أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..قلق أميركي من تخطيط كوريا الشمالية لتسليم المزيد من الأسلحة لروسيا..ماكرون: الهجوم الأوكراني المضادّ جار وسيستمر لأشهر.. مكاسب بطيئة لأوكرانيا في هجومها المضاد ..«رسالة أطلسية» إلى روسيا في أكبر مناورات جوية..تهديد روسيا بالانسحاب من اتفاق الحبوب يثير قلق الأمم المتحدة..الكرة الأرضية على «أعتاب مرحلة خطيرة»..تضخّم الترسانات النووية على خلفية ارتفاع منسوب التوتر العالمي..واشنطن تحذر من تخريب إلكتروني صيني للبنية التحتية الأميركية..«طالبان»: عودة أكثر من 550 مسؤولاً حكومياً سابقاً إلى أفغانستان..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 13 حزيران 2023 - 7:08 ص    عدد الزيارات 597    التعليقات 0    القسم دولية

        


قلق أميركي من تخطيط كوريا الشمالية لتسليم المزيد من الأسلحة لروسيا..

الراي...قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أمس الاثنين إن الولايات المتحدة قلقة من تخطيط كوريا الشمالية لتسليم المزيد من الأسلحة إلى روسيا، بعد أن تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بتعزيز التعاون الاستراتيجي مع موسكو. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية في وقت سابق من يوم الاثنين أن هذا التعهد صدر عن كيم في رسالة بعث بها للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة العيد الوطني لروسيا. وأضافت الوكالة أن كيم دعا إلى «تعاون استراتيجي أوثق» مع موسكو وتعزيز العلاقات مع الرئيس الروسي «تماشيا مع الرغبة المشتركة لشعبي البلدين لتحقيق الهدف السامي المتمثل في بناء دولة قوية». وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أنه على الرغم من نفي بيونغ يانغ أكثر من مرة أنها باعت أسلحة لروسيا لاستخدامها في حربها بأوكرانيا، فقد أكدت الولايات المتحدة أن كوريا الشمالية أكملت تسليم أسلحة تتضمن مقذوفات وصواريخ إلى مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة المدعومة من الكرملين في نوفمبر 2022. وتابع: «نشعر بالقلق من أن كوريا الديموقراطية تخطط لتسليم المزيد من المعدات العسكرية إلى روسيا»، مستخدما الاسم الرسمي لكوريا الشمالية. وقالت الولايات المتحدة في مارس إن لديها معلومات جديدة تفيد بأن روسيا تسعى بشكل جدي للحصول على أسلحة إضافية من كوريا الشمالية مقابل مساعدات غذائية.

زيلينسكي يتعهد بتحسين وضع الملاجئ لحماية الفارين من الضربات الجوية

الراي...عبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس الاثنين عن استيائه إزاء نتائج تفتيش أعطى توجيهات بإجرائه لكافة الملاجئ الأوكرانية بعد مقتل ثلاثة أشخاص لم يتمكنوا من الوصول إلى أحدها خلال ضربة جوية روسية على كييف. وقال زيلينسكي في خطاب ليلي إنه تلقى تقارير موجزة عن «أوجه الاستعداد والقصور» في الملاجئ من وزير الداخلية إيهور كليمينكو ووزير الصناعات الاستراتيجية أولكسندر كاميشين ونائب رئيس الوزراء أولكسندر كوبراكوف. وتابع: «النتائج، أقل ما يقال عنها، إنها غير مرضية. سيتم إعداد مشاريع قرارات بهذا الشأن بحلول يوم الجمعة تتعلق بالمسؤولين وضمان المستوى المناسب من الحماية لشعبنا في جميع المدن الأوكرانية». وذكر كاميشين في الرابع من يونيو إن ما يقرب من نصف ملاجئ كييف التي تم فحصها خلال عملية التدقيق الأولية كانت مغلقة أو غير صالحة للاستخدام.

ماكرون: الهجوم الأوكراني المضادّ جار وسيستمر لأشهر

الراي...أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، أنّ الهجوم المضادّ الذي تشنّه كييف على القوات الروسية في أوكرانيا سيستمرّ لأسابيع بل حتّى لأشهر. وقال ماكرون خلال مؤتمر صحافي مشترك في الإليزيه مع كلّ من المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس البولندي أندريه دودا إنّ «الهجوم المضادّ الأوكراني بدأ قبل أيام عدّة». وأضاف أنّ هذا الهجوم سيستمرّ «لأسابيع عدّة بل حتى لأشهر... نريده أن ينجح قدر الإمكان كي نتمكّن من بدء مرحلة تفاوض بشروط جيّدة». واستضاف الرئيس الفرنسي نظيره البولندي والمستشار الألماني في إطار «مثلّث فايمار» الذي يعتبر منصّة لاجتماعات قمّة دورية بين الدول الثلاث. وشدّد الرئيس الفرنسي على أنّ بلاده ستواصل «تكثيف» مساعدتها العسكرية لأوكرانيا. وقال «لقد كثّفنا إمدادات الأسلحة والذخيرة والعربات المدرّعة وكذلك الدعم اللوجستي»، موضحاً أنّ باريس تساعد كييف أيضاً في مجال صيانة العتاد الذي تضرّر في القتال. وتابع الرئيس الفرنسي «سنواصل العمل وفق الجدول الزمني الذي أعطيته (للرئيس زيلينسكي) في الأيام والأسابيع المقبلة». وشدّد ماكرون على أنّ «الحرب العدوانية التي تشنّها روسيا هي منذ الآن فشل استراتيجي وجيوسياسي للمعتدي». بدوره، قال المستشار الألماني إنّ بلاده ستدعم أوكرانيا بعتادٍ من دبّابات ومدفعية ومضادّات للطائرات «طالما كان ذلك ضرورياً». أمّا الرئيس البولندي فشدّد من جانبه على ضرورة إرسال «إشارة واضحة من منظور واضح» في شأن طلب كييف الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وأضاف أنّ القمّة المقبلة للحلف في 11 و12 يوليو في فيلنيوس بليتوانيا يجب أن تعطي «ضوءاً أخضر» لطلب أوكرانيا الانضمام للتحالف، مشدّداً في الوقت نفسه على أنّه لا يقصد بذلك موافقة التحالف على انضمام كييف فوراً إلى صفوفه، وهو أصلاً أمر مستبعد بسبب خطر امتداد الحرب الراهنة في أوكرانيا إلى سائر أعضاء التحالف.

يلينا زيلينسكي تزور إسرائيل

الراي... أفادت صحيفة «تايمر أوف إسرائيل»، أمس، بتلقي يلينا، زوجة الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي، دعوة لزيارة إسرائيل، من قبل ميخال، زوجة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هيرتسوغ. ونقلت الصحيفة عن مصادر ديبلوماسية، أن زيارة يلينا، ستكون الأولى لها لإسرائيل، مشيرة إلى أنها ستلتقي ميخال في 19 يونيو. ومن المتوقع أن تزور يلينا وميخال، الجنود الأوكرانيين الذين يخضعون لعمليات إعادة التأهيل الصحي في إسرائيل. وألمحت الصحيفة إلى أن أول دعوة تلقتها يلينا من هيرتسوغ كانت في أبريل الماضي، وجددت الدعوة في مايو خلال محادثة جرت بينهما قبل حفل تتويج الملك تشارلز الثالث.

مكاسب بطيئة لأوكرانيا في هجومها المضاد

• بوريل: لا تتوقعوا مفاوضات سلام بين موسكو وكييف قبل الانتخابات الأميركية

الجريدة...تحدثت القيادة العسكرية العليا في أوكرانيا، أمس، عن إحراز قواتها تقدّما جديدا بإطار الهجوم المضاد، الذي أطلقته قبل أيام، لطرد القوات الروسية من الأراضي المحتلة بشرق وجنوب البلاد. وقالت إنها استعادت السيطرة على قرية وستوروييفي في منطقة دونيتسك، لتكون بذلك رابع قرية تحررها في جنوب شرق البلاد، لكنّ بعض المدونين العسكريين الروس البارزين تحدثوا عن استمرار القتال بماكاريفكا، إحدى القرى التي أعلنت كييف تحريرها. ووصف خبراء الهجوم الأوكراني المضاد بأنه «متدحرج» وتدريجي، في حين تحدث آخرون عن مكاسب بطيئة لكييف التي تواجه القوات الروسية التي بنت خطوطاً دفاعية على مدى أشهر. وفي الوقت نفسه، كانت وزارة الدفاع الروسية حريصة على عدم نفي أو تأكيد انسحابها من بلاغوداتني وماكاريفكا ونسكوتشني وستوروييفي، وهي القرى التي قال الجيش الأوكراني إنه سيطر عليها. وقالت وزارة الدفاع إنها كبدت القوات الأوكرانية خسائر فادحة، وإنها سيطرت على قرية في دونيتسك. وفي تطوّر لافت، قالت وزارة الدفاع الروسية، أمس، إنها وقّعت عقداً مع مجموعة القوات الشيشانية الخاصة المعروفة باسم «كتيبة أحمد»، وذلك بعد يوم من رفض مؤسس مجموعة «فاغنر» العسكرية الروسية الخاصة، يفغيني بريغوجين، التوقيع على عقد مماثل. وفيما بدأ حلف شمال الأطلسي (الناتو) أكبر مناوراته الجوية في تاريخه، قال الممثل الاعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي جوزيب بوريل انه لا يننبغي توقع اي مفاوضات سلام بين موسكو وكييف قبل الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة المقررة في 2024. على الجانب الآخر، تعهّد زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، بـ «وضع يده في يد» الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتعزيز التعاون الاستراتيجي لتحقيق هدفهما المشترك المتمثل في بناء دولة قوية. في سياق آخر، قالت «الخارجية» الصينية إن «بكين تلتزم بدعم المحادثات بين روسيا وأوكرانيا لا بتأجيج القتال أو ضخّ الأسلحة في ساحة المعركة»، نافية صحة تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال اتهمها بالضلوع في البرنامج الإيراني لتصنيع الطائرات المُسيّرة، وتسريع إمدادات روسيا بالمسيّرات الإيرانية. وقالت الصحيفة الأميركية إنه تم العثور، خلال العام الحالي، على مكونات من صنع الصين في «مسيّرة» إيرانية أسقطت في أوكرانيا خلال الربيع.

«رسالة أطلسية» إلى روسيا في أكبر مناورات جوية

كييف تعلن استعادة بلدات جديدة... وموسكو تستبدل كتيبة شيشانية بـ«فاغنر»

برلين: «الشرق الأوسط».. باشر حلف شمال الأطلسي (الناتو)، أمس (الاثنين)، من ألمانيا، أكبر مناورات جوية في تاريخه، في رسالة أراد منها إظهار وحدة صفّ أعضائه أمام التهديدات المحتملة لا سيّما من روسيا. ويشارك في تمارين «إير ديفيندر 23»، التي تستمر حتى 23 من الشهر الحالي، نحو 10 آلاف شخص و250 طائرة عسكرية من 25 دولة عضو وحليفة لحلف شمال الأطلسي، منها اليابان والسويد المرشحة للانضمام إلى الحلف الدفاعي. وتهدف هذه التمارين إلى تعزيز التشغيل المشترك والحماية من المسيّرات وصواريخ كروز في حال وقوع هجوم على مدن أو مطارات أو موانئ واقعة ضمن أراضي دول الحلف. وأكدت السفيرة الأميركية لدى ألمانيا إيمي غاتمان، أن لهذه المناورات هدفا لإيصال رسالة، خصوصاً إلى روسيا، وقالت للصحافيين: «سأكون مندهشة جداً إن لم يلحظ أي زعيم في العالم ما يظهره لناحية روح هذا التحالف وماذا تعني قوة هذا التحالف، وهذا يشمل السيد (فلاديمير) بوتين، الرئيس الروسي». وأضافت «نُضاعف قوتنا من خلال تنسيقنا المشترك». في غضون ذلك، أعلنت أوكرانيا أمس الاثنين أن قواتها استعادت بلدات جديدة في جنوب شرقي البلاد، في إطار هجومها المضاد ضد القوات الروسية. وأظهرت لقطات فيديو نُشرت عبر الإنترنت، أنَّ القوات الأوكرانية فرضت سيطرتها على بلدة ستوروجيف، علما بأنَّها كانت أعلنت الأحد وضع يديها على ثلاث بلدات على حافة منطقة دونيتسك المجاورة لمنطقة زابوريجيا، هي بلاهوداتني ونسكوتشني وماكاريفكا. من جهة أخرى، قالت وزارة الدفاع الروسية أمس إنها وقعت عقداً مع مجموعة القوات الخاصة الشيشانية المعروفة باسم «كتيبة أحمد»، وذلك غداة رفض مؤسس مجموعة «فاغنر» العسكرية يفغيني بريغوجين التوقيع على عقد مماثل. وجاء التوقيع بعد صدور أمر ينص على أنه يجب على جميع أعضاء ما تسمى «وحدات المتطوعين» أن يوقعوا عقوداً بحلول الأول من يوليو (تموز) لإخضاعهم لسيطرة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، في وقت تحاول فيه موسكو إحكام سيطرتها على الجيوش الخاصة التي تحارب نيابة عنها في أوكرانيا.

تهديد روسيا بالانسحاب من اتفاق الحبوب يثير قلق الأمم المتحدة

نيويورك: «الشرق الأوسط»... عبّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه اليوم (الاثنين) من انسحاب روسيا في 17 يوليو (تموز)، من اتفاق يسمح بتصدير الحبوب والأسمدة بأمان في زمن الحرب، من ثلاثة موانٍ أوكرانية على البحر الأسود. وهددت موسكو بالانسحاب من الاتفاق المعروف باسم «مبادرة الحبوب في البحر الأسود»، والذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتركيا في يوليو العام الماضي، إذا لم تتم إزالة العقبات التي تعترض صادراتها من الحبوب والأسمدة. وقال غوتيريش للصحافيين: «أنا قلق، ونعمل جاهدين كي نتأكد من أنه من الممكن الحفاظ على مبادرة البحر الأسود، وأنه يمكننا في الوقت نفسه مواصلة عملنا لتسهيل الصادرات الروسية». ولإقناع موسكو بالموافقة على اتفاق الحبوب في البحر الأسود، تم التوصل إلى مذكرة تفاهم مدتها 3 سنوات، وفي الوقت ذاته وافق بموجب ذلك مسؤولو الأمم المتحدة على مساعدة روسيا في تصدير المواد الغذائية والأسمدة. ولا تخضع الصادرات الروسية من المواد الغذائية والأسمدة للعقوبات الغربية المفروضة على موسكو، بعد انطلاق ما تصفه بأنه «عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا»؛ لكن روسيا تقول إن القيود المفروضة على نظم الدفع والخدمات اللوجستية والتأمين، تشكل عائقاً أمام صادراتها. قالت وزارة الزراعة الأوكرانية الخميس إن أوكرانيا قد تفقد ملايين عدة من الأطنان من المحاصيل بسبب الفيضانات الناجمة عن تدمير سد كاخوفكا (رويترز) ونقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن سيرغي فيرشينين، نائب وزير الخارجية الروسي، قوله، يوم السبت، إن موسكو «لا يمكن أن ترضى عن كيفية تطبيق هذه المذكرة». وكان فيرشينين يتحدث بعد اجتماعه مع ريبيكا جرينسبان، كبيرة مسؤولي التجارة بالأمم المتحدة، في جنيف، يوم الجمعة. ومن بين المطالب التي قدمتها روسيا، استئناف صادراتها من الأمونيا عبر خط أنابيب إلى ميناء بيفديني الأوكراني، وإعادة ربط البنك الزراعي الروسي بنظام الدفع الدولي «سويفت». وقال متحدث باسم الأمم المتحدة، يوم الجمعة، إن المنظمة الدولية ساعدت في تعزيز الصادرات الروسية من المواد الغذائية والأسمدة، مما يسَّر التدفق المتواصل للسفن إلى موانيها، وخفض أسعار الشحن والتأمين.

بوتين يزور مستشفى عسكرياً في ضواحي موسكو ويقلّد جنوداً جرحى أوسمة

موسكو: «الشرق الأوسط».. أفاد الكرملين، الاثنين، بأنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تفقد جنوداً جرحى أصيبوا في أوكرانيا، وقدّم لعدد منهم أوسمة، وذلك خلال لقاء نادر مع جنود منخرطين في النزاع. ولم ينشر الكرملين على الفور أي صورة لهذه الزيارة لمستشفى في فيشنيفسكي في كراسنوغورسك بضواحي موسكو. وقال الكرملين، في بيان مقتضب: «قلّد فلاديمير بوتين أوسمة لعسكريين وتناقش معهم». ووفقاً لوكالة تاس الحكومية، فقد كان يرافقه وزير الدفاع سيرغي شويغو. وجرت هذه الزيارة في يوم روسيا، وهو يوم عطلة رسمي لإحياء ذكرى إعلان استقلال هذا البلد بعد سقوط الاتحاد السوفياتي. ونادراً ما يقوم بوتين بزيارة العسكريين المنخرطين في الحرب في أوكرانيا. وقام بإحدى هذه الزيارات لمناسبة حلول العام الجديد. في نهاية عام 2022، زار الرئيس الروسي جنوداً جرحى في مستشفى آخر في موسكو.

بلينكن يأمل في «نجاح» هجوم أوكرانيا المضاد لإرغام بوتين على التفاوض

واشنطن: «الشرق الأوسط». .. عبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الاثنين، عن أمله في نجاح الهجوم المضاد لأوكرانيا، معتبراً أن ذلك قد يرغم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على التفاوض لإنهاء غزوه لهذا البلد. وقال بلينكن للصحافيين، إن «نجاحاً للهجوم المضاد من شأنه أن يحقق أمرين؛ تعزيز موقعها (أوكرانيا) على أي طاولة مفاوضات مستجدة، وقد يؤدي أيضاً إلى جعل بوتين يركز بنهاية الأمر على التفاوض لإنهاء الحرب التي بدأها». وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد أكد السبت، أن الهجوم المضاد الأوكراني ضد روسيا الذي طال انتظاره قد بدأ. وأضاف: «يتم تنفيذ عمليات هجومية ودفاعية مضادة». لكنه أضاف أنه لن يتحدث بالتفصيل عن المرحلة التي وصل إليها الهجوم المضاد. ودعا زيلينسكي قوات بلاده لمواصلة القتال. وتقدمت القوات الأوكرانية في الشرق بالقرب من باخموت وفي الجنوب بالقرب من زابوريجيا، وشنت ضربات بعيدة المدى على أهداف روسية، وفق الأنباء المقبلة من أوكرانيا. لكن تقييم حقيقة ما يحدث في الجبهة على الخطوط الأمامية أمر صعب، حيث يقدم الطرفان المتحاربان روايات متناقضة، إذ تدعي أوكرانيا إحراز تقدم، بينما تزعم روسيا أنها تصد الهجمات. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال في مقابلة بالفيديو نشرت يوم الجمعة: «يمكننا القول بالتأكيد إن هذا الهجوم الأوكراني قد بدأ».

شي جينبينغ «يكافئ» هندوراس بدعم قوي

وعد الرئيس الصيني شي جينبينغ نظيرته الهندوراسية شيومارا كاسترو اليوم بأنه سيدعم «بقوة» تنمية بلادها بعدما قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع تايوان لمصلحة بكين. وقال جينبينغ لكاسترو في أول زيارة دولة لها إلى الصين إن هذا الانعطاف الدبلوماسي «قرار تاريخي ويظهر إرادتكم السياسية القوية»، مضيفاً: «الصين ستعمل بثبات على تطوير العلاقات الودية مع هندوراس وستدعم بقوة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هندوراس».

الكرة الأرضية على «أعتاب مرحلة خطيرة»

تضخّم الترسانات النووية على خلفية ارتفاع منسوب التوتر العالمي

- الصين زادت عدد رؤوسها الحربية من 350 إلى 410

الراي..بات العالم على «أعتاب مرحلة خطيرة»، إثر تضخم الترسانات النووية في دول عدة، خصوصاً منها الصين، العام الماضي، في خضم التوترات الجيوسياسية المتزايدة. في العام 2022، أنفقت الدول التسع التي تمتلك أسلحة نووية ما مجموعه 82،9 مليار دولار، ومثّل الإنفاق الأميركي وحده أكثر من نصف هذا المبلغ، وفقاً لتقرير جديد صادر عن الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية. وقال مدير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) دان سميث لـ «فرانس برس»، أمس، «نحن نقترب، أو ربما وصلنا إلى نهاية فترة طويلة من تراجع عدد الأسلحة النووية في العالم». وأضاف «نحن ننجرف إلى واحدة من أخطر الفترات في تاريخ البشرية. نحن نقترب، أو ربما نكون قد وصلنا بالفعل، إلى نهاية فترة طويلة من تراجع عدد الأسلحة النووية في كل أنحاء العالم». وانخفض العدد الإجمالي للرؤوس الحربية النووية، التي تملكها بريطانيا والصين وفرنسا والهند وإسرائيل وكوريا الشمالية وباكستان والولايات المتحدة وروسيا، إلى 12512 في مطلع عام 2023 مقابل 12710 في مطلع العام 2022، بحسب «سبيري». لكن في حين أن بعض تلك الرؤوس الحربية قديمة وتحتاج إلى التفكيك، إلا أن 9576 موجودة في «مخزونات عسكرية للاستخدام المحتمل»، بزيادة 86 عن العام الماضي. وقال سميث في شأن الرؤوس الحربية النووية الصالحة للاستخدام «بدأت هذه الأرقام في الزيادة»، مشدداً على أننا ما زلنا بعيدين عن ما يزيد عن 70 ألفاً تم إحصاؤها في ثمانينيات القرن الماضي.

الصين قوة عالمية

وأشار الخبير سميث إلى أن معظم هذه الزيادة تأتي من الصين التي زادت عدد رؤوسها الحربية من 350 إلى 410. وقد استثمرت بكثافة في جيشها مع نمو اقتصادها ونفوذها. وقال «نرى الصين تتطور إلى قوة عالمية». كذلك زادت الهند وباكستان وكوريا الشمالية من حجم ترساناتها، كما فعلت روسيا ذلك ولكن بدرجة أقل (4489 رأساً مقابل 4477)، بينما حافظت القوى النووية الأخرى على حجم ترساناتها. وتمتلك روسيا والولايات المتحدة معاً نحو 90 في المئة من مجموع الأسلحة النووية الموجودة. وتابع سميث «شهدنا خلال أكثر من 30 عامًا تراجعاً (لعدد) الرؤوس الحربية النووية، وحالياً نرى أن هذا الاتجاه يقترب من نهايته». ويؤكد ارتفاع الإنفاق الذي أبلغت عنه الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية الحائزة على جائزة نوبل للسلام في 2017، صحة هذا الاستنتاج. وأكدت هذه المنظمة أن المبالغ المخصصة للأسلحة النووية ارتفعت بنسبة 3 في المئة مقارنة بالعام 2021 بعد زيادة للسنة الثالثة على التوالي. وأفادت في تقريرها للعام 2022 بأنّ مبلغ 82،9 مليار دولار الذي أُنفق في ذلك العام يوازي صرف 157 ألفاً و664 دولاراً في الدقيقة. واستثمرت الولايات المتحدة في هذه الأسلحة 43،7 مليار دولار، أي أقل بقليل من العام السابق، لكنها ما زالت متقدمة بفارق كبير على كل القوى الأخرى، بحسب التقرير. وتلتها الصين (11،7 مليار دولار بزيادة بنحو 6 في المئة مقارنة بالعام 2021) وروسيا (9،6 مليار بزيادة بنحو 6 في المئة أيضاً). وأنفقت الهند 2،7 مليار دولار، مسجلةً أكبر زيادة في الإنفاق في هذا القطاع الدفاعي بلغت 21،8 في المئة، بينما خصصت المملكة المتحدة 6،8 مليار دولار بزيادة 11 في المئة.

278 مليار دولار

وحصلت الشركات المنتجة للأسلحة النووية على عقود جديدة تبلغ قيمتها نحو 16 مليار دولار في 2022 وأنفقت على سبيل المثال 113 مليون دولار للضغط على الحكومتين الأميركية والفرنسية، وفقاً للحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية. وعلى الصعيد العالمي وقعت القوى النووية عقوداً لا تقل قيمتها عن 278،6 مليار دولار مع شركات لإنتاج مثل هذه الأسلحة، يستمر بعضها حتى العام 2040، بحسب الحملة. وأشار باحثو «سيبري» أيضاً إلى أن الديبلوماسية عانت من انتكاسة في مجال الحد من الأسلحة النووية ونزع السلاح بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022. علقت روسيا مشاركتها في معاهدة «نيوستارت» الموقعة مع الولايات المتحدة للحد من عدد الرؤوس النووية والسماح بالتحقق المتبادل. لكن سميث يرى أن نمو ترسانات الأسلحة النووية لا يعود إلى الحرب في أوكرانيا بالنظر إلى الوقت اللازم لتصنيعها وإلى حقيقة أن الدول التي اتخذت مثل هذا الخيار لا تتأثر بالنزاع بشكل مباشر.

باكستان تدفع بالعملة الصينية مقابل نفط روسي حصلت عليه بسعر مخفض

إسلام آباد: «الشرق الأوسط».. قال وزير النفط الباكستاني مصدق مالك، يوم الاثنين، إن باكستان دفعت مقابل أول واردات حكومية من النفط الخام الروسي مخفض السعر بالعملة الصينية، في تحول كبير في سياستها للمدفوعات الخارجية التي يهيمن عليها الدولار الأميركي. ويوفر النفط الذي تحصل عليه البلاد بسعر مخفض متنفساً لها في وقت تكابد فيه أزمة اقتصادية ومشكلة حادة في ميزان المدفوعات، مما قد يجبرها على التخلف عن سداد ديونها الخارجية، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وتكاد احتياطيات البنك المركزي من النقد الأجنبي تكفي بالكاد لتغطية شهر من الواردات الخاضعة للقيود. ووصلت الشحنة الأولى من النفط الخام الروسي مخفض السعر إلى كراتشي، يوم الأحد، بموجب اتفاق أبرم بين إسلام آباد وموسكو في وقت سابق من هذا العام. ويجري حالياً تفريغ حمولتها في ميناء مدينة كراتشي في الجنوب. ولم يكشف الوزير الباكستاني في تصريح لوكالة «رويترز» عبر الهاتف عن تفاصيل الصفقة، بما في ذلك سعرها أو مقدار الخصم الذي حصلت عليه باكستان، لكنه أشار إلى أن الدفع جرى بالعملة الصينية. وأوضح أن الصفقة تتألف من 100 ألف طن، وصلت 45 ألف طن منها إلى ميناء كراتشي وأن الكمية المتبقية في الطريق.

واشنطن تحذر من تخريب إلكتروني صيني للبنية التحتية الأميركية

واشنطن: «الشرق الأوسط».. قالت مسؤولة أميركية كبيرة في مجال الأمن الإلكتروني، يوم الاثنين، إنه من المؤكد أن قراصنة صينيين سيعملون على تعطيل البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة مثل خطوط الأنابيب والسكك الحديدية في حالة حدوث صراع بين الجانبين. وفي تصريحات في معهد «آسبن» في واشنطن، قالت جين إيسترلي رئيسة وكالة الأمن الإلكتروني وأمن البنية التحتية الأميركية إن بكين توجه استثمارات ضخمة لتعزيز القدرة على تخريب البنية التحتية الأميركية. وقالت «أعتقد أن هذا هو التهديد الحقيقي الذي نحتاج إلى الاستعداد له والتركيز عليه وتطوير قدرة على مجابهته»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وحذرت من أن الأميركيين بحاجة للاستعداد لاحتمال قيام قراصنة بكين بتعزيز دفاعاتهم والتسبب في أضرار في العالم المادي. وتابعت «بالنظر إلى الطبيعة الهائلة للتهديد من الجهات الفاعلة الحكومية الصينية، وبالنظر لحجم قدراتهم، وبالنظر للموارد والجهود التي يبذلونها في ذلك، سيكون من الصعب جداً علينا الحيلولة دون حدوث اضطرابات». ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن حتى الآن على طلب وكالة «رويترز» للحصول على تعقيب على التحذير. وتُضاف تعليقات المسؤولة إلى تحذير صدر في وقت سابق من هذا العام عن دوائر مخابرات أميركية قالت في تقييمها السنوي للتهديدات إن بكين «ستدرس بالتأكيد القيام بعمليات إلكترونية عدوانية ضد البنية التحتية الحيوية داخل الولايات المتحدة» وضد أهداف عسكرية إذا ما رأى صناع القرار في الصين أن هناك معركة كبيرة وشيكة مع الولايات المتحدة. قالت مسؤولة أميركية كبيرة إنه من المؤكد أن قراصنة صينيين سيعملون على تعطيل البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة في حالة حدوث صراع بين الجانبين.

«طالبان»: عودة أكثر من 550 مسؤولاً حكومياً سابقاً إلى أفغانستان

الحركة تنتقد تقريراً أممياً يتحدث عن عودتها إلى سياساتها في التسعينات

كابل: «الشرق الأوسط»...التقى مولوي عبد الكبير، القائم بأعمال رئيس وزراء «طالبان»، رئيسة بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان (يوناما)، روزا أوتونباييفا، في كابل. وخلال الاجتماع، أعلن عبد الكبير أن أكثر من 550 من المسؤولين العسكريين والمدنيين الحكوميين السابقين، عادوا إلى أفغانستان. وقالت مصادر رسمية إن مئات من العسكريين الحكوميين السابقين، تعرّضوا للاضطهاد، وقُتلوا على أيدي جماعة «طالبان»، حسب وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء الأحد. وخلال اجتماعه مع رئيسة «يوناما»، ذكر عبد الكبير أنه منذ عودة «طالبان» إلى السلطة، «انتهت جزر القوة والفساد والحرب وانعدام الأمن» في أفغانستان. يأتي ذلك، في حين قُتل 13 شخصاً على الأقل، من بينهم بعض من أعضاء «طالبان» البارزين، وأصيب أكثر من 30 آخرين، في أحدث هجوم إرهابي، في ولاية بدخشان شمال شرق البلاد الجمعة. وخلال الاجتماع، طلب عبد الكبير من المجتمع الدولي حذف أسماء أعضاء «طالبان» البارزين من «القائمة السوداء»، قائلاً إن إدارة «طالبان» تريد الإبقاء على الدبلوماسية النشطة والعلاقة الجيدة مع المجتمع الدولي. وأضاف أن المنظمات الدولية ومنظمات الإغاثة ربما تستأنف عملها، في أفغانستان، مشيراً إلى أن المجتمع الدولي ربما يستكمل المشروعات غير المكتملة في أفغانستان. في غضون ذلك، انتقدت حركة «طالبان» الأحد تقريراً صدر مؤخراً من مجلس الأمن الدولي أفاد بأن الحركة عادت إلى سياسات الإقصاء التي تركز على الباشتون والاستبدادية التي كانت تنتهجها في أواخر تسعينيات القرن الماضي. وهناك اتهامات متنوعة تم توجيهها للحركة في التقرير الـ14 لفريق المراقبة والتحليل التابع للجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في أفغانستان. وتشمل القضايا الرئيسية النزاع داخل قيادة «طالبان» وتوفير ملاذات آمنة للإرهابيين وتجارة المخدرات من جانب مسؤولي «طالبان» واحتكار السلطة وانتشار الأسلحة وسفر أعضاء «طالبان» الخاضعين لعقوبات من دون تصريح. وقال المتحدث باسم حركة «طالبان» ذبيح الله مجاهد في بيان: «إمارة أفغانستان تعدّ الاتهامات بلا أساس وعداوة واضحة مع شعب أفغانستان، وكذلك تكراراً للدعاية التي لا أساس لها على مدى الأعوام الـ20 الماضية». وأكد مجاهد أن حكومته ملتزمة بعدم السماح لأحد باستغلال أراضي أفغانستان ضد آخرين. وأضاف «كل قرارات إمارة أفغانستان تُتخذ وفقاً لتوجيهات الشريعة والالتزامات الثنائية والمتعددة الأطراف والمصالح الوطنية وهي تواصل التفاعل مع المجتمع الدولي لعلاج المخاوف المشتركة». إلى ذلك، أعلن تنظيم «داعش» الجمعة مسؤوليته عن تفجير استهدف عزاء نائب قائد إقليم بدخشان بشمال أفغانستان. وقال التنظيم إن انتحارياً تسلل إلى مكان العزاء في مدينة فيض آباد، حيث احتشد المئات من عناصر وقيادات حركة «طالبان» أثناء مشاركتهم في مراسم تأبين نائب حاكم الإقليم الذي قُتل في وقت سابق. وأفادت وسائل إعلام بسقوط عشرات القتلى والجرحى في التفجير الذي استهدف قاعة العزاء. وكان نائب حاكم بدخشان نصار أحمد أحمدي قد قُتل وأصيب أشخاص عدة آخرون يوم الثلاثاء جراء تفجير استهدف مركبته.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..مصر: جدل سياسي ودستوري بشأن موعد الانتخابات الرئاسية..مصادر: البرهان يرفض مقترحا أفريقيا بلقاء حميدتي..الاتحاد الأفريقي: أزمة السودان تهدد المنطقة بأكملها..ليبيا: مجلسا «النواب» و«الدولة» يتحركان للتوافق حول قوانين الانتخابات..أي مستقبل للعلاقة بين تونس ودول الاتحاد الأوروبي؟..الجزائر: طلب سجن رئيس وزراء سابق 8 سنوات مع التنفيذ..المغرب: مناورات لمواجهة هجوم بمسيّرتين انتحاريتين في ميناء أغادير العسكري..رئيس الكونغو: «لا يمكن لأفريقيا أن تبقى صامتة» إزاء الحرب في أوكرانيا..أسعار الوقود «تحرق» النيجيريين..وتينوبو يدعو لـ«تضحيات»..

التالي

أخبار لبنان..باسيل يطالب "الثنائي" بوقف التدخل في شؤون "التيار"..جلسة «رئاسية» لاهبة للبرلمان اللبناني اليوم فهل تنفجر..جهاد أزعور: ترشيحي مستمر بعد «جلسة الأربعاء» .. اختبار بالأصوات بين أزعور وفرنجية..هل يحمل لودريان «نيو - مبادرة» فرنسية لوقف التعطيل؟..قبلان يشن هجوماً حاداً على خصوم «أمل» و«حزب الله»..إطلاق «قائد» حزب الله في أميركا.. تحذير من «أزمة» بعد إعلان «المالية» عدم قدرتها دفع رواتب يونيو..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..دولية..بوتين يلوح بـ«ضربة قاضية» لأوكرانيا في حال طال النزاع..بعد هجوم أوكراني بطائرات مسيرة..إعلان الطوارئ بفورونيج الروسية..تحفظات روسية على اقتراح تشكيل «أسطول محايد» في البحر الأسود..وثائق مسربة: بعض زعماء العالم يستعدون لاحتمال شن روسيا حرباً عالمية ثالثة..عقيدة عسكرية محدثة في بيلاروسيا تحدد الأعداء والحلفاء وتلوح باستخدام «النووي»..سيول تفرض عقوبات مرتبطة ببرامج كوريا الشمالية النووية..المجلس الأوروبي يضيف يحيى السنوار إلى قائمة «الإرهابيين»..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,129,178

عدد الزوار: 6,979,407

المتواجدون الآن: 74