أخبار سوريا.. التحالف الدولي يلقى بالونات تحذيرية للطيران الروسي.. الجهات السورية المتحاربة تحشد في تل تمر بريف الحسكة..ورقة الـ10 آلاف ليرة السورية تطل مجدداً بين تسريبات ونفي.. قوات النظام تدفع بتعزيزات ضخمة إلى ريف حلب..

تاريخ الإضافة الإثنين 1 تشرين الثاني 2021 - 5:08 ص    عدد الزيارات 1454    التعليقات 0    القسم عربية

        


أردوغان يعلن بعد لقاء بايدن أن عملية الدعم الأمريكي للأكراد في سوريا لن تستمر بنحوها الحالي...

روسيا اليوم... المصدر: وكالات... اعتبر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عقب اللقاء مع نظيره الأمريكي، جو بايدن، أن عملية دعم الولايات المتحدة للمسلحين الأكراد في سوريا لن تستمر على النحو الذي جرت به حتى الآن. وقال أردوغان، خلال مؤتمر صحفي عقده في روما مساء الأحد: "الإرهابيون في سوريا لا يزالون يحصلون على السلاح من الولايات المتحدة ونحن نأسف لذلك". وتابع متحدثا عن اللقاء مع بايدن: "أبلغته أسفنا حيال الدعم الذي يتلقاه تنظيم حزب العمال الكردستاني\ وحدات حماية الشعب في سوريا من الولايات المتحدة". وأعلن الرئيس التركي في هذا السياق: "أعتقد أن هذه العملية التي استمرت حتى الآن لن تتواصل على هذا النحو لاحقا".

الجهات السورية المتحاربة تحشد في تل تمر بريف الحسكة.. التحالف الدولي يلقى بالونات تحذيرية للطيران الروسي

(الشرق الأوسط)... القامشلي: كمال شيخو... للمرة الأولى منذ انتشار القوات النظامية الموالية للأسد نهاية 2019 في بلدة تل تمر الواقعة أقصى شمال محافظة الحسكة، بعد عملية «نبع السلام» التركية، أجرت هذه القوات مناورات عسكرية بالسلاح الحي بتنسيق وتغطية جوية من الطيران الحربي الروسي، بينما تصدت مقاتلات حربية تابعة للتحالف الدولي، بالتحليق في أجواء المنطقة، وألقت بالونات حرارية تحذيرية للطيران الروسي بعدم الاقتراب من مجالها الجوي وقواعدها العسكرية هناك. وقال مصدر عسكري وشهود عيان من سكان تل تمر، إن القوات الروسية والقوات النظامية، أجرت مناورات عسكرية أمس الأحد، بالأسلحة الحية ومدرعات برية بمشاركة وتغطية الطيران الحربي الروسي، الذي حلق بعلو منخفض في ريف البلدة الشمالي والغربي، على مقربة من خطوط التماس ونقاط المواجهة مع الجيش التركي وفصائل سورية مسلحة موالية. وألقت الطائرات الروسية بالونات حرارية 3 مرات فوق خطوط التماس، بالقرب من الطريق الدولي السريع (إم 4) وإطلاق صواريخ في المساحات الفارغة بين قريتي «تل اللبن» و«العالية» على امتداد محور الطريق الدولي السريع المحاذي لسهول جبل عبد العزيز. وهذه المنطقة تخضع عسكرياً وإدارياً لنفوذ وسيطرة «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) المدعومة من واشنطن، وينتشر الجيش التركي وفصائل سورية موالية في ريفها الغربي والشمالي، منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2019، وتزامنت هذه المناورات مع تحشيد الجهات السورية المتحاربة في هذه المنطقة، حيث وصلت تعزيزات عسكرية للجيش التركي لدعم الفصائل السورية الموالية في منطقة «نبع السلام»، وتنتظر ساعة الصفر لبدء هجوم عسكري. في حين قال قيادي عسكري في «قسد» من تل تمر، إن رتلاً عسكرياً تابعاً لقوات سوريا الديمقراطية، ضم أكثر من 20 عربة وسيارة عسكرية ثقيلة مزودة بأسلحة رشاشة وذخيرة، وصل أول من أمس لنقاط التماس في محيط البلدة قادمة من مدينة الحسكة المجاورة. كما أشارت مصادر أهلية محلية، إلى أن قوات النظام، استقدمت تعزيزات عسكرية كبيرة ضمت دبابات وراجمات الصواريخ ومدافع ميدانية ومعدات عسكرية ولوجيستية وجنود بحماية الطيران الروسي. في السياق، سيّر الجيش الأميركي دورية عسكرية مؤلفة من 10 عربات عسكرية، أمس، وصلت تل تمر قادمة من قواعدها بمدينة الحسكة، وتمركزت 4 مدرعات في المدخل الشرقي للبلدة وجالت 4 منها في سوقها المركزية وتوجهت إلى المدخل الغربي، وعبرت الطريق الدولي السريع الذي يربط تل تمر بمدينة عين عيسى بريف الرقة غرباً، بينما حلقت مقاتلات حربية تابعة للتحالف الدولي في أجواء المنطقة، وألقت بالونات حرارية تحذيرية للطيران الروسي، في رسالة بعدم الاقتراب من النطاق الجوي التابع للتحالف ووجود قاعدة عسكرية في قرية «القسرك» التي تبعد عنها قرابة 20 كيلومتراً في الجهة الشرقية. في هذه الأثناء، وصلت تعزيزات عسكرية لقوات التحالف الدولي والجيش الأميركي المنتشرة بالحسكة، قادمة من إقليم كردستان العراق المجاور، ضمت 40 شاحنة كان على متنها مواد لوجيستية ومعدات عسكرية، وهذه ثالث قافلة عسكرية تصل قواعد التحالف خلال شهر، بهدف دعم القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة ويقدر عددها نحو 900 جندي. من جهة ثانية، قال حسين سلمو، قائد «مجلس إقليم الجزيرة» في أحد المجالس العسكرية التابعة للقيادة العامة لقوات «قسد»، بأن تركيا تهدد وتهاجم بجيشها المنطقة، مشدداً على أننا «لن نقف مكتوفي الأيدي حيال هجمات الاحتلال التركي، بل سنتصدى لها ونحارب من يريد احتلال أرضنا والنيل من المكتسبات التي حققها شهداؤنا»، منوهاً بأن من حقهم الدفاع عن النفس وحماية مناطقهم، وطالب القوات النظامية والجيش الروسي بـ«وجوب تحرير المناطق المحتلة من قبل دولة الاحتلال التركي ومرتزقته الموالين، والعمل على إعادة المهجرين قسراً إلى ديارهم في عفرين وسري كانيه وكري سبي وكل المناطق السورية». وكانت دفعات من عناصر الفصائل الموالية لتركيا، قد خرجت من معبر حوار كلس شمال شرقي حلب، إلى الأراضي التركية وتوجهت إلى منطقة «نبع السلام» في ريفي الرقة والحسكة، وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن دفعات من فصائل «فرقة الحمزة وفيلق الرحمن والسلطان مُراد وأحرار الشرقية وجيش الشرقية وفصيل سليمان شاه والفرقة التاسعة»، وتشكيلات أُخرى من فصائل «الجيش الوطني» الموالي لتركيا، وصلت الجمعة، إلى مدينة تل أبيض الحدودية مع تركيا شمال الرقة، بعد عبورها الأراضي التركية قادمة من مناطق «درع الفرات» في ريف حلب، في ظل الحشود العسكرية التركية التي وصلت تل أبيض قبلها، بالتزامن مع الحديث التركي عن اقتراب انطلاقة معركة تستهدف مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية شمال شرقي سوريا.

ورقة الـ10 آلاف ليرة السورية تطل مجدداً بين تسريبات ونفي

دمشق: «الشرق الأوسط».. لم يمنع نفي مصرف سوريا المركزي عزمه إصدار فئة جديدة من العملة الورقية بقيمة عشرة آلاف ليرة، (3$ تقريباً)، تواصل الإشاعات التي تؤكد طرح ثاني أكبر فئة نقدية، وسط تزايد التحذيرات من هذه الخطوة التي اعتبرتها مصادر اقتصادية في دمشق أحد الحلول المطروحة بقوة للبحث على طاولة الحكومة بدمشق. وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط»: «ليس لدى الحكومة بدمشق خيارات كثيرة لتأمين الإيرادات المقدرة في الموازنة بنحو 9.2 تريليون ليرة (2.6 مليار دولار)، مع فقدان الثقة بسندات الخزينة صعوبة التحصيل الضريبي وتهريب الأموال والفساد، كما أن الحاجة لفئة العشرة آلاف باتت ضرورة ملحة في الأسواق، نتيجة التضخم وفقدان العملة السورية نسبة كبيرة من قدرتها الشرائية». ويعاني السوريون من صعوبات في حمل الأموال «والدفع الكاش»، فقد يستلزم التسوق حمل الأموال في كيس خاص، ما جعل فكرة إصدار فئة جديدة كبيرة حلاً مطلوباً، سيما وأن هناك طبعتين قديمة كبيرة وجديدة صغيرة لفئات الـ500 ليرة والـ1000 ليرة، ناهيك عن اهتراء فئتي الـ50 ليرة والـ200 ليرة. لا أن حاكم المصرف عصام هزيمة، أكد في منشور على صفحته على الـ«فيسبوك»، أمس «عدم وجود ضرورة لطباعة فئات نقدية جديدة»، مستنداً إلى أن «منظومة الدفع الإلكتروني الجاري العمل على تطبيقها ستخفف بشكل كبير من تداول النقود الورقية»، مؤكداً «استمرار العمل للمحافظة على استقرار أسعار الصرف وكبح التضخم»، وذلك بعد نفيه المطلق ما يتم تداوله حول قيام المصرف المركزي بطباعة عملة ورقية من فئة عشرة آلاف ليرة سورية. وسبق لمصرف سوريا المركزي أن نفى صحة صورة لورقة نقدية من فئة 10 آلاف ليرة سورية، جرى تداولها في وسائل التواصل الاجتماعي. واعتبر المصرف الإشاعات حول إصدار فئة نقدية جديدة، تهدف إلى «زعزعة الثقة بالعملة الوطنية وتصب في مصلحة المضاربين». واعتبرت مصادر إعلامية محلية، تسريب صورة لفئة العشرة آلاف إلى وسائل التواصل الاجتماعي، «بالون اختبار»، مع التأكيد على أن القرار ما زال قيد الدراسة على طاولة الحكومة. وقد سبق للمصرف المركزي أن نفى أواخر العام الماضي، عزمه إصدار فئة نقدية بقيمة خمسة آلاف ليرة، ثم عاد وطرحها في فبراير (شباط). يشار إلى أن المصرف طرح في التداول بداية العام الجاري، فئة نقدية جديدة بقيمة 5000 ليرة لتكون أكبر فئة في تاريخ العملة الورقية السورية. جاء ذلك في ظل تدهور سريع شهدته قيمة الليرة السورية بدأ في مارس (آذار) عام 2020، عندما ارتفع سعر صرف الدولار الأميركي، من 900 ليرة سورية للدولار إلى 2500 ليستقر حول معدل 3500 ليرة. وحذر اقتصاديون في دمشق من أن طباعة عملة جديدة تزيد على إجمالي الناتج المحلي، أو بدون غطاء من احتياطي النقد الأجنبي أو الذهب، ستؤدي إلى رفع معدل التضخم وتدني القيمة الشرائية، وستزيد نسبة الفقر إلى حد زعزعة الاستقرار الاجتماعي.

قوات النظام تدفع بتعزيزات ضخمة إلى ريف حلب... اشتباكات عنيفة بين قوات مدعومة من أنقرة و«قسد»

(الشرق الأوسط)... إدلب: فراس كرم... دفعت قوات النظام السوري والميليشيات الإيرانية، أمس، بتعزيزات عسكرية وبشرية ضخمة، إلى مناطق بريف مدينة الباب شمال شرقي حلب، شمال سوريا، رفقة طائرات مروحية روسية، تزامناً مع اشتباكات عنيفة بين «الجيش الوطني السوري» المدعوم من أنقرة، و«قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، في شمال حلب. وقال جهاد شهابي (ناشط معارض) بريف حلب، إن قوات النظام والميليشيات الإيرانية دفعت خلال الساعات الماضية، رتلاً عسكرياً ضخماً، إلى الخطوط القتالية الأمامية على محاور قرى وبلدات تل رحال وتل زويان ودغلباش، بمحيط مدينة الباب الخاضعة لنفوذ القوات التركية وفصائل «الجيش الوطني» المدعومة من أنقرة، شمال شرقي حلب، وسط حالة من الاستنفار وإغلاق بعض الطرق المؤدية إلى المنطقة. وأضاف شهابي أن التعزيزات العسكرية تضم أعداداً كبيرة من عناصر تابعة لقوات النظام وعناصر من الميليشيات الموالية لإيران، بالإضافة إلى عدد كبير من الدبابات وراجمات الصواريخ ومدافع ثقيلة ومعدات عسكرية لوجيستية، برفقة طائرتين مروحيتين روسيتين، انطلقت من أكاديمية الأسد العسكرية بمحيط مدينة حلب الجنوبي ومطار كويرس العسكري شرقها. وصول التعزيزات العسكرية لقوات النظام والميليشيات الإيرانية إلى شمال وشرقي حلب، تزامن مع مواصلة فصائل «الجيش الوطني السوري» تحشيدها العسكري، وإعلانها رفع الجاهزية القتالية، لشن عملية عسكرية مرتقبة ضد «قوات سوريا الديمقراطية»، في منطقة تل رفعت شمال غربي حلب. وقد جرت اشتباكات عنيفة بين فصائل موالية لتركيا من جهة، والفصائل الكردية، بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة على جبهة كفر خاشر بريف حلب الشمالي، إثر محاولة تسلل مجموعات للأخيرة نحو مواقع تابعة لفصائل المعارضة في المنطقة، ووقوع خسائر بشرية في صفوف الطرفين، وسط تحليق مكيف لطيران الاستطلاع التركي في الأجواء. من جهته قال قيادي في فصائل المعارضة السورية المسلحة، إن حالة استنفار قصوى تشهدها القواعد والمواقع العسكرية التركية في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، ترافقت مع وصول تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى نقاط بينين والبارة والنيرب وتفتناز، بالتزامن مع حالة استنفار لفصائل المعارضة في غرفة عمليات «الفتح المبين» العاملة في محافظة إدلب. وترافق ذلك مع تعزيز عدد من مواقعها المواجهة لقوات النظام على خطوط التماس في مناطق جبل الزاوية، بأعداد كبيرة من العناصر والآليات العسكرية. ودفعت القوات العسكرية خلال الأيام الأخيرة الماضية، بثلاثة أرتال عسكرية ضخمة، تضم نحو 230 آلية، بينها سيارات تقل دبابات ومدفعية ثقيلة وراجمات صواريخ وسيارات تحمل ذخيرة وأخرى كتلاً إسمنتية، عبر معبر كفر لوسين الحدودي، إلى داخل الأراضي السورية، وجرى توزيعها على أكثر من 6 نقاط عسكرية تركية قريبة من مدينة معرة النعمان ومحيط مدينة سراقب جنوب وشرق إدلب. من جهته، قال قيادي في فصائل المعارضة السورية المسلحة، إن حالة استنفار قصوى تشهدها القواعد والمواقع العسكرية التركية في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، مع وصول تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى نقاط بينين والبارة والنيرب وتفتناز، بالتزامن مع حالة استنفار لفصائل المعارضة في غرفة عمليات «الفتح المبين» العاملة في محافظة إدلب، وترافق ذلك مع تعزيز عدد من مواقعها المواجهة لقوات النظام على خطوط التماس في مناطق جبل الزاوية، بأعداد كبيرة من العناصر والآليات العسكرية. وتحدث «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن قصف صاروخي مكثف نفذته قوات النظام ضمن منطقة «خفض التصعيد»، استهدف قرى وبلدات كنصفرة والبارة وفليفل والفطيرة بجبل الزاوية جنوب إدلب، دون ورود أنباء عن وقوع خسائر في صفوف المدنيين. كان «المرصد»، وثق السبت، مقتل عنصر من قوات النظام وإصابة طفل جراء قصف صاروخي نفذته فصائل المعارضة على منطقة جورين، التي يوجد فيها معسكر جورين، الذي يعد أكبر وأضخم قاعدة عسكرية لقوات النظام في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، تزامناً مع غارات جوية نفذتها المقاتلات الروسية على محيط مخيمات مناطق قاح وصلوة الحدودية، بينها غارات استهدفت مقرات عسكرية سابقة لفصائل المعارضة السورية المسلحة، شمال غربي سوريا.

 



السابق

أخبار لبنان... وزير خارجية لبنان: فشلنا في حل الأزمة مع السعودية ..الإمارات تطالب مواطنيها في لبنان بالعودة في أقرب وقت...لبنان الرسمي يعمّق الأزمة مع دول الخليج بـ «أخطاء متعمّدة»..حزب الله «يتحكّم» بموقف قرداحي وخيار استقالة الحكومة «غير وارد».. انضمام دبلوماسي أميركي لاجتماع «خلية الأزمة» يثير تساؤلات.. ميقاتي يعوّل على ماكرون... والسعودية لا ترى "جدوى" من لبنان "الإيراني"..الرياض لمعالجة ارتهان البلد لإيران.. رعونة سياسية تحمي «تهوُّر قرداحي» والانقسام الوزاري يُهدِّد برنامج الكهرباء والغاز ومفاوضات الصندوق..ميقاتي للغرب: غطّوني أو أستقيل..

التالي

أخبار العراق.. دعوات إلى استنساخ تجربة «جرف الصخر» في ديالى... مخاوف من تغيير ديموغرافي بالمحافظة... سقوط 3 صواريخ في المنصور ولا إصابات.. الصدر للدول المُتدخّلة في شؤون العراق: رفضتُ الحوار معكم... فاسحبوا أيديكم فوراً.. جماعات «الإطار التنسيقي» تواصل انتقاد عمليات العد والفرز اليدوي..مقتدى الصدر: التدخلات الإقليمية في الشأن الانتخابي إهانة للعراق وشعبه.. الرئيس العراقي يستعرض "خطة طموحة".. وخبير يستبعد تنفيذها..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,137,924

عدد الزوار: 6,756,280

المتواجدون الآن: 144