استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 40 برصاص الاحتلال في نابلس ..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 9 آب 2022 - 9:10 م    عدد الزيارات 592    التعليقات 0

        

بينهم المطارد النابلسي.. استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 40 برصاص الاحتلال في نابلس ..

المصدر | الخليج الجديد + وكالات.. استشهد 3 فلسطينيين بينهم المطارد "إبراهيم النابلسي" وأصيب العشرات، الثلاثاء، باشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحامه مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان عن استشهاد 3 فلسطينيين، هم: "إبراهيم النابلسي"، و"إسلام صبوح"، و"حسين جمال طه"، إضافة إلى 40 إصابة بينها 4 حرجة، عقب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة نابلس. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: "في ختام عملية مطاردة، تمت تصفية المطارد إبراهيم النابلسي ومسلح آخر كان معه بالمنزل الذي حاصرته القوات". وأضاف: "غادرت كل القوات المدينة دون إصابات في صفوف القوات". وتطارد إسرائيل "النابلسي" منذ أشهر بزعم قيادته عمليات إطلاق نار على القوات الإسرائيلية في نابلس، وحاولت اغتياله سابقا عدة مرات. وصباح الثلاثاء، وصلت تعزيزات كبيرة من قوات الجيش الإسرائيلي وفرضت طوقا مشدداً على حارة الحبلة وحارة الفقوس والشيخ مسلم وأغلقت كافة مداخلها، كما انتشرت في شارع فيصل وشارع حطين، واعتلى الجنود القناصة عدد من البنايات. وسمعت أصوات تبادل كثيف للنيران بين المقاومين وقوات الاحتلال التي استهدفت أحد المنازل بالقذائف والصواريخ. وأقدم الجيش على تفجير أحد المنازل في البلدة القديمة بمدينة نابلس بصواريخ "أنيرجا". وهذه هي المرة الثانية التي تستخدم فيها قوات الاحتلال صواريخ في استهداف شبان في البلدة القديمة، حيث استشهد شابان وأُصيب 10 آخرون بالرصاص الحي أحدهم لا تزال حالته حرجة في 24 يوليو/تموز الماضي، عقب محاصرة منزل وسط إطلاق كثيف للرصاص وصواريخ "الإنيرجا".

تقارير: الجهاد الإسلامي حاولت مهاجمة منصة الغاز الإسرائيلية تمار

المصدر | الخليج الجديد + متابعات.. زعمت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن تل أبيب رصدت محاولة إطلاق طائرة مُسيّرة باتجاه منصة غاز "تمار" قبالة أسدود، خلال العدوان الأخير على غزة. وقالت إذاعة الجيش، وتحت بند "سمح بالنشر"، الثلاثاء: "رُصد خلال العملية العسكرية الأخيرة في غزة محاولة للجهاد الإسلامي لإطلاق طائرة مسيّرة باتجاه منصة الغاز تمار الواقعة قبالة ساحل أسدود". وزعمت قائلة: "فشلت المحاولة، وعزز الجيش أنظمة الدفاع والاستعداد لمحاولة مهاجمة المنصة". وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت، الجمعة الماضي، عدوانا على غزة استمر لـ 3 أيام، وأسفر عن استشهاد 46 فلسطينيا، و360 جريحًا.

الضفة تودع النابلسي ورفيقيْه

الاخبار... ودعت مدينة نابلس، قبل قليل، في تشييع حاشد، شهداءها الثلاثة: ابراهيم النابلسي وسلام صبوح وجمال طه، الذين استشهدوا في اقتحام جيش العدو للمدينة، اليوم. وكان النابلسي، وهو أحد قادة "كتائب الاقصى"، قد استشهد بعد مطاردة استمرت طويلا قام بها جيش العدو. وخلال فترة المطاردة التي استمرت لأكثر من عام، تعرض النابلسي لعدة محاولات اعتقال واغتيال، ونجا من عملية استهداف استشهد فيها ثلاثة مقاومين في شهر شباط الماضي، بعد اعتراض مركبتهم وإطلاق النار عليهم مباشرة بمدينة نابلس. وقبل نحو ثلاثة أسابيع نجا ابراهيم من عملية اغتيال أخرى، خلال اقتحام حارة الياسمينة في البلدة القديمة، بعد محاصرة المنزل الذي كان يتواجد فيه مع 6 آخرين من رفاقه، استشهد منهم اثنان، هما عبدالرحمن صبح ومحمد عزييزي، في حين خرج النابلسي سالمًا. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية: "بارتقاء شهداء نابلس الثلاثة، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة الغربية وقطاع غزة منذ بداية العام الحالي إلى 129 شهيداً، بينهم 46 شهيداً ارتقوا خلال العدوان الأخير على قطاع غزة". من جهتها، نعت كتائب شهداء الأقصى, ابراهيم النابلسي (26 عاما)، "أحد قادة كتائبها البارزين في مدينة نابلس"، و سلام صبوح 25 عاما وحسين جمال طه(16 عاما) "الذين استشهدوا في عملية اغتيال جبانة بعد اشتباك مسلح". وتوعدت "كتائب الأقصى": "الرد على هذه الجريمة لن يكون له حدود". من جهتها، نعت حركة "فتح"، الشهداء الثلاثة، وقالت في بيان صحفي: "لن يكون جديداً أن نودع الأبطال تلو الأبطال الذين سيسطر التاريخ أسماءهم في سجل المآثر الخالدة لشعبنا، فشعبنا الأعزل الضحية مستمر في حياته كفاحاً ونضالات وعذابات في مواجهة أبشع جرائم التاريخ التي تستمر على أرضنا الفلسطينية".وأوضحت أنه "منذ صمت العالم على احتلال فلسطين، وشعبنا لن تتوقف في شرايين أبنائه أحلام الحرية والحياة والخلاص من الاحتلال، رغم القهر، والظلم، والتصعيد والعدوان". وأكدت: "إننا في حركة فتح، ماضون في مقاومتنا الوطنية، وفي مواجهة الموت بالحياة، والهدم بالبناء، راسخون على الكفاح الوطني، مستمرون في المواجهة والتحدي رغم كل استهداف يهدف إلى النيل من عزيمتنا، وسنبقى ملتحمين بشعبنا، متمسكين بمبادئنا وإيماننا الراسخ بحتمية النضال المستمر حتى النصر وانتزاع الحرية والاستقلال".

مكالمة هاتفية بين أمير عبداللهيان وهنية... ماذا جاء فيها؟

الاخبار... جمع اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، اسماعيل هنية، مساء أمس، أكد خلاله الوزير الإيراني على أهمية الانجاز الذي حققته المقاومة الفلسطينية في مواجهتها الأخيرة مع العدو، فيما أعرب هنية عن تقديره لدعم إيران لفلسطين. وأكد أمير عبداللهيان، وفق ما ذكرت وكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية، أن "المقاومة حققت إنجازا كبيرا في المواجهة الأخيرة مع الكيان الصهيوني، كونها استطاعت مرة أخرى الوقوف بوجه قوته العسكرية الواسعة، وأرغمته في غضون يومين على وقف إطلاق النار والقبول بشروطها"، مثمنا في الوقت نفسه مواقف هنية في "الحفاظ على وحدة فصائل المقاومة"، واصفاً هذه الوحدة بأنها "نجاح كبير لمحور المقاومة." ورأى أمير عبداللهيان أن: "اللافت أنه في هذه المعركة، كان جزء فقط من المقاومة في المواجهة ضد العدو، وهذا وحده إنجاز كبير أظهر عجز الصهاينة وضعفهم أكثر مما كان عليه في الماضي. " من جانبه، أعرب هنية عن تقديره للدعم الإيراني لفلسطين، واعتبر أن "الانتصار الأخير لجبهة المقاومة فتح صفحة جديدة في المواجهة بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني."

التصعيد الإسرائيلي لا يردع: المواجهات تتوسّع في فلسطين

الاخبار.. تتصاعد حالة الاشتباك في الأراضي الفلسطينية المحتلة التي تشهد مواجهات متفرقة، إثر حملة الدهم والاقتحامات التي شنّتها قوات الاحتلال في نابلس، صباح اليوم، وأسفرت عن استشهاد أحد قادة «كتائب الاقصى» ابراهيم النابلسي، ورفيقيه سلام صبوح وجمال طه. ومجدداً، يؤكّد الفلسطينيون أن ملاحقة المقاومين، لا تزال تؤتي بنتائج عسكية للمحاولات الإسرائيلية المتكررة بحصْر اندلاع مواجهات أوسع، ومحاولات وقف تطوّر عمليات إطلاق النار والطعن وتوسّعها. ويأتي ذلك بينما قررت محكمة عوفر الاستئنافية الإسرائيلية تأجيل إصدار قرارها في الاستئناف المقدم على قرار تثبيت الاعتقال الإداري بحق الأسير المضرب عن الطعام خليل عواودة ليوم الخميس المقبل لإحضار تقرير طبي جديد بخصوص حالته الصحية، في ظل خطورة وضعه الصحي. ممّا يرجّح عودة فصائل المقاومة في قطاع غزة إلى المعركة. وقد اندلعت مواجهات في العديد من القرى في كل من المدن الرئيسية مثل نابلس، والخليل، ورام الله، والبيرة، وبيت لحم، ما أسفر عن 6 إصابات برصاص الاحتلال الحي وصلت مجمع فلسطين الطبي برام الله، بينها إصابتان خطيرتان. بالإضافة إلى إصابتين خطيرتين برصاص الاحتلال الحي في مدينة الخليل. وأسفرت المواجهات في منطقة باب الزاوية بالخليل عن استشهاد الشاب مؤمن ياسين جابر بعد إصابته برصاص الاحتلال. وقد أعلنت «وزارة الصحة الفلسطينية» اشتشهاده «متأثراً بجروح حرجة للغاية برصاص الاحتلال الحي في الصدر (اخترقت القلب)». كما أفادت وزارة الصحة بإصابتَين خطيرتَين وصلتا مستشفى الخليل الحكومي برصاص الاحتلال. إحداهما، إصابة حرجة للغاية في الصدر (كان قلبه متوقفاً عن النبض وتم إنعاشه ونقله للعمليات في المستشفى الأهلي). والأخرى، إصابة خطيرة في الشريان الرئيسي في الفخذ لشاب أُدخل لغرف العمليات. واندلعت مواجهات في بلدة الرام شمال القدس حيث أطلقت قوات الاحتلال القنابل الغازية صوب الشبان. كما اندلعت مواجهات بين شبان وقوات الاحتلال في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وعند المدخل الشرقي لمدينة بيت لحم.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,720,902

عدد الزوار: 6,910,279

المتواجدون الآن: 78