أخبار وتقارير..نتانياهو: إسرائيل مستعدة لأي سيناريو على الحدود الشمالية....سياسيون كويتيون يؤكدون أن أمن بلادهم خط أحمر

موسكو تسلم إيران منظومات «إس ـ 300» المحدثة.. وتعاون في تصنیع الطائرات المقاتلة وإيران تخطط لانشاء مدارس لتعليم التكنولوجيا النووية

تاريخ الإضافة الخميس 20 آب 2015 - 7:30 ص    عدد الزيارات 2034    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

نتانياهو: إسرائيل مستعدة لأي سيناريو على الحدود الشمالية
السياسة..القدس – الأناضول: أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو, أمس, أن تل أبيب مستعدة لأي “سيناريو محتمل”, على حدودها الشمالية.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن نتانياهو قوله خلال جولة في منطقة الحدود الشمالية, إن إسرائيل “ستضرب كل من يحاول الاعتداء عليها”.
وجدد نتانياهو اتهامه لإيران, بأنها تدفع مبالغ مالية طائلة لدعم “التنظيمات الإرهابية التي تحارب إسرائيل”.
ورافق وزير الدفاع الاسرائيلي موشيه يعالون, ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي غادي أيزنكوت, نتانياهو في جولته.
من جانبه, قال يعالون إن ساحة هضبة الجولان غير هادئة, متهماً إيران بأنها “الجهة الساعية عبر وكلائها للإخلال بالهدوء”.
وأعلنت مصادر إسرائيلية, بداية أغسطس الجاري, عن سقوط قذيفتين اثنتين, على مرتفعات الجولان السورية, التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967, أُطلقت من الأراضي السورية, ما أدى إلى إصابة إسرائيلية بحالة هلع.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية ان الجولان المحتل يشهد, بشكل مستمر, سقوط قذائف صاروخية تضل طريقها, أثناء القتال الدائر بين قوات النظام السوري, وفصائل المعارضة المسلحة.
 
موسكو تسلم إيران منظومات «إس ـ 300» المحدثة.. وتعاون في تصنیع الطائرات المقاتلة
التسليم تم على خلفية «الحملة العسكرية في اليمن» رغم عدم تعرض إيران للخطر منها
الشرق الأوسط...موسكو: سامي عمارة
بعد إعلان موسكو عن تسليم مقاتلات «ميج - 31» إلى سوريا الأسبوع الماضي بموجب العقود الموقعة سلفا، نقلت وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية عن العميد حسین دهقان وزیر الدفاع وقائد القوات المسلحة الإيرانیة تصريحاته حول احتمالات توقيع اتفاق تسليم طهران منظومات «إس - 300» الصاروخية خلال الأيام القليلة المقبلة، وهي المنظومات الصاروخية التي كان الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف وقع في عام 2010 مرسوم التوقف عن تسليمها إلى إيران في إطار العقوبات الدولية التي أقرها مجلس الأمن ضد طهران.
وكانت المصادر الروسية نقلت عن نظيرتها الإيرانية أنباء تقول إن موسكو وطهران اتفقتا على أن «توقيع اتفاق تسليم المنظومات الصاروخية (إس – 300) المحدثة إلى إيران سيجري بمشاركة عسكريين إيرانيين وروس في موسكو الأربعاء أو الخميس من الأسبوع المقبل على الأرجح، وأن وزير الدفاع نفسه أو أحد نوابه سيرأس الوفد العسكري الإيراني إلى موسكو». وأشارت وكالة «سبوتنيك» نقلا عن مصادر وزارة الدفاع الإيرانية إلى أن «طهران تأمل في تسلم منظومة صواريخ (إس – 300) بعد 30 أو 40 يوما من توقيع الاتفاق الجديد مع موسكو، وأن إيران قد تحصل على أربع كتائب من صواريخ (إس – 300) المحدثة، بدلا من ثلاث كتائب، التي كان الجانبان اتفقا حولها بموجب العقد القديم الموقع بين البلدين».
وقد جاء إعلان دهقان في أعقاب اللقاء الذي جرى بين سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسية مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف أول من أمس، والذي قالت المصادر الروسية إنه تطرق إلى مسالة إفراج موسكو عن صفقة منظومات الصواريخ «إس - 300» التي كان الرئيس فلاديمير بوتين أعلن في وقت سابق من هذا العام عن الإفراج عنها، مؤكدا أنها لا تندرج تحت بند «العقوبات الدولية» الصادرة عن مجلس الأمن في عام 2010، وهو ما اعترفت به واشنطن. ونقلت وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية عن دهقان تصريحه حول أن «الطرف الروسي قرر إجراء جمیع التغییرات التكنولوجية لتحویل منظومة الصواریخ الحدیثة للجمهوریة الإسلامیة الإيرانیة»، مشيرا إلى «إجراء کل المفاوضات بهذا الشأن وإعداد نص الاتفاق الجدید، الذي سیتم التوقیع عليه في غضون هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم لوضع منظومة صواریخ (إس – 300) بتصرف إيران».
ومن اللافت أن السلطات الروسية اتخذت قرارها بإمداد طهران بهذه المنظومات الصاروخية على «خلفية الحملة العسكرية في اليمن، على الرغم من أن الوضع في اليمن لا يشكل خطرا مباشرا على إيران». كما نقلت وسائل الإعلام الروسية أمس ما قاله العمید دهقان حول أن «إيران لن توافق على فرض أي قيود على صواريخها الباليستية التي تستخدم لوسائل دفاعية ولا تحمل رؤوس نووية»، فضلا عن إشارته إلى أن «طهران لن تقبل بفرض أیة قیود علی نشاطاتها الدفاعیة حیث تستخدم صواریخها للأهداف الدفاعیة بعیدا عن النوویة». ونقلت وكالة «إيسنا» الإيرانية عن الوزير دهقان تأكيده على «عدم سعی إيران إلى تصنیع صواریخ بمدی أکثر من ألفي کلم». وأضاف دهقان أن «إيران حققت إنجازات ملحوظة فی مجال صواریخ (کروز)، حيث قامت بتطبیق المرحلة الأولی من اختبار صواریخ (أرض أرض) من طراز (سومار) وستجري المرحلة الثانیة خلال الشهور القادمة»، بينما أشار إلى «قدرة طهران على تصمیم وتصنیع مختلف أنواع العوامات، وقدرات المتخصصین الإيرانیین فی تصنیع منظومات راداریة ولاسلكیة تلبیة حاجات إيران الدفاعیة وتحدیدا فی مجال الحروب الإلكترونیة، فضلا عن تصنیع مروحیات وطنیة، بما فیها طائرة صاعقه التدریبیة وطائرة نفاثة للتدریب وطائرات من دون طیار. وأضاف أن طهران تبیع بعض الطائرات من دون طیار».
 
إيران تخطط لانشاء مدارس لتعليم التكنولوجيا النووية
القدس المحتلة - آمال شحادة { لندن - «الحياة» < 
أعلن رئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي أمس، أن بلاده تخطط لتشييد مدارس خاصة لتعليم طلابها العلوم والتكنولوجيا النووية.
وقال خلال وضع حجر الأساس لتشييد مدرسة نووية في مدينة مشهد شمال شرقي إيران: «تشييد مدارس خاصة نووية في إيران يدخل ضمن خطط المنظمة». وكان صالحي أعلن الشهر الماضي أن إيران ستشيّد مستشفى يعالج المرضى بتكنولوجيا نووية.
إلى ذلك، حذر علي أكبر ولايتي، مستشار الشؤون الدولية لمرشد الجمهورية الإسلامية في ايران علي خامنئي، من «محاولات أميركا للعودة إلى المنطقة وفرض هيمنتها على دولها، بما فيها ايران»، مشدداً على أن بلاده «لن تسمح بعودة الأميركيين إلى الشرق الأوسط وبسط نفوذهم فيه».
وأضاف: «ايران التي طردت الأميركيين بعد انتصار ثورتها، ستحول دون عودتهم إلى المنطقة بعد طردهم منها، سواء في سورية أو لبنان أو اليمن، وستواجههم إذا أرادوا التسلل إلى دول المنطقة». واعتبر أن «الشعب الإيراني الذي طرد الأميركيين بقيادة الإمام الراحل (الخميني)، ما زال يحافظ على الروح التي قهر بها نظام الشاه المقبور، بعد 36 سنة على انتصار ثورته المباركة».
في غضون ذلك، أنّب حميد رضا مقدم فر، وهو المستشار الثقافي لقائد «الحرس الثوري» الجنرال محمد علي جعفري، حسين شريعتمداري رئيس تحرير صحيفة «كيهان» المتشددة، بعدما كتب أن خامنئي ليس راضياً عن الاتفاق النووي المُبرم بين طهران والدول الست. ووَرَدَ في مقال لمقدم فر: «كيف يمكن لأخي الثوري (شريعتمداري) القول لجمهوره إن المرشد يفكّر مثله، ويتعامل مع الأمور مثله، ويفهمها مثله»؟ وسأل رئيس تحرير «كيهان»: «أليس من الأفضل أن تعلن موقفك الشخصي، بدل التحدث باسم المرشد»؟
واعتبرت شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي أن الاتفاق النووي سيمكّن طهران من تحقيق قدرات نووية واسعة خلال أسابيع، على رغم انه سيمنعها من تطوير قنبلة ذرية خلال عقد.
وأشار ضابط في الشعبة إلى استعدادات تتخذها الأخيرة، لاحتمال مصادقة الكونغرس الأميركي على الاتفاق. وأفاد تقرير أعدّه قسم الدراسات في الشعبة، بأن الاتفاق يحمل في طياته أخطاراً كثيرة، ولكن أيضاً فرصاً طُرحت على القيادة السياسية.
ويشير التقرير إلى أن إحدى النقاط الإشكالية في الاتفاق، تتعلّق بيوم انتهائه. واعتبرت شعبة الاستخبارات أن إحدى الأخطار الرئيسة الكامنة في الاتفاق، هي تعزيز مكانة إيران في المجتمع الدولي، بعد تعرّضها لسنوات لعقوبات دولية، ونبذها من دول كثيرة. وأشارت الشعبة إلى أن الاتفاق لن يغيّر طابع الصراعات في الشرق الأوسط فحسب، بل سيرسّخ العلاقات بين إيران والولايات المتحدة ودول الغرب.
كما تعتقـــــد بأن هناك نقاطاً إيجابية في الاتفاق، علـــى رأسها أن طهران ستفتقر إلى قدرات عسكرية نـــووية في السنوات التي ستلي المصادقة عليه، على افتراض أنها لن تنتهك القيود المفروضة عليها. وتتوقّع الشعبة أن تنفذ إيران عمليات إرهابية ضد إسرائيل، مستدركة أنها ستكون «مكبوحة نسبياً».
إلى ذلك، قدّرت جهات في جهاز الأمن الإسرائيلي أن صورة إيران تشهد تحسناً ملحوظاً لدى المجتمع الدولي، معتبرة أنها بدأت الخروج من صورة «المجذوم»، يساعدها في ذلك لا الاتفاق النووي فحسب، بل أيضاً الحرب على تنظيم «داعش»، اذ في ذلك «مصلحة مشتركة لها وللغرب». وتكهنت تلك الجهات بأن الغرب سيصادق على الاتفاق، ولو رفضه الكونغرس الأميركي.
 
سياسيون كويتيون يؤكدون أن أمن بلادهم خط أحمر
بعد "خلية العبدلي"... هل بات حزب الله يوازي داعش؟
إيلاف....جواد الصايغ
بعد أقل من شهرين على التفجير الذي ضرب مسجد الإمام الصادق في الكويت، والذي تبناه تنظيم داعش، إنشغل الشارع العربي عموما والخليجي على وجه الخصوص بالأنباء التي تحدثت عن اعتقال السلطات الكويتية خلية أمنية مرتبطة بحزب الله.
جواد الصايغ: أخبار "خلية العبدلي" تصدرت الشاشات وأفردت لها الصحف مساحات واسعة، فالقضية هنا لا تتعلق بخبر يمكن المرور عليه مرور الكرام، خصوصا أنها تأتي بعد تأدية أمين عام حزب الله، حسن نصرالله، التحية للكويت، أميرا وحكومة وشعبا على خلفية "تقديمهم لنموذج رائع في التعاطي مع حادث التفجير الإرهابي كما قال".
التحقيقات الأولية ودائما بحسب المعلومات التي رشحت عن السلطات الكويتية، أشارت "إلى ان رئيس الخلية إعترف بانتمائه إلى حزب الله منذ 16 عاماً، وأنه التقى عدداً من مسؤوليه على فترات متقطعة، وأن الخلية كانت تنتظر ساعة الصفر لتقوم بتفجيرات بهدف إشاعة الفتنة المذهبية".
وعلى الرغم من عدم صدور أي موقف عن حزب الله أو مقربين منه لتأكيد أو نفي مسؤولية العلاقة بالخلية الأمنية، غير أن شخصيات سياسية وأمنية خليجية، شنت هجوما عنيفا على الحزب، معتبرة أن خطر الأخير بات لا يقل خطورة عن تنظيم داعش.
خط أحمر
النائب الكويتي السابق، وليد الطبطبائي، دوّن عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" عدة تغريدات قال فيها: داعش وحزب الله تنظيمان إرهابيان يهددان الكويت، وكما وقف كل الشعب سنته وشيعته ضد داعش يجب على الجميع الوقوف ضد حزب الله فالتعاطف معه جريمة". متابعا "خلية حزب الله بالكويت وباقي خلاياه الاخرى هدفهم بالنهاية إيجاد حزب قوي يهيمن بقوة السلاح على الكويت ويجعلها تابعة لإيران كما فعل في لبنان".
وأضاف "حزب الله كما داعش تنظيمان ارهابيان دوليان لهما أفرع في كل مكان بما فيها الكويت وهذه الخلية المضبوطة هي واحدة من خلاياهما العنقودية الكثيرة"، مطالبا "بملاحقة كل من ينتمي لهذين التنظيمين الإرهابيين وعدم التساهل معهما لكن بشرط عدم توسيع دائرة الاتهام فليس كل شيعي حزب الله ولا كل سني داعش، ونحن كنا جميعا نشدد بضرورة ملاحقة كل من ينتمي تنظيميا لداعش وكذلك اليوم يجب ملاحقة كل من ينتمي لتنظيم حزب الله فأمن الكويت خط احمر".
الطبطبائي غمز من قناة النائب الكويتي عبد المجيد دشتي، قائلا،"تنظيم حزب الله الإرهابي في الكويت لديه نواب حاليون وسابقون ولديه من يصعد منابر للتوجيه والحقيقة للتخريب ولديهم جمعية ثقافية فيجب وقفهم".
دشتي الذي يمتلك شبكة علاقات واسعة مع حزب الله في لبنان والسلطات السورية، اكتفى بالقول: "أنباء عن قرب صدور قرار بحظر النشر والتداول بقضية العبدلي لمصلحة التحقيق وسريته ومنعا للفتة وحفاظا على الوحدة الوطنية".
حظر النشر
صدور قرار بحظر النشر والتداول، دفع برئيس مجلس الأمة الأسبق أحمد السعدون للإشارة، "إلى أن قرار النائب العام بحظر النشر - لمصلحة التحقيق - في شأن الخَليّة التي أعلنت عنها الأجهزة الأمنية وتم إحالتها على النيابة العامة للتحقيق فيها، لا يعفي الحكومة من مسؤوليتها الدستورية والسياسية بل والأخلاقية من إحاطة الشعب الكويتي بكل التفاصيل المتاحة أو التي يتم اكتشافها في القادم من الأيام سواءً للخَليّة ذاتها أو لغيرها وذلك بالقدر الذي لا يتعارض مع قرار الحظر الذي أصدره النائب العام ، حتى لا يُغَيّب الشعب الكويتي عما يجري في البلد مما يتعلق بأمنه واستقراره وربما بكيان وطنه وحتى لا يؤخذ الشعب - لا سمح الله - ولأي سبب من الأسباب أو لأي احتمال على حين غُرّة".
حالة الغضب المتصاعدة دفعت بالمحامي أسامة المناور، إلى مطالبة "مجلس الوزراء الكويتي بإصدار قرار بترحيل كل اللبنانيين المنتسبين لحزب الله"، مضيفا "نظراً لكميّة ونوعيّة الأسلحة المضبوطة يبدو أننا كنّا سنواجه حوثي في الكويت لولا ستر الله"، وتساءل أيضا " لماذا لم تنشر صورهم (أعضاء الخلية)، كما حدث مع الدواعش".
بينما رأى النائب السابق فيصل علي مسلم، "ان ترسانة الأسلحة المكتشفة فضحت مخططا إجراميا يديره حزب شيطاني تابع لنظام إرهابي يعلن الليل والنهار تهديداته"، معتبرا "أن عدم مواجهة حزب الشيطان سيحرم دولنا الحياة الكريمة".
نائب رئيس شرطة دبي السابق، ضاحي خلفان الذي يحظى حسابه بمتابعة كبيرة، أدلى بدلوه أيضا حيث شن هجوما عنيفا على حزب الله، واضعا الأخير في صف داعش والنصرة والحوثيين.
الهجوم على حزب الله وتشبيهه بداعش، لم يتوقف عند حدود الأمنيين أو السياسيين، فقد عمد عدد من المدونين على مواقع التواصل الإجتماعي إلى "اعتبار داعش وحزب الله في قمة التطرف وان الجاهل وحده هو من يفرق بينهما".
 

المصدر: مصادر مختلفة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,486,421

عدد الزوار: 7,688,542

المتواجدون الآن: 0