الكويت: السجن لخمسة متهمين بجمع أموال لمصلحة «داعش» ...السجن لمتهمين في روسيا والكويت والأردن بالقتال والترويج وتمويل «جماعات إرهابية»

بدء القتال لتحرير محافظة تعز والإمارات تُعد لإرسال جنود..خطة تحرير تعز جاهزة والمقاومة بانتظار ساعة الصفر

تاريخ الإضافة الأربعاء 4 تشرين الثاني 2015 - 6:12 ص    عدد الزيارات 2223    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

بدء القتال لتحرير محافظة تعز والإمارات تُعد لإرسال جنود
المكلا - عبدالرحمن بن عطية { جازان - يحيى الخردلي { صنعاء، عدن - «الحياة» 
أعلن المجلس العسكري الموالي للحكومة اليمنية في محافظة تعز أمس أن عملية تحرير المحافظة من مسلحي جماعة الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي صالح «دخلت حيز التنفيذ»، وفقاً لخطة أعدتها قيادة المجلس و «المقاومة الشعبية» وقوات التحالف، تتضمن فك الحصار عن مدينة تعز، قبل الانطلاق إلى تطهير المحافظة.
وتواصلت أمس المعارك في مدينة تعز ضد قوات الحوثيين، في حين أكدت مصادر عسكرية أن قوات التحالف دفعت بمجموعة إضافية من الآليات العسكرية الثقيلة إلى تعز دعماً للمقاومة، وتضم دبابات ومدرعات، بعد أيام على إنزال أسلحة نوعية جواً للمقاومة، يُعتقد بأنها ستُغيِّر مسار المعركة مع الجماعة.
وتستعد دولة الإمارات لإرسال دفعة ثانية من قواتها للالتحاق بقوات التحالف في اليمن.
ونعى حزب «التجمع اليمني للإصلاح» القيادي في الحزب، عضو البرلمان السابق محمد حسين طاهر، مشيراً إلى أنه قتل خلال مشاركته في المعارك ضد الحوثيين في تعز.
مصدر في المقاومة أكد لـ «الحياة» مقتل 5 وجرح 11 من ميليشيا الحوثي وصالح، في قصف لطيران التحالف استهدف جبهات في مديريات تعز، بعدما واصلت الميليشيا القصف العشوائي على الأحياء السكنية من مواقع تمركزها في جبل أمان والحرير شرق مدينة تعز، وفي جامعة تعز ونادي الصقر (غرباً). واستهدف القصف أحياء كلابة والموشكي والروضة وقرى الضباب وصبر، مخلفاً أضراراً مادية وبشرية.
وكشف قائد اللواء المدرع 35 في تعز العميد عدنان الحمادي أن مدرعات آتية من محافظة عدن إلى تعز تعرّضت لمكمن نصبته ميليشيا الحوثي. وزاد أن قوات الشرعية واجهت مسلحي جماعة الحوثيين وسقط عشرات من المتمردين بين قتيل وجريح، مؤكداً وصول المدرّعات إلى تعز.
إلى ذلك، أفادت مصادر الحكومة بأن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي شدد خلال لقائه في الرياض أمس قيادات حزبية وسياسية من محافظة تعز على «ضرورة شحذ الهمم وتوحيد الصفوف بالتعاون مع الجميع لوضع حد لمعاناة تعز وأبنائها العزّل المسالمين أمام آلة الحرب الانقلابية لميليشيا الحوثي وعلي صالح».
وطاول قصف طيران التحالف أمس مواقع للحوثيين وتجمُّعات لهم في محافظات مأرب والجوف وصعدة، في حين احتدمت المواجهات في مديرية دمت التابعة لمحافظة الضالع الجنوبية والمناطق المجاورة لها في مديرية الرضمة التابعة لمحافظة إب.
وأكدت مصادر المقاومة أنها صدت هجوماً شمال مدينة دمت لمسلحي الحوثيين الذين يحاولون التقدُّم لاجتياح محافظة الضالع. وأفادت بأن عشرة منهم قتلوا خلال مواجهات أمس التي أسفرت عن سيطرة المقاومة على مواقع «الحمر والكهرباء وسيدم والعشري وجسر بنا وثريد المحجبة والمقلتين، وموقع جبل مدير الدار الإستراتيجي». ولفتت إلى أن مسلحي المقاومة في مديرية العدين غرب مدينة إب، أجبروا الحوثيين على التراجع من مواقع.
مصادر قبلية في محافظة مأرب ذكرت أن قوات الجيش الوطني الموالي للحكومة والمقاومة الشعبية شنت هجوماً من ثلاث جبهات أمس في مديرية صرواح، ضمن خطة للسيطرة على آخر معاقل الجماعة قبل التقدُّم نحو صنعاء. وتزامن الهجوم مع غارات لطيران التحالف على مواقع للحوثيين.
وأغارت طائرات التحالف على مواقع في جبال مران بمحافظة صعدة، وضربت أهدافاً تابعة لميليشيا الحوثي، في حين كثّفت المدفعية السعودية قصف مواقع في مرتفعات صعدة القريبة من الحدود السعودية، لا سيما غمر ومجز وحيدان. وطاولت الغارات مواقع في محافظة حجة وحرض مساء أمس، ودمرت مخازن للذخائر وآلية عسكرية وقتلت طاقمها.
وردت القوات السعودية مساء أمس على المتمردين اليمنيين بعدما أطلقوا ناراً كثيفة باتجاه الحدود، تسبّبت في استشهاد جندي سعودي أول من أمس.
وأعلنت أمس دولة الإمارات استعدادات لإرسال دفعة ثانية من قواتها للالتحاق بقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، وأداء مهمتها في اليمن. وأكدت أن الدفعة الأولى ستعود إلى بلادها بعدما حققت «انتصارات منها تحرير مأرب التاريخية واسترجاع سد مأرب.
الإعصار
في سياق آخر، أُعلنت حال طوارئ في المهرة وحضرموت وأبين بعدما اقترب الإعصار «شابيلا» من سواحل اليمن الشرقية، وضرب أمس جزيرة سقطرى حيث سُجِّلت أضرار في البنية التحتية. وانقطعت الاتصالات والكهرباء، ودُمِّرت عشرات المنازل وشُرِّدت آلاف الأسر، في وقت أكدت سلطات الجزيرة عدم سقوط ضحايا.
لكن وكالة «رويترز» نقلت عن مواطنين ومسؤولين أن الإعصار أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص وجرح عشرات وهو في طريقه الى حضرموت.
خطة تحرير تعز جاهزة والمقاومة بانتظار ساعة الصفر
المستقبل..صنعاء ـ صادق عبدو
أكدت مصادر في المقاومة الشعبية في محافظة تعز، شمال مدينة عدن، كبرى مدن جنوب اليمن، أن خطة تحرير المحافظة من أيدي الانقلابيين الحوثيين الموالين لطهران وأنصار الرئيس الملخوع علي عبدالله صالح صارت جاهزة، وهي في انتظار ساعة الصفر المحددة للبدء بالعملية التي ستشرف عليها قيادات عسكرية ميدانية وأخرى من قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، بعد يوم من وصول تعزيزات ضخمة من عدن ولحج إلى تعز، في وقت عقد الرئيس عبد ربه منصور هادي لهذا الغرض لقاءات مكثفة في العاصمة السعودية الرياض مع عدد من ممثلي المقاومة الشعبية والمجلس العسكري في تعز لمتابعة تطورات المواجهات هناك وخطة طرد الميليشيات من المحافظة.

وكانت طلائع من قوات التحالف العربي معززة بآليات وأسلحة حديثة، وصلت إلى مشارف مدينة تعز وبدأت في الانتشار مخترقة تحصينات الانقلابيين من ميليشيات صالح والحوثيين، لبدء معركة فاصلة في دحرهم .

وأعلن المجلس العسكري الموالي للشرعية في المحافظة أن خطة تحرير تعز ستنطلق قريباً. وقال في بيان صحافي إن الخطة التي أعدتها قيادة المجلس العسكري والمقاومة الشعبية بالتعاون مع قوات التحالف العربي تتضمن أولاً فك الحصار الخانق الذي فرضته الميليشيات على المدينة من اتجاه منطقتي الضباب، والربيعي غرب المدينة وبعدها سيتم الانطلاق إلى كافة جبهات القتال للبدء بمعركة التطهير الكامل.

وأضاف البيان أن قوات من التحالف العربي والمقاومة الشعبية في المحافظات الجنوبية ستشارك في المعركة البرية. وقد وصلت خلال اليومين الاخيرين كتائب مدربة بصحبة آليات عسكرية حديثة إلى عدد من جبهات القتال بالمحافظة، مشيرا إلى أن معركة الحسم ستتم من خلال ثلاثة محاور تتمثل بالمحور الغربي باتجاه منطقتي الضباب والربيعي، والمحور الجنوبي الشرقي باتجاه منطقة الحوبان وجبل صبر المطل على المدينة، وأيضا المحور الشمالي باتجاه مناطق الستين، الأربعين، والدفاع الجوي وفق خطة مدروسة تضمن حسم المعركة بأسرع وقت.

وأكد أن الترتيبات التي تجري منذ أسبوعين بدعم من قوات التحالف العربي بدأت بتشكيل غرفة عمليات مشتركة، فيما تلقت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية دعما كبيرا من قوات التحالف تمثل بأسلحة متوسطة وثقيلة والتي ساعدت المقاومة الشعبية في التقدم خلال اليومين الفائتين.

من جهة أخرى، تواصلت الاشتباكات بين المقاومة الشعبية وميليشيات الحوثي وقوات صالح في المنطقة الممتدة من مديرية الرضمة إلى الأطراف الشمالية لمدينة دمت التابعة لمحافظة الضالع حيث دفعت الميليشيات بتعزيزات عسكرية كبيرة لمحاولة اقتحام محافظة الضالع من جديد في ضوء الضغط الذي تتعرض له في جبهات تعز مع تقدم المقاومة ووصول تعزيزات عسكرية كبيرة من قوات التحالف لدعم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في تعز.

وأفادت مصادر محلية أن ثلاثة على الأقل من ميليشيات الحوثي قتلوا ودمرت عربتان مسلحتان للميليشيات أثناء صد المقاومة محاولة تسلل للميليشيات بالقرب من مستشفى النجار شمال مدينة دمت، حيث تخوض المقاومة قتالا عنيفا ضد الميليشيات مستخدمة المدفعية الثقيلة لقصف مواقعها في الجهتين الشرقية والشمالية من مدينة دمت شمال محافظة الضالع.

في غضون ذلك، استمر طيران التحالف في شن غاراته على مناطق متفرقة في محافظات تتجمع وتتحرك فيها الميليشيات او تسيطر فيها على مواقع عسكرية، وتركزت غارات مكثفة على منطقة حرض في محافظة حجة، كما قصف الطيران العربي جزيرة زقر ومناطق متفرقة في تعز وكذلك مواقع في منطقتي بيحان وعسيلان في محافظة شبوة، ومناطق مواقع في منطقة حيدان في محافظة صعدة، معقل الحوثيين.

وكان لافتا تجدد قصف طريق مأرب ـ صنعاء، بالتزامن مع تحرك قوات الجيش الوطني والمقاومة لتطهير مديرية صرواح، كما استهدف طيران دول التحالف العربي المساند للشرعية وللمرة الاولى موقع المنار العسكري التابع لأحد ألوية الحرس الجمهوري، بمنطقة بني مطر بمحافظة صنعاء، والقريب من العاصمة، إضافة إلى غارات أخرى على تجمعات ميليشيات صالح والحوثي في قريتي سناع وبيت زبطان بمديرية سنحان، مسقط رأس المخلوع علي صالح.

سياسياً، أكدت مصادر في الرئاسة أن الحكومة ابلغت مبعوث الامين العام للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ موافقتها على حضور مفاوضات جنيف 2 المرتقبة شرط تقديم الامم المتحدة لضمانات بالتزام الانقلابيين بتنفيذ القرار 2216. وأشارت المصادر إلى أن التمثيل سيقتصر على الجانب الحكومي دون مشاركة اي من المكونات السياسية، وجددت الحكومة تمسكها بضرورة اعلان الانقلابيين بشكل مسبق التزامهم بتنفيذ القرار 2216 دون شروط ووجود ضمانات اممية تلزمهم بالتنفيذ.

وكان المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وصل مساء السبت إلى العاصمة السعودية الرياض، لبحث استئناف وموعد المفاوضات السياسية بين الأطراف اليمنية المتصارعة، وتوقع ولد الشيخ بدء المحادثات بحلول منتصف تشرين الثاني الجاري، متوقعاً أن تعقد المفاوضات منتصف الجاري.

على صعيد متصل، أعلنت الإمارات أمس، سحب جنودها المتواجدين في اليمن واستبدالهم بقوة أخرى، حيث تستعد الدفعة الثانية من القوات المسلحة الإماراتية للمشاركة ضمن قوات التحالف العربي لأداء مهامها الجديدة في اليمن.

وأوضحت القيادة العامة للقوات المسلحة الاماراتية، في بيان رسمي، أن الدفعة الأولى من جنودها «ستعود إلى أرض الوطن بعد استبدالها بقوة ثانية لتنفيذ مهامها في اليمن«، مشيرة إلى ان استبدال القوة الأولى يأتي بعد مشاركتها في مواجهات بمأرب مع المقاومة الشعبية والجيش الوطني.
 
 الكويت: السجن لخمسة متهمين بجمع أموال لمصلحة «داعش»
(أ ف ب)
أصدرت محكمة كويتية أمس، أحكاماً بالسجن عشر سنوات بحق خمسة أشخاص، بينهم ثلاثة كويتيين، متهمين بجمع أموال لمصلحة تنظيم «داعش».

والمحكومون الخمسة هم ثلاثة كويتيين، إضافة الى اجنبيين لم تحدد جنسيتهما، وقضت المحكمة بأن يرحلا من البلاد بعد تنفيذ العقوبة. كما برأت المحكمة متهمين آخرين، علماً أن الأحكام قابلة للاستئناف.

واتهم الخمسة بجمع نحو 400 ألف دينار كويتي (1,3 مليون دولار أميركي)، وتحويلها للتنظيم الذي يسيطر على مساحات واسعة من سوريا والعراق. وأصدرت المحاكم الكويتية خلال الأشهر الماضية، سلسلة أحكام بحق مرتبطين بالتنظيم المتطرف.
 
السجن لمتهمين في روسيا والكويت والأردن بالقتال والترويج وتمويل «جماعات إرهابية»
اللواء..(ا.ف.ب)
  اصدرت محكمة روسية امس حكما بالسجن لمدة 17 عاما على شاب من جمهورية داغستان بعد اتهامه بالقتال في صفوف تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا.
 واصدرت محكمة شمال القوقاز العسكرية في مدينة روستوف-نا-دونو حكما بالسجن 17 عاما على غازي محمدوف.
 وجاء في حكم المحكمة ان محمدوف توجه بشكل غير قانوني الى سوريا «وبعد تلقيه التدريب انضم للقتال ضد القوات الحكومية الى جانب جماعات مسلحة وتنظيم الدولة الاسلامية».
 وقال الادعاء للمحكمة ان محمدوف توجه الى مصر بحجة دراسة الاسلام، وبعد ذلك دخل سوريا عبر تركيا وامضى شهرين على الاقل يدافع عن مواقع تنظيم الدولة الاسلامية قبل ان يعود الى مصر، بحسب صحيفة كوميرسانت.
 وصرحت المتحدثة باسم المحكمة اميليا خمارا للصحافيين من امام المحكمة ان محمدوف المتحدر من منطقة شمال القوقاز المضطربة التي يشكل المسلمون غالبية سكانها، تلقى التدريب «على اساليب ومهارات النشاطات الارهابية». وطلب الادعاء الحكم على محمدوف بالسجن 25 عاما.
وفي عمان، اصدرت محكمة امن الدولة الاردنية احكاما بالسجن تراوحت بين عام و15 عاما بحق ستة اردنيين وفلسطيني ادينوا بالترويج او الالتحاق ب»جماعات مسلحة وتنظيمات ارهابية».
وقررت المحكمة في جلستها العلنية سجن متهم فلسطيني لعام واحد بعد ادانته بتهمة «الترويج لافكار جماعات ارهابية».
 وحكمت المحكمة على ثلاثة متهمين آخرين بالسجن ثلاثة اعوام بتهمة «محاولة الالتحاق بجماعات مسلحة وتنظيمات ارهابية والترويج لافكار جماعات ارهابية».
كما حكمت المحكمة على احد المتهمين بالسجن اربعة اعوام بعد ادانته بـ«تهمة الالتحاق بجماعات مسلحة وتنظيمات ارهابية».
 وحكمت المحكمة على اثنين من المتهمين الفارين من وجه العدالة بالسجن 15 عاما ايضا بتهمة «الالتحاق بجماعات مسلحة وتنظيمات ارهابية».
اما في الكويت، فقداصدرت محكمة كويتية احكاما بالسجن عشر سنوات بحق خمسة اشخاص، بينهم ثلاثة كويتيين، متهمين بجمع اموال لصالح تنظيم الدولة الاسلامية، بحسب ما افاد مصدر قضائي.
والمحكمون الخمسة هم ثلاثة كويتيين، اضافة الى اجنبيين لم تحدد جنسيتهما، وقضت المحكمة بأن يرحلا من البلاد بعد تنفيذ العقوبة.
كما برأت المحكمة متهمين آخرين، علما بان الاحكام قابلة للاستئناف. واتهم الخمسة بجمع نحو 400 الف دينار كويتي (1،3 مليون دولار اميركي)، وتحويلها للتنظيم الذي يسيطر على مساحات واسعة من سوريا والعراق.

المصدر: مصادر مختلفة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,586,028

عدد الزوار: 7,699,265

المتواجدون الآن: 0