أخبار العراق..بغداد تكشف عن حوار إيراني مع مصر وآخر مع الأردن برعاية عراقية..الغموض يحيط بنتائج تحقيق استهداف «دانة غاز» في كردستان.. ثالث شركة نفط أميركية تهجر إقليم كردستان.. البارزاني لبغداد: احترموا حقوقنا الدستورية.. القبض على 13 «داعشياً» وضبط 12 صاروخاً في بغداد وكركوك..

تاريخ الإضافة الجمعة 1 تموز 2022 - 3:54 ص    عدد الزيارات 1094    التعليقات 0    القسم عربية

        


بغداد تكشف عن حوار إيراني مع مصر وآخر مع الأردن برعاية عراقية..

وزير الخارجية أشاد بتطور علاقات بلاده مع السعودية

بغداد: «الشرق الأوسط».. كشف وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين عن رعاية بلاده لحوارات بين الأردن وإيران ومصر وإيران. وهذه المرة الأولى التي يتم الإعلان عن هذه الحوارات، وسبق أن أعلن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي قبل أسابيع عن رعاية بغداد حواراً بين 5 دول لكنه رفض الإفصاح عنها. وطبقاً لما تم الإعلان عنه سواء من الكاظمي أو وزير خارجيته فؤاد حسين، فإن الدول المعنية هي كل من إيران والولايات المتحدة الأميركية، حيث نقل الكاظمي رسائل بينهما طوال العامين الماضيين، والمملكة العربية السعودية وإيران، وأخيراً طبقاً لما كشفه حسين فإن هناك حوارات إيرانية - أردنية وإيرانية - مصرية، بدأت فعلاً في بغداد. وأشاد وزير الخارجية العراقي بالمستوى الذي وصلت إليه العلاقات بين العراق والمملكة العربية السعودية واصفاً إياها بأنها «جيدة جداً جداً وفي تطور مستمر». وقال في حوار مع قناة «العربية» إن الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى السعودية تناولت العلاقات التجارية بين البلدين. لافتاً إلى أن سياسة العراق الخارجية «نجحت وهناك دعم كبير للعراق من دول كثيرة»، مبيناً أن «إيران طرحت فكرة تأسيس قنوات اتصال مع مصر وسيتم تحويل الحوار بين الرياض وطهران إلى حوار معلن». وبشأن مخرجات زيارة الكاظمي للسعودية قال حسين إن «الزيارة بحثت الرعاية العراقية لحوار سعودي - إيراني». كما كشف حسيين أن «العراق لعب دوراً محورياً في العلاقات بين طهران وواشنطن». ورغم الجدل الداخلي في العراق بين الأوساط السياسية التي تباينت مواقفها بشأن مشاركة العراق في القمة الخليجية، أكد حسين مشاركة بلاده «في القمة الخليجية مع واشنطن حيث إن الأميركيين أكدوا أن القمة الخليجية هي لصالح المنطقة». داخلياً لم تجد تحركات الكاظمي ونجاحه في السياسة الخارجية، بما في ذلك رعايته للحوار بين الرياض وطهران والذي يفترض أن يكون لصالح الأطراف القريبة من إيران داخل العراق، ترحيباً لأطراف بسبب تضارب مصالحها مع أي نجاح يمكن أن يحققه الكاظمي. وتشن الآن أطراف كثيرة هجوماً على الكاظمي بسبب إعلانه المشاركة في القمة الخليجية بالرياض الشهر القادم. وفي هذا السياق يقول الدكتور فاضل البدراني، أستاذ الإعلام الدولي في الجامعة العراقية، في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن «الجولة الخاصة للحوارات التي جرت بين السعودية وإيران في بغداد كانت ناجحة، والآن نحن اقتربنا من الجولة السادسة حيث يمكن القول إننا الآن على أعتاب سلام قريب جداً وهو ما يؤدي إلى صناعة استقرار بين دول المنطقة»، مبيناً أن «الفاعل السياسي العراقي سجل انتصارات على الصعيد الخارجي، وهو أمر يجب أن تأخذه القوى الداخلية في الاعتبار لا سيما أن العراق بلد محوري في المنطقة وهو ما يُحسب للقيادة السياسية العراقية». وأضاف البدراني: «أما الوساطة المتعددة التي يجريها العراق بين إيران وعدة دول فتأتي في سياق الثقة بين هذه الدول والعراق، وهو أمر في غاية الأهمية». وبشأن ردود الفعل التي لا تبدو مشجعة من القوى السياسية العراقية لجهود الحكومة الخارجية، يقول البدراني إنه «إذا كانت الدول الإقليمية المهمة تثق بالفاعل السياسي العراقي وتتخذ بغداد مكاناً للحوار فيما بينها أليس الأجدر بهذه القوى السياسية أن تتحلى بروح وطنية عراقية وتتعامل مع هذه الأمور بوصفه إنجازاً عراقياً».

الغموض يحيط بنتائج تحقيق استهداف «دانة غاز» في كردستان..

الهجمات الصاروخية انطلقت من داخل الإقليم

الشرق الاوسط... بغداد: فاضل النشمي.. يحيط الغموض بنتائج لجنة التحقيق المشتركة بين قوات الجيش الاتحادية ووزارة البيشمركة الكردية بشأن الهجمات الصاروخية التي تعرضت لها شركة «دانة غاز» الإماراتية العاملة في حقل كورمور الغازي، في قضاء قادر كرم التابع لمحافظة السليمانية بإقليم كردستان. وحقل كورمور الذي استهدف الأسبوع الماضي، بثلاث هجمات متتالية بصواريخ «كايتوشا»، أكبر حقل غاز يخضع لسيطرة حكومة إقليم كردستان في أربيل، ويزود محطات الطاقة الكهربائية بالغاز المنزلي، فضلاً عن تأمين حاجة المنازل والمطاعم من الغاز. وفي حين لم يصدر أي بيان عن لجنة التحقيق المشتركة (حتى لحظة إعداد هذا التقرير)، أعلنت وسائل إعلام كردية عن اكتمال النتائج، وطبقاً لموقع «ناس كرد»، فإن التحقيق أظهر أن «الهجمات الصاروخية على حقل الغاز (كورمور) انطلقت من داخل أراضي إقليم كردستان وخلف موقع تمركز اللواء 16 لقوات البيشمركة». وفي تفاصيل النتائج المسربة إلى وسائل الإعلام: «تبين، بحسب تحليل الثقوب التي أحدثتها الهجمات، أن جميع الصواريخ التي أطلقت على كورمور أتت من ذات الاتجاه، أي من الشرق إلى الغرب». وذكرت نتائج التحقيق أن «أقرب نقطة لسقوط الصواريخ تبعد نحو 29 إلى 30 كيلومتراً عن قوات الحكومة الاتحادية، وتبلغ الفجوة الأمنية بين القوات الاتحادية والبيشمركة نحو 9 إلى 10 كيلومترات عن أرض الميدان». وأضافت: «تحيط بـ(كورمور) ثلاث دوائر أمنية، الدائرتان الأولى والثانية شركات أمنية خاصة، والدائرة الثالثة من مسؤولية قوات البيشمركة». وعلّقت شركة «دانة غاز» الإماراتية، الاثنين الماضي، أعمالها في مشروع توسعة حقل خور مور في كردستان، بعد تعرضها لثلاث هجمات صاروخية خلال أسبوع واحد. وليس من الواضح الأسباب التي دفعت لجنة التحقيق المشتركة إلى الإحجام عن إعلان النتائج، ويبدو أنها ما زالت تبحث في الأدلة المتعلقة بـ«تسريباتها»، ومطابقتها مع الاتهامات التي وجهتها شخصيات وأطراف كردية إلى بعض الفصائل المسلحة الموالية لإيران، بخلاف أنها تحمّل قوات البيشمركة الكردية مسؤولية الإخفاق في حماية حقل الغاز، بحكم وقوعه ضمن الرقعة الجغرافية التي تقع تحت مسؤوليتها. وسبق أن رجح مسؤول في محافظة كركوك تورط عناصر «حزب العمال الكردستاني» التركي المعارض لأنقرة بالوقوف وراء الهجمات بالنظر لصراعه وخلافاته العميقة مع «الحزب الديمقراطي الكردستاني» الذي يهيمن على حكومة كردستان في أربيل. وكان نائب رئيس وزراء إقليم كردستان، قوباد طالباني، قال أول من أمس إنه «يمتلك معلومات كاملة عن منفذ الهجمات على حقل كورمور للغاز، وإنه تم إجراء تحقيق شامل لاتخاذ إجراءات بحقهم». لكنه لم يدلِ بأي معلومات حول الجهات المنفذة. وأضاف أن «الهجوم استهدف مشروع توسعة حقل كورمور، وليس الجزء الذي ينتج الغاز الآن لتلبية احتياجات المواطنين». وتتنازع بغداد وكردستان منذ سنوات حول إدارة حقول النفط والغاز والثروات الطبيعة، ووصلت ذروة النزاع بينهما حين حكمت المحكمة الاتحادية منتصف فبراير (شباط) الماضي ببطلان قانون النفط والغاز في الإقليم، ما دفع شركات غربية عاملة إلى إيقاف نشاطاتها هناك التزاماً بقرار المحكمة. من جانبه، جدد رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني، خلال لقائه مارك برايسون ريتشاردسون، السفير البريطاني لدى العراق، أمس (الخميس)، التأكيد على ضرورة حل الخلافات والقضايا العالقة بين حكومتي الإقليم وبغداد. كانت واشنطن دعت، أول من أمس، حكومتي بغداد وأربيل إلى التفاوض بشأن خلافاتهما النفطية، والاستفادة من بعثة الأمم المتحدة إلى العراق، المكلفة بالمساعدة في هذا المجال.

ثالث شركة نفط أميركية تهجر إقليم كردستان

الاخبار... أعلنت شركة النفط الأميركية «هاليبرتون» أنها ستتبع حكم المحكمة الفيدرالية العراقية، وستوقف أنشطتها في إقليم كردستان ـــ العراق، لتكون ثالث شركة بعد شركتي «شلمبرغير» و«بيكر هيوز» الأميركيتين اللتين علّقتا عملياتهما في الإقليم. وفي رسالة إلى وزير النفط العراقي، إحسان إسماعيل، قالت الشركة إنها سترفض توقيع عقود جديدة أو المشاركة في المناقصات الجارية في إقليم كردستان العراق دون مصلحة بغداد. وجاءت الرسالة رداً على سلسلة من الرسائل، بما في ذلك رسالة من وزارة النفط إلى شركة النفط الوطنية العراقية، تحذّر «جميع المقاولين الكبار والصغار من إنهاء علاقاتهم التعاقدية مع حكومة إقليم كردستان خلال الأشهر الثلاثة المقبلة. وهددت وزارة النفط العراقية بوضع هذه الشركات على القائمة السوداء في بغداد إذا لم تتوقف هذه التعاملات. وفي منتصف شهر شباط الماضي، أعلنت المحكمة الاتحادية العراقية عدم دستورية «صادرات نفط إقليم كردستان» التي تقوم «من دون تنسيق وإذن من الحكومة المركزية العراقية». ويعدّ العراق ثاني أكبر مصدر للنفط في منظمة «أوبك»، إذ يبيع حوالي 3.5 ملايين برميل يومياً، وهو ما يدرّ 90% من ميزانية حكومة بغداد، أما إقليم كردستان العراق فينتج ما مجموعه 400 ألف برميل نفط يومياً، وتعهد بتسليم 250 ألف برميل نفط يومياً للحكومة المركزية في بغداد عبر وزارة النفط العراقية مقابل رواتب المسؤولين الأكراد والبشمركة. وكانت صادرات النفط من إقليم كردستان العراق، المتمتّع بالحكم الذاتي، موضوع مناقشات متكررة بين بغداد وأربيل في السنوات الأخيرة.

البارزاني لبغداد: احترموا حقوقنا الدستورية

الكاظمي يدعو لدعم البيشمركة... والفياض ينفي ترشحه لرئاسة الحكومة

الجريدة... طالب رئيس كردستان نيجرفان البارزاني الحكومة المركزية في بغداد باحترام الحقوق الدستورية للإقليم والتعامل معه ككيان اتحادي، محذراً من أن تعقيد المشاكل والأزمات لن يصب في مصلحة أي طرف. وأكد البارزاني، خلال استقباله سفير بريطانيا في العراق، أهمية توصل القوى والأطراف العراقية إلى تفاهم لتجاوز الصعوبات التي تعترض سبيل العملية السياسية. وجاء تحذير البارزاني مع سعي أربيل إلى تأسيس شركتين للنفط الأولى لاستكشافه والثانية لتصدير الخام وتسويقه، رغم حكم المحكمة الاتحادية في فبراير الماضي الذي اعتبر الأسس القانونية لقطاع النفط والغاز في الإقليم شبه المستقل غير دستورية. ويبقى قرار المحكمة مهدداً بعدم التنفيذ في ظل خلاف يعود لسنوات حول موارد النفط بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، الذي يضم 3 محافظات، ويتمتع بحكم ذاتي منذ عام 1991. ودعت الولايات المتحدة، أمس، حكومتي العراق وكردستان، إلى التفاوض لحل الخلاف النفطي، والاستفادة من بعثة الأمم المتحدة المكلفة بالمساعدة في هذا الشأن. في هذه الأثناء، اعتبر رئيس مجلس الوزراء المنهية ولايته والقائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي أمس، أن توفير الدعم للمؤسسة العسكرية بكل صنوفها، من بينها قوات البيشمركة الكردية، يحفظ استقرار العراق أمنياً. وقال الكاظمي، في احتفالية تأهيل وطيران طائرات (T-50 IQ) في قاعدة «الشهيد» محمد علاء الجوية في بغداد، إن «الحكومة، رغم كل الظروف الصعبة والاستثنائية، كانت واحدة من أولوياتها قضية دعم قواتنا على أساس الولاء للعراق العظيم والمؤسسة، والولاء لخدمة المواطنين». وشدد على أن «المشهد الأمني غير قابل للتجزئة أو التأخير في توفير الدعم لهذه المؤسسة العسكرية، وكذلك الدعم لكل مؤسساتنا العسكرية والأمنية في عموم العراق وبكل صنوفها». وأضاف القائد العام للقوات المسلحة: «علينا أن نعمل بكل قوة، وأن نتغلب على الصعاب، لكي نعبر هذه المرحلة الحساسة، وهذا كان منهج هذه الحكومة وفلسفتها، وهذه هي عقيدتنا بالعمل والولاء للعراق وللوطن والمؤسسة العسكرية». ومع استمرار قوى «الإطار التنسيقي» الشيعي بالبحث في تشكيل حكومة جديدة بمعزل عن التيار الصدري، الذي أعادت استقالة نوابه خلط الأوراق بشأن منصب رئاسة الوزراء، أكد رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض أنه ليس مرشحاً لرئاسة الحكومة الجديدة. وقال الفياض، في لقاء متلفز أمس: « لست مُرشحاً لرئاسة الوزراء، أنا في مجال آخر، ولن أرشح اسمي، ولست ناطقاً باسم الإطار التنسيقي». وأكد الفياض «ضرورة تقديم رئيس وزراء قادر على النجاح مع كل الظروف التي تساهم في نجاحه»، مضيفا: «أعيب على أي شخص من الإطار أو التيار يضع أمن الناس وأعراضهم مادة للسجال السياسي، هذه من المحرمات».

العراق: القبض على 13 «داعشياً» وضبط 12 صاروخاً في بغداد وكركوك

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وكالة الاستخبارات العراقية، اليوم (الخميس)، القبض على 13 عنصراً من تنظيم «داعش»، بينهم مجرم خطير، وضبط صواريخ ومواد متفجرة في بغداد وكركوك. وقالت الوكالة في بيان، إن قاعدة بيانات متكاملة عن قيادات وعناصر تنظيم «داعش» مكَّنتها من تنفيذ عمليات استباقية في محافظتي بغداد وكركوك، «أسفرت عن إلقاء القبض على 13 إرهابياً من المطلوبين، وفق أحكام الإرهاب». وأوضحت أن «من بين المقبوض عليهم مسؤولاً عن عمليات قتل وتهجير المواطنين العزل وآخر يعمل ضمن ما يسمى بولاية الجنوب، فضلاً عن عمل أحدهم بما يسمى (كتائب صلاح الدين الداعشية) وأربعة آخرين عملوا كعناصر أمنيين ضمن ما يسمى ولاية كركوك، وكذلك تقديم الدعم اللوجيستي لعناصر (داعش) الموجودين في المحافظة ذاتها». ولفتت إلى أن «مفارز الوكالة ألقت القبض على إرهابي آخر بعملية خاطفة في قضاء الدبس مطلوب وفق أحكام الإرهاب، وعمل بصفة أمني وناقل للمواد الغذائية، وحوَّل منزله إلى وكر للإرهابيين الأجانب، فضلاً عن كونه من عائلة (داعشية)، ولديه ثلاثة من إخوته ضمن صفوف التنظيم». كما أشارت إلى أنها نفذت عمليتين منفصلتين على الحدود الفاصلة بين محافظتي واسط وديالى وفي قرية حميرة الكبرى بمحافظة كركوك، أسفرت عن ضبط 12 صاروخاً ومواد شديدة الانفجار وأغلفة عتاد.



السابق

أخبار سوريا..قتلى لقوات النظام السوري في اشتباكات مع المعارضة.. «مسد» يكثف اتصالاته أوروبياً وأميركياً وعربياً لردع تركيا..وساطة إيرانية بين تركيا و«قسد»: لا حلّ إلّا بتطبيق «أضنة».. بيدرسن يحض أعضاء مجلس الأمن على «عدم نسيان» سوريا.. اغتيال قياديّ سابق في «النصرة»..

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..إنقلابيو اليمن يقررون مصادرة أراضي الحديدة وتأميمها..الحوثيون يذكون الصراعات القبلية لتفتيت قوة المجتمعات المحلية..اتهامات للحوثيين بنهب مساعدات نقدية للأسر الفقيرة..مشاريع تنموية بـ600 مليون دولار من السعودية لليمن.. بن سلمان يعلن الأولويات الوطنية الأربع للتطوير في السعودية..الأمم المتحدة: تفقدنا حطام صواريخ سقطت بالسعودية واتضح أنها إيرانية الصنع..«الحج» السعودية: مقاعد شاغرة لحجاج الداخل..الإمارات: مساواة أبناء المواطنات بالمواطنين في «التعليم» و«الصحة».. صندوق النقد يتيح للأردن دعما فوريا بـ183 مليون دولار..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,112,069

عدد الزوار: 6,753,380

المتواجدون الآن: 106