فرنسا تطالب النظام السوري برفع الحصار عن مضايا..طهران: ملتزمون المحادثات السورية لكن الخلاف مع الرياض سيؤثّر عليها

بشار الأسد لن يرحل قبل آذار 2017...لندن: 800 بريطاني دخلوا سورية منذ العام 2011... نصفهم عادوا...لؤي حسين ينسحب من الهيئة العليا للمعارضة

تاريخ الإضافة الخميس 7 كانون الثاني 2016 - 6:12 ص    عدد الزيارات 2352    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

فرنسا تطالب النظام السوري برفع الحصار عن مضايا
الرأي... (كونا)
دانت فرنسا اليوم الحصار الذي يفرضه النظام السوري على بلدة مضايا قرب الحدود اللبنانية وطالبت بإتاحة وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين السوريين.
وقال الناطق باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال في إيجاز صحافي إنه «بينما يتضور سكان البلدة البالغ عددهم 40 ألف شخص جوعا يمنع النظام أي منظمة إنسانية من الوصول إلى البلدة» معتبرة الوضع القائم حاليا بأنه «لا يطاق وغير مقبول».
وأضاف نادال أن بلاده تدعو الى «الرفع الفوري» للحصار وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية في حالة طوارئ الى مضايا والى جميع المناطق المحاصرة في سورية وذلك وفقا لقراري مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 2254 و 2258.
 
لندن: 800 بريطاني دخلوا سورية منذ العام 2011... نصفهم عادوا
الرأي..لندن - رويترز، كونا - أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي، أن اكثر من 800 بريطاني، بينهم نساء واطفال، سافروا الى سورية منذ بداية الازمة في هذا البلد عام 2011.
واستجوب مجلس العموم ماي، أول من أمس، حول البريطاني سيدارتا دار، الذي تسلل من البلاد في 2014 بينما كان مفرجاً عنه بكفالة تحت رقابة الشرطة، بعد القبض عليه للاشتباه بالانتماء إلى جماعة محظورة وتشجيع الإرهاب. ويعتقد أن المتشدد الملثّم الذي ظهر في تسجيل فيديو لتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) الأحد الماضي، وهو يقتل 5 رجال، هو دار.
ورفضت ماي في كلمة لها، التعليق على التكهّنات بشأن هوية دار، ذي اللكنة البريطانية، في التسجيل المصور، موضحة أن بريطانيا شددت ضوابط الخروج من البلاد وأن القرار بشأن الإفراج بكفالة عن مشتبه فيه هو مسألة إجرائية.
وتابعت ان نصف عدد الذين دخلوا سورية يرجح انهم عادوا الى بريطانيا، مؤكدة ان هؤلاء يشكلون «قلقاً» لدى اجهزة الامن والاستخبارات، وأن الجهات المتخصصة في الامن تعمل على ازالة ما لا يقل عن ألف مادة إلكترونية أسبوعياً من مواقع الإنترنت التي تشكّل تهديداً لأمن بريطانيا ومواطنيها.
وشددت على ان بلادها «لن ترضخ لتهديدات داعش الذي ستتم هزيمته لا محالة»،مشيرة الى ان تسجيل الفيديو الذي بثه الأحد الماضي، ووجه فيه تهديدات مباشرة إلى بريطانيا، يظل مجرد «عمل يائس».
طهران: ملتزمون المحادثات السورية لكن الخلاف مع الرياض سيؤثّر عليها
لؤي حسين ينسحب من الهيئة العليا للمعارضة
الرأي...عواصم - وكالات - قال نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أمس، إن الخلاف الديبلوماسي مع السعودية سيؤثر على محادثات السلام السورية، مشيراً إلى أن حكومته ستبقى ملتزمة بالمحادثات.
ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية عنه: «سيؤثر قرار السعودية الخاطئ على محادثات (سورية) في فيينا ونيويورك، لكن طهران ستبقى ملتزمة».
في غضون ذلك، أعلن رئيس «تيار بناء الدولة» المعارض السوري لؤي حسين، انسحابه من الهيئة العليا للمعارضة، التي تتخذ من الرياض مقراً.
وقال: «يؤسفني، بعد مضي شهر على تشكيل الهيئة العليا للمفاوضات، أن أجد نفسي مضطراً للانسحاب منها، وذلك لأسباب عديدة نشأت على خلفية تشكيلها على أساس المحاصصة الحزبية».
وأضاف في بيان: «أعلنت عن تحفّظي على هذه الطريقة منذ لحظة إعلانها كآلية لتعيين أعضاء الهيئة، وتلا ذلك تحفّظي الدائم والشديد على تركيبة الهيئة القائمة على هذه المحاصصة، لكني لم أنجح إطلاقاً بأي تعديل عليها أو على آلية عملها بحيث تحوّلت إلى منصة خطابية جديدة لبعض أطراف المعارضة التي لا ينقصها منصات خطابية».
وتابع: «مأخذي على بنية الهيئة القائمة على المحاصصة هو مأخذ براغماتي. وتمنيت على (المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان) دي ميستورا وفريقه العمل على إيجاد طريقة لحماية مصالح الغالبية الساحقة من السوريين الذي ليسوا ضمن صفوف النظام ولا صفوف المعارضة».
الى ذلك، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان ان «مسلحين اغتالوا أمير حركة احرار الشام في حمص ابو راتب الحمصي باطلاق النار على سيارة كانت تقله وزوجته في قرية الفرحانية الغربية القريبة من مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي» وسط البلاد. ولفت إلى أن الاسابيع الاخيرة شهدت مقتل نحو 20 قيادياً من فصائل مقاتلة معارضة للنظام، على ايدي مجهولين.
 

بشار الأسد لن يرحل قبل آذار 2017

الجمهورية..
ورد في جدول زمني للإدارة الأميركية بشأن الأزمة السورية، أن البيت الأبيض لا يتوقع أن يترك الرئيس السوري بشار الأسد منصبه قبل ربيع 2017، حسبما نقلت "وكالة أسوشيتد".
 وبحسب الجدول، فيمكن أن يحدث رحيل الرئيس السوري وفريق من "المحيطين به في آذار عام 2017، أي بعد أكثر من خمس سنوات من أول تصريح لباراك أوباما دعا فيه الأسد إلى ترك منصبه.
 ويعتمد الجدول على خطة بلورها لقاء دولي حول سوريا في فيينا في تشرين الثاني الماضي وتبنتها الأمم المتحدة لاحقا. وتقتضي هذه الخطة أن تشهد سوريا انتخابات رئاسية وبرلمانية في آب عام 2017، أي بعد 19 شهرا من الآن، على أن تقوم سلطة انتقالية بإدارة شؤون البلاد حتى هذا الموعد.
 وتشير "أسوشيتد برس" إلى أن هناك عوائق لا حصر لها أمام تنفيذ هذه الخطة الرامية إلى إنهاء الحرب الأهلية الدامية التي أودت بحياة أكثر من 250 ألف شخص خلال السنوات الخمس الماضية والتي أحدثت أسوأ أزمة هجرة إلى أوروبا واجهتها هذه الأخيرة منذ الحرب العالمية الثانية.
 ومن أبرز هذه العوائق الهوة المتسعة بين المملكة العربية السعودية وإيران، نظرا لدورهما في دعم قوى متقابلة في سوريا. وليس من الواضح الآن كيف يمكن للأزمة الحادة الأخيرة بين البلدين، والتي اندلعت بعد حادث اقتحام السفارة والقنصلية السعوديتين في إيران احتجاجا على إعدام الرياض لرجل الدين الشيخ نمر النمر السبت الماضي، وما تلاه من قطع العلاقات بين الرياض وطهران، على العملية التفاوضية المنشودة بشأن التسوية في سوريا.
 لكن بغض النظر عن إمكانية تجاوز الأزمة السعودية الإيرانية وفرص نجاح المفاوضات بين الحكومة والمعارضة السورييتين المقررة في الشهر الجاري، فإن التحدي الأكبر الذي يواجهه الجدول الأمريكي هو عدم وجود اتفاق حول حيثياته، وفي مقدتها رحيل بشار الأسد.
 ويذكر محللو "أسوشيتد برس" أن روسيا وإيران تعارضان كل الجهود الخارجية الرامية إلى تقرير مصير القيادة السورية، وأنهما مصرتان على أن حسم هذه المسألة يعودة إلى الشعب السوري نفسه، وأن موسكو وطهران تستطيعان محاصرة الدعوة الأميركية إلى رحيل الأسد قبل ستة أشهر من إجراء انتخابات في البلاد.
 هذا وتشير الوكالة إلى أن الولايات المتحدة والدول الأوروبية الحليفة لها تخلت قبل عدة أشهر عن إصرارها على رحيل بشار الأسد فورا، وذلك بسبب اتساع مساحة المناطق الواقعة تحت سيطرة داعش وإعطاء واشنطن وحلفائها الأولوية لهزيمة هذا التنظيم الإرهابي.
 وبحسب الوثيقة التي تلقتها الوكالة، فإن العملية السياسية الجديدة تبدأ الشهر القادم، ليفتح باب مرحلة انتقالية مدتها 18 شهرا. ويقتضي الجدول الأميركي أن تثمر المفاوضات بين الحكومة والمعارضة السوريتين تحت رعاية الأمم المتحدة بتشكيل لجنة أمن في نيسان عام 2016، وسيرافق ذلك إعلان عفو عن بعض أعضاء الحكومة والجيش من جهة، وزعماء ومقاتلي المعارضة المعتدلة من جهة أخرى، وذلك كخطوة ستمكن من تشكيل سلطة انتقالية.
 ويحدد الجدول شهر أيار المقبل كموعد لحل البرلمان السوري واعتراف مجلس الأمن الدولي بالسلطة الانتقالية ورسمه خطوات لاحقة في طريق التسوية، وهي خطوات تشمل إجراء إصلاحات سياسية لا بد منها وتعيين جهة تشريعية مؤقتة وعقد مؤتمر لدول مانحة من شأنه تمويل الانتقال السياسي في سوريا وإعادة إعمارها.
 أما الأشهر الستة التالية حتى تشرين ثاني عام 2017، فيتعين على الطرفين خلالها بلورة دستور جديد للبلاد، على أن يصوت الشعب السوري عليه في استفتاء عام في كانون الأول من عام 2017.
 وبعد كل هذه المراحل فقط سيكون ممكنا اختفاء ما ترى إدارة باراك أوباما فيه السبب الرئيسي للنزاع السوري ونمو التطرف في منطقة الشرق الأوسط بأسرها، ألا وهو رحيل الرئيس السوري الحالي، فينص الجدول على ما يلي (آذار 2017: الأسد يترك المنصب الرئاسي، والمحيطون به يرحلون).

 

 قتلى في قصف دمشق وغوطتها... و٢٠ «برميلاً» على داريا
لندن، بيروت، دمشق - «الحياة»، أ ف ب
واصلت قوات النظام السوري قصف الغوطتين الغربية والشرقية لدمشق، وألقت مروحياته أمس ٢٠ «برميلاً متفجراً» على داريا، جنوب غربي العاصمة، في وقت قتل وجرح ٣٠ مدنياً بقذائف على دمشق. وارتفع الى 18 عدد القياديين المعارضين الذي اغتيلوا الشهر الماضي، بينهم قيادي في «أحرار الشام الإسلامية» في وسط البلاد.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس، أنه «ارتفع إلى ٢٠ على الأقل عدد البراميل المتفجرة التي ألقتها طائرات النظام المروحية على مناطق في مدينة داريا بالغوطة الغربية خلال الـ24 ساعة الفائتة، بينما جددت قوات النظام قصفها أماكن في مدينة داريا بغوطة دمشق الغربية».
وأضاف: «قصفت قوات النظام بصواريخ أرض - أرض مناطق في بلدة زبدين بغوطة دمشق الشرقية، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى، في حين نفذت طائرات حربية يعتقد أنها روسية ضربات على أماكن في منطقة المرج بالغوطة الشرقية، كذلك قصف الطيران الحربي مناطق في بلدة مسرابا بالغوطة الشرقية. واستشهد ما لا يقل عن 12 شخصاً بينهم طفل ومواطنة على الأقل، وذلك نتيجة قصف طائرات حربية يرجح أنها روسية، إضافة إلى قصف مكثف من جانب قوات النظام أماكن في مدينة دوما والمنطقة بين بلدتي حزة وزملكا ومنقطة أخرى بالغوطة الشرقية»، لافتاً إلى أن «العدد مرشح للارتفاع بسبب وجود معلومات عن 4 شهداء آخرين، ووجود عشرات الجرحى بعضهم لا يزال في حالات خطرة».
واستمرت إلى ما بعد منتصف ليل الثلثاء - الأربعاء «الاشتباكات في محاور عدة بمنطقة المرج في غوطة دمشق الشرقية، بين قوات النظام والمسلّحين الموالين لها من طرف، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من طرف آخر، وسط قصف من قوات النظام على المحاور ذاتها، في حين تعرضت مناطق عدة في غوطة دمشق الغربية لقصف من قوات النظام».
وأفيد بمقتل رجل من مدينة الزبداني «تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية السورية، عقب اعتقاله منذ ما يقارب الـ4 أعوام»، وفق «المرصد».
في دمشق، قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أمس، أن «إرهابيين يتحصّنون في الغوطة الشرقية أطلقوا قذائف هاون على أحياء سكنية في دمشق، ما تسبّب بارتقاء ثمانية شهداء وإصابة 23 شخصاً بجروح متفاوتة». وأشارت الى «وقوع أضرار مادية بالممتلكات».
وأورد «المرصد» حصيلة القتلى ذاتها، لافتاً الى وجود جرحى «في حالات خطرة». وأضاف أن القذائف استهدفت شارعي بغداد والعابد الواقعين في وسط دمشق، ومناطق أخرى.
وتعد الغوطة الشرقية معقل الفصائل المعارضة في محافظة ريف دمشق. وغالباً ما يستهدف مقاتلو المعارضة المتحصنون في محيط العاصمة وريفها، أحياءً سكنية في دمشق بالقذائف الصاروخية أصابت في الماضي مدارس ومؤسسات، وأوقعت عشرات القتلى، في حين تقصف قوات النظام المناطق تحت سيطرة الفصائل المسلّحة على أطراف العاصمة وريفها بالمدفعية والطيران، ما تسبّب بمقتل الآلاف خلال السنوات الماضية.
وفي الوسط، قال «المرصد» أن «مسلّحين مجهولين اغتالوا الثلثاء، أمير حركة أحرار الشام في حمص أبو راتب الحمصي، بإطلاق النار على سيارة كانت تقلّه وزوجته في قرية الفرحانية الغربية القريبة من مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي» في وسط البلاد.
وتسيطر قوات النظام السوري على مجمل محافظة حمص، باستثناء بعض المناطق في الريف الشمالي، بينها مدينتا الرستن وتلبيسة الواقعتان تحت سيطرة مقاتلي الفصائل، فيما يوجد تنظيم «الدولة الإسلامية» في الريف الشرقي، خصوصاً مدينة تدمر الأثرية.
وأفاد المرصد بأنه خلال شهر كانون الأول (ديسمبر)، «شهدت محافظات سورية عدة، 18 عملية اغتيال على الأقل طاولت قياديين في فصائل إسلامية ومقاتلة وجبهة النصرة، من بينها سبع عمليات اغتيال استهدفت قياديين في النصرة».
وأوضح مدير «المرصد» رامي عبدالرحمن، أن بين قياديي «جبهة النصرة» الذين تم اغتيالهم، كلاً من أمير التنظيم في درعا أبو جليبيب الأردني في الرابع من كانون الأول، وأمير التنظيم في اليرموك حسام عمورة في 22 الشهر ذاته.
وقبل أربعة أيام، أورد «المرصد»: «اغتال مسلحون مجهولون عبدالقادر ضبعان، قائد كتيبة في حركة أحرار الشام، عبر استهداف سيارة كان يستقلها بعبوة ناسفة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي» في شمال غربي البلاد.
ويسيطر «جيش الفتح»، وهو عبارة عن ائتلاف فصائل إسلامية عدة أبرزها «جبهة النصرة» و «حركة أحرار الشام»، على محافظة إدلب بالكامل، باستثناء بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين من مقاتليه.
وتوزعت عمليات الاغتيال وفق «المرصد»، على محافظات إدلب ودرعا (جنوب) وحلب (شمال) ودمشق وضواحيها وريف دمشق، سواء من طريق «تفجير عبوات ناسفة أو استهداف سياراتهم بألغام أو إطلاق نار في شكل مباشر»، من دون أن يعلن أي طرف مسؤوليته.
وقال توماس بييريه، الخبير في الشؤون السورية في جامعة أدنبرة، لوكالة فرانس برس، أن «النظام وحلفاءه هم المشتبه بهم الأساسيون» وراء هذه العمليات، موضحاً أن «أحد أسس الاستراتيجة التي وضعتها روسيا منذ أيلول (سبتمبر)، يعتمد على إطاحة قيادة الفصائل، وهذا يحصل من طريق الغارات الجوية المحدّدة الأهداف أو عبر مجموعات على الأرض».
وتشنّ موسكو حملة جوية في سورية منذ 30 أيلول، تقول إنها تستهدف تنظيم «الدولة الإسلامية» و «مجموعات إرهابية» أخرى. وتتهمها دول الغرب وفصائل مقاتلة باستهداف المجموعات التي يصنّف بعضها في إطار «المعتدلة» أكثر من تركيزها على الجهاديين.
ووفق بييريه، قد يعود ارتفاع عمليات الاغتيال خلال الأسابيع الماضية، الى تحسّن القدرات الاستخبارية لقوات النظام والموالين له بمساعدة روسية.
وأشار بييريه الى احتمال آخر، وهو أن تكون «الخلايا النائمة في تنظيم الدولة الإسلامية»، هي التي تقف وراء هذه العمليات، خصوصاً أن مقاتلي الفصائل «يستهدفون الموالين الحقيقيين او المفترضين للتنظيم» في حمص، حيث تم اغتيال أبو راتب.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,309,251

عدد الزوار: 7,627,435

المتواجدون الآن: 0