أخبار وتقارير... إسرائيل: قادرون على تدمير برنامج إيران النووي بالكامل..مترجمة عسكرية أميركية تعترف بالتجسس لصالح لبناني على صلة بـ«حزب الله»...التحالف بين الصين وروسيا "لا يمكن أن ينجح أبدا"... بيان نادر من قادة 10 جيوش كبرى بشأن ميانمار.. واشنطن تندد بعقوبات صينية "لا أساس لها" على مسؤولين أميركيَّين..اعتقال شخص بعد طعنه عدة أشخاص في فانكوفر الكندية... مقترح أميركي بإطلاق مشروع منافس لمبادرة «الحزام والطريق» الصينية...

تاريخ الإضافة الأحد 28 آذار 2021 - 6:52 ص    عدد الزيارات 2115    التعليقات 0    القسم دولية

        


إسرائيل: قادرون على تدمير برنامج إيران النووي بالكامل... تتعامل مع طهران من خلال 4 مكونات...

الراي.... | القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة.... قال رئيس الشعبة الاستراتيجية والدائرة الثالثة في الجيش الإسرائيلي طال كالمان، إن لدى الدولة العبرية القدرة على «تدمير برنامج إيران النووي بالكامل». وذكر في تصريح لصحيفة «إسرائيل اليوم»، أن «2020، كان عاماً جيداً في مجال الحرب ضد إيران». وأضاف كالمان: «لا أريد أن أسميه عام تحول، ولكنه عام تغيير كبير، لقد بدأ باغتيال قاسم سليماني واستمر بسلسلة من الأمور، ما جعل التوازن إيجابياً، وإيجابياً للغاية». وتابع أن «تل أبيب تتعامل مع إيران من خلال 4 مكونات، أولها النظام المتطرف... طالما أنه يسيطر على إيران فإن إسرائيل تواجه تحدياً كبيراً جداً». وأضاف: «المكون الثاني، هو البرنامج النووي، والثالث القدرات العسكرية الكبيرة، أما الرابع، فهو سعي طهران للتموضع والنفوذ الإقليمي». من جانب ثان، ذكرت صحيفة «إسرائيل اليوم» مساء الجمعة، أن هناك قراراً إسرائيلياً بعدم التدخل في الانتخابات الفلسطينية المقبلة، لكنها متخوفة من تقوية حركة «حماس» في الضفة الغربية. ونقلت الصحيفة عن كالمان: «في ما يتعلق بانتخابات مايو، هذا حدث نتابعه عن كثب».....

مترجمة عسكرية أميركية تعترف بالتجسس لصالح لبناني على صلة بـ«حزب الله»

سعت للوصول إلى أسماء المتورطين في استهداف سليماني

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... اعترفت المترجمة العسكرية الأميركية واللبنانية الأصل، أمس (الجمعة)، بأنها مذنبة لإفشاء معلومات سرية لمواطن لبناني يشتبه في صلاته بـ«حزب الله» اللبناني. واعترفت مريم طه طومسون (63 عاماً) التي عملت مترجمة مع الجيش الأميركي من 2006 إلى 2020، بالذنب في إحدى جرائم تقديم معلومات أمنية لمساعدة حكومة أجنبية، وفقاً لما أوردته وكالة «صوت أميركا». وسوف تواجه المتهمة العقوبة القصوى، وهي السجن مدى الحياة، ومن المقرر النطق بالحكم في 23 يونيو (حزيران). وتم القبض على مريم طومسون، التي ولدت في لبنان، وأصبحت مواطنة أميركية في عام 1993 في فبراير (شباط) 2020، في قاعدة العمليات الخاصة الأميركية في أربيل العراق. يقول المدعون إنها استخدمت تصريحها السري للغاية لتمرير أسماء أصول المخابرات الأميركية إلى المواطن اللبناني التي كانت لديها علاقة به، والتي يعتقد أنه سيشارك المعلومات مع «حزب الله». وتم تصنيف ميليشيات «حزب الله»، كمنظمة إرهابية أجنبية في عام 1997. وطبقاً لوثائق المحكمة، زعم المواطن اللبناني الذي لم يذكر اسمه، والذي وُصف بأنه «ثري وذو علاقات جيدة»، أنه تلقى خاتماً من زعيم «حزب الله»، حسن نصر الله، وأن له ابن أخ يعمل في وزارة الداخلية اللبنانية. وبعد الغارة الجوية الأميركية التي قتلت قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في ديسمبر (كانون الأول) 2019، طلب المواطن اللبناني المتآمر وغير المدان، من مريم طومسون تزويد «حزب الله» بمعلومات حول المخبرين الذين ساعدوا الولايات المتحدة على استهداف سليماني، وفقًا للمدعين العامين. وعلى مدى ستة أسابيع، والتي سبقت اعتقالها في فبراير 2020، زودت طومسون المواطن اللبناني بهويات 10 على الأقل من المخبرين السريين و20 هدفاً أميركياً على الأقل وتكتيكات وتقنيات وإجراءات متعددة بحسب وزارة العدل. وقال مساعد المدعي العام جون سي ديمرز في بيان لقد عرضت مريم طومسون للخطر حياة أفراد الجيش الأميركي وغيرهم من الأفراد الذين يدعمون الولايات المتحدة في منطقة قتال عندما نقلت معلومات سرية إلى شخص كانت تعرف أنه مرتبط بميليشيات حزب الله اللبناني، وهي منظمة إرهابية أجنبية تهدف إلى استخدام المعلومات للإضرار بالمصالح الأميركية.

التحالف بين الصين وروسيا "لا يمكن أن ينجح أبدا"...

الحرة / ترجمات – واشنطن.... قيم روسيا ونظامها السياسي ينحاز للغرب أكثر من الصين.... تسعى روسيا والصين لتعزيز تحالفهما والحد من الاعتماد على الدولار في مواجهة الولايات المتحدة الأميركية، لكن مراقبين ومحللين يستبعدون نجاح التحالف بين البلدين لعوامل اقتصادية وتاريخية. وينقل تقرير من موقع "ساوث تشينا مورنينغ بوست" عن الأكاديمي تشنغ يي جون قوله إن التحالف مع روسيا ليس الخيار الأفضل للصين. ويرى تشنغ، المتخصص في العلاقات الصينية الروسية بالأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، أن التقارب بين بكين وموسكو يأتي تحت ضغط واشنطن لكن هناك خلافات تتجاوز الأرضية المشتركة بينهما. وأعلن وزير الخارجية الصيني وانغ يي ونظيره الروسي سيرجي لافروف في اجتماع عقد في جنوب الصين، السبت، معارضتهما لـ"العقوبات الأحادية الجانب"، وتعهدا بمواجهتها. وتحاول روسيا والصين الحد من الاعتماد على الدولار الأميركي وزيادة استخدام اليوان والروبل، لكن الأكاديمي توقع الفشل لهذه الجهود. وقال تشنغ إنهما لن يتمكنا أبدا من إخراج الولايات المتحدة بالكامل من مكانتها الأولى داخل شبكة الدفع العالمية. وأضاف أن الصين وروسيا تؤكدان دائما على استقلال التعامل المالي، بيد أن الاستقلال التام مستحيل، وأشار إلى أن بناء نظام تسوية دولية هو عملية طويلة. وقال إن بكين وموسكو يمكن أن تستخدما اليوان والروبل في بعض المناطق "لكن من المستحيل تغطية كل التجارة بين البلدين". وبالرغم من الحماس لزيادة التعاون بين روسيا والصين، إلا أن تشنغ قال إنه يشك في أن تتمكن الدولتان من إقامة تحالف حقيقي. وأضاف أنه حتى من وجهة نظر تاريخية ليس من المفيد للصين التحالف مع روسيا، مشيرا إلى فشل التحالف بين الصين والاتحاد السوفيتي في السابق. وقال إن قيم روسيا ونظامها السياسي ينحاز للغرب أكثر من الصين. وفي الأوقات العصيبة يمكن للبلدين أن يتقاربا، لكن علينا ألا ننسى أن نهوض الصين يمثل تهديدا لروسيا أيضا، يقول المحلل، ويضيف "إذا شكلوا تحالفا، من سيكون القائد؟" كما تواجه بكين وموسكو تحديات في طموحاتهما الأوروبية في الآونة الأخيرة. وتعطلت خطط بكين لزيادة العلاقات مع أوروبا عندما ألغى البرلمان الأوروبي اجتماعا كان من المقرر عقده، الثلاثاء، لمناقشة اتفاق الاستثمار الجديد الذي وقعته الصين والاتحاد الأوروبي في يناير. وتواجه الصين وروسيا عقوبات أميركية وأوروبية بسبب ملفات عديدة أبرزها انتهاكات حقوق الإنسان.

بيان نادر من قادة 10 جيوش كبرى بشأن ميانمار

فرانس برس.... الجيش في ميانمار قتل أكثر من 90 شخصا يوم السبت وحده.

استنكر قادة جيوش أكثر من 10 بلدان، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان وكوريا الجنوبية، السبت، استخدام ميانمار (بورما) للقوة القاتلة ضد المتظاهرين المدنيين العزل. وقال هؤلاء المسؤولون العسكريون في بيان مشترك نادر من نوعه إن "الجيش المحترف يتبع المعايير الدولية في سلوكه ويكون مسؤولا عن حماية، وليس إيذاء، الشعب الذي يخدمه". وأضاف البيان "نحض القوات المسلحة في بورما على وقف العنف والعمل على استعادة احترام الشعب البورمي وثقته بعدما فقدتهما بسبب تصرفاتها". وكانت وسائل إعلام محلية قد كشفت، السبت، عن أن قوات الأمن قتلت 93 شخصا في أكثر الأيام دموية منذ الانقلاب العسكري الشهر الماضي. وبحسب إحصاء صادر عن باحث مستقل في يانغون قام بتجميع أعداد القتلى في الوقت الفعلي تقريبا، فإن العدد الإجمالي للقتلى بلغ 93، منتشرين في أكثر من 20 مدينة وبلدة. وأفاد موقع "ميانمار ناو'' الإخباري على الإنترنت بأن عدد القتلى وصل إلى 91. وكلا الرقمين يعتبران أعلى من جميع التقديرات الخاصة بالارتفاع السابق في 14 مارس، والذي تراوح ما بين 74 و90. والأرقام التي جمعها الباحث، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية، تحسب بشكل عام مع الإحصاء الصادر في نهاية كل يوم من قبل جمعية مساعدة السجناء السياسيين، والتي توثق الوفيات والاعتقالات وينظر إليها على نطاق واسع على أنها مصدر أكيد. وكان المجلس العسكري في ميانمار قد حذر المواطنين من أن قواته ستطلق النار على المحتجين في رؤوسهم، حسبما أفادت رويترز، الجمعة، نقلا عن التلفزيون الحكومي. وكانت الولايات المتحدة قد استنكرت على لسان وزير خارجيتها، أنتوني بلينكن، في وقت سابق من يوم السبت، العنف الذي يمارسه الجيش في ميانمار، ووصفت سلوكه بأنه "مروع". وجاء في تغريدة نشرها بلينكن "لقد روّعنا سفك الدماء الممارس من قبل قوى الأمن البورمية، والذي يظهر أن المجلس العسكري مستعد للتضحية بأرواح الناس خدمة لمصالح قلة قليلة".

واشنطن تندد بعقوبات صينية "لا أساس لها" على مسؤولين أميركيَّين

فرانس برس.... الصين تواجه عقوبات أوروبية وأميركية بسبب انتهاكات حقوق الإنسان.... حذّر وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، السبت، من أن العقوبات التي فرضتها الصين على مسؤولين أميركيين اثنين على خلفية انتهاكات بكين بحق أقلية الأويغور "لا أساس لها"، معتبرا أنها لن تؤدي إلا لمزيد من التدقيق في "الإبادة الجماعية" في شينجيانغ. وقال بلينكن في بيان إن "محاولات بكين تخويف هؤلاء الذين يرفعون الصوت حول حقوق الإنسان والحريات الأساسية وإسكاتهم تساهم فقط في زيادة التدقيق الدولي في الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة في شينجيانغ". وجاء كلام الوزير الأميركي بعد إعلان الخارجية الصينية أن عضوين من اللجنة الأميركية للحريات الدينية الدولية، هما غايل مانتشين وتوني بيركنز، إضافة إلى النائب الكندي مايكل تشونغ واللجنة البرلمانية الكندية لحقوق الإنسان باتوا ممنوعين من دخول البر الصيني الرئيسي وماكاو وهونغ كونغ. واعتبر بلينكن بأن العقوبات على عضوي اللجنة الأميركية للحريات الدينية "لا أساس لها". ويُحتجز مليون على الأقل من أبناء أقلية الأويغور وجاليات مسلمة بغالبيتها داخل معسكرات في إقليم شينجيانغ الواقع في شمال غرب الصين، وفق منظمات حقوقية تتهم أيضا بكين بتعقيم نساء قسرا وفرض العمل القسري. وتنفي الصين بشدة هذا الأمر وتقول إن هذه المعسكرات هي "مراكز تدريب مهني" تهدف إلى إبعاد السكّان عن التطرف الديني والنزعات الانفصالية. وفرض الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا والولايات المتحدة في تحرك منسق عقوبات على العديد من مسؤولي شينجيانغ السياسيين والاقتصاديين، ما دفع ببكين إلى الرد انتقاميا بفرض عقوبات على مسؤولين من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا. وقال بلينكن "نحن نتضامن مع كندا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي والشركاء والحلفاء الآخرين في جميع أنحاء العالم وندعو جمهورية الصين الشعبية إلى وضع حد للانتهاكات والإساءات بحق أقلية الأويغور ذات الغالبية المسلمة وأفراد الأقليات العرقية والدينية الأخرى في شينجيانغ وإطلاق سراح المعتقلين بشكل تعسفي"....

اعتقال شخص بعد طعنه عدة أشخاص في فانكوفر الكندية

فرانس برس... السلطات لم تكشف تفاصيل عن الدافع المحتمل للاعتداء.... أعلنت الشرطة الكندية أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن، السبت، داخل إحدى المكتبات وبالقرب منها في مدينة فانكوفر. وأضافت الشرطة في تغريدة على تويتر أنه تم إلقاء القبض على مشتبه به واحد في الحادث، لافتة إلى أنه لم يعد هناك تهديد مستمر للعامة. ولم تكشف السلطات تفاصيل عن الدافع المحتمل للاعتداء. وقال شبكة "سي بي سي" نقلا عن متحدثة أنه جرى نقل ستة أشخاص إلى المستشفيات، لكنها رفضت إعطاء تفاصيل حول حالتهم. وقال شاهد عيان للشبكة إن المهاجم اعتقل ونقل إلى مكان من موقع الاعتداء بواسطة عربة إسعاف.

مقترح أميركي بإطلاق مشروع منافس لمبادرة «الحزام والطريق» الصينية

واشنطن: «الشرق الأوسط».... اقترح الرئيس الأميركي جو بايدن، أول من أمس (الجمعة)، أن تطلق الدول «الديمقراطية» مبادرة منافسة لمشروع «الحزام والطريق» الصيني للاستثمار في البنى التحتية، وذلك في توقيت تتصاعد فيه التوترات بين العملاق الآسيوي والدول الغربية. وليل الجمعة، قال بايدن إنه تقدّم بالاقتراح خلال اتصال مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، في خضم توتر مع بكين على خلفية فرض عقوبات على مرتكبي انتهاكات بحق أقلية الأويغور المسلمة في منطقة شينيجانغ في شمال غربي الصين، ورد الصين بعقوبات على شخصيات غربية. وصرّح بايدن للصحافيين بأنه اقترح إطلاق «مبادرة مماثلة تصدر عن الدول الديمقراطية، لمساعدة فئات من حول العالم تحتاج حقاً إلى المساعدة»، وذلك في إشارة إلى مبادرة «الحزام والطريق» الصينية كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وقد تزايد نفوذ بكين في عدد من الدول في السنوات الأخيرة عبر تقديمها قروضاً وإطلاقها مشاريع من خلال مبادرتها، ما زاد مخاوف القوى الإقليمية والدول الغربية. وساعدت الصين عشرات الدول في بناء وتطوير طرق وسكك حديد وسدود وموانئ. وفي مطلع مارس (آذار)، شدّد الرئيس الصيني شي جينبينغ على أن «الصين ستعمل مع الدول الأخرى لبناء عالم مفتوح وشامل ونظيف وجميل ينعم بسلام دائم وأمن عالمي ورخاء مشترك»، وفق ما نقلت عنه وكالة أنباء الصين الجديدة الرسمية «شينخوا». إلا أن المصارف الصينية تواصل تمويل مشاريع الفحم، وسط سعي بكين إلى استغلال المبادرة لتوسيع نطاق استثماراتها على صعيد الطاقة إلى خارج حدودها. وبين عامي 2000 و2018، أنفقت الصين نحو 57 مليار دولار على مشاريع الفحم، وفق قاعدة بيانات جامعة بوسطن حول التمويل الصيني لمشاريع الطاقة عالمياً. ولم يشر البيان الصادر عن لندن حول الاتصال بين جونسون وبايدن إلى مقترح غربي لمنافسة المبادرة الصينية، لكنّه شدد على أن رئيس الوزراء البريطاني والرئيس الأميركي بحثا اتّخاذ خطوات جادة لفرض عقوبات على «منتهكي حقوق الإنسان» في شينجيانغ. وهذا الأسبوع، فرض الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا والولايات المتحدة عقوبات على عدد من المسؤولين السياسيين والاقتصاديين في شينجيانغ، في تحرّك منسّق على خلفية تقارير عن حصول انتهاكات لحقوق الإنسان، ما استدعى رداً انتقامياً من بكين التي فرضت عقوبات على شخصيات أوروبية وبريطانية. وتصر بكين على أن الأوضاع في شينيجانغ «شأن داخلي»، وهي أعلنت الجمعة فرض عقوبات على تسعة بريطانيين وأربعة كيانات اتّهمتهم بنشر «الأكاذيب والأضاليل» حول المعاملة التي يلقاها أبناء أقلية الأويغور. وتتهم منظمات حقوقية الصين باحتجاز ما يصل إلى مليون مسلم من الأويغور وأشخاص من أقليات أخرى أغلبهم مسلمون في معسكرات اعتقال في شينجيانغ. وتنفي الصين بشدة هذا الأمر، وتقول إن هذه المعسكرات هي «مراكز تدريب مهني» تهدف إلى «إبعاد السكّان عن التطرف الديني والنزعات الانفصالية»، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... رئيس هيئة قناة السويس: 321 سفينة في وضع الانتظار منذ جنوح السفينة صباح الثلاثاء....البرهان والحلو يوقّعان إعلان مبادئ اليوم... «كعكة» إعادة إعمار ليبيا تُسيل لعاب أوروبا وأميركا...اتهام «النهضة» التونسية والشاهد بـ«محاولة الانقلاب» على السبسي... حزب إسلامي يتهم المعارضة بـ«بيع أسرار الجزائر للأجانب»..

التالي

أخبار لبنان.... لمسات إيرانية في التعطيل...«عتمة» تضرب لبنان عشية السلفة.. وسقوط خيار حزب الله الحكومي...لبنان في العتمة..جعجع: طالما عون في بعبدا والأكثرية في ساحة النجمة "ما في أمل"....تفعيل «المستقيلة» يتطلب تعديل الدستور لا تفسيره... انتقادات لتقديم باسيل نفسه «رئيساً للحكومة من خارجها»...الراعي: لا نؤيد جماعات تعطي الأولوية لمصالحها الشخصية... «حيلة» اليونيفل الجديدة للتجسّس: كاميرات حديثة على الأبراج... أزمة «القومي»: ضغوط على القيادة الجديدة... وحردان يثبّت الانشقاق....

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,250,933

عدد الزوار: 6,942,148

المتواجدون الآن: 125