وإيران مساء أول من أمس السبت وأمس الأحد تأتي في سياق جهود الوساطة التي يرعاها العراق بين الرياض وطهران، إلا أن خصوم الكاظمي، لا سيما في قوى الإطار التنسيقي الشيعي قلقون من هذه الزيارة. المصادر المقربة من مكتب رئيس الوزراء تشير إلى أن الملفات التي سوف يناقشها الكاظمي خلال هذه الزيارة مهمة وعديدة، إلا أن أهمها إعادة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران، الأمر الذي ستكون له آثار إيجابية على العراق، وذلك لجهة تعزيز الشراكة والتعاون الإقليمي. وتؤكد المصادر أن زيارات الكاظمي ليس لها علاقة بأي بعد داخلي، في إشارة إلى بدء التنافس بين قيادات قوى الإطار التنسيقي الشيعي على منصب رئيس الوزراء إثر الانسحاب المفاجئ للزعيم الصدري مقتدى الصدر من البرلمان، فإن أوساط الإطار التنسيقي بدأت تربط سواء عبر تصريحات علنية أو من خلال ما يدور من نقاشات خلف الأبواب المغلقة بين ملف تشكيل الحكومة وإمكانية عودة الكاظمي إلى ولاية ثانية. الترحيب الذي لقيه الكاظمي في كلا البلدين (السعودية وإيران) في وقت تستعد الرياض لعقد مؤتمر دولي يشارك به العراق تعكس جواً إقليمياً لا يزال يساعد رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته على القيام بدور مهم على صعيد ملفات المنطقة التي لا تزال عالقة بين مختلف الأطراف. يشار إلى أن قيادات الإطار التنسيقي - المحسوبين مع إيران - اجتمعت بالكاظمي الأسبوع الماضي لاعتراضها على مشاركة العراق في المؤتمر الذي تحتضنه السعودية ويشارك فيه الرئيس الأميركي مع قادة دول عربية، والذي تراه أن هذه القمة ضد إيران، لكن الكاظمي أكد لتلك القيادات بأن حضوره تلك القمة يصب في مصلحة العراق. وجاءت زيارة الكاظمي الحالية إلى الرياض وطهران في وقت حرج بالنسبة لقيادات الإطار التنسيقي، حيث تفجرت خلافات بينهم بسبب منصبي رئيس الوزراء والنائب الأول لرئيس البرلمان، وفي الوقت الذي لا يتوقع المراقبون السياسيون حسم هذا الصراع على هذين المنصبين بين قوى الإطار التنسيقي، لا سيما دولة القانون بزعامة نوري المالكي والفتح بزعامة هادي العامري والعصائب بزعامة قيس الخزعلي، فإن قوى الدولة التي تضم عمار الحكيم زعيم تيار الحكمة والنصر بزعامة حيدر العبادي أطلقوا مبادرة يدعون فيها إلى مرحلة انتقالية تنتهي بإجراء انتخابات جديدة مع تعديل قانون الانتخابات. وسواء كانت زيارة الكاظمي الحالية ذات صلة بملف رئاسة الحكومة أم تأتي استكمالاً للجهود التي بذلها خلال فترة ولايته فإنها استرعت اهتمام المراقبين في العراق. وفي هذا السياق يقول السياسي العراقي المستقل عزت الشابندر لـ«الشرق الأوسط» إن «العراق يقف مع أي حراك عربي وإسلامي يهدف إلى التكامل والانسجام سياسياً واقتصادياً بين دول المنطقة»، مضيفاً أن «العراق يدعم أيضاً الجهود الخاصة بمحاربة الإرهاب من جذوره الفكرية والعقائدية». وبين أنه «لا يمكن لأي طرف أن ينوب عن العراق والعراقيين لأنهم أعرف بمصالح بلدهم». أما الدكتور حسين علاوي مستشار رئيس الوزراء العراقي قال لـ«الشرق الأوسط» أن زيارة الكاظمي إلى السعودية وإيران تأتي في ضوء نهج حكومة الكاظمي في السياسة الخارجية لخفض التصعيد بالمنطقة وبناء معادلة الاستقرار والوئام الإقليمي. وأضاف علاوي أن «العمل على مخرجات الحوار السعودي - الإيراني كان هدفاً استراتيجياً للعراق منذ بدء الحوارات بين البلدين خلال شهر أبريل (نيسان) 2021 والوصول إلى خمس جولات للحوار أنتج مساراً جديداً بالعلاقات السعودية - الإيرانية، ووصل إلى نقل الحوارات من الإدارة والتمثيل الأمني إلى التمثيل السياسي المرتقب على مستوى وزراء الخارجية بين البلدين، وهذا إنجاز إقليمي يحسب للعراق وطاولة الحوار التي عزمت بغداد على المضي بها رغم صعوبتها لكن قدرة الكاظمي على بناء جسور الثقة حققت المزيد من التقدم في تفكيك الاختلاف والمضي بالحوار». وأوضح علاوي: «لذلك نحن الآن على أعتاب تحول مهم في العلاقات السعودية - الإيرانية ينعكس إيجاباً على الأمن القومي العراقي وهو المضي بترتيبات عودة العلاقات الطبيعية الدبلوماسية السعودية - الإيرانية خلال المراحل المقبلة، وبالتالي النظر إلى الاستقرار والوئام الإقليمي هو أولوية أساسية للعراق من أجل التنمية والإعمار والاقتصاد للعراق ودول المنطقة في الخليج والشرق الأوسط». في السياق نفسه، يرى رئيس مركز التفكير السياسي في العراق الدكتور إحسان الشمري في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن «زيارة الكاظمي تأتي في إطار استكمال التوازن الفاعل الذي مضى به كاستراتيجية بعكس الحكومات السابقة التي اعتمدت التوازن، لكنه لم يكن فاعلاً، بل كان ذا ارتدادات سلبية جداً على العراق بالتحديد»، مبيناً أن «الكاظمي يحاول من خلال هذه الزيارة إلى تثبيت جزء أساسي من سياسته الخارجية وهو استكمال الحوار بين السعودية وإيران، لكن على أعلى المستويات، حيث كانت تحققت حوارات سابقة على مستوى أقل لكن الكاظمي يحاول أن يمضي باتجاه تقارب أو طاولة مفاوضات تجمع مسؤولين رفيعي المستوى بين البلدين». وأوضح الشمري أن «الكاظمي يحاول طرح رؤيا متقاربة بين الطرفين قد تطرح خلال القمة المقبلة في السعودية». أما أستاذ الإعلام في كلية أهل البيت، الدكتور غالب الدعمي يرى من جانبه في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن الكاظمي هو الوحيد الذي حقق مقبولية دولية وكان يهدف إلى جعل العراق مرتكزاً مهماً بين دول المنطقة، حيث يملك علاقات طيبة مع الجميع، مشيراً إلى أن «هناك مؤشرات بعدم تشكيل الحكومة الحالية بسرعة أو ربما إعادة الانتخابات وهو ما يعني بقاء الكاظمي مدة أطول لكي يدير ملف العلاقات الإقليمية والدولية بشكل أفضل مستقبلاً».

"الكاظمي" يتفق مع "رئيسي" على دعم الهدنة في اليمن ضمن جهوده للوساطة بين السعودية وإيران

المصدر | الأناضول - الخليج الجديد... أكد رئيس الوزراء العراقي، "مصطفى الكاظمي"، الأحد، الاتفاق مع الرئيس الإيراني، "إبراهيم رئيسي"، على دعم التهدئة في المنطقة، خاصة الهدنة في اليمن. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك بين الجانبين، على هامش زيارة بدأها الكاظمي إلى العاصمة طهران في وقت سابق اليوم، بعد زيارة قصيرة إلى السعودية، "في إطار جهوده لتقريب وجهات النظر بين الرياض وطهران"، وفق وكالة الأنباء العراقية الرسمية. وقال "الكاظمي" في المؤتمر الصحفي: "اتفقنا على دعم الهدنة في اليمن والمنطقة"، مضيفا، "كما اتفقنا على تذليل تحديات الأمن الغذائي في المنطقة وعلى تعزيز التعاون الثنائي بين العراق وإيران". وتابع: "ناقشنا تحديات المنطقة والتعاون المشترك، وجئنا لبحث العلاقات التاريخية الثقافية والدينية مع إيران، واتفقنا على تعزيز العلاقات التجارية". من جانبه، قال "رئيسي" إن "زيارة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى طهران، تمثل منعطفاً في تطوير العلاقات بين البلدين". وأضاف في المؤتمر ذاته: "العلاقة مع العراق ليست علاقة عادية، بل عميقة وضاربة في التاريخ تنبع من الثقافة والاعتقاد وهناك إرادة بين البلدين لتطوير العلاقات في مختلف المجالات". وأوضح أنه "تم التباحث حول تعزيز العلاقات التجارية والسياسية والاقتصادية وأكدنا على أهمية تنفيذها". والسبت، ذكرت الوكالة نقلا عن مصادر لم تسمها، أن الكاظمي "سيزور إيران والسعودية في إطار المشاورات التي أجرتها الدولتين ويناقش ملفات عديدة من بينها العلاقات الدبلوماسية بينهما". فيما نقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) في وقت سابق، عن مصادر عراقية مطلعة، قولها إن مباحثات "الكاظمي" مع ولي العهد السعودي وكبار مساعديه "ستتناول عدة قضايا يتصدرها سبل تحقيق تقدم في المفاوضات بين السعودية وإيران؛ بما يؤدي إلى استئناف العلاقات الدبلوماسية بشكل كامل بين البلدين". وفي 8 يونيو/ حزيران الجاري، أعلن الكاظمي أن "المباحثات الإيرانية السعودية التي تجرى في بغداد وصلت مراحل متقدمة". وتستضيف بغداد منذ العام الماضي، مباحثات بين إيران والسعودية جرى آخرها في أبريل/ نيسان الماضي، لإنهاء القطيعة الممتدة منذ عام 2016، والتوصل إلى تفاهمات بشأن الخلافات القائمة بينهما في عدة ملفات أبرزها الحرب باليمن والبرنامج النووي لطهران.

الكاظمي في طهران بعد جدة: المنطقة مقبلة على تهدئة

الدوحة ستستضيف «المحادثات النووية»

• «شماتة» إيرانية بـ«حرائق حيفا» وتجربة «فضائية»

الجريدة... عقد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي محادثات مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في طهران، غداة لقاء جمعه بولي العهد السعودي محمد بن سلمان في المملكة لمناقشة عدة ملفات في مقدمتها استئناف الحوار الإيراني - السعودي والتنسيق بشأن قمة جدة. عقد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي مباحثات ثنائية مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في طهران التي وصلها، أمس، قادماً من جدة بعد زيارة استغرقت ساعات للسعودية لبحث عدة ملفات محلية وإقليمية، في مقدمتها محاولة دفع الحوار بين الإيرانيين والسعوديين إضافة إلى ملف تشكيل الحكومة العراقية الجديدة، وسط هيمنة الأحزاب والفصائل المتحالفة مع الجمهورية الإسلامية على المشهد السياسي في بغداد، بعد استقالة نواب التيار الصدري من البرلمان. وبحل الرئيس الايراني خلال استقبال الكاظمي بـ «الحوار في المنطقة»، في وقت اتفاق الزعيمان على ضرورة تمديد ودعم هدنة اليمن والتوصل الى تهدئة قريبة في المنطقة. وتحدثت أوساط حكومية عراقية أن زيارة الكاظمي إلى السعودية وإيران تهدف إلى عقد جلسة سادسة من الحوار بين طهران والرياض بوساطة عراقية، إذ تأتي هذه الزيارة في سياق ترتيب لقاء يجمع مسؤولين كباراً بهدف تحسين العلاقات بين الطرفين، عقب شهرين من انعقاد الجولة الخامسة من المباحثات بين القوتين الإقليميتين.وبيّنت المصادر أن الكاظمي يسعى لتهيئة أجواء عقد لقاء جديد على مستوى وزيري خارجية إيران والسعودية في بغداد، وأن من بين أهداف زيارته للسعودية وإيران تسريع هذا اللقاء، وتحديد الملفات التي سيجري التطرق لها. وفي ختام الجولة الخامسة من المفاوضات في أبريل الماضي، قال رئيس الوزراء العراقي، إنه مقتنع بأن «التفاهم بات قريباً» بين الرياض وطهران، القوتين اللتين قطعتا علاقتهما الدبلوماسية منذ 2016. وأضافت أن زيارة الكاظمي إلى السعودية وإيران ناقشت جدول أعمال القمة الخليجية ـ العربية ـ الأميركية المرتقبة في جدة، والتأكيد أن العراق لن يكون مع محور ضد أي محور آخر إقليمي أو دولي، مشيرة إلى أن الكاظمي أوصل الرسالة إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي التقاه ليل السبت ـ الأحد، كما سيؤكد عليها خلال اجتماعاته مع القيادات الإيرانية. وكشفت المصادر ذاتها أن زيارة الكاظمي إلى طهران تتناول الملفات المحلية المتعلقة بالوضع العراقي، خصوصاً فيما يخص المياه، كذلك الغاز المشغّل لمحطات الطاقة في العراق المستورد من إيران، إضافة إلى مناقشة قضية الفيزا بين البلدين، وغيرها من الملفات الاقتصادية، والملف السياسي المتعلق بالأزمة التي يمرّ بها العراق، بخصوص تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وفرص حصول رئيس الوزراء الحالي على ولاية ثانية.

بن سلمان

وقبل ساعات من وصوله إلى طهران، عقد ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء العراقي جلسة مباحثات استعرضت سبل «دعم وتعزيز الاستقرار» في المنطقة والعلاقات الثنائية بين البلدين ومجالات التعاون المشترك. وذكرت وكالة الأنباء السعودية «واس» أنّ الزعيمين تبادلا «وجهات النظر حول عدد من المسائل بما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة» في قصر السلام بمدينة جدة الساحلية غرب المملكة.

استضافة وتكتم

وتأتي جولة الكاظمي الماكوكية بين السعودية وإيران في ظل زخم أوروبي يرمي لكسر التصعيد المتنامي بين إيران وإسرائيل على الصعيدين العسكري والنووي واستئناف المفاوضات الدولية الرامية لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وبعد يوم من حديث منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، من طهران، عن إمكانية عقد الجولة التالية من المحادثات النووية في إحدى دول الخليج خلال أيام، كتب موقع «نور نيوز»، المقرب من مجلس الأمن القومي الإيراني، أن قطر هي الأقرب لاستضافة جولة جديدة من المحادثات. وأضاف الموقع: «بالنظر إلى جهود قطر المستمرة لاستئناف المحادثات بشأن رفع العقوبات، فإن الدوحة هي الأقرب لاستضافة المحادثات المستقبلية». وبعد زيارة أمير قطر تميم بن حمد ومساعد منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، وإنريكي مورا، إلى طهران في مايو الماضي، كتبت وكالة أنباء «فارس»، المقربة من «الحرس الثوري»، أن أمير قطر من المقرر أن يلعب دور الوسيط بين إيران والولايات المتحدة، وهو الدور الذي كان يلعبه في السابق سلطان عمان. في السياق، صرح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي، بأنه لا يمكنه الحديث عن وضع المفاوضات النووية الإيرانية. وأبلغ كيربي الصحافيين المسافرين على متن الطائرة الرئاسية إلى ألمانيا، حيث تعقد قمة مجموعة السبع، بأنه لم يتغير شيء بشأن موقف واشنطن التي تعتبر «الاتفاق النووي» أفضل سبيل لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية.

تجربة وتلميح

من جانب آخر، أعلن متحدث باسم المجموعة الفضائية بوزارة الدفاع الإيرانية أن بلاده ستقوم بـ «الإطلاق التجريبي» الثاني للقمر الاصطناعي «ذو الجناح» بواسطة صاروخ محلي الصنع يعمل بواسطة الدفع الصلب والدفع السائل. وجاء الإعلان عن التجربة التي تتخوف القوى الغربية من كونها غطاء لتطوير طهران برنامجها للتسلح الصاروخي الباليستي بعد يوم من تأكيد طهران أنها ستواصل تحديث برنامجها الذري حتى «يغير الغرب من سلوكه تجاهها». من جهة ثانية، ألمحت منصات إيرانية إلى وقوع حريق متعمد بمجمع صناعي لوجستي يحتوي على مواد خطيرة في ​مدينة حيفا الإسرائيلية​، حيث سمع صوت انفجارات، وتم إجلاء ثلاثة أشخاص من المناطق السكنية المجاورة بعد سلسلة ضربات واغتيالات استهدفت خبراء ومنشآت إيرانية وتسبب في إقالة رئيس جهاز استخبارات «الحرس الثوري» بعد فشله في صد الاعتداءات أو توجيه رد. على صعيد منفصل، استؤنفت الرحلات البحرية من إيران إلى سلطنة عمان، أمس، بعد توقف دام عامين.



السابق

أخبار سوريا.... ميليشيات إيران تعتقل 30 مقاتلاً رفضوا «تمشيط البادية» السورية.. «حماية الشعب» الكردية: المناطق الخاضعة لتركيا ملاذ آمن لخلايا «داعش».. دمشق تمهد لرفع الدعم عن مياه الشرب..

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..منتدى قاضيات اليمن يقود جبهة رفض محاكم التفتيش الحوثية.. ميليشيا الحوثي ترتكب 115 خرقاً للهدنة الأممية خلال يومين..خادم الحرمين يتلقى رسالة من ولي عهد الكويت..مباحثات سعودية ـ عراقية لدعم أمن المنطقة واستقرارها.. رئيسا الأركان السعودي والقطري يبحثان تعزيز التعاون العسكري.. لعقد أول اجتماع للجنة المشتركة.. وزير الخارجية السعودي يصل إلى البحرين..السعودية تبحث تسهيل دخول مواطنيها إلى دول الشنغن دون تأشيرة..محكمة أردنية توقف ملاحقة نقابة المعلمين وتؤيد حلها..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,676,603

عدد الزوار: 6,908,030

المتواجدون الآن: 97