أخبار سوريا....دمشق تعزل «السيدة زينب».....(تحليل إخباري) : هدنة إدلب والقلق من انتشار «كورونا» في «الهشيم السوري»......نظام أسد يفرض حظر تجوال ليومين خلال الأسبوع في مناطق سيطرته......"كورونا"... اشتباه بـ22 عنصرا للأسد وميليشيات إيران في دير الزور.....تركيا تعزز قواتها في إدلب وتقصف شرق الفرات بعد مباحثات إردوغان ـ بوتين.....دمشق تعلن تسجيل 6 إصابات جديدة وتزيد ساعات حظر التجول.....

تاريخ الإضافة الجمعة 3 نيسان 2020 - 5:28 ص    عدد الزيارات 2666    التعليقات 0    القسم عربية

        


دمشق تعزل «السيدة زينب»....

الشرق الاوسط.....لندن: إبراهيم حميدي..... قررت الحكومة السورية، أمس، عزل منطقة «السيدة زينب» الواقعة جنوب دمشق والمعروفة بأنها معقل رئيسي لإيران وتنظيمات تابعة لها، بعد وصول عدد المصابين بفيروس «كورونا المستجد» في البلاد إلى 16 شخصاً. وبعد يوم على قرار عزل بلدة منين شمال دمشق، أعلنت الحكومة أمس أنه «في إطار الإجراءات المتخذة لتقييد الحركة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية حفاظاً على السلامة العامة، تقرر عزل منطقة السيدة زينب» في الطرف الجنوبي للعاصمة السورية. وقال مصدر مطلع إن القرار اتخذ بعد ورود معلومات عن «استمرار اختلاط مصابين من إيران والعراق وأفغانستان ولبنان، بالأهالي في منطقة مكتظة بالسكان».

نظام أسد يفرض حظر تجوال ليومين خلال الأسبوع في مناطق سيطرته....

أورينت نت – متابعات.... أعلن نظام أسد عن فرض حظر تجول في جميع المناطق الخاضعة، اليوم الخميس، لسيطرته يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع، بسبب فيروس كورونا. وذكرت وزارة الداخلية التابعة لنظام أسد، أن الحظر يمتد من الساعة 12 ظهراً وحتى الساعة السادسة من صباح اليوم التالي، بدءاً من تاريخه وحتى إشعار آخر. وكان النظام فرض مؤخراً حالة من حظر التنقل بين جميع المناطق بدءا من الثلاثاء الماضي، جراء انتشار كورونا. وحتى أمس، أعلنت وزارة صحة أسد، عن ارتفاع إجمالي حالات الإصابات بفيروس كورونا بسوريا إلى 13 إصابة، ووفاة شخصين. في حين تشير مصادر إعلامية إلى تكتّم كبير من النظام حول إعلان الرقم الحقيقي لأعداد المصابين، وخاصة أن حالات فرض الحجر تزداد بشكل متسارع، حيث أعلن نظام أسد الحجر الصحي على كل من بلدة منين بدمشق وحي الكورنيش بطرطوس في أقل من 24 ساعة.

"كورونا"... اشتباه بـ22 عنصرا للأسد وميليشيات إيران في دير الزور

زمان الوصل..... فرض الحجر الصحي خلال اليومين الماضيين على 22 عنصرا من قوات النظام والميليشيات الشيعية بدير الزور للاشتباه بإصابتهم بفيروس "كورونا". وقال الناشط "قياد العلوان" لـ"زمان الوصل" إنه خلال الـ 48 ساعة الماضية فرض الحجر على 22 عنصرا تابعا للميليشيات الإيرانية المنتشرة في دير الزور أغلبهم من دير الزور وحلب. وأضاف "العلوان" أن الأنباء تتحدث عن إصابة قائد ميليشيا "الحسن والحسين" الطائفية بمرض "كورونا" خلال وجوده بالثكنة الرابعة لقوات النظام ونقله لتلقي العلاج في مشفى "المهايني" بدمشق. وأشار إلى ارتفاع عدد المصابين بفيروس "كورونا" إلى 36 شخصا أغلبهم عسكريون مع المليشيات الايرانية إلى جانب 4 أطفال وأمهم نقلوا بواسطة "الهلال الأحمر" إلى مشافي حمص والعاصمة. وكانت قوات النظام نقلت قبل أيام أحد عناصرها عن من بلدة "حطلة" إلى مشفى "الأسد" بمدينة دير الزور للاشتباه بإصابته بفيروس "كورونا"....

تركيا تعزز قواتها في إدلب وتقصف شرق الفرات بعد مباحثات إردوغان ـ بوتين حول التطورات في شمال سوريا

الشرق الاوسط....أنقرة: سعيد عبد الرازق.... دفعت تركيا بمزيد من التعزيزات العسكرية إلى نقاط المراقبة التابعة لها في إدلب عبر معبر كفرلوسين الحدودي بريف إدلب الشمالي. ودخل أمس (الخميس) رتل يتألف من عشرات الآليات المحملة بأدوات لوجيستية ومعدات هندسية وعربات مصفحة وكتل إسمنتية مسبقة الصنع، تم توزيعها على عدد من النقاط التركية. ولم تتوقف التعزيزات التركية المرسلة إلى إدلب، منذ بدء سريان اتفاق موسكو لوقف إطلاق النار الموقع بين تركيا وروسيا في 5 مارس (آذار) الماضي. جاء ذلك بعد مباحثات هاتفية، مساء أول من أمس، بين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، تناولت الوضع في إدلب على ضوء اتفاق موسكو، إلى جانب موضوعات أخرى تتعلق بليبيا وكيفية إجلاء المواطنين الروس الموجودين في تركيا بسبب تفشي فيروس كورونا. وقال بيان للرئاسة التركية إن إردوغان وبوتين أكدا ضرورة استمرار الاتصالات بين البلدين في مختلف المجالات وعلى جميع المستويات. وكانت القوات التركية والروسية سيرت أول من أمس دورية مشتركة جديدة على الطريق الواصل بين بئر الصباح وخربة الشيخ عيسى في ريف حلب في إطار تنفيذ اتفاق موسكو، جرت بمرافقة تحليق من الطيران الروسي في أجواء المنطقة. وفي الإطار ذاته، قال مركز المصالحة الروسي في سوريا إن محافظة إدلب لم تشهد أي قصف من قِبَل الفصائل الموالية لتركيا خلال الـ24 ساعة الماضية، في حين أن «جبهة النصرة» و«الحزب الإسلامي التركستاني» أطلقا قذيفتين على منطقتي «سراقب» شرق إدلب، و«خراب الشيخ» بريف اللاذقية. من جانبه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، بأن القوات التركية والفصائل الموالية لها نفذت قصفا صاروخيا على قرية أم الكيف الواقعة بريف بلدة تل تمر والتي تخضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وقوات النظام السوري، ما أدى لأضرار مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية. وأضاف أن القوات التركية والفصائل الموالية لها قصفت، مساء أول من أمس، بلدة زركان وقرية محرمل في ريف أبو راسين، حيث سقطت القذائف على منازل المدنيين هناك، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. وأشار المرصد إلى مقتل ضابط برتبة نقيب وعنصر آخر بالإضافة لإصابة 7 آخرين على الأقل بجراح متفاوتة، جراء قصف صاروخي نفذته القوات التركية بعد منتصف ليل الأربعاء - الخميس استهدف حاجزا لقوات النظام في قرية العبوش شمال غربي بلدة تمر في ريف الحسكة الشمالي. وكانت قوات النظام قصفت بالمدفعية الثقيلة، أول من أمس، أطراف بلدات سرمين والصالحية والفطيرة وسفوهن بريف إدلب الجنوبي والشرقي، في الوقت الذي استقدمت فيه القوات التركية شاحنات عسكرية محملة بكتل إسمنتية مسبقة الصنع إلى عمق محافظة إدلب عبر معبر كفرلوسين بالقرب من مدينة سرمدا بريف المحافظة الشمالي. من ناحية أخرى، قصفت القوات التركية المنتشرة في محيط مدينة عفرين مناطق الزيارة وبينه وآقبيه التابعة لناحية شيراوا جنوب مدينة عفرين دون أنباء عن خسائر بشرية. في سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس، مقتل 14 من عناصر وحدات حماية الشعب الكردية التي تشكل أكبر مكونات «قسد»، قالت إنهم كانوا يستعدون لشن هجوم على ما يعرف بـ«منطقة درع الفرات» شمال سوريا، في عملية نفذتها القوات الخاصة التركية (الكوماندوز). وأكد البيان أن القوات التركية تتخذ جميع التدابير اللازمة لمواصلة الاستقرار والأمن في «منطقة درع الفرات».

(تحليل إخباري) : هدنة إدلب والقلق من انتشار «كورونا» في «الهشيم السوري»

الشرق الاوسط....لندن: إبراهيم حميدي.... سجل الشهر الماضي أدنى حصيلة للقتلى في سوريا منذ 9 سنوات. «فقط 103» مدنيين قُتلوا، نصفهم جراء القصف والغارات. أما الباقون، فقتلوا بانفجارات وألغام واغتيالات. لا يعود انخفاض عدد القتلى (وهو ليس قليلاً في معايير دول أخرى)، إلى نصف عدد ضحايا فبراير (شباط)، إلى وجود قرار ذاتي صرف بوقف البحث عن «انتصار عسكري» بقدر ما هو القلق من «انتشار نار (كورونا) في الهشيم السوري». ويمكن الحديث عن ستة أسباب متداخلة:

الأول، الهدنة التي أبرمها الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب إردوغان في موسكو، 5 مارس (آذار) الماضي. الهدنة جمدت هجوماً عسكرياً واسعا شنّته قوات النظام بدعم روسي على مناطق في إدلب في شمال غربي البلاد، تسبب بنزوح نحو مليون شخص منذ ديسمبر (كانون الأول)، هرباً من التصعيد، ما زاد الضغط على المخيمات المكتظة أساساً بعائلات أجبرت على الفرار جراء موجات عنف سابقة. تضمن الاتفاق إقامة منطقة أمنية على جانبي طريق حلب - اللاذقية تمهيداً لتشغيله، وتسير دوريات روسية - تركية. لم يكن تنفيذ ذلك سهلاً، كما كان متوقعاً، إذ إن الدوريات قوبلت باحتجاجات محلية، فاضطرت تركيا إلى تسيير دوريات منفردة على الطريق الدولي. ردّت دمشق على ذلك بالتلويح بشن عملية عسكرية، بسبب عدم التزام تركيا بتنفيذ تعهداتها، الأمر الذي لم يُقابَل بارتياح في «الكرملين».

الثاني، التدخل الروسي، إذ إن الرئيس بوتين أوفد وزير دفاعه سيرغي شويغو إلى دمشق، بعد أسبوع من اتفاق موسكو. الرسالة الروسية إلى القيادة السورية، هي ضرورة التزامها الاتفاق وعدم شن عمليات عسكرية في إدلب، ذلك أن موسكو تريد إعطاء وقت إضافي إلى أنقرة، كي تنفذ ما يخصها من تعهدات. أيضاً، بالنسبة إلى بوتين، فإن العلاقة مع تركيا هي أوسع وأهمّ من تفاصيل إدلب، على الأقل في الوقت الراهن، دون أن يعني ذلك عدم الاستمرار في ممارسة الضغوط على إردوغان.

الثالث، الدعوة الأممية لوقف النار، إذ إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وجّه نداء عالمياً لـ«وقف نار شامل» في جبهات الصراع، أعقبه المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسن بدعوة الأطراف السورية إلى هدنة شاملة وفورية، بهدف التفرُّغ إلى العدو المشترك المتمثل بـ«وباء كورونا»، مع تحذيرات من مخاطر الأعمال العسكرية في إدلب المكتظة، بأكثر من 3.5 مليون مدني.

الرابع، فيروس «كورونا»، ذلك أن الخوف المضمر والمعلن من هذا الوباء، لأن سوريا «عرضة أكثر من غيرها بكثير لأضراره»، دفع الأطراف المحلية والخارجية إلى إعطاء أولوية لمحاربته في الوقت الراهن. صحيح، أن بعض القوى الخارجية تحاول الإفادة من الهدنة الحالية لتعزيز مواقعها العسكرية ذلك أن التعزيزات السورية والتركية والإيرانية لا تزال مستمرة إلى الجبهات، لكنها في الوقت نفسه مشغولة بقلق قاعدتها الشعبية من «وباء كورونا». في هذا السياق، كان لافتا أن إحدى «رسائل» شويغو إلى دمشق، كانت ضرورة التعاطي بجدية وشفافية مع «كورونا»، لذلك لم تكن صدفة أن يوزع مكتبه فيديو له، وهو يقوم بإجراء اختبارات الكشف عن الفيروس في طائرته خلال العودة إلى موسكو.

الخامس، «منع الاحتكاك»، ذلك أن روسيا وأميركا لا تزالان ملتزمتين باتفاق عسكري بينهما يمنع الصدام بين جيشيهما في شرق الفرات، الأمر الذي لاحظه بيدرسن. وقال في مجلس الأمن قبل أيام: «أقدر أيضاً أن الترتيبات المتفق عليها بين الأطراف الرئيسية في شمال شرقي سوريا، بما في ذلك وروسيا وتركيا والولايات المتحدة، إضافة إلى الأطراف السورية ما زالت تُطبّق بشكل عام».

سادساً، القوى المحلية، اتخذت القوى المحلية في «مناطق النفوذ» الثلاث، مناطق الحكومة وفصائل إدلب والإدارة الكردية، مبادرات لحظر التجول وتقييد الحركة وتجميد خطوط التماس تحسباً لتفشي «كورونا». وكان لافتاً أن بيدرسن نوّه بدور القوى المتحكمة بالأرض، إذ قال في مجلس الأمن: «اتخذت الحكومة السورية عدداً من الإجراءات المهمة لمواجهة الفيروس. في الوقت ذاته، قام الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية والسلطات المتحكمة في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة باتخاذ خطوات أيضاً. إنني أسجل هذه الجهود وأحث الحكومة والسلطات المتحكمة على اعتماد الشفافية في نقل المعلومات حول كيفية تأثير الفيروس على جميع السوريين». غير أنه بالتوازي مع هذا الهدوء والانخفاض في عدد القتلى، لا يزال هناك قلق من انفجار، لذلك فإن التحذيرات والضغوط مستمرة للحفاظ على وقف النار، لاعتقاد مسؤولين أممين أن «تجدُّد العنف سينتشر الفيروس كالنار في الهشيم، بما لذلك من تداعيات إنسانية واجتماعية واقتصادية كارثية على الشعب السوري، ويمكن أن يكون لذلك ارتدادات عبر الحدود الدولية».

دمشق تعلن تسجيل 6 إصابات جديدة وتزيد ساعات حظر التجول

دمشق: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الصحة في دمشق أمس تسجيل ست إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، إضافة إلى العشر إصابات السابقة، التي سبق أن أعلن عن وفاة حالتين منها. وفي متابعة لإجراءات الحجر الصحي الاحترازي، أصدرت وزارة الداخلية في دمشق أمس حظر تجول عام أيام الجمع والسبت من كل أسبوع تبدأ عند الساعة الثانية عشرة ظهرا وحتى السادسة صباحا، وذلك بعد أسبوعين من فرض حظر تجول ليلي من السادسة مساء وحتى السادسة صباحا، مع فرض غرامات وعقوبات صارمة بحق من يخرق الحظر. وفي إطار الإجراءات المتخذة لتقييد الحركة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، درس الفريق الحكومي المعني باستراتيجية التصدي لوباء كورونا آلية عزل تدريجية لمناطق التجمعات السكانية المكتظة، وتقرر عزل منطقة السيدة زينب في محافظة ريف دمشق التي يزورها كثير من الإيرانيين. كما قررت وزارة الداخلية أمس أيضا تمديد منع زيارات السجناء وإغلاق المحلات التجارية والأسواق لغاية منتصف أبريل (نيسان) الحالي. وبدورها، أعلنت وزارة الأوقاف استمرار تعليق صلاة وخطبة الجمعة وصلوات الجماعة في مساجد سوريا حتى الـ16 من أبريل، وذلك عملاً بفتوى المجلس العلمي الفقهي في الوزارة. وشمل التعليق أيضاً كل الدروس الدينية والقرآنية في سائر المساجد حتى التاريخ ذاته. من جانبها، حذرت منظمة الصحة العالمية من خطورة الأوضاع المتعلقة بفيروس كورونا المستجد في سوريا لأنها تمثل قبلة لزيارة المراقد الدينية. وكانت السلطات في دمشق قد طبقت عزلا على بلدة منين بريف دمشق بعد وفاة امرأة من البلدة مصابة بالفيروس وهي إحدى حالتي الوفاة التي أعلنت عنهما الوزارة سابقا ضمن الحالات المصابة بالفيروس المسجلة في سوريا. والمتوفاة بحسب وزارة الصحة لديها زوج وأولاد ولديهم محل تجاري ولم يلتزموا بالحجر الصحي وواصلوا البيع في محلهم ما مثل خطراً على الأهالي. ولفتت وزارة الصحة إلى أنه تم أخذ عينات من زوج السيدة المتوفاة وابنها وأقاربها كما سيتم أخذ عينات عشوائية لعدد من الأشخاص في المنطقة وعند صدور نتائجها سيتم الإعلان عنها.



السابق

أخبار لبنان...دياب يرمي كرة التعيينات في ملعب البرلمان اللبناني....الحكومة تترنّح ولا تسقط وحزب الله يدافع عنها.."سدّ باسيل"... هدر 600 مليون دولار "بشحطة قلم"!... حكومة 8 آذار... "وحبّة مسك".....شروط «تعجيزية» لعودة المغتربين....إعادة النظر بخطة عودة المغتربين.. وتخفيض الرواتب يسبق آلية جديدة للمراكز المالية...سحب بند التعيينات: إنقاذ الحكومة ووقف مسار الإنهيار.....

التالي

أخبار العراق...الحدود العراقية - السورية تحوّلت مسرحاً للصراعات الإقليمية....خليفة سليماني يدخل على خط أزمة الحكومة العراقية....أسهمٌ جديدةٌ تتصاعد: الزرفي يودّع تكليفه؟.."ضربة ذكية ساحقة"... سيناريوهات أميركية محتملة لتدمير نفوذ إيران بالعراق.... 3 تهديدات تواجه قطاع النفط العراقي....غياب "مهندس" الميليشيات يوسع الشرخ بين فصائل العراق.....إقليم كردستان يحقق في أكبر قضايا فساد.. "رشوة" روسية بـ250 مليون دولار ومليار آخر في لبنان.....شكوك حول إخفاء العراق آلاف الإصابات بـ«كورونا»....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,719,715

عدد الزوار: 6,910,204

المتواجدون الآن: 109