اليمن ودول الخليج العربي......تحرير معسكر العمري باليمن..إطلاق معركة الحديدة وسط تساقط لجيوب الميليشيات غرب تعز.....تفتيش سفينة تركية تعرضت لانفجار في طريقها للحديدة.....المقاومة اليمنية تسيطر على منطقة استراتيجية بين لحج وتعز......قوات ”طارق صالح” تنتزع ميناء عسكري من سيطرة الحوثيين...الكويت والفلبين توقعان اتفاقية لتنظيم العمالة المنزلية...

تاريخ الإضافة الجمعة 11 أيار 2018 - 10:19 م    عدد الزيارات 2362    التعليقات 0    القسم عربية

        


تحرير معسكر العمري باليمن.. وهذه أهميته وميليشيا الحوثي فرت تاركة خلفها عتادها وجثث قتلاها..

العربية نت... اليمن-إسلام سيف.... أعلنت قوات الشرعية اليمنية، مساء الجمعة، السيطرة على معسكر العمري الاستراتيجي، في الساحل الغربي. وسيطرت القوات اليمنية، بإسناد من التحالف، بشكل كامل على المعسكر الاستراتيجي الذي كانت تتحصن فيه الميليشيات كأحد مواقعها لتهديد الملاحة البحرية الدولية، وذلك عقب حصارها وقطع إمداداتها وتعزيزاتها بتأمين مفرق المخا والبرح وموزع. وأفاد مصدر عسكري أن ميليشيات الحوثي فرت من معسكر العمري غرب محافظة تعز، تاركة خلفها عتادها وجثث قتلاها. ويمثل تأمين معسكر العمري الواقع شرقي مدينة ذوباب (مركز مديرية باب المندب) ويبعد عنها حوالي 10 كلم، ضربة قاصمة للميليشيات، وانتصارا كبيرا للشرعية اليمنية، وخطوة مهمة تمهد الطريق لانتزاع آخر منفذ بحري من أيدي الحوثيين وهو ميناء الحديدة وتأمين كامل الساحل الغربي ومضيق باب المندب. وتكمن الأهمية الاستراتيجية لمعسكر العمري، كونه يربط بين 3 مديريات، قرب الشريط الساحلي الغربي، ويعدّ مركزاً للقوات المسؤولة عن حماية مضيق باب المندب، على المنفذ الجنوبي، لممر الملاحة الدولية، جنوبي البحر الأحمر. ويقع المعسكر في منطقة تربط بين أربع مديريات تابعة لمحافظة تعز، هي: باب المندب وذوباب والوازعية والمخا، وجميع التباب المحيطة بهذه المديريات تسيطر على طرق الإمداد البرية والبحرية من جميع الاتجاهات، وتسيطر على طول الشريط الساحلي بذوباب، كما تطل على جميع المراسي البحرية في ساحل مديرية ذوباب الممتدة إلى مضيق باب المندب. وهو أحد المعسكرات ذات التحصينات والتجهيزات العسكرية الضخمة، ومحاط بمرتفعات جبلية من اتجاهات الشمال والجنوب والشرق، وسبق أن اتخذ قاعدة عسكرية من قبل. ويضم المعسكر 6 كتائب عسكرية هي: كتيبة دبابات، كتيبة عربات مشاة، كتيبة مدفعية 122، كتيبة صواريخ كاتيوشا، وكتيبتا مشاة راجلتان، وفقاً لما نشره سابقاً، المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية. ويقطع تحرير معسكر العمري، الذي سقط في أيدي الحوثيين، مطلع يناير 2015، أهم خطوط تهريب الأسلحة والممنوعات والبضائع للميليشيات الحوثية، لتحكمه في الطريق الرئيسي الرابط بين ذوباب وميناء المخا والخط الساحلي الممتد إلى مدينة الحديدة.

إطلاق معركة الحديدة وسط تساقط لجيوب الميليشيات غرب تعز

اعتراض «باليستي» استهدف منطقة سكنية في جازان... وهادي يتفقد سير العمليات

الرياض - تعز - صنعاء: «الشرق الأوسط»... أطلقت القوات اليمنية المشتركة المسنودة بقوات تحالف دعم الشرعية أمس، معركة تحرير محافظة الحديدة واستعادة مينائها الاستراتيجي من قبضة الميليشيات الحوثية، وذلك غداة انتهائها من تأمين مناطق غرب تعز وجنوبها الغربي وقطع خطوط إمداد الجيوب الحوثية التي باتت تتساقط تباعاً بعد خسارتها مناطق موزع والبرح ومفرق المخا ومفرق الوازعية. وتزامن إطلاق معركة تحرير الحديدة مع زيارة للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه الفريق علي محسن الأحمر إلى مقر القيادة المشتركة لقوات تحالف دعم الشرعية في العاصمة السعودية الرياض، للاطلاع على التطورات الميدانية في مسرح العمليات التي يقودها التحالف في مختلف جبهات المواجهة مع الميليشيات الحوثية. وأثنى الرئيس اليمني، على الدورين السعودي والإماراتي ضمن قيادة التحالف الداعم للشرعية، طبقاً لما نقلته عنه المصادر الرسمية، كما أشاد بمستوى الدقة والسرعة والتركيز التي تمثل عناصر أساسية للنجاح في مسرح العمليات على تعبيره، واستمع إلى شرح وافٍ عن سير العمليات وطبيعة المهام في مقر القيادة. واستقبل هادي خلال زيارته مركز قيادة التحالف، طبقاً لما أوردته وكالة «سبأ» الفريق الركن الأمير فهد بن تركي بن عبد العزيز قائد القوات المشتركة، الذي أكد من جهته «العمل معاً لتحقيق أهداف عاصفة الحزم وإعادة الأمل وبروح الفريق الواحد لتحقيق كل الأهداف والتطلعات». وفي الوقت الذي أفادت فيه المصادر الميدانية للقوات اليمنية المشتركة بسقوط عدد من القيادات الميدانية للميليشيات الحوثية في جبهات الساحل الغربي والبيضاء، أكدت أمس استعادة منطقة كهبوب الجبلية الواقعة بين تعز ولحج والمحاذية لباب المندب من جهة الشرق، بعد فرار الجيوب الحوثية منها بعد أن قطعت عنهم الإمدادات، إثر تأمين موزع والبرح ومفرق المخا ومفرق الوازعية غرب تعز. وأفادت المصادر بأن القوات اليمنية المشتركة، المؤلفة من قوات طارق صالح (المقاومة الوطنية) وألوية العمالقة (المقاومة الجنوبية) والمقاومة التهامية، أطلقت أمس عملية واسعة من محورين، باتجاه الحديدة شمالاً، انطلاقاً من مديريتي حيس والخوخة المحررتين جنوب المحافظة، باتجاه مديريتي الجراحي والتحيتا. وفي الساعات الأولى للعملية، أكدت المصادر لـ«الشرق الأوسط» استعادة ميناء الحيمة شمال الخوخو والسيطرة على عدد من القرى المجاورة في مديرية التحيتا بالتوازي مع معارك في أطراف مديرية حيس المجاورة إلى الشرق من التحيتا، باتجاه مديرية الجراحي. وفي حين يتوقع المراقبون أن تشهد المعركة تطورات متسارعة في ظل حالة الفزع المسيطرة على عناصر الجماعة الحوثية، تضع القوات المشتركة عينها على مديرية زبيد، الواقعة شمال الجراحي والتحيتا، بموازاة غطاء جوي لمقاتلات تحالف دعم الشرعية. وقالت المصادر إن نحو 30 حوثياً على الأقل سقطوا خلال المعارك التي دارت مع القوات المشتركة، وخلال ضربات الطيران التي واكبت المعارك المحتدمة باتجاه مركز محافظة الحديدة، ومينائها، الواقع إلى الشمال من خطوط النار على بعد أقل من 100 كيلومتر. وفي السياق الميداني نفسه، بدأت المعارك التي دارت رحاها خلال الأسابيع الثلاثة الماضية في الريف الغربي لتعز بعد دخول قوات طارق صالح خط النار، تؤتي أكلها، بعد قطع طرق إمداد الميليشيات، إلى الجنوب الغربي من تعز، إذ تمكنت قوات ألوية العمالقة أمس من تأمين منطقة كهبوب الجبلية الواقعة بين تعز ولحج، بعد فرار الميليشيات منها. وجاءت استعادة كهبوب غداة تحرير مديرية موزع بالكامل، وانهيار الجيوب الحوثية وفرار عناصرها باتجاه مديرية مقبنة شمالاً، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر ميدانية في القوات اليمنية المشتركة أن انهيار بقية الجيوب التي كانت تمثل مصدر قلق وإرباك أمام أي تقدم نحو الحديدة، ليست سوى مسألة وقت، إذ ليس أمام عناصرها في العمري والوازعية سوى الاستسلام أو الموت بعد قطع الإمدادات عنهم، جراء تأمين البرح ومفرق الوازعية ومفرق المخا (60 كيلومتراً شرق المخا). وتعليقاً على انسحاب الجيوب الحوثية من كهبوب، أكد قائد ألوية العمالقة أبو زرعة المحرمي في تصريحات صحافية أمس، أن القوات أحكمت سيطرتها أمس على جبال كهبوب، بما في ذلك مواقع المراقبة العسكرية التي كانت تستخدمها الميليشيات، والتي تتحكم في الطرق المؤدية إلى مناطق كهبوب وعزان والعمري وموزع ومفرق الوازعية. وقال إن «السيطرة على تلك المواقع الاستراتيجية غرب تعز من شأنه قطع خطوط الإمداد تماماً عن ميليشيات الحوثيين في باقي مديريات محافظة الحديدة، خصوصاً الواقعة منها على الساحل الغربي كالجراحي والتحيتا وزبيد والحسينية والمراوعة». وعلى صعيد القيادات الحوثية المتساقطة، أفادت المصادر الميدانية للقوات اليمنية المشتركة، بأن القيادي في الجماعة محمد عبد الرحمن الشهاري قتل أمس، مع عدد من مرافقيه في مواجهات شمال مديرية حيس، في الوقت الذي لقي فيه قائد الميليشيات في جبهة مقبنة عبد الفتاح المتوكل حتفه، مع 3 قادة آخرين بينهم المسؤول عن نقطة مفرق الوازعية قبل تحريرها. وذكرت المصادر أن اثنين من قيادات الميليشيات الحوثية قتلا أيضاً مع مرافقيهم برصاص القوات الحكومية في منطقة القحيفة التابعة لمديرية مقبنة، التي تمتد في الشمال الغربي من ريف تعز. وجاء تساقط القادة الحوثيين في معارك الساحل الغربي، غداة مقتل قائد الميليشيات في مديرية ناطع، أبو باقر الحكيم، في معارك مع القوات الحكومية في منطقة فضحة، الواقعة بين ناطع ومديرية الملاجم شرق محافظة البيضاء، وذلك بالتزامن مع مقتل القيادي حسن الوشلي والمكنى «أبو مجد» في مواجهات شهدتها جبهة قانية شمال البيضاء نفسها. وأمس، تمكنت قوات الجيش اليمني في البيضاء، بحسب ما أعلنته وكالة «سبأ» الرسمية، من تحرير جبل القرحا الاستراتيجي بالكامل، إضافة إلى تطهير ما تبقى من جيوب الميليشيات في «جبل الظهر» ومثلث «مفرق أعشار» بين مديريتي ناطع والملاجم. وطبقاً لتصريحات رسمية لقائد اللواء 173 مشاة، العميد صالح المنصوري، فإن ما لا يقل عن 35 عنصراً من الميليشيات الحوثية، قتلوا إلى جانب جرح آخرين، خلال معارك تحرير الجبل الاستراتيجي (القرحا) الذي تكمن أهميته في كونه يسيطر نارياً على جميع مداخل معسكر فضحة الخاضع لسيطرة الميليشيات، فضلاً عن أنه سيساعد في تأمين المواقع التي حررتها قوات الجيش أخيراً، ومنها الخط الرئيسي الرابط بين مديريتي نعمان والملاجم. إلى ذلك صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد ركن تركي المالكي، بأنه في تمام الساعة السادسة و30 دقيقة (18:30) من مساء أمس، اعترضت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي صاروخاً باليستياً أطلقته الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران من داخل الأراضي اليمنية (محافظة صعدة) باتجاه أراضي المملكة. وأوضح العقيد المالكي أن الصاروخ كان باتجاه مدينة جازان، وتم إطلاقه بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان. وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف: «إن هذا العمل العدائي من قبل الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني في دعم الجماعة الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍّ واضح وصريح لخرق القرار الأممي (2216) والقرار (2231) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني».

كارثة صحية تحدق باليمن بسبب رفض الحوثيين استقبال تحصينات طبية

تعز: «الشرق الأوسط»... حذر مستشار وزير الصحة اليمني الدكتور محمد السعدي من كارثة صحية كبيرة، بسبب رفض الحوثيين استقبال تحصينات طبية وقائية لأمراض شلل الأطفال والحصبة والكوليرا والتهاب الكبد الوبائي. وقال السعدي لـ«الشرق الأوسط»، إن المشكلة في التحصين وعطلها الحوثيون بالكامل، لأنهم لا يؤمنون بالتحصين، وبالتالي فالأطفال وكبار السن في المناطق التي تسيطر عليها الجماعة الحوثية معرضون لكارثة طبية، لافتاً إلى أن التحصينات الطبية سوف يتم نقلها إلى السودان حتى لا يتم الاستفادة منها بعد رفض الميليشيات. يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه منظمتا الصحة العالمية واليونيسيف، أمس (الخميس)، انطلاق حملة التطعيم ضد مرض الكوليرا في اليمن. وقالت المنظمتان في بيان، إن حملة التطعيم الفموي ضد الكوليرا، التي تعد الأولى من نوعها تنتهي في الخامس عشر من الشهر الحالي، قبل يوم واحد من شهر رمضان. وأضاف البيان، أنه تم تسجيل أكثر من مليون شخص مشتبه بإصابته بالكوليرا منذ بدء تفشي الوباء في أبريل (نيسان) 2017. وقال الدكتور نيفيو زاغاريا الممثل القطري لمنظمة الصحة العالمية في اليمن: «النزاع المستمر وتعذر الوصول إلى مياه شرب مأمونة، وضعف شبكات الصرف الصحي بسبب نقص الوقود للمضخات وانهيار المنظومة الصحية، كان بمثابة المزيج المثالي للتفشي الواسع النطاق لحالات الكوليرا خلال موسم الأمطار في اليمن، الذي ما يزال في مراحله الأولى». وأوضح البيان، الذي نقلته وكالة الأنباء الألمانية، أن حملة اللقاح الفموي ضد الكوليرا تعد جزءاً من خطة استجابة شاملة للكوليرا، تنفذها السلطات الصحية الوطنية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية واليونيسيف. من جانبها، صرحت ممثلة اليونيسيف في اليمن ميريتشل ريلاينو، بأن حملة التطعيم هذه «تأتي في وقت حرج للغاية، نظراً لأن الأطفال في اليمن كانوا الأكثر تضرراً من تفشي المرض في العام الماضي، وما زالوا الأكثر عرضة لخطر سوء التغذية بسبب كثرة أعداد المصابين بسوء التغذية من فئة الأطفال، وتردي خدمات الإصحاح البيئي وممارسات النظافة». وكشفت التقارير الصادرة مؤخراً أنه تم إعطاء أكثر من 124 ألف جرعة من لقاح الكوليرا الفموي خلال الأيام الثلاثة الأولى من الحملة التي نفذت في محافظة عدن، جنوب اليمن، وهذا يمثل 35 في المائة من تقديرات السكان المستهدفين داخل المديريات الأربع التي بدأت فيها الحملة على أن تنضم مديرية خامسة للحملة خلال الأيام المقبلة، ليصل إجمالي عدد السكان المستهدفين إلى 470 ألفاً و905 أفراد.

اليمن: تحرير "مخنق صلة" خط إمداد الحوثيين...

العربية.نت - هاني الصفيان... تمكن الجيش_اليمني وتحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم الجمعة، من تحرير منطقة مخنق_صلة في محافظة صعدة، التي كانت تسيطر عليها الميليشيات_الحوثية. وتعتبر "مخنق صلة" الواقعة قبالة منطقة نجران السعودية، من أهم المواقع العسكرية التي كانت تستخدمها الميليشيات الحوثيية لتخزين أسلحتها وعتادها، ومنها كانت تمون عناصرها على جبهات مديرية كتاف في نفس المحافظة. كما يعتبر "مخنق صلة" خط إمداد مهما للحوثيين، الذي يربط بين مديرية كتاف إلى أحد الطرق الرئيسية المؤدية إلى الحدود السعودية.

تفتيش سفينة تركية تعرضت لانفجار في طريقها للحديدة..

وجود آثار انفجار وشظايا داخل السفينة.. وقائدها يرفض المساعدة...

دبي ـ العربية.نت... ذكرت مصادر إعلامية أن قوات التحالف فتشت سفينة تركية محملة بالقمح تعرضت لانفجار خلال اتجاهها إلى ميناء الصليف في الحديدة. وأضافت المصادر أن قائد السفينة التجارية رفض مساعدة قوات التحالف للكشف عن سبب الانفجار. غير أن فريق التفتيش في التحالف، وفق المصادر، كشف عن وجود آثار انفجار وشظايا داخل السفينة، التي على متنها 23 بحاراً تركياً، ما استدعى سحبها إلى ميناء سعودي للكشف الكامل على السفينة والتأكد من سبب الانفجار ومن حمولتها.

المقاومة اليمنية تسيطر على منطقة استراتيجية بين لحج وتعز...

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.... تمكنت المقاومة اليمنية، بإسناد من القوات المسلحة الإماراتية، من السيطرة على منطقة كهبوب الجبلية على الحدود بين لحج وتعز، جنوب غربي اليمن، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات، الجمعة. وتعني السيطرة على كهبوب تأمين محافظة لحج من ذلك الاتجاه، وتهاوي جبهة الحوثيين في الوازعية غربي تعز. كما يعني انتصار الشرعية قطع إمدادات الحوثيين، حيث يتوقع أن تلي السيطرة على كهبوب، السيطرة على معسكر العمري في ذباب والمواقع الأخرى في الوازعية. وجاء تحرير كهبوب ضمن سلسلة الانتصارات الميدانية التي تحققها المقاومة اليمنية بإسناد فاعل من القوات المسلحة الاماراتية وقوات التحالف العربي في أكثر من جبهة، وسط انهيار ميليشيات الحوثي التابعة لإيران. وتزامن ذلك مع الضربات الجوية الناجحة التي وجهتها القوات الجوية للتحالف العربي واستهدفت كبار المسؤولين والقيادات الحوثية. وحققت المقاومة اليمنية، الجمعة، مزيدا من المكاسب على جبهة الساحل الغربي، حيث اخترقت خطوط المتمردين في الطريق إلى مديريتي الجراحي وزبيد. ونجحت قوات المقاومة في اختراق الخطوط الأمامية لميليشيات الحوثي إثر عملية عسكرية مباغتة، أجبرتها على التراجع تحت وقع النيران وغطاء جوي مكثف لمقاتلات التحالف العربي، استهدف تعزيزات المتمردين وآلياتهم العسكرية. وكانت قوات المقاومة الوطنية وألوية العمالقة والمقاومة التهامية قد شنت هجوما واسعا على مواقع تمركز ميليشيات الحوثي الموالية لإيران.

مصرع قيادي حوثي كبير و 38 حوثيا في مواجهات عنيفة مع المقاومة اليمنية بمحافظة الحديدة

المشهد اليمني-متابعة خاصة:.. اكدت مصادر ميدانية مصرع القيادي الحوثي المدعو محمد عبدالرحمن الشهاري وعدد كبير من أتباعه خلال مواجهات مع قوات المقاومة التهامية شمال مديرية حيس بمحافظة الحديدة . واضافت المصادر ان 38 حوثيا لقو مصرعهم في مواجهات مع قوات المقاومة التهامية في جبهة حيس والتحيتا وانهيارات كبيرة في صفوف الميليشيات. وقالت مصادر ميدانية ان المقاومة التهامية تمكنت من تحرير قرية الدنين في حيس والتقدم نحو حيمة التحيتا ومعارك شرسة تشتعل الان في محاولة لتحقيق تقدم اكبر اليوم. وافادت المصادر ان المستشفى الجمهوري بحجة يعج بعشرات القتلى القادمين من جبهة حيس إثر تعرض المليشيات لمجزرة مروعة و من بين القتلى قيادات حوثية بارزة وسط تكتم شديد على القتلى ، فيما غرف الجرحى بالمستشفى وصلت الى درجتها القصوى وسط إجراءات أمنية مشددة . وكانت قيادة الجيش الوطني وقوات العمالقة والمقاومة التهامية وقوات طارق صالح انطلاق عملية عسكرية كبرى لتحرير مناطق الحديدة تنطلق من مدينة حيس صوب مديرية الجراحي

المشاط يعلن مصادرة أموال علي عبدالله صالح وتحويلها الى هذه الجهة

أعلنت جماعة الحوثيين بصنعاء مساء اليوم الخميس مصادرة الأموال التي عثر عليها بحوزة الرئيس اليمني المقتول علي عبدالله صالح. وجاء في وكالة سبأ الحوثية "وجه الأخ مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، بتسليم الأموال التي تم العثور عليها بحوزة زعيم المليشيا إلى البنك المركزي اليمني". كما جاء في الوكالة أيضا "وبحسب التوجيه فإن ذلك يأتي استكمالا لتوجيهات الرئيس الشهيد صالح الصماد الذي وجه بتسليم الأسلحة والعتاد الذي وجد في أوكار زعيم مليشيا الغدر والخيانة لوزارة الدفاع".

اعتداء حوثي جديد على السعودية

قالت وسائل اعلام سعودية عن الدفاعات الجوية اعترضت قبل قليل، صاروخا بالستيا، اطلقته المليشيات الانقلابية على المملكة. وأطلقت المليشيات الصاروخ على منطقة جازان السعودية. واعترضت الدفاعات الجوية الصاروخ دون أي اضرار. ولم يصدر أي تعليق رسمي من التحالف على الحادثة حتى اللحظة.

قوات ”طارق صالح” تنتزع ميناء عسكري من سيطرة الحوثيين

اعلنت الوية حراس الجمهورية والعمالقة والمقاومة التهامية، سيطرتها، اليوم الجمعة، على ميناء عسكري بعد معارك عنيفة مع مليشيات الحوثي الانقلابية. وأوضحت مصادر ميدانية، ان عملية مشتركة لحراس الجمهورية التي يقودها العميد طارق محمد صالح، والوية العمالقة، والمقاومة التهامية، نجحت في طرد مليشيا الحوثي من ميناء الحيمة العسكري في مديرية التحيتا جنوب الحديدة. واشارت الى تحرير منطقة الدنين، آخر مناطق حيس، والتقدم باتجاه مديرية الجراحي. وياتي هذا التقدم الميداني بعد ساعات من إطلاق عملية عسكرية واسعة لتحرير ما تبقى من مديريات محافظة الحديدة.

الكويت والفلبين توقعان اتفاقية لتنظيم العمالة المنزلية

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين».. وقعت الكويت والفلبين في العاصمة الكويتية اليوم (الجمعة)، اتفاقية لتنظيم العمالة المنزلية، بعد اندلاع خلاف بين البلدين أدى إلى أزمة دبلوماسية وإلى فرض حظر على عمل الفلبينيين في الدولة الخليجية. وقال وزير الخارجية الكويتي، الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح، في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الفيليبيني آلان بيتر كايتانو «قمنا قبل قليل بتوقيع اتفاقية تشغيل العمالة المنزلية بين البلدين». من جانبه، أكد وزير خارجية الفلبين أن بلاده سوف تعين سفيراً جديداً في الكويت. وكان الرئيس الفيليبيني رودريغو دوتيرتي فرض في فبراير (شباط) حظراً جزئياً على سفر العمال من بلاده إلى الكويت بعد مقتل عاملة منزلية فلبينية عثر على جثتها في ثلاجة. وتعمّقت الأزمة بعدما أمرت السلطات الكويتية في أبريل (نيسان) الماضي سفير مانيلا بالمغادرة على خلفية تسجيلات مصورة أظهرت موظفين في السفارة الفلبينية يساعدون العمال على الهرب من أرباب عمل يعتقد أنهم يسيئون معاملتهم. وانخرط البلدان في مفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق حول العمالة أشار مسؤولون فلبينيون إلى أنه قد يؤدي إلى رفع الحظر. وعشية التوقيع على الاتفاقية، قال مسؤول في الوفد الفلبيني في الكويت المرافق لوزير الخارجية لوكالة الصحافة الفرنسية «أعتقد أن الأزمة انتهت بين البلدين، وعلينا الآن أن نعمل على تطوير العلاقات الثنائية واستئناف العلاقات الطبيعية». وأضاف: إن الاتفاقية «تمنح عدداً من الحقوق للعمال الفلبينيين»، موضحاً «سيكون بمقدورهم مثلاً الاحتفاظ بهواتفهم، كما سيكون في إمكان السلطات الفلبينية أن تنسق وتمد يدها للفلبينيين الذين يحتاجون إلى مساعدة، علاوة على الحصول على يوم راحة أسبوعياً». ويعمل نحو 262 ألف فلبيني في الكويت، نحو 60 في المائة منهم في العمالة المنزلية، وفق وزارة الخارجية في مانيلا، بينما ويعمل أكثر من مليوني فلبيني في دول الخليج.



السابق

سوريا..إسرائيل تكشف أبرز المواقع الإيرانية التي دمرتها في سوريا ..ما احتمالات نشوب حرب إسرائيلية إيرانية في سوريا؟....موسكو تتراجع عن تزويد سوريا بـ"إس -300"...كيف أسقط صاروخا "فجر وغراد " دعاية "الممانعة" الإيرانية؟....

التالي

العراق..رسائل «تلغرام» توقع 5 من أبرز قيادات «داعش» في قبضة القوات العراقية....الانفاق على الحملات الدعائية يغضب العراقيين...دخول الصمت الانتخابي قبل 24 ساعة من الاقتراع العام..التدخل الايراني لا يتيح انتخابات ديمقراطية حرة ونزيهة....

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,159,340

عدد الزوار: 6,937,463

المتواجدون الآن: 106