أخبار دول الخليج العربي..واليمن..المبعوث الأميركي: إيران استمرت في تهريب الأسلحة والمخدرات إلى اليمن..السفير السعودي لدى اليمن يتحدّث عن «جدية» لإرساء السلام..خادم الحرمين يبعث رسالة لرئيس الجزائر..السعودية تؤكد حرصها على تعزيز التعاون مع دول الكاريبي..السعودية.. إنهاء الإجلاء..الجسر الجوي السعودي لمساعدة الشعب السوداني..

تاريخ الإضافة الجمعة 12 أيار 2023 - 3:38 ص    عدد الزيارات 472    التعليقات 0    القسم عربية

        


المبعوث الأميركي: إيران استمرت في تهريب الأسلحة والمخدرات إلى اليمن...

ميشال غندور – واشنطن.. ساهمت الولايات المتحدة بأكثر من 5.4 مليار دولار منذ بدء النزاع في اليمن

كشف المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، الخميس، أن إيران استمرت في تهريب الأسلحة والمخدرات إلى اليمن في غمرة الصراع الجاري هناك منذ سنوات. وقال في مؤتمر صحفي "نحن قلقون للغاية من أن هذا سيستمر على الرغم من الفوائد التي يمكن أن تأتي من صفقة سعودية مع إيران" وأردف "ما زلت قلقا بشأن دور إيران في اليمن رغم أننا رحبنا بالاتفاق بين السعوديين والإيرانيين". ليندركينغ عبر أيضا عن أمله في أن تغير إيران سلوكها "وبروح الاتفاق مع السعوديين تدعم بقوة جهود السلام في اليمن وسيكون ذلك موضع ترحيب" ومضى مؤكدا "أنا على ثقة في أن المنطقة تتجه في الاتجاه الصحيح". وذكر بأن الولايات المتحدة، رحبت بالاتفاق السعودي الإيراني قائلا "أي شيء يؤدي إلى خفض التصعيد الإقليمي فإن الولايات المتحدة تدعمه". ثم تابع "إذا تقدم السعوديون والإيرانيون وتحققت توقعاتهم المتبادلة فيما يتعلق بالعملية الأمنية والسياسية في اليمن فسنرى أن هذه الاتفاقية تفيد بالفعل سلام اليمن". وبخصوص مساعي السلام في اليمن، أكد ليندركينغ أنه يعتقد بأن السعوديين والحوثيين بدعم من عمان، ينخرطون في المفاوضات بطريقة بناءة، وقال "أعتقد أنه من الممكن أن يحرزوا المزيد من التقدم". ليندركينغ أكد في السياق أن المفاوضات جارية لتأمين اتفاق أكثر شمولاً في اليمن تحت رعاية الأمم المتحدة. وقال "ما زلنا نعتقد أن هذه هي أفضل فرصة للسلام في اليمن منذ بدء الحرب" ثم تابع "لدينا الآن فرصة للبناء على التقدم لتحقيق سلام أكثر ديمومة واستدامة". إلى ذلك، شدد الرجل "في هذه اللحظة الحرجة، تظل الولايات المتحدة ملتزمة كما كانت تعمل دائماً لتحقيق عملية سلام شاملة بقيادة يمنية" مشيرا إلى أن واشنطن تشارك بنشاط لحشد الدعم للانتقال إلى عملية سياسية شاملة بقيادة يمنية، تحت رعاية الأمم المتحدة. وقال "يجب أن يقرر اليمنيون في نهاية المطاف دولة اليمن المستقبلية" وأضاف "لا يعود لنا ولا للسعوديين ولا للإمارات اتخاذ هذه القرارات، هذه القرارات لا يتخذها المجتمع الدولي، بل يجب أن يتخذها اليمنيون أنفسهم". في السياق، لفت ليندركينغ، إلى أن العملية السياسية في اليمن ستستغرق وقتا وستواجه على الأرجح العديد من الانتكاسات، لكنه عبر عن تفاؤله بأن أمام اليمن فرصة حقيقية من أجل السلام، وقال "هذا شعور نتشاطره مع شركائنا الإقليميين". واشترط الرجل أن تكون دول المنطقة داعمة للعملية السياسية، وقال "يجب أن تشارك دول المنطقة في عبء التمويل ودعم الاحتياجات الإنسانية لليمن ويجب على الجميع أن يتحدوا حول عملية الأمم المتحدة". ولفت قائلا "ما زلنا أكبر مانح إنساني حيث ساهمنا بأكثر من 5.4 مليار دولار منذ بدء النزاع في اليمن". وفي ظل ما وصفه بـ "العملية الإيجابية الجارية في اليمن" قال ليندركينغ إنه "ستكون هناك لحظة في المستقبل نأمل فيها بالتأكيد من أن تتمكن الولايات المتحدة من العودة إلى صنعاء وإعادة فتح سفارتنا ونشجع الآخرين على القيام بذلك أيضا" لكنه استدرك بالقول "لكن علينا أن نكون واثقين من أن الحرب قد انتهت وأننا قد انطلقنا بالفعل في عملية سياسية يمنية حازمة للغاية ولا يمكن التراجع عنها". وحول مصير موظفي السفارة الأميركية المعتقلين في اليمن قال ليندركينغ "هؤلاء مواطنون يمنيون وليسوا حتى مواطنين أميركيين" لكنه أردف "نحن نهتم بهم، إنهم يعملون لدينا، لقد كانوا موظفين مخلصين للغاية، إنهم ليسوا جواسيس، لم يرتكبوا أي خطأ، يجب إطلاق سراحهم فوراً ودون قيد أو شرط وإعادتهم لأسرهم". في سياق متصل كشف ليندركينغ أن ناقلة النفط التي اشترتها الأمم المتحدة لنقل النفط موجودة في جيبوتي وقال "يسعدني أن أبلغكم أن ناقلة النفط الخام الكبيرة جدا التي اشترتها الأمم المتحدة لنقل النفط من "صافر" موجودة الآن في جيبوتي وتستعد لبدء عملية نقل النفط في الأسابيع المقبلة".

ليندركينغ: إيران تواصل تهريب الأسلحة والمخدرات

السفير السعودي لدى اليمن يتحدّث عن «جدية» لإرساء السلام

الراي... أكد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، أن كل الأطراف اليمنية «جادة» في شأن إنهاء القتال وإرساء السلام. لكنه أوضح في الوقت نفسه، أن من المستحيل التنبؤ بموعد إجراء محادثات مباشرة، ناهيك عن حدوث انفراجة فعلية، لاسيما أن الحكومة والحوثيين يرفضان حالياً الجلوس معاً. وقال آل جابر، في أول تصريحات موسعة له بعد اجتماعه مع مسؤولين حوثيين في صنعاء الشهر الماضي، «الجميع جديون... بمعنى أن الجميع يبحث عن السلام». وأضاف «لا شيء واضحاً، لكنني متفائل ونأمل بإذن الله أن يجد اليمنيون مخرجاً في أسرع وقت ممكن»، وفق ما نقلت «فرانس برس». وأوضح أنه «نظراً لعلاقة السعودية مع جميع اليمنيين، فقد سعت لإقناع جميع اليمنيين بالجلوس إلى الطاولة ومناقشة كل القضايا». إلا أنه أكد أن «الأمر في النهاية، يتعلق باليمنيين»، مشيراً إلى أن الجانبين «يرفضان في الوقت الراهن الجلوس معاً». يشار إلى أن آل جابر كان زار صنعاء في نهاية أبريل الماضي في إطار سعي المملكة إلى تقريب وجهات النظر اليمنية، ودعماً للجهود الأممية من أجل «تثبيت» الهدنة التي انتهت رسمياً في أكتوبر الماضي. من جانبه، أكد المبعوث الأميركي الخاص لليمن، أمس، أن إيران تواصل توريد الأسلحة والمخدرات التي تغذي الصراع في اليمن. وقال تيم ليندركينغ خلال إفادة في واشنطن «يواصل الإيرانيون تهريب الأسلحة والمخدرات في هذا الصراع، ونشعر بقلق بالغ إزاء استمرار هذا (النشاط) رغم الفوائد التي قد تترتب على الاتفاق السعودي - الإيراني، لذلك أعتقد أن علينا أن نراقب ذلك».

الرياض: الأطراف اليمنية جادة في جهود السلام

الجريدة....أكد السفير السعودي لدى اليمن، محمد آل جابر، لوكالة فرانس برس، أن أطراف الحرب في اليمن «جديون» بشأن إنهاء الحرب المدمرة التي اندلعت قبل 8 سنوات، لكن من المستحيل التنبؤ بموعد إجراء محادثات مباشرة. وقال آل جابر، بعد اجتماعه مع قادة المتمردين الحوثيين في صنعاء الشهر الماضي، «الجميع جديون. جديون بمعنى أن الجميع يبحث عن السلام»، مضيفا: «ليس من السهل تبين الخطوات التالية بوضوح». وجاءت تصريحات السفير السعودي بعد أيام من تصريحات لعبدالرحمن المحرمي، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، العضو في مجلس القيادة الرئاسي، خلال استقباله المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ قال فيها إن المتمردين غير جادين. ويقول الحوثيون إن السعودية طرف في الصراع، في حين أشار آل جابر إلى أن الرياض تعتبر نفسها أكثر من وسيط يحاول تسهيل اتفاق بين المتمردين والحكومة المعترف بها دوليا.

خادم الحرمين يبعث رسالة لرئيس الجزائر

تضمنت دعوته للمشاركة في القمة العربية

الجزائر: «الشرق الأوسط»... بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية إلى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، تضمنت دعوته للمشاركة في القمة العربية الـ32، التي تستضيفها السعودية، في 19 مايو (أيار) الحالي. قام بتسليم الرسالة عبد الله البصيري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر، خلال استقبال أحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، له، الخميس. وجرى، خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات.

السعودية تؤكد حرصها على تعزيز التعاون مع دول الكاريبي

الشرق الاوسط..أكد الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، اليوم (الخميس)، حرص بلاده على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع دول منطقة الكاريبي، مشيراً إلى التزامها بالعمل مع الشركاء الدوليين لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع العادي الثامن والعشرين للمجلس الوزاري لرابطة دول الكاريبي، بغواتيمالا؛ حيث أشار إلى دور الرابطة المهم في تعزيز التعاون الإقليمي، ودفع العمل الجماعي بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، مثل التجارة، والتغير المناخي، والتنمية المستدامة، وغيرها. وقال وزير الخارجية السعودي، إن المملكة تتشارك مع دول الكاريبي في الإيمان بأهمية ضمان السلام والأمن والاستقرار من أجل إعادة تركيز الجهود نحو التنمية الوطنية والازدهار المتبادل. وأضاف: «السعودية تعد رائدة في تقديم المساعدات الإنسانية والإنمائية في جميع أنحاء العالم، وهي من بين أكبر 10 مانحين للبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ويأتي مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في طليعة جهود الاستجابة للكوارث والإغاثة؛ حيث قدَّم أكثر من 1.3 مليار دولار مساعدات لدول الكاريبي». ونوه الأمير فيصل بن فرحان، إلى أن «الصندوق السعودي للتنمية يدعم بشكلٍ كبير المشروعات الأساسية، ويعمل كجزء لا يتجزأ من شراكاتنا العالمية التي بدأت في التوسع»، مبيناً أنه «يعمل حالياً في منطقة البحر الكاريبي على مشروعات تصل قيمتها إلى 242.6 مليون دولار، ووافق مؤخراً على 11 قرضاً تزيد قيمتها على 510 ملايين دولار، ويقوم بتقييم مشاركة إضافية في خط الأنابيب بقيمة 260 مليون دولار في العديد من القطاعات، بما في ذلك الصحة والبنية التحتية والطاقة المتجددة والمياه». وجدَّد التزام السعودية بتعزيز الأولويات المشتركة ذات الاهتمام في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ إلى جانب البلدان النامية الأخرى من منطقة البحر الكاريبي، لافتاً إلى ما تقوم به المملكة من إشراك الشركاء العالميين في النهوض بمبادرات مختلفة تمكِّن من اتخاذ إجراءات مناخية أكبر، في سياق الظروف والجهود الوطنية المختلفة نحو التنمية المستدامة.

إجمالي من تم إجلاؤهم 404 مواطنين و8051 شخصاً ينتمون لـ 110 جنسيات

السعودية.. إنهاء الإجلاء

الراي.. قالت وزارة الخارجية السعودية، إن المملكة أنهت تنفيذ كامل عمليات الإجلاء الإنسانية لمواطنيها ورعايا الدول الشقيقة والصديقة من جمهورية السودان، والتي جاءت بتوجيهات ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد السعودي، واستجابة للطلبات التي تلقتها المملكة من العديد من دول العالم. وشملت عمليات الإجلاء الإنسانية التي نفذتها المملكة 8455 شخصا (404 مواطنًا، و8051 شخصا ينتمون إلى 110 جنسيات)، تم إجلاؤهم بواسطة مجموعة من سفن القوات البحرية الملكية السعودية وطائرات القوات الجوية الملكية السعودية كذلك ساعدت المملكة دولاً شقيقة وصديقة في عمليات إجلاء (11،184) شخصًا من رعاياها إلى المملكة ومن ثم إلى أوطانهم، وقدمت لهم كامل الرعاية والمتابعة طوال عمليات الإجلاء وبعد وصولهم إلى أراضيها ووجودهم فيها وحتى مغادرتهم لها. وأعربت الوزارة عن شكر حكومة السعودية للأشقاء في جمهورية السودان على التعاون في تسهيل عمليات الإجلاء، كما شكرت جميع حكومات الدول الشقيقة والصديقة التي تابعت شؤون رعاياها الذين تم إجلاؤهم من الأراضي السودانية، وتعاونت في إنهاء الإجراءات المتعلقة بعودتهم إلى أوطانهم.

وصول الطائرة الإغاثية الثالثة ضمن الجسر الجوي السعودي لمساعدة الشعب السوداني

الخرطوم: «الشرق الأوسط».. وصلت مطار بورتسودان الدولي، اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة تحمل على متنها 10 أطنان من السلال الغذائية والمواد الإيوائية والطبية, وذلك ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لمساعدة الشعب السوداني، إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتجسيداً للدور الإنساني النبيل الذي تقوم به المملكة تجاه الدول الشقيقة والصديقة. ووجّه خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد السعودي، مطلع هذا الأسبوع بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة ومتنوعة بقيمة 100 مليون دولار للتخفيف على السودانيين آثار الأزمة التي تمر بها البلاد، وإطلاق حملة شعبية لجمع التبرعات عبر منصة «ساهم»، التي خصصت واجهة على شبكة الإنترنت لاستقبال التبرعات، وإغاثة الملايين من الشعب السوداني بعد تدهور الأوضاع الإنسانية، وتناقص كبير في الغذاء والدواء والمأوى والمياه الصالحة للشرب. وفي الوقت نفسه، أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة، برنامج «أثر» السعودي التطوعي في السودان، وذلك لتمكين عدد من الكوادر السعودية المميزة للمشاركة بوصفهم متطوعين في تغطية الاحتياجات الطبية والإسعافية الملحّة في السودان.

أمين «مجلس التعاون»: أعمال اللجنة الوزارية لشؤون التقييس لدول الخليج تعتمد 10 لوائح فنية خليجية لعدد من السلع والمنتجات

الراي... قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، إن أعمال اللجنة الوزارية لشؤون التقييس لدول مجلس التعاون قد اعتمدت 10 لوائح فنية خليجية لعدد من السلع والمنتجات واللائحة الفنية الخليجية لأدوات ترشيد استهلاك المياه. وبينت أمانة مجلس التعاون في بيان أن ذلك جاء خلال الاجتماع الخامس للجنة الوزارية لشؤون التقييس لوزراء التجارة والصناعة المعنيين بشؤون التقييس بدول مجلس التعاون في العاصمة العمانية (مسقط) برئاسة وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار العماني (رئيس الدورة الحالية) قيس اليوسف وبحضور وزراء التجارة والصناعة المعنيين بشؤون التقييس بدول المجلس وبمشاركة رئيس هيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية سعود الخصيبي. وذكر البديوي أن الوزير اليوسف أكد في كلمته أهمية التعاون والتنسيق وتكامل الجهود لدعم أنشطة التقييس بين دول المجلس للاسهام في تحقيق النمو الاقتصادي وتسهيل ممارسة الأعمال متطلعا إلى أن تسهم أنشطة هيئة التقييس في تطوير البنية التحتية للجودة والارتقاء بالمنتجات والخدمات المقدمة للمستهلك الخليجي وبما يحقق الأهداف الاستراتيجية الخليجية لرفع جاذبية البيئة الاستثمارية في دول مجلس التعاون. وأضاف البديوي أن اللجنة الوزارية لشؤون التقييس قد أطلعت على عرض مرئي من رئيس هيئة التقييس حول أنشطة الهيئة وإنجازاتها المتحققة خلال الفترة الممتدة من أكتوبر الماضي وحتى إبريل الماضي في مجالات المواصفات والمقاييس والمطابقة ومستوى التقدم في تنفيذ مبادرات الخطة الاستراتيجية وبناء القدرات الفنية وتعزيز العلاقات الإقليمية والدولية وتبادل الخبرات مع كافة الأطراف المعنية بأنشطة التقييس. وأضاف أن اللجنة أثنت على جهود الهيئة وأجهزة التقييس الوطنية في تعزيز التعاون والتكامل بين دول المجلس في مجالات التقييس المختلفة وبما يسهم في استكمال السوق الخليجية المشتركة ويحقق الانسياب الكامل للسلع ويعزز مستويات حماية البيئة والمستهلك. وبين البديوي أن اللجنة الوزارية خرجت بجملة من القرارات الداعمة لمسيرة التعاون والتكامل بين دول المجلس والتي تعزز أنشطة التقييس داخل دول المجلس واعتمدت اللجنة عشر لوائح فنية خليجية لعدد من السلع والمنتجات كما اعتمدت اللائحة الفنية الخليجية لأدوات ترشيد استهلاك المياه بالإضافة إلى إقرار الحساب الختامي للهيئة للعام المالي 2022. وقال البديوي ان اللجنة ناقشت جملة من المواضيع التي تعزز جودة المنتجات والخدمات والمؤسسات في دول المجلس وتدعم تطوير البنية التحتية للجودة وتضمن سلامة المنتجات المتداولة في السوق الخليجية المشتركة على الأفراد والمجتمعات وتحمي البيئة من مخاطرها وأضرارها.



السابق

أخبار العراق..السوداني يجدد التزام حكومته بالبرنامج الوزاري ويدعو الشركاء السياسيين لدعم الإصلاحات..بغداد: نحتاج إلى مساندة دولية لضمان حصولنا على حصص مائية عادلة من دول الجوار..العراق يطلب من تركيا استئناف تصدير نفط إقليم كردستان..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..أزمة ذهب في مصر..والحكومة تتحرك بقرار "جريء"..قمة ثلاثية «مرتقبة» في مصر لدول الجوار..لبحث حل سريع لأزمة السودان..طنطاوي يعود إلى القاهرة..التوقيع على اتفاق جدة بين الجيش السوداني والدعم السريع..أبرز البنود..الصراع في السودان يؤخر سداد قروض صينية بمليارات الدولارات..«الجنائية الدولية» لتعقب مرتكبي «جرائم الحرب» في ليبيا..فرنسا تفتح تحقيقاً في الاعتداء على كنيس جربة التونسية..مقتل ضابط والقبض على 4 متشددين غرب الجزائر..ممرضو المغرب يحتجون أمام البرلمان للمطالبة بتحسين أوضاعهم..ما تأثير الحرب بين «داعش» و«بوكو حرام» على النيجر؟..السفير الأميركي: جنوب أفريقيا زوّدت روسيا بأسلحة...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,749,480

عدد الزوار: 6,912,659

المتواجدون الآن: 97