أخبار سوريا..العملة السورية تسجل تدهوراً قياسياً جديداً في السوق السوداء: الدولار مقابل 6010 ليرات..تركيا تطالب روسيا بسحب «قسد» مسافة 30 كيلومتراً بعيداً عن حدودها..سكان دمشق «يرقصون» برداً..والحكومة عاجزة عن توفير وسائل التدفئة..

تاريخ الإضافة الأحد 11 كانون الأول 2022 - 5:29 ص    عدد الزيارات 692    التعليقات 0    القسم عربية

        


العملة السورية تسجل تدهوراً قياسياً جديداً في السوق السوداء: الدولار مقابل 6010 ليرات...

الليرة السورية تسجل تراجعا أمام الدولار..

الراي... سجّلت الليرة السورية السبت تدهوراً قياسياً جديداً في السوق السوداء لتتخطى عتبة ستة آلاف مقابل الدولار، وفق تطبيقات إلكترونية تراقب حركة العملة، في وقت تفاقمت أخيراًً أزمة المحروقات، التي تشهدها البلاد جراء النزاع المستمر منذ 2011. وتشهد سورية بعد سنوات من الحرب أزمة اقتصادية خانقة ترافقت مع ارتفاع في أسعار المواد الأساسية، وانقطاع شبه دائم للتيار الكهربائي، وشح في المحروقات. وأظهرت تطبيقات إلكترونية غير رسمية تراقب السوق السوداء، ويتابعها سوريون، أن سعر الصرف بلغ 6010 ليرات مقابل الدولار الواحد. ويعتمد التجار على سعر السوق الموزاية الذي تراقبه التطبيقات في تحديد أسعار منتجاتهم، بينما سعر الصرف الرسمي المعتمد من المصرف المركزي يعادل 3015 ليرة مقابل الدولار. وكانت الليرة السورية سجلت آخر تدهور لها في أكتوبر الماضي، حيث تخطت عتبة خمسة آلاف. ومنذ بدء النزاع، تدهور سعر صرف الليرة السورية بنسبة قاربت 99 في المئة في السوق السوداء.

الليرة السورية تسجل تدهوراً قياسيا جديداً

تخطت عتبة ستة آلاف مقابل الدولار وفق تطبيقات تراقب حركة العملة

بيروت: «الشرق الأوسط».... سجّلت الليرة السورية، اليوم (السبت)، تدهوراً قياسياً جديداً في السوق السوداء، لتتخطى عتبة ستة آلاف مقابل الدولار، وفق تطبيقات إلكترونية تراقب حركة العملة، في وقت تفاقمت مؤخراً أزمة المحروقات التي تشهدها البلاد جراء النزاع المستمر منذ 2011، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وتشهد سوريا بعد سنوات من الحرب أزمة اقتصادية خانقة ترافقت مع ارتفاع في أسعار المواد الأساسية، وانقطاع شبه دائم للتيار الكهربائي، وشحّ في المحروقات. وأظهرت تطبيقات إلكترونية غير رسمية تراقب السوق السوداء، ويتابعها سوريون، أن سعر الصرف بلغ 6010 ليرات مقابل الدولار الواحد. ويعتمد التجار على سعر السوق الموازية الذي تراقبه التطبيقات في تحديد أسعار منتجاتهم، بينما سعر الصرف الرسمي المعتمد من المصرف المركزي يعادل 3015 ليرة مقابل الدولار. وكانت الليرة السورية سجلت آخر تدهور لها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، حيث تخطت عتبة خمسة آلاف. ومنذ بدء النزاع، تدهور سعر صرف الليرة السورية بنسبة قاربت 99 في المائة في السوق السوداء. إلا أن التدهور الجديد يتزامن مع أزمة محروقات خانقة جديدة دفعت بالحكومة خلال الأسابيع القليلة الماضية إلى اعتماد سياسة تقشف جديدة في توزيع مادة البنزين وتعطيل المؤسسات العامة ليوم إضافي وبعض الجامعات ليومين إضافيين في الأسبوع، لعدم توفر المحروقات لوسائل النقل. كما أعلن «الاتحاد الرياضي السوري» قبل أيام تأجيل جميع الأنشطة الرياضية جراء شحّ المحروقات، من أجل تخفيف العبء عن الأندية الرياضية. ولطالما اعتبرت دمشق العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها سبباً أساسياً للتدهور المستمر في اقتصادها من جهة، ولعدم قدرتها على استيراد حاجتها من المحروقات من جهة ثانية، خصوصاً مع خروج أبرز حقول النفط عن سيطرتها. ويعيش اليوم غالبية السوريين تحت خط الفقر، ويعاني 12.4 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، وفق الأمم المتحدة، بينما ترتفع أسعار السلع الأساسية بشكل مستمر في أنحاء البلاد.

تركيا تطالب روسيا بسحب «قسد» مسافة 30 كيلومتراً بعيداً عن حدودها...

تمسكت خلال مشاورات إسطنبول بتنفيذ تفاهم سوتشي 2019

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... طالبت تركيا روسيا مجدداً بتنفيذ تعهداتها بموجب مذكرة التفاهم الموقعة في سوتشي في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2019 بشأن وقف عملية «نبع السلام» العسكرية التركية ضد مواقع «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) في شمال شرقي سوريا. وأكدت في الوقت ذاته أن العملية العسكرية البرية المحتملة ضد «قسد» في شمال سوريا ستنفذ «في الوقت المناسب». وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان السبت، إن تركيا جددت خلال مشاوراتها السياسية مع روسيا، التي عقدت في إسطنبول يومي الخميس والجمعة، تطلعاتها إلى تنفيذ بنود مذكرة التفاهم الموقعة مع موسكو بخصوص «وحدات (حماية) الشعب الكردية، ذراع حزب العمال الكردستاني في شمال سوريا». وكانت تركيا وروسيا وقعتا في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2019 مذكرة تفاهم في سوتشي أوقفت تركيا بمقتضاها عملية «نبع السلام» العسكرية التي استهدفت مواقع قوات «قسد»، التي تشكل «الوحدات» الكردية غالبية قوامها الأساسي، نصت على أن تعمل روسيا على سحب قوات «قسد» 30 كيلومتراً جنوب الحدود التركية في عمق الأراضي السورية وتسيير دوريات مشتركة بعمق 10 كيلومترات على جانبي المناطق الخاضعة لسيطرة «قسد». وسبق ذلك توقيع مذكرة مشابهة مع الولايات المتحدة في أنقرة. وتقول تركيا إن كلاً من روسيا والولايات المتحدة لم تلتزما بتنفيذ المذكرات الموقع عليها. وأضافت الخارجية التركية، في بيانها، أنه تم خلال المشاورات السياسية في إسطنبول برئاسة نائب وزير الخارجية التركي سادات أونال ونظيره الروسي سيرغي فيرشينين، التأكيد على أهمية الحفاظ على وحدة سوريا السياسية وسلامة أراضيها، وضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة في البلاد على أساس خريطة الطريق الواردة في قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 2254. وأشار البيان إلى أن الجانب التركي أكد، مجدداً، حزم تركيا في مكافحة «تنظيم الوحدات الكردية الإرهابي» الذي يشكل «تهديداً وجودياً ليس فقط لوحدة أراضي سوريا، بل وللأمن القومي التركي أيضاً»، مضيفاً أن تركيا تتطلع إلى تنفيذ بنود مذكرة التفاهم الموقعة مع روسيا عام 2019. وتابع البيان أن الجانب التركي أكد، خلال المشاورات، أن تمديد الآلية الأممية لإيصال المساعدات إلى سوريا عبر الحدود يلعب دوراً مصيرياً في تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة لأكثر من 4 ملايين شخص محتاج في البلاد، وأنه سيكون من المفيد مواصلة العمل بهذه الآلية. وغداة المشاورات التركية - الروسية في إسطنبول، أرسلت قوات النظام مجموعة من العناصر للتبديل مع عناصر النقاط العسكرية المنتشرة على طول الشريط الحدودي بين تركيا وسوريا بريف الحسكة الشمالي، بالإضافة إلى توزيع وقود ومواد لوجيستية على المواقع، بحسب ما أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» السبت. وأشار «المرصد» إلى وصول 3 عربات «زيل» برفقة مدرعات عسكرية روسية لتأمين الحماية وعربة لمكتب العلاقات التابع لـ«قسد»، إلى مدينة الدرباسية الحدودية شمال الحسكة، وتوجهت إلى النقاط المنتشرة على طول الحدود وصولاً إلى قرية الكسرى بريف أبو راسين الشمالي، وأنها عادت إلى مطار القامشلي بعد أن قامت بتوزيع العناصر والمواد اللوجيستية على جميع النقاط العسكرية الحدودية، في ظل الحديث عن اتفاق روسي ـ تركي على انتشار قوات النظام إلى جانب قوات الأمن الداخلي التابعة لـ«قسد» (الأسايش) في عين العرب (كوباني) ومنبج لإقناع تركيا بالتراجع عن شن عملية عسكرية تستهدف هاتين المدينتين. وكانت مصادر مطلعة على الاجتماعات التشاورية التركية ـ الروسية، كشفت لـ«الشرق الأوسط» عن عرض تقدم به الوفد الروسي بانسحاب قوات «قسد» بأسلحتهم من منبج وعين العرب (كوباني) مع الإبقاء فقط على القوات الأمنية (الأسايش) ودمجها في قوات الأمن التابعة للنظام السوري، وذلك من أجل التخلي عن العملية العسكرية البرية التي أعلنت تركيا أنها ستنفذها ضد مواقع «قسد» في كل من منبج وعين العرب وتل رفعت. وذكرت المصادر أن الجانب التركي لم يعط موافقته على المقترح الروسي وإنما طلب مهلة لدراسته، وتمسك أيضاً بانسحاب «قسد» من كل من منبج وتل رفعت وعين العرب والابتعاد عن الحدود الجنوبية لتركيا لمسافة 30 كيلومتراً كما سبق وتم الاتفاق عليه في مذكرة تفاهم سوتشي الموقعة بين الجانبين في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2019. وأكدت المصادر أن تركيا لم تستبعد خيار العملية العسكرية المقبلة وأن جميع الاستعدادات الخاصة بها قد اكتملت، لكنها تتيح الوقت للمشاورات الجارية مع الجانب الروسي وكذلك مع الجانب الأميركي في ظل معارضة هذين الطرفين لأي هجوم عسكري تركي جديد. وفي هذا الإطار، أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أنه لا ينبغي لأحد وبخاصة البلدان التي «تزعزع استقرار المنطقة» (لم يسمها)، أن تتوقع من تركيا بأن «تتسامح مع الإرهابيين» قرب حدودها». وحول العملية العسكرية المرتقبة لبلاده في شمال سوريا، قال أكار في كلمة خلال اجتماع لجنة الموازنة بالبرلمان التركي ليل الجمعة - السبت، إن «العملية هي مسألة تقنية وتكتيكات وحسابات... اتخذت قواتنا المسلحة وستتخذ جميع الإجراءات اللازمة في المكان والزمان المناسبين لأمن بلدنا وأمتنا النبيلة... لا ينبغي لأحد وبخاصة البلدان التي تزعزع استقرار المنطقة، أن تتوقع منا بأن نتسامح مع الإرهابيين الذين يعششون بالقرب من حدودنا». وأكد أكار أن الهدف الوحيد للقوات المسلحة التركية هو أعضاء الجماعات الإرهابية، مشيراً إلى أن القوات التركية «حيدت» (قتلت) منذ مطلع العام الحالي في عملياتها داخل البلاد وفي شمال العراق وسوريا نحو «4 آلاف إرهابي، ودمرت عدداً كبيراً من المخابئ، والأوكار والمخازن والأنفاق التابعة للإرهابيين». وأضاف أنه تم القضاء على 364 «إرهابياً» منذ انطلاق عملية «المخلب - السيف» الجوية في شمال العراق وسوريا في 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. ووصف العملية بأنها الأكبر في السنوات الأخيرة. في الأثناء، أعلنت الدفاع التركية مقتل مسؤول ما يسمى «قوات تحرير عفرين» التابعة لـ«قسد». وذكر بيان للوزارة، السبت، أن «القوات التركية قتلت إرهابيين اثنين من الوحدات الكردية، الجمعة، في منطقة عملية غصن الزيتون في عفرين، تبين أن أحدهما هو فهمي محمد، الذي يتولى قيادة ما يسمى بقوات تحرير عفرين التابعة للتنظيم الإرهابي».

سكان دمشق «يرقصون» برداً... والحكومة عاجزة عن توفير وسائل التدفئة

دمشق: «الشرق الأوسط»...الشكوى من البرد وانعدام وسائل التدفئة هي حال غالبية سكان العاصمة السورية هذه الأيام، مع حلول أول موجة برد قارس على دمشق ومحيطها، وسط تواصل عجز الحكومة عن توفير الوقود والكهرباء، بسبب أزمة محروقات شديدة تعصف بالبلاد. ومنذ يوم الخميس الماضي، تعيش دمشق والمناطق المحيطة بها تحت وطأة موجة صقيع شديد البرودة، حيث خلت الشوارع من المارة إلى حد كبير، باستثناء مَن اضطر للخروج من بيته لقضاء حاجة طارئة. في أحد شوارع دمشق الغربية، كان رجل في الخمسينات تقريباً من العمر يسير مرتدياً معطفاً طويلاً، وقبعة تحمي رأسه، ووشاحاً حول رقبته، ويضع يديه في جيوب المعطف، إلا أن ارتجاف ساعديه وقدميه وحتى كتفيه من البرد كان واضحاً خلال سيره، وكاد يسقط أرضاً من شدة الارتجاف أثناء محاولته نقل قدمه من الطريق إلى الرصيف. قال الرجل لـ«الشرق الأوسط»: «الدنيا زنطاري (الطقس شديد البرودة بالعامية السورية)، وما زلنا بعد في بداية الشتاء! فكيف ستكون أيام عز فصل الشتاء في ظل عدم وجود (مازوت) ولا غاز ولا حتى كهرباء للتدفئة؟». وأضاف: «الأيام المقبلة حتماً سيكون فيها البرد أشد، ومعاناة الناس كبيرة جداً». لفت الرجل إلى أن عدم وجود خبز في المنزل يأكله الأولاد أجبره على الخروج، رغم البرد الشديد. أكد أن أفراد عائلته يقضون الوقت في المنزل، وهم يعانون البرد، حتى إن بعضهم بات لا يقدر على التحدث بشكل صحيح، بسبب «تراقصه» من شدة البرد. وتعاني مناطق سيطرة النظام منذ أكثر من أسبوع من أزمة كبيرة في توافر المحروقات تُعد الأشد منذ فرض الولايات المتحدة ودول غربية أخرى عقوبات اقتصادية ضد حكومة الرئيس بشار الأسد، خلال سنوات الحرب، أبرزها «قانون قيصر» الأميركي. ووصل سعر اللتر الواحد من البنزين في السوق السوداء إلى 20 ألف ليرة سورية (الدولار يبلغ قرابة 5900 ليرة سورية)، بعدما كان قبل الأزمة الحالية يباع بما بين 6 و8 آلاف، علماً بأن السعر الحكومي للتر المدعوم في محطات الوقود يبلغ 2500 ليرة، وغير المدعوم 4 آلاف ليرة، فيما سعر «أوكتان 95» يبلغ 4500 ليرة. كما وصل سعر اللتر الواحد من المازوت في السوق السوداء ما بين 12 و15 ألف ليرة سورية، بعدما كان قبل الأزمة الحالية يباع بما بين 5 و6 آلاف. في المقابل، يبلغ السعر الحكومي للتر مازوت التدفئة المدعوم 500 ليرة، وغير المدعوم 2500 ليرة. وتسببت الأزمة الحالية في حالة شلل شبه تام في الطرقات وعدد من المؤسسات الحكومية، وارتفاع كبير في أجور النقل والمواصلات وفترات انقطاع طويلة في التيار الكهربائي تصل إلى 12 ساعة مقابل ساعة تأمين واحدة، فيما ضرب الركود معظم الأسواق، إضافة إلى تسجيل موجة ارتفاع جديدة في أسعار معظم المواد الأساسية والغذائية والخضراوات. وقالت سيدة دمشقية لـ«الشرق الأوسط» إنها حصلت على كمية تبلغ 50 لتراً من مازوت التدفئة بالسعر الحكومي عبر «البطاقة الذكية»، مضيفة أن برودة الجو تتطلب تشغيل مدفأة المازوت «لكنني لن أستخدمها حالياً. سأخبئها للأيام المقبلة من فصل الشتاء، لأنها قد تكون قاسية للغاية». أشارت السيدة إلى أن أفراد عائلتها ولمواجهة البرد «يرتدي الواحد منهم مزيداً من الثياب، ويلفون أنفسهم بالحرامات، ورغم ذلك يرتجفون طوال الوقت، ولكن لا يوجد حل إلا أن توفر الحكومة الوقود للناس، ولكنها عاجزة، ولا نأخذ منها إلا الكلام ورفع الأسعار التي أثقلت كاهل الناس». فؤاد، وهو اسم مستعار لموظف حكومي، أكد لـ«الشرق الأوسط» أنه لم يحصل حتى الآن على الدفعة الأولى من مازوت التدفئة (50 لتراً)، وحتى لو حصل عليها «فلن تشعر العائلة بالدفء... فنحن لا نمتلك مدفأة مازوت قديمة، ولا نستطيع شراء واحدة جديدة بسبب ارتفاع ثمنها». وأضاف: «حتى لو اشتريت مدفأة جديدة؛ فكم يوماً ستكفي كمية الـ50 لتراً؟ 10 أيام، 15 يوماً، 20 يوماً؟ بقية أيام الشتاء ستكون مريرة، لأننا سنقضيها بالبرد». ولا يتجاوز مرتب الموظف الحكومي في سوريا 150 ألف ليرة شهرياً، بينما تبدأ أسعار مدافئ المازوت «العادية» من الحجم الصغير من 45 ألف ليرة، وصولاً إلى 70 ألفاً، في حين أن المتوسطة تبدأ من 90 ألفاً، وصولاً إلى 500 ألف ليرة.



السابق

أخبار لبنان.. «الوطني الحر» يتخبط بين طموحات باسيل وضغوط «حزب الله»..«الود المفقود» يحاصر علاقة باسيل بنصر الله..واشنطن تضيّق الخناق مالياً على «حزب الله».. ولي العهد السعودي يؤكد حرص المملكة على أمن لبنان واستقراره..قِمم الرياض أعادت لبنان إلى «رادار»الاهتمام الدولي - الإقليمي..تَجدد البحث بـ «الورقة الكويتية»..وقائد الجيش في قطر..قاسم: انتخاب رئيس قضيّتنا «المركزية»..وندعو للتفاهم والتنازل عن بعض الشروط..لبنان يعوّل على ترسيم الحدود مع إسرائيل لاستقطاب مستثمرين في الطاقة..50 عملية خطف مقابل فدية في لبنان هذا العام..

التالي

أخبار العراق..11 ألف عائلة أبلغت عن فقدان ذويها خلال ثماني سنوات..الحلبوسي «ينكأ» جرح المغيبين في ذكرى هزيمة «داعش» في العراق..السوداني: أمامنا عمل طويل لقطع دابر الفتن والتطرف في العراق..العراق يتحرّك دولياً لحسم ملفّ استرداد المُتَّهمين والأصول المُهرَّبة..العراق يستذكر هزيمة «داعش»..في ظل استمرار قضية النازحين والمغيبين..

Iran: Death of a President….....

 الأربعاء 22 أيار 2024 - 11:01 ص

Iran: Death of a President…..... A helicopter crash on 19 May killed Iranian President Ebrahim Ra… تتمة »

عدد الزيارات: 157,931,599

عدد الزوار: 7,084,831

المتواجدون الآن: 104