أخبار سوريا..عدوانا إسرائيليا استهدف محيط العاصمة دمشق..قصف صاروخي على قاعدة أميركية في حقل «كونيكو» الغازي..تركيا لا تهتم بمطالبة الأسد بالانسحاب وتنتظر الراعي الروسي..

تاريخ الإضافة الأحد 13 آب 2023 - 5:46 ص    عدد الزيارات 513    التعليقات 0    القسم عربية

        


إعلام سوري: سماع أصوات انفجارات في محيط دمشق..

وقالت قناة "الإخبارية" السورية إن عدوانا إسرائيليا استهدف محيط العاصمة دمشق

العربية.نت.. أفادت وسائل إعلام سورية بسماع أصوات انفجارات في سماء دمشق، فيما قالت وسائل إعلام سورية إن عدوانا إسرائيليا استهدف محيط العاصمة. وأضافت أن وسائط الدفاع الجوي السوري تصدت لأهداف معادية في سماء محيط دمشق. وقالت قناة "الإخبارية" السورية إن عدوانا إسرائيليا استهدف محيط العاصمة دمشق. وذكرت أن الدفاعات الجوية أسقطت معظم صواريخ العدوان.

سماع دوي انفجارات في محيط العاصمة السورية

رويترز.. قالت وسائل الإعلام التابعة للنظام السوري، ليل السبت الأحد، إنه تم سماع أصوات انفجارات في محيط العاصمة السورية، دمشق، يجري التحقق من طبيعتها.

قصف صاروخي على قاعدة أميركية في حقل «كونيكو» الغازي

33 قتيلاً في هجوم لـ «داعش» على حافلة عسكرية شرق سورية

«داعش» يستأنف هجماته بقوة على القوات السورية

الراي... ارتفعت حصيلة هجوم شنه تنظيم «داعش» على حافلة للجيش السوري، إلى 33 قتيلاً، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس. وشن التنظيم ليل الخميس، هجوماً هو الأعنف منذ مطلع العام الجاري، بحسب المرصد، على حافلة عسكرية، في بادية الميادين في ريف دير الزور الشرقي، حيث «نصبوا كميناً للحافلة واستهدفوها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة». وتبنى التنظيم، الهجوم، الجمعة، وفق ما نقلت «وكالة أعماق» التابعة له عبر حسابات على تطبيق «تلغرام». وأعلن أن عناصره «نصبوا كميناً محكماً (...) لحافلتين عسكريتين» قبل أن يستهدفوهما «بنيران كثيفة وعدد من القذائف الصاروخية»، ما أدى إلى احتراق حافلة وإعطاب الأخرى. ونقل الإعلام الرسمي عن مصدر عسكري سوري، أن «مجموعة إرهابية» استهدفت الحافلة، ما أدى إلى «استشهاد وجرح عدد من العسكريين»، من دون تحديد عددهم. وأفاد مدير المرصد رامي عبدالرحمن «بدأ التنظيم في الآونة الأخيرة تصعيد عملياته العسكرية الدموية، ووتيرة استهدافه لبعض النقاط، بهدف إيقاع أكبر عدد من القتلى، في رسالة هدفها القول إن التنظيم لا يزال موجوداً ويعمل بقوة رغم استهداف زعمائه». وهذا هو الهجوم الثالث على الأقل للتنظيم ضد قوات النظام والمسلحين الموالين لها منذ مطلع أغسطس، و«الأكثر دموية» بينها، وفق عبدالرحمن. وقُتل 10 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها الاثنين، جراء استهداف حواجز عسكرية في محافظة الرقة (شمال). وقضى 7 آخرون، غالبيتهم من قوات النظام، مطلع أغسطس في هجوم على قافلة تضم صهاريج نفط في ريف حماة الشرقي (وسط) الذي يشكل امتداداً للبادية المترامية. من ناحية ثانية، أطلق مسلحون مجهولون، ثلاثة صورايخ على قاعدة للجيش الأميركي في حقل «كونيكو» للغاز الطبيعي شرق سورية. وأبلغت مصادر محلية، «وكالة سبوتنيك للأنباء» في دير الزور، أن «دوي سلسلة انفجارات سمع في أرجاء القرى والبلدات في محيط حقل كونيكو في ريف المحافظة الشمالي، ناجمة عن قصف صاروخي تعرضت له القاعدة العسكرية التي يتخذها الجيش الأميركي في الحقل». وفور سماع الانفجارات، شهدت المنطقة المحيطة بالقاعدة، استنفاراً كبيراً للقوات الأميركي وقوات «قسد». وبالتوازي، سيّر الجيش الأميركي طائراته الاستطلاعية فوق قاعدة «كونيكو» ومحيطها.

تركيا لا تهتم بمطالبة الأسد بالانسحاب وتنتظر الراعي الروسي

صمت رسمي وحديث عن مكاسب تقوي يد دمشق في مفاوضات التطبيع

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق.. باستثناء بعض القراءات في وسائل الإعلام لا سيما المحسوبة على المعارضة في تركيا، لم يصدر تعليق رسمي أو شبه رسمي على تصريحات الرئيس السوري بشار الأسد التي أكد فيها منذ أيام أنه لن يلتقي الرئيس رجب طيب إردوغان بشروطه مؤكداً أن هدفه هو «شرعنة وجود الاحتلال التركي» في سوريا وأن «الإرهاب في سوريا صناعة تركية»، كما أن الدول التي خلقت الفوضى في سوريا هي التي تتحمل مسؤولية تجارة المخدرات، وأن التحدي الأبرز أمام عودة اللاجئين هو البنية التحتية التي دمّرها الإرهاب. مرة أخرى، أكد الأسد على شرط الانسحاب التركي من شمال سوريا قبل الحديث عن التطبيع وأي لقاء يجمعه بإردوغان، بينما صدرت رسائل جديدة عن أنقرة تؤكد أن مناقشة مسألة الانسحاب في الوقت الحالي هي «خط أحمر». عشية تصريحات الأسد، قال إردوغان خلال كلمة أمام الاجتماع الرابع عشر لسفراء تركيا بالخارج ليل الثلاثاء – الأربعاء، إن تركيا منعت قيام «دويلة إرهابية» على حدودها الجنوبية، عبر العمليات التي نفذتها قواتها في شمال سوريا مشيراً إلى أن تحقيق الاستقرار في سوريا سيسهم في تسريع عودة اللاجئين إلى بلادهم. وعد الرئيس التركي أن «عمليات تركيا العسكرية في شمال سوريا، بجانب ضمانها أمن الولايات الجنوبية، أحبطت أحلام إقامة دولة إرهابية»، لافتاً في الوقت نفسه أنه «لا توجد أي مشكلة لا يمكن حلها مع جيراننا، ونحرض على زيادة عدد أصدقائنا، وأن هدف تركيا في المرحلة المقبلة هو إقامة حزام سلام واستقرار وازدهار في محيطها... وسيكون الحوار والدبلوماسية أهم أداتين في هذا الإطار». وقال: «نحن مستعدون للقاء والحديث مع الجميع والوصول إلى نقطة مشتركة من خلال خطوات متبادلة». وقبلها بيوم واحد، أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، خلال افتتاح مؤتمر السفراء، أن بلاده ستواصل بذل جهودها لمنع تحول سوريا إلى ملجأ للتنظيمات الإرهابية وساحة للحروب بالوكالة، وستسرع عملية العودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين إلى بلادهم. وغداة تصريحات الأسد، أكد مجلس الأمن القومي التركي في اجتماعه برئاسة إردوغان أن تركيا ستواصل، بحزم، عملياتها لمكافحة الإرهاب داخل وخارج الحدود. عملياً، دخل المسار الرباعي لتطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا، الذي ترعاه روسيا وتشارك فيه إيران، حالة من الجمود الواضح منذ آخر اجتماعات عقدت بشأنه خلال الجولة العشرين لمسار أستانا في 21 يونيو (حزيران) الماضي. وقالت مصادر دبلوماسية لـ«الشرق الأوسط» إن هذا التوقف الذي أعقب مناقشة خريطة الطريق الخاصة بالتطبيع التي أعدتها روسيا، من جانب نواب وزراء خارجية الدول الأربع، لم يكن متعلقاً فقط بثبات مواقف أنقرة ودمشق والخلافات حول الوجود العسكري التركي في شمال سوريا، وإنما في جانب آخر بالفتور بين أنقرة وموسكو، الذي أعقب زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي لإسطنبول وتسليمه 5 من قادة كتيبة «أزوف» التي تعدها روسيا جماعة إرهابية، خلال للمتفق عليه بين الدول الثلاث، وإعلان إردوغان خلال الزيارة تأييد تركيا انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ثم إعلان موافقتها على التصديق على طلب السويد الانضمام إلى الحلف خلال قمته التي عقدت في فيلنيوس في 11 و12 يوليو (تموز) الماضي. ولفتت المصادر إلى أن الفتور مع موسكو كُسر مؤخراً بالاتصال الهاتفي بين إردوغان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأعلن أن الأخير قد يزور تركيا خلال أغسطس (آب) الحالي، وسيكون من بين أبرز الموضوعات على أجندة الزيارة مسار التطبيع التركي السوري وملف اللاجئين. وذهب الكاتب في صحيفة «حرييت» المقرب من الحكومة التركية، عبد القادر سيلفي، إلى أن هناك مسألتين بارزتين تتعلقان بسوريا سيناقشهما إردوغان وبوتين؛ أولاهما عودة اللاجئين، والثانية التطبيع بين أنقرة ودمشق وعقد لقاء بين إردوغان ونظيره السوري بشار الأسد. وأكد أهمية عقد لقاء إردوغان والأسد؛ لأن الأولوية بالنسبة لتركيا تتمثل في ضمان عودة السوريين إلى ديارهم بشكل آمن، لافتاً إلى أن قسماً كبيراً من السوريين في تركيا هم من سكان محافظة حلب شمال غربي سوريا، ويجب ضمان عودتهم بشكل آمن إلى مناطقهم الأصلية. وأضاف أن رؤية أنقرة في هذا الصدد، تقوم على أنه من الضروري إقامة نقاط أمنية بالتنسيق بين الجيشين التركي والسوري. ولفت إلى أن مطلب دمشق الخاص بانسحاب القوات التركية من مناطق سيطرتها في شمال وشمال شرقي سوريا (درع الفرات، غصن الزيتون ونبع السلام)، كشرط مسبق للتطبيع، يعد خطاً أحمر بالنسبة لتركيا غير قابل للتفاوض. وتسعى تركيا إلى التعامل مع ملف وجودها العسكري بشكل تدريجي وتركه إلى المرحلة الأخيرة من مفاوضات التطبيع، لأسباب أهمها القلق من قدرة الجيش السوري في الوقت الحالي على حماية الحدود المشتركة، ومنع هجمات المسلحين الأكراد على أراضيها، إلى جانب الاستمرار في توفير مناطق آمنة لعودة اللاجئين السوريين عبر مشروع بناء تموله قطر لاستيعاب أكثر من مليون لاجئ. وأعلنت أنقرة في مايو (أيار) الماضي، عن التوصل إلى اتفاق، ضمن مسار مفاوضات التطبيع، على إقامة مركز تنسيق عسكري في سوريا يضم ممثلين للدول الأربع. وترى موسكو أن إعادة تفعيل «اتفاقية أضنة» الموقعة بين تركيا وسوريا عام 1998 والتي تضمن للأولى التوغل في الأراضي السورية لمسافة 5 كيلومترات لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني التي تشكل خطراً على أمنها، يمكن أن يكون حلاً وسطاً لمسألة البقاء العسكري التركي، لكن أنقرة تتمسك بإتاحة تدخلها بعمق 30 كيلومتراً، وتقديم ضمانات بإبعاد القوات الكردية عند حدودها إلى هذه المسافة. ورأت المحللة السياسية التركية، داملا دوغان تونجال، تعليقاً على تصريحات الرئيس السوري، أن الأسد يريد من تركيا مغادرة شمال سوريا، لكن شيئاً كهذا لا يمكن أن يحدث، لأن تركيا تؤكد أن وجودها هناك هو لمكافحة الإرهاب، كما أنه يشكل ضمانة لوحدة التراب السوري. ولفتت إلى أن الأسد أشار إلى أن عودة اللاجئين السوريين باتت مستحيلة بسبب حالة البنى التحتية التي دمرها الإرهاب، معتبرة أن هذه رسالة سلبية جداً لإردوغان، الذي يبحث عن نصر جديد قبل الانتخابات المحلية التي تشهدها تركيا في مارس (آذار) المقبل، وكان هذا يتمثل في الإعلان عن الاتفاق مع الأسد على عودة اللاجئين، لكن الزعيم السوري «المتعب»، الذي يعيش حرباً أهلية منذ 12 عاماً، و«الفخور» بأن هذه الحرب لم تمس سلطته، ولم تطح به، خلط الأوراق مجدداً، وأربك حسابات الانتخابات المحلية، ذلك أن حزب «لعدالة والتنمية» يرى أن أي اتفاق يبرم مع الأسد لعودة السوريين له أهمية كبيرة وتأثير كبير على الناخبين قبل الانتخابات المحلية. وتوقعت أن تتعامل الحكومة التركية مع تصريحات الأسد بهدوء. وفي ملف قريب، رأى الكاتب في صحيفة «حرييت»، سادات أرغين، في إعلان الأمم المتحدة أن الحكومة السورية، سمحت الثلاثاء، بتمديد مدة تسليم المساعدات الإنسانية عبر معبري باب السلامة والراعي الحدوديين مع تركيا حتى 13 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وترحيبها الحار بالأمر بمثابة إعلان يرسخ اعترافها بشرعية الأسد. كما أعلنت الحكومة السورية أن الأمم المتحدة يمكنها استخدام معبر باب الهوى لستة أشهر أخرى، لكن تسليم المساعدات لم يُستأنف بعد، لوجود مخاوف لدى الأمم المتحدة تتعلق «بشرطين غير مقبولين». ولم تفرض سوريا الشروط ذاتها على استخدام الأمم المتحدة لمعبري باب السلام والراعي الحدوديين. وعد أرغين العنصر الأكثر أهمية في البيان هو أن «شرعية نظام الأسد بصفته السلطة الحاكمة في سوريا جرى التأكيد عليها بشدة من قبل الأمم المتحدة». وقال إن آلية المساعدة التي كانت تعمل في السابق، في إدلب، دون مراعاة إرادة النظام في دمشق تعمل الآن بموافقة الأسد، ومما لا شك فيه أن هذه الصيغة أتاحت للأسد أن يبعث برسالة إلى أنقرة يؤكد فيها أن سيادته وصلت إلى إدلب في وقت الحديث عن تطبيع العلاقات.

ارتفاع عدد قتلى هجوم «داعش» على حافلة عسكرية سورية إلى 33 جندياً

بيروت: «الشرق الأوسط».. ارتفع عدد قتلى هجوم تنظيم «داعش»، وهو الثاني هذا الأسبوع، على حافلة عسكرية سورية في شرق البلاد، إلى 33 جنديا، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان . وقال المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له في بيان اليوم السبت، إن عدد القتلى لايزال مرشحا للارتفاع لوجود جرحى في حالة خطر، مشيرا إلى نجاة ركاب حافلتين من الهجوم الدموي لعناصر التنظيم. وأضاف المرصد أن مسلحي «داعش» استهدفوا حافلة عسكرية واحدة على الأقل في بادية الميادين على طريق دير الزور - حمص، في هجوم هو الأعنف في عام 2023 . وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) قد أكدت، نقلا عن مصدر عسكري، وقوع الهجوم الذي استهدف حافلة أول من أمس الخميس، مكتفيةً بالقول إن «عددا من الجنود» قتلوا أو أصيبوا. ووفق المرصد، بلغت حصيلة قتلى العمليات العسكرية ضمن البادية السورية 412 قتيلا منذ مطلع العام. ولا تزال مناطق في بادية دير الزور الجنوبية والشرقية تشكل ملاذا لعناصر «داعش»، إلى جانب طريق دمشق - دير الزور جنوب غرب دير الزور، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الالمانية عن القوات السورية.



السابق

أخبار لبنان..ضغوط على بايدن لتقليص مساعدة الجيش والكونغرس يعتبر بري امتداداً لـ «حزب الله»..التدقيق الجنائي في حسابات «المركزي» يوثّق أول مكامن فشل الدولة ومؤسساتها..المعارضة اللبنانية تتجه إلى مزيد من التوحد في مواجهة «حزب الله»..

التالي

أخبار العراق..بغداد تنشر مضادات جوية أعلى المباني.. تحركات أميركية بعين الأسد وانفجار يهز قاعدة الشدادي..بعد الاستجابة لمتطلبات الأمن..العراق يقرر رفع الحجب عن تيليغرام..الصدر «سيقاطع» الانتخابات المحلية لكن جمهوره سيصوت..الأكراد يطالبون باعتماد تعداد 1957 في كركوك..أميركا تأمل بشراكة أمنية مع العراق..رغم التحديات المتعددة..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,674,554

عدد الزوار: 6,999,740

المتواجدون الآن: 65