أخبار سوريا..الجيش الأردني يُسقط طائرة مسيّرة تحمل أسلحة «قادمة من سوريا».."المرصد": تفاقم جرائم القتل ضمن مناطق نفوذ النظام السوري..

تاريخ الإضافة الأحد 26 شباط 2023 - 4:48 ص    عدد الزيارات 522    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش الأردني يُسقط طائرة مسيّرة تحمل أسلحة «قادمة من سوريا»..

الحدود بين البلدين شهدت العام الماضي محاولات كثيرة لتهريب {الكبتاغون}

عمّان - دمشق: «الشرق الأوسط».. أعلن الأردن أن قواته في المنطقة العسكرية الشرقية أحبطت صباح السبت «محاولة تهريب أسلحة وقنابل يدوية بواسطة طائرة مسيّرة من دون طيار قادمة من الأراضي السورية». ولم تحدد وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) التي أوردت الخبر، الجهة التي تقف وراء محاولة تهريب الأسلحة، علماً أن الحدود مع سوريا شهدت في السنوات الماضية محاولات كثيرة لتهريب مواد مخدرة. ونقلت «بترا» عن «مصدر عسكري مسؤول» في القيادة العامة للقوات المسلحة أن «قوات حرس الحدود رصدت، من خلال فريق كشف الطائرات المسيّرة، محاولة اجتياز طائرة مسيّرة من دون طيار، الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، حيث تم إسقاطها داخل الأراضي الأردنية». وأكد المصدر أنه بعد تكثيف عمليات البحث والتفتيش للمنطقة «تم العثور على بندقية واحدة من نوع إم 4 (M4) و4 قنابل يدوية، وتبيّن أنه تم إعداد الطائرة المسيّرة بطريقة مفخخة في حال تم ضبطها من قبل عناصر حرس الحدود». وتابع أن فريقاً هندسياً مختصاً تولى التعامل مع المسيّرة و«التحفظ عليها» و«تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة». وأضاف المصدر العسكري أن «القوات المسلحة الأردنية ماضية في التعامل بكل قوة وحزم مع أي تهديد على الواجهات الحدودية، وأي مساعٍ يراد بها تقويض وزعزعة أمن الوطن وترويع مواطنيه». ولم يوجه المصدر الاتهام إلى أي جهة بمحاولة «زعزعة أمن الوطن». وأشارت وكالة الصحافة الفرنسية إلى أن الجيش الأردني يعلن بين الحين والآخر إحباط عمليات تهريب أسلحة ومخدرات قادمة من الأراضي السورية. ففي 17 فبراير (شباط) من العام الماضي، أعلن الجيش الأردني أنه أحبط عدداً كبيراً من محاولات تهريب المخدرات عبر الحدود الممتدة على نحو 375 كيلومتراً، والتي باتت «منظمة»، وتستعين بالطائرات المسيّرة، وتحظى بحماية مجموعات مسلحة. وقال الجيش آنذاك إن السلطات الأردنية أحبطت خلال نحو 45 يوماً مطلع عام 2022 دخول أكثر من 16 مليون حبة كبتاغون، ما يعادل الكمية التي تم ضبطها طوال عام 2021. ويؤكد الأردن أن 85 في المائة من المخدرات التي تضبط معدة للتهريب إلى خارج أراضيه، وخصوصاً إلى الخليج. ولفتت الوكالة الفرنسية إلى أن صناعة الكبتاغون ليست جديدة في المنطقة، وتُعد سوريا المصدر الأبرز لتلك المادة من قبل اندلاع الحرب عام 2011، إلا أن النزاع جعل تصنيعها أكثر رواجاً واستخداماً وتصديراً. كذلك تنشط مصانع حبوب الكبتاغون في مناطق عدة في لبنان المجاور.

"المرصد": تفاقم جرائم القتل ضمن مناطق نفوذ النظام السوري

الحرة – واشنطن.... فوضى وانفلات أمني في المناطق التابعة لدمشق

تشهد المناطق التابعة للنظام السوري حالة من "الفوضى والانفلات الأمني"، حيث وقعت 37 جريمة قتل منذ بداية العام 2023، وفق ما وثقه المرصد السوري لحقوق الإنسان. وتظهر أرقام المرصد أنه، منذ بداية فبراير، الحالي وقعت 16 جريمة قتل في المناطق التابعة للنظام، ومن بين الضحايا طفلين وسيدتين. ومنذ بداية العام، قتل 26 رجلا وشاب، وثماني نساء، وأربعة أطفال، وبعض هذه الجرائم ناتجة عن "عنف أسري، أو بدافع السرقة، وبعضها لا تزال أسبابها مجهولة". وعلى صعيد تقسيم المناطق، وثق المرصد وقوع سبع جرائم في ريف دمشق راح ضحيتها ستة رجال وسيدة وطفل، تلاها وقوع ست جرائم في اللاذقية والتي راح ضحيتها ثلاثة رجال وثلاث نساء، وست جرائم في درعا، قتل فيها خمسة رجال وسيدة، وخمس جرائم في السويداء قتل فيها أربعة رجال وطفل. وشهدت مناطق في دمشق وحمص وحماة وحلب ودير الزور العديد من الجرائم، والتي راح ضحيتها رجال ونساء وحتى أطفال. ومن بين الأسباب التي دفعت لحصول هذه الجرائم، خلاف نشب بين شخصين على تقاسم حطب التدفئة في ريف دمشق، وقتلت سيدة خمسينية على يد شاب قام بتعذيبها وضربها بهدف سرقة مصاغها، وفي ريف دير الزور قتل شاب تعرض للضرب على يد أمه وأخيه، وقتل مواطن في ريف درعا على يد والده لقيامه بتشكيل حواجز وقطع للطرقات. مع استمرار الحرب السورية، كشف تقرير نشره المرصد السوري لحقوق الإنسان إستمرار حالات الخطف والاعتقالات التعسفية خلال العام 2022، واصفا دور الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية بـ"الخجول" في هذا الملف. ولا تزال أسباب وقوع بعض الجرائم مجهولة. وتشهد سوريا منذ عام 2011 نزاعا داميا متشعبا، تسبب بمقتل نحو نصف مليون شخص وبدمار هائل في البنى التحتية ونزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

الكارثة ترفع إلى أسعار فلكية إيجار الشقق السكنية في دمشق

دمشق: «الشرق الأوسط».. ينهمك (م.ز) منذ العاشر من فبراير (شباط) بالبحث عن شقة سكنية للإيجار بسعر مناسب في محيط العاصمة السورية، بعد نزوحه من حلب إثر تهدم منزله بالزلزال، ولكن من دون جدوى بسبب مبالغ الإيجار الخيالية التي تطلب منهم.. الرجل الذي نزح مع أفراد عائلته الأربعة يوضح لـ«الشرق الأوسط»، أن «البناء الذي توجد فيه شقة العائلة تهدم بالكامل بسبب الزلزال، وقد نجونا لأننا كنا خارج المنزل، وبعدها لجأنا إلى مركز إيواء لكن لم نستطع المكوث فيه... عدا ذلك، فإن الخوف من حدوث زلزال جديد سيطر على جميع أفراد الأسرة، لدرجة أننا لم نعد نستطيع النوم ولا الأكل، فكان القرار بالمجيء إلى دمشق؛ لأنها أكثر أمناً، كما أنه لم يبق لنا شيء هناك، فالمنزل دُمِّر، وأيضاً محل تصليح الأحذية الذي كنت أملكه وهو مصدر رزق العائلة الوحيد دُمِّر». ويشير (م.ز) إلى أنه، ومنذ قدومه إلى دمشق، يقيم كـ«ضيف» عند قريب له في أحد أحياء غرب العاصمة، وفي الوقت نفسه يبحث عن شقة للإيجار لكنه لم يوفق حتى الآن. يقول: «أسعار لا يتصورها العقل. تخيل غرفة ومنافع بنصف مليون، ويريدون إيجار 6 أشهر مقدماً أي 3 ملايين ليرة، وكل ما نملكه هو طوق ذهب ثمنه لا يتعدى 10 ملايين نريد أن نتدبر به أمرنا ريثما أجد عملاً». أحد أصحاب المكاتب العقارية في دمشق، يذكر لـ«الشرق الأوسط»، أنه، ومنذ اشتعال الحرب في سوريا ازداد بشكل كبير الطلب على إيجار الشقق، وارتفعت الأسعار أكثر من 100 ضعف عما كانت عليه قبل الحرب. ويضيف: «منذ حدوث الزلزال، الطلب على إيجار الشقق السكنية ازداد أكثر والأسعار أيضاً ارتفعت. يأتينا يومياً أشخاص من حلب واللاذقية يريدون منازل للإيجار». ويشير إلى أن غرفتين ومنافع بأحياء محيط دمشق كانت تؤجر ما بين 400 و500 ألف، في حين يطلب أصحابها حالياً 600 – 750 ألفاً. ويلفت إلى أن إيجار شقة مساحتها 100 متر مربع في وسط دمشق يصل اليوم إلى نحو مليوني ليرة. ويرجع صاحب المكتب العقاري سبب هذا الارتفاع في أسعار إيجار الشقق السكنية إلى تزايد الطلب وقلة العرض، ويقول: «مئات آلاف المنازل دمرتها الحرب، ولا توجد مشاريع بناء جديدة، وأتى الزلزال وزاد الطين بلة». ويضيف: «أصحاب الشقق يقولون إن هناك ارتفاعاً كبيراً في تكاليف المعيشة بسبب الغلاء، وإنهم يعيشون من وراء إيجار شققهم، والمشردون يصيحون من ارتفاع الأسعار». وخلال الحرب المستمرة في سوريا، والتي ستدخل عامها الثاني عشر منتصف مارس (آذار) المقبل، دُمرت آلاف المنازل، وجرى تهجير ونزوح نحو 5 ملايين مواطن في داخل البلاد، بينما لجأ أكثر من 6 ملايين سوري إلى بلدان الجوار ودول غربية. وعدا آلاف الأرواح البشرية التي قضت وأصيبت في سوريا من جراء الزلزال الذي ضرب شمال غربي البلاد (محافظات إدلب، حلب، اللاذقية، طرطوس، حماة) وجنوب شرقي تركيا في السادس من فبراير، تسببت الكارثة، حسب أرقام غير رسمية، بتشرد نحو 4 ملايين سوري بسبب تهدم أو تصدع منازلهم. وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد الأبنية المتهدمة والمتضررة يبلغ أكثر من 700 بناء منهار. ففي محافظة حلب، وصل عدد الأسر المتضررة بسبب الزلزال بشكل مباشر إلى أكثر من 13 ألف أسرة، وعدد الأبنية التي انهارت 54 بناءً، والتي تم هدمها والخالية من السكان نتيجة خطورتها وحرصاً على السلامة العامة 220 بناءً، وذلك حسب ما ذكر محافظ حلب حسين دياب في تصريحات نشرت في 20 فبراير الجاري. بينما تحدثت تقارير عن وجود 1093 منزلاً بحاجة إلى تدعيم. أما في اللاذقية، فقد أدى الزلزال إلى تدمير 103 أبنية كلياً، ويوجد 336 مبنى متضرراً بالكامل ينبغي إخلاؤها وهدمها، وهناك 1697 مبنى تضرر بنسبة 60 في المائة وتحتاج إلى تدعيم، إضافة إلى 5819 مبنى نسبة الضرر فيها 20 في المائة وتحتاج إلى صيانة، في حين تضرر في محافظة حماة أكثر من 7150 منزلاً. وفي بداية فبراير الجاري، أصدرت الحكومة السورية في دمشق بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، التقرير الوطني الرابع حول حالة السكان في سوريا، تحت عنوان «العودة والاستقرار»، ويهدف إلى «توصيف حالة السكان وتوثيق التغيرات الديمغرافية» التي طرأت على البلاد منذ عام 2011. وقال التقرير إن حجم السكان المقيمين في سوريا ارتفع من نحو 13 مليوناً و782 ألف نسمة في عام 1994 إلى نحو 20 مليوناً و619 ألف نسمة في عام 2010، وأشار إلى أن المكتب المركزي للإحصاء قدّر عدد سكان سوريا خلال عام 2020 بنحو 22 مليوناً و515 ألف نسمة. وقبل ذلك، قدرت بيانات المكتب المركزي للإحصاء أن عدد السكان في سوريا وفقاً لسجلات الأحوال المدنية بداية عام 2020، بلغ 28 مليوناً و840 ألفاً.

صبي سوري يرفض مغادرة مكان وفاة والدته بالزلزال

فقد والده قبل 5 سنوات بقصف لقوات النظام

(الشرق الأوسط)... إدلب: فراس كرم.. بقلب يعتصره الألم وعينين تملأهما الدموع حزناً على فقدانه والدته، يتجول الطفل أحمد كل يوم لساعات، على أنقاض منزل خاله الذي توفيت فيه والدته بالزلزال المدمر الذي ضرب مجمع بسنيا السكني شمال إدلب في 6 فبراير (شباط)، رافضاً محاولات الآخرين إقناعه بالعودة إلى منزله دون والدته. فقد أحمد (13 عاماً)، من قرية كورين، والده قبل 5 سنوات بقصف لقوات النظام على منطقة المسطومة جنوب إدلب، وقبل 20 يوماً، ودع جثمان والدته بعد إخراجها من تحت ركام منزل خاله في مجمع بسنيا شمال إدلب، بالزلزال المدمر، ليبقى هو وشقيقه محمد وحيدين بلا أب وأم. يقول أحمد: «أتمنى من كل قلبي أن يكون مشهد الدمار الذي حل بمنزل خالي وانتشال جثامين عائلته وجثمان والدتي من تحت أنقاض منزله، حلماً ويزول، وتعود والدتي إلى منزلنا الذي كان بلا أب، وبات بلا أم بعد فراقها، وتعود الحياة الجميلة التي كنا نعيشها بعضنا مع بعض، وتشتري لنا الثياب والحلوى، وتضمنا إلى حضنها عند عودتنا من المدرسة كل يوم». بهذه الكلمات وبغصة حزن شديدة، تحدث أحمد وعيونه تذرف الدموع، عن فقدانه والدته عندما كانت في زيارة لأحد أشقائها عند وقوع الزلزال المدمر. وعلى الرغم من محاولات الآخرين ممن تبقوا على قيد الحياة في المكان الذي تحول إلى كومة ركام، إقناعه بأن والدته غادرت الدنيا ولم تعد، فإن أحمد يتمسك بآخر مكان عاشت فيه والدته لحظاتها الأخيرة قبل أن تفارق الحياة. قال: «شوقي لأمي وشعوري الذي لا يرغب بتقبل الحقيقة المرة، لا يسمحان لي بمغادرة آخر مكان كانت فيه عندما فارقت الحياة، ووجودي في هذا المكان أشعر بشيء من الراحة في قلبي، ويعوض بعدها عني وعن أخي، ولم أعد قادراً على تركه، وأبحث عمن يقول لي ماذا قالت عند آخر لحظة في حياتها، ولكن دون جدوى، فالجميع هنا في هذا التجمع مات تحت الركام». وأضاف: «عندما وقع الزلزال، كنت أنا وشقيقي لدى أقاربنا في قريتنا (كورين)، بينما كانت والدتي في زيارة عند خالي بمنطقة بسنيا التي ضربها الزلزال، وفي تلك اللحظة كانت أمي هي أول من رغبت بالتواصل معها والاطمئنان عليها، إلا أنها لم تستجب لرسائلي على تطبيق واتساب، وكانت خارج نطاق التغطية، عندها بدأ الخوف على أمي يتسلل إلى قلبي، ما دفعني للقدوم إلى منزل خالي، مستعيناً بالسيارات المارة وصولاً إلى المكان، وحينها كانت الصدمة، عندما شاهدت فرق الدفاع المدني والمتطوعين وسيارات الإسعاف تملأ المكان بحثاً عن ناجين بين أنقاض عشرات المنازل، بينها منزل خالي، قد دمرها الزلزال، وبعد ساعات من عمليات البحث عثرنا على جثمان والدتي وخالي وأسرته، وكانت فاجعة كبيرة بالنسبة لنا جميعاً، ومنذ تلك اللحظة أشعر بحزن عميق في قلبي، ولا أرغب بالعودة إلى منزل لم يعد لأمي وضحكاتها وابتساماتها مكان فيه، وأتمنى لو غادرت هذه الدنيا معها على أن نبقى وأخي وحيدين من دون أب وأم». وفي التجمع السكني ذاته، الذي دمره الزلزال وقتل 125 عائلة كاملة، يشاطر الطفل أحمد الأحزان مع أبو حميد الذي فقد عائلته في الزلزال، فيما نجا هو باللحظات الأخيرة قبيل انهيار المبنى. واتخذ من خيمة مأوى له لا تبعد سوى أمتار قليلة عن المبنى الذي فقد فيه عائلته، تارة يتجول بين كومات ركام منزله، وتارة يبكي على فراقها. أبو حميد (51 عاماً)، من مدينة أريحا ويقيم في مجمع بسنيا السكني منذ سنوات، منعت دموعه إكمال ما بدأ به من قول عما عاشه لحظة وقوع الزلزال، وعدم قدرته على إنقاذ عائلته، واكتفى بالقول: «خسرت كل عمري، أولادي الخمسة وزوجتي، بلمح البصر، وما قدرت أعمل لهم شيئاً وقت الزلزال، ولا تفارق ذاكرتي آخر مشاهد صراخ أولادي وبكائهم، بينما كنت أنا حينها أحاول فتح الباب وإفساح المجال لهم للخروج من المبنى قبيل أن يدفعني ضغط انهيار المبنى إلى الخارج لتبقى عائلتي تحت أنقاضه». وفقد مئات الأطفال السوريين آباءهم وأمهاتهم في الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وشمال غربي سوريا، فيما يتلقى مئات الأطفال العلاج في المستشفيات. ويشير أحمد عرابي، وهو ناشط في إدلب، إلى أن نحو 1230 طفلاً سورياً أصبحوا أيتاماً بلا أب وأم في مناطق إدلب وريف حلب، بعضهم يعيش الآن في مراكز إيواء مخصصة لأيتام الزلزال، وآخرون جرى تسلمهم من قبل أقربائهم عقب إخراجهم من تحت ركام المباني التي دمرها الزلزال في عمليات الإنقاذ التي قامت بها فرق الدفاع المدني ومتطوعون مدنيون.



السابق

أخبار لبنان..السلطات اللبنانية تكشف ملابسات اختفاء الشيخ الرفاعي..أحد أبرز ممولي «حزب الله» يواجه 20 سنة سجناً في أميركا..الجيش يفكك عصابات المخدرات بشرق لبنان..وارتياح شعبي لـ«تثبيت الأمن»..ميقاتي يدعو إلى جلسة رابعة للحكومة رغم اعتراض القوى المسيحية..رئيس الحكومة لوقف استخدام القضاء لحسابات سياسية..

التالي

أخبار العراق..«سانت ليغو» يفجر خلافات بين المستقلين والأحزاب في البرلمان العراقي..الصدريون يلوذون بموقف النجف لرفض تعديل قانون الانتخابات..بغداد تحتضن مؤتمر البرلمانات العربية بعد 40 عاماً من آخر دورة في العراق..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,136,942

عدد الزوار: 6,756,135

المتواجدون الآن: 135