أخبار العراق..كركوك: وساطات للتهدئة..لكن «الانفجار» قد يحدث في أي لحظة..انتشار أمني في كركوك ووساطة لضبط التهدئة..كركوك تفتح سجالاً بين بغداد وأربيل حول المستحقات المالية..القيادة المركزية الأميركية: 36 عملية ضد داعش بالعراق وسوريا..200 ضحية و90 حادث سير.."النعاس" يعكر صفو الزيارة الأربعينية بالعراق..
السبت 9 أيلول 2023 - 5:33 ص 657 0 عربية |
كركوك: وساطات للتهدئة... لكن «الانفجار» قد يحدث في أي لحظة..
أربيل: «الشرق الأوسط»..تتحرك وساطات سياسية مختلفة لضبط التهدئة في مدينة كركوك (شمال بغداد)، بعد احتكاك عنيف بين متظاهرين والقوات الأمنية، كان قريباً من اندلاع أعمال عنف واسعة. ورغم أن الوساطات تمكنت حتى الآن، من إعادة الهدوء الحذر إلى المدينة، لكن جذور المشكلة لم تحسم، ويبدو أن التحركات الحالية ليس لديها خطة استراتيجية للتطبيع في كركوك. في هذه الأثناء، وصل إلى كركوك عدد كبير من الآليات العسكرية تحمل جنوداً من قوات الجيش والقوات الخاصة، ووحدات من مكافحة الشغب، بعد ورود أنباء عن مظاهرة كردية محتملة وسط المدينة. وقال ضابط كبير: إن القوات الأمنية لديها أوامر عليا بمنع أي مظاهرة غير مرخصة، في حين يتوقع مراقبون من سكان المدينة أن «الأجواء جاهزة تماماً للانفجار». ويبدو أن أنصار الحزب الديمقراطي الكردستاني يرون أن التهدئة الراهنة تمثل «انتكاسة لحضورهم في كركوك»، بينما يستعيد منافسهم الاتحاد الوطني الكردستاني نفوذه المحلي هناك، بسبب التقارب المتزايد لرئيسه بافل طالباني مع الفصائل الشيعية. هذان الأخيران يطبّقان إلى حد ما مقولة «عدو عدوي فهو صديقي» ضد مسعود بارزاني في كركوك، لكن تصفية الحسابات بهذه الطريقة، وفي مدينة مُركبة قومياً، سيبدو أنه «لعب بالنار»، على حد تعبير مسؤول محلي في حكومة كركوك. وكان من المفترض أن تخضع المدينة للمادة الدستورية 140، التي تنص على تطبيع الأوضاع عبر إحصاء السكان والاستفتاء على مصيرها، لكن بعد أن سيطرت القوات الاتحادية على المدينة في 2016، عدّ قادة أحزاب شيعية أن الحاجة انتفت إلى هذه المادة من الدستور. ومع ذلك، فإن الإطار التنسيقي والحزب الديمقراطي الكردستاني توافقا على أن يلعب زعيم تحالف «السيادة»، خميس الخنجر، وآخرون، دور الوسيط بين القوى المتنافرة في كركوك، وفقاً لمصادر عليمة. ولا تنوي قوى متنفذة في الإطار التنسيقي طرح صيغة للحل الحاسم في المدينة، لكنها تريد فقط ضمان التهدئة إلى حين موعد إجراء الانتخابات المحلية، في حال أجريت نهاية العام الحالي. وبعد يومين من لقاءات جمعته بقيادات في حزب «البارتي» بأربيل، وصل الخنجر الخميس إلى كركوك، وحضر اجتماعاً مع اللجنة الأمنية في المدينة، لترتيب «أجواء الحوار، ووقف أنشطة الاحتجاج». وقال بيان للجنة: إن الخنجر نقل رسالة مهمة وعاجلة من قادة الحزب الديمقراطي الكردستاني، تضمنت ما يشبه البراءة من «أي أنشطة احتجاج تعكر أمن كركوك». ووفقاً للبيان، فإن حزب «البارتي» أبلغ كوادره في كركوك بعدم التورط في تظاهرة، واللجوء إلى الحوار مع الفعاليات السياسية النشطة في المدينة، لكن المراقبين يعتقدون أن هذه الرسالة لا تعني عدم خروج المتظاهرين الكرد مرة أخرى. وتفيد المصادر، بأن الاتصالات السياسية بين قادة الأحزاب اتفقت إلى وقف التصعيد، لكنها لا تعرف كيف تحسم النزاع فيها، كما أن الحوار المفترض بين الفرقاء لن يعني تنازل حزب «البارتي» عن استعادة نشاطه السياسي في المدينة. ويقول قيادي في ائتلاف «دولة القانون»: إن «الوساطات ضرورية الآن، لكننا غير مستعدين الآن لفتح ملف كركوك بالصيغة التي تذهب بعيداً إلى تطبيع المناطق المتنازع عليها». وثمة رسائل تُمرر تحت الطاولة بين الحزب الديمقراطي الكردستاني و«عصائب أهل الحق»، التي حشدت فصيلها المسلح في كركوك، تفيد بأن النزاع المقبل في المدينة سيكون على إثبات الوجود لكليهما، على مسرح معقد وملتهب. ويقول مدير مركز «كلواذا» للدراسات، باسل حسين، في منشور على موقع «إكس»: إن إنهاء أزمة كركوك يتطلب توقيع وثيقة خاصة تسمى «وثيقة كركوك» يتم فيها اتفاق جميع الأطراف على حلول وسط متفق عليها من قبل الجميع. لكن قصة المدينة أكثر تعقيداً من «الحلول التقليدية»، كما يصفها قيادي مقرب من زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، الذي يعتقد أن «النزاع الأكثر شراسة في العراق يمكن أن ينطلق في كركوك».
انتشار أمني في كركوك ووساطة لضبط التهدئة..
سجال مالي بين بغداد وأربيل
بغداد: حمزة مصطفى أربيل: «الشرق الأوسط».. وصل إلى كركوك في شمال العراق، أمس، عدد كبير من الآليات العسكرية تحمل جنوداً من قوات الجيش والقوات الخاصة، ووحدات من مكافحة الشغب، بعد ورود أنباء عن مظاهرة كردية محتملة وسط المدينة، في حين تتحرك وساطات مختلفة لتثبيت التهدئة في المدينة. وقال ضابط كبير، إن القوات الأمنية لديها أوامر عليا بمنع أي مظاهرة غير مرخصة. وتوافق «الإطار التنسيقي» و«الحزب الديمقراطي الكردستاني» على أن يلعب زعيم تحالف «السيادة»، خميس الخنجر، وآخرون، دور الوسيط بين القوى المتنافرة في كركوك، وفقاً لمصادر عليمة. وبعد يومين من لقاءات جمعته بقيادات في حزب «البارتي» بأربيل، وصل الخنجر (الخميس) إلى كركوك، وحضر اجتماعاً مع اللجنة الأمنية في المدينة، لترتيب «أجواء الحوار، ووقف أنشطة الاحتجاج». وقال بيان للجنة، إن الخنجر نقل رسالة مهمة وعاجلة من قادة «الحزب الديمقراطي الكردستاني»، تضمنت ما يشبه البراءة من «أي أنشطة احتجاج تعكر أمن كركوك». ووسط أزمة كركوك تفجر سجال جديد - قديم بين بغداد وأربيل حول الالتزامات المتبادلة بشأن الموازنة المالية. ورد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، أمس، على بيانات وتغريدات القادة الكرد بشأن الالتزامات، بتأكيد أن الحكومة نفذت التزاماتها المالية كاملة تجاه إقليم كردستان، في حين لم تسلم حكومة الإقليم الإيرادات النفطية وغير النفطية إلى بغداد.
كركوك تفتح سجالاً بين بغداد وأربيل حول المستحقات المالية
الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى.. عادت الحكومة الاتحادية في العراق إلى إحكام سيطرتها ثانية على مركز مدينة كركوك غداة زيارة وفد عسكري برئاسة رئيس أركان الجيش، لكن أزمة كركوك فجرت سجالاً جديداً - قديماً بين بغداد وأربيل حول الالتزامات المتبادلة بشأن الموازنة المالية. وجرى تأجيل مظاهرة أمس (الخميس)، التي كان يعد لها أنصار للحزب الديمقراطي، على وقع الانتشار الأمني الكثيف في المدينة وأطرافها ومع وصول الوفد العسكري. من جانب آخر، واصلت بغداد صمتها على دعوات الحزب الديمقراطي الكردستاني بتشكيل لجنة محايدة لتبيان أسباب ما حصل في كركوك، وبدا أنها تهدئة بين الطرفين جاءت عن طريق وسيط حزبي لا حكومي، وهو رئيس تحالف السيادة السني خميس الخنجر. ولا يحمل الخنجر صفة رسمية من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، أو ائتلاف إدارة الدولة. وعلى ما يبدو، فإن وساطته تكللت بنجاح نسبي، عبرت عنه بيانات القادة الذين التقى بهم في إقليم كردستان. في الأثناء، طالب الحزب الديمقراطي الكردستاني بالتحقيق في أحداث كركوك في سياق تكريس للتهدئة في كركوك، نائياً بذلك عن أي محاولة لخرق الهدنة. ومنها المظاهرة التي كان متوقعاً حصولها يوم الخميس الماضي.
لجنة محايدة
وطالب الحزب، في بيان، تشكيل لجنة محايدة للتحقيق بأسباب رفض بعض الأطراف عودة الحزب إلى كركوك، وما ترتب على ذلك من أحداث. وطبقاً للبيان، فإن اللجنة «تضم ممثلاً عن حكومة إقليم كردستان، وممثلاً عن الحكومة الاتحادية للتحقيق في القضية، لتحديد أسباب صنع العوائق أمام تنفيذ قرار رئيس وزراء الحكومة الاتحادية، وتقديم المحرضين إلى العدالة». وشدد أيضاً على «تقديم من أصدر أوامر إطلاق النار، ومن أطلقوا النار، إلى المحكمة، وتعويض ذوي الضحايا والجرحى والمتضررين». وحثّ المكتب السياسي الحكومة الاتحادية على «اتخاذ القرارات على أساس التوازن والتوافق والشراكة، وأن يكون دور وتمثيل المكونات السياسية أساسياً في القرارات المصيرية».
حكومة السوداني تلوم الإقليم
وفي أول ردّ حكومي رسمي على مواقف القادة الكرد في أربيل، سواء بشأن كركوك أو الالتزامات المتبادلة، أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، الجمعة، أن الحكومة نفذت التزاماتها المالية كاملة تجاه الإقليم. وقال العوادي، في بيان، إن «الحكومة الاتحادية حريصة على حقوق المواطنين في إقليم كردستان كحرصها على حقوق المواطنين في سائر المحافظات»، مردفاً بالقول إنّ «الالتزام بالقوانين الفيدرالية والاتفاقات المبرمة، في ظل الدستور، أقصر طريق لاستكمال التحويلات المالية وتعزيز الثقة». وذكر أيضاً: «كما أوجب تسليمها قانون الموازنة الاتحادية، وبرغم عدم التزام حكومة الإقليم، أخذت الحكومة الاتحادية قراراً بعدم تحميل المواطنين العراقيين هناك جريرة عدم الالتزام، وعملنا بما يسمح به القانون بإقراض الإقليم لحين حسم مشكلاته المالية أصولياً». وقال إن «حكومة الإقليم لم تسلم حكومة الإقليم الإيرادات النفطية وغير النفطية».
داخل الصندوق
في هذا السياق، يرى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، محمود خوشناو، أن «المشكلة تكمن في أن الجميع يفكرون داخل الصندوق، لا خارجه، وكأنما نعيش منذ عقود حيث كانت الخلافات بأدوات قديمة، والآن بأدوات جديدة»، مبيناً أن «كل الأطراف متمسكة بنفس الصيغ القديمة، حيث يطغى البعد القومي والبعد الطائفي. وحب السيطرة والنفوذ هو المهيمن على الذهنية السياسية في العراق، سواء على المستوى الاتحادي أو على مستوى إقليم كردستان». ويضيف خوشناو لـ«الشرق الأوسط» أن «الضغط الإقليمي موجود كذلك، وآخر ذلك ما أعلنه الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الذي وجّه رئيس الاستخبارات بشأن كركوك، وهو تدخل في شأن محلي عراقي». وأوضح أن «الدستور لا ينفذ في كركوك، بدءاً من المادة 140 والمواد الأخرى، لأسباب تتعلق بالأجندات السياسية، سواء أكانت الداخلية أم الخارجية، وربما كركوك الآن تستخدم كمنطقة رخوة لافتعال أزمة جديدة بالعراق، وهو حذرنا منه نحن في الاتحاد الوطني، لأن هناك معلومات بهذا الشأن، وهو ما يتطلب منا جميعاً ترك الصيغ القديمة وانتهاج صيغ جديدة للحل». ويقول الأكاديمي وأستاذ الإعلام، الدكتور غالب الدعمي، إن «استخدام حصة الإقليم المالية لغرض تصفية حسابات مع شعب عراقي، هم الكرد، أمر غير صحيح، وبالتالي يتطلب من بغداد تسديد حصة كردستان من الموازنة المالية التي أقرها مجلس النواب». وأكد الدعمي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أنه «في قضية كركوك تحديداً لا ينبغي أن تكون أملاك الدولة عرضة للخلافات بين الجهات السياسية. وبالتالي، يجب احترام إجراءات الدولة في هذا السياق، عبر منع سيطرة الأحزاب السياسية على ممتلكات الدولة، بمن فيها تلك التي خصصت في النظام السابق». وتابع أنه «إذا كانت الأملاك في كركوك ملكاً للدولة، يجب أن تعود للدولة، مثلما حصل في محافظات الوسط والجنوب، باستثناء ما خصصه النظام السابق من مقرات لأجهزته القمعية، فيمكن أن تعود إلى كردستان، أو أي جهة تدعي ملكيتها». وأوضح أن «المشكلات التي تحصل حالياً ليست في صالح البلاد، لأن الأوضاع ليست مستقرة، وهو مؤشر سلبي ينبغي الالتفات إليه، علماً أن الحكومة ليست مسؤولة عن محاولات تقويض عدم الاستقرار. لذلك، فإن محاولات إضعاف الدولة مقصودة».
القيادة المركزية الأميركية: 36 عملية ضد داعش بالعراق وسوريا ومقتل 7
العربية.نت.. أعلنت القيادة المركزية الأميركية اليوم الجمعة تنفيذ 36 عملية بالتعاون مع القوات الشريكة ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا خلال شهر أغسطس آب، مشيرة إلى أن هذه العمليات أدت إلى مقتل 7 من عناصر التظيم واعتقال 25 آخرين. وقالت القيادة المركزية، في البيان الشهري لعملياتها في المنطقة، إن عمليات شهر أغسطس آب شملت 28 عملية مشتركة في العراق أدت لمقتل ستة من داعش واعتقال 18 آخرين، فيما أسفرت العمليات في سوريا عن مقتل عنصر من داعش واعتقال 7 آخرين. ونقل البيان عن الجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأميركية قوله "شراكتنا مع قوات الأمن العراقية وقوات سوريا الديمقراطية مستمرة، نركز على هزيمة داعش والتهديد الدائم الذي تشكله".
200 ضحية و90 حادث سير.."النعاس" يعكر صفو الزيارة الأربعينية بالعراق
الحرة – دبي.. تجاوز العدد الكلي للزائرين الذين قصدوا مدينة كربلاء حاجز 22 مليون زائر
كشفت مديرية المرور العامة بالعراق، الخميس، عن حصيلة حوادث السير المسجلة لديها، خلال فترة الزيارة الأربعينية، فيما أشارت إلى أن" القيادة تحت تأثير النعاس والمخدر والمسكر"، كانت من أبرز أسباب وقوع تلك الحوادث، وفق وكالة "شفق نيوز". وأشار الناطق باسم المديرية، العميد زياد القيسي، إلى تسجيل "90 حادث سير (...) تشمل الدهس والانقلاب والاصطدام، خلال أيام الزيارة الأربعينية". وحسب حديثه فإن "قيادة المركبة تحت تأثير النعاس كانت السبب في أغلب تلك الحوادث". ومن أبرز أسباب الحوادث كذلك "القيادة بسرعة شديدة وعدم الانتباه، والسياقة تحت تأثير المخدر والمسكر"، وفق حديثه. وكشف عن تعاطي سائقين "الحبوب التي تزيل النعاس"، إضافة إلى استخدام الهاتف النقال أثناء القيادة، مشيرا إلى أن تلك الحوادث تسببت بـ"وفاة أكثر من 44 شخصا، وأكثر من 163 إصابة". وتجاوز العدد الكلي للزائرين الذين قصدوا مدينة كربلاء، لأداء مراسم زيارة أربعينية الإمام الحسين، حاجز 22 مليون زائر، وفق إحصائية أعلنتها العتبة العباسية، الأربعاء. يحج ملايين الزوار الشيعة الى العراق لإحياء أربعينية الإمام الحسين التي تبلغ ذروة مراسمها هذا العام في السادس من سبتمبر والسابع منه
العراق.. تسمم 16 زائرا إيرانيا بسبب "عصير برتقال"
تعرض 16 زائرا إيرانيا للتسمم ضمن نطاق محافظة بابل العراقية، بعد أداء زيارة الأربعينية في محافظة كربلاء، بعد تناولهم عصير برتقال "منتهي الصلاحية"، حسبما أفاد مصدر أمني لوكالة "شفق نيوز". وشكل الإيرانيون غالبية بين الأجانب، مع مشاركة أربعة ملايين إيراني في إحياء الذكرى، وفق ما نقلت وكالة أنباء "إرنا" الإيرانية. وتمثل ذكرى الأربعين إحدى أكبر التجمعات الدينية في العالم، يحيي خلالها المسلمون الشيعة الذين يشكّلون أكثرية في العراق ذكرى يوم الأربعين على مقتل الإمام الحسين في واقعة الطف عام 680 ميلادي. وتصل نسبة كبيرة من الزوار سيرا إلى مرقد الإمام في كربلاء جنوب بغداد، بينما يستخدم آخرون وسائل نقل برية لنقلهم من المعابر البرية أو المطارات. ووفق أحدث أرقام وزارة الداخلية العراقية، دخل أكثر من 2.6 مليون زائر العراق عبر المنافذ البرية والمطارات لغرض زيارة الأربعين. وتشهد الطرق "حوادث متكررة" بسبب تهالك البنى التحتية في عموم العراق، وفق وكالة "فرانس برس". وأشار تقرير أعدته وزارة الصحة للعام 2022 إلى تسجيل أكثر من 4.900 حالة وفاة جراء حوادث السير.