السلطات تعتقل العشرات في المحافظات التي يقطنها الأتراك الآذريون في شمال غرب إيران...

تاريخ الإضافة الأحد 25 تشرين الأول 2020 - 4:40 ص    عدد الزيارات 986    التعليقات 0

        

صحيفة: واشنطن تعد عقوبات جديدة ووشيكة على إيران....

المصدر: الحدث.نت.... أكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" Wall Street Journal، السبت، أن إدارة الرئيس دونالد ترمب تخطط لفرض عقوبات جديدة على إيران قبل الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة والمقررة في 3 نوفمبر المقبل. وأوضحت الصحيفة أن العقوبات الأميركية المحتملة على إيران تهدف لتعزيز الضغط الأقصى الذي تمارسه واشنطن على طهران. واعتبرت "وول ستريت جورنال" أن "تعزيز العقوبات على إيران يمنع أي محاولات مستقبلية لجعلها غير فعالة". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الإيرانيين المستهدفين بالعقوبات الجديدة المحتملة قد صدرت بحقهم سابقاً عقوبات. كما قال مسؤول أميركي للصحيفة إن هذه العقوبات الجديدة "ستجبر جهات دولية على إعادة النظر في علاقتها مع إيران". وبحسب الصحيفة، العقوبات الجديدة ستستهدف بعض القطاعات التي تعتقد واشنطن بأن طهران تستغلها لتمويل أنشطة إرهابية، وتشمل صناعات البتروكيماويات والمعادن، وبالأخص قطاع الطاقة. وفرضت واشنطن سلسلة العقوبات على طهران في أعقاب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب عام 2018 بالانسحاب من الاتفاق النووي عام 2015 الذي أبرمته إيران مع ست قوى عالمية كبرى. كما أكد المبعوث الأميركي الخاص بالملفين الإيراني والفنزويلي إليوت أبرامز على بقاء استراتيجية الضغط هذه حتى تغيير السلوك الإيراني، "أياً كان الرئيس الأميركي المقبل".

صحيفة إيرانية تحذر من تكرار احتجاجات نوفمبر

سعر الدولار يرتفع يومياً وتضاعفت أسعار السلع إلى درجة شح زيت الطهي والأنسولين

صالح حميد - العربية.نت.... حذرت صحيفة "اعتماد" الإيرانية من تكرار احتجاجات نوفمبر الماضي، والتي قمعت بعنف دموي، معللة ذلك باستمرار فشل حكومة الرئيس حسن روحاني في أدائها الاقتصادي. وذكرت الصحيفة في تقرير لها، السبت، أن سعر الدولار يرتفع يوميًا، وتضاعفت أسعار السلع الاستهلاكية إلى درجة شح زيت الطهي والأنسولين وعشرات السلع الأخرى خلال عام. ورأى التقرير أن "بعد عام من فشل الحكومة واستمرار الاستياء الشعبي منذ أحداث نوفمبر، فإن روحاني لا يريد الاستقالة ولا يمكن لمعارضيه عزله أيضا". وقالت الصحيفة إنه في ظل عدم وجود مفاوضات بين طهران وواشنطن، فإن روحاني، بصفته رئيسًا للسلطة التنفيذية، لا يزال في الحجر الذاتي ويطيع أوامر اللجنة الوطنية لمكافحة كرونا، فيما يواصل الفيروس بحصد أرواح الإيرانيين بمعدل أكثر من 300 شخص يوميا". وذكر التقرير أنه ربما يكون هناك الكثير ممن يريدون استمرار الوضع الراهن حتى انتخابات يوليو/تموز 2021 ونهاية حكومة روحاني، لكن هذا المسار يمكن أن يؤدي إلى احتجاجات واسعة النطاق مع شرارة صغيرة وتكرار الوضع الذي مرت به البلاد في نوفمبر الماضي". يذكر أن تداعيات احتجاجات العام الماضي في إيران لا تزال مستمرة، حيث أشار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، خلال تقرير قدمه منتصف أكتوبر الجاري، إلى الجمعية العامة في دورتها الخامسة والسبعين، عن حالة حقوق الإنسان في إيران، إلى أن التعذيب والانتهاكات وأحكام الإعدام والسجن مستمرة ضد معتقلي الاحتجاجات التي أودت بمقتل المئات برصاص قوات الأمن. وقال غوتيريش إن السلطات الإيرانية وجهت الذخيرة الحية نحو رؤوس المتظاهرين والمارة، حيث قُتل ما لا يقل عن 304 أشخاص، من بينهم 23 طفلاً (22 صبياً وفتاة واحدة) و10 نساء، بين 15 و19 تشرين الثاني/نوفمبر 2019 وفقا لإحصائية مفوضية حقوق الإنسان، لكن تقارير منظمات أخرى ومصادر المعارضة تشير إلى مقتل 1500 متظاهر. كما عبر قلقه إزاء مصير على ما لا يقل عن 000 7 معتقل منذ الاحتجاجات بما فيهن النساء اللواتي يقبعن في سجن قرتشك بطهران. وورد في التقرير أن المحتجين المحتجزين يُحرمون من العلاج الطبي، ويتعرضون للتعذيب وسوء المعاملة، ويُجبرون على الإدلاء باعترافات كاذبة.

ناقلات إيرانية تختبئ في المياه العراقية لشحن النفط إلى الخارج

لندن: «الشرق الأوسط».... كشفت وثائق ومسؤولون أميركيون أن ناقلات إيرانية تختبئ في المياه العراقية بغرض نقل النفط الخام من سفينة إلى أخرى لتجنب العقوبات الأميركية. وحسب مصادر ووثائق رسمية، ذكرتها صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية، فإن ميناء الفاو العراقي، أحد نقاط النقل المعتادة، حيث تفرغ الناقلات الإيرانية الخام إلى سفن أخرى قبل أن يجري خلطه مع نفط قادم من مصادر أخرى، منها خام عراقي محلي، لتجنب اكتشاف مصدره. ومع مرور الوقت، نمت تلك العملية لتصبح تجارة مربحة للأطراف المعنية ببيع النفط المخلوط على أنه عراقي، وباتت عمليات النقل من سفينة إلى أخرى - ليس فقط قبالة السواحل العراقي لكن في أماكن أخرى أيضاً - وسيلة إيران المفضلة لتوصيل النفط الخام إلى المشترين الأجانب وسط العقوبات المفروضة على إيران. ورغم انخفاض إنتاج النفط الخام بشكل كبير بعد إعادة فرض العقوبات الأميركية على طهران، لا تزال البلاد تصدر أكثر من 800 ألف برميل في اليوم، اعتباراً من النصف الأول من هذا العام، حسب بيانات موقع «تانكر تراكر»، الذي يرصد حركة ناقلات النفط. نظراً لأن الصين تعتبر أكبر مشترٍ للنفط الإيراني، حسب تصريح سايمون واتكينز لموقع «أويل برايس دوت كوم»، في وقت سابق من الشهر الحالي، فقد «دأبت الصين على تخزين النفط الخام الإيراني الرخيص». ونقلاً عن مصدر بصناعة النفط، لم يذكر اسمه، مقرب من وزارة النفط الإيرانية، قال واتكينز، إن الصين استحوذت على نحو 8.1 مليون برميل من النفط الإيراني بين 1 يونيو (حزيران) و21 يوليو (تموز). غير أن تقارير رسمية من الصين زعمت بأن البلاد لم تستورد أي خام إيراني في يونيو. في سبتمبر (أيلول)، ذكر موقع «تانكر تراكر» أن إيران زادت صادراتها إلى ما يقرب من 1.5 مليون برميل يومياً، وهو رقم أكبر بكثير مما ذكرته البيانات الرسمية، وكذلك أكبر من صادراتها في الأشهر السابقة. وعلى الرغم من تصريحات المسؤولين الأميركيين بأنهم يتتبعون نقل إيران لنفطها من سفينة لأخرى، لم يجر اتخاذ أي إجراء مباشر حتى الآن لوضع حد لذلك. وكان وزير النفط الإيراني بيجان زنغنه، قد صرح في أغسطس (آب)، بأن «حجم صادرات المنتجات البترولية في إيران غير مسبوق»، فيما قال الممثل الخاص السابق للولايات المتحدة لشؤون إيران، برايان هو، «لقد نجحنا في جعل قطاع النفط الإيراني ينهار جراء العقوبات التي فرضناها. لقد حذرنا الأوساط البحرية طيلة عامين من مخاطر نقل النفط الإيراني». على صعيد آخر، أعلنت ابنة المواطنة الألمانية - الإيرانية ناهد ت. أنه تم القبض على والدتها، الأسبوع الماضي، في طهران، وإيداعها السجن. وكتبت الابنة مريم كلارن، على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «منذ سبعة أيام لا توجد إشارة تدل على أن والدتي على قيد الحياة! أطلب توضيحاً، أطلب التدخل، أطلب الإفراج عنها». وتحت هاشتاغ «#أفرجوا عن ناهد و#أفرجوا عن أمي»، تحاول الابنة المنحدرة من مدينة كولونيا الألمانية، لفت الانتباه إلى اعتقال والدتها البالغة من العمر 66 عاماً، سواء في ألمانيا أو في إيران. وفي إيران نفسها، لم يكن هناك تأكيد رسمي للاعتقال أو تقارير إعلامية عن ذلك حتى أمس (السبت). وذكرت مصادر في برلين، أن وزارة الخارجية الألمانية على علم بالقضية، لكن لا يوجد حتى الآن تأكيد رسمي عن اعتقال المرأة. وأكدت المصادر أنه على الرغم من ذلك، يبذل المسؤولون جهوداً لتوضيح الموقف، والعمل بعد ذلك على المستوى القنصلي. وتعيش المهندسة المعمارية المولودة في إيران بمدينة كولونيا منذ عام 1983، وتحمل الجنسية الألمانية منذ عام 2003، ووفقاً لابنتها، تم القبض عليها في منزلها في طهران في 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي بعد زيارة أقارب لها هناك، مضيفة أنه منذ ذلك الحين انقطع الاتصال بها أيضاً. لذلك، من غير الواضح على وجه التحديد سبب اعتقالها ومكان احتجازها.

انفجار جديد في مجمع للبتروكيماويات بإيران

طهران - لندن: «الشرق الأوسط».... تواصلت سلسلة الانفجارات التي تتكرر في إيران، منذ عدة أشهر، إذ أخمدت فرق الإطفاء حريقاً اندلع بعد انفجار في مجمع للبتروكيماويات في مرفأ بجنوب غربي إيران، من دون أن يؤدي إلى وقوع إصابات، حسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية «إرنا». ونقلت الوكالة عن مهرزاد غيبي، رئيس إدارة الصحة والسلامة في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالبتروكيماويات في ميناء الإمام الخميني في محافظة خوزستان، «اندلع حريق في الوحدة الأروماتية في مجمع البتروكيمياويات في ميناء الإمام الخميني» القريب من الخليج، مشيراً إلى أن ذلك حصل «بعد انفجار». وأكد غيبي «أن خبراء يحققون في السبب الرئيسي لهذا الحادث» الذي لم يتسبب بأي إصابات. وأشارت الوكالة إلى أن فرق الإطفاء سيطرت على الحريق بشكل كامل بعد نحو ثلاث ساعات من اندلاعه، وذلك وفق الشركة المشرفة على المجمع. ويعد المجمع من أكبر المنشآت البتروكيماوية في إيران. وسُجلت في الأشهر الماضية سلسلة حرائق وانفجارات في مواقع عسكرية ومدنية في أنحاء مختلفة من إيران، كان من أبرزها انفجار في مركز صحي في طهران أواخر يونيو (حزيران) أسفر عن مقتل 19 شخصاً. كما وقع انفجار في منشأة نطنز النووية في يوليو (تموز)، أفادت السلطات بداية بأنه حادث، قبل أن تعلن في أغسطس (آب) أنه نتج عن «عمل تخريبي». في ظاهرة أربكت السلطات، وأثارت حيرة المراقبين، اندلعت سلسلة حرائق في مناطق عدة من إيران، ومن ضمنها الغابات، خلال الأسابيع الأخيرة. كانت الحرائق والانفجارات المتكررة في إيران، قد شملت «كنيسة القديسة مريم» في محافظة همدان غرب البلاد، كما أتت النيران على نصب تذكاري في المنطقة ذاتها من جراء هجوم متعمد، حسب معلومات موقع راديو «فاردا» المتخصص في الشأن الإيراني، الذي يبث من التشيك. وتمكنت السلطات الإيرانية من إخماد حريق هائل دمر سوق الزهور بالعاصمة طهران، ورغم عدم وقوع إصابات، فإن الدمار الذي لحق بالمكان كان كبيراً. وكما كان عدد من الحرائق الكبيرة قد اندلع في غابات وبعض الأماكن التاريخية والصناعية والحدائق بالعاصمة الإيرانية. وأرجع مسؤولون في النظام الإيراني الحرائق إلى أسباب مختلفة، من بينها الطقس الحار والنزاعات بين المزارعين، لكن آخرين كانت لديهم آراء أخرى مفادها بأن الحرائق مدبرة.

الحرس الثوري ينشر قوات قرب منطقة النزاع في كاراباخ...

السلطات تعتقل العشرات في المحافظات التي يقطنها الأتراك الآذريون في شمال غرب إيران...

العربية.نت – صالح حميد.... أعلن مسؤول رفيع في الحرس الثوري الإيراني إرسال وحدات عسكرية إلى الشريط الحدودي بالقرب من منطقة النزاع الدائر في ناغورنو كاراباخ بين أذربيجان وأرمينيا. جاء ذلك عقب انتشار تقارير ومقاطع فيديو تفيد بنشر إيران لمعدات عسكرية على حدودها الشمالية بالقرب من ساحة المعركة بين أرمينيا وأذربيجان. وقال محمد باكبور، قائد القوات البرية للحرس الثوري الإيراني، الذي كان يزور منطقة "خودا أفرين" الحدودية مع أذربيجان، إن نشر القوات هناك جاء بهدف "حماية المصالح الإيرانية". ونقلت وكالة " فارس" التابعة للحرس الثوري عن باكبور قوله، السبت، إن "نشر الوحدات البرية تم منذ الأيام الأولى للنزاع بين يريفان وباكو وذلك لحماية المصالح الوطنية وتوفير الأمن والسلامة للمواطنين في المنطقة". يذكر أنه خلال الأيام الأخيرة انتشرت تقارير تفيد بأنه تم نشر حوالي 30 دبابة وعربة مدرعة في مقاطعة "خودا أفرين" الإيرانية، كما تم تداول بعض مقاطع الفيديو التي تظهر الانتشار العسكري المكثف قرب الحدود. وكان مسؤولي النظام الإيراني قد حذروا مراراً كل من أرمينيا وأذربيجان من سقوط قنابل وذخيرة ومسيرات على الأراضي الإيرانية. كما كان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة قد عبّر الاثنين الماضي عن قلق طهران إزاء "جلب متطرفين"، حسب تعبيره، الى أذربيجان وطالب باحترام كل من أذربيجان وأرمينيا للقوانين الدولية. وقال خطيب زاده، خلال مؤتمر صحفي في طهران، إن إيران "سترد على أي تعرض أراضيها حتى لو كان عن طريق الخطأ"، وذلك بعد سقوط قذائف ومسيرات على القرى الإيرانية الحدودية منذ اندلاع الحرب في نارغونو كاراباخ. يأتي هذا فيما أفادت منظمات حقوقية باعتقال العشرات في المحافظات التي يقطنها الاتراك الآذريون في شمال غرب إيران، إثر خروجهم في مظاهرات منذ أيام، خاصة في تبريز (أكبر مدينة آذرية في إيران) تأييداً لجمهورية أذربيجان وتنديداً لما يصفونه بدعم النظام الإيراني لأرمينيا في أزمة كاراباخ. كما اتهم الآذريون في إيران نظام طهران بـ"إرسال الأسلحة والذخيرة إلى أرمينيا"، وطالبوا بإغلاق نقطة "نوردوز" الحدودية التي يتم من خلالها نقل الأسلحة والذخيرة إلى يريفان، حسب تأكيدهم.

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,240,124

عدد الزوار: 6,941,762

المتواجدون الآن: 130