أخبار وتقارير..بعد طرده..مدير مركز ديني مرتبط بحزب الله يغادر ألمانيا..واشنطن: سنتعامل بشكل عاجل مع احتياجات كييف العسكرية..هجوم مضاد لروسيا في كورسك يجبر الجيش الأوكراني على التراجع..زيلينسكي: "خطتنا" قد تدفع روسيا لإنهاء الحرب دبلوماسيا..خريطة صراع جديدة في بحر الصين الجنوبي..هاريس تفوّقت وترامب لم ينهزم في مناظرة فيلادلفيا..تراجع سهم مجموعته الإعلامية..مكاتب المراهنات تعتبر أن ترمب خسر المناظرة..فرنسا تكشف عن إحباط 3 محاولات إرهابية خلال الألعاب الأولمبية..وزير خارجية البرازيل: 30 دولة تنضم إلى «بريكس» قريباً..إصابة مفتي طاجيكستان في هجوم خارج مسجد..

تاريخ الإضافة الخميس 12 أيلول 2024 - 5:47 ص    القسم دولية

        


بعد طرده..مدير مركز ديني مرتبط بحزب الله يغادر ألمانيا..

وزير الداخلية في ولاية هامبورغ وصف بـ"النبأ الجيد لأمن البلاد" رحيل محمد هادي مفتاح المدير السابق لـ"المركز الإسلامي في هامبورغ"

العربية.نت – وكالات.. أعلنت السلطات الألمانية الأربعاء أن المدير السابق لمركز ديني أغلقته السلطات الألمانية بسبب صلاته بالنظام الإيراني، غادر ألمانيا بعد أن صدر بحقه أمر بالطرد. وقال وزير الداخلية في ولاية هامبورغ الإقليمية (شمال) أندي غروت في بيان إن محمد هادي مفتاح المدير السابق لـ"المركز الإسلامي في هامبورغ" "غادر ألمانيا مساء الثلاثاء 10 سبتمبر/أيلول". وكان مفتاح البالغ من العمر 57 عاماً والذي كان يدير المركز منذ عام 2018، تلقى أوامر بمغادرة البلاد بحلول 11 سبتمبر/أيلول. ولن يحق له العودة إلى ألمانيا أو البقاء فيها لعشرين سنة. وفي حال خالف الأمر قد يتعرض لعقوبة بالسجن تصل إلى ثلاث سنوات. وقال غروت إن رحيل مفتاح نبأ جيد لأمن البلاد. ونهاية يوليو/تموز أغلقت السلطات الألمانية "المركز الإسلامي في هامبورغ" الذي كان يضم بشكل خاص مسجد الإمام علي المهم في هامبورغ، والمعروف باسم "المسجد الأزرق". وقد تم حجزه وإغلاقه منذ ذلك الحين. وتعتبر برلين أن المسجد كان هيئة تابعة للنظام الإيراني وداعماً كبيراً لنشاط حزب الله اللبناني. وتسبب القرار في توتر دبلوماسي جديد بين برلين وطهران، مع استدعاء سفيري البلدين. وكان "المركز الإسلامي في هامبورغ" الذي أسسه مهاجرون إيرانيون عام 1953، على قائمة أجهزة الاستخبارات الألمانية لسنوات. وبعد اندلاع الحرب في غزة، جدد نواب البوندستاغ دعواتهم لإغلاق هذا المركز، وخصوصاً أن حزب الله اللبناني حليف لحركة حماس.

واشنطن: سنتعامل بشكل عاجل مع احتياجات كييف العسكرية..

لندن تؤكد أنها ستسلم مئات الصواريخ لكييف هذا العام.. وبلينكن يعلن عن مساعدات بقيمة 700 مليون دولار لشبكة الطاقة في أوكرانيا

العربية.نت – وكالات.... قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيخا إنه والرئيس فولوديمير زيلينسكي أجريا محادثات "تفصيلية وبناءة" مع وزيري خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا أثناء زيارتهما للعاصمة الأوكرانية كييف يوم الأربعاء. وقال سيبيخا في مؤتمر صحفي مشترك إنه ونظيريه ناقشا توريد الأسلحة والدفاعات الجوية. ودعا حلفاء كييف الغربيين إلى رفع القيود المفروضة على استخدام الأسلحة المقدمة منهم في وقت تخوض فيه كييف معركة مع روسيا. هذا وحضّ جيران أوكرانيا الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) على إسقاط الصواريخ والطائرات المسيّرة الروسية التي تستهدف مناطقها الغربية. وقال سيبيخا إن "الروس.. يضربون بشكل متزايد المنشآت القريبة من حدود الناتو"، داعياً دول الجوار إلى "بحث إمكان إسقاط الصواريخ فوق أراضي أوكرانيا". من جهته وعد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بالعمل في شكل سريع لتلبية طلبات أوكرانيا العسكرية. وقال بلينكن خلال المؤتمر الصحفي في كييف "نعمل في شكل عاجل لمواصلة ضمان حصول أوكرانيا على ما تحتاج إليه للدفاع عن نفسها"، موضحاً أن زعيمي الولايات المتحدة وبريطانيا سيناقشان هذه الطلبات الجمعة. كما أعلن بلينكن عن مساعدة اقتصادية وإنسانية جديدة لأوكرانيا بقيمة 717 مليون دولار، تشمل دعماً جديداً للبلاد في مجال الطاقة مع استهداف موسكو لبناها التحتية. وتتضمن المساعدة 325 مليون دولار في مجال الطاقة و290 مليونا في المجال الإنساني و102 مليون لنزع الألغام. من جهته أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن بلاده ستسلم أوكرانيا هذا العام "مئات" الصواريخ، بعدما اتهمت الدول الغربية إيران بإرسال صواريخ بالستية قصيرة المدى إلى روسيا. وقال لامي خلال المؤتمر الصحافي: "يمكنني أن أعلن أننا سنرسل الآن مئات من صواريخ الدفاع الجوي الإضافية، وعشرات الآلاف من ذخائر المدفعية الإضافية ومزيداً من الآليات المدرعة إلى أوكرانيا بحلول نهاية هذا العام".

هجوم مضاد لروسيا في كورسك يجبر الجيش الأوكراني على التراجع

وحدة شيشانية تقاتل مع الجيش الروسي تؤكد استعادة موسكو السيطرة على نحو 10 مناطق سكنية في كورسك

العربية.نت – وكالات... قال مدونون مؤيدون لموسكو وقائد عسكري بارز إن القوات الروسية استعادت بعض الأراضي بعدما بدأت هجوماً مضاداً كبيراً ضد القوات الأوكرانية التي توغلت في غرب روسيا الشهر الماضي. وشنت أوكرانيا في السادس من أغسطس أكبر هجوم خارجي على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية واقتحمت الحدود وتوغلت في منطقة كورسك بآلاف الجنود المدعومين بأسراب من الطائرات المسيرة والأسلحة الثقيلة بما في ذلك أسلحة غربية الصنع. وقال الميجر جنرال أبتي علاء الدينوف، الذي يقود "قوات أحمد" الخاصة الشيشانية التي تقاتل في كورسك، إن القوات الروسية شنت هجوماً واستعادت السيطرة على نحو 10 مناطق سكنية في كورسك، حسبما أوردت وكالة تاس للأنباء. وأوضح علاء الدينوف، الذي يشغل أيضاً منصب نائب رئيس الإدارة العسكرية والسياسية بوزارة الدفاع الروسية، إن "الوضع جيد بالنسبة لنا". وأضاف "جرى تحرير نحو 10 تجمعات سكنية في منطقة كورسك". من جهتها قالت وزارة الدفاع الروسية إنها هزمت وحدات أوكرانية في عدد من القرى في كورسك. ولم تصدر أوكرانيا تعليقاً بعد. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأسبوع الماضي إن قواته سيطرت على 100 منطقة سكنية في منطقة كورسك على مساحة تزيد عن 1300 كيلومتر مربع، وهو رقم رفضته مصادر روسية. وقال يوري بودولياكا، وهو مدون عسكري من أصل أوكراني ومؤيد لروسيا، واثنان آخران من المدونين البارزين، أحدهما يدعى ريبار والآخر مدونة (تو ميجورز)، إن القوات الروسية بدأت هجوماً مضاداً كبيراً في كورسك. وذكرت مدونة (ذا تو ماجورز): "في منطقة كورسك، شن الجيش الروسي عمليات هجوم مضاد على الجانب الغربي من صفوف العدو، ما أدى إلى تقليص منطقة السيطرة الأوكرانية بالقرب من حدود الرسمية". وأوضح بودولياكا أن القوات الروسية استعادت عدة قرى غرب الشريط الروسي الذي سيطرت عليه أوكرانيا ما دفع القوات الأوكرانية إلى شرق نهر مالايا لوكنيا جنوبي سناجوست. على جبهة أخرى، تقدمت القوات الروسية في شرق أوكرانيا، وكانت تقاتل في وسط مدينة أوكراينسك بمنطقة دونيتسك، وفقاً لمدونين عسكريين روس وخرائط مفتوحة المصدر للحرب.

روسيا تدفع القوات الأوكرانية إلى التراجع في كورسك

الكرملين يعد برد «مناسب» إذا سمح الغرب لكييف باستخدام صواريخ بعيدة المدى

الراي.... أكد الكرملين، أمس، أنه سيرد «بشكل مناسب» إذا رفعت الولايات المتحدة القيود التي تفرضها على أوكرانيا بشأن استخدام الصواريخ التي زوّدتها إياها، لضرب أهداف داخل روسيا، بعدما قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه «يدرس ذلك». ورداً على سؤال حول رد الكرملين على خطوة مماثلة، قال الناطق ديمتري بيسكوف لصحافيين «سيكون مناسبا»، مضيفاً أن الهجوم الروسي على أوكرانيا كان في حد ذاته «رداً» على دعم الغرب لكييف. وأعلن بيسكوف، من ناحية ثانية، ان موسكو تأمل أن يتمكن الرئيس فلاديمير بوتين من زيارة أنقرة لإجراء محادثات مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان فور الانتهاء من ترتيبات الزيارة. وأضاف أن موسكو تأمل أيضا أن يتمكن بوتين وأردوغان من إجراء محادثات على هامش قمة مجموعة «بريكس» المقبلة في مدينة قازان الروسية. كما نفى الكرملين تقارير أفادت بأن إيران شحنت صواريخ إلى روسيا، قائلاً إن المزاعم بشأن عمليات نقل الأسلحة المختلفة لا أساس لها من الصحة. وكان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن قال في وقت سابق، خلال زيارة للندن، إن «روسيا تلقّت شحنات من هذه الصواريخ البالستية وستستخدمها على الأرجح في غضون أسابيع في أوكرانيا ضد الأوكرانيين». وأضاف أن عشرات الجنود الروس تدرّبوا في إيران على استخدام منظومة الصواريخ البالستية «فتح 360» التي يصل مداها إلى 120 كيلومتراً. ميدانياً، أكد مدونون مؤيدون لموسكو، أن القوات الروسية استعادت بعض الأراضي بعدما بدأت هجوماً مضاداً كبيراً ضد القوات الأوكرانية التي توغلت في منطقة كورسك غرب روسيا. وشنت أوكرانيا في السادس من أغسطس الماضي، أكبر هجوم خارجي على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية واقتحمت الحدود وتوغلت في منطقة كورسك بآلاف الجنود المدعومين بأسراب من الطائرات المسيرة والأسلحة الثقيلة بما في ذلك أسلحة غربية الصنع. وقال يوري بودولياكا، وهو مدون عسكري من أصل أوكراني ومؤيد لروسيا، واثنان آخران من المدونين البارزين، إن القوات الروسية بدأت هجوماً مضاداً كبيراً في كورسك. وذكر بودولياكا أن القوات الروسية استعادت قرى عدة غرب الشريط الروسي الذي سيطرت عليه كييف، ما دفع القوات الأوكرانية إلى شرق نهر مالايا لوكنيا جنوب سناجوست.

زيلينسكي: "خطتنا" قد تدفع روسيا لإنهاء الحرب دبلوماسيا

تحدث الرئيس الأوكراني لأول مرة عن "خطة الانتصار "الشهر الماضي، قائلاً إنه يريد مناقشتها مع بايدن وخليفتيه المحتملين بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر

العربية.نت – وكالات.. قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأربعاء إن "خطة الانتصار" التي يريد تقديمها للرئيس الأميركي جو بايدن هذا الشهر قد تعزز قوة كييف وسيكون لها تأثير "نفسي" قد يدفع روسيا إلى إنهاء حربها دبلوماسياً. وقال زيلينسكي، في حديثه أثناء فعالية منصة القرم السنوية التي تقيمها كييف، إن من المهم أن تقدم أوكرانيا الخطة لحلفائها قبل القمة الدولية الثانية للسلام التي يريد عقدها في وقت لاحق من هذا العام. وأضاف أن الخطة "إذا دعمها الشركاء، فسيصبح إجبار روسيا على إنهاء الحرب أمراً أكثر سهولة على أوكرانيا". وأضاف: "ما الغرض من هذه الخطة؟ إنها تعزيز كبير لقوة أوكرانيا، وفي رأيي، سيكون لها تأثير نفسي وسياسي.. على قرار روسيا بإنهاء هذه الحرب". وتحدث زيلينسكي لأول مرة عن الخطة الشهر الماضي، قائلاً إنه يريد مناقشتها مع بايدن وخليفتيه المحتملين بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر. ومن المتوقع أن يتوجه زيلينسكي إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في وقت لاحق من هذا الشهر. يأتي هذا بينما قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيخا إنه والرئيس فولوديمير زيلينسكي أجريا محادثات "تفصيلية وبناءة" مع وزيري خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا أثناء زيارتهما للعاصمة الأوكرانية كييف يوم الأربعاء. وقال سيبيخا في مؤتمر صحفي مشترك إنه ونظيريه ناقشا توريد الأسلحة والدفاعات الجوية. ودعا حلفاء كييف الغربيين إلى رفع القيود المفروضة على استخدام الأسلحة المقدمة منهم في وقت تخوض فيه كييف معركة مع روسيا. من جهته وعد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بالعمل في شكل سريع لتلبية طلبات أوكرانيا العسكرية. وقال بلينكن خلال المؤتمر الصحفي في كييف "نعمل في شكل عاجل لمواصلة ضمان حصول أوكرانيا على ما تحتاج إليه للدفاع عن نفسها"، موضحاً أن زعيمي الولايات المتحدة وبريطانيا سيناقشان هذه الطلبات الجمعة.

كوريا الشمالية تطلق صواريخ بالستية قصيرة المدى

العربية.نت.. أعلن الجيش الكوري الجنوبي أنّ كوريا الشمالية أطلقت الخميس عددا من الصواريخ البالستية القصيرة المدى باتجاه البحر قبالة سواحلها الشرقية، في خطوة تأتي بعيد احتفال النظام الستاليني بالعيد الوطني. وقالت رئاسة الأركان المشتركة في سيول إنّ الجيش الكوري الشمالي "أطلق صباح اليوم قرابة الساعة 07:10 من بيونغ يانغ صواريخ بالستية قصيرة المدى باتجاه البحر الشرقي" المعروف أيضا باسم بحر اليابان. وأضافت أنّ الجيش الكوري الجنوبي بصدد تحليل هذه التجربة الصاروخية الجديدة كما أنه "يتبادل من كثب المعلومات مع السلطات الأميركية واليابانية بينما يعزز المراقبة واليقظة استعدادا لمزيد" من التجارب الصاروخية الكورية الشمالية. وفي طوكيو، أعلنت وزارة الدفاع اليابانية أنّها رصدت إطلاق الجيش الكوري الشمالي صاروخا بالستيا واحدا على الأقل. وكثيرا ما نفّذت بيونغ يانغ تجارب صاروخية في التاسع من سبتمبر أو قرابة هذا التاريخ الذي يحتفل فيه سنويا نظام سلالة كيم بذكرى تأسيس جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية في 1948. وفي 9 سبتمبر 2016 أجرت كوريا الشمالية تجربتها النووية الخامسة. وفي خطاب ألقاه هذا الأسبوع بمناسبة الذكرى السادسة والسبعين لقيام النظام، قال الزعيم كيم جونغ أون إنّ كوريا الشمالية تعتزم تعزيز ترسانتها النووية "للتعامل مع أيّ أنشطة تهديدية تشكلها الدول المنافسة المسلّحة نوويا". وتجري كوريا الشمالية بانتظام تجارب أسلحة، وذلك في سياق التوترات المتصاعدة بينها وبين جارتها الجنوبية. ووصلت العلاقات بين الكوريتين إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، وقد أعلنت بيونغ يانغ مؤخرا أنها نشرت 250 راجمة صواريخ بالستية على حدود البلاد الجنوبية.

خريطة صراع جديدة في بحر الصين الجنوبي

الحرة / ترجمات – واشنطن... الصراع بين الصين والفلبين في بحر الصين الجنوبي هو نتيجة لسنوات من النزاع الإقليمي

قال تقرير لمجلة "ذا إيكونومست" إن الصراع على بحر الصين الجنوبي دخل مرحلة جديدة وفقا لمؤشرات على ظهور مقاومة لطموحات الصين من جانب بعض دول جنوب شرق آسيا. لكن من غير الواضح، وفقا للمجلة، ما إذا كانت بكين وواشنطن قادرتين على احتواء هذه المنافسة التي تسبب التوتر والقلق في المنطقة، وتضع واشنطن في مأزق بشان دعم حلفائها أو حثهم على التراجع. وأشارت المجلة إلى أنه في الحادي والثلاثين من أغسطس، صدم زورق صيني أكبر سفينة دورية تابعة لخفر السواحل الفلبيني، ما أدى إلى إحداث ثقب في جانبها. وكانت هذه أحدث محاولة من جانب الصين لإجبار السفينة تيريزا ماغبانوا على مغادرة جزر سابينا، حيث كانت متمركزة منذ أبريل. ورغم عدم إصابة أحد بأذى، ترى المجلة أن الحادث يشكل جزءاً من نمط جديد ناشئ من التصعيد والمواجهة في بحر الصين الجنوبي، خاصة حول جزر سبراتلي. ووفقاً لإحدى الروايات التي رصدتها المجلة، حذر وانغ يي، كبير الدبلوماسيين الصينيين جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأميركي، من أن الصين لن تقبل وجوداً فلبينياً في سابينا، وذلك خلال اجتماعهما بالقرب من بكين في السابع والعشرين والثامن والعشرين من أغسطس. وذكرت المجلة أن عملية إعادة رسم خريطة بحر الصين الجنوبي الكبرى بدأت عندما تولى شي جين بينغ السلطة في عام 2012، حيث أنه في السنوات الثلاث التالية، بنت الصين سبع قواعد جديدة في جزر سبراتلي، ثلاث منها تضم ​​مطارات كبيرة، على صخور وشعاب مرجانية تتنازع عليها الفلبين وفيتنام وماليزيا وتايوان. ووفقا للمجلة، تستضيف هذه القواعد الآن وجوداً دائماً كبيراً للقوات الصينية والسفن والطائرات، فضلاً عن قدرات استخباراتية متقدمة. وفي السابق، كانت أكثر الإنشاءات تعقيداً التي تبنيها أي دولة تتألف من مطارات قصيرة على بعض الجزر أو مواقع على ركائز فوق الشعاب المرجانية. وأشارت المجلة إلى أن الصين تشدد على مطالبتها الغامضة بذلك الجزء من بحر الصين الجنوبي (أي كل بحر الصين الجنوبي تقريباً) الذي يقع ضمن "خطها ذي التسع نقاط". وأوضحت أنه في بعض الأحيان تتحرك الخطوط على الخرائط الرسمية، وفي أحيان أخرى تضاف شرطة عُشرية بجوار تايوان. لكن المجلة ذكرت أنه رغم صخب المطالبات الصينية وغموض حدودها المفترضة، فقد نشأ وضع راهن غير مستقر لكنه هادئ وثابت على مدى نصف العقد الماضي أو نحو ذلك، يتمثل في تمركز سفينة أو أكثر من سفن خفر السواحل الصينية عند الصخور والشعاب المرجانية المتنازع عليها في جميع أنحاء البحر. وحتى وقت قريب كان نطاق اختصاص هذه السفن محدودا عادة، ولم يتأثر الجزء الأكبر من نشاط الشحن التجاري في بحر الصين، بما في ذلك تدفقات الحاويات على بعض أكثر الممرات البحرية ازدحاما في العالم. وكانت القوات العسكرية وأجهزة إنفاذ القانون في الصين منشغلة نظريا بهدف أصغر وهو منع استكشاف الطاقة وصيد الأسماك داخل المنطقة، وفقا للمجلة. وهذا الهدف الأصغر، بحسب المجلة، كان تطبيقه فاترا حتى في ذلك الوقت، حيث لم يتم تطبيق الحظر الذي فرضته الصين على صيد الأسماك في بحر الصين الجنوبي كل صيف (رسميا للمساعدة في تجديد المخزونات) بشكل جدي. وحافظت البحرية الأميركية على ممارسة الإبحار عبر الجزر في عمليات "حرية الملاحة"، متحدية بذلك مطالبات الصين بالمنطقة، بعد تجديد مثل هذه العمليات في عام 2015. ومع ذلك، فقد انخفض عدد مثل هذه الإبحارات وأصدرت الصين اعتراضات روتينية عليها في الغالب. وفي الوقت نفسه، حثت الفلبين وفيتنام أحيانًا رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) على إصدار بيانات جديدة تعبر عن القلق، لكن دون تأثير يذكر، أي أنه بالنسبة لمركز المنافسة بين القوى العظمى، كان بحر الصين الجنوبي هادئًا بشكل مفاجئ في كثير من الأحيان. لكن المجلة ترى أنه بالمقارنة مع ذلك، فإن التطورات خلال الفترة الحالية تهدد بالتحول إلى عاصفة قوية. ووفقا للمجلة، بدأت الفلبين وفيتنام وماليزيا في صد الصين بقوة أكبر. وأكثر المناطق توتراً، بحسب ما ذكرت المجلة، هي جزر سبراتلي، حيث قامت الصين ببناء قواعد كبيرة من عام 2013 إلى عام 2016 على أراضٍ استصلحتها هناك. ونتيجة لهذا، أصبحت الجزر الآن مصدرا للتهديد في المنطقة، خاصة أن الفلبين تحاول تصعيد ردها. وفي أكبر رد فعل حتى الآن، وجه الرئيس الفلبيني، فرديناند ماركوس، مسؤوليه لتسليط الضوء على النشاط الصيني في جزر سبراتلي، بما في ذلك داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين التي تبلغ مساحتها 200 ميل بحري (370.4 كيلومترًا). وكرد فعل قوي آخر من دولة مجاورة، كانت فيتنام تحفر وتستصلح الأراضي التي تحتلها منذ عام 2022، وبنت الآن حوالي نصف مساحة الأراضي التي استصلحتها الصين، ويبدو أنها تبني مطاراً كبيراً. وظلت الحكومة الصينية صامتة بشأن هذه المسألة، بحسب ما ذكرت المجلة. وبالنسبة لماليزيا التي تعتمد على عائدات الطاقة، فذكرت المجلة أنها استأنفت استكشاف النفط والغاز قبالة سواحل بورنيو، بالقرب من جزر سبراتلي، في مواجهة الاعتراضات الصينية. والأكثر هدوءًا من بين كل هذه الجزر، بحسب المجلة، هي جزر باراسيل التي احتلتها الصين بالكامل منذ استولت عليها من فيتنام في معركة عام 1974، وهي أكبر الجزر البالغ عددها 130 جزيرة، وتمتلك الصين فيها مطارًا استضاف طائرات مقاتلة. وبشكل عام، تشير المجلة إلى أن الصين تراقب مثل الصقر ما سيحدث بعد ذلك، وهذا ينطبق أيضاً على حلفاء واشنطن الآخرين في آسيا وخارجها.

انهيار جسر جزئيا في مدينة دريسدن الألمانية

الراي... انهار جسر جزئيا خلال الليل في مدينة دريسدن في شرق ألمانيا، من دون التسبب بوقوع إصابات حسبما أعلنت خدمات الطوارئ الأربعاء. وقال جهاز الإطفاء في دريسدن إن جزءا بطول حوالى 100 متر من جسر كارولا الذي يربط المدينة القديمة التاريخية في دريسدن بأجزاء أخرى من المدينة، سقط في نهر إلبه لسبب لم يُعرف بعد. وقالت شرطة دريسدن إنها فرضت طوقا حول المنطقة ومنعت حركة المرور في النهر. وحضّت السكان على الابتعاد. وقال الناطق باسم إدارة الإطفاء مايكل كلاهر في مقطع فيديو نُشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي «ما زال هناك خطر جسيم على الحياة وخطر انهيار». وأعلن أن طائرات مسيّرة تحلّق فوق الجسر لتصوير الأضرار. ولم يصادف مرور أحد على الجسر أو تحته وقت الانهيار قرابة الساعة 3:00 صباحا (01:00 بتوقيت غرينتش). وقالت باربرا كنيفكا، الناطقة باسم سلطات مدينة دريسدن لصحيفة بيلد «نشعر بارتياح كبير لعدم إصابة أحد بجروح». وقال كلاهر لوكالة فرانس برس إن جهاز الطوارئ موجود في الموقع ويعمل على الحد من الأضرار لمنع انهيار أجزاء أخرى من الجسر. ويُخصَّص الجزء المنهار من الجسر لخطوط الترام وحركة المشاة. ولم يتضرر القسم الذي تسلكه المركبات. كما أدى الانهيار الجزئي للجسر إلى تدمير أنبوبين للتدفئة، ما أدى إلى أعطال في نظام التدفئة في المنطقة. يعد جسر كارولا أحد نقاط العبور الرئيسية لنهر إلبه في مدينة دريسدن. انتهى بناؤه عام 1971 ويحمل اسم زوجة الملك ألبرت ملك ساكسونيا والتي توفيت عام 1907.

زاخاروفا تقارن المناظرة بين هاريس وترامب بـ«نزال على متن تيتانيك سبق غرقها»..

الراي... قارنت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، المناظرة الانتخابية الأميركية بين الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب ونائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس، بالنزال الذي دار على متن سفينة «تيتانيك» قبل 15 دقيقة من الاصطدام بالجبل الجليدي. وقالت زاخاروفا لـ «وكالة نوفوستي للأنباء»، رداً على سؤال حول الفائز من وجهة نظرها بالمناظرة، «إن صياغة السؤال في هذه الظروف وفي هذه الفترة التاريخية غريب إلى حد ما، دعونا نتخيل الوضع بشكل مختلف، وننظر إلى الصورة على نطاق أوسع قليلاً». وتابعت «سفينة تيتانيك القوية والمكلفة للغاية والمروج لها بشكل جيد، وعلى متنها تواجد أشخاص وصلوا إلى مستويات عالية في أعمالهم، ودار على متن السفينة نزال بين مصارعين مشهورين وبعد أن انتهى بدأ الناس يسألون عن الفائز». وأضافت «بما أن كل هذا حدث في الواقع على متن سفينة تيتانيك، من الذي فاز في رأيكم؟ هل يهم ذلك؟ إذا كانت هناك 15 دقيقة متبقية على الاصطدام بالجبل الجليدي». وأضافت: «سأقول لكم بصراحة، لا أعرف لماذا تعتبرون تلك المناظرة خبراً رئيسياً، المناظرة التي رأيناها ليست أكثر من عرض يؤديه أشخاص من الواضح أنهم لا يتحملون أي مسؤولية عن كلماتهم». وأشارت زاخاروفا إلى أنه «ضرب من الجنون أن تستمع لشخصين يناقشان كيف سيعاقبان العالم كله». وتابعت: «ستكونون مسؤولين عن خطاياكم، على الأقل خلال النصف الثاني من القرن العشرين، ولبضعة عقود من الزمن، ستكونون مسؤولين عن أفعالكم في أفغانستان وفي العراق، على الأقل يجب أن تسألوا بعضكم البعض هذا السؤال:هل تمكنت من تحقيق شيء ما دون أن تتلطخ يديك بالدم»؟....

نائبة الرئيس أدلت بـ«تصريحات مضللة»... والمرشح الجمهوري روّج لـ «نظريات المؤامرة»

هاريس تفوّقت وترامب لم ينهزم في مناظرة فيلادلفيا

مفارقات المناظرة:

- «عار وبوتين سيبتلعك» و«زوال» إسرائيل ومهاجرون يأكلون الحيوانات الأليفة

- ترامب: المناظرة لم تكن منصفة بحقي

- هاريس تحظى بصوت سويفت... وماسك يشيد بأدائها

الراي....دخلت كامالا هاريس ودونالد ترامب، بقوة المرحلة النهائية من السباق إلى البيت الأبيض، مستفيدَيْن من زخم مناظرتهما التي سعيا خلالها إلى استقطاب الناخبين المترددين وتحريك نسب تأييدهما المتكافئة تقريباً، وذلك قبل أيام من بدء التصويت عبر البريد أو التصويت المبكر حضورياً في ولايات مهمة، وأسابيع من انتخابات الخامس من نوفمبر المقبل. وفي حين لا يُتوقع تسجيل أي تقدم أو تراجع في استطلاعات الرأي لأيام عدة، أعلن كل من المرشحَيْن انتصاره في المناظرة الأولى بينهما التي استضافتها قناة «إي بي سي نيوز» في فيلادلفيا لـ 90 دقيقة ليل الثلاثاء - الأربعاء، وشهدت جدلاً حاداً ومتوتراً ورؤيتين متعارضتين تماماً في شأن قضايا أساسية، حيث روّج ترامب لعدد من «نظريات المؤامرة المدحوضة» المتعلقة بالهجرة والجريمة وغيرهما، بينما أدلت هاريس بـ«تصريحات مضللة»، حول واقع التوظيف وواقع حضور القوات الأميركية في مناطق القتال. وتفاعل ترامب الذي كان يظن قبل أسابيع أنه يشق طريقه بسهولة نحو الرئاسة، مع الضغط الذي مارسته عليه هاريس برفع نبرة صوته مطلقاً التصريحات الطنانة ومكرراً شتائم غالباً ما يستخدمها في لقاءاته الانتخابية. وردت هاريس البالغة 59 عاماً بنظرات ساخرة في البداية وسرعان ما أثارت غضبه بقولها إنها تمثل انطلاقة جديدة بعد «فوضى» ولايته الرئاسية الأولى. وشددت «لن نعود» إلى ذلك. وبدأت المناظرة، عندما اقتربت نائبة الرئيس بشكل مفاجئ من الرئيس السابق لمصافحته قبل أن يتوجها إلى المكان المخصص لهما. إلا أن المجاملات توقفت عند هذا الحد. ففي غضون دقائق، اتهمها ترامب البالغ 78 عاماً بأنها «ماركسية» وادعى خطأً بأنها سمحت مع الرئيس جو بايدن «لملايين الأشخاص بالتدفق إلى بلدنا من السجون والمصحات العقلية». وأشارت هاريس إلى أن ترامب مجرم مدان، مشددة على أنه «متطرف». وقالت إنها «لمأساة» لكونه استخدم طوال مسيرته «العرق لقسمة الشعب الأميركي». وكانت أكثر تبادلاتهما حدة حول رفض ترامب غير المسبوق الاعتراف بهزيمته أمام بايدن في الانتخابات الرئاسية العام 2020 عندما حاول قلب النتيجة. وأمام المشاهدين الذين يقدر عددهم بعشرات الملايين، تمسك ترامب بموقفه مشدداً على أن «ثمة أدلة كثيرة» على أنه فاز فعلاً في ذلك الاقتراع. وتوجهت هاريس إلى ترامب بالقول إن مسؤوليه الأمنيين سابقاً في البيت الأبيض اعتبروه «وصمة عار». وأضافت «قادة العالم يسخرون من دونالد ترامب». ورأت أن ترامب «سيسلم» أوكرانيا إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «هو ديكتاتور سيكون لقمة سائغة له»، مشددة على أن «الطغاة والمستبدين يحبذون عودتك رئيساً». في المقابل، اعتبر ترامب أنّ «إسرائيل ستزول» إذا ما أصبحت هاريس رئيسة، مشدداً على أنها تكره إسرائيل، «إذا أصبحت رئيسة، أعتقد أنّ إسرائيل لن تكون موجودة في غضون عامين». لتردّ عليه نائبة الرئيس بالقول إنّ اتّهامها بكره إسرائيل «غير صحيح على الإطلاق»، مذكّرة بأنّها دعمت الدولة العبرية طوال حياتها ومسيرتها المهنية. وشكل موضوع الإجهاض أيضاً محور تبادلات حادة بين المرشحين. وشدد ترامب على أنه دفع باتجاه منع حق الإجهاض على الصعيد الفيديرالي إلا أنه أراد لكل ولاية أن تعتمد سياساتها الخاصة في هذا المجال. وقالت هاريس إن ترامب ينشر «شبكة من الأكاذيب» واعتبرت سياساته على هذا الصعيد «مهينة لنساء أميركا». وكانت المناظرة الرئاسية الأخيرة في يونيو، قضت على فرص جو بايدن الرئاسية بعد أداء كارثي في مواجهة ترامب. وحلت هاريس مكان الرئيس الديمقراطي وسط مخاوف بأن بايدن متقدم جداً في السن وغير قادر على إلحاق الهزيمة بالمرشح الجمهوري المحاط بالفضائح. وتُعرف هاريس بشراستها في النقاشات وبأنها تطرح الأسئلة الصعبة عندما كانت عضواً في مجلس الشيوخ. ويبدو أن الأيام الخمسة التي استعدت خلالها أعطت ثمارها في مواجهة ترامب الذي يعتبر من أكثر السياسيين حدة في الولايات المتحدة. وكان ترامب لفترة طويلة يبدو قادراً على الصمود رغم ما يواجهه من متاعب. فقد أدين بتهمة تزوير سجلات تجارية لطمس علاقة مع نجمة أفلام إباحية سابقة، وحُددت مسؤوليته في اعتداء جنسي فيما يواجه مجموعة تهم تتعلق بمحاولة قلب نتائج الانتخابات في 2020. إلا أن هاريس تمكنت من إثارة حفيظته من خلال التطرق إلى مهرجاناته الانتخابية. وقالت إن الحضور يغادرون هذه اللقاءات بشكل مبكر «بسبب التعب والملل». وتحدث ترامب بحدة أيضاً عندما تناول مطولاً فرضية مؤامرة تم دحضها بأن المهاجرين الهايتيين يأكلون الحيوانات الأليفة للمواطنين في أوهايو. وقال «إنهم ياكلون كلاباً، الناس الوافدون يأكلون القطط»، ما استدعى تدخل مسيّر المناظرة الذي أكد أن سلطات مدينة سبرينغفيلد قالوا إن ذلك لم يحدث.

لم تكن منصفة

وخلال تعقيبه على أدائه في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» ذات الميول المحافظة، ادعى ترامب أمس، أن المناظرة لم تكن منصفة بحقه. وقال «حصل غش، مثلما توقعت، لأنك عندما تنظر إلى الوقائع ترى أنهم كانوا يصححون كل شيء (أقوله) ولا يصححونها». كما انتقد نجمة البوب تايلور سويفت لأنها أيدت هاريس بعد المناظرة، بقوله «لم أكن من المعجبين بتايلور سويفت... إنها شخص ليبرالي جدا. يبدو أنها تؤيد دائماً المرشح الديمقراطي، وستدفع على الأرجح ثمن ذلك في السوق». من جانبه، انتقد رجل الأعمال إيلون ماسك مضيفي المناظرة، وامتدح أداء هاريس، لكنه أعلن دعمه لترامب. ومن خلال رصد ردود الأفعال كما ظهرت في تحليلات كبريات شبكات الأخبار الأميركية، من الواضح أن هاريس تفوقت على ترامب من حيث الهدوء وعرض سياساتها بصورة واضحة، إلا أن البعض اعتبر أن ترامب لم يُهزم لأنه كان «كما توقعه ويعرفه أنصاره وبقية الناخبين»، ولم يخرج كثيراً عن النص. وأظهر استطلاع أجرته وسائل إعلام، بعد المناظرة، انقساماً بين الناخبين المسجلين في شأن المرشح الأكثر فهماً للمشكلات.

مُصافحة أولى

انطلقت المناظرة بمصافحة مفاجئة بين الخصمين اللذين لم يلتقيا من قبل. واقتربت كامالا هاريس من دونالد ترامب عند منصته وقدمت نفسها بالاسم، وهي أول مصافحة في مناظرة رئاسية منذ عام 2016. وفي نهاية المناظرة الرئاسية لم يتصافح ترامب وهاريس، فعند انتهاء المناظرة، شكر كل منهما المذيعين، واستدارا نحو مساعديهما من دون النظر إلى بعضهما بعضاً.

تراجع سهم مجموعته الإعلامية..مكاتب المراهنات تعتبر أن ترمب خسر المناظرة..

واشنطن: «الشرق الأوسط».. تراجع هامش تأييد دونالد ترمب، اليوم (الأربعاء)، لدى مكاتب المراهنات غداة المناظرة الرئاسية المتلفزة التي اعتبر كثير من المراقبين أنه خسرها أمام كامالا هاريس، مع انخفاض أسهم مجموعته الإعلامية أيضاً. وعلّق المحللون لدى «براون براذرز هاريمان»: «إذا كان من المبكر نشر استطلاعات رأي جديدة، فإن رد الفعل الأساسي للمراهنين يشير إلى أن نائبة الرئيس هاريس كانت متفوقة خلال مناظرة مساء أمس في مواجهة الرئيس السابق ترمب». وكانت المرشحة الديمقراطية حلت خلف منافسها الجمهوري في الأيام الماضية بحسب إحصاءات منصة المراهنة الإلكترونية «سماركتس»، لكنها تقدمت عليه في المناظرة. الأربعاء نحو الساعة 14:30 (ت. غ)، كان احتمال فوزها الانتخابي، استناداً إلى مراهنات سجلها الموقع، يبلغ 51.2 في المائة مقابل 48.1 في المائة لدونالد ترمب. والثلاثاء، كان الرئيس السابق يتقدم بنسبة 52.3 في المائة من حيث فرص الفوز، مقابل 46.3 في المائة فقط لكامالا هاريس. كانت هاريس، السيناتور السابقة عن كاليفورنيا، متقدمة أيضاً على منصة المراهنات الإلكترونية Bovada أو على Bet365 البريطانية. واعتبرت Bet365 أنه «إذا استمر هذا الاتجاه، فستكون المرشحة الديمقراطية الأوفر حظاً للفوز في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني)». في هذا السياق، شهد المستثمرون تراجع سهم المجموعة الإعلامية التابعة لدونالد ترمب، مجموعة ترمب للإعلام والتكنولوجيا (TMTG)، الذي هبط بنسبة 12.27 في المائة نحو الساعة 15:50 (ت. غ). بلغ السهم أدنى مستوى له منذ اندماج «TMTG» مع شركة مدرجة في البورصة في 26 مارس (آذار). ومنذ أن بلغ هذه الذروة في ذلك اليوم تراجع بنسبة 80 في المائة. وابتعد المستثمرون تدريجياً عن السهم بعدما استأنف دونالد ترمب نشر الرسائل على منصة «إكس»، المنصة المنافسة لشبكته «تروث سوشيال» التي ترأسها «TMTG». كما نأوا بأنفسهم من المجموعة منذ انسحاب جو بايدن من السباق إلى البيت الأبيض لصالح كامالا هاريس وصعود نائبة الرئيس في استطلاعات الرأي. اعتباراً من نهاية سبتمبر (أيلول)، سيكون ترمب قادراً على بيع كل أسهمه أو جزء منها في السوق. وهو يملك حالياً نحو 57 في المائة من أسهم «TMTG». ومع انخفاض السهم، انخفضت قيمة حصته بأكثر من 7 مليارات دولار، وباتت قيمتها تبلغ حالياً نحو 1.9 مليار دولار.

البرلمان الإسباني يعترف بغونزاليس رئيساً لفنزويلا

الجريدة....وافق مجلس النواب الإسباني، اليوم، على الاعتراف بزعيم المعارضة الفنزويلي اللاجئ في إسبانيا، إدموندو غونزاليس، رئيساً منتخباً لفنزويلا، في مبادرة رمزية لحثّ الحكومة الاسبانية على الاعتراف به. وصوّت لمصلحة المقترح الذي أطلقه الحزب اليميني الشعبي المحافظ أغلبية 177 نائبا، بينما صوت بـ «لا» 164 نائبا، بينهم نواب الحزب الاشتراكي الحاكم وامتنع نائب واحد عن التصويت في الجلسة التي غاب عنها النواب الكتالونيون للاحتفال باليوم الوطني لكتالونيا. ولهذه المبادرة قيمة رمزية فقط وغير ملزمة، ولا يتجاوز تأثيرها حث الحكومة الإسبانية على الاعتراف بالمرشح الرئاسي الفنزويلي المعارض رئيسا لحكومة بلده، في وقت تؤكد الحكومة الإسبانية أنها لا تعتزم فعل ذلك.

المكسيك: اليسار يمضي في «انتخاب القضاة»

الجريدة...صادق مجلس الشيوخ المكسيكي، اليوم، على قانون مثير للجدل، اقترحه الرئيس اليساري المنتهية ولايته أندريس أوبرادور، يجعل من المكسيك أول دولة في العالم تنتخب قضاتها بمن فيهم أعضاء المحكمة العليا. وكان مجلس النواب، حيث يحظى حزب مورينا اليساري الحاكم بالأغلبية، أقر القانون الأسبوع الماضي في صالة للألعاب الرياضية، بعدما أغلق متظاهرون مقره. واقتحم مئات المتظاهرين المناهضين للقانون، الثلاثاء، مقر مجلس الشيوخ، مما أدى إلى نقل المناقشات إلى مقر آخر. ويعتبر الكثيرون أن انتخاب القضاة يجعل السياسة هي المعيار في القضاء بدل الأقدمية والخبرة القضائية. والى جانب المعارضة الداخلية، حيث تشهد المكسيك تظاهرات يومية منذ أسابيع، يُسبب القانون توترات قوية مع واشنطن، أكبر شريك تجاري للبلاد.

فرنسا: بارنييه يتعهد بتشكيل حكومة الأسبوع المقبل

الجريدة...آفاق اليميني الفرنسي للعام السياسي الجديد في ريمس تعهّد ميشال بارنييه، كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي السابق بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الذي عُيِّن رئيسا للوزراء في 5 الجاري، اليوم، بتشكيل حكومة الأسبوع المقبل. وأعلن بارنييه (73 عاما) الذي عيّنه الرئيس إيمانويل ماكرون بعد الانتخابات التشريعية التي فشلت في تأمين غالبية بالجمعية الوطنية «سننجز مهمتنا بشكل منهجي وجدي». وصرح بارنييه، وهو شخصية من اليمين الفرنسي التقليدي، للصحافة «التقيت معظم رؤساء الكتل، وأواصل مساعيي وقمت بزيارة النواب وأعضاء مجلس الشيوخ للاستماع إليهم أيضا»....

فرنسا تكشف عن إحباط 3 محاولات إرهابية خلال الألعاب الأولمبية

التهديد ما زال قائماً ومصادر القلق 3

الشرق الاوسط....باريس: ميشال أبونجم.. قبل انطلاق الألعاب الأولمبية في باريس نهاية شهر يوليو (تموز) الماضي، كان التخوف الأكبر لدى المسؤولين السياسيين والأمنيين عنوانه احتمال حصول أعمال إرهابية، خصوصاً في ليلة الافتتاح في 26 يوليو (تموز) التي جرت في الهواء الطلق وعلى ضفتي نهر السين وبحضور العشرات من كبار المسؤولين وقادة العالم. ولتجنّب حصول أمر كهذا، عمدت وزارة الداخلية إلى تعبئة 45 ألف رجل أمن في باريس ومنطقتها، واستعانت بوحدات من الجيش وببعثات أمنية من أربعين بلداً. ونشرت وزارة الدفاع مظلة أمنية فوق باريس، ومنعت تحليق الطائرات وهبوطها في المطارات الباريسية وحرمت المسيّرات. وأكثر من ذلك، استعانت الداخلية بالذكاء الاصطناعي وكاميرات المراقبة لضبط الأشخاص غير المرغوب فيهم. وبالتوازي، كثّفت القوى الأمنية التدابير «الاستباقية»، ومنها القيام بـ936 «زيارة منزلية» التي تعني عملياً تفتيش المنازل واستجواب ساكنيها مقابل 153 زيارة لعام 2023؛ وذلك بطلب من النيابة العامة المُختصّة بالشؤون الإرهابية. ولاكتمال الصورة، تتعين الإشارة إلى توقيف العشرات من الأشخاص الذين تدور حولهم شبهات أمنية.

إحباط 3 محاولات إرهابية

كانت النتيجة أن الألعاب الأولمبية جرت بسلام وأبهرت العالم، ولم تحصل أي حادثة تعكر صفوها. بيد أن ما لم ترصده كاميرات التلفزيون ولا رآه الحاضرون، كشف عنه، صباح الأربعاء، في حديث لإذاعة «فرنس إنفو» الإخبارية أوليفيه كريستن، المدعي العام لشؤون الإرهاب الذي أكد أن «التهديد الجهادي ما زال قائماً»، مشيراً إلى ثلاثة عوامل. أول هذه العوامل هو «الوضع الجيوسياسي» المتمثّل بالحرب في غزة، وثانيها التحولات الجارية في أفغانستان والتخوف من عودة القاعدة إليها، وثالثها انبعاث «داعش» أكان في العراق وسوريا أو في أفريقيا وجنوب آسيا. وقال كريستن إن «التهديد الإرهابي يمثل 80 في المائة من الدعاوى القضائية» التي رفعتها النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب. وأوضح كريستن أن «تنظيم (داعش) لم يختفِ، وما زال ينشر دعاية لها تأثيرها على السكان، لا سيّما القاصرين الحسّاسين للغاية»، لافتاً الانتباه إلى ظاهرة تراجع أعمار الواضح للأشخاص المتورطين في الأعمال الإرهابية. ولم يتوان المسؤول القضائي الرفيع عن الإشادة بعمل الشرطة والسلطات القضائية في التعامل مع هذه التهديدات، مؤكداً أن «ضمان الأمن هو تحدٍ تمت مواجهته بفضل العمل الكبير جداً (المبذول) خلال الأشهر القليلة الماضية». بيد أن الأهم في كلام كريستن إماطته اللثام عن «إحباط ثلاث هجمات إرهابية» خلال دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لذوي الاحتياجات الخاصة. واللافت أن كريستن انتظر ثلاثة أيام بعد نهاية هذه الألعاب، وعودة الرياضيين إلى بلدانهم للكشف عنها. ووفق التفاصيل التي أوردها، فإن هذه الهجمات كانت تستهدف «مؤسسات مثل الحانات المحيطة بملعب جيوفروي - غيشار في سانت إتيان» الذي استضاف مباريات لكرة القدم، و«مؤسسات (يهودية) وممثلين لإسرائيل في باريس»، إضافة إلى «خطط أعدها شخصان من منطقة جيروند (جنوب غرب فرنسا) للقيام بشن هجمات» خلال الألعاب. ولم يوفر كريستن بشأنها تفاصيل إضافية. وبالنسبة للمحاولة الأولى، فإن المتورط فيها شخص من أصل شيشاني، وقد تم القبض عليه وألقي احترازياً في السجن منذ شهر مايو (أيار) الماضي. ونفى كريستن أن تكون البعثة الرياضية الإسرائيلية التي شاركت في الألعاب الأولمبية قد تعرّضت لتهديد معين، مذكراً بأنها والمؤسسات اليهودية على الأراضي الفرنسية كانت تتمتع بحماية خاصة، وأن الرياضيين الإسرائيليين تمتعوا بالحماية طيلة فترة تواجدهم على الأراضي الفرنسية. وبالنظر لنجاح القوى الأمنية في إحباط هذه الهجمات، فقد أكّد كريستن أنه «تم اعتقال جميع الذين خططوا لهذه الهجمات؛ مما أدى إلى توجيه خمس لوائح اتهام»، بما في ذلك اتهام «قاصر». وأضاف أن جميعهم الآن في السجن. وبحسب المسؤول القضائي، فإن الشرطة الفرنسية والسلطات القضائية كانت «بمستوى التحدي الذي واجهته» خلال هذه الألعاب الأولمبية. من جانبه، اعتبر جيرالد دارمانان، وزير الداخلية المستقيل، مساء الأحد في تغريدة له على قناة «إكس» أن الألعاب الأولمبية والبارالمبية «جرت في ظروف أمنية مثالية... ودون وقوع أي حادث».

التوتر الغربي - الإيراني

ويأتي الكشف عن هذه المحاولات الإرهابية ليؤكد مجدداً أن التهديد الإرهابي ما زال يُخيّم بظلّه على فرنسا. واللافت أنه جاء بعد أيام قليلة على إماطة النقاب عما سمته الأجهزة الفرنسية عملية «ماركو بولو»، باستعارة اسم البحار والدبلوماسي والتاجر المولود في البندقية، والذي ذاعت شهرته بفضل كتابه «العجائب» المنشور في عام 1298. وبحسب الأجهزة الأمنية الفرنسية، فإن عملية «ماركو بولو» تندرج في خانة «إرهاب الدولة». وإيران هي الجهة المعنية به، حيث إن المخابرات الإيرانية عمدت، وفق الرواية الفرنسية، إلى تجنيد رجل يدعى عبد الكريم س، وزوجته صابرينا ب (33 عاماً)، وكلاهما من أصل جزائري لغرض استهداف أشخاص يهود إن في فرنسا أو ألمانيا. وقد تم إيقاف الزوجين في شهر مايو (أيار) الماضي. وبحسب مذكرة صادرة عن المديرية العامة للأمن الداخلي أشارت إليها «وكالة الصحافة الفرنسية»، فإن قضية «ماركو بولو» تشير إلى «عودة إرهاب الدولة الإيرانية». وفي الأسابيع الأخيرة، توتّرت العلاقة بين إيران والدول الغربية، ومن بينها فرنسا، على خلفية تطور البرنامج النووي الإيراني واقتراب إيران من العتبة النووية، وبسبب الاتهامات الموجهة لطهران بخصوص تزويد روسيا بصواريخ باليستية، ولدورها في ضرب استقرار الشرق الأوسط.

وزير خارجية البرازيل: 30 دولة تنضم إلى «بريكس» قريباً

حذّر في حوار مع «الشرق الأوسط» من حرب في المنطقة «تفوق التوقعات»

(الشرق الأوسط).. الرياض: فتح الرحمن يوسف.. كشف ماورو فييرا، وزير الخارجية البرازيلي، أن 30 دولة ستنضم إلى «بريكس» قريباً، مؤكداً أن العلاقات السعودية - البرازيلية «شهدت تحسناً كبيراً، سواء على صعيد الحوار السياسي أو مستوى العلاقات الاقتصادية كلها». وقال فييرا لـ«الشرق الأوسط» في الرياض: «نناقش الآن الشكل الذي يمكن من خلاله إنشاء فئة جديدة من الأعضاء على غرار (شركاء) مجموعة (البريكس)، خاصة أن هناك نحو 30 دولة أعربت عن اهتمامها بالانضمام كشركاء لمجموعة (البريكس)، وما زالت المفاوضات جارية لإنشاء هذه الفئة الجديدة». وحذّر وزير الخارجية البرازيلي من تحول الحرب الإسرائيلية على غزة إلى أكبر من مجرد حرب إقليمية، بل ربما تبلغ مستوى لا يمكن التنبؤ به، مشدداً على أن استعادة أي مستوى مقبول من الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط تتوقف على وقف شامل ودائم لإطلاق النار في غزة. وأكد أن «طريق التفاوض هو وحده القادر على معالجة المأساة التي نشهدها منذ ما يقرب من عام حتى الآن، إذ إن تزايد مخاطر التصعيد لا يؤدي إلى صراع أوسع نطاقاً فحسب، بل سيفضي أيضاً إلى صراع لا يمكن التنبؤ به».

إصابة مفتي طاجيكستان في هجوم خارج مسجد

دوشنبه: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الداخلية في طاجيكستان إن مفتي البلاد سيد مكرم عبد القادر زاده أصيب في هجوم خارج مسجد رئيسي في العاصمة دوشنبه، اليوم الأربعاء. ووفقا لـ«رويترز»، قالت الوزارة إن شخصاً له «دوافع شغب» طعن عبد القادر زاده بعد أداء الصلاة في أحد المساجد. وذكرت الوزارة أن المفتي أصيب بجروح طفيفة وخرج من المستشفى بعد خضوعه لفحص طبي. وأضافت أن السلطات اعتقلت المهاجم وفتحت قضية جنائية في الحادث. ويرأس عبد القادر زاده (61 عاماً) أعلى مؤسسة إسلامية في البلاد، وهي مجلس علماء المركز الإسلامي لجمهورية طاجيكستان، منذ عام 2010، وفقاً لسيرته الذاتية الرسمية. وطاجيكستان دولة حبيسة يبلغ عدد سكانها نحو 10 ملايين نسمة، وتقع بين أفغانستان وأوزبكستان وقيرغيزستان والصين. وأغلب الطاجيك سنة على المذهب الحنفي.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..أميركا: سنقدم مساعدات عسكرية لمصر بـ 1.3 مليار دولار..السيسي: انتهاك صارخ للإنسانية استخدام سلاح الجوع ضد سكان غزة..محادثات مصرية - ألمانية تناولت «سد النهضة» ومستجدات المنطقة.."صفقة السكري" وما بعدها.. جدل بعد الاستحواذ على "أهم مناجم الذهب" في مصر..بموافقة الصين وروسيا..مجلس الأمن يمدد حظر الأسلحة بدارفور..البعثة الأممية تستأنف وساطتها لحل أزمة «المركزي» الليبي..محكمة استئناف تونس تخفف سجن محامية معارضة إلى 8 أشهر..الجزائر: توقّع عزل رئيس هيئة الانتخابات إثر التشكيك في «أرقامه»..نكسة كبيرة للحملة الروسية في أفريقيا بمقتل مخضرمين من «فاغنر» في مالي..

التالي

أخبار لبنان..هوكشتاين إلى تل أبيب محذِّراً من حرب مع لبنان..بوريل ينصح بإنجاز الإستحقاق الرئاسي..إسرائيل والمعضلة اللبنانيّة..صواريخ حزب الله على إسرائيل.. انقطاع كهرباء واشتعال حرائق..لبنان يبحث عن توازن سياسي..واندفاعة إسرائيل بيد هوكشتاين..بوريل: طبول الحرب تُقرع بلا توقف في المنطقة..عصابات الخطف تستأنف نشاطها عند الحدود اللبنانية - السورية..مواجهة المسيحيين بالديموغرافيا وقانون الانتخاب و«أحصنة طروادة»..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..«سي إن إن»: «حزب الله» يستعد لمهاجمة إسرائيل بشكل مستقل عن إيران..أوكرانيا تخترق الحدود وروسيا تُجلي الآلاف..بوتين يندد باستفزاز أوكراني «واسع النطاق»..بايدن: «لست واثقاً» من حصول انتقال سلمي للسلطة إذا خسر ترامب..واشنطن تُعلن إحباط مخطط إيراني لاغتيال مسؤولين أميركيين انتقاماً لسليماني..هاريس ووالز يطلقان القطار الديموقراطي وترامب يستعد لمناظرة ومقابلة..الصين ستعمل على توسيع انفتاحها على الخارج وتسلك طريق التنمية السلمية..بنغلادش: يونس يرأس الحكومة ويدعو الثوار إلى الهدوء والاستعداد للبناء..الشرطة البريطانية تتصدى لـ«اتساع الشغب»..الآلاف يتظاهرون ضد العنصرية في أنحاء بريطانيا..

أخبار وتقارير..خلال المناظرة..ترامب وهاريس يتبادلان اتهامات بـ"التشدد وسوء الأداء"..بوتين يتّهم الولايات المتحدة بـ «إثارة سباق التسلّح»..روسيا تطلق مناورات إستراتيجية في محيطين و3 بحار..وحوار عسكري بين بكين وواشنطن..بايدن: نعمل على السماح لكييف باستخدام صواريخ بعيدة المدى..كييف تهدد طهران بعواقب مدمرة.. وإيران تنفي إرسال أسلحة لموسكو..بولندا تنتقد قرار ألمانيا تشديد المراقبة على حدودها..موسكو تتعرض لأكبر هجوم بالمسيّرات يخلف ضحايا ويغلق مطاراتها لفترة..زعيم كوريا الشمالية: نسعى إلى زيادة هائلة في الأسلحة النووية..باكستان: اعتقال عدد من نواب حزب عمران خان..واشنطن تحذّر بكين من «تكتيكات خطرة» في بحر الصين الجنوبي..

أخبار وتقارير..أوكرانيا..من حرب الثبات إلى الحركيّة..موسكو تُحذّر من مخاطر اندلاع حرب عالمية ثالثة..مجلس «ناتو - أوكرانيا» يجتمع الأربعاء بناءً على طلب كييف..لماذا تسعى روسيا إلى الاستيلاء على بوكروفسك في شرق أوكرانيا؟..238 جمهورياً يؤيدون هاريس ضدّ ترامب..ترامب يعلن ضم كينيدي ووجابارد الديموقراطيين للفريق الانتقالي..لندن: سقوط 5 قتلى طعناً خلال مهرجان نوتينغ هيل..فرنسا: مراوحة سياسية بين «الاستقرار» و«الإنكار»..«ملفات معقّدة» على طاولة الحوار الاستراتيجي الصيني - الأميركي..ألمانيا: مقتل رجل برصاص الشرطة بعد تهديدها بسكينين..«الأمم المتحدة» تنتقد سياسات حقوق الإنسان «الإشكالية» في شينجيانغ..

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,838,789

عدد الزوار: 7,713,925

المتواجدون الآن: 0