سوريا..أزمة لبنان تخفض صرف الليرة السورية إلى «أدنى سعر بالتاريخ».. .النظام يعاود السيطرة على قرية استراتيجية جنوب شرقي إدلب...هدوء حذر في عين عيسى بعد انسحاب الفصائل الموالية لتركيا..القواعد العسكرية الأجنبية بسوريا.. سباق تحركه الرغبة بالنفوذ..

تاريخ الإضافة الإثنين 25 تشرين الثاني 2019 - 4:57 ص    عدد الزيارات 2523    التعليقات 0    القسم عربية

        


أزمة لبنان تخفض صرف الليرة السورية إلى «أدنى سعر بالتاريخ».. إقبال في دمشق على شراء الدولار بعد إغلاق المصارف في بيروت..

دمشق: «الشرق الأوسط»... شهد سعر صرف الليرة السورية خلال الأسبوع الحالي، تدهوراً متسارعاً أمام الدولار الأميركي، ووصل إلى أدنى مستوى له في التاريخ، وأسهمت فيه إلى حد كبير إضافة إلى العقوبات المفروضة على الحكومة السورية وعجز الأخيرة المالي، أزمة شح الدولار في لبنان والاحتجاجات المتواصلة هناك. وسجل سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار في السوق السوداء في دمشق يوم الخميس الماضي (768 مبيعاً - 766 شراءً)، حسب صفحة «الأسهم السورية» (سيريا ستوكس) على موقع «فيسبوك» التي تعنى بأسعار صرف الليرة، وتوقفت يومها وحتى الآن عن عرض أسعار الصرف بعد اتهامات وجهها «مصرف سوريا المركزي» بالمضاربة على أسعار الصرف بتوجيهات خارجية، وعرضت سعر «50 مبيعاً - 48 شراء». وقالت: «إغلاق تمناه كثير من متابعي (سيريا ستوكس) وهو السعر الذي كان عام 2011» (قبل اندلاع الأحداث في سوريا). وأضافت: «هكذا نكون قد لبينا نداء الكثيرين وأصبحت الكرة في ملعب المصرف المركزي (السوري) بانتظار ماذا سوف يصدر عنه يوم الأحد (اليوم) من قرارات»، وشددت على أنها تنقل لمتابعيها «واقع السوق لحظة بلحظة كما هو. ولا تقوم بالمضاربة في الأسواق أو تحرض على المضاربة بالليرة السورية». ويقول عاملون في سوق الصيرفة لـ«الشرق الأوسط» إن هذا السعر «الأدنى على الإطلاق» في تاريخ البلاد، ويشيرون إلى أنه وبعد أن كان في عهد الاستقلال عام 1946. الدولار يساوي «ليرتين سوريتين»، حافظت الليرة على سعر ما بين 45 و50 مقابل الدولار في الفترة ما بين 2000 ونهاية 2010. ويوضح أحد العاملين في سوق الصيرفة أن الأحداث الجارية في لبنان أسهمت بشكل كبير في التدهور السريع الحالي الحاصل في سعر صرف الليرة، ويلفت إلى أنه ومنذ اندلاع الأحداث في سوريا منتصف مارس (آذار) 2011 والعقوبات التي فرضت على الحكومة شكل لبنان مصدراً رئيسياً للعملة الصعبة بالنسبة لسوريا، ولكن مع الأحداث الأخيرة في لبنان بات الأمر يجري بشكل معاكس، ويقول: «في الآونة الأخيرة كثير من اللبنانيين لوحظ أنهم يقومون بشراء الدولار من السوق السورية، ما زاد الطلب عليه أكثر، وبالتالي تراجع سعر صرف الليرة السورية بشكل حاد». بدوره، يشير خبير اقتصادي لـ«الشرق الأوسط» إلى أن كثيراً من التجار السوريين وأصحاب رؤوس الأموال وللحفاظ على مصالحهم قاموا منذ اندلاع الأحداث في سوريا بإيداع جزء كبير من أموالهم بالعملة الأجنبية في مصارف لبنانية، وكانوا «يسحبون منها بين الحين والآخر مبالغ معينة ويدخلونها إلى سوريا لتسيير أمورهم ومصالحهم، ولكن بعد ما حدث في لبنان والقرارات الأخيرة هناك بشأن عمليات السحب من المصارف تقلصت إلى حد كبير المبالغ من العملة الأجنبية التي كان هؤلاء التجار يدخلونها إلى سوريا، ما أدى إلى ازدياد الطلب على الدولار وتراجع سعر صرف الليرة». ولا يوجد رقم دقيق لأرقام الأموال أموال التجار السوريين المودعة في المصارف اللبنانية، ولكن خبراء يرجحون أنها تتراوح بين 10 و15 مليار دولار. ومنذ اندلاع الاحتجاجات وتحولها بعد أشهر قليلة إلى حرب طاحنة وفرض دول عربية وغربية عقوبات اقتصادية على دمشق، شهد سعر صرف الليرة السورية تراجعاً تدريجياً أمام الدولار، ووصل إلى نحو 640 في عام 2016 عندما هدد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما بضرب مواقع في دمشق، إلا أن سعر الصرف عاد وتحسن وحافظ على مستوى عند نحو 440 ليرة طوال عام 2017. وبالترافق مع أزمة في توفر مواد الطاقة عصفت بمناطق سيطرة الحكومة السورية، في بداية الشتاء الماضي، شهد سعر صرف الليرة تدهوراً تدريجياً أمام الدولار الأميركي، ووصل إلى نحو 550 في فبراير (شباط)، ومن ثم إلى 580. وصولاً إلى نحو 615، ومن ثم إلى 683 في سبتمبر (أيلول) الماضي، ليتحسن بعدها نوعاً ما وليعود من ثم إلى التدهور بشكل متسارع ويصل إلى 768 مبيعاً مع اندلاع الأزمة الاقتصادية في لبنان التي تعتبر سوريا منفذه البري الوحيد ومن ثم المظاهرات في كثير من مدنه. وفي إجراء بدا كأنه تنفيس للاحتقان المتزايد في الشارع السوري جراء ارتفاع جنوني للأسعار مع التدهور المتسارع في قيمة الليرة، قام الرئيس بشار الأسد الخميس الماضي بزيادة رواتب الموظفين 20 ألف ليرة، أي ما يعادل 25 دولاراً، وهي زيادة انتظرها السوريون طويلاً بعد تآكل قدرتهم الشرائية إلى حد العدم. واعتبرت مصادر اقتصادية متابعة حينها أن زيادة الرواتب لن تسد الفجوة بين ارتفاع الأسعار والرواتب والأجور، الناجمة عن تدهور قيمة الليرة، لكنها ستحقق وفراً إضافياً في الخزينة العامة، نظراً لعملية خفض قيمة الليرة التي تمت وفق منهجية مدروسة من قبل الحكومة في دمشق خلال الأسابيع القليلة الماضية لتصل إلى مستوى قياسي، وبما يسمح بخفض قيمة كتلة الرواتب والأجور التي تشكل القسم الأكبر من مصاريف الخزينة. ويتراوح متوسط رواتب وأجور العاملين في القطاع العام بين 20 ألف ليرة (25 دولاراً) و40 ألف ليرة (60 دولاراً) شهرياً، وفي القطاع الخاص بين 100 ألف ليرة (140 دولاراً) و150 ألف ليرة (200 دولار) شهرياً، في حين يحتاج الفرد إلى أكثر من 100 ألف ليرة للعيش بالحد الأدنى.

النظام يعاود السيطرة على قرية استراتيجية جنوب شرقي إدلب

لندن: «الشرق الأوسط».. أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن قوات النظام السوري تمكنت من السيطرة مجددا على قرية المشيرفة جنوب شرقي إدلب، وذلك بعد معارك عنيفة مع مسلحي المعارضة في المنطقة. وذكر المرصد، أمس الأحد، أن معاودة السيطرة على القرية جرت بعدما شنت قوات النظام قصفا بعشرات القذائف الصاروخية على عدة محاور قريبة. وكانت فصائل المعارضة استعادت السيطرة على القرية منتصف الأسبوع الماضي بعد ساعات من سيطرة قوات النظام عليها. وأضاف المرصد أن الطيران الروسي شن أيضا غارات على مناطق بريف إدلب الجنوبي. وأفاد مراسل موقع «عنب بلدي» في إدلب، أمس، بأن الطيران الروسي كثف استهدافه للأحياء السكنية في عدد من بلدات ريف إدلب الجنوبي منذ الصباح، ما أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين ودمار واسع في المنازل. وأوضح أن الغارات الصاروخية الروسية والسورية والبراميل المتفجرة، استهدفت بلدات إحسم ومعرة حمرة وكرسعة وحزارين والدار الكبيرة بسقلا والمشيرفة وكفرنبل وكفروما ودير سنبل معرة الصين وحيش جنوب إدلب، إضافة لغارات روسية على معارة النعسان شمال المحافظة. واستهدفت طائرات النظام الحربية بعدة غارات مناطق في قرية حيش جنوب إدلب، كما جددت الطائرات المروحية استهدافها بالبراميل المتفجرة لأماكن في كفرنبل وحزارين وحاس ومعرزيتا بريف إدلب الجنوبي، وسط تنفيذ طائرات حربية روسية مزيدا من الغارات على المنطقة، في حين وثق المرصد السوري مقتل 6 عناصر من قوات النظام و9 مقاتلين من الفصائل والمتشددين، جراء القصف الجوي والبري والاشتباكات في محور قرية المشيرفة بالقطاع الجنوب الشرقي من الريف الإدلبي. في السياق، تحدث حساب على «تويتر» للخوذ البيضاء في إدلب، عن قصف بالبراميل المتفجرة من الطيران المروحي استهدف أطراف مدينة معرة النعمان من الجهة الغربية، وقد تفقدت فرق الدفاع المدني مواقع الاستهداف، ولم تسجل إصابات في صفوف المدنيين واقتصرت على الأضرار المادية، بحسب قوة الدفاع المدني في مناطق المعارضة. ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية، يرتفع عدد من قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة «خفض التصعيد». وتجدر الإشارة إلى أن مسلحي المعارضة يسيطرون على معظم مناطق محافظة إدلب. كان الرئيس السوري بشار الأسد قال الشهر الماضي خلال زيارة لإدلب إن «معركة إدلب ستكون الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سوريا».

هدوء حذر في عين عيسى بعد انسحاب الفصائل الموالية لتركيا

لندن: «الشرق الأوسط».. عاد الهدوء الحذر ليسود منطقة عين عيسى بريف الرقة الشمالي أمس الأحد، بعد المعارك العنيفة يوم السبت، والاستهداف الجوي التركي صباح أمس، عبر طائرات مسيرة تركية لمخيم عين عيسى وقرى أخرى بالمنطقة. وشهدت المنطقة انسحاب الفصائل الموالية لتركيا من جميع المواقع التي تقدمت إليها على مشارف عين عيسى، حيث انسحبت من المخيم وصيدا والمعلك ومواقع أخرى في المنطقة كانت قد سيطرت عليها عبرها هجومها العنيف الذي بدأته صباح أمس السبت، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن الفصائل انسحبت لمسافة 2 كلم عن بلدة عين عيسى شمال مدينة الرقة، وذلك بعد استهدافات مكثفة من قبل قوات سوريا الديمقراطية بالإضافة لنجاح المفاوضات بين الجانبين الروسي والتركي، لسحب عناصر الفصائل الموالية لتركيا «الجيش الوطني» إلى مسافة 2 كم شمال قرى صيدا والمعلك التي سيطرت عليها الفصائل الموالية لتركيا صباح أمس. ونص الاتفاق في 16 نوفمبر (تشرين الثاني)، بحسب مصادر، على انسحاب الفصائل الموالية لتركيا من بعض القرى حتى الحد الأخير لرأس العين، وكذلك الانسحاب من الطريق الدولي M4. وانتشار قوات النظام في تلك المناطق. وكانت الفصائل تمكنت من التقدم والسيطرة على مواقع عدة في مشارف عين عيسى يوم أول من أمس، أبرزها السيطرة على المخيم الذي يبعد مئات أمتار قليلة من البلدة. ووثق المرصد السوري خسائر بشرية في صفوف الطرفين جراء القصف الجوي والبري المكثف والمعارك العنيفة، وقضى 13 مقاتلا من الفصائل الموالية لأنقرة، كما قضى 6 مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية، وكان عدد القتلى مرشحا للارتفاع لوجود جرحى من الطرفين بعضهم في حالات خطرة. وكان الجنرال كينيث ماكنزي قائد القيادة المركزية الأميركية، قد قال يوم السبت، إنه من المتوقع أن يستأنف نحو 500 جندي أميركي في شرق سوريا العمليات ضد تنظيم داعش في الأيام والأسابيع المقبلة بحسب (رويترز)... وفقد التنظيم جميع الأراضي تقريبا التي كان يسيطر عليها في سوريا وقتلت القوات الأميركية زعيمه أبو بكر البغدادي الشهر الماضي، لكن التنظيم الذي سيطر في وقت من الأوقات على ثلث سوريا والعراق المجاور ما زال يمثل خطرا. وصدمت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب حلفاء الولايات المتحدة في ديسمبر (كانون الأول) عندما قالت إن واشنطن ستسحب جميع قواتها من سوريا. لكنها قالت في وقت لاحق إنها قررت الاحتفاظ بقوة في الجزء الشمالي الشرقي من البلاد وإنها ستركز على منع التنظيم من إعادة تجميع صفوفها في المنطقة ومهاجمة حقول النفط فيها. وقال ماكنزي للصحافيين على هامش قمة حوار المنامة الأمني في البحرين «الآن لدي نحو 500 فرد أميركي بشكل عام شرقي نهر الفرات وإلى الشرق من دير الزور حتى الحسكة، في الشمال الشرقي حتى أقصى شمال شرقي سوريا». وأضاف «تنصرف نيتنا إلى البقاء في هذا الوضع والعمل مع شركائنا من قسد (قوات سوريا الديمقراطية) لمواصلة عملياتنا ضد «داعش» حتى آخر وادي نهر الفرات حيث توجد هذه الأهداف». وبدأت تركيا ثم أوقفت هجوما ضد وحدات حماية الشعب الكردية وهي المكون الرئيسي في قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة والتي ساعدت واشنطن في هزيمة التنظيم. وتقول تركيا إن وحدات حماية الشعب منظمة إرهابية تربطها صلات بمسلحي حزب العمال الكردستاني الذين ينشطون في الأراضي التركية. وقالت روسيا الداعم الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد الأسبوع الماضي إنها تقوم أيضا بنشر المزيد من الشرطة العسكرية الروسية في شمال شرقي سوريا وتقيم مستشفيات ميدانية للمدنيين وتوزع مساعدات إنسانية وتعيد بناء البنية التحتية.

القواعد العسكرية الأجنبية بسوريا.. سباق تحركه الرغبة بالنفوذ

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... باتت عشرات القواعد العسكرية الأجنبية تنتشر في مختلف أنحاء سوريا، في سباق تحركه رغبة الأطراف الخارجية في الحصول على حصة أوسع من النفوذ. فعبر شرطتها العسكرية، تسيطر روسيا على قاعدة صرين الجوية، وكذلك القاعدة العسكرية القريبة في ريف عين العرب، وذلك بعد انسحاب القوات الأميركية من هذه المنطقة. كما تنشر روسيا مروحياتها وأنظمتها الصاروخية في مطار القامشلي، حيث أقامت قاعدة للمروحيات هناك. ولا يقتصر الوجود العسكري الروسي في سوريا، على هذه المناطق، فروسيا لديها قاعدتان عسكريتان دائمتان في الساحل السوري، الأولى جوية في مطار حميميم في اللاذقية، والثانية بحرية في طرطوس.

الوجود الأميركي

ولا يعد الوجود العسكري الأجنبي في سوريا حكرا على موسكو فقط، بل تملك الولايات المتحدة أيضا وجودا قويا من خلال نقاطها العسكرية، والتي يصل عددها إلى 13، فضلا عن امتلاكها 5 قواعد عسكرية في الحسكة. كما تخطط واشنطن لإنشاء قاعدتين عسكريتين جديدتين في منطقة قريبة من حقول النفط في تلك المحافظة. وفي حال تمركز القوات الأميركية في القاعدتين الجديدتين، سيصل إجمالي عدد قواعدها في الحسكة إلى 7. ويبدو أن القوات الأميركية تخطط لإنشاء هاتين القاعدتين في بلدة القحطانية وقرية حيمو، القريبتين من الحقول النفطية، إذ توجهت قوافل عسكرية أميركية من العراق إلى هاتين المنطقتين الواقعتين شرق سوريا.

الوجود التركي

وتعد أنقرة من الراغبين في مد نفوذها العسكري في شمال شرق سوريا أيضا، حيث أعلنت تركيا البدء في إنشاء قاعدة عسكرية في ريف رأس العين بعدما سيطرت عليها، فضلا عن مناطق سيطرتها الأخرى غرب الفرات. وعن نفوذ هذه القواعد بعد التدخل التركي والانسحاب الأميركي، قال الخبير العسكري والاستراتيجي إلياس حنا لسكاي نيوز عربية، إن خريطة توزيع هذه القواعد في شمال سوريا تبدلت بشكل جذري، فالمنطقة أصبحت تحت سيطرة روسيا وتركيا والولايات المتحدة، مضيفا "كل دولة لديها أهداف مختلفة ومتضاربة". وتابع قائلا: "خريطة توزيع النفط هي التي تحدد القواعد العسكرية"، لكنه استطرد قائلا: "يبدو أن النفط ليس الهدف الأساسي للولايات المتحدة وإنما التوازن مع روسيا وحماية الأكراد وتمويلهم عبر النفط". وفيما يتعلق بالنفوذ التركي، أوضح حنا: "من الصعب خروج تركيا من سوريا، الأتراك قد يحلمون أيضا بنفط سوريا".



السابق

العراق..جنوب العراق.. مقتل 13 متظاهراً خلال 24 ساعة..تيارات السلطة في العراق... «كلام الليل يمحوه النهار»... الأزمة في طريق مسدودة... .محتجون غاضبون يحرقون المبنى الجديد لمحافظة ذي قار....الصحة العراقية: 111 قتيلا بالمظاهرات والقنابل غير سامة...«التمييز» ترفض تطبيق قانون مكافحة الإرهاب على المتظاهرين...موجة جديدة من الإضرابات في العراق مع تصاعد العصيان المدني...قطع الكهرباء عن وسط بغداد.. واستنفار أمني في كربلاء..انتخاب عسكري سابق محافظاً لنينوى يفجر جدلاً ..

التالي

اليمن.. ودول الخليج العربي...انفجار مخزن سلاح واحتراق آليات حوثية في الحديدة.....«الشرعية» تحمّل غريفيث مسؤولية الهجوم على وفدها في الحديدة....أوروبا تتخذ أبوظبي مقراً لقيادتها لمراقبة الملاحة في الخليج....تهديدات إيران تهيمن على «حوار المنامة»... والجبير يؤكد مسؤوليتها عن هجمات «أرامكو».......الملك عبد الله الثاني يبحث الشراكة الاستراتيجية بين عمان وواشنطن...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,595,375

عدد الزوار: 6,903,124

المتواجدون الآن: 85