أخبار العراق..قلق عراقي من جمود الاتفاق النووي الإيراني..رئيس وزراء العراق يبحث مع قائد بالناتو سبل تعزيز التنسيق الأمني..السوداني يجدد شراكة العراق مع «الناتو» لمحاربة «داعش»..توقع احتجاجات أمام «المركزي» العراقي اليوم..ضد الارتفاع الكبير في سعر الدولار..

تاريخ الإضافة الأربعاء 25 كانون الثاني 2023 - 4:24 ص    عدد الزيارات 567    التعليقات 0    القسم عربية

        


قلق عراقي من جمود الاتفاق النووي الإيراني..

المصدر | الأناضول.. قال وزير الخارجية العراقي "فؤاد حسين"، إن حكومة بلاده "قلقة من جمود الاتفاق النووي الإيراني"، مؤكدا تطلع بغداد إلى مزيد من الدعم الأممي لمواجهة الإرهاب. جاء ذلك خلال استقبال "حسين" في بغداد، الإثنين، كلا من وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام "روزماري دي كارلو"، وممثلة الأمين العام للأمم المتحدة "جينين بلاسخارت". وذكرت وزارة الخارجية في بيان، أن "حسين" عبر عن "الامتنان للدور الذي تلعبه الأمم المتحدة في العراق" مؤكداً تطلع بلاده "إلى مزيد من الدعم الأممي لمواجهة الإرهاب". وتحدث "حسين" عن "قلق الحكومة العراقية من جمود الاتفاق النووي الإيراني"، لافتاً إلى "ضرورة إحياء هذا الملف، رغم أن المنطقة تشهد توترا أقل من السابق وخاصة بين إيران والسعودية". وعلى مدى شهور أجريت مفاوضات بين إيران و5 دول هي الصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا، دون التوصل إلى صفقة لإعادة التزام طهران بالقيود على برنامجها النووي وفق الاتفاق الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في 2018. من جانبها، أكدت "كارلو" "التزام الأمم المتحدة بمساعدة العراق في مواجهته للتحديات الأمنية"، مشيرة إلى "أهمية تعزيز لغة الحوار في منطقة الخليج والشرق الأوسط في ظل التوتر الذي يخيم على المنطقة". ومنذ تشكيلها في أكتوبر/تشرين الأول 2022 من قوى شيعية مقربة من إيران، تعلن الحكومة العراقية برئاسة "محمد شياع السوداني" مرارا حرصها على "علاقات متوازنة مع المحيط العربي والإقليمي".

رئيس وزراء العراق يبحث مع قائد بالناتو سبل تعزيز التنسيق الأمني

المصدر | الخليج الجديد.. بحث رئيس الوزراء العراقي "محمد شياع السوداني"، الإثنين، مع قائد القوات المشتركة لحلف شمال الأطلسي الناتو الأدميرال "ستيوارت مونش" تعزيز التنسيق الأمني بين الجانبين وسبل مكافحة الإرهاب. جاء ذلك في لقاء جرى بالعاصمة بغداد ضمن زيارة رسمية يجريها "مونش" للبلاد على رأس وفد من الناتو، بحسب بيان للحكومة العراقية. وأعرب "السوداني" خلال اللقاء عن تقديره موقف الحلف الداعم للعراق في مواجهة الإرهاب من خلال تقديم التدريب لقواتنا الأمنية. وأكد التزام العراق بالشراكة مع الناتو والحرص على استدامة العمل المشترك. وأشار "السوداني" إلى أهمية ترسيخ الأمن في العراق وانعكاسه على أمن المنطقة والعالم. وبيّن أن القوات الأمنية العراقية قد وصلت إلى مرحلة متقدمة في مقدرتها على محاربة الارهاب. من جانبه أكد الأدميرال "مونش" التزام الحلف بتعزيز قدرات القوات الأمنية العراقية من خلال تقوية المؤسسات الأمنية وتدريب الضباط وضباط الصف. وأشار إلى تميز مستوى التنسيق بين قادة الحلف ونظرائهم العراقيين، مثنياً على القدرات العسكرية والميدانية التي تتمتع بها القوات الأمنية العراقية. وتأسست بعثة الناتو في العراق عام 2018 بناء على طلب بغداد وتقدم عبر نحو 500 فرد خدمات تدريبية غير قتالية للمساعدة في تحقيق الاستقرار ومحاربة الإرهاب ومنع عودة تنظيم "الدولة". ويأتي هذا اللقاء بعد أيام من دفاع "السوداني" خلال حديثه لصحيفة "وول ستريت جورنال"، عن وجود قوات أمريكية في بلاده، ولم يحدد جدولا زمنيا لانسحابها، مؤكدا أهميتها في مكافحة تنظيم الدولة.

السوداني يجدد شراكة العراق مع «الناتو» لمحاربة «داعش»

وسط تقارير عن اعتزامه زيارة واشنطن قريباً

بغداد: «الشرق الأوسط»... شدد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني على التزام بلاده بالشراكة مع حلف شمال الأطلسي «ناتو» في مجال محاربة الإرهاب. وقال السوداني لدى استقباله، مساء الاثنين، قائد القوات المشتركة لـ«الناتو» إنه «يقدر عالياً موقف الحلف الداعم للعراق في مواجهة الإرهاب، من خلال تقديم التدريب لقواتنا الأمنية»، مؤكداً التزام العراق بالشراكة مع الحلف، «والحرص على استدامة العمل المشترك». ووفق بيان لمكتبه الإعلامي، أشار السوداني إلى «أهمية ترسيخ الأمن في العراق، وانعكاسه على أمن المنطقة والعالم»، مبيناً أن «القوات الأمنية العراقية وصلت إلى مرحلة متقدمة في مقدرتها على محاربة الإرهاب». ويأتي تأكيد السوداني تجديد الشراكة مع «الناتو» في مجال محاربة تنظيم «داعش» في وقت يتجدد فيه الجدل في الأوساط السياسية العراقية، لا سيما الرافضة لوجود القوات الأجنبية في العراق خصوصاً القريبة من إيران، حول القوات الأجنبية. ويأتي تأكيد السوداني وسط تقارير بأنه يعتزم التوجه إلى الولايات المتحدة الأميركية بعد الزيارة التي يتوقع أن يقوم بها وزير الخارجية فؤاد حسين إلى واشنطن مطلع الشهر المقبل. وفي الوقت الذي تهيمن فيه أزمة الدولار على زيارة حسين ومن بعده السوداني إلى واشنطن، فإن بحث اتفاقية الإطار الاستراتيجي بشأن الوجود الأميركي في العراق سوف يهيمن على الزيارة. وكانت أزمة الدولار الأميركي مقابل الدينار العراقي تفاقمت مؤخراً، خصوصاً بعد العقوبات التي فرضها البنك الفيدرالي الأميركي على نحو 16 مصرفاً عراقياً يقوم بعضها بتهريب العملة إلى إيران. وكانت تصريحات سابقة للسوداني، خلال استقباله بريفت ماكغورك المنسق الأميركي لشؤون شمال أفريقيا والشرق الأوسط، الأسبوع الماضي، بشأن الحاجة إلى بقاء القوات الأجنبية في العراق، قد أثارت استياء عدد من الفصائل المسلحة. وبينما ترى المؤسسة العسكرية العراقية أن الحاجة لا تزال قائمة إلى المدربين الأجانب للقوات العراقية، لا سيما على صعيدي الدعم الاستخباري والدعم اللوجيستي، فإن قوى سياسية عراقية، ومنها الفصائل المسلحة؛ سواء المرتبطة بـ«الحشد الشعبي» أو خارجه، ترى أن الحاجة انتفت إلى أي وجود أجنبي في البلاد. وبينما زادت هذه الجهات من ضغوطها على رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي، لا سيما بعد مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة «الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس في حادثة المطار الشهيرة مطلع عام 2020، فإن تولي رئيس وزراء من قوى «الإطار التنسيقي»، وهو الرئيس الحالي للوزراء محمد شياع السوداني لم يغير شيئاً من قواعد التعامل مع «الناتو»، ولا مع الأميركيين. ورغم تراجع خطر تنظيم «داعش»، الذي لم يعد يمثل تهديداً رئيسياً للعراق؛ لكنه لا يزال يقوم بعمليات في بعض المناطق، ومن بينها إحدى المناطق القريبة جداً من العاصمة بغداد وهي منطقة الطارمية، فإن فريقاً أممياً كشف امتلاك «داعش» أسلحة كيماوية سبق أن استخدم بعضها في كل من العراق وسوريا. وقال تقرير لخبراء من الأمم المتحدة في تقرير لهم إنهم جمعوا أدلة مستندية ورقمية من شهادات الشهود باستخدام التنظيم الأسلحة الكيماوية. وأوضح الخبراء في تقريرهم الذي رُفع إلى مجلس الأمن للمناقشة، أن تنظيم «داعش» قام بتصنيع وإنتاج صواريخ وقذائف هاون وذخائر للقنابل الصاروخية ورؤوس حربية كيماوية وأجهزة متفجرة كيماوية يدوية الصنع. وأشار التقرير إلى أدلة تثبت اتخاذ التنظيم الإرهابي ترتيبات مالية ولوجيستية، وأخرى تتعلق بالمشتريات والروابط مع عناصر القيادة فيه، لافتاً إلى وجود فهم أكبر للمواقع التي يشتبه في أنها شهدت أنشطة لتصنيع الأسلحة وإنتاجها، واستخدامها في جميع أنحاء العراق.

توقع احتجاجات أمام «المركزي» العراقي اليوم

ضد الارتفاع الكبير في سعر الدولار

الشرق الاوسط... بغداد: فاضل النشمي... تدعو شخصيات ومنصات قريبة من «التيار الصدري» بزعامة مقتدى الصدر وأخرى محسوبة على «حراك تشرين» الاحتجاجي منذ أيام، المواطنين إلى الخروج بمظاهرات حاشدة أمام مبنى البنك المركزي وسط بغداد، اليوم؛ احتجاجاً على الارتفاع الكبير في أسعار صرف الدولار الأميركي مقابل الدينار العراقي وما نجم عنه من اضطراب شديد في الأسواق المحلية والارتفاع الكبير في أسعار معظم السلع والمواد الغذائية، ويشتكي معظم تجار الجملة في سوق الشورجة ببغداد وبقية الأسواق من «الكساد» الذي يضرب الأسواق وانحسار عمليات البيع والشراء منذ أسابيع؛ ما قد يكون حافزاً مضافاً للاستجابة إلى الخروج والمشاركة في المظاهرات. وليس من الواضح بعد ما هي طبيعة الإجراءات التي ستقوم بها حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني حيال المتظاهرين، لكن المتوقع أن تتعامل معها بحذر شديد للحيلولة دون حدوث مواجهات وإصابات من شأنها أن تعمّق النقمة الشعبية وتزيد من حدتها في الأيام المقبلة، ويتوقع كذلك أن تلجأ السلطات الحكومية إلى غلق معظم الطرق المؤدية إلى مبنى البنك المركزي للحيلولة دون وصول المتظاهرين. وتتحدث بعض الجهات عن أن المتظاهرين سيأتون من مختلف محافظات البلاد، وستتم عمليات نقل بعضهم بباصات مدفوعة الأجر. ويأخذ الكثير من الناقمين على ارتفاع أسعار الصرف والمواد الغذائية على رئيس الوزراء اختياره علي العلاق، المقرب من رئيس ائتلاف «دولة القانون» نوري المالكي، ليشغل منصب المحافظ للبنك المركزي بعد أن شغل المنصب لسنوات عديدة بين الأعوام 2014 - 2020. ولعل أمر تعينه الجديد وجد ذرائع إضافية للتعجيل بخروج المظاهرات. وكان السوداني، حذر عام 2020، حين كان نائباً في البرلمان من «ثورة جياع قادمة» في حال لم تتراجع حكومة رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي عن خفض قيمة صرف الدينار العراقي إلى 1460 ديناراً للدولار الواحد، في وقت تجاوز سعر الصرف في عهد حكومته حاجز الـ1650 ديناراً للدولار؛ ما يضع حكومته في حرج كبير أمام المواطنين في بلاد يعاني ربع سكانها من الفقر، بحسب إحصاءات وزارة التخطيط. وتتحدث أوساط قوى «الإطار التنسيقي» الشيعية عن أن المحافظ الجديد للبنك مركزي تعهد اتخاذ «قرارات جريئة اتخذتها الحكومة في إعادة السيطرة والتوازن لسعر العملة بعد المضاربات السوقية الأخيرة، منها تغيير إدارة البنك المركزي ودعم تزويد التجار بالسعر الرسمي في مختلف القطاعات التجارية، وأن تعهدات المحافظ الجديد هي إعادة سعر الصرف خلال فترة وجيزة». غير أن مستشار البنك المركزي احسان الشمري، حاول، الأحد، أن ينأى بالبنك عن مسؤولية ارتفاع سعر الصرف حين قال في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية، إن ««البنك المركزي استنفد جميع الخطوات المتعلقة بالسياسة النقدية، والقضية الآن متعلقة بمؤسسات الدولة المعنية بالتعامل مع التجار حول عمليات الاستيراد والتصدير». من جانبها، انتقدت حركة «امتداد» المنبثقة عن «حراك تشرين» ولها أكثر من 10 مقاعد نيابية، أمس الثلاثاء، إجراءات الحكومة في مواجهة الأزمة الاقتصادية، والحد من ارتفاع سعر صرف الدولار أمام العملة المحلية. وقالت الحركة في بيان، إن «الشعب لا يمكن أن يستمر في دفع ثمن فشل الأحزاب الحاكمة في إدارة البلد، مع الاستمرار في الاستهانة بمصالحه والإخلال بواجب الحكومة الدستوري في حماية أمنه الاقتصادي والغذائي وعدم وجود أي رؤية اقتصادية حقيقية وأي جدية في انتشال البلد من الأزمة الاقتصادية التي تعصف به والمتمثلة في انخفاض قيمة عملته الوطنية مقابل الدولار، بل العكس». وأضافت «ما زالت الإجراءات الحكومية لمعالجة الأزمة إجراءات هامشية وتنم عن استهتار واستهانة بمصالح الشعب متجاهلة معالجة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه الأزمة ابتداءً من عدم السيطرة على المنافذ الحدودية مرورا بإطلاق سراح أرباب الفساد وانتهاءً بتهريب العملة إلى الدول المجاورة من قبل أحزاب الفساد وواجهاتهم التجارية في السوق العراقية».

العراق: القبض على 6 إرهابيين خطرين شمال بغداد

بغداد: «الشرق الأوسط».. أعلنت وكالة الاستخبارات في العراق، اليوم (الثلاثاء)، القبض على ستة إرهابيين خطرين في محافظة صلاح الدين، 180 كم شمال بغداد. وقالت وكالة الاستخبارات العراقية، في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن المقبوض عليهم مطلوبون وفق أحكام الإرهاب، وذلك لانتمائهم لداعش، مبينة أن «هؤلاء اعترفوا من خلال التحقيقات الأولية بانتمائهم لتلك العصابات الإجرامية في عام 2014». وأضافت أنه تم تدوين أقوالهم بالاعتراف، واتخذت بحقهم الإجراءات القانونية.



السابق

أخبار سوريا..فرنسا أعادت 15 امرأة و32 طفلاً من مخيمات شمال شرقي سورية..وزير دفاع النظام السوري يبحث في طهران إجراء مناورات عسكرية مشتركة..تركيا: لا تطبيع مع دمشق على حساب السوريين..جنوب سوريا يقتات على تحويلات مغتربيه..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..الحوثيون يفخخون المدارس في تعز.. والإصابات المميتة تتجاوز 100 طفل..مسلحون حوثيون يقتلون يمنياً أمام شقيقتيه في إب..السعودية تجدد دعوتها لنشر قيم الحوار والتسامح والتعايش ونبذ الكراهية والتطرف..اتفاقية سعودية ـ مغربية للتعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتمويله..آل الشيخ: حرق وتمزيق المصحف يزيدان المسلمين تمسكاً به..نتنياهو في الأردن ويستعد لزيارة الإمارات..التقى عبد الله الثاني حاملاً «رسائل تطمين»..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,656,196

عدد الزوار: 6,907,019

المتواجدون الآن: 102