أخبار العراق.. الفصائل المسلحة تخطط للسيطرة على منطقة استراتيجية شمال بغداد.. الخزعلي يؤكد: عمليات المقاومة ستستمر حتى خروج القوات الأميركية من العراق..مجلس الأمن: لمحاسبة منفذي وممولي التفجيرات في العراق..بغداد: معلومات من مواطنين كشفت شبكات إرهابية كبيرة.. مقتل وإصابة 5 من الجيش العراقي في هجوم لـ«داعش»..

تاريخ الإضافة الخميس 22 تموز 2021 - 4:02 ص    عدد الزيارات 1362    التعليقات 0    القسم عربية

        


الفصائل المسلحة تخطط للسيطرة على منطقة استراتيجية شمال بغداد..بهدف التحكم بثلاث مدن وتأمين حركة السلاح من إيران إلى «الحشد»..

بغداد: «الشرق الأوسط»... أنعش التفجير الانتحاري الذي استهدف سوقاً شعبية في مدينة الصدر، الاثنين الماضي، مشروعاً قديماً للفصائل المسلحة في «استعادة» بلدة «الطارمية» وضواحيها شمال بغداد، على طريق سيطرتها على «حزام العاصمة». وقال الأمين العام لفصيل «كتائب سيد الشهداء» أبو آلاء الولائي إنهم جاهزون لـ«استعادة» منطقتي الطارمية والمشاهدة من «براثن الإرهاب»، خلال يومين فقط. ويكرر قادة الفصائل المسلحة في العراق دعواتهم، بشكل منتظم، لتطبيق نموذج «جرف الصخر» على بقية مناطق حزام بغداد، وفي مقدمتها «الطارمية». وتتمتع «الطارمية» بموقع استراتيجي، ذلك أنها تمتد على نهر دجلة لتربط بين أربع مدن كبرى، هي بغداد وصلاح الدين وديالى والأنبار، كما أنها تقع على الطريق الواصل بين مرقدي الإمام موسى الكاظم والإمام العسكري في سامراء. وأثار تفجير السوق الشعبية في مدينة الصدر، تغطية إعلامية متواترة عن جماعة «إرهابية» انطلقت من أحد حقول الطارمية الزراعية لتنفيذ الهجوم، فيما دعا ناشطون مقربون من «الحشد الشعبي» إلى إخراج «العناصر المسلحة التابعة لتنظيم داعش» ومن يؤيدهم خارج المدينة. وتقول مصادر ميدانية عراقية إن «أعمال العنف داخل القضاء تأتي من مصادر مختلفة، من بينها (داعش)، الذي يستغل الثغرات التي توفرها البساتين المتطرفة في محيط البلدة». ويعني نقل تجربة «جرف الصخر» الواقعة كلياً تحت سيطرة فصائل مسلحة نافذة، تهجير السكان المحليين وفرض نظام «التدقيق الأمني» بحق الأفراد، فضلاً عن إنشاء معسكرات داخل المدينة. ويقول مستشار في «ائتلاف النصر» (فضل حجب هويته)، لـ«الشرق الأوسط»، إن «تطبيق الأمن وفرض الاستقرار في أي منطقة بضمنها الطارمية، يجب أن يخضع لسياقات الدولة، حصراً». والحال، أن مساعي الفصائل المسلحة للسيطرة على منطقة الطارمية تتعدى التدابير الأمنية لمواجهة تنظيم «داعش»، الذي ينشط أخيراً في مناطق متفرقة شمال بغداد، إلى كونها استراتيجية وضعتها الفصائل في مرحلة ما بعد معارك التحرير. وتقول مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط»، إن «الفصائل لن تتراجع عن خطتها في الاستيلاء على الطارمية، لأنها الحلقة ما قبل الأخيرة في مشروع طويل الأمد بالسيطرة على نقاط محورية في خريطة المدن المحررة. وتفيد معلومات راشحة من قادة ميدانيين بأن «كتائب حزب الله»، و«عصائب أهل الحق» مكلفتان بتنفيذ المشروع، بإشراف من رجل الدين اللبناني محمد كوثراني، الذي يشغل مقراً في منطقة «البوعيثة» جنوب بغداد، مركزاً للعمليات. وتضيف المصادر أن «سيطرة الفصائل على الطارمية تضمن لها التحكم بثلاث مدن انطلاقاً من بغداد، كما أنها ستؤمن حركة غير منقطعة لنقل السلاح والعتاد من إيران إلى قطعات الحشد المنتشرة شمالاً وغرباً». وتقع الطارمية ضمن خطة أوسع للفصائل، بدأت من الإحلال والإبدال فيما يسميه مسؤولون ميدانيون «مناطق العزل»، وهي مواقع حدودية كما في «تلعفر» قرب سوريا، و«النخيب» التي يجري التنازع عليها، قرب المملكة العربية السعودية. لكن الطارمية جزء من مسار ثانٍ من الخطة، إذ إنها من مناطق «الفراغ» التي تحاول الفصائل التحكم بها لكسر البيئة الديمغرافية المحيطة ببغداد ومدن أخرى. وبحسب المصادر، فإن الطارمية ستوفر للفصائل جبهة جديدة تشرف على قواعد عسكرية عراقية يمكن للصواريخ المصنعة محلياً أو تلك الإيرانية استهدافها. ويقول المصدر: «ستكون قاعدة بلد الجوية في مرمى القصف على نحو يسير وسريع». ورفض مسؤولون في الجيش العراقي التعليق على مساعي الفصائل المعلنة، لكن مصادر ميدانية تقول إنه «في حال سيطرتها على الطارمية ومحيطها، فإن ذلك يعني نجاحها بالكامل في كسر الحزام التاريخي لبغداد، والتحكم به كمنطقة استراتيجية للمناورة».

الخزعلي يؤكد: عمليات المقاومة ستستمر حتى خروج القوات الأميركية من العراق

الكاتب: الميادين نت... الأمين العام لعصائب أهل الحق قيس الخزعلي يؤكد أن عمليات المقاومة ستستمر حتى خروج القوات الأميركية من العراق، ويضيف أن هناك "أسباباً سياسية تقف وراء استهداف سوق الوحيلات في مدينة الصدر". أكد الأمين العام لعصائب أهل الحق قيس الخزعلي، أمس الثلاثاء، أنَّ عمليات المقاومة ستستمر حتى خروج القوات الأميركية من العراق. الخزعلي وفي تصريح لقناة العهد العراقية شدد على أن عمليات المقاومة الأخيرة ضد القوات الأميركية جاءت ثأراً لجريمة القصف الأخيرة على فصائل الحشد الشعبي، مؤكداً أن المقاومة غير معنية بالحوار بين الحكومة والإدارة الأميركية، لانه محاولة خداع من واشنطن لبقائها في العراق. وفي سياق حديثه تطرّق الشيخ الخزعلي إلى تفجير مدينة الصدر قائلاً إننا: "لا نستبعد وقوف إسرائيل وراء عمليات الحرق بغض النظر عن الأدوات". وقال إن "أسباب سياسية تقف وراء استهداف سوق الوحيلات في مدينة الصدر، وكذلك هناك وجود تواطؤ أمني واستخباري من شخصيات معينة"، محمّلاً أميركا "مسؤولية قتل أبناء شعبنا وسنرد على جرائمها ونحذرها من استمرار قتل المدنيين". كما أضاف أنه "قبل فترة من فاجعة مدينة الصدر ادعت خلية الإعلام الأمني اعتقال ما يسمى بوالي بغداد"، لافتاً إلى أن "تحميل القادة الأمنيين المسؤولية من قبل الكاظمي هو ظلم كبير وهدفه التغطية على المسؤولين الحقيقيين". الأمين العام أشار إلى أن "الشعب بدأ يفقد الثقة بجهاز الاستخبارات بسبب عدم دقته بنقل الأخبار"، موضحاً أن "قائد خلية الصقور بدل أن يكرم تم عزله لأنه رفض استهداف فصائل المقاومة". من جهة أخرى، أكد الشيخ الخزعلي أن "كثرة الحرائق في هذه السنة ، عليها الكثير من علامات الاستفهام"، مضيفاً أن "الكيان الاسرائيلي مسؤول عن أغلب عمليات استهداف مخازن أسلحة الحشد الشعبي، حيث يسعى لاستنزاف قدراته وإضعافه". وإذ أشار إلى أننا "لا نستبعد وقوف "إسرائيل" وراء عمليات الحرق بغض النظر عن الادوات"، سأل: "هل تستطيع الحكومة اعتقال الشخص الذي اعترف عليه الصبي الذي حاول حرق مستشفى الفرات؟، ومحاولة الاستهداف تثير الشكوك حول من يقف وراءها".

مجلس الأمن: لمحاسبة منفذي وممولي التفجيرات في العراق..

إيلاف.. أسلمة مهدي.. دعا مجلس الامن الدولي الاربعاء الى محاسبة مرتكبي الأعمال الإرهابية ومنظميها ومموليها في العراق وتقديمهم إلى العدالة مؤكدا دعمه لسيادة ووحدة اراضي هذا البلد. وندد أعضاء مجلس الأمن في بيان صحافي ارسلت نسخة منه الى "ايلاف" اليوم "بأشد العبارات، بالهجوم الإرهابي "الجبان" الذي وقع في بغداد بالعراق يوم الاثنين" الماضي والذي تبناه تنظيم داعش، أسفر عن مقتل 30 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 50 آخرين. واعرب الاعضاء عن خالص تعازيهم وتعازيهم لأسر الضحايا ولحكومة العراق وتمنوا الشفاء العاجل والكامل للمصابين.. وشددوا على "ان الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يشكل أحد أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين". وقتل 35 شخصاً وأصيب 50 آخرين بجروح الاثنين بتفجير انتحاري بحزام ناسف تبناه تنظيم داعش عشية عيد الأضحى بسوق في مدينة الصدر المكتظة في الضواحي الشرقية للعاصمة العراقية .

-وحدة الأراضي: واكدوا دعمهم لاستقلال العراق وسيادته ووحدته وسلامة أراضيه وعملية الديمقراطية وازدهاره.. وعلى ضرورة "محاسبة مرتكبي هذه الأعمال الإرهابية المشينة ومنظميها ومموليها ورعاتها وتقديمهم إلى العدالة". وحثوا جميع الدول "وفقا لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة على التعاون بنشاط مع حكومة العراق وجميع السلطات الأخرى ذات الصلة في هذا الصدد. ونوه أعضاء المجلس على أن أي أعمال إرهابية هي أعمال إجرامية وغير مبررة بغض النظر عن دوافعها وأينما ومتى ارتُكبت وأيا كان مرتكبوها. واشاروا الى "ضرورة أن تكافح جميع الدول، بجميع الوسائل، وفقاً لميثاق الأمم المتحدة والالتزامات الأخرى بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان وقانون اللاجئين الدولي والقانون الإنساني الدولي، التهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الدوليان من جراء الأعمال الإرهابية." وأكد أعضاء مجلس الأمن دعمهم لأمن العراق واستمرار الحرب ضد الإرهاب، بما في ذلك ضد داعش.

-آفة الإرهاب: كما ندد الامين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش "بشدة بالهجوم المروع بالقنابل الذي استهدف مدنيين في سوق بمدينة الصدر" العراقية الاثنين وقال ان "هذا الهجوم المميت قبيل عيد الأضحى هو تذكير لنا جميعاً بأن آفة الإرهاب لا تعرف حدودا".. مؤكدا على "ضرورة تقديم مرتكبي هذه الجريمة إلى العدالة على وجه السرعة." وكانت ممثلة اليونيسف في العراق شيما سين غوبتا قد اشارت الى ان "هذا الفعل الشنيع، قبيل عيد الأضحى، إنما هو تذكير مروّع بمدى العنف الذي ما زال الأطفال في العراق يواجهونه". وأوضحت اليونيسف في بيان الى أن من بين الضحايا أطفال قتلوا فيما أصيب العشرات نتيجة لتفجير سوق الوحيلات الشعبي بمدينة الصدر شمال شرق العاصمة بغداد. واضافت "كان هؤلاء الأطفال يستعدّون لقضاء أيام خاصة في العيد مع أسرهم. ولا يسعنا هنا ألا أن نتقدم بخالص مواساتنا لأسرهم، ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى."

-حماية اطفال العراق: وشددت على وجوب أن "يحظى الأطفال بالحماية في جميع الأوقات، وأن ينشأوا في بيئة آمنة خالية من كل أشكال العنف. ودعت اليونيسف في ليلة عيد الأضحى وفيما يبكي العراقيون ضحاياهم جميع الفاعلين في العراق "إلى العمل سوية نحو عراق آمن حيث لا يتعين على الأطفال أن يعيشوا بخوف وحيث يتمتعون بحقوقهم وأنشطتهم الأساسية". ورغم أن القوات العراقية نجحت في القضاء على تنظيم داعش اواخر عام 2-17 بعد معارك دامية، فإن خلايا منه لا تزال تنشط في بعض المناطق البعيدة عن المدن وتستهدف بين وقت وآخر مواقع عسكرية ومدنيين.

بغداد: معلومات من مواطنين كشفت شبكات إرهابية كبيرة..

إيلاف.. أسامة مهدي.. أعلنت السلطات العراقية الاربعاء ان معلومات من مواطنين مكنتها من ضبط وتفكيك شبكات ارهابية كبيرة منوهة الى انها تستعين بكاميرات المراقبة للدور والمتاجر في تتبع حركات العناصر الارهابية. وقال الناطق باسم وزارة الداخلية اللواء خالد المحنا أن استخدام القوات الامنية العراقية للتقنيات الحديثة ساعدها في كشف جرائم غامضة وضبط شبكات ارهابية.

-تقنيات الأمن: واشار الى إن "العالم يشهد تطورا كبيرا في مجال تقنيات الأمن وأصبحت دوائر ومؤسسات الشرطة تعتمد الى حد كبير على استخدام التقنيات لمكافحة الجريمة وفعلا استطاعت أن تحد من نسب الجريمة او نسب التصاعد في معدلاتها عالميا". وبالنسبة للعراق اوضح المتحدث الامني في تصريح للوكالة العراقية الرسمية تابعته "ايلاف"أنه "في العراق عند استخدام التقنيات كانت هنالك كثير من الفوائد التي جنتها القوات الامنية سواء من خلال كشف الجرائم الغامضة وتتبع المتهمين او من خلال الكاميرات وشبكات الاتصالات والانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي". وبين أنه "خلال استخدام الجهد الحكومي الكاميرات العامة في الشوارع او كاميرات المواطنين سواء في المحلات او في الدور، لأن القوات الامنية في بعض الاحيان تستعين بكاميرات المواطنين المحلية، لغرض اكمال مسيرة التحقيقات التي تجريها".. منوها الى أنه "لا يمكن لاي بلد في العالم ان يكون هنالك امن مستتب دون تعاون المواطن فهو المبدأ الاساسي في المعادلة الامنية". وقال ان الجريمة بصورة عامة وخاصة جرائم الارهاب تحاط اليوم بهالة من السرية بإجراءات المنظمات الارهابية في بعض الاحيان لا تتمكن القوات الامنية من كسر هذا الاطار او هذه المنظومة التي تعمل عليها التنظيمات الارهابية التي عادة ما تكون مدربة على كيفية الاختباء لكن رغم كل الاجراءات الا أنه بإمكان المواطنين كشف هذا الموضوع وبالتالي يتمكن من ابلاغ القوات الامنية".

-شبكات ارهابية: واكد أن "بعض المواطنين اتصلوا بأجهزة الشرطة وابلغوها بمعلومات بسيطة وبعد تحقيق القوات الامنية بها تكتشف أن هذه المعلومات كانت تنطوي على اهمية كبيرة وتمكنت من ضبط وتفكيك شبكات كبيرة بمجال الارهاب". وكانت المعلومات الأولية التي أعلنتها خلية الإعلام الأمني العراقية بشأن التفجير الارهابي الذي ضرب احد اسواق مدينة الصدر بضواحي بغداد الشرقية واودى بحياة 35 مواطنا واصاب 60 اخرين الاثنين الماضي قد اشارت الى أنه بعد إكمال التقارير الفنية لخبراء المتفجرات والأدلة الجنائية وإجراء الكشوفات الفنية لمسرح الجريمة تبين أن التفجير كان بسبب إرهابي انتحاري يرتدي حزاماً ناسفاً. وعادة ما تُعلِن السلطات الامنية العراقية يومياً عن تفكيك شبكات ارهاب او اعتقال قياديين وعناصر خطيرة لتنظيم داعش في مناطق مختلفة من البلاد خاصة الغربية والشمالية.

مقتل وإصابة 5 من الجيش العراقي في هجوم لـ«داعش»..

الشرق الأوسط.. أفاد مصدر أمني عراقي مسؤول، اليوم الأربعاء، بمقتل جنديين وإصابة ثلاثة آخرين في هجوم لتنظيم «داعش» على الجيش العراقي بقاطع مطيبيجة شرقي محافظة صلاح الدين (180 كيلومتراً شمال بغداد). ونقلت وكالة «شفق نيوز» اليوم عن المصدر قوله إن «تنظيم داعش شن هجوماً مسلحاً على مقر الفوج الثاني اللواء 66 في الجيش العراقي في قاطع مطيبيجة شرقي محافظة صلاح الدين أسفر عن سقوط قتيلين من الجيش وإصابة ثلاثة آخرين بجروح متفاوتة». وأضاف المصدر أن «تعزيزات عسكرية وصلت إلى مكان الهجوم وأجبرت عناصر داعش على الفرار إلى الوديان البعيدة»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. يشار إلى أنه رغم إعلان العراق في نهاية عام 2017 القضاء عسكرياً على تنظيم «داعش»، فإن الأخير لا يزال ينشط في البلاد.

 

 



السابق

أخبار سوريا... أنباء عن "تدمير مخازن أسلحة لحزب الله في ريف حمص" ..مقتل 3 أشخاص بغارة أمريكية..موسكو وجهت رسائل غير مباشرة إلى تل أبيب...لماذا تخلت الصين عن «وهم تغيير النظام» السوري؟..اشتباكات عشائرية شرق الفرات...الدمشقيون في عيد الأضحى... قليل من الألبسة والحلويات و«ربطات خبز»..تقرير: لندن أنفقت 477 مليون دولار لدعم المعارضة السورية ..موالون ينعون دفعة قتلى جديدة لميليشيا أسد بينهم ضابط "كبير" من القرداحة..الغارديان تكشف طبيعة المطامع الصينية في سوريا وتصفها بـ "الرهان الخاسر".. واشنطن بوست: ملك الأردن يطرح على "بايدن" خارطة طريق جديدة للحل في سوريا..

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. واشنطن: إجماع دولي غير مسبوق على إنهاء الصراع في اليمن...الجيش اليمني يتصدى لهجمات انقلابية في البيضاء ومأرب..الميليشيات الحوثية تعتقل متطوعين لتوزيعهم لحوم الأضاحي..السعودية تنفي مزاعم استخدام برنامج لمتابعة الاتصالات.. أرامكو السعودية تقر بتعرضها لـ"ابتزاز" بملايين الدولارات.. الإمارات تدخل شريكة في سفينة الفضاء الإسرائيلية..عبدالله الثاني يواصل اتصالاته في واشنطن..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,179,800

عدد الزوار: 6,759,268

المتواجدون الآن: 121