سلطنة عُمان سترفع أسعار الوقود والرسوم...السجن لـ29 بحرينياً دينوا بالاعتداء على الشرطة

تدمير منصة لإطلاق الصواريخ على جازان..سقوط طائرة «أف-16» بحرينية في جازان والجيش اليمني: مفاجآت سارة خلال أيام

تاريخ الإضافة الخميس 31 كانون الأول 2015 - 7:04 ص    عدد الزيارات 1979    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

تدمير منصة لإطلاق الصواريخ على جازان
صنعاء، عدن - «الحياة» 
استمر طيران التحالف العربي أمس في استهداف مواقع مسلحي جماعة الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي صالح في محيط صنعاء وفي محافظات مأرب والجوف وتعز وصعدة وحجة بالتزامن مع معارك تخوضها القوات المشتركة للمقاومة الشعبية والجيش الوطني على مختلف الجبهات.
في غضون ذلك، أعلنت قيادة التحالف أن قوات الدفاع الجوي السعودي اعترضت صاروخاً باليستياً من طراز «سكود» أطلق من اليمن باتجاه جازان وبادرت طائرات التحالف الى تدمير منصة إطلاق الصاروخ التي تم تحديد موقعها داخل الأراضي اليمنية. كما أعلن التحالف سقوط مقاتلة بحرينية من طراز «أف- 16» ونجاة قائدها، فيما كانت عائدة من مهمة قتالية ضد الحوثيين، وسقطت داخل الأراضي السعودية.
إلى ذلك، فشل الحوثيون في إطلاق صاروخ آخر ليل أول من أمس (الثلثاء)، وأفاد شهود بأن الصاروخ الذي أطلق من منطقة همدان شمال غرب صنعاء سقط بعد ثوان من إطلاقه في منطقة خالية في مديرية عيال سريح جنوب محافظة عمران المجاورة.
وفي مدينة عدن عقد الرئيس عبدربه منصور هادي اجتماعاً في مقر قيادة قوات التحالف العربي بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية اللواء حسين محمد عرب وكبار القادة العسكريين والأمنيين للبحث في سبل وضع حد للاضطرابات الأمنية ونشاط الجماعات المسلحة في المدينة.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية (سبأ)، بأن هادي دعا إلى مزيد من اليقظة والحذر لمواجهة القوى التي تتعمد خلق بؤر التوتر والعراقيل لتعكير صفو الانتصارات التي حققها الجيش الوطني والمقاومة في مختلف الجبهات.
وطلب هادي من القادة الأمنيين «الإسراع في إعداد وتنظيم وتوزيع أفراد المقاومة الشعبية الذين تم تأهيلهم وتدريبهم ليضطلعوا بمهامهم في إطار الجيش الوطني»، بهدف «إفشال المشروع الانقلابي المتعدد الأدوار والأجندة للحوثي وصالح ومن يقف وراءهم».
وكانت سيارة مفخخة انفجرت في منطقة كريتر في عدن قرب مقر فرع البنك المركزي ليل الثلثاء يعتقد أنها كانت معدة لاستهداف شخصيات حكومية وقيادات عسكرية وأمنية، وأعقب الانفجار تبادل إطلاق نار بين حراس البنك ومسلحين مجهولين يعتقد أنهم على صلة بالجماعات المتطرفة.
كما أصدر الجناح السلفي في القيادة الميدانية للمقاومة الشعبية في عدن بقيادة هاشم السيد، بياناً أعلن فيه عن حل «مجلس قيادة المقاومة» الذي أسس لمواجهة الحوثيين في عدن، وأكد البيان أن المجلس أصبح لاغياً بعد عودة هادي إلى عدن وفي ظل وجود السلطة المحلية.
وأفادت مصادر ميدانية في المقاومة أمس، بأنها واصلت تقدمها في مديرية نهم شمال شرق صنعاء، في حين أكدت مصادر قبلية وشهود احتدام المواجهات في محيط «مفرق الجوف» وأطراف محافظة مأرب وفي مناطق أخرى غرب مدينة الحزم (عاصمة الجوف) بالتزامن مع غارات للتحالف استهدفت مواقع الحوثيين وقوات صالح في جبل «هيلان».
واستهدفت الغارات أمس معسكر العرقوب في خولان جنوب شرق صنعاء ومعسكر المنار في مديرية الحيمة الخارجية غرب العاصمة، وذلك بعد ساعات من قصف مواقع للحوثيين في شمالها وغربها في منطقتي «دارس» و «شملان» وقرب قاعدة العند الجوية.
وامتدت الغارات إلى مناطق متفرقة من تعز شملت مدينة المخا الساحلية، كما طاولت مواقع للحوثيين وقوات صالح على امتداد الشريط الحدودي الشمالي الغربي في محافظتي صعدة وحجة، وسط أنباء عن مقتل وجرح العشرات، بينهم قادة ميدانيون.
 
سقوط طائرة «أف-16» بحرينية في جازان والجيش اليمني: مفاجآت سارة خلال أيام
اللواء...(ا.ف.ب- العربية نت - بي بي سي)
اشتدت وتيرة المعارك الدائرة بين الحوثيين وقوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة والمقاتلين الموالين للحكومة اليمنية المدعومين من قوات التحالف العربي من جهة أخرى بعد سيطرة أنصار الحكومة المعترف بها دوليا على غالبية بلدات محافظات الجوف ومأرب والبيضاء وأجزاء من ريف صنعاء ومحافظة حجة غربا ومحافظة صعدة شمالا.
وقد أكد رئيس هيئة الأركان العامة اليمني، اللواء الركن محمد علي المقدشي، أن الأيام القادمة «تحمل الكثير من المفاجآت والأخبار السارة لأبناء الشعب اليمني».
يأتي هذا التصريح في وقت تحقق فيه المقاومة اليمنية والجيش الوطني تقدماً على الأرض في محافظتي الجوف ومأرب، بالتزامن مع غارات جوية مكثفة لقوات التحالف العربي على مواقع الميليشيات في العاصمة صنعاء.
وقد استهدفت ضربات جوية مركزة شنتها مقاتلات التحالف العربي مواقع المتمردين بالقرب من منطقة شملان شمال غربي العاصمة صنعاء، وذلك بعد دقائق معدودة من استهداف مقاتلات التحالف لقاعدة الديلمي الجوية، بالقرب من مطار صنعاء وموقع آخر بالقرب من مصنع المشروبات الغازية بمنطقة دارس شمال العاصمة.
أما في عدن، فسُمِع دوي انفجار كبير في منطقة كريتر، وتشير الأنباء إلى أنه نجم عن سيارة مفخخة أمام مقر حزب التجمع اليمني للإصلاح أعقبه اشتباكات بين مسلحين مجهولين وعناصر المقاومة الشعبية، حيث سارعت الدوريات العسكرية بإغلاق المنطقة التي شهدت حصار مسلحين للبنك الأهلي الذي يقع في نفس الحي.
من جهة اخرى، اعلن التحالف العربي الذي تقوده الرياض تحطم مقاتلة مشاركة في عملياته تابعة للقوات الجوية البحرينية صباح امس في جنوب السعودية بسبب خلل فني، ونجاة طيارها.
ونقلت وكالة الانباء السعودية الرسمية عن بيان لقيادة التحالف «نجاة طيار من القوة البحرينية المشاركة في التحالف بعد سقوط طائرته من نوع «اف-16» في منطقة جازان اثر خلل فني صباح أمس».
وأكدت القيادة العامة للقوات المسلحة البحرينية تحطم الطائرة، مشيرة الى «التحقيق» في اسباب ذلك.
 وجاء في بيان نشرته وكالة الانباء البحرينية الرسمية: «تُعلن القيادة العامة لقوة دفاع البحرين عن سقوط أحدى طائراتها التابعة لسلاح الجو الملكي البحريني من نوع (ف16) صباح اليوم (أمس) أثناء قيامها بواجبها الوطني بالدفاع عن حدود المملكة العربية السعودية الشقيقة في الحد الجنوبي للمملكة».
اضافت: «تم انقاذ قائد الطائرة وهو بحالة صحية جيدة ولا تزال التحقيقات جارية لكشف اسباب الحادث». وتقع محافظة جازان في جنوب غرب السعودية قرب الحدود اليمنية.
 وتعرضت المنطقة منذ بدء التحالف عملياته في اليمن في آذار دعما للرئيس عبد ربه منصور هادي، لسقوط قذائف وصواريخ من اليمن.
وأمس، افادت وكالة انباء «سبأ» التي يسيطر عليها الحوثيون عن اطلاق صاروخ بالستي «على ميناء جيزان (مركز محافظة جازان)».
واكد التحالف اعتراض صاروخ باليستي اطلق من اليمن باتجاه جيزان.
ونقلت وكالة الانباء السعودية عن قيادة التحالف ان «قوات الدفاع الجوي السعودي اعترضت صباح أمس صاروخاً باليستيا تم إطلاقه من الأراضي اليمنية باتجاه مدينة جيزان حيث تم تدميره بدون أي أضرار»، مشيرة الى ان سلاح الجو السعودي قام «بتدمير منصة إطلاق الصاروخ التي تم تحديد موقعها داخل الأراضي اليمنية».
 
قيادات «المؤتمر» الموالية لهادي: صالح حوّل الحزب لميليشيات حوثية
صنعاء – «السياسة»:
دعت قيادات حزب «المؤتمر الشعبي» وأحزاب التحالف الوطني المؤيدة للشرعية إلى دعم الشرعية الدستورية ممثلة في الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وسرعة الإعلان عن مواقفهم من انقلاب ميليشيا الحوثي والرئيس السابق علي صالح على السلطة.
وأكد المجتمعون في اجتماع بالرياض برئاسة مستشار هادي النائب الأول لرئيس المؤتمر أحمد عبيد بن دغر دعمهم للرئيس اليمني والحكومة.
ودانوا العدوان الحوثي المتحالف مع صالح والقوات التي تأتمر بأمره، موضحين «أن هذه القوات ألحقت بعدوانها الهمجي أضراراً فادحة بحق الشعب اليمني وأحدثت بعنصريتها صدوعاً غائرة في النسيج الاجتماعي والوحدة الوطنية».
كما دعوا إلى إدانة «المواقف المغامرة» لصالح المتحالف مع الميليشيا الحوثية المعادية للشعب اليمني، معتبرين «أن هذا التحالف لا مبرر له غير نزوع سلطوي قوي لديه مدعوم بأوهام العظمة والرغبة في العودة للسلطة، أو توريثها، متجاهلاً الدماء والدمار والتشرد الذي تعرض له الشعب اليمني».
وأضافوا ان «صالح أساء ومن معه إلى المؤتمر الشعبي العام وقياداته وقواعده وانجازاته وسمعته السياسية وفكره المستنير لحولوه إلى ميليشيا تابعة للحوثي ومشروعها الطائفي السلالي العنصري»، مؤكدين الرغبة التي أبداها أعضاء اللجنة الدائمة للمؤتمر في انتخاب هادي رئيساً للحزب وفقاً للأنظمة واللوائح الداخلية.
 
«داعش» يهاجم قرية في جنوب اليمن
عدن – «السياسة»:
أعلن مصدر في المقاومة الجنوبية لـ»السياسة» أن مسلحين من تنظيم «داعش» دهموا قرية الحمراء بمحافظة لحج جنوب اليمن بعد اشتباكات مع الأهالي واختطفوا أحد أبنائها ويدعى علي حميد وهو شقيق محمد حميد أحد عناصر المقاومة الجنوبية الذي قتل في مواجهات مع الحوثيين في وقت سابق.
وقال المصدر أول من أمس، «إن عناصر داعش اقتحموا منزل حميد وعبثوا بمحتوياته واختطفوه من بين أفراد أسرته بتهمة تعاونه مع الحوثيين واقتادوه إلى مكان مجهول».
وفي محافظة عدن، قالت مصادر محلية إن سيارة مفخخة تم ركنها بشارع لقمان في حي السلفي بكريتر بالقرب من مقر حزب «الإصلاح» (إخوان اليمن) وفرع البنك المركزي انفجرت مساء أول من أمس، ويعتقد أنها كانت في طريقها لاستهداف إحدى الشخصيات.
من جهته، قال مصدر إن حراس فرع البنك المركزي في كريتر أفشلوا محاولة مسلحين للسطو على البنك بعد ساعات من وصول مبالغ مالية كبيرة إليه بإطلاق النار على سيارة مشتبهة تحمل متفجرات ما ادى الى انفجارها.
 
السجن لـ29 بحرينياً دينوا بالاعتداء على الشرطة
الحياة..دبي - أ ف ب
قضت محكمة بحرينية بسجن 29 شخصاً مدداً تراوح بين خمس سنوات ومدى الحياة، بعدما دانتهم بتهمة محاولة قتل عناصر شرطة في هجوم قبل عام، على ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية.
وتشهد البحرين، حيث يتخذ الأسطول الأميركي الخامس مقراً، اضطرابات متقطعة منذ انطلاق تظاهرات في 2011 طالبت خلالها المعارضة بإصلاحات وبتوسيع دورها السياسي.
وخلال جلسة النطق بالحكم، أمرت المحكمة الكبرى الرابعة في المنامة «بإسقاط الجنسية عن اثنين من المتهمين»، على ما قال رئيس النيابة المختصة بالجرائم الإرهابية أحمد الحمادي الذي أكد أن الأحكام صدرت في «قضية الشروع بقتل أفراد الشرطة أثناء وبسبب تأديتهم واجبهم وإحداث تفجير واستعمال وحيازة المتفجرات والأسلحة والإتلاف تنفيذاً لأغراض إرهابية والتدريب والتدرب على استعمال الأسلحة والمتفجرات لارتكاب الجرائم الإرهابية والتجمهر والشغب وحيازة المولوتوف».
وتم تفجير عبوة في 19 كانون الأول (ديسمبر) 2014 في قرية ذات أكثرية شيعية أصيب فيه ثلاثة شرطيين بجروح طفيفة، على ما أفادت السلطات وقتذاك. وتبدي السلطات البحرينية تشدداً إزاء المعارضين، لكنها تنفي ممارسة التمييز. وتتهم المعارضين بالارتباط بإيران.
سلطنة عُمان سترفع أسعار الوقود والرسوم
اللواء..(أ ف ب)
أقر مجلس الوزراء العماني اجراءات لمواجهة الانخفاض العالمي في أسعار النفط تشمل زيادة اسعار الوقود في السلطنة والضرائب على الشركات ورسوم خدمات حكومية، بحسب ما افادت وكالة الانباء الرسمية أمس.
واشارت الوكالة الى ان المجلس أقر في جلسته أمس الاول خطة خمسية للسنوات 2016 - 2020، ومشروع الموازنة العامة للسنة المقبلة.
كما اقر المجلس «عددا من الاجراءات لمواجهة تأثيرات انخفاض اسعار النفط بما يكفل استدامة الاوضاع المالية للدولة».
وقالت الوكالة ان اهم هذه الاجراءات «تخفيض الإنفاق الحكومي، وتنمية الايرادات غير النفطية من خلال رفع معدلات الضريبة على ارباح الشركات، ومراجعة ورفع الرسوم على بعض الخدمات الحكومية، وتعديل اسعار المنتجات النفطية بما يتوافق مع الاسعار العالمية» بدءا من منتصف كانون الثاني المقبل.
وكانت السلطنة توقعت ان يبلغ عجز ميزانية 2015، ستة مليارات ونصف مليار دولار اميركي، في حين رجح صندوق النقد الدولي ان يكون العجز الفعلي اعلى من ذلك.
وتنتج سلطنة عمان قرابة مليون برميل من النفط يوميا.
وتأتي الخطوة العمانية بعد اعلان السعودية الاثنين رفع اسعار منتجات عدة اهمها الوقود والكهرباء والمياه، بعد تسجيل عجز قياسي في ميزانية 2015 بلغ 98 مليار دولار، وتوقع 87 مليارا من العجز في 2016.
وسبق لدول خليجية ان اتخذت اجراءات لمواجهة انخفاض اسعار النفط الذي يشكل ابرز مصدر لايراداته.
وحررت الامارات اسعار الوقود، في حين رفعت الكويت والبحرين الدعم عن الديزل والكيروسين. وفقد النفط اكثر من ستين بالمئة من سعره منذ منتصف العام 2014، ويتداول حاليا ما دون الاربعين دولارا للبرميل.
 
 

المصدر: مصادر مختلفة

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله..

 الأربعاء 25 أيلول 2024 - 12:53 م

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله.. في الأسبوع الماضي، وبعد أحد عشر ش… تتمة »

عدد الزيارات: 171,661,998

عدد الزوار: 7,640,991

المتواجدون الآن: 0