أخبار لبنان... هل تكفي استقالة قرداحي؟ تباين آراء بشأن خطوة السعودية ونتائج زيارة ماكرون.. رئيس الوزراء اللبناني: استقالة قرداحي كانت ضرورية.. ماكرون: سنفعل ما في وسعنا لإعادة إشراك منطقة الخليج من أجل صالح لبنان ..مخطط جهنمي لحزب الله لعرقلة الانتخابات...بث تفرقة وإرباك ساحة لبنان..

تاريخ الإضافة الجمعة 3 كانون الأول 2021 - 6:07 م    عدد الزيارات 1424    التعليقات 0    القسم محلية

        


هل تكفي استقالة قرداحي؟ تباين آراء بشأن خطوة السعودية ونتائج زيارة ماكرون..

الحرة... حسين قايد – دبي...وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي يقدم استقالته... بعد شهر من الأزمة بين دول خليجية ولبنان على خلفية تصريحات وزير الإعلام بشأن حرب اليمن، استجاب جورج قرداحي لضغوط محلية وإقليمية وقرر تقديم استقالته في محاولة حلحلة الأزمة. وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب تقديم استقالته، قال قرداحي إنه وضع المصلحة الوطنية فوق المصلحة الشخصية، واستقال لتجنب إلحاق الضرر باللبنانيين العاملين في الخليج. وقبيل إعلان استقالته، قال قرداحي لوكالة فرانس برس: "لا أريد التشبث بهذا المنصب (...) أريد أن أعطي فرصة للبنان". وتابع: "منذ اليوم الأول قلت إنه إذا كانت استقالتي تفيد فأنا جاهز لها". وتعتبر الاستقالة محاولة لحلحلة الأزمة بين بيروت ودول خليجية لكن محللين تحدث معهم موقع "الحرة" يعتبرونها "غير كافية ولن تقدم شيئا". وأسفرت تصريحات وزير الإعلام اللبناني عن أسوأ أزمة دبلوماسية منذ سنوات بين لبنان والسعودية التي سحبت سفيرها وطردت السفير اللبناني وحظرت الواردات من لبنان. وقد اتخذت الكويت والبحرين خطوات مماثلة، بينما سحبت الإمارات جميع دبلوماسييها من بيروت. وتعليقا على ذلك قال قرداحي، في مؤتمر إعلان استقالته: "لبنان لا يستحق هذه المعاملة". وحتى الآن لم يتضح ما إذا كانت استقالة قرداحي، المدعوم من حزب الله، سترضي السعودية ودول الخليج بما يكفي للتراجع عن قراراتها. ويعتقد المحلل السياسي اللبناني، نوفل ضو، أن استقالة قرداحي "لن تقدم أو تأخر شيئا في شكل العلاقات بين الطرفين"، مشيرا إلى أنها تهرب من المشكلة الرئيسة للخلاف وهي تموضع لبنان بجانب إيران ضد العرب. وفي وقت سابق من نوفمبر الماضي، قال وزير خارجية البحرين، عبد اللطيف الزياني، إن على لبنان إثبات أن حزب الله، المتحالف مع إيران، يمكنه "تغيير سلوكه" لرأب الصدع مع دول الخليج العربية. وخلال حديثه مع موقع "الحرة"، لا يتوقع ضو أي تجاوب من دول الخليج تجاه هذه الاستقالة، التي وصفها بـ"الشكلية"، وقال: "المطلوب حل مشكلة هيمنة وكلاء إيران على لبنان". وتتزامن الاستقالة مع جولة خليجية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تستغرق يومين، بدأها اليوم بالإمارات على أن يزور بعدها قطر التي زارها ميشال عون مؤخرا والسعودية. وفي المؤتمر الصحفي، علق الوزير المستقيل على هذه النقطة، قائلا: "يبدو أن فرنسا تريد أن أستقيل قبل زيارة الرئيس ماكرون للسعودية". وقال ماكرون، الجمعة، إنه يأمل في حدوث تقدم بشأن الأزمة اللبنانية في غضون الساعات المقبلة. وتابع ماكرون خلال زيارته لدولة الإمارات: "سنفعل ما في وسعنا لإعادة إشراك منطقة الخليج من أجل صالح لبنان... أتمنى أن تسمح لنا الساعات القادمة بتحقيق تقدم". غير أن ضو استبعد أي تأثير لزيارة ماكرون على عودة العلاقات، وأكد أنها "محاولة استقواء لبنانية بفرنسا للضغط على دول مجلس التعاون، وهو ما قد يعقد الأمور لأن الرياض لن تقبل بهذا النوع من الضغط"، مشيرا إلى أنه لا يجوز وجود وسطاء بين دول الخليج ولبنان. في المقابل، قال المحلل السياسي اللبناني، غسان ريفي، إن تقديم استقالة قرداحي هي سحب لفتيل الأزمة بين دول الخليج وبيروت، مؤكدا أن هذا القرار بادرة حسن نية من لبنان تجاه دول الخليج. وأضاف ريفي لموقع "الحرة" أن لبنان يسعى دائما لعلاقات أفضل مع دول الخليج خاصة السعودية. وأكد أن هذه الاستقالة منحت الرئيس الفرنسي المفتاح لفتح باب المباحثات بين الطرفين مرة ثانية.

"غير كافية"

وفي هذا السياق يقول زميل أبحاث سياسة الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، حسن الحسن، لموقع "الحرة" إن زيارة ماكرون للرياض "قد تنجح في تخفيف التوتر بين بيروت ودول مجلس التعاون، وتشجع دول الخليج على الدخول في مفاوضات مع بيروت". ويتفق الحسن مع رأي ريفي، قائلا إن الاستقالة مؤشر إيجابي على رغبة لبنان في حلحلة المشاكل العالقة. لكنه أكد لموقع "الحرة" أن هذه الخطوة لا تكفي "لأن المشكلة تكمن في هيمنة حزب الله على لبنان"، مشيرا إلى أن تصريحات قرداحي كانت تمثل عرضا لهذه المشكلة. وبدأت الأزمة الدبلوماسية بين لبنان والسعودية على خلفية تصريحات أدلى بها قرداحي، قبل توليه مهامه، وتم بثها في 25 أكتوبر، وقال فيها إن المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن "يدافعون عن أنفسهم" في وجه "اعتداء خارجي" من السعودية وأيضا من الإمارات العضو في التحالف العسكري. وبينما أعربت الحكومة اللبنانية مرارا عن "رفضها" تصريحات قرداحي، مؤكدة أنها لا تعبر عن موقف لبنان الرسمي، رفض قرداحي الاعتذار، وقال لقناة محلية إن استقالته "غير واردة". وتتنافس السعودية وإيران منذ فترة طويلة على النفوذ في المنطقة، بما في ذلك لبنان الذي يعاني أزمة اقتصادية طاحنة ويحتاج بشدة إلى دعم مالي من مانحين إقليميين ودوليين.

"تغيير السلوك"

أما مدير مركز القرن العربي للدراسات الاستراتيجية، ومقره الرياض، سعد بن عمر، فيقول لموقع "الحرة" إن الخلاف أكبر من أزمة تصريحات "غير منضبطة"، مؤكدا أن الخلاف بين السعودية ولبنان بسبب تحريض حزب الله على المملكة وإرسال المقاتلين إلى اليمن، على حد قوله. وفي رأي بن عمر فإن استقالة قرداحي "مجرد عمل رمزي فقط وخطوة من عدة خطوات لم تكتمل بعد" لعودة العلاقات السعودية اللبنانية. وتشهد العلاقة بين لبنان والسعودية فتورا منذ سنوات على خلفية تزايد دور حزب الله، الذي تعتبره الرياض منظمة "إرهابية" تنفذ سياسة إيران، خصمها الإقليمي الأبرز. في منتصف نوفمبر الماضي، قال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، إن المملكة لا تعتزم التعامل مع الحكومة اللبنانية حاليا، وسط خلاف عميق بين البلدين، مكررا دعوة الطبقة السياسية إلى إنهاء "هيمنة جماعة حزب الله". لكن المحلل السياسي اللبناني غسان ريفي لا يعتقد أن الخلاف حول دور حزب الله قد يعطل عودة العلاقات، مشيرا إلى أن الحديث عن وكلاء إيران في لبنان ليس بالأمر الجديد. وأكد أن حزب الله جزء من المكون اللبناني منذ عام 1988، وكان السعوديون يتعاملون ويدعمون بيروت بشكل عادي. وردا على ذلك، قال المحلل البحريني حسن الحسن: "هذا صحيح لكن الهيمنة وصلت إلى درجة غير مسبوقة". وأضاف: "في الماضي، كان يوجد للخليج شركاء في لبنان يعملون على تحقيق التوزان. أما الآن فقد أصبح ذلك غير موجود".

عودة تدريجية

يغرق لبنان في أعمق أزمة اقتصادية هي الأسوأ في تاريخه الحديث. وقد أدى الانهيار المالي في البلاد، إلى جانب العديد من الأزمات الأخرى، إلى دفع أكثر من ثلاثة أرباع سكان البلاد، البالغ عددهم 6 ملايين نسمة، بما في ذلك مليون لاجئ سوري، إلى براثن الفقر. وفي المؤتمر الصحفي اليوم، قال قرداحي إن استقالته تهدف أيضا إلى منع أي إجراءات عقابية ضد مئات الآلاف من اللبنانيين الذين يعيشون في دول الخليج. وأنفقت السعودية ودول الخليج العربية الأخرى فيما مضى مليارات الدولارات كمساعدات للبنان، وما زالت تقدم فرص عمل وملاذا لكثير من المغتربين اللبنانيين. لكن هذه الصداقة توترت منذ سنوات نتيجة النفوذ المتنامي لجماعة حزب الله.

رئيس الوزراء اللبناني: استقالة قرداحي كانت ضرورية

الراي... قال رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي في بيان، اليوم الجمعة، إن استقالة وزير الإعلام جورج قرداحي كانت «ضرورية». وأضاف ميقاتي «نتطلع إلى إعادة العلاقات الطبيعية مع السعودية ودول الخليج الأخرى». ودعا ميقاتي كل الاطراف اللبنانية «إلى عدم الإساءة بأي شكل من الأشكال إلى الدول الشقيقة والصديقة أو التدخل في شؤونها».

ماكرون: سنفعل ما في وسعنا لإعادة إشراك منطقة الخليج من أجل صالح لبنان ... أحدث جولة من المحادثات مع إيران لم تكن ناجحة

الراي... قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم، الجمعة إنه يأمل في حدوث تقدم في شأن الأزمة اللبنانية في غضون الساعات المقبلة. وصرح ماكرون خلال زيارته لدولة الإمارات «سنفعل ما في وسعنا لإعادة إشراك منطقة الخليج من أجل صالح لبنان.. أتمنى أن تسمح لنا الساعات المقبلة بتحقيق تقدم». وفي الشأن الإيراني، أكد ماكرون أن الجولة الحالية من المحادثات النووية مع إيران في فيينا لم تكن ناجحة على ما يبدو وأشار إلى أنه سيكون هناك تأخير قبل عقد الجولة المقبلة. وقال ماكرون للصحافيين في دبي «أعتقد أنه من المحتمل ألا تنجح هذه الجولة من المفاوضات بالنظر إلى المواقف». ومن المرجح ألا تستمر هذه المفاوضات على المدى القريب".

بث تفرقة وإرباك ساحة لبنان.. مخطط جهنمي لحزب الله لعرقلة الانتخابات..

تقرير: الأزمة شاملة ولا مشروع ولا رؤية وطنية للخروج منها، وكل مجتمع يعيش بمفرده ويحاول إيجاد حلول جزئية...

دبي - العربية.نت... يعكف "حزب الله" اللبناني على وضع خطط بهدف عرقلة الانتخابات النيابية والرئاسية المقبلة بعد شعوره بخوف محدق لاسيما بعد الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها اللبنانيون والدرك الذي وصلت البلاد إليه بسبب سياساتهم وتنفيذهم لأجندات خارجية إيرانية. وحذّر تقرير نشره موقع "موندافريك" من أن الحزب أعد ما وصفه بالسيناريو المظلم لعرقلة الانتخابات التشريعية والرئاسية المرتقبة العام المقبل، من خلال إرباك المشهد الداخلي وبث الفرقة بين المكونات السياسية المسيحية، ومن خلال ربط الاستحقاق الانتخابي بتسوية ملفات إقليمية، وفق قوله. وأكد التقرير أن "إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في عام 2022 لا يزال غير مؤكد أكثر من أي وقت مضى بسبب سياسة "حزب الله" الموالي لإيران، والذي يطالب بإصلاح الميثاق الدستوري اللبناني من خلال مجلس تأسيسي". ويذهب التقرير إلى القول إنّ "مصير الموعدين الدستوريين (رئاسي وتشريعي) سيكون، بحسب مسؤول سابق، في تشابك بين نتائج مفاوضات فيينا حول الطاقة النووية الإيرانية بين المجتمع الدولي وطهران، ومحاولات إيجاد حل الأزمات المختلفة، ابتداءً من سوريا، من أجل إرساء أسس تسوية كبرى تضع حدًا لعدم الاستقرار الإقليمي". وأشار التقرير إلى أن "الاستحقاق الانتخابي يأتي في ظل أزمة بين المسيحيين بسبب تنافسهم وتجنيدهم في سياسة المحاور، حيث لم يعد لديهم رؤية مشتركة أو وحدة مواقف، بينما يعيش الشيعة في حالة تضخم سياسي بسبب الهيمنة المترامية لـ "حزب الله"، الأمر الذي يمنحهم رجحانًا معينًا في ميزان القوى، في استحضار لما يسمى "المارونية السياسية" في الفترة بين 1920-1975 أو "السنة السياسية" في فترة ما بعد الحرب". وأضاف التقرير أن "السنة من جانبهم يواجهون اليوم حالة من الإحباط وخيبة الأمل من حيث التمثيل السياسي، وعلى وجه الخصوص فقدان تأثير تيار المستقبل والانسحاب السياسي لزعيمه سعد الحريري، الذي يعود جزئيًا إلى فك الارتباط العربي تجاه لبنان، يرافقه تحول في ميزان القوى لصالح طهران في سوريا والعراق واليمن". ووفق التقرير فإنّ "الأزمة شاملة ولا مشروع ولا رؤية وطنية للخروج منها، لذلك فإن كل مجتمع يعيش بمفرده ويحاول إيجاد حلول جزئية، لها تأثير كبير في تمديد الأزمة على جميع المستويات وتعميقها، وهذا هو الحال مع الانتخابات التشريعية المقبلة، التي لا يوجد فيها موقف موحد، حيث ينظر كل حزب في القضية على أساس مصالحه الضيقة، دون التفكير في لحظة للصالح العام". وبحسب التقرير، يعمل "حزب الله" على توسيع الخلاف بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس القوات اللبنانية سمير جعجع مستغلا الطموح الرئاسي لرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، لتدمير اتفاقية معراب وإغراق المشهد المسيحي مرة أخرى في الخلافات، بينما يتطلب الخروج من الأزمة الوطنية عودة المسيحيين إلى دورهم التاريخي كأوصياء على الكيان اللبناني وسيادة لبنان ضمن صيغة العيش المشترك.



السابق

أخبار وتقارير.. وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي يعلن استقالته رسميا...80 طائرة «رافال» لأبوظبي من الطراز الأحدث ..تقرير: إسرائيل تشتري سلاحا دقيقا بكميات كبيرة استعدادا لإمكانية مهاجمة إيران...إيران تعبر «العتبة النووية»: قادرون على صنع «القنبلة» خلال أيام..إسرائيل تصرخ: أوقفوا مفاوضات فيينا..إسرائيل تطلب وقف مفاوضات فيينا: لا مفر من «الضربة»..من بينهم ابن الرئيس.. عقوبات أميركية على بيلاروس.. بين المستهدفين شركة سورية.. الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة على بيلاروس..روسيا وأميركا... مناورات قبل المفاوضات..واشنطن تجدد التزامها بسيادة أوكرانيا.. وموسكو "لا تريد خوض صراع جديد".. لافروف يحذر من «عودة سيناريو المواجهة العسكرية المرعب» مع أوكرانيا.. قائد القوات الجوية الأميركية: نخوض سباق تسلح مع الصين..كابوس المواجهات العسكرية يعود إلى أوروبا.. واشنطن وسيول تحدّثان خططهما لمواجهة بيونغ يانغ..

التالي

أخبار لبنان... ماكرون يُرحّب بحذر باستقالة قرداحي.. والمعالجات تحتاج لخطوات جديدة... الحكومة "تتحرّر" من قرداحي: ميقاتي "ربح المليون"!.. قرداحي استقال... فلننتظر الرد السعوي.. ناشطون يقتحمون وزارة الأشغال لمساءلة وزيرها..واشنطن تتجه لدفع 100 دولار شهرياً لعناصر الجيش اللبناني ..


أخبار متعلّقة

أخبار لبنان... اتفاق سعودي فرنسي على ضرورة التصدي لأنشطة إيران المزعزعة لأمن المنطقة... شددا على ضرورة التزام الحكومة اللبنانية باتفاق الطائف...ماكرون يعلن عن مبادرة فرنسية سعودية لمعالجة الأزمة بين الرياض وبيروت ...مبادرة فرنسية سعودية لمعالجة الأزمة بين لبنان ودول الخليج.. بين تعطيل الحكومة والعلاقة مع السعودية.. ما السيناريوهات المرتقبة في لبنان بعد استقالة قرداحي؟... استقالة قرداحي وزيارة ماكرون.. هل تنتهي أزمة لبنان مع دول خليجية؟.. «الوطني الحر»: على ميقاتي القيام بواجبه الدستوري..

أخبار لبنان... الإمارات تسحب دبلوماسييها من بيروت وتمنع مواطنيها من السفر إلى لبنان...عون يدعو لحماية علاقات لبنان مع السعودية..لبنان يطلب وساطة واشنطن لحل الأزمة مع السعودية.... "جهات دولية" طلبت من ميقاتي عدم الاستقالة بعد أزمة تصريح قرداحي.. أزمة تصريحات قرداحي.. الكويت تنضم إلى السعودية والبحرين...موقف خليجي مشترك تجاه «أزمة قرداحي».. «هيئات لبنانية في الخليج» تستنكر تصريحات قرداحي..رؤساء الحكومات البنانية السابقون: .. طفح الكيل..قطر تدعو الحكومة اللبنانية إلى اتخاذ إجراءات بشكل عاجل وحاسم..

أخبار لبنان... السعودية تصنف جمعية "القرض الحسن" اللبنانية كيانا إرهابيا... لصلاتهم بحزب الله.. كوسوفو تفرض عقوبات على شركة و7 أشخاص...السعودية والبحرين تستدعيان سفيري لبنان احتجاجاً..الإمارات تستدعي السفير اللبناني احتجاجا.. استنكار خليجي لتصريحات جورج قرداحي.. تصريحات قرداحي لا تعكس موقف الحكومة...تباين الآراء لدى الطبقة السياسية في لبنان حول ما قاله قرداحي عن السعودية والإمارات..جعجع يغيب عن جلسة للاستماع لأقواله بأحداث الطيونة..قضاة فرنسا يجدّدون دعمهم للقضاء اللبناني...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,152,244

عدد الزوار: 6,757,417

المتواجدون الآن: 129