توتر في الأقصى مع مخطط واسع لاقتحامه...

تاريخ الإضافة الأحد 25 أيلول 2022 - 4:57 ص    عدد الزيارات 563    التعليقات 0

        

إسرائيل تقتل فلسطينياً بذريعة محاولة دهس....

الجريدة... عملية دهس قرب نابلس في الضفة الغربية.... أفادت تقارير بقتل قوات إسرائيلية فلسطينياً بتهمة محاولة تنفيذ عملية دهس قرب نابلس في الضفة الغربية اليوم. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن جندياً أطلق النار نحو مركبة أسرعت تجاهه. واصطدمت سيارة الفلسطيني بسيارة شرطة. وفتحت سلطات الاحتلال تحقيقاً في الحادث.

مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي بعد «صدمه دورية» في الضفة

القدس: «الشرق الأوسط».. في حين أعلنت مصادر فلسطينية عن مقتل فلسطيني اليوم (السبت)، في نابلس شمال الضفة الغربية بإطلاق نار من الجيش الإسرائيلي، قال الأخير إن الرجل الفلسطيني أصاب أحد جنوده وشرطيا في عملية دهس. وذكرت المصادر أن قوات من الجيش أطلقت النار على فلسطيني داخل مركبة قرب مستوطنة حفات جلعاد في نابلس ما أدى إلى مقتله على الفور. من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن الفلسطيني أصاب جنديا وشرطيا بجروح طفيفة بعد أن صدم بمركبته دورية شرطة قبل أن يتم إطلاق النار عليه وتحييده. وفي وقت سابق اليوم، اعتقلت قوات من الجيش الإسرائيلي أربعة شبان فلسطينيين، اثنان منهم خلال مداهمة عدة منازل سكنية في مخيم بلاطة للاجئين والآخرين عند حاجز عسكري في نابلس، بحسب مصادر محلية. وأضافت المصادر أن قوات الجيش اعتقلت فلسطينيا من قرية كفر عين شمال غربي رام الله بعد أن داهمت منزل ذويه وفتشته. وتشهد الضفة الغربية مواجهات شبه يومية بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي الذي ينفذ مداهمات لاعتقال «مطلوبين».وبحسب إحصائيات فلسطينية قتل نحو مائة فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي منذ بداية العام الحالي، في ظل تدهور أمني غير مسبوق منذ عام 2015 في الضفة الغربية.

أبو الغيط: القدس الشرقية أرض محتلة وفقاً للقانون الدولي

القاهرة: «الشرق الأوسط»...قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، السبت، إن «القدس الشرقية، هي أرض محتلة وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن، ولا يجوز التعامل معها باعتبارها غير ذلك». وأضاف، في تدوينة له على حسابه الشخصي بموقع «تويتر» (السبت)، أن «مَن ينادي باحترام القانون الدولي، يجب ألا يطبق (معايير مزدوجة)». وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية قد استقبل (الخميس) رئيسة كوسوفو، فيوزا عثماني، على هامش أعمال الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك. وأوضح المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة، جمال رشدي، أن أبو الغيط «استمع للشرح الذي قدمته رئيسة كوسوفو حول مساعي بلادها للحصول على مزيد من الاعتراف الدولي وعلاقاتها الدولية والإقليمية». وأكد أبو الغيط أن «الموقف الذي اتخذته الإدارة السابقة لكوسوفو بافتتاح سفارة في القدس في عام 2021 - وإن كان قراراً سيادياً من جانب الدولة - فإننا نعتبره يُمثل انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي، الذي يعتبر القدس مدينة تحت الاحتلال، ولا يقر بها عاصمة لإسرائيل». ونقل رشدي عن الأمين العام للجامعة العربية مناشدته لرئيسة كوسوفو «ضرورة إعادة النظر في هذا القرار، الذي نرى أنه لا يخدم هدف تحقيق (السلام الشامل) في المنطقة، كما لا يعكس عُمق العلاقات التي تجمع عدداً من الدول العربية بشعب كوسوفو».

توتر في الأقصى مع مخطط واسع لاقتحامه

رام الله: «الشرق الأوسط»... اتهم وزير شؤون القدس فادي الهدمي، الحكومة الإسرائيلية، باستخدام انتخاباتها وأعيادها غطاءً للتصعيد ضد المقدسيين والهوية الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة. وجاءت اتهامات الهدمي في وقت ارتفع فيه مسنوب التوتر بالقدس مع إعلان منظمات الهيكل الإسرائيلية المتطرفة، وتنظيم أوسع اقتحام للأقصى يومي الاثنين والثلاثاء بمناسبة عيد رأس السنة العبرية، وهو إعلان قابلته دعوات فلسطينية من أجل النفير والاحتشاد في المسجد الأقصى بهدف حمايته والتصدي للمستوطنين. ويخطط المستوطنون لنفخ البوق عدة مرات في المسجد الأقصى وإدخال قرابين والصلاة هناك ما أمكن. واتهم الهدمي جماعات اليمين الإسرائيلي المتطرف بمسارعة الخطوات «لإشعال حرب دينية من خلال تصعيدها بالمسجد الأقصى، والاعتداء على المقابر الإسلامية، بالتوازي مع الاستمرار بالحفريات في منطقة القبور الأموية ومحاولة تهويدها». وقال الهدمي في بيان، إن القدس تشهد واحدة من أبشع الدعايات الانتخابية، حيث تحول طرد المقدسيين من مدينتهم وانتهاك حرمة المقدسات وحتى القبور وسيلة لاستقطاب أصوات اليمين الإسرائيلي المتطرف. وأضاف: «حكومة الاحتلال تصعد من ممارساتها وانتهاكاتها البشعة ضد المقدسيين، تارة تحت ستار الانتخابات الإسرائيلية، وتارة أخرى تحت ستار الأعياد اليهودية»، محذراً من أن «قرار محكمة الاحتلال الإسرائيلي عدم تجريم نفخ البوق في مقبرة باب الرحمة الإسلامية في المدينة بمثابة انتهاك لحرمة الموتى في القبور ومشاعر المقدسيين، فضلاً عن كونه انتهاكاً فظاً للقانون الدولي». وأكد أن «توظيف الأعياد اليهودية من أجل مزيد من الانتهاكات لحرمة المسجد الأقصى من خلال الاقتحامات وأداء الطقوس التلمودية هو محاولة مكشوفة لشطب الوضع القانوني والتاريخي القائم بالمسجد الأقصى». وقال الهدمي إنه في الوقت الذي تحاول فيه جماعات اليمين المتطرف إشعال الموقف من خلال الدعوات لاقتحامات واسعة للمسجد الأقصى، فإن سلطات الاحتلال تعمل على معاقبة الضحية بإصدار قرارات إبعاد وملاحقة للمصلين وتوفير الحماية للمعتدين. وأضاف: «في هذا الوقت يمارس رموز الحكومة الإسرائيلية أبشع الممارسات ضد المقدسيين تحت ستار الدعاية الانتخابية، عبر إبعاد مقدسيين من مدينتهم وتصعيد عمليات الهدم والاستيطان». ومع اقتراب موعد اقتحام الأقصى، حذّر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، الحكومة الإسرائيلية، من السماح للمستوطنين وعصابات «أمناء جبل الهيكل» باقتحام واسع للمسجد الأقصى في السادس والعشرين والسابع والعشرين من الشهر الحالي، بالتزامن مع رأس السنه العبرية. واعتبر فتوح، في بيان صدر عنه يوم السبت، السماح للمستوطنين باقتحام الأقصى «لعباً بالنار»، وجر المنطقة إلى التصعيد، وتحويل الصراع لصراع ديني. كما حذرت حركة «حماس» من اقتحام الأقصى. وقال القيادي في الحركة سامي أبو هري، إن «الشعب الفلسطيني مستنفر بكل قواه الحية لمواجهة هذه الجرائم». وكانت الرئاسة الفلسطينية حذرت من «مفترق طرق»، قائلة إن إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن المرحلة التي سيؤدي إليها إذا استمر هذا التصعيد في القدس والضفة بوتيرته الحالية. وعززت التهديدات الفلسطينية تقديرات لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية برفع مستوى التوتر أثناء فترة الأعياد اليهودية. ورفعت الشرطة الإسرائيلية حالة التأهب إلى أعلى مستوى بمناسبة رأس السنة العبرية، وزاد الجيش الإسرائيلي من قواته، خصوصاً في المنطقة الشمالية من الضفة الغربية، ومن المقرر أن يتم فرض إغلاق في الضفة لمدة ثلاثة أيام. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن التأهب سيكون في ذروته حتى نهاية الأعياد اليهودية، وسيدخل النظام الأمني في حالة تأهب قصوى في ظل سلسلة الهجمات بالآونة الأخيرة. كما سيتم نشر الآلاف من ضباط الشرطة وستتم زيادة القوات في القدس في عطلة الأعياد ولن يعود كثير من الجنود إلى بيوتهم في العطلة وسيبقون على أهبة الاستعداد. واستعرض قائد لواء القدس، دورون ترجمان، حالة تأهب شرطة القدس في بداية الأسبوع، وقال إن التحذيرات هذا العام أكثر من السنوات السابقة. ويتوقع الإسرائيليون أن يزداد عدد زوار القدس من اليهود والسياح سيزداد إلى 18700 شخص خلال العطلة المقبلة، وسيحاول الفلسطينيون تنفيذ عمليات.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,166,321

عدد الزوار: 6,758,410

المتواجدون الآن: 125