أخبار دول الخليج العربي..واليمن..الحكومة اليمنية تشدد على تسريع الإصلاحات لحماية الاقتصاد والعملة..اتهامات للحوثيين بنهب الآثار في محافظة إب تمهيداً لبيعها..السعودية لقيادة العالم إلى مستقبل صحي آمن ووضع حد للأمراض المستعصية..إحباط تهريب 4 ملايين قرص من «الإمفيتامين» المخدر إلى السعودية..وزير المالية السعودي يعتمد خطة الاقتراض السنوية..«كبار العلماء» السعودية تُدين بشدة إقدام أحد المتطرفين في هولندا على تمزيق نسخة من المصحف..محمد بن زايد يصل إلى باكستان ويجري مباحثات مع شهباز..اتصال هاتفي بين أمير قطر وولي عهد البحرين..نتنياهو يمنح 3 ضمانات لعبدالله الثاني..تشمل أمريكا وكندا..ملك الأردن يتوجه إلى قطر بمستهل جولة خارجية..

تاريخ الإضافة الخميس 26 كانون الثاني 2023 - 3:41 ص    عدد الزيارات 509    التعليقات 0    القسم عربية

        


الحكومة اليمنية تشدد على تسريع الإصلاحات لحماية الاقتصاد والعملة..

استمرار الإجراءات الهادفة إلى تقليص النفقات

الشرق الاوسط.. عدن: علي ربيع... شددت الحكومة اليمنية على ضرورة التسريع بمسار الإصلاحات التي تبنتها لحماية الاقتصاد والعملة المحلية (الريال) مع التزامها بترشيد الإنفاق وضمان عدم تضرر السكان جراء التدابير المتخذة لزيادة الإيرادات. ودعت الحكومة اليمنية في اجتماعها برئاسة معين عبد الملك إلى اتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة أي تغيرات محتملة في سياق مواجهة الميليشيات الحوثية لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة. وكانت الحكومة أقرت رفع سعر الدولار الجمركي على السلع المستوردة غير الأساسية بنسبة 50 في المائة، من أجل زيادة الموارد، وهو القرار الذي أثار جدلاً رغم تعهدها بعدم تضرر المواطنين جراء هذا القرار. قرار الحكومة اليمنية جاء عقب حرمانها من عائدات تصدير النفط من المناطق المحررة منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بسبب الهجمات الإرهابية الحوثية بالطائرات المسيرة على موانئ التصدير في حضرموت وشبوة. وذكرت المصادر الرسمية أن الحكومة أجرت في اجتماع تم عبر الاتصال المرئي نقاشاً تقييمياً للأداء خلال العامين الماضيين، إضافة إلى مناقشة الأوضاع السياسية والاقتصادية العامة، والقرارات والإجراءات الاقتصادية والمالية والنقدية التي اتخذتها، بموجب التوجيهات الرئاسية، للحفاظ على استقرار الاقتصاد الوطني، في ضوء المستجدات الراهنة. ونقلت وكالة «سبأ» أن الاجتماع الحكومي «استعرض الترتيبات الكفيلة بضمان عدم تأثير تلك الإجراءات على حياة ومعيشة المواطنين وكذلك الخيارات المتاحة لتنمية الإيرادات وضرورة تفعيل القطاعات الإنتاجية والاستثمارية والإيرادية، ووجه بهذا الخصوص الوزارات والجهات المعنية بالتنسيق مع السلطات المحلية بتكثيف الإجراءات الرقابية على الأسواق بما يضمن عدم استغلال القرارات المتخذة في إضافة أعباء جديدة على المواطنين في أسعار المواد الأساسية المعفاة بشكل كامل من الرسوم الجمركية». وأكدت الحكومة اليمنية «الحرص على تطبيق جميع أشكال الرقابة على الإجراءات المتخذة والتأكد من عدم المساس بمعيشة المواطنين اليومية، وضمان أن تترافق مع الخطوات الرامية للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي ومنع انهيار العملة الوطنية، ضمن الجهود المنسقة مع مجلس القيادة الرئاسي للحد من الآثار الكارثية للهجمات الإرهابية الحوثية على المنشآت النفطية، وتخفيف تداعياتها على الوضع الإنساني والاقتصادي». وطبقاً لما أوردته الوكالة الرسمية اليمنية استعرض الاجتماع «السياسات المطلوبة لتعزيز الاقتصاد وبناء الإيرادات وتنويعها وتوسيع أوعيتها وضمان وصولها إلى الحساب الحكومي العام، وضبط وترشيد النفقات بحيث تقتصر على الإنفاق الحتمي والضروري، وبما يؤدي إلى تحقيق الاستقرار المالي والنقدي». وشددت الحكومة اليمنية في اجتماعها «على تسريع استكمال إجراءات صرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة لكل وحدات الخدمة العامة على المستويين المركزي والمحلي والوحدات المؤجلة للأعوام 2014 – 2020، بموجب قرار مجلس الوزراء، والتنسيق مع البنك المركزي اليمني لاستكمال الإجراءات وفق مسار سريع». إلى ذلك، أكد مجلس الوزراء اليمني «على استمرار الإجراءات الهادفة إلى تقليص النفقات، بما في ذلك تصحيح قوائم الابتعاث الخارجي وإخراج الأسماء من غير المستحقين خارج مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص للمنح الدراسية في الخارج، وتقليص أعداد كوادر البعثات الدبلوماسية والملحقيات، وتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد، وتوجيه النفقات نحو الخدمات الأساسية التي تمس حياة ومعيشة المواطنين». وذكرت المصادر الرسمية أن الحكومة اليمنية ناقشت «توجيهات مجلس القيادة الرئاسي بتقديم التسهيلات اللازمة للقطاع الخاص وحمايته باعتباره شريكاً رئيسياً في التنمية والإصلاح الاقتصادي الشامل، وأقرت في هذا الجانب عدداً من السياسات لتبسيط الإجراءات في جميع المنافذ السيادية، ومكافحة التهريب ومنع تحصيل أي رسوم غير قانونية». وأفاد الإعلام اليمني الرسمي بأن رئيس الحكومة معين عبد الملك «أكد أهمية استمرار ومضاعفة الجهود الحكومية وترتيب الأولويات بما ينسجم مع الاحتياجات الملحة، وتخفيف معاناة المواطنين القائمة، وعلى ضرورة رفع الجاهزية للتعامل مع المتغيرات المحتملة، في مختلف الجوانب، بما يؤدي إلى تحقيق تطلعات الشعب اليمني في استكمال استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب». ونقلت المصادر أن الاجتماع اطلع «على تقرير وزير الخارجية وشؤون المغتربين، حول التطورات السياسية بما في ذلك التحركات الأممية والدولية المستمرة لتمديد الهدنة واستمرار عرقلة ميليشيا الحوثي لتلك الجهود، وما يتطلبه ذلك من ضرورة إيجاد مقاربة جديدة للتعامل مع هذا التعنت الحوثي بدعم من النظام الإيراني».

اتهامات للحوثيين بنهب الآثار في محافظة إب تمهيداً لبيعها

الميليشيات دمرت عشرات المواقع التاريخية منذ انقلابها

صنعاء: «الشرق الأوسط»... اتهمت مصادر يمنية الميليشيات الحوثية بالقيام بعمليات تجريف ونهب واسعة للآثار في محافظة إب (192 كلم جنوب صنعاء)، خاصة في متاحف ومواقع أثرية في منطقة «ظفار» التاريخية، وسط تأكيدات محلية بوجود عصابات متخصصة تابعة لقيادات حوثية تقف خلف جرائم النهب. وكشف الباحث اليمني في مجال الآثار عبد الله محسن، عن استمرار تعرض مواقع أثرية في مناطق يمنية عدة لعمليات تجريف وحفر عشوائي واسعة النطاق، من بينها منطقة «ظفار» ومتحفها التاريخي بمحافظة إب. وأشار إلى أن عدداً من المواقع الأثرية في «ظفار» تعرض في الفترة القليلة الماضية لعمليات تعد واسعة، نتج عنها استخراج عدد من الآثار، منها تمثال برونزي يزن 684 غراماً، بطول يزيد على 20 سم وعرض 6.5 سم. وحذر محسن في منشور له على حسابه بموقع «فيسبوك»، من مساع حوثية لبيع تمثال برونزي ووجه أسد، تم نهبهما من منطقة «ظفار» الأثرية بعد نقلهما إلى صنعاء. ولفت إلى أن النشر عن تلك القطع المعروضة للبيع يعد بلاغاً، ومن شأنه جعل المشتري الأجنبي والمحلي يُحجم عن الشراء. محمِّلاً الانقلابيين كامل المسؤولية عن التساهل مع هذه الجرائم التي تطال الآثار اليمنية. وحمل الباحث اليمني سلطات الانقلاب في صنعاء كامل المسؤولية عن التساهل مع كل الجرائم والانتهاكات التي طالت وتطال الآثار اليمنية بالمناطق التي تقع تحت سيطرتها. ويأتي تكرار الجماعة الانقلابية استهداف كل ما له علاقة بتاريخ وحضارة وتراث اليمن، متوازياً مع اتهامات سابقة وجهها عاملون ومهتمون في مجال الآثار لقادة في الجماعة قاموا بعمليات نهب وبيع قطع أثرية عبر شبكة تهريب، حيث وصل عددها إلى 4800 قطعة ومخطوطة. وتعد هذه المرة الثالثة خلال أقل من عامين التي تتعرض فيها المعالم والمتاحف والمواقع التاريخية في محافظة إب، الخاضعة لسيطرة الجماعة، لأعمال تجريف واسعة ومنظمة على أيدي عصابات تتلقى التمويل والدعم من قيادات حوثية. وكان مسؤول سابق في الهيئة العامة للحفاظ على المدن التاريخية الخاضعة للانقلاب في صنعاء، كشف في وقت سابق لـ«الشرق الأوسط»، عن ضلوع قيادات حوثية في نهب آثار عدة من مختلف مديريات إب؛ لغرض ببيعها والمتاجرة بها. وتواصل الجماعة الحوثية منذ انقلابها اعتداءاتها ضد عديد من مواقع ومعالم اليمن الأثرية والتاريخية، تارةً بالنهب والتهريب والبيع، وأخرى بالتفجير والقصف والتحويل لمخازن أسلحة وثكنات عسكرية. ويقول العاملون في مجال الآثار إن الميليشيات استهدفت أكثر من 150 مَعْلَماً وموقعاً أثرياً وتاريخياً، بالتدمير والنهب والقصف والتحويل لثكنات عسكرية، منذ انقلابها أواخر عام 2014، مع تأكيدهم اختفاء 60 في المائة من مكنوزات المتحف الوطني بصنعاء. وكان ناشطون يمنيون اتهموا في مطلع فبراير (شباط) 2021 الانقلابيين الحوثيين بمواصلة مسلسل التدمير المتعمد لحضارة وتراث البلاد، من خلال جرائم التجريف والنهب المستمرة للآثار، خصوصاً تلك الواقعة بنطاق محافظة إب تحت سيطرتها. وأكد الناشطون أن قيادات حوثية، وعبر عصابات نهب متخصصة، تمكنت حينها من سرقة مقتنيات أثرية من متحف «ظفار» في إب، وتزامن ذلك مع إطلاق حملة على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب العالم بالتدخل لوقف جرائم الميليشيات بحق تاريخ وتراث وحضارة اليمن. ويتهم العاملون في مجال الآثار الميليشيات بأنها نهبت قطعاً ومقتنيات أثرية من متحف «ظفار» يعود بعضها - وفق باحثين - إلى عهد الدولة الحميرية التي حكمت اليمن بين عامي 115 قبل الميلاد و752 بعد الميلاد. وذكرت المصادر أن من بين المنهوبات ختماً لأحد الملوك الحميريين، وأحد النقوش الذي يوثق حقبة من تاريخ اليمن القديم، وكثيراً من القطع الأثرية المهمة. وأقرت الجماعة الانقلابية وقتها على لسان المنتحل لصفة نائب رئيس هيئة الآثار والمتاحف المدعو عبد الله ثابت، بواقعة تعرض متحف ظفار للسرقة، ونتج عنها، بحسبه، سرقة قطعتين أثريتين، إحداهما ختم سبئي حميري، والثانية قطعة برونزية عليها نقش في حدود 13 سطراً. وكان متحف «ظفار» التاريخي الذي تعرض مراراً للنهب يضم قبل الانقلاب الحوثي واجتياح الميليشيات إب أكثر من 300 قطعة أثرية قيمة من آثار المدينة التاريخية الحميرية، كما يعد أيضاً أحد أبرز المتاحف في اليمن، ويجمع آثار مناطق ظفار وقصر ريدان وغيرها. ورداً على تواصل جرائم النهب الحوثي المتكررة لـ«ظفار» ومتحفها في إب، كانت الحكومة اليمنية نددت غير مرة بتلك الممارسات التي وصفتها بـ«الإجرامية». وعبّر وزير الإعلام والسياحة والثقافة معمر الإرياني عن إدانته، وبأشد العبارات، قيام ميليشيا الحوثي بتلك الأعمال. وقال الإرياني، في تصريحات رسمية: «إن اعتداء ميليشيا الحوثي على متحف ظفار التاريخي امتداد لعمليات النهب المنظم وبيع وتهريب الآثار، ومسلسل الاعتداءات الممنهجة التي طالت المواقع والمعالم الأثرية والتراثية منذ الانقلاب، تنفيذاً لمخططاتها في طمس الموروث الثقافي والحضاري لليمنيين». وطالب الوزير اليمني المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، وفي مقدمها منظمة اليونسكو، بإدانة اعتداء ميليشيا الحوثي الإرهابية على متحف ظفار التاريخي، وما تقوم به من نهب وتدمير ممنهج ومتعمد للمواقع والمعالم الأثرية والتاريخية في اليمن باعتبارها جزءاً من التراث الإنساني.

السعودية لقيادة العالم إلى مستقبل صحي آمن ووضع حد للأمراض المستعصية

قمة الرياض للتقنية الطبية الحيوية تشدد على الاستثمار التقني الصحي

(الشرق الأوسط)... الرياض: فتح الرحمن يوسف... وضعت قمة الرياض العالمية للتقنية الطبية الحيوية 5 محاور على طاولتها أمام المسؤولين الحكوميين والخبراء والعلماء بقطاع التقنية الطبية الحيوية المشاركين بالقمة، لتعظيم الاستثمار التقني الصحي، حيث تناولت جلسات أمس، العلاج بالخلايا والجينات والعلاج الجيني لعلم الأعصاب. وبحثت القمة، التي أقيمت تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي ودشّنها الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، أمس، اتجاهات الاستثمار في التكنولوجيا الحيوية والتنفيذ الاستراتيجي للعلاج الخلوي في المملكة وسبل تمهيد الطريق للعلاج الخلوي القائم على «iPS» (تقنية لشاشات الكريستال السائل)، ومدى تمكين العلاج بالخلايا والجينات من خلال طرائق جديدة للعلاجات الهندسية. ودعت نقاشات القمة إلى إيجاد سبل للقضاء على الأورام الصلبة عن طريق استهداف الخلايا السرطانية باستخدام العلاج الخلوي، وتحسين إنتاجية البحث والتطوير مع نظرة على الابتكار للعقد المقبل، فيما خصصت جلسة للشراكات العالمية للتكنولوجيا الحيوية الطبية، والتحضير إلى الاستعداد للوباء القادم من خلال الشراكة العالمية. وشددت القمة على دور الشراكات في تطوير الأدوية الجديدة، وسبل بلوغ مستوى من الأجهزة الهندسية حسب الطلب، مع محاولة الإجابة عن السؤال «ما مدى قربنا في عام 2023؟»، ملقية الضوء على خريطة الابتكار والشراكة في مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية.

- دعم النهضة وخلق التنافسية

وقال بندر القناوي، الرئيس التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، رئيس جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية: «نسعى لتحقيق طموح ولي العهد – راعي قمتنا – القائل (أن نبني وطناً أكثر ازدهاراً يجد فيه كل مواطن ما يتمناه، فمستقبل وطننا الذي نبنيه معاً لن نقبل إلا أن نجعله في مقدمة دول العالم)». وشدد القناوي لدى مخاطبته حفل افتتاح قمة الرياض العالمية للتقنية الطبية الحيوية 2023 أمس بالرياض على أن كلمات ولي العهد كانت تحفيزاً من «قائد ملهم» سخر الإمكانات ودعم النهضة وخلق التنافسية ورفع سقف الطموحات نحو مزيد من الإبداع والإبهار والتميز. وتطلع القناوي إلى أن توفر القمة فرصة لابتكار «صناعة صحية تقنية حيوية» من خلال تبادل المعارف بين قادة التقنية الحيوية حول العالم، وترسيخ مكانة المملكة كفاعل رائد في مجال التقنية الحيوية الطبية، وإيجاد فرص لعرض نماذج المبتكرين واستكشاف الفرص الاستثمارية، مع تمكين التقنية الحيوية الطبية في مواجهة التحديات الصحية العالمية، ومناقشة التشريعات التنظيمية. ووفق القناوي، تأتي هذه القمة العالمية علامة فارقة ومشرقة في عالم تصنيع التقنية الحيوية الطبية، وصناعة مستقبل الصحة ومتطلباتها، لبناء عهد حديث لمنظومة الاستثمار الصحي الصناعي، متطلعاً لتحقيق الازدهار والرخاء والسلامة في بلاده، من خلال بلوغ نتائج فاعلة لموضوعات القمة التي تبحث العلاج الجيني والخلايا والأمراض المعدية وتطوير اللقاحات للأورام السرطانية وعلم الجينات والعلاج الدقيق للأمراض النادرة والتجارب السريرية والمعايير العالمية. وأضاف القناوي: «نرى تكامل جهود الوزارات والقطاعات الحكومية في المملكة، من أجل إثراء الشراكة الحقيقية، لبناء مستقبل صناعة التقنية الحيوية الطبية والاستثمار في مختلف مجالاتها، بتوجيهات سديدة من قيادة البلاد، للخروج باستراتيجية وطنية مشتركة تصنع مستقبل التقنية الطبية الحيوية بشراكتها الوطنية والعالمية».

- تسارع التطور التقني

من ناحيته، أكد الدكتور أحمد العسكر، المدير التنفيذي لمركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية بالرياض، نيابة عن اللجنة العلمية والمنظمة، أن الآمال معلقة على نتائج قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية 2023 في نسختها الثانية، بحضور الأمير عبد الله بن بندر وزير الحرس الوطني، وبشراكة استراتيجية مع وزارة الاستثمار. وقال لدى مخاطبته أمس القمة: «ما نشهده اليوم من تسارع في التطور التقني على مستوى العالم سيؤثر إيجاباً في حياة الفرد ومعيشته، وستصاحبه تحولات في اقتصادات المجتمعات وتوجهات الدول بشكل عام. يتزامن هذا التحول مع رؤية ثاقبة لقيادة المملكة التي وضعت ضمن مستهدفاتها التحول من اقتصاد قائم على النفط إلى اقتصاد قائم على منتجات بديلة وتقنيات متطورة، بل والريادة في المجال».

- نمو السوق العالمية بنسبة 8%

وأضاف العسكر: «حينما نذكر قطاع التقنية الحيوية الطبية، نذكر قطاعاً يمسّ بشكل مباشر صحة الإنسان. ولعل الدروس التي تعلمناها من جائحة كورونا أكدت أهمية هذا القطاع على صحة البشر واقتصادات الدول. وبنظرة اقتصادية عامة، نجد أنه في عام 2025 سيبلغ حجم السوق العالمية لقطاع التقنية الحيوية بشكل عام نحو 800 مليار دولار بنمو سنوي يقدر بـ8 في المائة». وقدّر العسكر حجم سوق اللقاحات العالمية بـ30 مليار دولار، بنمو سنوي يقدر بـ10 في المائة، مبيناً أن العلاجات الحيوية ستشكل 30 في المائة من سوق الأدوية على مستوى العالم في 2030، متوقعاً أن تتجزأ الأمراض إلى تصنيفات جديدة قائمة على مسبباتها الجينية، مع ظهور الأدوية التي تعمل على إصلاح الاعتلالات الجينية.

- القضاء على الأمراض المستعصية

وزاد العسكر: «ستكون الهندسة الجينية وتوجيه الخلايا المناعية السائدَين في القضاء على الأمراض المستعصية. سنشاهد أن الأدوات التشخيصية اختزلت في أجهزة محمولة وتطبيقات رقمية مبنية على علم البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي. سيكون من الممكن التنبؤ بالأمراض، ومن ثم الوقاية منها قبل انتشارها. هذه أمثلة، وكثير مما كان في السابق خيالاً علمياً، أصبح اليوم واقعاً». وبناء على ذلك، وفق العسكر، ستبرز تحولات جديدة في التقنيات الطبية مع تشكل كيانات اقتصادية جديدة، مبيناً أنه في السعودية، ستقوم عدة كيانات جديدة واستراتيجيات تعمل على ربط منظمات البنى التحتية مثل الجامعات ومراكز الأبحاث والقطاع الخاص، مع تشكل تكامل بيئي جديد لضمان النهوض والتسارع بقطاع التقنية الحيوية الطبية. وتابع العسكر: «خلال مسيرة امتدت على مدى 15 عاماً ومنذ تأسيسه، أصبح مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية ضمن الكيانات الرائدة ليس فقط في توطين التقنية الحيوية الطبية، بل في المشاركة في ابتكار وإنتاج وتطوير تقنيات جديدة نطمح إلى تحويلها إلى منتجات لها أثر صحي واقتصادي». وقال: «نسعى من خلال هذه القمة إلى جمع صانعي القرار في المملكة ورواد التقنية والأكاديميات والبحث والتطوير في جلسات حوارية وعروض وتبادل خبرات تثري شغف المهتمين بهذا المجال، بالإضافة إلى توقيع الكثير من الاتفاقيات الاستراتيجية»، مشيراً إلى أن البرنامج بأكمله يهدف إلى تعزيز التعاون المشترك من أجل نقل وتطوير التقنية الطبية وجذب الاستثمارات بما يخدم مصلحة الوطن والعالم.

إحباط تهريب 4 ملايين قرص من «الإمفيتامين» المخدر إلى السعودية

مخبأة في شحنة أعلاف ماشية

الرياض: «الشرق الأوسط»... أحبطت «مكافحة المخدرات» السعودية محاولة تهريب أكثر من 4 ملايين قرص من مادة الإمفيتامين المخدِّر، مخبَّأة في شحنة أعلاف ماشية، والقبض على مستقبِليها بمنطقة الرياض. وأعلن المتحدث الرسمي لـ«المديرية العامة لمكافحة المخدرات» الرائد محمد النجيدي أن المتابعة الأمنية لشبكات تهريب وترويج المخدرات التي تستهدف أمن السعودية وشبابها، أسفرت عن إحباط محاولة تهريب (4.091.250) قرصاً من مادة الإمفيتامين المخدِّر، وذلك بالتعاون مع الجهاز النظير في قطر، والتنسيق مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في ميناء جدة الإسلامي، حيث جرى ضبطها مخبأة في شحنة أعلاف ماشية، والقبض على مستقبِليْها بمنطقة الرياض، وهما مقيمان من الجنسيتين المصرية والأردنية، وجرى إيقاف المتهمين واتخاذ الإجراءات النظامية الأولية بحقّهما وإحالتهما إلى النيابة العامة.

وزير المالية السعودي يعتمد خطة الاقتراض السنوية لعام 2023 بـ 45 مليار ريال

الرياض: «الشرق الأوسط»... اعتمد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، اليوم (الأربعاء)، خطة الاقتراض السنوية لعام 2023م، وذلك بعد أن صادق عليها مجلس إدارة المركز الوطني لإدارة الدين خلال اجتماعه المنعقد أخيراً. وتضمنت الخطة أبرز تطورات الدين العام ومبادرات أسواق الدين للعام 2022م، وخطة التمويل في العام 2023م ومبادئها التوجيهية، إضافةً إلى تقويم عام 2023م لإصدارات الصكوك ضمن برنامج صكوك المملكة المحلية بالريال السعودي. كما تضمنت الخطة توقعات بأن تشكل الاحتياجات التمويلية لعام 2023م ما يقارب 45 مليار ريال؛ نظراً لخفض جزء من إجمالي الاحتياجات التمويلية لعام 2023م عبر عمليات تمويلية استباقية تمت خلال عام 2022م بما يقارب 48 مليار ريال. ورغم توقعات تحقيق فوائض في الميزانية خلال عام 2023م، إلا أن المملكة تهدف إلى الاستمرار في عمليات التمويل المحلية والدولية بهدف سداد أصل الدين المستحق خلال العام 2023م وعلى المدى المتوسط، واغتنام الفرص المتاحة حسب أوضاع السوق لتنفيذ عمليات تمويلية إضافية بشكل استباقي لسداد مستحقات أصل الدين للأعوام القادمة، وتمويل بعض المشاريع الاستراتيجية، بالإضافة إلى استغلال فرص الأسواق لتنفيذ عمليات التمويل الحكومي البديل التي من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي مثل تمويل المشاريع الرأسمالية والبنية التحتية. وسيواصل المركز الوطني لإدارة الدين مراقبته للأسواق المحلية والدولية؛ لاغتنام فرصة إمكانية الدخول في عمليات تمويلية إضافية استباقية حسب أوضاع السوق، وبهدف تعزيز وجود المملكة في أسواق الدين وتعزيز خصائص محفظة الدين، مع الأخذ بالاعتبار حركة الأسواق وإدارة المخاطر في محفظة الدين الحكومي.

«كبار العلماء» السعودية تُدين بشدة إقدام أحد المتطرفين في هولندا على تمزيق نسخة من المصحف

سلطنة عمان استنكرت استفزاز مشاعر المسلمين والتحريض على العنف والكراهية

الرياض - مسقط: «الشرق الأوسط»...أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالسعودية، بشدة إقدام أحد المتطرفين في هولندا على تمزيق نسخة من المصحف الشريف في مدينة لاهاي الهولندية. وقالت الأمانة إن هذا التصرف الهمجي مدان، وهو إساءة إلى المسلمين كافة، داعيةً العالم أجمع إلى إدانة هذه التصرفات المتكررة، وسن الأنظمة والتشريعات التي تجرّمها، خدمةً للسلم والتسامح والتعايش. كما أدانت سلطنة عمان إقدام أحد المتطرفين في هولندا على تمزيق نسخة من المصحف الشريف في مدينة لاهاي الهولندية. وأعربت وزارة الخارجية العُمانية في بيان، اليوم، عن استنكارها وإدانتها لإقدام أحد المتطرفين في مدينة لاهاي على تمزيق نسخة من المصحف الشريف، وما يمثله ذلك من استفزاز لمشاعر المسلمين وتحريض على العنف والكراهية، مجددةً موقفها الداعي إلى ضرورة تكاتف الجهود الدولية لترسيخ قيم التسامح والتعايش والاحترام بين الأمم والثقافات وتجريم جميع الأعمال التي تروّج لفكر التطرف والبغضاء وتسيء للأديان والمعتقدات.

محمد بن زايد يصل إلى باكستان ويجري مباحثات مع شهباز

إسلام آباد: «الشرق الأوسط»... وصل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، إلى باكستان، وعقد، مع شهباز شريف، رئيس وزراء باكستان، جلسة مباحثات، ناقشا خلالها العلاقات بين البلدين، وسبل تعزيز التعاون والعمل المشترك، وتوسيع آفاقه، بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين وشعبيهما في مختلف المجالات. تأتي زيارة رئيس الإمارات، في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تجمعهما، إضافة إلى عدد من الموضوعات والقضايا محل الاهتمام المشترك، ورحَّب شريف بزيارة الشيخ محمد بن زايد، مؤكداً أن الزيارة تمثل دافعاً قوياً نحو تنمية علاقات البلدين، وتأتي في إطار اهتمامهما المشترك بترسيخها وتنميتها. واستعرض محمد بن زايد وشهباز شريف مختلف مسارات التعاون والعمل المشترك، خصوصاً في الجوانب الاقتصادية والتجارية والتنموية، وغيرها من أوجه التعاون التي تتماشى مع جهود تحقيق التنمية المستدامة في البلدين، كما بحث الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، وفقاً لما نقلته «وكالة أنباء الإمارات» (وام)، أمس.

اتصال هاتفي بين أمير قطر وولي عهد البحرين

المنامة: «الشرق الأوسط».. ذكرت وكالة أنباء البحرين أنه جرى اتصال هاتفي بين ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر. وذكرت الوكالة أن ولي عهد البحرين، نقل خلال الاتصال، تحيات الملك حمد بن عيسى آل خليفة إلى أمير دولة قطر وتمنياته لـ«دولة قطر الشقيقة بالخير والنماء». وأكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني «على ما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من علاقات أخوية»، معرباً عن «أهمية العمل على حل جميع القضايا والمسائل العالقة بما يحقق التطلعات المشتركة لمواطني البلدين، ويحافظ على تماسك مجلس التعاون لدول الخليج العربية وأمن المنطقة واستقرارها». وأضافت الوكالة: «تم خلال الاتصال التأكيد على استمرار الاتصال بين المسؤولين في البلدين الشقيقين تحقيقاً لما فيه الخير للجميع».

تشمل أمريكا وكندا.. ملك الأردن يتوجه إلى قطر بمستهل جولة خارجية

المصدر | الخليج الجديد... توجه العاهل الأردني "عبدالله الثاني"، الأربعاء، إلى قطر في مستهل جولة خارجية تشمل كندا والولايات المتحدة. وقالت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" إن الملك عبدالله سيعقد في الدوحة لقاء مع الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني" أمير دولة قطر. ويتوجه ملك الأردن من الدوحة إلى العاصمة الكندية أوتاوا، في زيارة رسمية يلتقي خلالها الحاكم العام لكندا "ماري سيمون"، ويجري مباحثات مع رئيس الوزراء الكندي "جاستن ترودو". ثم يتوجه "عبدالله الثاني" إلى واشنطن لعقد لقاءات مع أعضاء اللجان الرئيسية بالكونجرس بشقيه الشيوخ والنواب، حسب المصدر. وتأتي الزيارة بعد أيام من قمة سداسية عقدت في العاصمة الإماراتية أبوظبي وشارك فيها أمير قطر وملك الأردن إلى جانب زعماء مصر وسلطنة عمان والبحرين، جرى خلالها بحث ملفات إقليمية ودولية. وكان الملك "عبدالله الثاني" زار الدوحة في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي؛ لحضور حفل افتتاح بطولة كأس العالم لكرة القدم التي نظمتها قطر. وتربط عمّان والدوحة علاقات سياسية واقتصادية وثيقة، سيما أن السفير القطري بالأردن، "سعود بن ناصر آل ثاني"، أكد الأحد الماضي أن استثمارات بلاده في المملكة تصل إلى نحو ملياري دولار، مؤكدا أن الدوحة تسعى للتوسع في الاستثمارات بالأردن إلى أبعد الحدود.

نتنياهو يمنح 3 ضمانات لعبدالله الثاني...

والأردن متشكك العاهل الأردني يجدد طلبه ببناء مئذنة خامسة في «الأقصى» ويلتقي أمير قطر

الجريدة – القدس... علمت «الجريدة» أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منح خلال زيارته إلى عمّان، حيث التقى الملك عبدالله الثاني، ثلاث ضمانات تتعلق بالأوضاع في الحرم القدسي والعلاقة مع الفلسطينيين. وبحسب مصدر مطلع، تعهد نتنياهو بأنه لن يسمح للوزير المتشدد ايتمار بن غفير بزيارة الحرم القدسي، كما تعهد بعدم تغيير الوضع القائم في الحرم وزيادة أعداد حراس الوقف، بالإضافة إلى وقف الإجراءات العقابية بحق السلطة الفلسطينية. وبغض النظر عن إعلان بن غفير أمس، أنه سيواصل الصعود إلى «جبل الهيكل»، في إشارة إلى منطقة الحرم، أبدى مصدر دبلوماسي أردني رفيع تشككه في تنفيذ نتنياهو تعهداته، متوقعاً أن يقوم بخرقها في حال دفعته الحسابات السياسية الداخلية لإلى ذلك. وجاء إعلان بن غفير، الذي سبق أن تسبب في موجة انتقادات عربية وإسلامية بعد قيامه باقتحام باحات المسجد الأقصى، في حين أفادت القناة الـ «13» العبرية، بأنه تم الاتفاق خلال الاجتماع النادر بين العاهل الأردني ونتنياهو على مضاعفة التنسيق الأمني بين الأردن وإسرائيل استعداداً لشهر رمضان الذي سيبدأ بعد شهرين. وأكد مسؤولون إسرائيليون للقناة، أنه في إطار التنسيق اتفقت إسرائيل والأردن على استخدام كامل لحصص حراس الحرم القدسي- الأوقاف. وفي سياق متصل، أجرى العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني زيارة خاطفة لقطر، أمس، أجرى خلالها مباحثات مع الأمير تميم بن حمد آل ثاني تطرقت إلى الملف الفلسطيني. وأفادت تقارير بأن الأردن، الذي يتمتع بصلاحيات ووصاية على الأقصى والأماكن المقدسة بالقدس، جدد طلبه من الحكومة الإسرائيلية الجديدة بناء مئذنة خامسة في المسجد الأقصى على السور الشرقي. إلى ذلك، أعلن الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي، أمس، تمديد قانون الطوارئ في الضفة الغربية مدة 5 سنوات إضافية. وينص القانون، الذي سُن عام 1967 ويجري تمديده كل 5 سنوات، على معاملة المستوطنين بالضفة الغربية معاملة المواطنين في إسرائيل. وكانت الحكومة الإسرائيلية السابقة أخفقت في تمرير القانون ما أدى إلى سقوطها. في غضون ذلك، قتل الجيش الإسرائيلي، أمس، شاباً فلسطينياً بعد إطلاق الرصاص عليه بدعوى محاولته «تنفيذ عملية طعن» قرب إحدى المستوطنات في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة. وفي وقت سابق، أصيب عدد من الشبان الفلسطينيين خلال مواجهات اندلعت مع عناصر من الجيش الإسرائيلي.



السابق

أخبار العراق..مسؤول عراقي: سيتم ضبط وزراء سابقين ضمن حملة لمكافحة الفساد..واشنطن تشدد على ضبط النظام المصرفي العراقي لمحاربة غسل الأموال..ملفات على أجندة رئيس وزراء العراق بفرنسا..القضاء العراقي يلغي "قرارات تحويل الأموال" لإقليم كردستان..احتجاجات الدولار..تظاهرات بمحيط البنك المركزي في بغداد..«نزاهة العراق» تلاحق وزيراً سابقاً و3 محافظين بتهم الاستحواذ على عقارات..أزمة الدولار تهدد «الإطار التنسيقي»..مئة يوم على حكومة السوداني: «الصدريّون» عائدون إلى الشارع..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..السيسي يتوج شراكة مصر المتنامية مع الهند..توافق مصري - هندي على تعزيز التعاون الأمني لمجابهة «الإرهاب»..مؤسسات دينية مصرية تُندد بتمزيق وحرق المصحف الشريف..آبي أحمد ينهي قطيعة سودانية ـ إثيوبية ويزور الخرطوم اليوم..الصومال: ارتفاع قتلى حركة «الشباب» لـ323 في المعارك الأخيرة..ما دلالة دعوة المعارضة الكينية الرئيس لتقديم استقالته؟..ماذا يمكن أن تقدم روسيا لأفريقيا مع تراجع «النفوذ الأوروبي»؟..معتقلو «غوانتانامو التشادي» لا «يفكّرون إلّا بالموت»..من هي الأطراف الليبية التي تحظى بدعم دولي؟..انطلاق محاكمة الرئيس الموريتاني السابق بتهمة الفساد..الجزائر: مطالبات بتغريم شقيق بوتفليقة ورجال أعمال 35 مليار دولار..سانشيز يشدد على «الأهمية الاستراتيجية» للحفاظ على «علاقات أفضل» مع المغرب..


أخبار متعلّقة

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..وزير الدفاع السعودي ورئيس أركان الجيش الباكستاني يبحثان التعاون العسكري والدفاعي..السعودية تحبط تهريب أكثر من 3 ملايين قرص من الإمفيتامين المخدر..الأسد يشدّد على دور الإمارات «الإيجابي» وعبدالله بن زايد يدعم استقرار سورية وسيادتها..محمد بن زايد وعبدالله الثاني تناولا العلاقات والتعاون..بايدن يختار سفيرين جديدين لدى الأردن وسلطنة عمان..الأردن: عمليات نوعية توقع 15 تاجراً ومروجاً للمخدرات بقبضة الأمن..رحيل عراب اتفاقية السلام الأردنية – الإسرائيلية..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,772,191

عدد الزوار: 6,914,248

المتواجدون الآن: 106