أخبار وتقارير..غارة بمسيّرة على طريق دمشق تستهدف سيارة قيادي بحزب الله العراقي..الجيش الإسرائيلي لسكان الشمال: أغلقوا المنازل وابقوا قرب الملاجئ..اختفاء "مورد" أجهزة البيجر المنفجرة.. والشرطة النرويجية تبحث عنه..عشرات الصواريخ تستهدف الجليل والجولان..واليونيفيل تدعو لتهدئة فورية..مصادر أميركية: إسرائيل خططت لتفجير أجهزة البيجر منذ 15 عاما..وزير الاقتصاد التايواني: مكونات بأجهزة البيجر المستخدمة في تفجيرات لبنان لم تصنع لدينا..في ضربة محتملة لهاريس الأميركيون المسلمون يتحوّلون إلى المستقلة شتاين..هل نجحت واشنطن في إبعاد الهند عن روسيا؟..الفلبين: لا «صفقة» مع بكين وراء سحب سفينة من «البحر الجنوبي»....زيلينسكي: الهجوم في كورسك أرغم موسكو على نقل 40 ألف جندي..الشتاء المقبل سيكون «الاختبار الأشد» في أوكرانيا..بوتين:زيادة إمدادات الجيش الروسي من المُسيّرات بـ10 أضعاف في 2024..

تاريخ الإضافة الجمعة 20 أيلول 2024 - 7:56 ص    القسم دولية

        


غارة بمسيّرة على طريق دمشق تستهدف سيارة قيادي بحزب الله العراقي..

هيئة البث الإسرائيلية: غارة بمسيّرة تستهدف شخصية رفيعة المستوى على طريق دمشق

الرياض - قناة العربية..قالت هيئة البث الإسرائيلية إن غارة شنتها مسيرة على طريق دمشق، استهدفت شخصية رفيعة المستوى. وأضافت مصادر "العربية" و"الحدث" أن الغارة استهدفت عناصر من حزب الله العراقي بعد خروجهم من مطار دمشق. من جهته، كشف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبدالرحمن لـ"العربية" و"الحدث" أن الغارة الإسرائيلية أدت لاحتراق سيارة كانت تقل قياديا بحزب الله العراقي على طريق مطار دمشق. وقبلها، أفاد المرصد السوري بأن قياديا في حزب الله العراقي قتل، وأصيب مرافقه بجراح، جراء استهداف مسيّرة يرجح أنها إسرائيلية لسيارته التي كان يستقلها على طريق مطار دمشق الدولي، حيث شوهدت السيارة محترقة قرابة الساعة الخامسة فجراً، فيما توجهت سيارات الإسعاف لمكان السيارة التي كانت على بعد بضعة كيلومترات من منطقة السيدة زينب. وبحسب المرصد، لم يسمع دوي انفجارات ضخمة كالتي تكون ناجمة عن غارات بالطائرات الحربية، ما يعني استهدافه بصاروخ دقيق استهدف سيارته في عملية اغتيال دقيقة. وتنتشر في المنطقة التي وقع فيها الاستهداف العديد من المقرات العسكرية لحزب الله العراقي واللبناني والسوري.

الجيش الإسرائيلي لسكان الشمال: أغلقوا المنازل وابقوا قرب الملاجئ

الجيش الإسرائيلي طلب من سكان صفد ومحيطها وشمال ووسط الجولان والجليل وصولاً لمناطق 20 كيلومترا بالبقاء قرب الملاجئ

العربية.نت، وكالات... أصدر الجيش الإسرائيلي تعليمات جديدة لسكان الشمال، الجمعة، بعد الهجوم واسع النطاق الذي شنه الجيش على الجنوب اللبناني. وطلب الجيش الإسرائيلي من سكان صفد ومحيطها وشمال ووسط الجولان والجليل وصولاً لمناطق 20 كيلومترا بالبقاء قرب الملاجئ، كما حث سكان تلك المناطق على تجنب التجمعات والحد من التحركات، إضافة إلى التأكد من إغلاق بوابات منازلهم، كما دعاهم لاتباع التنبيهات الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية. يأتي ذلك فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائراته الحربية قصفت أهدافاً لحزب الله في جنوب لبنان خلال الساعات القليلة الماضية، مؤكداً إصابة مئات فوهات إطلاق الصواريخ التي كانت معدة لإطلاق الصواريخ على الفور باتجاه إسرائيل. الجيش الإسرائيلي أشار أيضا إلى أنه سيواصل العمل على تفكيك البنية التحتية وقدرات حزب الله من أجل الدفاع عن إسرائيل. وقد أعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة تسعة آخرين في هجمات شنها حزب الله على الحدود مع لبنان. هذا وتُواصل إسرائيل نقل مزيد من الجنود من قطاع غزة والضفة الغربية إلى الجبهة الشمالية. وبالموازاة أثارت رسائل نصية الذعر في إسرائيل، حيث تلقى عدد من السكان رسائل تهديد على هواتفهم أثناء الليل. رسائل عديدة وصلت للسكان، نبهتهم لدخول مناطق آمنة ومحمية، أو حثتهم لتوديع أحبابهم فيما أوضحت رسائل أخرى، إمكانية المتسللين للوصول الكامل إلى الأجهزة، بحسب تعبيرهم. وأوضحت قيادة الجبهة الداخلية أن هذه الرسائل مزيفة، وأضافت أنها لم تَصدر من جهتهم أو من أي مسؤول آخر.

اختفاء "مورد" أجهزة البيجر المنفجرة.. والشرطة النرويجية تبحث عنه

جهاز الأمن البلغاري: أجهزة البيجر المستخدمة في هجوم لبنان لم تصنع في بلغاريا

العربية.نت.. اختفى النرويجي رينسون يوسي، مالك الشركة البلغارية "Norta Global Ltd" المتورطة بتوريد أجهزة "البيجر"، يوم تفجيرها في لبنان، بحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل". ووفقًا لمعلومات الصحيفة، غادر يوسي في يوم 17 سبتمبر، شقته في إحدى ضواحي أوسلو وتوجه في رحلة عمل مخطط لها. ومنذ ذلك الحين، لم تتمكن إدارة المجموعة الإعلامية النرويجية NHST، صاحبة عمله الرئيسية من الاتصال به. وأشارت إلى أنه في اليوم التالي أبلغ ممثلي "NHST" جهاز أمن الشرطة النرويجية، فيما أعلنت شرطة مقاطعة أوسلو يوم أمس الخميس، أنها بدأت تحقيقاً أولياً في موضوع اختفاء يوسي. ورأت الصحيفة أنه لا يوجد سبب حتى الآن، للاعتقاد بأن يوسي كان على علم بأي عمليات لزرع متفجرات في أجهزة الاستدعاء. وتحدث موقع "Telex" الهنغاري، بدوره عن احتمالية قيام الشركة البلغارية "Norta Global Ltd" بشراء أجهزة "البيجر"، التي انفجرت في لبنان، من شركة "Gold Apollo" التايوانية. وبيّن أن شركة "BAC Consulting" المسجلة في بودابست، عملت فقط كوسيط وأبرمت اتفاقية مع شركة تايوانية، فيما مارست شركة بلغارية من صوفيا بشكل مباشر عملية شراء أجهزة الاستدعاء. ولفت الموقع إلى أن الشركة البلغارية، التي "قامت بترتيب تسليم وبيع" أجهزة الاستدعاء لممثلي حزب الله اللبنانية، تأسست في عام 2022، وهي مملوكة لمواطن نرويجي. وفي السياق، قال جهاز الأمن البلغاري، اليوم الجمعة، إنه لم يتم استيراد أو تصدير أو تصنيع أي أجهزة اتصال لاسلكية (بيجر) في بلغاريا من تلك التي استخدمت في هجوم لبنان. وقالت السلطات البلغارية أمس الخميس إن وزارة الداخلية وأجهزة الأمن فتحت تحقيقا في احتمال وجود صلة لإحدى الشركات ببيع أجهزة البيجر لجماعة حزب الله اللبنانية، التي انفجرت هذا الأسبوع في هجوم متزامن. وانفجرت يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين أجهزة اتصالات من نوعي "بيجر" و"ووكي تووكي"، التي استخدمها عناصر حزب الله في الآونة الأخيرة، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى وآلاف الجرحى.

«الأمن البلغاري»: أجهزة البيجر المستخدمة في هجوم لبنان لم تصنع في بلغاريا

الراي....رويترز.... قال جهاز الأمن البلغاري اليوم الجمعة، إنه لم يتم استيراد أو تصدير أو تصنيع أي أجهزة اتصال لاسلكية (بيجر) في بلغاريا من تلك التي استخدمت في هجوم لبنان. وقالت السلطات البلغارية أمس الخميس إن وزارة الداخلية وأجهزة الأمن فتحت تحقيقا في احتمال وجود صلة لإحدى الشركات ببيع أجهزة البيجر لـ«حزب الله» اللبناني التي انفجرت هذا الأسبوع في هجوم متزامن.

عشرات الصواريخ تستهدف الجليل والجولان..واليونيفيل تدعو لتهدئة فورية

حزب الله يعلن مقتل أحد عناصره في غارة إسرائيلية، وقوةُ اليونيفيل تدعو لخفض التصعيد

العربية.نت.. تتواصل العمليات جنوب لبنان مع تصاعد بوتيرتها من كلا الطرفين، الجيش الاسرائيلي وحزب الله. وتعرّض وادي زبقين في القطاع الغربي لقصف مدفعي اسرائيلي. كما تعرضت أطراف بلدات يارون ، بيت ليف، وحانين لقصف مدفعي اسرائيلي. من جهته، أعلن حزب الله انه قصف القاعدة الأساسية للدفاع الجوي الصاروخي التابع لقيادة ‏المنطقة الشمالية في ثكنة بيريا بصليات من ‏صواريخ الكاتيوشا. كذلك، قصف مقر قيادة لواء المدرعات 188 التابع للفرقة 36 في ثكنة ‏العليقة بصليات من صواريخ الكاتيوشا.ومقر الدفاع الجوي والصاروخي في ثكنة كيلع بصليات من ‏صواريخ الكاتيوشا. بالتوازي، نعى حزب الله عنصراً ثانياً اليوم سقط بالاستهدافات الاسرائيلية. وكان حزبُ الله أعلن في وقت سابق مقتل أحد عناصره في غارة إسرائيلية، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جنديين وإصابة تسعةٍ آخرين في هجمات شنها "حزب الله" على الحدود مع لبنان. وبحسب بيان الجيش، وقعت باقي الإصابات في انفجار مسيرات استهدفت منطقة الجليل الغربي، ليرتفع بذلك عدد قتلى الإسرائيليين إلى 715 جنديا منذ السابع من أكتوبر الماضي. كما أفاد مراسل العربية والحدث في وقت سابق أن 60 صاروخا أطلق في الرشقات الأخيرة على الجليل الأعلى والجولان عن غارة إسرائيلية استهدفت بلدة العديسة سبقتها غارة أخرى على بلدة الطيبة جنوب لبنان. كما سقطت صواريخ في محيط قاعدة ميرون الجوية شمال إسرائيل. وشهدت بلدات عيترون وكفركلا وميس الجبل غارات إسرائيلية، صباح اليوم. وشنت إسرائيل غارات هي الأوسع والأعنف منذ السابع من أكتوبر على مواقع لحزب الله جنوب لبنان وأعلن الجيشُ الإسرائيلي أن طائراته الحربيةَ قصفت المئات من الأهداف ومنصات إطلاق الصواريخ في جنوب لبنان، بعد أن كانت جاهزةً لإطلاق النار الفوري نحو الأراضي الإسرائيلية، وفق ما ورد في بيان للجيش. كما أعلن الجيشُ الإسرائيلي أنه تم إلغاءُ أوامرَ تقيدُ الحركةَ والتجمعات الكبيرة صدرت مساء أمس لعدد من التجمعات السكنية في شمال إسرائيل وهضبة الجولان. وُفرضت تلك القيود في أعقابِ بدء موجةٍ مكثفةٍ من الضربات الإسرائيلية على جنوب لبنان بعد ظهر أمس، حيث تم إطلاقُ رشقات صاروخية من جنوب لبنان نحو مناطق الجليل الأعلى أسفرت عن مقتل ضابطٍ وجندي إسرائيليين وفق ما أفاد مراسل الحدث، إضافة لهضبة الجولان المحتل ونهاريا ومحيطها. هذا و أعلن وزيرُ الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، دخولَ مرحلةٍ جديدة من الحرب، مشيرا إلى أن المخاطرَ كبيرةٌ في هذه المرحلة الجديدة. وكان أمين عام حزب الله حسن نصرالله تحدى إسرائيل بأنها لن تكون قادرةً على إعادة سكان الشمال إلى مناطقهم، كما قال نصر الله إن حزبه يتمنى دخول القوات الإسرائيلية إلى جنوب لبنان، لأن ذلك سيكون فرصة تاريخية لاستهدافها على حد قوله. وفي ضوء هذا التصعيد، طالبت قوةُ حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان بخفض التصعيد بعد زيادة كبيرة في الأعمال القتالية على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث عبرت اليونيفيل عن قلقها من التصعيد المتزايد عبر الخط الأزرق وفي جميع أنحاء منطقة عملياتها، داعية جميع الأطراف المعنية إلى خفض التصعيد على الفور.

مصادر أميركية: إسرائيل خططت لتفجير أجهزة البيجر منذ 15 عاما

نقلت شبكة إخبارية أميركية، عن مصدر في وكالة المخابرات المركزية، أن "إسرائيل متورطة في إنتاج أجهزة النداء، التي انفجرت في مناطق مختلفة من لبنان"

قناة العربية... كشفت مصادر استخباراتية أميركية أن إسرائيل خططت لتفجيرات اللاسلكي في لبنان منذ 15 عاماً. ذكرت وسائل إعلام أميركية أن "إسرائيل كانت تستعد لعملية تفجير أجهزة النداء الآلي (بيجر) في لبنان، منذ 15 عامًا". ونقلت شبكة إخبارية أميركية عن مصدر في وكالة المخابرات المركزية أن "إسرائيل متورطة في إنتاج أجهزة النداء، التي انفجرت في مناطق مختلفة من لبنان". وأوضح أن "إسرائيل أنشأت العديد من الشركات الوهمية، التي كان من المفترض أن تكون مرتبطة بتصنيع أجهزة النداء، وبعض موظفي هذه الشركات لم يعرفوا حتى الجهة التي يعملون لصالحها".

متفجرات إسرائيلية في 5 آلاف جهاز بيجر

هذا وأفاد مصدر أمني لبناني كبير ومصدر آخر لرويترز أن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) زرع كميات صغيرة من المتفجرات داخل 5 آلاف جهاز اتصال (بيجر) تايواني الصنع طلبتها جماعة حزب الله اللبنانية قبل أشهر من التفجيرات التي وقعت، الثلاثاء. وقالت عدة مصادر إن المؤامرة استغرقت على ما يبدو عدة أشهر من أجل التحضير. وذكر المصدر الأمني اللبناني الكبير أن الجماعة طلبت 5 آلاف جهاز اتصال من إنتاج شركة جولد أبوللو التايوانية، وتؤكد عدة مصادر أنها وصلت إلى البلاد في الربيع. وعرض المصدر الأمني اللبناني الكبير صورة للجهاز، وهو من طراز إيه.آر924، وهو مثل أجهزة المناداة الأخرى التي تستقبل وتعرض الرسائل النصية لاسلكيا، لكنها لا تستطيع إجراء مكالمات هاتفية.

مواد متفجرة لا ترصدها الأجهزة

وأكد المصدر اللبناني الكبير أن الأجهزة تم تعديلها "في مرحلة الإنتاج" من قبل جهاز المخابرات الإسرائيلي، موضحا أن "الموساد قام بإدخال لوح داخل الأجهزة يحتوي على مادة متفجرة تتلقى شفرة من الصعب جدا اكتشافها بأي وسيلة، حتى باستخدام أي جهاز أو ماسح ضوئي". وكشف المصدر أن 3 آلاف من أجهزة البيجر انفجرت عندما وصلت إليها رسالة مشفرة ...

وصرح مصدر أمني آخر لرويترز بأن ما يصل إلى 3 غرامات من المتفجرات كانت مخبأة في أجهزة الاتصال الجديدة ولم تكتشفها الجماعة لعدة أشهر. وانفجرت يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين في لبنان أجهزة اتصالات من نوعي "بيجر" و"ووكي تووكي"، التي استخدمها عناصر حزب الله في الآونة الأخيرة، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى وآلاف الجرحى. وفي تطور متصل، اختفى النرويجي رينسون يوسي، مالك الشركة البلغارية "Norta Global Ltd" المتورطة بتوريد أجهزة "البيجر"، يوم تفجيرها في لبنان، بحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ووفقًا لمعلومات الصحيفة، غادر يوسي يوم 17 سبتمبر شقته في إحدى ضواحي أوسلو وتوجه في رحلة عمل مخطط لها. ومنذ ذلك الحين، لم تتمكن إدارة المجموعة الإعلامية النرويجية NHST، التي توظفه من الاتصال به. ميدانيا، شنت إسرائيل غارات على جنوب لبنان، مساء الخميس، حيث استهدفت المنطقة بنحو 70 غارة إسرائيلية خلال 20 دقيقة. وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، شن غارات جديدة على "أهداف لحزب الله في لبنان"، فيما انطلقت صفارات الإنذار في شمال إسرائيل من جراء هجمات صاروخية شنها حزب الله. ومن جانبه، أقرّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الخميس، بأن حزبه تعرض لضربة "كبيرة وغير مسبوقة"، متهماً إسرائيل بتفجير الآلاف من أجهزة الاتصال التي يستخدمها حزبه. وفي كلمة ألقاها عبر الشاشة، قال نصرالله: "لا شكّ أننا تعرضنا لضربة كبيرة أمنيا وإنسانيا وغير مسبوقة في تاريخ لبنان"، من خلال تعمد تفجير 4 آلاف جهاز "بيجر" موزعة على عناصر الحزب.

وزير الاقتصاد التايواني: مكونات بأجهزة البيجر المستخدمة في تفجيرات لبنان لم تصنع لدينا..

الراي.... قال وزير الاقتصاد التايواني اليوم الجمعة إن هناك مكونات مستخدمة في صنع آلاف من أجهزة الاتصال اللاسلكية «بيجر» التي انفجرت يوم الثلاثاء في لبنان لم تُصنع في تايوان. وقالت شركة «غولد أبوللو»، التي تتخذ من تايوان مقرا، هذا الأسبوع إنها لم تصنع الأجهزة المستخدمة في الهجوم بل صنعتها شركة «بي.إيه.سي» ومقرها بودابست والتي لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية. وأخبر وزير الاقتصاد كيو جيه-هوي الصحفيين «المكونات هي الدوائر المتكاملة منخفضة التكلفة والبطاريات». وعندما سئل عما إذا كانت مكونات أجهزة البيجر التي انفجرت مصنوعة في تايوان، قال «أستطيع أن أقول بيقين إنها لم تصنع في تايوان»، مضيفا أن السلطات القضائية تحقق في الأمر. واستجوب ممثلو الادعاء رئيس شركة غولد أبوللو ومؤسسها في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس، ثم أطلقوا سراحه.

اعتبروا أن ترامب «غير لائق» للرئاسة

100 مسؤول جمهوري سابق يعلنون تأييدهم للديمقراطية هاريس

- اتهامات لإيران بإرسال وثائق مسروقة من حملة ترامب إلى فريق بايدن

الراي....أعلن أكثر من 100 مسؤول سابق في الأمن القومي والسياسة الخارجية من الحزب الجمهوري، الأربعاء، تأييدهم لمرشحة الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية كامالا هاريس، ووصفوا الرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب بأنه «غير لائق» لتولي الرئاسة مرة أخرى. وقال المسؤولون في رسالة مشتركة، نقلتها صحيفة «الغارديان»: «نعتقد أن رئيس الولايات المتحدة يجب أن يكون زعيماً جاداً وثابتاً وصاحب مبادئ». وأضافوا: «نتوقع أن نختلف مع كامالا هاريس في العديد من قضايا السياسة الداخلية والخارجية، لكننا نعتقد أنها تمتلك الصفات الأساسية لتولي منصب الرئاسة، وهذه الصفات لا يمتلكها دونالد ترامب. لذلك ندعم انتخابها كرئيسة للولايات المتحدة». وتابعوا: «نحن نعارض بشدة انتخاب ترامب. فقد روج للفوضى أثناء رئاسته، وأشاد بأعدائنا وقوض حلفاءنا، وسيس الجيش واحتقر قدامى المحاربين لدينا، وأعطى الأولوية لمصلحته الشخصية فوق المصالح الأميركية، وخان قيمنا وديمقراطيتنا ووثيقة تأسيس هذا البلد». ووصف المسؤولون السابقون، ترامب بأنه غير لائق للخدمة مرة أخرى كرئيس أو «في أي منصب يحظى بثقة عامة». وأشاروا إلى دعم هاريس لحلف شمال الأطلسي (الناتو) وإسرائيل، وتعهدها بتعيين جمهوري في إدارتها كأسباب لتأييدهم لها. وكان من بين الموقعين على الرسالة وزيرا الدفاع السابقان وليام كوهين وتشاك هيغل، اللذان خدما في إدارتي بيل كلينتون وباراك أوباما على التوالي، ووليام وبستر، المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي) ومكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) في عهد إدارة رونالد ريغان وجورج بوش الأب، بالإضافة إلى مايكل هايدن، المدير السابق لـ «سي آي إي» ووكالة الأمن القومي في عهد إدارة جورج بوش الابن وأوباما. كما وقع على الرسالة أيضاً مسؤولون سابقون في إدارة ترامب من بينهم مارك هارفي، المساعد الخاص السابق للرئيس، وإليزابيث نيومان، مساعدة وزير الأمن الداخلي السابقة.

وثائق مسروقة!

في سياق متصل، ذكرت وكالات أميركية، الأربعاء، أن قراصنة إلكترونيين إيرانيين أرسلوا خلال الصيف رسائل إلى أشخاص مشاركين في حملة إعادة انتخاب الرئيس جو بايدن آنذاك تحتوي على مواد غير علنية من حملة ترامب ضمن جهود رامية للتأثير على انتخابات نوفمبر. وأفاد مكتب التحقيقات ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية في بيان مشترك «علاوة على ذلك، واصلت الجهات السيبرانية الخبيثة الإيرانية جهودها منذ يونيو لإرسال مواد مسروقة وغير علنية مرتبطة بحملة الرئيس السابق ترامب إلى المؤسسات الإعلامية الأميركية». وتنفي طهران التدخل في الانتخابات الأميركية.

في ضربة محتملة لهاريس الأميركيون المسلمون يتحوّلون إلى المستقلة شتاين..

- الناخبون المسلمون ربما يكونون حاسمين في السباق المتقارب للبيت الأبيض

- 40 في المئة من المسلمين يؤيدون شتاين في ميتشيغن مقابل 12 في المئة لهاريس

- حملة ترامب تحاول استقطاب أصوات العرب

الراي...أظهر استطلاع للرأي، أن الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين الغاضبين من الدعم الأميركي للهجوم الإسرائيلي على غزة يتحولون من تأييد كامالا هاريس إلى دعم المرشحة المستقلة جيل شتاين، بأعداد قد تحرم المرشحة الديمقراطية من الفوز في ولايات حاسمة ستحدد مصير انتخابات الرئاسة في الخامس من نوفمبر المقبل. وأظهر الاستطلاع الذي أجراه مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) ونُشر هذا الشهر، أن 40 في المئة من الناخبين المسلمين في ميتشيغن، موطن جالية كبيرة من الأميركيين العرب، أيدوا شتاين المنتمية لحزب الخضر. وحصل المرشح الجمهوري دونالد ترامب على 18 في المئة، بينما جاءت هاريس، نائبة الرئيس جو بايدن، في المؤخرة بنسبة 12 في المئة. كما تتقدم شتاين على هاريس بين المسلمين في أريزونا وويسكونسن، وهما ولايتان متأرجحتان تضمان عدداً كبيراً من السكان المسلمين حيث هزم بايدن ترامب في 2020 بهامش ضئيل. وبيّن استطلاع «كير» الذي شمل 1155 ناخباً مسلماً في جميع أنحاء الولايات المتحدة أن هاريس كانت الاختيار الأول للناخبين المسلمين في جورجيا وبنسلفانيا، بينما تقدم ترامب في نيفادا بنسبة 27 في المئة، متفوقاً بواحد في المئة فقط على هاريس. وجميعها ولايات متأرجحة لم تُحسم إلا بهامش ضئيل في الانتخابات الأخيرة. فاز بايدن بأصوات المسلمين في 2020، إذ حصل في بعض استطلاعات الرأي على تأييد أكثر من 80 في المئة منهم، لكن دعم المسلمين للديمقراطيين انخفض بشكل حاد منذ الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة منذ قرابة العام. وأفاد نحو 3.5 مليون أميركي بأنهم من أصل شرق أوسطي في تعداد الولايات المتحدة لعام 2020، وهو العام الأول الذي تُسجل فيه مثل هذه البيانات. ورغم أنهم لا يشكلون سوى واحد في المئة تقريباً من إجمالي سكان الولايات المتحدة البالغ عددهم 335 مليون نسمة، فإن ناخبيهم قد يثبتون أنهم حاسمون في سباق تظهر استطلاعات الرأي أنه متقارب. ودعت هاريس يوم الثلاثاء إلى إنهاء الحرب بين إسرائيل وغزة وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم «حماس» في غزة. وقالت أيضاً إن إسرائيل يجب ألا تعاود احتلال القطاع الفلسطيني وعبرت عن دعمها لحل الدولتين. لكن زعماء الجالية العربية والإسلامية يؤكدون أن مسؤولي حملة هاريس رفضوا خلال اجتماعات مغلقة في ميتشيغن وأماكن أخرى النداءات بوقف إرسال الأسلحة الأميركية إلى إسرائيل أو الحد منها. وقالت فاي نمر، مؤسسة غرفة التجارة الأميركية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومقرها ميتشيغن التي تهدف لتعزيز التجارة الأميركية مع المنطقة «التنظيم المجتمعي والمشاركة المدنية والتعبئة على مدى عقود لم تسفر عن أي فائدة». وأضافت «نحن جزء من نسيج هذا البلد، لكن مخاوفنا لا تؤخذ في الاعتبار». وتخوض شتاين حملة دعم قوية لغزة، في حين يلتقي ممثلو ترامب مع المجموعات الإسلامية ويعدون بإحلال سلام أسرع مما تستطيع هاريس تحقيقه. ورفضت حملة هاريس التعليق على تحول التأييد عنها بين العرب والمسلمين، ولم يكن المسؤولون المكلفون بالتواصل مع المسلمين متاحين لتُجرى معهم مقابلات. ولم تحصل شتاين في 2016 سوى على أكثر قليلاً من واحد في المئة من الأصوات، لكن بعض الديمقراطيين ألقوا باللوم عليها وعلى حزب الخضر في انتزاع الأصوات من الديمقراطية هيلاري كلينتون. ولا يمنح خبراء استطلاعات الرأي شتاين أي فرصة للفوز في 2024. لكن دعمها لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وفرض حظر فوري على الأسلحة الأميركية لإسرائيل ولحركات الطلاب الهادفة لإجبار الجامعات على سحب استثماراتها في الأسلحة جعلها محط الأنظار في الدوائر المؤيدة للفلسطينيين. أما زميلها على بطاقة الترشح بوتش وير، وهو أستاذ في جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا، فهو مسلم. وتحدثت شتاين هذا الشهر في مؤتمر «عرب كون» في ديربورن - ولاية ميتشيغن، وهو تجمع سنوي للأمريكيين العرب، وظهرت على غلاف صحيفة «ذا أراب أميركان نيوز» تحت عنوان «الاختيار 2024». وقالت في مقابلة الأسبوع الماضي مع برنامج «بريكفاست كلوب» الإذاعي في نيويورك «كل صوت تحصل عليه حملتنا هو تصويت ضد الإبادة الجماعية»، وهي التهمة التي تنفيها إسرائيل.

حملة ترامب

وقال ريتشارد غرينيل، القائم بأعمال مدير الاستخبارات السابق في عهد ترامب إنه في هذه الأثناء، نظمت الحملة الجمهورية العشرات من الفعاليات سواء بالحضور الفعلي أو عبر الإنترنت للأميركيين من أصول عربية والمسلمين في ميتشيغن وأريزونا. وتابع غرينيل «يعلم زعماء الأميركيين من أصول عربية في ديترويت أن هذه هي فرصتهم لتوجيه رسالة قوية إلى الحزب الديمقراطي مفادها بأنه ينبغي عدم الاستهانة بهم». وقال ترامب إنه سيعمل على إبرام المزيد من اتفاقات السلام العربية - الإسرائيلية. ومن الممكن أن تتحول جهود ترامب وشعبية شتاين إلى أرقام يحتمل أن تهدد فرصة هاريس. ويتمتع حزب الخضر بفرص في معظم الولايات، بما في ذلك جميع الولايات المتأرجحة التي قد تحسم الانتخابات، باستثناء جورجيا ونيفادا حيث يسعى الحزب إلى الحصول على نصيب من الأصوات. وهزم بايدن منافسه ترامب في انتخابات 2020 بآلاف فقط من الأصوات في بعض الولايات، ويرجع ذلك لأسباب منها دعم الناخبين العرب والمسلمين في الولايات التي يتركزون فيها مثل جورجيا وميتشيغن وبنسلفانيا وويسكونسن. وفاز بايدن في ولاية ميتشيغن بفارق 154 ألف صوت في 2020، لكن ترامب هزم مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون في الولاية نفسها بأقل من 11 ألف صوت في انتخابات 2016. وتضم الولاية مجموعات متداخلة تضم أكثر من 200 ألف ناخب مسجل من المسلمين و300 ألف ناخب من أصول من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وفي فيلادلفيا التي تضم عدداً كبيراً من السكان المسلمين السود، انضم نشطاء إلى حملة وطنية تحت عنوان «التخلي عن هاريس». وساعدوا في تنظيم احتجاجات خلال مناظرة لها أمام ترامب الأسبوع الماضي. وقال رابيول شودري، أحد رؤساء مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية في فيلادلفيا «لدينا خيارات. إذا تعهد ترامب بإنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن إلى بلدهم ستنتهي اللعبة بالنسبة لهاريس». وأعلن ترامب أن الحرب لم تكن لتندلع أبدا لو كان رئيسا. ولم يوضح كيف سينهي الحرب. وترامب مؤيد قوي لإسرائيل. وفي جورجيا حيث فاز بايدن في 2020 بفارق 11779 صوتاً، يحشد نشطاء 12 ألف ناخب للالتزام بعدم التصويت لهاريس ما لم تتحرك إدارة بايدن بحلول 10 أكتوبر لوقف إرسال جميع الأسلحة إلى إسرائيل والمطالبة بوقف دائم لإطلاق النار في غزة والضفة الغربية والتعهد بدعم قانون أميركي يفرض حظراً على تقديم أسلحة للدول المتورطة في جرائم حرب. ووقع الآلاف بالفعل على تعهدات مماثلة في نيوجرسي وبنسلفانيا وويسكونسن. وقال النائب الأميركي دان كيلدي، ممثل الحزب الديمقراطي عن ولاية ميتشيغن، إنه يشعر بالقلق إزاء تأثير حرب غزة على الانتخابات في نوفمبر. وأضاف أن هذا الأمر لا يقتصر على الأميركيين العرب والمسلمين، بل إن هناك مجموعة أوسع نطاقاً من الناخبين الأصغر سنا وغيرهم يشعرون بالغضب. وأكد «لا يمكن التراجع»، مضيفاً أن هاريس لايزال لديها «الفرصة والمهلة» لتغيير المسار، لكن الوقت ينفد.

هل نجحت واشنطن في إبعاد الهند عن روسيا؟..

نيودلهي ترفض شراء الغاز الروسي وتتغاضى عن بيع ذخائر هندية لكييف..

الجريدة....في استجابة كبيرة لجهود الولايات المتحدة الحثيثة لإبعاد الهند عن روسيا حليفتها التاريخية وضمها إلى جهودها في مواجهة الصين في آسيا، واصلت الهند عملية غير معلنة لبيع ونقل قذائف المدفعية إلى أوكرانيا، قبل أن تقرر الامتناع عن شراء الغاز الروسي المسال. وفي خضم التوغل التاريخي داخل أراضي روسيا، كشف 11 مسؤولاً من حكومات وقطاع الدفاع بالهند وأوروبا وتحليل أجرته «رويترز» لبيانات جمركية، أن قذائف مدفعية باعتها شركات أسلحة هندية عبر عملاء أوروبيين لأوكرانيا، دون أن تتدخل حكومة ناريندرا مودي لوقف ذلك على الرغم من احتجاجات الكرملين. وبينما أفادت المصادر والبيانات بأن نقل الذخائر لدعم دفاع أوكرانيا أمام روسيا مستمر منذ أكثر من عام، قال ثلاثة مسؤولين هنود إن الكرملين أثار القضية مرتين على الأقل، إحداهما خلال اجتماع عُقد في يوليو الماضي بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الهندي سوبرامانيام جايشانكار. وتقضي لوائح تصدير الأسلحة الهندية بأن يقتصر استخدام الأسلحة على المشتري المعلن، الذي يمكن منع المبيعات المستقبلية له في حالة حدوث عمليات نقل غير مصرح بها. وأفاد مسؤول إسباني وآخر هندي وثالث تنفيذي كبير سابق في شركة يانترا الهندية المملوكة للدولة، والتي تستخدم أوكرانيا ذخائرها، بأن من بين الدول الأوروبية التي ترسل ذخائر هندية إلى أوكرانيا إيطاليا وجمهورية التشيك التي تقود مبادرة لإمداد كييف بقذائف مدفعية من خارج الاتحاد الأوروبي. وفي ضربة ثانية قلبت خطط الكرملين لتوسيع صادرات الوقود رأساً على عقب، أعلن وزير النفط الهندي هارديب بوري أمس، أن حكومته لن تشتري الغاز الطبيعي المسال من روسيا بسبب خضوعه لعقوبات الولايات المتحدة. وتكافح منشأة «أركتيك 2» الروسية للغاز المسال للعثور على مشترين، وقامت بتصدير خمس شحنات منذ أغسطس على سفن الأسطول المظلم، ولكن الوقود لم يصل إلى أي دولة بعد. وفي حين أن نيودلهي لن تشتري من مشروع «أركتيك 2»، فإن بعض الشركات الضالعة في تقديم الدعم للأسطول المظلم الذي يصدر الوقود من المنشأة فوق الدائرة القطبية الشمالية، متمركزة في ولاية ماهاراشترا غرب الهند. وفي تفاصيل الخبر: في وقت تبذل الولايات المتحدة جهوداً حثيثة لاستمالة الهند الى جانبها في آسيا بصفتها ثقلاً موازناً ومنافسا قوياً للصين، رصد محللون تغيرا في سلوك الهند تجاه خليفتها التقليدية روسيا، حيث باعت قذائف مدفعية إلى أوكرانيا، ورفضت شراء الغاز الطبيعي المسال الروسي بسبب خضوعه للعقوبات الأميركية. وأشار 11 مسؤولاً من حكومات وقطاع الدفاع بالهند وأوروبا وخلص تحليل أجرته وكالة «رويترز» لبيانات جمركية إلى أن قذائف مدفعية باعتها شركات أسلحة هندية حولها عملاء أوروبيون إلى أوكرانيا، وإن نيودلهي لم تتدخل لوقف ذلك على الرغم من احتجاجات موسكو. وبحسب المصادر والبيانات، فإن نقل الذخائر لدعم دفاع أوكرانيا أمام روسيا مستمر منذ أكثر من عام. وتقضي لوائح تصدير الأسلحة الهندية بأن يقتصر استخدام الأسلحة على المشتري المعلن، الذي من الممكن منع المبيعات المستقبلية له في حالة حدوث عمليات نقل غير مصرح بها. وقال ثلاثة مسؤولين هنود إن الكرملين أثار القضية لمرتين على الأقل، إحداهما خلال اجتماع عقد في يوليو بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ونظيره الهندي سوبرامانيام جايشانكار. وكشفت «رويترز» للمرة الأولى عن تفاصيل عمليات تحويل الذخيرة. وأفاد مسؤول إسباني وآخر هندي ومسؤول تنفيذي كبير سابق في شركة يانترا الهندية المملوكة للدولة تستخدم أوكرانيا ذخائرها، بأن من بين الدول الأوروبية التي ترسل ذخائر هندية إلى أوكرانيا إيطاليا وجمهورية التشيك التي تقود مبادرة لإمداد كييف بقذائف مدفعية من خارج الاتحاد الأوروبي. وفي يناير، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، في مؤتمر صحافي، إن الهند لم ترسل أو تبع قذائف مدفعية لأوكرانيا. وعلى هامش مؤتمر غازتك في هيوستن، أعلن وزير النفط الهندي هارديب بوري أن حكومة ناريندرا مودي لن تشتري الغاز الطبيعي المسال من مشروع في روسيا خاضع لعقوبات من الولايات المتحدة. وقال بوري: «إذا كان الغاز الطبيعي المسال من روسيا من منشأة خاضعة لعقوبات فلن نشتريه. لا يوجد مشكلة في ذلك». وتكافح منشأة «أركتيك 2» الروسية للغاز الطبيعي المسال، والتي فرضت عليها الولايات المتحدة عقوبات العام الماضي، للعثور على مشترين، مما يقلب رأسا على عقب خطط موسكو لتوسيع صادرات الوقود. وقامت المنشأة بتصدير خمس شحنات منذ أغسطس على سفن الأسطول المظلم ولكن الوقود لم يصل إلى أي دولة بعد. وفي حين أن نيودلهي لن تشتري من مشروع «أركتيك 2»، فإن بعض الشركات الضالعة في تقديم الدعم للأسطول المظلم الذي يصدر الوقود من المنشأة فوق الدائرة القطبية الشمالية، متمركزة في ولاية ماهاراشترا بغرب الهند. إلى ذلك، حذرت الوكالة الدولية للطاقة أمس من «مخاطر جسيمة» تهدد أوكرانيا خلال شتاء العام الجاري بعد تعرض بنيتها التحتية للطاقة لضغوط هائلة على خلفية الحرب الدائرة مع روسيا، مضيفة أن الشتاء المقبل سيكون «الاختبار الأشد حتى الآن» لشبكة الطاقة في أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي. وقالت بعثة الأمم المتحدة لمراقبة حقوق الإنسان في أوكرانيا، وهي هيئة مراقبة تابعة للأمم المتحدة، أمس، إن حملة الضربات الجوية التي تشنها روسيا على شبكة الطاقة في أوكرانيا ربما تنتهك القانون الإنساني الدولي. وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون ديرلاين، أنها ستزور كييف اليوم الجمعة لتبحث مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي، المساعدة في تزويد أوكرانيا بالطاقة قبل فصل الشتاء. وقالت فون ديرلاين: «مع انخفاض درجات الحرارة، فإن الاتحاد الأوروبي مستعد لزيادة دعمه لأوكرانيا. نحن نستعد لفصل الشتاء معا». وأضافت فون ديرلاين أن الاتحاد الأوروبي خصص مبلغاً إضافياً قدره 160 مليون يورو من عوائد الأصول الروسية المجمدة لمساعدة روسيا في إصلاح البنية التحتية للطاقة التي تضررت وتوسيع الطاقة المتجددة وتمويل الملاجئ. ميدانياً، أكّدت وزارة الدفاع الروسية أمس سيطرتها على قرية غيورغييفكا الواقعة بين بلدتَي مارينكا التي احتلتها نهاية 2023، وكوراخوفي التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية. وفي إطار سعيها لاحتلال مدينة بوكروفسك، وهي مركز لوجستي مهم للجيش الأوكراني، حققت روسيا مكاسب ميدانية في منطقة دونيتسك وسيطرت السبت على بلدة جيلان بيرش الواقعة على بعد عشرة كلم شمال غورغييفكا. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت أيضاً السيطرة على مدينة كراسنوغوريفكا، وهو أمر نادر الحدوث. ورغم تأكيد المتحدث باسم القيادة الإقليمية الأوكرانية، أوليكسي دميتراخكيفسكي، توقف الهجوم المضاد في منطقة كورسك، أعلن قائد «قوات أحمد» الخاصة اللواء آبت أليودينوف أن روسيا سيطرت على قريتين في المنطقة الغربية الروسية التي تسيطر أوكرانيا على اجزاء منها.

الفلبين: لا «صفقة» مع بكين وراء سحب سفينة من «البحر الجنوبي»

مقتل طفل في ثاني طعن ليابانيين خلال 4 أشهر في الصين

الجريدة...قال وزير الخارجية الفلبيني إنريكي مانالو أمس إن بلاده لم تعقد أي صفقة او اتفاق مع الصين لسحب سفينتها من منطقة متنازع عليها في بحر الصين الجنوبي. وأكد مانالو للصحافيين أنه «لا يوجد اتفاق»، مشيرا إلى أنها لم تكن إلا «صدفة» سحب السفينة الفلبينية بعد أيام من المحادثات بين مانيلا وبكين، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. وأعلنت الفلبين الأحد الماضي، أن «بي.آر.بي تيريزا ماجبانوا»، إحدى أكبر سفنها التابعة لخفر السواحل، «اضطرت للعودة إلى الميناء» من مهمة استمرت خمسة أشهر في جزر سابينا شول بسبب سوء الأحوال الجوية، واستنفاد الإمدادات، وإجلاء الأفراد الذين يحتاجون لرعاية طبية. وأصبحت جزر سابينا شول نقطة خلاف في النزاع البحري بين الصين والفلبين الحليف للولايات المتحدة. وتعهدت بكين ومانيلا بالإبقاء على مطالباتهما بالمنطقة. إلى ذلك، أفادت الحكومة اليابانية بوفاة طفل ياباني (10 أعوام) في وقت مبكر من صباح أمس، متأثراً بجروحه بعد أن طعنه رجل يبلغ 44 عاماً، أمس، بينما كان في طريقه إلى المدرسة بمدينة شنتشن جنوب الصين، ما أثار مخاوف من أن يؤدي الحادث إلى تفاقم العلاقات المتوترة بالفعل بين الصين واليابان. وفي يونيو تعرضت امرأة يابانية وطفلها لهجوم بسكين في مدينة سوجو بشرق الصين. وقتل شخص صيني وهو أحد معاونى سائقي الحافلات في ذلك الحادث. وأصيب أربعة من معلمي الجامعات الأميركيين أيضا في حادث طعن في الصين في يونيو. وقالت بكين حينها إنه حادث فردي.

فرنسا: الحكومة على «نار حامية»

الجريدة..أعلن مكتب رئيس الوزراء الفرنسي ميشال بارنييه، أنه في المرحلة الأخيرة من تشكيل حكومته، وأجرى اليوم مشاوراته «الأخيرة»، رغم التوترات التي طفت على السطح بين رئيس الوزراء الجمهوري (يمين محافظ) والرئيس إيمانويل ماكرون. غير أن العقبات لا تزال تتراكم أمام رئيس الحكومة، لا سيما مع تجاذبات على رأس السُّلطة التنفيذية نفسها. واستقبل ماكرون، الذي يؤكد حرصه على عدم التدخل في تشكيل الحكومة، بارنييه الثلاثاء. وأفادت تسريبات، بأن اللقاء لم يجر بشكل جيد، ما استدعى لقاء آخر أمس. وتصاعد التوتر مع إلغاء لقاءين مزمعين لبارنييه، الأول مع النواب الماكرونيين من كتلة «معاً من أجل الجمهورية» الذين يطالبون بـ «توضيحات»، لا سيما على صعيد الضرائب، بعدها ألغي اجتماع ثانٍ مع اليمين. وأوضح رئيس الوزراء، أمس، أن الوضع المالي في البلاد «خطر جداً»، مؤكداً أنه «يستحق أكثر من بعض الجُمل، ويتطلب حساً بالمسؤولية». وذكَّر رئيس ديوان المحاسبة بيار موسكوفيسي، بأنه من المفترض عرض «مشروع الميزانية» لعام 2025 على البرلمان مطلع أكتوبر، وبعده «الخطة المالية الوطنية المتوسطة المدى التي يجب أن تنقلها الحكومة إلى المفوضية (الأوروبية) بعد ذلك ببضعة أيام». إلى ذلك، وفي خطوة تهدد بعودة التوتر إلى إقليم كاليدونيا الجديدة، جنوب غرب المحيط الهادئ، ذكرت وسائل إعلام فرنسية، اليوم، أن شخصين قُتلا بالرصاص خلال عملية للشرطة ليل الأربعاءـ الخميس في الإقليم الذي شهد اضطرابات دامية في مايو الماضي بين السكان الأصليين الكاناك والموالين لفرنسا، بسبب تعديل مثير للجدل في نظام التصويت تم تعليقه في يونيو.

بيونغ يانغ تختبر نوعاً جديداً من الصواريخ

الجريدة..خلال اختبار إطلاق أسلحة صغيرة، بما في ذلك قناص عيار 7.62 ملم أطلقت كوريا الشمالية الأسبوع الحالي صاروخ كروز استراتيجيا فضلاً عن صاروخ بالستي تكتيكي قادر على حمل «رأس كبيرة جداً زنتها 4.5 أطنان». وذكرت وكالة الأنباء الرسمية اليوم أن الزعيم الكوري الشمالي «وجه التجارب» التي شملت «نوعا جديدا من الصواريخ البالستية التكتيكية هوانسوغو-11-دا-4.5 وصاروخ كروز استراتيجيا محسنا»...

الشرطة الفرنسية تقتل شخصين بكاليدونيا الجديدة

الجريدة..أفادت تقارير فرنسية، اليوم، بأن شخصين قُتلا بالرصاص خلال عملية للشرطة ليلا في إقليم كاليدونيا الجديدة الفرنسي حيث بدأت الاضطرابات في مايو الماضي بين السكان الأصليين الكاناك والموالين لفرنسا. ويرتفع بذلك عدد القتلى إلى 13 شخصاً منذ بداية الأزمة التي اندلعت بسبب تعديل مثير للجدل في نظام التصويت، والذي تم تعليقه في يونيو. ويخشى «الكاناك» من أن يؤدي هذا التعديل إلى إضعاف أصواتهم وعرقلة أي استفتاء على الاستقلال في المستقبل، في حين قالت باريس إن هذا الإجراء ضروري لتحسين الديموقراطية من خلال السماح لعدد أكبر من المقيمين القادمين من فرنسا بالتصويت.

زيلينسكي: الهجوم في كورسك أرغم موسكو على نقل 40 ألف جندي

أشار إلى أن الوضع على الجبهة في منطقة دونيتسك الشرقية «مقلق للغاية»

كييف: «الشرق الأوسط».. أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مساء (الخميس)، أنّ الهجوم الذي تشنّه كييف على كورسك الحدودية الروسية أرغم موسكو على نقل 40 ألف جندي إلى تلك المنطقة، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وفيما يتعلق بالوضع على الجبهة في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا حيث أحرز الجيش الروسي تقدّماً في الأشهر الأخيرة، أشار زيلينسكي في رسالته اليومية عبر الفيديو إلى أنّه «مقلق للغاية»، موضحاً في الوقت ذاته أنّ كييف تمكّنت من تقليص قدرات موسكو. وعن منطقة كورسك الروسية حيث شنّ الجيش الأوكراني هجوماً مفاجئاً مطلع أغسطس (آب) لدفع القوات الروسية إلى التراجع على خطوط الجبهة، قال زيلينسكي: «لقد نجحنا في دفع موسكو لإرسال نحو 40 ألف جندي إلى هذه المنطقة»، مضيفاً: «نحن مستمرّون». وفيما تواجه أوكرانيا صعوبات في الشرق، شنّت هجوماً كبيراً على منطقة كورسك حيث تمكّنت من السيطرة على مئات الكيلومترات المربعة. وتسعى كييف من خلال ذلك إلى إرغام موسكو على إعادة نشر قواتها الموجودة في منطقة دونيتسك وكبح تقدّمها الذي لا يزال مستمراً رغم ذلك. وأكدت روسيا استعادة قرى عدة في منطقة كورسك من القوات الأوكرانية منذ الأسبوع الماضي. غير أنّ المتحدث باسم القيادة الإقليمية الأوكرانية أولكسي دمتراشكيفسكي أكد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، الأربعاء، أنّ الهجوم الروسي المضاد في منطقة كورسك توقّف.

الشتاء المقبل سيكون «الاختبار الأشد» في أوكرانيا

باريس: «الشرق الأوسط».. حذرت الوكالة الدولية للطاقة الخميس من أن الشتاء المقبل سيكون «الاختبار الأشد حتى الآن» لشبكة الطاقة في أوكرانيا، في حين أعلن الاتحاد الأوروبي عن مساعدات إضافية لتمكين البلاد من الصمود في وجه هجمات روسيا على البنى التحتية للطاقة. وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أنها ستتوجه إلى كييف لإجراء محادثات الجمعة مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي، حيث طرحت الوكالة الدولية للطاقة خطة من عشر نقاط لأوكرانيا لحماية أمن الطاقة. وقالت فون دير لاين في مؤتمر صحافي في بروكسل مع المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة فاتح بيرول: «يتعين علينا أن نبذل كل ما في وسعنا للحفاظ على استمرار الكهرباء. ومع اقتراب فصل الشتاء، يتعين علينا أن نؤمن الدفء للشعب الأوكراني الشجاع، في حين نحافظ أيضاً على استمرار الاقتصاد». وبحسب تقرير الوكالة الدولية للطاقة، فإنه في عامَي 2022 و2023 «نحو نصف قدرة توليد الطاقة في أوكرانيا، إما تم احتلالها من قبل القوات الروسية أو تدميرها أو تخريبها، وتضرر نحو نصف محطات الشبكة الكبيرة بسبب الصواريخ والطائرات من دون طيار». وكان بيرول أكد في بيان صحافي مصاحب للتقرير: «نجحت منظومة الطاقة في أوكرانيا في اجتياز الشتاءين الماضيين (...) لكن هذا الشتاء سيكون، إلى حد بعيد، أصعب اختبار لها حتى الآن». ومع خسارة أوكرانيا أكثر من ثلثَي قدرتها على إنتاج الكهرباء منذ بدء الحرب، حذر التقرير من «فجوة هائلة بين إمدادات الكهرباء المتاحة والطلب في أوقات الذروة». وحثّ الدول الأوروبية على تسريع تسليم المعدات والأجزاء لإعادة بناء المرافق المتضررة، ودعا إلى اتخاذ تدابير لحمايتها من الطائرات المسيّرة. وأعلنت فون دير لاين أن التكتل سيوفر 160 مليون يورو إضافية (178 مليون دولار) لمساعدة أوكرانيا خلال فصل الشتاء. وأوضحت أن ذلك سيشمل 60 مليون يورو مساعدات إنسانية و100 مليون يورو للإصلاحات والطاقة المتجددة، مضيفة أن المبلغ الأخير سيأتي من عائدات الأصول الروسية المجمّدة في الاتحاد الأوروبي. وتابعت: «سأتوجه إلى كييف لمناقشة هذه الأمور شخصياً مع الرئيس زيلينسكي غداً». وخلال الصيف، تراجعت قدرة أوكرانيا على توليد الطاقة بأكثر من 2 غيغاواط عن ذروة الطلب البالغة 12 غيغاواط. ومع زيادة الطلب على الطاقة لتدفئة المنازل في الشتاء، تتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن الطلب في أوقات الذروة في البلاد قد يزيد إلى ما يقرب من 19 غيغاواط. وقال التقرير: «قد تصبح الضغوط التي يمكن تحملها في أشهر الصيف غير محتملة عندما تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض وتتعثر إمدادات التدفئة والمياه». وبحسب الوكالة الدولية للطاقة، فإن محطات الطاقة التي تضررت بسبب الهجمات الروسية أو احتلتها القوات الروسية، مثل محطة زابوريجيا النووية، تحتاج بشكل عاجل إلى الاستبدال أو الإصلاح، في حين أن الأمن المادي وتكنولوجيا المعلومات للمنشآت الحيوية بحاجة إلى التعزيز. كذلك، أوصت بزيادة القدرة على استيراد الكهرباء والغاز من الاتحاد الأوروبي، وتسريع اللامركزية في إنتاج الكهرباء وزيادة الاستثمار في كفاءة الطاقة. كما قدرت تكلفة الإصلاحات والتحديثات اللازمة بنحو 30 مليار دولار. وحذر التقرير أيضاً من أن انعدام أمن الطاقة قد يمتد إلى مولدافيا المجاورة. وتأتي معظم الكهرباء في هذه الدولة من محطة طاقة تعمل بالغاز في منطقة ترانسنيستريا الانفصالية، بدعم من روسيا. تعتمد محطة الطاقة مولدافسكايا جي آر إي إس، التي تنتج نحو ثلثَي كهرباء البلاد، إلى حد كبير على الغاز الروسي المستورد عبر أوكرانيا. لكن أوكرانيا أعلنت الشهر الماضي نيتها وقف العمل بحلول نهاية العام باتفاقية تم توقيعها في عام 2019 تسمح لروسيا بضخ الغاز عبر أراضيها. ورأت الوكالة الدولية للطاقة أن إمدادات الغاز في المحطة وأمن الكهرباء في مولدافيا ستكون عرضة لـ«عدم يقين كبير». ونتيجة لذلك، حثت الوكالة البلاد على تأمين إمداداتها من خلال تعزيز العلاقات في مجال الطاقة مع جيرانها الأوروبيين، «مع فوائد للمنطقة الأوسع».

الجيش الروسي يعلن عن مزيد من التقدم على الجبهة الشرقية والسيطرة على بلدة في دونيتسك

الأمم المتحدة: هجمات موسكو على شبكة الكهرباء الأوكرانية ربما تنتهك القانون الإنساني

كييف: «الشرق الأوسط» موسكو: «الشرق الأوسط».. أعلنت روسيا، الخميس، ضمن سلسلة تقاريرها عن تقدم قواتها على الجبهة الشرقية، سيطرتها على قرية جديدة بمنطقة دونيتسك الواقعة في شرق أوكرانيا حيث تحقق قواتها مكاسب ميدانية. وأكّدت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن جيشها سيطر على قرية غيورغييفكا الواقعة بين بلدتَي مارينكا التي احتلتها موسكو نهاية 2023، وكوراخوفي التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية. يأتي ذلك بعدما باشرت أوكرانيا، التي تواجه صعوبات في الشرق، هجوماً كبيراً في 6 أغسطس (آب) الماضي بمنطقة كورسك الروسية، وسيطرت على مئات عدة من الكيلومترات المربعة؛ وفق كييف، حيث أعربت عن أملها في إجبار موسكو على سحب قوات من دونيتسك للدفاع عن كورسك وبالتالي إبطاء تقدمها في شرق أوكرانيا، لكن ذلك لم يتحقق حتى الآن. وأكدت روسيا أنها استعادت السيطرة على قرى عدة في منطقة كورسك من القوات الأوكرانية منذ الأسبوع الماضي. لكن المتحدث باسم القيادة العسكرية الإقليمية الأوكرانية، أوليكسي ديميتراخكيفسكي، قال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، الأربعاء، إن الهجوم الروسي المضاد في منطقة كورسك قد توقف. وتعلن موسكو بانتظام السيطرة على قرى صغيرة في منطقة دونيتسك. وقال جيشها، السبت، إنه سيطر على بلدة جيلان بيرش الواقعة على مسافة 10 كيلومترات شمال غيورغييفكا. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت أيضاً السيطرة على مدينة كراسنوغوريفكا، وهو أمر نادر الحدوث. وتسعى روسيا إلى احتلال مدينة بوكروفسك في هذه المنطقة، وهي مركز لوجيستي مهم للجيش الأوكراني. مع تواصل القتال على الجبهة، يستمر القصف في أماكن أخرى في أوكرانيا. وقالت وزارة الدفاع الروسية، الخميس، إنها أسقطت طائرات مسيّرة أوكرانية عدة في منطقتي بيلغورود وكورسك الحدوديتين. في المقابل، استهدفت عملياتٌ الأراضي الروسية. وقالت القوات الجوية الأوكرانية، الخميس، إنها أسقطت 42 طائرة مسيرة، وواحداً من 4 صواريخ، أطلقتها روسيا في هجوم خلال الليل، فيما طالبت رومانيا؛ العضو في «حلف شمال الأطلسي (الناتو)»، بإسقاط المسيّرات الروسية التي تقترب من مجالها الجوي، وفق ما قال وزير الخارجية الأوكراني، آندريه سيبيها، بعد اجتماع مع نظيرته الرومانية، لومينيتا أودوبيسكو، في بوخارست الأربعاء، وفقاً لوكالة «ميديافاكس» الرومانية للأنباء. ومنذ انطلاق الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير (شباط) عام 2022، سقط حطام طائرات روسية مسيّرة مرات عدة في رومانيا بالقرب من الحدود مع أوكرانيا. وجرى مؤخراً رصد مسيّرة روسية في الجو فوق دلتا الدانوب برومانيا، على بعد نحو 45 كيلومتراً من الحدود الأوكرانية. وانطلقت مقاتلات «إف16» رومانية ورافقت المسيّرة حتى دخلت المجال الجوي الأوكراني. ومنذ ذلك الحين، يناقش الساسة والمسؤولون العسكريون في رومانيا ما إذا كانت هناك ضرورة لإجراء تغييرات قانونية من أجل إسقاط المسيّرات المعادية في المجال الجوي للبلاد. من جانب آخر، قالت هيئة مراقبة تابعة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إن حملة الضربات الجوية التي تشنها روسيا على شبكة الطاقة في أوكرانيا ربما تنتهك القانون الإنساني الدولي، في الوقت الذي يستعد فيه الأوكرانيون للشتاء الأكثر قسوة منذ بداية الغزو الروسي. وعلى مدار الغزو، أطلقت روسيا مئات الصواريخ والطائرات المسيّرة على منشآت توليد ونقل وتوزيع الكهرباء في أوكرانيا. وأدت كل موجة من الضربات إلى بقاء مدن أوكرانية دون كهرباء لساعات يومياً على مدى أسابيع. وركزت «بعثة الأمم المتحدة لمراقبة حقوق الإنسان» لدى أوكرانيا، في تقريرها الأخير، على 9 موجات من الضربات وقعت بين مارس (آذار) وأغسطس 2024. وقال التقرير: «هناك أسباب معقولة للاعتقاد بأن جوانب متعددة من الحملة العسكرية، التي استهدفت إلحاق الضرر أو تدمير البنية التحتية المدنية لإنتاج الطاقة الكهربائية والحرارية ونقلها في أوكرانيا، قد انتهكت المبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي». وتقول كييف إن استهداف منظومة الطاقة يعدّ جريمة حرب. وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق 4 مسؤولين وعسكريين روس بتهمة قصف البنية التحتية للطاقة المدنية. وتقول موسكو إن البنية التحتية للطاقة من الأهداف العسكرية المشروعة، ورفضت الاتهامات الموجهة إلى مسؤوليها بوصفها غير ذات صلة. من جانب آخر، طالبت «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» شركاء أوكرانيا بدعم كييف لحماية إمدادات الكهرباء والتدفئة، وذلك في تقرير صدر الخميس. وحذر التقرير بأن الشتاء المقبل يمكن أن يكون الأصعب بالنسبة إلى أوكرانيا. وأشارت «الوكالة» إلى أنه في ظل تكثيف روسيا هجماتها على محطات الطاقة ومحطات التدفئة وشبكات النقل الأوكرانية، تتعرض البنية التحتية للطاقة في كييف لضغط قوي. وقالت «الوكالة»، كما نقلت عنها «وكالة الأنباء الألمانية»: «الضغوط التي كانت محتملة خلال أشهر الصيف ربما تصبح لا تطاق عندما تنخفض درجات الحرارة وتتراجع إمدادات التدفئة والمياه، مما سوف يؤدي إلى مزيد من نزوح المواطنين المتضررين في أنحاء البلاد». وأشارت «الوكالة» إلى أن إمدادات الكهرباء للمستشفيات والمدارس والمنشآت الأساسية الأخرى يمكن أن تتراجع خلال الشتاء، كما أن إمدادات التدفئة للمدن الأوكرانية الرئيسية تواجه خطراً. وأوصت «الوكالة» شركاء أوكرانيا بتحسين حماية البنية التحتية للطاقة لمواجهة الهجمات العسكرية والهجمات السيبرانية، وتسريع إيصال قطع الغيار؛ من أجل الإصلاحات، والعمل على لامركزية إمدادات الكهرباء، وزيادة حجم واردات الكهرباء والغاز من الاتحاد الأوروبي. وأوضحت «الوكالة» أنه يجب أن تضع الإجراءات الأساس لنظام طاقة أوكراني متطور ومرن ومستدام يُدمج في أوروبا. وقال المدير التنفيذي لـ«الوكالة»، فاتح بيرول: «نظام الطاقة الأوكراني صمد خلال فصلي الشتاء السابقين بفضل مرونة وشجاعة وبراعة الشعب الأوكراني والتضامن من جانب الشركاء الدوليين، ولكن هذا الشتاء سوف يكون الاختبار الأصعب». وأضاف أن الإجراءات الإضافية في حال تطبيقها بسرعة وبفاعلية يمكن أن تحدث فرقاً ضخماً. وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في بروكسل الخميس، أنها ستزور كييف الجمعة. وقالت فون دير لاين إنها تريد أن تبحث مع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، المساعدة في تزويد أوكرانيا بالطاقة قبل فصل الشتاء. وقالت فون دير لاين، كما نقلت عنها «رويترز»، إنه سيخصَّص مبلغ 160 مليون يورو من عوائد الأصول الروسية المجمدة لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة لأوكرانيا في هذا الشتاء. وأضافت أنه يجري تفكيك محطة طاقة تعمل بالوقود في ليتوانيا ليعاد بناؤها في أوكرانيا حيث تعرّض 80 في المائة من محطات توليد الطاقة الحرارية للدمار. وقالت فون دير لاين: «هدفنا استعادة 2.6 غيغاواط من القدرة الإنتاجية، وهو ما يمثل 15 في المائة من احتياجات أوكرانيا».

بوتين: زيادة إمدادات الجيش الروسي من المُسيّرات بـ10 أضعاف في 2024

قال إن جيش بلاده جرى إمداده بـ140 ألف طائرة مُسيرة في 2023

موسكو : «الشرق الأوسط».. قال الرئيس فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، إن روسيا تعمل على زيادة إنتاج الطائرات المُسيّرة بنحو عشرة أمثال، إلى ما يقرب من 1.4 مليون، خلال العام الحالي؛ في محاولة لضمان انتصار القوات المسلَّحة الروسية في أوكرانيا. ومنذ أرسلت روسيا عشرات الآلاف من الجنود إلى أوكرانيا، في فبراير (شباط) 2022، ركزت في الحرب، إلى حد بعيد، على القصف المدفعي، والهجمات باستخدام الطائرات المُسيّرة على امتداد جبهة شديدة التحصين تمتد لمسافة ألف كيلومتر، وتضم مئات الآلاف من الجنود. وقال بوتين: «تسلمت القوات المسلّحة، في المجمل، نحو 140 ألف طائرة مُسيّرة من مختلف الأنواع في 2023... ومن المقرر، هذا العام، زيادة إنتاج الطائرات المُسيّرة بصورة كبيرة. أو بالأحرى، إلى ما يقرب من عشرة أمثال». وأضاف بوتين، في اجتماع في سان بطرسبرغ بخصوص إنتاج الطائرات المُسيّرة: «من يتحرك أسرع لتحقيق تلك المطالب في ساحة المعركة، ينتصر»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأوضح أن روسيا تحقق تقدماً أسبوعياً تقريباً في تكنولوجيا الطائرات المُسيّرة، وتحتاج أيضاً إلى تطوير الدفاعات في مواجهتها، وبالأخص فيما يتعلق بتكنولوجيا رصد الطائرات المُسيّرة المهاجِمة والتشويش عليها ثم إسقاطها. وأمر الرئيس الروسي، يوم الاثنين الماضي، بزيادة عدد أفراد الجيش الروسي بواقع 180 ألف جندي، ليصل العدد الإجمالي للقوات إلى 1.5 مليون جندي في الخدمة، وذلك في خطوة ستجعله ثاني أكبر جيش في العالم بعد الصين. وفي مرسوم، نُشر على الموقع الإلكتروني للكرملين، أمر بوتين بزيادة الحجم الإجمالي للقوات المسلّحة الروسية إلى 2.38 مليون فرد، على أن يكون 1.5 مليون منهم في الخدمة. ووفق بيانات المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، وهو مركز أبحاث عسكري رائد، فإن مثل هذه الزيادة ستدفع روسيا لتخطّي الولايات المتحدة والهند من حيث عدد الجنود الموجودين في الخدمة لتصبح في المرتبة الثانية بعد الصين من حيث حجم الجيش. وقال المعهد إن بكين لديها ما يزيد قليلاً على مليوني فرد في الخدمة الفعلية. وتأتي هذه الخطوة، وهي المرة الثالثة التي يزيد فيها بوتين حجم الجيش منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، في الوقت الذي تتقدم فيه قواته بشرق أوكرانيا، في عدة مناطق على امتداد خط المواجهة، البالغ طوله 1000 كيلومتر، وسعي الجيش أيضاً لطرد القوات الأوكرانية من منطقة كورسك الروسية. ورغم أن عدد سكان روسيا يبلغ ثلاثة أمثال عدد الأوكرانيين، ونجاح الروس في تجنيد متطوعين بعقود مُربحة للقتال في أوكرانيا، فإن الجيش الروسي، شأنه شأن القوات الأوكرانية، تكبَّد خسائر فادحة في ساحة المعركة. ولا تَلوح في الأفق أي بادرة على قرب انتهاء الحرب.

السجن 30 عاماً لضابط سابق في الـ«سي آي إيه» اعتدى جنسياً على عشرات النساء

لندن: «الشرق الأوسط».. أعلنت وزارة العدل الأميركية، الأربعاء، أن الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية («سي آي إيه»)، برايان جيفري ريموند، حُكم عليه بالسجن 30 عاماً؛ لقيامه بتخدير والاعتداء جنسياً على عشرات النساء. ووفقاً لصحيفة «غارديان» البريطانية، قالت الوزارة، في بيان، إن ريموند (48 عاماً) قام بتخدير أكثر من عشرين امرأة، وقام بأفعال جنسية مع ما لا يقل عن 10 نساء، وكذلك تصوير وتسجيل مقاطع فيديو للضحايا دون موافقتهن أثناء تخديرهن أو إعاقتهن بطريقة أخرى. ووفق ما ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، عمل ريموند سابقاً في وكالة المخابرات المركزية لأكثر من 20 عاماً. وقال ممثلو الادعاء إن ريموند، بصفته موظفاً في وكالة المخابرات المركزية، كان يستدرج النساء اللاتي التقى بهن على تطبيقات المواعدة، إلى شقته المستأجرة من الحكومة، ثم يقوم بتخديرهن والاعتداء عليهن. وتعود الاعتداءات إلى عام 2006، ووقعت في دول؛ منها المكسيك وبيرو. ووفقاً لوثائق المحكمة، بدأ التحقيق في القضية عام 2020، عندما استجابت الشرطة في مدينة مكسيكو لامرأة عارية تصرخ طلباً للمساعدة، على شُرفة مسكن ريموند، وكانت الحكومة الأميركية قد استأجرت الشقة لموظفي السفارة. وأخبرت المرأة الشرطة بأنها وريموند التقيا عبر الإنترنت، وأنه اغتصبها، واتهمته بتخديرها عندما كانا يتناولان المشروبات في شقته. وقامت الشرطة بتفتيش أجهزة ريموند، في جزء من التحقيق، واكتشفوا عدداً من مقاطع الفيديو والصور التي تُظهره وهو يعتدي جنسياً على عدد من النساء. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، قبِل ريموند صفقة إقرار بالذنب، حيث أقر بالذنب في أربع تُهم تتعلق بالاعتداء الجنسي، والإكراه والإغراء، ونقل مواد فاحشة، وفقاً لوزارة العدل. وتحدَّث عدد من النساء في المحكمة عن الصدمة التي سببتها تصرفات ريموند، ولم تدرك كثير منهن أنهن تعرضن للاعتداء، حتى عرضت الشرطة عليهن صوراً أو مقاطع فيديو التقطها ريموند. ويأتي الحكم على ريموند، في الوقت الذي تُواجه فيه وكالة المخابرات المركزية تدقيقاً مكثفاً بشأن تعاملها مع قضايا سوء السلوك الجنسي. وكشف تقرير رقابي داخلي، مكون من 648 صفحة، أن الوكالة فشلت بشكل متكرر في معالجة مثل هذه الحوادث. وجاء التقرير بعد أن توصّل تحقيقٌ أجرته وكالة «أسوشيتد برس» إلى أن أكثر من عشرين امرأة أبلغن عن تعرضهن لاعتداء جنسي، وواجهن، في وقت لاحق، إجراءات انتقامية بعد إبلاغهن الوكالة.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..رئيس الوزراء المصري: لن يتم قطع الكهرباء مرة أخرى..زخم متواصل في العلاقات المصرية - الأميركية وسط توترات بالمنطقة..الحكومة السودانية تقود جهوداً لاستعادة آثارها المنهوبة..البرهان «منفتح» على جهود وقف الحرب..«حميدتي» مستعد لمحادثات سلام تجاوباً مع نداء الرئيس الأميركي..ليبيا: صالح يحذر من «انفلات الدولار» ويحمّل «الرئاسي» المسؤولية..الرئيس التونسي يقيل مديرة التلفزيون العمومي قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية..أحد وجهاء النظام السابق يطالب فرنسا بعدم تسليمه للجزائر..«المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض»: جدري القردة خارج نطاق السيطرة..80 قتيلاً في هجمات لـ «النصرة» على باماكو..تركيا تتمسك بوساطتها بين الصومال وإثيوبيا..جيش النيجر يعلنُ مقتل 100 إرهابي ويلاحق آخرين على حدود ليبيا..

التالي

أخبار لبنان..الإحتلال يطيح قواعد الإشتباك ويستهدف قيادة الرضوان في الضاحية..ونتنياهو يتحدث عن تغيير الشرق الأوسط!..استشهاد مؤسّس قوة الرضوان إبراهيم عقيل وهيئة أركانها..العدو يصعد ضرباته النوعية: سنجرّ حزب الله إلى الحرب..«حزب الله» وزع أجهزة البيجر بعد فحصها قبل ساعات من وقوع الانفجارات..نائب قائد «فيلق القدس» وصل بيروت أمس للاجتماع مع مسؤولين بـ«حزب الله»..من هي "قوة الرضوان" التي اغتالت إسرائيل قائدها عقيل في بيروت؟..تقرير: إسرائيل لا ترى حلاً دبلوماسياً على جبهة الشمال دون المرور بتصعيد عسكري..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..تايوان استجوبت 4 في تفجيرات البيجر..النرويج تُصدر طلباً دولياً للبحث عن شخص على صلة بـ«أجهزة بيجر حزب الله»..دول تحدث خطط إجلاء رعاياها من لبنان..رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل..الكرملين: تعديل بوتين للعقيدة النووية تحذير للغرب..بلينكن: تهديدات بوتين النووية «غير مسؤولة» على الإطلاق..بايدن يزيد المساعدات لأوكرانيا..روسيا وأوكرانيا تتبادلان 14 طفلاً بوساطة قطرية..الصين: تجربتنا البالستية روتينية وسياستنا النووية ثابتة..ترامب يتهم إيران بالضلوع في محاولة اغتياله..مسؤول أميركي يقول إن الصين تسترت على غرق غواصة نووية..

أخبار وتقارير..غارات إسرائيلية على جنوب لبنان..وفصائل عراقية تتبنى إطلاق مسيّرات نحو إيلات.. إسرائيل على وشك تنفيذ عمليات "صغيرة النطاق" داخل لبنان..وزير خارجية الصين يطالب بوقف شامل لإطلاق النار في الشرق الأوسط دون تأخير..روسيا تستنكر قتل نصر الله وتحذر من «عواقب وخيمة»..الحرب في أوكرانيا..الحل الوسط مجرد وهم..محلّل أميركي: بايدن يسير دون أن يدري نحو الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط..تظاهرة في لندن للمطالبة بعودة بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي..اليابان تُعدّ لـ «ناتو آسيوي» في وجه الصين..

أخبار وتقارير..من هم قادة «حزب الله» و«حماس» الذين تعرضوا للاغتيال؟..نكسات حزب الله منذ 8 أكتوبر..تفاصيل قتل إسرائيل الـ6 الكبار في هرم قيادته..حاملة الطائرات الأميركية «يو إس إس ترومان» تبحر إلى المنطقة..بعد تايوان..النرويج تُحقق بتورط مواطن في تفجيرات «بيجر حزب الله»..بلغاريا تنفي تورط شركة بلغارية في إنتاج أجهزة اتصال «حزب الله»..«آيكوم»: من غير المرجح أن تكون أجهزة اللاسلكي التي انفجرت في لبنان من إنتاجنا.."المرأة الغامضة" وراء الشركة المرخصة لأجهزة "البيجر" المتفجرة..موسكو: جنود روس عذبوا أميركياً حتى الموت..فون دير لاين تقدم لأوكرانيا قرضاً بقيمة 40 مليار دولار من أرباح الأصول الروسية..زيلينسكي: «خطة النصر» في أوكرانيا تعتمد على قرارات سريعة للحلفاء..عصر جديد من التخريب: تحويل الأجهزة العادية إلى قنابل يدوية على نطاق واسع..

أخبار وتقارير..حزب الله يستهدف قاعدة ومطار رامات دافيد بعشرات الصواريخ..مخابرات المجر تستجوب الرئيسة التنفيذية لشركة مرتبطة بأجهزة البيجر لـ«حزب الله»..الانسحاب الأميركي من العراق..مادة انتخابية "دسمة" أم "أولويات جديدة"؟..كييف: لم نحصل على موافقة أميركا لاستخدام أسلحة بعيدة المدى..زيلينسكي يزيد الإنفاق العسكري لأوكرانيا بواقع 12 مليار دولار..المفوضية الأوروبية الجديدة تجنح نحو اليمين..مادورو يدعو الفنزويليين لعدم قبول أجهزة إلكترونية..كهدايا الميلاد..ترامب يرفض دعوة هاريس لمناظرة ثانية: فات الأوان.. وبدأ التصويت..زعماء «كواد» في ضيافة بايدن تمهيداً لأول تدريبات بحرية..سريلانكا تجري أول انتخابات رئاسية منذ الانهيار الاقتصادي..بارنييه يرسل تشكيل حكومته النهائية إلى قصر الإليزيه..

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,832,737

عدد الزوار: 7,713,829

المتواجدون الآن: 0