أخبار مصر وإفريقيا.....ليبيا.. توافق أميركي مصري على تفكيك الميليشيات.....حمدوك: سنبدأ صفحة جديدة للاستقرار في البلاد...أميركا ترحب بتشكيل حكومة انتقالية في مالي....نيجيريا تحد من صلاحيات القوات الخاصة على خلفية اتهامها بانتهاكات....

تاريخ الإضافة الإثنين 5 تشرين الأول 2020 - 6:08 ص    عدد الزيارات 1749    التعليقات 0    القسم عربية

        


مصر تسجل 108 إصابات جديدة بـ «كورونا».. و11 حالة وفاة...

الراي... أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، مساء أمس الأحد، تسجيل 108 إصابات جديدة بفيروس كورونا و11 حالة وفاة، وذلك مقابل 109 إصابة و14 وفاة أمس الأول السبت. وقال الناطق باسم وزارة الصحة خالد مجاهد في بيان "إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد هو 103683 حالة من ضمنهم 97355 حالة تم شفاؤها و5981 حالة وفاة". كانت مصر قد فرضت في منتصف مارس مارس إجراءات عزل عام لمكافحة تفشي الفيروس شملت حظر التجول ليلا وحظر التجمعات العامة الكبيرة وإغلاق المطاعم والمسارح ودور السينما. لكنها رفعت معظم هذه الإجراءات منذ أواخر يونيو الماضي. كما سمحت منذ 21 سبتمبر الماضي بإقامة حفلات الزواج والمناسبات الثقافية في أماكن مكشوفة.

ليبيا.. توافق أميركي مصري على تفكيك الميليشيات

اللقاء الأميركي المصري بحث توحيد المؤسسة العسكرية الليبية

دبي - قناة العربية... أفادت مصادر "العربية" أن "القاهرة وواشنطن أكدتا ضرورة تفكيك الميليشيات وطرد المرتزقة من ليبيا". وأشارت إلى "توافق أميركي مصري على عدم السماح للميليشيات بتجاوز سرت والجفرة". وأعلن السفير الأميركي لدى ليبيا، ريتشارد نورلاند، الأحد، أنه سيواصل "المشاورات حول الأزمة الليبية خلال زيارته للقاهرة". وعبر حساب السفارة الأميركية في ليبيا على "تويتر"، شكر السفير مصر لاستضافتها محادثات الغردقة "الناجحة" حول الأمن في ليبيا. وحول زيارته للقاهرة، قال نورلاند: "سنتبادل الآراء حول أفضل السبل لدعم منتدى الحوار السياسي الليبي القادم". هذا وأكدت مصادر "العربية أن" "اللقاء الأميركي المصري بحث توحيد المؤسسة العسكرية الليبية". وفي 30 سبتمبر اختتمت اجتماعات الغردقة للمحادثات الأمنية والعسكرية بين وفد من الجيش الليبي ووفد يمثل حكومة الوفاق. وانتهت الاجتماعات بعدة توصيات كشفت عنها بعثة الدعم للأمم المتحدة، التي رعت المحادثات، تضمنت الإسراع بعقد اجتماعات اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 بلقاءات مباشرة خلال الأسبوع القادم، والإفراج الفوري عن كل من هو محتجز على الهوية من دون أي شروط أو قيود. وتضمنت التوصيات اتخاذ التدابير العاجلة لتبادل المحتجزين بسبب العمليات العسكرية، وذلك قبل نهاية شهر أكتوبر المقبل عبر تشكيل لجان مختصة من الأطراف المعنية، كما شملت التوصيات إيقاف حملات التصعيد الإعلامي وخطاب الكراهية واستبداله بخطاب التسامح والتصالح ونبذ العنف والإرهاب. وشملت التوصيات الإسراع في فتح خطوط المواصلات الجوية والبرية، بما يضمن حرية التنقل للمواطنين بين كافة المدن الليبية. وخلال المحادثات قام المجتمعون بدراسة الترتيبات الأمنية للمنطقة التي سوف تحدد في المرحلة المقبلة على ضوء اجتماعات اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) مع أهمية إحالة موضوع مهام ومسؤوليات حرس المنشآت النفطية إلى اللجنة العسكرية المشتركة وإعطائه الأولوية لغرض تقييم الموقف من جميع جوانبه ودراسته واتخاذ الإجراءات الكفيلة بضمان انتظام عملية الإنتاج والتصدير.

حمدوك: السلام سيفتح صفحة جديدة في تاريخ الفترة الانتقالية بالسودان

الخرطوم: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، اليوم (الأحد)، أن السلام سيفتح صفحة جديدة في تاريخ الفترة الانتقالية بالسودان. ونقلت وكالة الأنباء السودانية، اليوم، عن حمدوك قوله، في مطار الخرطوم عقب عودته بعد المشاركة في توقيع اتفاق السلام بين الحكومة الانتقالية وتحالف الجبهة الثورية الذي تم أمس في عاصمة دولة جنوب السودان (جوبا) وسط حضور دولي وأفريقي وعربي، إن البداية العملية لحكومة الفترة الانتقالية في تنفيذ إحدى أهم أولويات الفترة الانتقالية المتمثلة تتمثل في تحقق السلام بالبلاد. ونوه إلى أن السلام سيفتح آفاقاً كثيرة وتأثيره في الاستقرار الاقتصادي إلى جانب تحصين الفترة الانتقالية، مشيراً إلى ملحمة توقيع اتفاق السلام والتي تداعى لها كل العالم في المحيط الإقليمي والدولي للمشاركة في الاحتفال بالسلام، حسبما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وأشاد بالقيادة الحكيمة لدولة جنوب السودان ورئيسها الفريق أول سلفاكير ميارديت، وفريق الوساطة الجنوبية لدورهم الكبير في عملية السلام، وخص بالشكر شعب دولة جنوب السودان لحضوره المميز والمشاركة في احتفالات اتفاق السلام، مؤكداً رمزية اختيار جوبا لهذا السلام. ولفت إلى أن ميدان الحرية بجوبا جسّد شعباً واحداً في دولتين مما يتطلب تجسيد علاقات استراتيجية لا تحدها حدود، لافتاً إلى لقائه مع رئيس دولة جنوب السودان، والقائد عبد العزيز الحلو رئيس الحركة الشعبية – شمال، ومناقشة عملية السلام مع الحركة الشعبية. وقال إن «ما تم إنجازه في هذه المرحلة سيكون له تأثير في المرحلة القادمة باعتبار أن أغلب القضايا تمت مناقشتها»، متفائلاً بتوقيع السلام مع الحركات التي لم توقّع، في وقت وجيز.

«الترويكا» تحث حركتين مسلحتين على الانضمام إلى السلام في السودان

حمدوك: سنبدأ صفحة جديدة للاستقرار في البلاد

الشرق الاوسط....الخرطوم: محمد أمين ياسين.... دعت دول «الترويكا» (الولايات المتحدة وبريطانيا والنرويج) الفصائل المسلحة غير المشاركة في محادثات السلام السودانية إلى الانخراط في العملية السلمية لوضع حد للنزاعات في البلاد، فيما كشف رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، عن مباحثات مع رئيس «الحركة الشعبية شمال»، عبد العزيز الحلو، حول مسار عملية السلام. وجرت في عاصمة جنوب السودان، جوبا، أول من أمس، مراسم التوقيع على اتفاق السلام النهائي بين الحكومة الانتقالية وعدد من الحركات المسلحة، بحضور عدد من الرؤساء الأفارقة ومبعوثين من الدول العربية والبعثات الدبلوماسية. ورحبت «الترويكا»، في بيان أمس، باتفاق السلام، وعدته يمثل خطوة مهمة لتحقيق السلام والحرية والعدالة لشعب السودان، ولكل المتضررين من الحروب والنزاعات بدارفور ومنطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق وأجزاء أخرى من البلاد. وحثت الترويكا «الحركة الشعبية شمال»، وحركة «تحرير السودان»، بزعامة عبد الواحد النور، لبدء مفاوضات على نطاق أوسع لتحقيق سلام شامل ينهي النزاعات، ويمكن الجميع من المشاركة في العملية الانتقالية. وأشار بيان «الترويكا» إلى أن السلام الدائم يتطلب من جميع السودانيين بذل جهود مخلصة لتنفيذ الاتفاق بروح التعاون والتسوية، وتعهدت بمواصلة دعم أطراف الاتفاق من أجل تحقيق سلام دائم. وذكر البيان أن اتفاقية السلام السودانية تضمنت وقف إطلاق النار، ومشاركة الحركات المسلحة وأصحاب المصلحة المتضررين من النزاعات في الحكومة الانتقالية، بالإضافة إلى آليات والتزامات للمصالحة والعدالة وتقاسم الموارد. وأشادت دول «الترويكا» بحسن النوايا التي أبدتها الأطراف السودانية خلال جولات المفاوضات، وبجهود حكومة الجنوب والوساطة للوصول إلى توقيع اتفاق السلام، كما أكدت على إدراك الدور الذي تلعبه الأمم المتحدة والشركاء الإقليميون والثنائيون الآخرون. ومن المقرر أن تبدأ السلطة الانتقالية في البلاد، خلال الأيام المقبلة، ترتيبات إشراك الحركات الموقعة على السلام في مجلسي السيادة والوزراء والمجلس التشريعي الانتقالي، وحكومات الولايات، بحسب ما نصت عليه بنود اتفاقية السلام. ونص الاتفاق أيضاً على أن تبدأ الفترة الانتقالية بعد التوقيع النهائي للسلام، بجانب دمج مقاتلي الحركات في الجيش السوداني. وقال رئيس الوزراء السوداني إنه التقى، على هامش مراسم التوقيع على الاتفاق، رئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو، وبحث معه موضوع السلام، بحضور رئيس حكومة جنوب السودان، سلفاكير ميارديت، الذي كان وسيطاً مهماً في التوصل إلى اتفاق مع بقية الحركات المسلحة. وأضاف حمدوك، في تصريحات صحافية بمطار الخرطوم، عقب عودته من جوبا أمس، أن الاتفاق يفتح صفحة جديدة مع الذين لم يوقعوا للحاق بركب السلام والتوقيع معهم، معرباً عن أمله في أن يتم ذلك في وقت وجيز. وكانت الحكومة وفصيل الحلو قد وقعا، في اجتماعات سرية عقدت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا في سبتمبر (أيلول) الماضي، على إعلان مشترك لمعالجة الخلاف بينهما حول العلاقة بين الدولة (العلمانية) وحق تقرير المصير لمنطقتي جبال النوبة والنيل الأزرق، على أن يجري النقاش بين الطرفين في مفاوضات مباشرة. وكان رئيس حركة تحرير السودان، عبد الواحد النور، قد كشف عن ضغوط دولية مورست عليه للانضمام للمفاوضات في منبر جوبا، لكنه رفض وأعلن عن مبادرة لحل الأزمة سيدفع بها بعد عودته للبلاد في القريب العاجل التي تأخرت بسبب وباء كورونا، وفق قوله. وقال عبد الواحد، في مقابلة مع «الشرق الأوسط» نشرت أمس، إن اتفاق السلام الحالي يعمق الأزمة في البلاد، ولا توجد حلول جذرية لها، مؤكداً رفض حركته أي دعوة لحق تقرير المصير لإقليم دارفور الذي ينتمي إليه. ووصف حمدوك التوقيع على السلام بأنه بداية عملية لتنفيذه على الأرض، بصفته من أهم أولويات الفترة الانتقالية، مشيراً إلى أن السلام سيكون له تأثير إيجابي على الاقتصاد، وتحقيق الاستقرار، وتحصين الفترة الانتقالية. وأرجع حمدوك الوقت الطويل الذي استغرقته المحادثات إلى تعقيدات القضايا المطروحة على طاولة التفاوض، وحرص جميع الأطراف المتحاورة على معالجة جذور الأزمة حتى لا تعود الحرب مرة أخرى، وأضاف: «قد نجحنا في ذلك». وقال رئيس الوزراء السوداني: «إن مشاركة شعب دولة جنوب السودان في مراسم التوقيع على السلام تؤكد على رمزية اختيار جوبا لهذا السلام، في تجسيد عملي لشعار (شعب واحد في دولتين)، الأمر الذي يفتح المجال واسعاً لعلاقات استراتيجية مع دولة جنوب السودان لا تحدها حدود». وأثنى حمدوك على الدور الكبير الذي لعبه رئيس حكومة دولة جنوب السودان، سلفاكير ميارديت، وفريق الوساطة في إنجاح مباحثات السلام. ومن جهة ثانية، عقد وفدا الحكومة و«الجبهة الثورية» اجتماعاً مشتركاً في جوبا، أمس، اتفقا فيه على ضرورة الإسراع في بدء إجراءات تنفيذ الاتفاق من الخرطوم، وعدم تأجيل أي بند من بنود الاتفاق، في ضوء أنهم محكومون بجداول زمنية. وقال المتحدث باسم الوفد الحكومي، محمد حسن التعايشي، في تصريحات صحافية، إن الأوضاع لا تحتمل تأجيل تشكيل الحكومة التي سيكون أطراف العملية السلمية جزءاً منها بعد قدومهم للخرطوم قريباً. ومن جانبه، قال رئيس الجبهة الثورية، الهادي إدريس، إن الاجتماع بحث تضمين اتفاق السلام في الوثيقة الدستورية في أقل من أسبوعين، مؤكداً أن الجميع حرص على تحقيق ذلك الهدف.

عشرات الأشخاص يغلقون ميناء «بورتسودان» احتجاجا على اتفاق السلام

الراي.... أغلق عشرات الشبان مداخل ميناء السودان الرئيسي على البحر الاحمر (بورتسودان) الأحد وطريقا بريا يربطه ببقية اجزاء البلاد احتجاجا على الشق الخاص بشرق السودان من اتفاق السلام الذي تم التوقيع عليه في جوبا. وينتمي المحتجون الي قبائل البجا، الذين يعدون السكان الأصليين لشرق السودان ويشيرون إلى أن الموقعين ينتمون إلى قبيلة البني عامر التي يرون أنها لا تمثّل غالبية سكان المنطقة. وقال سيدي موسى، أحد المحتجين الذين أغلقوا الطريق في منطقة سنكات (120 كلم غرب بورتسودان) «أغلقنا الطريق ولن نسمح لأي جهة بالمرور الا اذا تراجعت الحكومة عن الاتفاق الذي وقع امس في جوبا فالذين وقعوا لا يمثلون شرق السودان ولم يأخذوا وجهة نظر أصحاب المصلحة». ووقعت الحكومة السودانية الانتقالية اتفاق سلام السبت مع خمس حركات مسلحة وخمس حركات سياسية بوساطة من جنوب السودان. ونص الاتفاق على ان يحظى الموقعون بثلاثين في المئة من السلطة في الإقليم الذي يتكون من ولايات البحر الأحمر وكسلا والقضارف. ويتضمن الاتفاق ثمانية بروتوكولات تتعلق بقضايا ملكية الأرض والعدالة الانتقالية والتعويضات وتطوير قطاع الرحل والرعوي وتقاسم الثروة وتقاسم السلطة وعودة اللاجئين والمشردين، إضافة للبروتوكول الأمني والخاص بدمج مقاتلي الحركات في الجيش الحكومي ليصبح جيشا يمثل كل مكونات الشعب السوداني. وفي أغسطس الماضي، وقعت اشتباكات بين البجا والبني عامر في مدينة كسلا جراء اعتراض البجا على تعيين حاكم لولاية كسلا ينتمي إلى البني عامر.

أميركا ترحب بتشكيل حكومة انتقالية في مالي

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت الولايات المتحدة إنها ترحب بتشكيل حكومة انتقالية في مالي، معتبرة ذلك «خطوة أولية باتجاه العودة إلى النظام الدستوري». كان باه نداو رئيس مالي، وهو كولونيل متقاعد أُسندت إليه مهمة الرئاسة المؤقتة، قد عين الدبلوماسي المخضرم مختار وان رئيساً مؤقتاً للوزراء في أواخر سبتمبر (أيلول). وسيضطلع الرجلان بمهمة الإشراف على فترة انتقالية تمتد 18 شهراً حتى تعود مالي إلى الحكم المدني بعد الإطاحة بالرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا في 18 أغسطس (آب). وقالت مورغان أورتاغوس المتحدثة باسم الخارجية الأميركية: «نحث الحكومة الانتقالية على الوفاء بالتزاماتها أمام المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، ومنها إجراء انتخابات ديمقراطية في غضون 18 شهراً». كما دعا البيان الحكومة الانتقالية إلى محاربة الفساد وإصلاح العملية الانتخابية. وقالت أورتاغوس: «ندعو الحكومة إلى احترام حقوق الإنسان واتخاذ خطوات ملموسة لمنع انتهاك قوات الأمن الحكومية لهذه الحقوق والتحقيق مع المسؤولين عن وقوع الانتهاكات ومحاسبتهم»....

نيجيريا تحد من صلاحيات القوات الخاصة على خلفية اتهامها بانتهاكات

الراي.... أعلن قائد الشرطة النيجيرية، الأحد، منع القوات الخاصة التي كثيرا ما تنسب لها انتهاكات، من تنفيذ عمليات روتينية بحيث تنحصر مهمتها بمكافحة الجرائم الخطيرة. وقال الجنرال محمد آدم في بيان إن هذه القوات الفيديرالية، وبالتحديد المكلفة مكافحة عمليات السطو لم يعد من صلاحياتها إجراء «عمليات رقابة روتينية، أو مهام أخرى منخفضة المخاطر» على غرار نصب حواجز على الطرق أو مراقبة وثائق السيارات. وأوضح أن عناصر الشرطة الذين ينفذون عمليات روتينية على الطريق العامة يجب أن تكون هويتهم واضحة لتجنب الانتهاكات. وأعلن آدم دخول هذه القرارات حيز التنفيذ «مباشرة». وحذر الجنرال الوحدات الخاصة من «أي انتهاك للحياة الخاصة، خصوصا النفاذ غير المرخص لمعطيات الهواتف الجوالة والحواسيب المنقولة والأجهزة الأخرى» المعلوماتية. واعتبر المسؤول أن على الوحدات الخاصة التركيز على الهجمات المسلحة والخطف، والجرائم الأخرى الخطيرة التي ترتكب في نيجيريا. وأوضح أنه سيتم تتبع جميع عناصر الأمن الذين لا يلتزمون القرارات، وأعلن توقيف عنصرين من القوات الخاصة ومدنيين متواطئين معهم بتهمة الابتزاز. ورغم إعادة هيكلتها عام 2017، كثيرا ما تُتهم الوحدات الخاصة بإجراء عمليات توقيف غير قانونية والتعذيب وحتى القتل. وتطالب منظمات حقوقية نيجيرية ودولية، بينها منظمة العفو الدولية، بحل هذه الوحدات منذ وقت طويل.

الجزائر تقرر عودة الطلبة إلى مقاعد الدراسة.. وفق بروتوكول صحي صارم

الراي... قرر مجلس الوزراء الجزائري، مساء أمس الاحد، عودة الطلبة إلى مقاعد الدراسة في جميع المراحل التعليمية وفق بروتوكول صحي صارم في إطار التدابير الاحترازية للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). وقالت الرئاسة الجزائرية في بيان عقب انتهاء اجتماع مجلس الوزراء إن الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون وجه بتحديد يوم 21 من الشهر الجاري موعدا للدخول المدرسي بالنسبة للمرحلة الابتدائية في كل الولايات، وتاريخ 4 نوفمبر المقبل بالنسبة للمرحلتين المتوسط والثانوية. وأشار البيان إلى وجوب مراعاة توفير النقل المدرسي للتلاميذ وفتح المطاعم المدرسية، وذلك بعد استشارة الشركاء الاجتماعيين وجمعيات أولياء التلاميذ، مضيفا أن اللجنة العلمية لديها كل الصلاحيات في دراسة ومراجعة الأوضاع بخصوص الدخول المدرسي. وأوضح أنه فيما يتعلق بأقسام التكوين المهني فتم تحديد تاريخ 15 نوفمبر المقبل موعدا للدخول فيما تم تحديد تاريخ 22 من نفس الشهر للدخول الجامعي مع مراعاة إعادة تنظيم الأحياء الجامعية وتفادي الاكتظاظ خاصة في المدرجات نظرا للوضعية الصحية الناتجة عن الجائحة. ودعا مجلس الوزراء الى الاحترام الصارم لشروط النظافة وفق ما يقتضيه البروتوكول الصحي استعدادا لعودة الطلبة مراعاة لصحتهم باعتبارها "صلب الاهتمام والأولويات"، مؤكدا ضرورة تطهير المؤسسات التربوية لمدة 72 ساعة قبل الدخول مع ضرورة ارتداء الأقنعة بالنسبة للمرحلة الثانوية.

مصرع 8 مهاجرين وفقدان 12 آخرين قبالة سواحل جيبوتي

الراي.... قضى ثمانية مهاجرين وفُقد أثر 12 آخرين بعدما رماهم مهرّبون من مركب كانوا على متنه في المياه قبالة سواحل جيبوتي، وفق ما أعلنت، مساء أمس الأحد، الناطقة باسم المنظمة الدولية للهجرة لوكالة فرانس برس. ويعتقد أن المهاجرين من الجنسية الإثيوبية، وكانوا عائدين من القرن الإفريقي بعدما باءت محاولتهم الوصول إلى السعودية عبر اليمن بالفشل، بسبب إغلاق الحدود في إطار تدابير احتواء كوفيد-19. وقالت الناطقة باسم المنظمة إيفون نديغي إنه «وفقا لشهود عيان أنقذتهم المنظمة الدولية للهجرة، رمى ثلاثة مهرّبين الرجال والنساء عنوة خارج المركب في عرض البحر». وتابعت إن «المهربين يستغلون المهاجرين الذين يسلكون هذا المسار بهذه الطريقة، ويدفع كثر أو عائلاتهم مبالغ كبيرة لتيسير سفرهم». وقالت نديغي إن 34 شخصا كانوا على متن المركب المتّجه أساسا إلى مدينة أوبوك التي تعد نقطة عبور أساسية في جيبوتي لآلاف المهاجرين الأفارقة في سعيهم للوصل إلى منطقة الخليج.

 

 

 

 

 



السابق

أخبار اليمن ودول الخليج العربي..سقوط مقذوف حوثي على قرية في جازان دون إصابات....إهمال الحوثيين يعيد «شلل الأطفال» إلى اليمن بعد 14 عاماً من اختفائه....انقلابيو اليمن يحوّلون «الأحوال المدنية» إلى بوابة ابتزاز....إصابات «كورونا» في السعودية دون 400 لأول مرة منذ 5 أشهر...

التالي

أخبار وتقارير.....هل تنجح حرب «الجيل الخامس» في إضعاف «حزب الله»؟......«القاعدة» و«داعش»... الأخوة الأعداء..«البديل» اليميني المتطرف يتراجع في معاقله بألمانيا.......كاراباخ... مدينة جبرائيل سقطت... لم تسقط...ترمب حقق «تحسناً لا يصدق» وفريقه الطبي «متفائل بحذر»....تل أبيب تحذّر من وصول صواريخ «كروز» إلى تنظيمات مسلحة...

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,578,783

عدد الزوار: 6,996,671

المتواجدون الآن: 62