أخبار فلسطين..والحرب على غزة..الجيش الإسرائيلي يُعلن 2024 «سنة حرب»..وصراع داخل «حكومة الطوارئ»..قطاع غزة..«مكانٌ للموت غير صالح للسكن»..بلينكن: نسعى إلى عدم تكرار هجوم 7 أكتوبر..الاحتلال الإسرائيلي ينبش القبور ويسرق جثامين الشهداء..مساعٍ أميركية وأوروبية لتطويق حريق غزة إقليمياً..أهالي أسرى إسرائيليين يزورون الدوحة..فلسطين تُحذّر من تمدد المستوطنات «العشوائية» في الضفة الغربية..بعد مقتل ضابط كبير..حصيلة جديدة لضحايا الجيش الإسرائيلي في غزة..إسرائيل: أكملنا تفكيك الهيكل العسكري لحماس في شمال غزة..مراسل العربية يفقد 20 من عائلته بقصف إسرائيلي على غزة..واشنطن.. الإجراءات الإسرائيلية تبطئ دخول المساعدات لغزة..

تاريخ الإضافة الأحد 7 كانون الثاني 2024 - 4:46 ص    عدد الزيارات 241    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش الإسرائيلي يُعلن 2024 «سنة حرب»..وصراع داخل «حكومة الطوارئ»..

قطاع غزة..«مكانٌ للموت غير صالح للسكن»..

الراي.. | القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة |

- الحرب لم تحقق «أهدافها المستحيلة» ولا «الواقعية»

- «نيلي»... تترصّد قادة «حماس» في الداخل والخارج

- بلينكن تناول مع أردوغان وفيدان الأزمة الإنسانية في غزة

رغم تحذيرات الأمم المتحدة، من أن قطاع غزة المحاصر، بات «مكاناً للموت غير صالح للسكن»، واصلت إسرائيل، حربها التدميرية واللاإنسانية، وأكدت أن «2024 ستكون سنة حرب»، وذلك وسط خلافات بين أعضاء «حكومة الحرب»، قد تؤدي إلى انهيارها قريباً. وقال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة مارتن غريفيث، في بيان، «بعد ثلاثة أشهر على هجمات 7 أكتوبر الفظيعة، باتت غزة مكاناً للموت واليأس»، و«يواجه (سكانها) تهديدات يومية على مرأى من العالم». وأكد «نواصل المطالبة بإنهاء فوري للنزاع، ليس من أجل سكان غزة وجيرانها المهددين فحسب، بل من أجل الأجيال المقبلة التي لن تنسى أبداً 90 يوماً من الجحيم والهجمات على المبادئ الإنسانية الأساسية». وتفيد منظمة «اليونيسيف»، من ناحيتها، بأن المواجهات وسوء التغذية والوضع الصحي أحدثت «دورة من الموت تهدد أكثر من 1.1 مليون طفل» في هذا القطاع الذي كان يسوده الفقر حتى قبل بدء الحرب. وأكدت أن ما يقرب من 90 في المئة من سكان القطاع «تعرضوا للتهجير القسري ويفتقرون إلى كل شيء». وأمس، أعلنت وزارة الصحة في غزة، اسشتهاد 122 فلسطينياً خلال الساعات الماضية، ما يرفع حصيلة الشهداء إلى 22722 منذ السابع من أكتوبر الماضي، إضافة إلى 58166 مصاباً بجروح مختلف. في المقابل، إسرائيل شددت على أن عملياتها في غزة ستستمر حتى «عودة» الرهائن و«القضاء» على قدرات «حماس» العسكرية التي لاتزال «كبيرة»، وفق الولايات المتحدة. وفي السياق، نقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن وزراء أن «حكومة الحرب (الطوارئ) لن تستمر طويلاً». وشهد الاجتماع الحكومي، مساء الخميس، نقاشاً عاصفاً بسبب تحقيق قرر الجيش إجراءه حول عملية «طوفان الأقصى» التي نفذتها «حماس» في السابع من أكتوبر الماضي. وفي السياق، عبر 169 قائداً عسكرياً سابقاً، عن دعمهم لرئيس الأركان هيرتسي هاليفي، وسط هجمات بعض الوزراء عليه. واعتبر عضو «مجلس الحرب» بيني غانتس، ان دوافع الهجوم سياسية، ودعا رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، إلى اختيار الوحدة والأمن، أو السياسة. وقال المحلل السياسي في صحيفة «يديعوت أحرونوت» ناحوم برنياع، إن الحرب لم تحقق، «أهدافها المستحيلة» التي أعلنها نتنياهو، مثلما لم تحقق «أهدافها الواقعية» التي صاغها هاليفي. وأضاف «وهذا ليس اتهاماً، وإنما حقيقة. توجد إنجازات عملياتية ميدانية، لكن لا توجد حلول، لأنه لا توجد إستراتيجية خروج» من الحرب.

"وحدة نيلي»

إلى ذلك، نقلت شبكة «إن بي سي نيوز» الأميركية عن مصادر تأكيدها، أن إسرائيل تقف وراء اغتيال صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» في الضاحية الجنوبية لبيروت، مشيرة إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية شكلت «الخلية نيلي» لمطاردة عناصر وقيادات ونشطاء الحركة الذين يعملون في الخارج، سواء من لبنان أو تركيا، وداخل غزة. وفي إسطنبول، التقى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أمس، كلاً من الرئيس رجب طيب أردوغان ونظيره التركي هاكان فيدان. وأفادت الخارجية التركية بأن اللقاء بين بلينكن وفيدان «تناول الحرب والأزمة الإنسانية في غزة، وعملية انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي، وقضايا ثنائية وإقليمية». ووصل بلينكن مساء الجمعة إلى اسطنبول في إطار جولة إقليمية جديدة، تقوده أيضاً إلى اليونان والأردن وإسرائيل والضفة الغربية المحتلة وقطر. والجمعة، حددت الخارجية الأميركية مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار لقاء معلومات بشأن خمسة «مسهلين ماليين» لحركة «حماس» يقيم ثلاثة منهم في تركيا، بحسب واشنطن.

بلينكن: نسعى إلى عدم تكرار هجوم 7 أكتوبر

الراي..قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اليوم السبت إن «من الواضح أن إسرائيل لا تريد تصعيداً، لكن عليها الدفاع عن نفسها»، مضيفاً «سنركز على الخطوات المقبلة من أجل عدم تكرار هجوم 7 أكتوبر». وصرح بلينكن، الذي يقوم بجولة في المنطقة للصحافيين في اليونان، أن «من المهم جدا أن يحظى الإسرائيليون بالأمن في الشمال». وتابع: «نريد التأكد من أن دول المنطقة تستخدم علاقاتها لضمان عدم حدوث تصعيد، وتركيا مستعدة لاستخدام علاقاتها مع أطراف رئيسية في المنطقة لتهدئة الصراع». وذكر أن «الولايات المتحدة تبحث مع حلفائها ما يمكن فعله لحماية المدنيين في قطاع غزة»...

بنس يوقّع على قذيفة إسرائيلية قبل إطلاقها نحو لبنان

الراي..زار نائب الرئيس الأميركي السابق مايك بنس، جنوداً إسرائيليين على الحدود الشمالية، ووقّع على قذيفة مدفعية ستطلق على لبنان. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، الجمعة، أن بنس تبادل أطراف الحديث مع جنود، قبل التوقيع على قذيفة، كتب عليها «من أجل إسرائيل». وقال بنس للجنود: «نقدر ما تفعلونه، لم أعد أتحدث نيابة عن الحكومة الأميركية، ولكني أتحدث نيابة عن الشعب الأميركي، نحن نقف إلى جانبكم وسنواصل ذلك»...

الاحتلال الإسرائيلي ينبش القبور ويسرق جثامين الشهداء

| القدس - «الراي» |..اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس، الجيش الإسرائيلي بنبش 1100 قبر في مقبرة التفاح شرق مدينة غزة وسرق 150 جثة منها. وأفاد المكتب في بيان، بأن آليات عسكرية جرفت المقبرة وأخرجت جثث القتلى والأموات منها وداستها «من دون أيّ مراعاة لقدسية الأموات أو المقابر». وتابع أنه «بعد نبش القبور وتجريف المقبرة، سرق الجيش نحو 150 جثماناً من جثامين الشهداء التي دُفنت حديثاً، وقام بترحيلها إلى جهة مجهولة، مما يثير الشكوك مجدداً نحو جريمة أخرى بسرقة أعضاء منها». وأشار البيان إلى أن «الاحتلال كرّر هذه الجريمة أكثر من مرة، وكان آخرها تسليم 80 جثماناً بعد «العبث بها وتسليمها مشوهة من دون تقديم أي معلومات حولها». وفيما لفت البيان إلى استمرار الاحتلال في احتجاز عشرات الجثث، فإنه عبّر عن الاستغراب من «المواقف الصامتة للمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة تجاه مثل هذه الجرائم الفظيعة»...

تحركات سرّية للسلطة الفلسطينية ضد إسرائيل في لاهاي

الراي..أفادت قناة «كان»، بأن السلطة الفلسطينية تقوم بتحركات سرية لمساعدة جنوب أفريقيا على مقاضاة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي. وحسب مصادر القناة العبرية فإن السلطة اختارت المضي قدماً في الدعوى، حتى لا يكون لدى إسرائيل أي سبب لإحباط التحركات الفلسطينية في غزة بعد الحرب، وكذلك خشية العقوبات الإسرائيلية ضدها.

مساعٍ أميركية وأوروبية لتطويق حريق غزة إقليمياً

«تسخين» على الجبهة اللبنانية... وبوريل يحذّر من حرب لا فائز فيها وبلينكن يبدأ جولته من أنقرة

الجريدة..كثفت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تحركاتهما الدبلوماسية لمنع تصاعد حرب غزة المتواصلة منذ 92 يوماً واتساعها، في حين شنّ «حزب الله» ضربة مكثفة بالصواريخ على موقع حدودي إسرائيلي، محذراً من أن عدم الرد على اغتيال القيادي بـ «حماس» صالح العاروري في بيروت سيعرّض كل لبنان للانكشاف. في وقت أتمت حرب غزة غير المسبوقة شهرها الثالث أمس، وسط تحذيرات أممية من أن القطاع الفلسطيني بات منطقة للموت وغير قابل للسكن، بدأ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، جولة دبلوماسية جديدة في الشرق الأوسط، في محاولة لوقف اتساع نطاق الصراع في غزة إلى الضفة الغربية، التي تحتلها إسرائيل، ولبنان وممرات الشحن في البحر الأحمر قبالة اليمن. وأجرى وزير الخارجية الأميركي مباحثات في إسطنبول مع نظيره التركي هاكان فيدان، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، أعقبها لقاء مع الرئيس رجب طيب إردوغان، ركز على مناقشة الحرب بين الدولة العبرية وإسرائيل والأزمة الإنسانية المترتبة عليها، أمس، قبل أن يغادر إلى اليونان، ثاني محطة بجولته الإقليمية الرابعة منذ بدء الصراع الذي أدى إلى مقتل 22722 فلسطينيا وإصابة 58166. وتتضمن حقيبة بلينكن المثقلة بالملفات خلال جولته التي تشمل إلى جانب إسرائيل، الإمارات والأردن والسعودية والضفة الغربية ومصر، مناقشة مستقبل غزة بعد الحرب، والتهديدات التي تتسبب فيها هجمات جماعة «أنصار الله» الحوثية في البحر الأحمر ضد السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى الأراضي المحتلة، فضلا عن وضع خطوط حمر لحكومة الحرب الإسرائيلية بزعامة بنيامين نتنياهو، التي يطلق وزراء بها تصريحات تحريضية لتشجيع تهجير سكان غزة طواعية. وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، في أعقاب وصول بلينكن إلى إسطنبول، ليل الجمعة، أن أنقرة تعتزم الاضطلاع بدور حاسم في معالجة قضايا أمنية إقليمية، بما في ذلك منع الصراع من الانتشار خارج القطاع الفلسطيني المحاصر والمعزول عن الضفة الغربية. تحذير بوريل وفي بيروت، شدد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، على ضرورة تهدئة التوترات المتصاعدة بين «حزب الله» وإسرائيل، خاصة بعد اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لـ «حماس»، صالح العاروري، في معقل الحزب المدعوم من إيران بالضاحية الجنوبية لبيروت، الثلاثاء الماضي. فرنسا والأردن يُسقطان مساعدات جواً على مستشفى ميداني في خان يونس وقال بوريل، الذي التقى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب: «من الضروري للغاية تجنّب جر لبنان إلى نزاع إقليمي»، مخاطباً في الوقت ذاته الإسرائيليين بالقول «لن يخرج أحد منتصراً من نزاع إقليمي». وفي وقت سابق قال بوريل إن «الأولوية هي تجنّب التصعيد الإقليمي، وتعزيز الجهود الدبلوماسية بهدف تهيئة الظروف للتوصل إلى سلام عادل ودائم بين إسرائيل والفلسطينيين ودول المنطقة». ضربة وتحذير وتزامن لقاء بوريل وميقاتي مع عدة هجمات لحزب الله أمس كان أكبرها الإعلان عن إطلاق 62 صاروخا باتجاه قاعدة ميرون للمراقبة الجوية الإسرائيلية، مشدداً على أنها أتت «في إطار الرد الأوّلي» على اغتيال العاروري. في المقابل، قال جيش الاحتلال الذي رفع حالة التأهب على الحدود الشمالية منذ عملية الاغتيال الذي أشاد بها دون أن يتبناها، إنه رصد إطلاق حوالى 40 صاروخا من الأراضي اللبنانية، مضيفاً أن قواته ضربت خلية مسؤولة عن بعض عمليات إطلاق الصواريخ في الضربة المكثفة. كما انطلقت صافرات الإنذار في بلدات ومدن بشمال إسرائيل وفي هضبة الجولان المحتلة، بعد اختراق طائرة مسيّرة قادمة من سورية للأجواء. شكري وكولونا وفي القاهرة، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، خلال اتصال هاتفي مع نظيرته الفرنسية كاترين كولونا، ضرورة اضطلاع الأطراف الدولية بمسؤولياتها تجاه دعم تحقيق الوقف الشامل والدائم لإطلاق النار في غزة لإنهاء الوضع الإنساني المأسوي الذي يعانيه الفلسطينيون. وشدد شكري على رفض مصر القاطع لأي إجراءات أو تصريحات تشجع على مغادرة الفلسطينيين خارج أراضيهم، مطالباً بضرورة توقف التصريحات غير المسؤولة والتحريضية التي أكد المجتمع الدولي والدول الكبرى والأمم المتحدة رفضها جملةً وتفصيلاً. وجاءت التحركات الأميركية والأوروبية لاحتواء تمدد حريق غزة إقليميا بموازاة إسقاط طائرات فرنسية وأردنية 7 أطنان من المساعدات على مستشفى ميداني في خان يونس جنوب القطاع الفلسطيني، قرب الحدود المصرية. ضحايا وموت وأمس، ذكر مسؤولون فلسطينيون أن نحو 162 من سكان غزة قتلوا خلال الساعات الـ 24 الماضية جراء القصف الجوي والبري والبحري الإسرائيلي. وتواصلت المعارك العنيفة بين جيش الاحتلال وعناصر حركتَي حماس والجهاد بعموم مناطق القطاع، فيما أفاد الجيش بأنه ضرب أكثر من 100 هدف في أنحاء غزة، وقال إنه قتل مسلحين حاولوا مهاجمة دبابة في البريج وآخرين في خان يونس. وأججت الحرب في غزة الذي تديره «حماس» منذ عام 2007، العنف في الضفة الغربية التي تحكمها حركة فتح، وهي منطقة أخرى تحطمت فيها آمال الفلسطينيين في إقامة دولة منذ انهيار أحدث جولة من المحادثات التي توسطت فيها الولايات المتحدة للتوصل إلى حل عام 2014. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن فتى (17 عاما) قتل وأصيب 4 برصاص القوات الإسرائيلية في بيت ريما، ليرتفع بذلك عدد قتلى الضفة منذ بدء الحرب إلى أكثر من 300 فلسطيني. في هذه الأثناء، حذّر منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، مارتن غريفيث، من أن القطاع الفلسطيني المكتظ بـ 2.3 مليون نسمة بات «بكل بساطة غير صالح للسكن». وقال في بيان: «بعد 3 أشهر على هجمات 7 أكتوبر الفظيعة، باتت غزة مكانا للموت واليأس، ويواجه سكانها تهديدات يومية على مرأى من العالم». وبينما قالت منظمة يونيسيف إن أطفال غزة يواجهون تهديداً ثلاثياً يتمثل في تفاقم الصراع، وسوء التغذية، وانتشار الأمراض، جدد مسؤول الإغاثة الطارئة لدى الأمم المتحدة تحذيره من أن المجاعة «قاب قوسين أو أدنى»...

أهالي أسرى إسرائيليين يزورون الدوحة

الجريدة..أفادت تقارير عبرية بأن ممثلين عن عائلات أسرى إسرائيليين وصلوا إلى العاصمة القطرية الدوحة، للاجتماع مع مسؤولين قطريين وأميركيين، لمناقشة صفقة تبادل محتملة مع «حماس». وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، ليل السبت، أن الزيارة شملت ممثلين عن 6 عائلات أسرى وجاءات بالتنسيق مع مسؤولين إسرائيليين، ووصفتها بأنها «خطوة غير مسبوقة» إذ لا ترتبط الدولة العبرية والدوحة التي تقود جهود الوساطة أي علاقات دبلوماسية. وتزامن ذلك مع دعوة مثيرة للجدل وجهها رئيس لجنة التفاوض رئيس الموساد السابق، يوسي كوهين، لعائلات الأسرى، طالبهم فيها بمواصلة التظاهر والضغط على حكومة نتنياهو لإبرام صفقة تبادل في ظل الجمود الذي اعقب اتفاق أول سمح بإطلاق سراح 102 بينهم 87 إسرائيلياً منتصف ديسمبر الماضي.

فلسطين تُحذّر من تمدد المستوطنات «العشوائية» في الضفة الغربية

«على واشنطن التدخل فوراً لوقف التوسع الاستيطاني.. الصامت»

الجريدة...حذّرت الرئاسة الفلسطينية اليوم السبت من استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وما نجم عنه من زيادة المستوطنات العشوائية في الضفة الغربية. وقال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة في بيان «إنه في الوقت الذي تُصعّد فيه سلطات الاحتلال حربها الشاملة على الشعب الفلسطيني وترتكب جرائم إبادة في قطاع غزة فإنها تُمارس ضماً صامتاً في الضفة الغربية من خلال زيادة عدد المستوطنات العشوائية والتهجير القسري للسكان الفلسطينيين خاصة في مناطق الأغوار». وأضاف أن «هذه السياسة التي تتبعها سلطات الاحتلال والتي تخالف جميع قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها القرار الأممي رقم 2334 لن تفرض أمراً واقعاً على الشعب الفلسطيني لأنه صاحب القرار وصانع المستقبل». وشدد أبو ردينة على أن «مستقبل الأرض الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية يقرره الشعب الفلسطيني وحده وليس الاحتلال وسياساته الإجرامية ولا أي جهة خارجية أخرى». كما شدد على ضرورة تدخل الإدارة الأمريكية بشكل فوري وإلزام سلطات الاحتلال بوقف عدوانها فوراً على الشعب الفلسطيني ووقف التوسع الاستيطاني بأشكاله كافة لأن استمراره يعني جر المنطقة إلى وضع لا يمكن السيطرة عليه بأي شكل من الأشكال. وحذّر من أن «استمرار هذه السياسة الإسرائيلية المدعومة من أمريكا لن تُحقق الأمن والاستقرار لأحد هنا أو في المنطقة». ولفت أبو ردينة، إلى أن الحرب المستمرة على قطاع غزة يستغلها المستوطنون لتثبيت حالة أمر واقع على الأرض والسيطرة على مساحات أكبر من المنطقة (ج) الخاضعة لسيطرة الاحتلال. وكانت حركة «السلام الآن» في الكيان المحتل ذكرت في تقرير لها اليوم أن عدد المستوطنات العشوائية والطرق التي تخدم المستوطنين ازدادت بشكل غير مسبوق في الضفة الغربية منذ بداية عدوان الاحتلال على قطاع غزة إذ أقام المستوطنون تسع بؤر استيطانية في الضفة خلال الأشهر الثلاثة الماضية بالإضافة إلى تعبيد 18 طريقاً جديدة.

«القسّام» تسقط وتصيب 18 جندياً إسرائيلياً جنوبي غزة

الجريدة..أعلنت «كتائب القسّام»، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، قتل وإصابة 18 جندياً إسرائيلياً خلال معارك شرقي خان يونس جنوبي غزة. وقالت القسام، في منشور أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا» عبر حسابها بمنصة إكس «بعد عودتهم من خطوط القتال شرق خان يونس.. مجاهدونا يبلغون عن الإجهاز على قوة صهيونية راجلة مكونة من ثمانية جنود من نقطة صفر بعد إيقاعهم في كمين محكم وسط منطقة بني سهيلا». وأضافت أنه «بعد عودتهم من خطوط القتال شرق خان يونس.. مجاهدونا يبلغون عن الإجهاز على أحد جنود الاحتلال بعد وضع فوهة البندقية في ظهره وقتله خلال دخوله لأحد المنازل لتفقده، والاشتباك مع بقية أفراد القوة بالأسلحة والقنابل اليدوية». وأشارت إلى أن مقاتليها تمكّنوا ظهر أمس الجمعة «من الإطباق على قوة صهيونية راجلة مكوّنة من تسعة جنود وحصارها والاشتباك معها في أحد الطرقات في منطقة بني سهيلا شرق خان يونس وأوقعوهم بين قتيل وجريح وبعدها حضر الطيران المروحي لنقل القتلى والمصابين». بدورها، قالت «سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إن مقاتليها «يخوضون اشتباكات ضارية مع جنود العدو في محاور التقدم وسط مدينة خان يونس». وأشارت الوكالة إلى «اشتباكات مسلحة عنيفة بين المقاومة وجيش الاحتلال غرب مخيم جباليا (شمال غزة) وسط قصف مدفعي وغارات جوية»...

بعد مقتل ضابط كبير..حصيلة جديدة لضحايا الجيش الإسرائيلي في غزة

دبي - العربية.نت.. أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، مقتل ضابط كبير في القتال الدائر بشمال قطاع غزة ليرتفع إجمالي قتلى الجنود والضباط الإسرائيليين منذ بدء العمليات البرية بالقطاع إلى 176. ونقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن بيان للجيش أن القتيل يدعى يوحاي يوسف مردخاي (31 عاما) من تل أبيب وهو برتبة ليفتنانت كولونيل وقائد رفيع بكتيبة ناحل عوز. فيما قال بيان الجيش إن جنديا آخر من نفس الكتيبة أصيب إصابات خطيرة في المعركة ذاتها.

القضاء على قوة راجلة

وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن مقاتليها أجهزوا على قوة إسرائيلية راجلة من ثمانية جنود في خان يونس. وذكرت الكتائب في بيان على تليغرام "بعد عودتهم من خطوط القتال شرق خان يونس.. أبلغ مقاتلو القسام عن الإجهاز على قوة إسرائيلية راجلة من ثمانية جنود من نقطة صفر، بعد إيقاعهم في كمين محكم بوسط منطقة بني سهيلا". في سياق متصل، أعلنت كتائب القسام أن مقاتليها استطاعوا تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة إسرائيلية داخل مبنى في منطقة خزاعة شرق خان يونس، مما أدى إلى "إيقاعهم بين قتيل وجريح".

تجدد القصف على رفح وخان يونس

وتجدد القصف العنيف على مدينتي رفح وخان يونس، واندلعت اشتباكات على محاور التقدم بين الجيش الإسرائيلي ومقاتلي الفصائل الفلسطينية وسط القطاع وفي مدينة خان يونس. وبحسب بيان وزارة الصحة في غزة فإن نحو 162 فلسطينياً قتلوا، وأصيب 296 في الأربع والعشرين ساعة الماضية.

إسرائيل: أكملنا تفكيك الهيكل العسكري لحماس في شمال غزة

دبي - العربية.نت..بعد 92 يوماً من القصف على قطاع غزة، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، اليوم السبت، إن الجيش أكمل تفكيك "الهيكل العسكري" لحركة حماس في شمال قطاع غزة.

"استهداف القواعد داخل المستشفيات"

وأضاف أدرعي عبر منصة "إكس" أن أحد أهداف الحرب على غزة هو "تفكيك حركة حماس، ويعني الأمر تفكيك قدراتها العسكرية التي تم بناؤها على مر السنين". كما أوضح أن الجيش الإسرائيلي استهدف "القواعد التي أنشأتها حماس داخل المستشفيات" في شمال القطاع.

"مقتل 8 آلاف من حماس"

فيما قال المتحدث الآخر دانيال هاغاري في مؤتمر صحافي، إن الجيش الإسرائيلي أكمل تفكيك الهيكل العسكري لحماس شمال غزة، وقتل حوالي 8000 مسلح في تلك المنطقة.

"العثور على ملايين الوثائق"

وأضاف أن الجيش استولى أيضا على عشرات الآلاف من الأسلحة، وملايين الوثائق في تلك المنطقة. كما أضاف: "نركز الآن على تفكيك حماس في وسط وجنوب قطاع غزة".

مقتل ضابط كبير

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق من يوم السبت، مقتل ضابط كبير في القتال الدائر بشمال قطاع غزة، ليرتفع إجمالي قتلى الجنود والضباط الإسرائيليين منذ بدء العمليات البرية بالقطاع إلى 176. وقال بيان الجيش إن جنديا آخر من نفس الكتيبة أصيب إصابات خطيرة في المعركة ذاتها.

مقتل 8 جنود إسرائيليين

في المقابل، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن مقاتليها أجهزوا على قوة إسرائيلية راجلة من ثمانية جنود في خان يونس. وذكرت الكتائب في بيان على تليغرام "بعد عودتهم من خطوط القتال شرق خان يونس، أبلغ مقاتلو القسام عن الإجهاز على قوة إسرائيلية راجلة من ثمانية جنود من نقطة صفر بعد إيقاعهم في كمين محكم بوسط منطقة بني سهيلا". إلى هذا، تواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة منذ أن شنت حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى هجوما مباغتا على بلدات ومواقع إسرائيلية متاخمة للقطاع في السابع من أكتوبر تشرين الأول الماضي.

مفاوضات صفقة الأسرى تعقدت بعد مقتل العاروري.. مصادر تؤكد

دبي - العربية.نت..نقل موقع (أكسيوس) اليوم الأحد عن مسؤول قطري ومصدر إسرائيلي لم يسمهما أن الدوحة أبلغت عائلات ستة من المحتجزين في قطاع غزة بأن جهود التوصل إلى اتفاق تبادل أصبحت أكثر صعوبة بعد مقتل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.

"مفاوضات معقدة"

وبحسب الموقع، فقد قال المسؤول القطري والمصدر الإسرائيلي إن الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، أبلغ عائلات المحتجزين الأميركيين والإسرائيليين أن المفاوضات الحالية أصبحت معقدة للغاية. وأضاف أن الشيخ محمد بن عبد الرحمن قال في العاصمة القطرية الدوحة لأسر المحتجزين إن الحديث مع حركة حماس أصبح أكثر صعوبة بعد مقتل العاروري في بيروت.

"قنوات الاتصال أصبحت صعبة"

كما نقل الموقع عن المسؤول القطري قوله إن بلاده تضطلع بدور الوسيط لكنها لا تسيطر على حركة حماس، التي باتت صعوبة الحفاظ على قنوات الاتصال معها تتزايد بسبب تصعيد القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.

"تجميد الحديث عن أي هدنة"

وكانت مصادر العربية قد كشفت أن حركة حماس أبلغت الوسطاء بتجميد الحديث عن أي هدنة لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بعد اغتيال صالح العاروري بمسيرة إسرائيلية في بيروت يوم الثلاثاء الماضي. وأفادت مصادرنا بأن صالح العاروري كان سيقوم بالسفر للوسطاء هذا الأسبوع للتشاور بشكل أكبر حول مطالب حماس. كما أكدت أن حماس أبلغت الوسطاء بأن المفاوضات مرهونة بالموافقة على وقف الاغتيالات وإطلاق النار.

"لن توقف عمليات الاغتيال"

في المقابل، أبلغت إسرائيل الوسطاء بأنها لن توقف عمليات الاغتيال ضد قادة حماس للوصول لهدنة، وأنها لا تستهدف لبنان ولا حزب الله، بل كل من تورط في هجوم السابع من أكتوبر. وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصدر أميركي، أن استهداف العاروري هو الأول من عدة عمليات ستنفذها إسرائيل ضد قادة حماس. وأضافت الصحيفة أن إسرائيل تخطط لتنفيذ سلسلة استهدافات لقادة حماس.

مراسل العربية يفقد 20 من عائلته بقصف إسرائيلي على غزة

دبي - العربية.نت..فقد مراسل "العربية" في قطاع غزة، محمد عوض، 20 فردا من عائلته بقصف إسرائيلي على خان يونس في قطاع غزة. فقد قتل شقيق مراسلنا رامي عوض وأبناؤه وزوجته وبقية أفراد أسرتها، في قصف استهدف منزلا نزحوا إليه في خان يونس. قبل ذلك، قتل 3 أشخاص من عائلة المراسل محمد عوض تحت أنقاض منزلهم، بعد قصف إسرائيلي استهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وهم زوجة ابن عمه وابناها. ويغطي مراسلنا ما يجري على الأرض من أحداث في قطاع غزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، كما يرصد الأوضاع الإنسانية هناك وما آل إليه حال المدنيين. وكان المراسل متواجدا بمجمع الشفاء الطبي أثناء محاصرته من الجيش الإسرائيلي، لرصد الأحداث ونقل المشهد على مدار الساعة.

فرنسا لإيران: خطر تفجر الوضع بالمنطقة أصبح كبيراً

دبي - العربية.نت..مع تصاعد التوتر في المنطقة على خلفية تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة، قالت وزيرة الخارجية الفرنسية اليوم السبت إنها أبلغت نظيرها الإيراني بأن خطر اشتعال الوضع في الشرق الأوسط أكبر من أي وقت مضى، ويتعين على طهران ووكلائها وقف أنشطتهم المزعزعة للاستقرار. كما أضافت الوزيرة كاترين كولونا على منصة إكس للتواصل الاجتماعي بعد التحدث مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان "يجب على إيران وشركائها أن يوقفوا فورا أعمالهم المزعزعة للاستقرار".

في لبنان.. والعراق

تأتي هذه التصريحات، فيما لا تزال المواجهات مستمرة على الحدود بين حزب الله والقوات الإسرائيلية في لبنان، وقد زادها حدة اغتيال إسرائيل للقيادي في حركة حماس، صالح العاروري، الثلاثاء الماضي، في الضاحية الجنوبية لبيروت، التي تعتبر عرين حزب الله المدعوم إيرانياً. وفي العراق بلغ التصعيد أوجه أيضاً، لاسيما مع اغتيال قيادي في حركة النجباء المنضوية ضمن الحشد الشعبي بضربة أميركية.

وأيضاً في سوريا واليمن

كذلك في سوريا، لا تزال القوات الأميركية تتعرض لهجمات متقطعة من قبل فصائل مسلحة مدعومة إيرانياً. أما في اليمن، فتستمر الهجمات الحوثية على السفن التجارية في البحر الأحمر، رغم التهديدات الأميركية والاستنفار العسكري في هذا الممر البحري المهم للشحن العالمي. ولا شك أن خلف كل تلك الجبهات ظل إيران. إذ يعتبر العديد من المراقبين أن طهران تدعم تلك الميليشيات، بل كان بعض قادتها في الحرس الثوري من عمل على مبدأ "توحيد الساحات" في أي مواجهة إقليمية أو إسرائيلية فلسطينية، كما هو حاصل إلى حد ما اليوم، وإن بشكل خفيف.

أعضاء بمجلس الشيوخ الأميركي ينتقدون عمليات التفتيش الإسرائيلية "التعسفية" لمساعدات غزة

الحرة / وكالات – واشنطن.. الإجراءات الإسرائيلية تبطئ دخول المساعدات لغزة.

قال عضوان بمجلس الشيوخ الأميركي، السبت، بعد زيارة لمعبر رفح الحدودي المصري إن مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات تنتظر منذ أسابيع للدخول إلى غزة، وإن مستودعا يمتليء بالبضائع التي رفضها المفتشون الإسرائيليون "تعسفيا"، كل شيء بدءا من معدات اختبار المياه إلى المعدات الطبية اللازمة لولادة الأطفال. وأشار السيناتوران كريس فان هولين، وجيف ميركلي إلى عملية مرهقة تؤدي إلى إبطاء عملية الإغاثة للسكان الفلسطينيين في القطاع المحاصر، بحسب تقرير لوكالة أسوشيتد برس. وعزوا ذلك إلى حد كبير إلى عمليات التفتيش الإسرائيلية "التعسفية" لشحنات المساعدات الإنسانية. وقالا إن النظام الذي يضمن عدم تعرض شحنات المساعدات داخل غزة للاستهداف من قبل القوات الإسرائيلية "معطل تماما". وصرح ميركلي في مؤتمر صحفي مع فان هولين لمجموعة من الصحفيين في القاهرة: "ما أذهلني بالأمس هو صفوف الشاحنات الممتدة لأميال. لم نتمكن من العد ولكن كان هناك المئات". وتضغط الولايات المتحدة على إسرائيل منذ أسابيع للسماح بدخول كميات أكبر من الغذاء والماء والوقود والأدوية وغيرها من الإمدادات إلى غزة، وقد أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 22 ديسمبر يدعو إلى زيادة فورية في عمليات التسليم. وقبل ثلاثة أسابيع، فتحت إسرائيل معبر كرم أبو سالم إلى غزة، مضيفة نقطة دخول ثانية للمساعدات بعد معبر رفح. وتعهدت إسرائيل "القضاء" على حماس في أعقاب الهجوم الذي شنته على جنوب إسرائيل، وأدى إلى مقتل نحو 1200 شخصا غالبيتهم من المدنيين، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند الى أرقام رسمية إسرائيلية. كذلك أخذ خلال الهجوم نحو 250 رهينة، لا يزال 132 منهم محتجزين في قطاع غزة، وفق أرقام الجيش الإسرائيلي. وأدى القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع، والذي يترافق مع هجوم بري منذ 27 أكتوبر، الى مقتل 22722 شخصا على الأقل غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق أحدث أرقام وزارة الصحة التابعة لحماس. كذلك، أدى القصف والمعارك الى دمار واسع في القطاع المحاصر، وأزمة انسانية متعاظمة في ظل شح المساعدات الانسانية ونزوح نحو 85 بالمئة من السكان، وفق أرقام الأمم المتحدة.



السابق

أخبار لبنان..سِباقٌ محموم بين «ربْط حوارٍ» مع «اليوم التالي» و«شرّ مستطيرٍ» على جبهة جنوب لبنان..بوريل التقى وفداً من «حزب الله» وأكد «ضرورة تَجَنُّب جر لبنان إلى نزاع إقليمي»..الراعي: لا نريد أن يتحمّل ​لبنان​ وزر أوطان أخرى..«حزب الله» يفتح مسار الترسيم البري عبر المفاوضات..والكرة في ملعب إسرائيل..الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مجمعين عسكريين لحزب الله جنوب لبنان..

التالي

أخبار وتقارير..عربية..حوالات «تسليم اليد» في سورية.. سرقة ورعب..الأردن: ضعف السلطة في سوريا وراء التوتر على حدودنا الشمالية..الجيش الأردني: انتهاء المواجهات مع المهربين ومقتل 5 منهم..العراق يحتاج «صيغة جديدة» للعلاقة مع واشنطن..وكوثراني يعود لبغداد لتنسيق العمليات ضد الأميركيين..واشنطن: إسقاط مسيرة حوثية قرب سفن بالبحر الأحمر..ولي العهد السعودي يستقبل مشرعين أميركيين بالمخيم الشتوي في العلا..الإمارات: مكتوم بن راشد نائباً لرئيس الوزراء والنيادي وزيراً للشباب..إحالة 84 إماراتياً أغلبهم من «الإخوان» إلى محكمة أمن الدولة بتهمة إنشاء تنظيم سري..محمد بن زايد ومحمد بن عبدالرحمن تناولا تعزيز العمل المشترك..

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,654,142

عدد الزوار: 7,037,384

المتواجدون الآن: 59