داعش» يدمّر نمرود... درّة الحضارة الآشورية..شيخ أنباري: زعماء عشائر سياسيون ضللوا العبادي

جدل حول تسليح العشائر العراقية عشية توجه العبادي إلى واشنطن...تصاعد وتيرة هجمات «داعش» في الأنبار.. والخوف يخيم على الرمادي المحاصرة

تاريخ الإضافة الثلاثاء 14 نيسان 2015 - 6:56 ص    عدد الزيارات 2748    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

جدل حول تسليح العشائر العراقية عشية توجه العبادي إلى واشنطن
الحياة...بغداد - حسين علي داود
واصل «داعش» هجماته على مناطق متفرقة في الأنبار، فيما استقبلت بغداد مئات النازحين الهاربين من القتال الدائر في المحافظة منذ الأربعاء الماضي، اثر الهجمات المباغتة للتنظيم وسيطرته على مناطق عدة.
جاء ذلك عشية توجه العبادي إلى واشنطن، حيث يتوقع أن يطالب الأميركيين بالمزيد من الدعم. وقال مسؤول محلي في الأنبار طلب عدم نشر اسمه لـ «الحياة» امس إن «الولايات المتحدة ابلغت الى مسؤولين في المحافظة والحكومة الاتحادية عدم رضاها عن توقيت بدء العملية العسكرية». وأضاف إنها أكدت للمسؤولين أن العملية تحتاج الى مستلزمات عدة غير متوافرة حتى الآن، بينها تسليح ابناء العشائر تسليحاً جيداً».
وكان مسؤولون عسكريون عراقيون قالوا إن الضربات الجوية للتحالف الدولي محدودة لم تتجاوز 10 طلعات، بينما نفذت أضعاف هذه الطلعات في معركة تكريت، فيما لم يذكر الموقع الرسمي لحملة التحالف أي نشاط له في الأنبار.
وأشار المسؤول نفسه الى إن الأميركيين اكدوا تفهمهم شكاوى المسؤولين المحليين من رفض الحكومة الاتحادية تسليح العشائر وأبنائهم من المتطوعين في صفوف القوات الأمنية.
ولفت الى أن «المتطوعين يواجهون فوضى في تنظيم صفوفهم وكيفية المشاركة في القتال ضد داعش كما إن القوات الأمنية لا تريد الاعتماد عليهم وتتجاهلهم في وضع الخطط وكيفية تنفيذ المهمات القتالية».
ولفت إلى أن «عمليات التسليح التي اعلنها العبادي خلال زيارته قاعدة الحبانية في الرمادي قبل أيام محدودة ومخجلة، وتم تسليم المتطوعين الذين اكملوا تدريباتهم منذ شهور أسلحة خفيفة». وأكد أن «هناك شعوراً لدى اهل الأنبار بأن الحكومة لا تريد تسليح ابنائهم وتريد تخييرهم بين مشاركة الحشد الشعبي في المعارك او بقاء الأوضاع المتأزمة على حالها».
وكان مسؤولون اميركيون اعلنوا بعد تحرير تكريت مطلع الشهر الجاري أنهم يتطلعون إلى أن تكون المعركة المقبلة ضد «داعش» في الموصل، ولكن قادة في «الحشد الشعبي» اعلنوا إن معركتهم في الأنبار، خصوصاً ان فصائل في الحشد تشارك فعلاً في عمليات في المحافظة منذ شهور.
وأجرى رئيس البرلمان سليم الجبوري لقاءً مع السفير الأميركي في بغداد ستيوارت جونز بعد ساعات على لقاء مسؤولين محليين في الأنبار السفير، تناولت تطورات الأوضاع.
 
محافظة صلاح الدين تؤكد سيطرة الجيش على مصفاة بيجي
الحياة...بغداد - بشرى المظفر
نفت السلطات المحلية في محافظة صلاح الدين ان يكون تنظيم «داعش» سيطر على أي جزء من مصفاة بيجي،على رغم نشر مواقع التنظيم صوراً تظهر عناصره في داخلها.
وقال اسماعيل خضير، نائب المحافظ، إن «داعش شن هجوماً عنيفاً من ثلاثة محاور على المصفاة، الا ان طيران التحالف والمقاومة القوية الماسكة بالأرض تمكنت من إفشال هذا الهجوم». وأضاف ان «التنظيم ما زال يسيطر على الجزء الأكبر من قضاء بيجي ومنطقة الصينية غرباً، الا ان المصفاة بعيدة من سيطرته». وعما بثّ من صور ومقاطع فيديو تؤكد تواجد مسلحيه في بيجي قال « قد يكونوا تمكنوا خلال هجوم السبت من الوصول الى السياج الخارجي واتقطوا هذه الصور الا انهم اضطروا الى الانسحاب تحت ضغط طيران التحالف الدولي»، وأكد « تمكن داعش قبل يومين من الدخول إلى حقول العلاس النفطية الا ان قوات الحشد الشعبي تحديداً تمكنت من طرده».
وعن توقيت استكمال عمليات تحرير ما بقي من صلاح الدين، قال إن «قضاء بيجي والمناطق المحيطة به ستكون هدف القوات الأمنية في المرحلة المقبلة الا ان العمليات العسكرية لتحريرها لم تنظلق حتى الآن»، وعزا ذلك الى «أمور تتعلق بجاهزية القوات وإعداد الخطط وهذا أمر متروك للقيادات الأمنية». وعن مشاركة «الحشد الشعبي» في العمليات المرتقبة قال ان «قطعات الحشد ماسكة بالأرض الآن في محيط تكريت والدور والحقول النفطية في العجيل والعلاس الا ان القطعات التي تتهيأ للعمليات المرتقبة هي فقط القوات النظامية من جيش وشرطة ومكافحة الإرهاب»، وتابع «كنا نتمنى ان تتحرك القوات بعد تحرير تكريت مباشرة باتجاه بيجي والصينية لأنها عقدة مواصلات بين اربع محافظات، الأنبار وكركوك ونينوى وصلاح الدين، وتأمينها يعني قطع خطوط الإمداد على داعش». وفرض التنظيم منذ حزيران (يونيو) حصاراً على المصفاة من دون ان يتمكن من السيطرة عليها على رغم المعارك العنيفة مع القوات استطاعت فيها، بدعم من طيران التحالف الدولي فك الحصار في تشرين الثاني (نوفمبر) غداة استعادة السيطرة على بيجي.
 
«داعش» يدمّر نمرود... درّة الحضارة الآشورية
خطَف 120 طفلاً من مدارسهم في الموصل... ونجاة محافظ الأنبار من محاولة اغتيال في الرمادي
الرأي....بغداد - وكالات - نشر تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) المتطرّف، شريطا مصورا لعناصره وهم يدمرون مدينة نمرود الآشورية الاثرية في شمال العراق التي تعود الى القرن الثالث عشر قبل الميلاد، قبل ان يعمد الى تفخيخها وتفجيرها بالكامل.
واظهر الشريط الذي تداولته حسابات الكترونية مؤيدة للتنظيم، عناصر التنظيم وهم يستخدمون مطرقات يدوية وآلات ثقب ثقيلة كهربائية وآلات لقص الحديد وجرافات، لتدمير ألواح اثرية ضخمة وجدران حجرية، واختتم بمشهد انفجار كبير تليه لقطات للمدينة وقد سويت بالارض.
كما اظهرت لقطات عناصر آخرين وهم يقومون بملء براميل من الحديد، بمسحوق رمادي اللون يرجح انه مادة متفجرة، في غرفة تملأ جدرانها لوحات تمثل الآلهة الاشوريين. وتبدو لاحقا براميل عدة مرصوفة جنبا الى جنب ووصلت ببعضها البعض، قبل ان يظهر الشريط انفجارا ضخما ادى الى قذف كميات هائلة من التراب عاليا، تبعه مشاهد لدمار كامل.
وقال احد العناصر في نهاية الشريط «كلما تمكنا من بقعة ارض ازلنا معالم الشرك منها».
وسبق للتنظيم تدمير آثار عدة في شمال العراق.
وتعد مدينة نمرود درة الحضارة الآشورية وموطنا لكنز يعد من اهم الاكتشافات الاثرية في القرن العشرين.
وتعتبر المدينة من أبرز المواقع الاثرية في العراق، وهي ضمن المواقع المرشحة للادراج على لائحة منظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «يونيسكو» للتراث العالمي.
في غضون ذلك، أفاد سكان محليون بان عناصر من «داعش» خطفوا 120 طفلا تتراوح اعمارهم بين 12 و15 عاما من نواحي القيارة والشورئ وبادوش وقضاء البعاج جنوب وغرب مدينة الموصل من مدارسهم واقتيدوا بعجلات عسكرية الى مناطق مجهولة.
في المقابل، صرح الشيخ نعيم الكعود، شيخ عام عشيرة البونمر (السنية) امس، بأن مشاركة متطوعي «الحشد الشعبي» في معارك تحرير الأنبار من «داعش» سيعجل بتحقيق الانتصارات. وقال: «نرحب بجميع أبناء الشعب العراقي الذين يسعون للدفاع عن جميع المناطق وتحريرها من خطر داعش الإرهابي ونرحب بمشاركة الحشد الشعبي بمعركة تحرير محافظة الانبار، ومشاركة الحشد الشعبي في معركة تحرير المحافظة سيعجل بتحقيق الانتصار ودحر الإرهابيين لأن الحشد الشعبي يمتلك الخبرة الكبيرة في مقارعة التنظيمات الإرهابية بعد ما حرر العديد من المناطق التي كان يحوزها داعش في مختلف المحافظات». ووصف الكعود «الأصوات التي تدعو إلى منع دخول الحشد الشعبي من المحافظة بالأصوات النشاز وتعبر عن رأي قائلها».
وأفادت مصادر أمنية، أمس، ان محافظ الانبار صهيب الراوي، نجا من محاولة اغتيال من جراء قصف بالصواريخ لتنظيم «الدولة الاسلامية»، ما تسبب بإصابته بجروح طفيفة في شرق الرمادي،نقل على أثرها الى المستشفى لتلقي العلاج اللازم «
 
شيخ أنباري: زعماء عشائر سياسيون ضللوا العبادي
العيثاوي اتهمهم بنقل صورة مغايرة للواقع لرئيس الوزراء
الشرق الأوسط..بغداد: حمزة مصطفى
أكد أحد شيوخ الأنبار ممن يقاتلون في الخطوط الأمامية ضد تنظيم داعش في منطقة البوذياب شرق مدينة الرمادي، أن «القتال يزداد ضراوة بيننا وبين تنظيم داعش منذ يومين رغم قلة الإمكانيات وعدم وصول الإمدادات».
وفي وقت تتضارب فيه تصريحات عدد من شيوخ الأنبار وأعضاء حكومتها المحلية وممثليها في البرلمان العراقي بشأن مجريات القتال هناك، قال الشيخ غسان العيثاوي، أحد شيوخ عشائر الأنبار ورجال الدين فيها، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إن «تنظيم داعش وبعد أن سيطر بسهولة على منطقة البوفراج بسبب عدم وجود استعدادات كافية من قبل القوات الموجودة في المنطقة فإنه يسعى الآن إلى اختراق الخطوط القتالية باتجاه مقر قيادة عمليات الأنبار».
وردا على سؤال بشأن إعلان ساعة الصفر لبدء عملية تحرير الأنبار من قبل رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، قال العيثاوي، إن «المشكلة التي نواجهها في الأنبار هي أن هناك عددا من شيوخ العشائر والسياسيين ممن تركوا الأنبار ويقيمون في بغداد وهؤلاء ومن باب المزايدات معلومات مضللة للعبادي، سواء عن أعداد ما يمتلكونه من مقاتلين أو طبيعة الاستعدادات من قبل أهالي الأنبار من مقاتلي العشائر، بينما الوضع على الأرض مختلف تماما، حيث إن الكثير منهم إما لا يملكون أي قوة على الأرض أو أن ما يمتلكونه قليل بالقياس إلى ما يعلنونه من تصريحات لوسائل الإعلام».
وأضاف العيثاوي: «إننا نقاتل الآن على الخطوط الأمامية ولا يوجد معنا أي ممن يطلقون التصريحات ويرتدون الملابس العسكرية عند ظهورهم على شاشات التلفاز من بغداد، بينما المعركة تجري في الرمادي، وهو ما ينطبق على الحكومة المحلية؛ إذ إننا وحين أجرينا اتصالات مع الكثيرين منهم فإنه تبين لنا لم يوجد أحد في الرمادي باستثناء المحافظ الذي لم يغادر المحافظة حتى الآن».
وشدد العيثاوي على أن «سياسة التضليل هي التي جعلت عملية تحرير الأنبار من (داعش) تنتقل إلى معركة دفاعية ضد هذا التنظيم، وهو ما يتوجب على العبادي الكف عن سماع هذه الأصوات». وبشأن ما إذا كانت قد وصلت تعزيزات عسكرية إلى الرمادي قال العيثاوي: «وصلت تعزيزات، لكنها ليست بالمستوى المطلوب وفي حال لم تصل التعزيزات الكافية في غضون ساعات فإنه يصعب الاحتفاظ بالمواقع التي نقاتل فيها لأن (داعش) ألقى بكامل ثقله في هذه المعركة وسقوط قيادة عمليات الأنبار، فضلا عن بعده الرمزي، سيعني سقوط مدينة الرمادي وبذلك نكون حررنا تكريت وخسرنا الرمادي».
من جهته، دعا رئيس البرلمان العراقي الأسبق والقيادي السني البارز محمود المشهداني سياسيي الأنبار إلى العودة للمحافظة والعمل مع أبناء العشائر والقوات الأمنية من أجل تحرير مناطقهم من سيطرة «داعش». وقال المشهداني في بيان أمس، إن «الظروف التي تعيشها محافظة الأنبار تحتم على النواب والقادة من أبناء المحافظة النزول للشارع في مناطقهم من أجل رفع الروح المعنوية للمقاتلين من أبناء العشائر والقوات الأمنية التي تقاتل تنظيم داعش منذ أيام».

 

 

تصاعد وتيرة هجمات «داعش» في الأنبار.. والخوف يخيم على الرمادي المحاصرة

نجاة المحافظ صهيب الرواي من قصف بـ«الهاون» استهدف موكبه
الشرق الأوسط..الأنبار: مناف العبيدي
تشهد مدينة الرمادي، مركز محافظة الأنبار، أوضاعًا أمنية قلقة وخطيرة، وينتاب الخوف سكانها المحاصرين، فالمنافذ إلى خارج المدينة قد أغلقت بالكامل. ومع موجة نزوح جديدة شهدها مركز المدينة، بعد قدوم المئات من العائلات النازحة من منطقة البوفراج التي سيطر عليها تنظيم داعش قبل يومين، تزايدت المعاناة خصوصًا أن مدينة الرمادي تشكو من نقص كبير في المواد الغذائية والخدمات الأخرى المتمثلة في المشتقات النفطية التي تحتاجها أجهزة توليد الطاقة الكهربائية، بجانب الشح في مياه الشرب والنقص في الخدمات الأخرى.
وتشهد أسواق مدينة الرمادي ارتفاعًا كبيرًا في أسعار السلع الاستهلاكية والمواد الغذائية والخضراوات، بعد أن تم إغلاق الطرق المؤدية إلى مركز المدينة، وإغلاق الجسور أمام مركبات نقل البضائع. وكذلك شهدت أسعار المشتقات النفطية ارتفاعًا مخيفًا بسبب انعدام وجود المشتقات النفطية كالبنزين والغاز في المحطات الحكومية.
ميدانيا، أعلن فالح العيساوي، نائب رئيس مجلس محافظة الأنبار، لـ«الشرق الأوسط»، أن القوات الأمنية العراقية تشن هجومًا واسع النطاق على المسلحين في منطقة البوفراج لاستعادة السيطرة عليها وطرد المسلحين واستكمال معارك تحرير مدن الأنبار. وأضاف العيساوي أن التعزيزات العسكرية وصلت بالفعل إلى الرمادي.
وعن محاولة الاغتيال التي استهدفت محافظ الأنبار، صهيب الراوي، بقذائف «هاون» أطلقها مسلحو تنظيم داعش على موكبه، قال العيساوي إن مدينة الرمادي «تشهد بشكل يومي قصفًا عشوائيًا، وقد سقطت بعض من تلك القذائف بالقرب من موكب المحافظ أثناء تفقده للقطعات العسكرية وأحوال الأهالي، وكنت أنا شخصيًا برفقته مع بعض القادة الميدانيين».
من ناحية ثانية، انتقد العيساوي انسحاب قوات الحشد الشعبي (المتطوعين الشيعة) من بعض المواقع التي كانت تتمركز فيها في محافظة الأنبار، بسبب مشاركة طيران التحالف الدولي في المعارك، مثلما فعل «الحشد» في تكريت بعد دخول طيران التحالف على الخط. وقال العيساوي «إن انسحاب قوات الحشد الشعبي من الأنبار جاء بشكل مفاجئ، وهي بذلك قد تخلت عن أبناء الأنبار في أول اختبار أمني حقيقي، وانسحبت من مناطق تمركزها دون علم القيادات الأمنية في المحافظة بعد أن كان مرحبًا بها من قبل الجميع». وأضاف العيساوي أن «الانسحاب جاء مع أول يوم من انطلاق عملية تحرير الأنبار الكبرى بحجة أن القوات الأميركية المتمثلة بطائرات التحالف الدولي قد اشتركت في المعركة».
وكانت قوات من الحشد الشعبي تنتشر مع قطعات تابعة للجيش العراقي في مناطق الكرمة شرق الرمادي وزنكورة والصوفية وعند الخط الدولي السريع قرب منطقة البوفراج في الرمادي.
في غضون ذلك، زاد تنظيم داعش من وتيرة هجماته بعد اقترابه من مركز مدينة الرمادي. فقد هاجم مسلحو التنظيم مدينة حديثة (160 كم غرب الرمادي) من محورين، لكن القوات العراقية تصدت له.
وقال العقيد فاروق الجغيفي، قائد شرطة قضاء حديثة، لـ«الشرق الأوسط»، إن «داعش» هاجم المدينة من جهة قرية «البوحياة» ومنطقة «الخسفة»، مضيفًا أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل 13 مسلحًا من «داعش»، وأن القوات الأمنية المتمثلة بقطعات من الجيش والشرطة ومقاتلي العشائر عززت من وجود مقاتليها في مداخل ومحيط مدينة حديثة تحسبًا لأي هجوم آخر من قبل مسلحي تنظيم داعش.

المصدر: مصادر مختلفة


السابق

500 مقاتل سوري يلتحقون بالتدريب الأميركي في تركيا الأربعاء...تشكيل فرقة «عاصفة الحزم» في الساحل السوري....مُدّرس الصف «المتعجرف» و «قليل الأدب» أفشلا حوار موسكو

التالي

السيسي لعقوبات رادعة بحق أنفاق التهريب..13 قتيلاً وعشرات الجرحى بهجمات استهدفت الجيش والشرطة في سيناء....تغييرات في قيادات الجيش تشمل البحرية والاستخبارات....الولايات المتحدة حثت القاهرة على إطلاق سراح محكوم بالمؤبد يحمل جنسيتها

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 156,103,876

عدد الزوار: 7,015,402

المتواجدون الآن: 78