رؤساء أركان الحرب على «داعش» يجتمعون في الكويت...دول «الخليجي» تدرس سحب سفرائها من لبنان...أنباء عن مخطط إيراني لتفجير طائرات سعودية

إغلاق مطار عدن احترازياً...غارات للتحالف تقتل عشرات المتمرِّدين في صعدة وإغتيال ضابط في الجيش اليمني في عدن

تاريخ الإضافة الثلاثاء 23 شباط 2016 - 5:39 ص    عدد الزيارات 2115    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

إغلاق مطار عدن احترازياً
جازان - يحيى الخردلي { المكلا - عبدالرحمن بن عطية { صنعاء، عدن - «الحياة» 
واصل طيران التحالف العربي أمس غاراته على مواقع مسلحي جماعة الحوثيين وقوات صالح في محيط صنعاء ومحافظات صعدة ومأرب وتعز، بالتزامن مع احتدام المعارك التي تخوضها القوات المشتركة للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للحكومة الشرعية عند المدخل الشمالي الشرقي للعاصمة، في جبال نهم وتعز والجوف ومأرب، فيما اغتيل قائد عسكري رفيع المستوى وضابط في الاستخبارات في عدن، وأغلقت السلطات مطار المدينة كخطوة احترازية لمواجهة التهديدات الأمنية.
واستهدفت الغارات مواقع الجماعة والقوات الموالية لها في جبال نهم شمال شرقي صنعاء، وفي مديرية صرواح غرب مأرب، كما جددت استهداف معسكرات ومواقع عسكرية في جبل «عصر» غرب العاصمة، وضربت مخازن أسلحة في جبل «مرحة» قرب مدينة عمران (شمال صنعاء).
وفي محافظة صعدة حيث معقل الجماعة، ضربت مقاتلات التحالف مواقع المليشيات في معسكر «الجمهوري» وفي منطقة رحبان ومديرية سحار، كما طاولت الغارات تجمعات الانقلابيين في مدينة المخا الساحلية ومديرية «ذوباب» المجاورة غرب محافظة تعز.
في غضون ذلك، اغتال مسلحون يعتقد أنهم على صلة بـ «القاعدة»، قائدا عسكرياً رفيعاً في الجيش الوطني وضابطاً في الاستخبارات في حي «الممدارة» في عدن، استمراراً لمسلسل الاغتيالات وانفلات الأمن في المدينة. وأوضح شهود ومصادر أمنية أن مسلحين يستقلون سيارة عسكرية أطلقوا النار على سيارة اللواء الركن عبدربه حسين الإسرائيلي الذي يعمل قائداً للجيش في محور أبين وقائداً للواء 115، وذلك قرب منزله في منطقة «الممدارة» شرق مديرية «الشيخ عثمان»، ما أدى إلى قتله ومعه نائب مدير جهاز الأمن السياسي في مديرية المنصورة جعبل علوي.
وأفادت مصادر المقاومة والجيش بأن منطقتي «المدارج» و «بران»، في مديرية نهم، تشهد مواجهات عنيفة مع المسلحين الحوثيين وقوات صالح، بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وتحت غطاء من طيران التحالف. وأضافت أن قوات الشرعية تحاول «الوصول إلى منطقة مسورة التي يتمركز فيها المتمردون بعد خسارتهم موقع ومعسكر «فرضة نهم» الاستراتيجي.
وزادت المصادر أن عشرات الحوثيين قتلوا وجرحوا في المواجهات، بينهم القيادي في الجماعة علي هادي رعدان، كما كشفت أن القوات المشتركة تستعد لمعارك حاسمة مع بدء المرحلة الثانية من عملية تحرير نهم والحزام الأمني لصنعاء وصولاً إلى مديريات أرحب وبني حشيش وبني الحارث المجاورة.
وكان زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي ألقى خطاباً بثه تلفزيون الجماعة عصر أمس لمناسبة ما يطلق عليه المتمردون ذكرى «يوم الشهيد» هاجم خلاله دول التحالف والولايات المتحدة وإسرائيل. ودعا الحوثي أنصاره إلى مواصلة القتال والصمود في مواجهة قوات الشرعية والتحالف، وحذرهم مما وصفه بـ «التقصير والتفريط»، في إشارة إلى الهزائم الأخيرة التي منيت بها الجماعة في أكثر من جبهة.
غارات للتحالف تقتل عشرات المتمرِّدين في صعدة وإغتيال ضابط في الجيش اليمني في عدن
اللواء...(ا.ف.ب-العربية نت)
اغتال مسلحون مجهولون ضابطاً برتبة عميد في الجيش الموالي للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي امس بحسب ما افادت مصادر عسكرية، في هجوم هو الاحدث ضمن سلسلة حوادث امنية تشهدها مدينة عدن. وقالت المصادر ان مسلحين على متن دراجة نارية، اطلقوا النار على العميد عبد ربه حسين اثناء مغادرته منزله في حي الشيخ عثمان في المدينة الساحلية الجنوبية، ما ادى الى مقتله.
واوضحت المصادر ان حسين كان قائد فرقة المشاة الـ 15 المنتشرة في محافظة أبين غرب عدن، والتي يسيطر تنظيم القاعدة على مناطق منها.  
من جهة أخرى قتل أكثر من ثلاثين عنصرا من ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح وجرح العشرات بغارات جوية لطائرات التحالف، استهدفت تجمعا لها في منطقة غافرة في مديرية الظاهر غرب محافظة صعدة، كما استهدف مواقع أخرى في مديرية سحار القريبة من مدينة صعدة.
وفي صنعاء تواصلت الاشتباكات بمختلف الأسلحة بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في جبهة نهم وتحديدا في بلدتي المدارج وبران شمال العاصمة صنعاء مع تقدم الجيش والمقاومة نحو آخر التحصينات الجبلية للميليشيات في نقيل بن غيلان شرق مديرية بني حشيش.
وفي هذه الأثناء، قصفت طائرات التحالف جيوباً ومخابئ لبعض القيادات المحلية للميليشيات في أنحاء متفرقة من جبهتي نهم وصرواح كما جددت فجر أمس قصفها لمعسكرات الصمع والفريجة ودهرة شمال شرقي صنعاء ومواقع عسكرية أخرى في جبل عصر غرب العاصمة ومعسكر المرحة في محافظة عمران.
وفي محافظة تعز استهدفت طائرات التحالف زوارق ومواقع تابعة للميليشيات في ميناء المخا غرب المحافظة فجرا، في حين تتواصل الاشتباكات في جبهات مديرية ذباب والوازعية غرب المحافظة وفي مديرية المسراخ ومنطقة جبل حبشي جنوب المدينة وسقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
هذا وتمكنت قوات الجيش اليمني والمقاومة الشعبية، بمساندة قوات التحالف التي تقودها السعودية، من استعادة مركز مديرية ذباب، المدخل الجنوبي للبحر الأحمر والتابع لمدينة المخا الساحلية التابعة لمحافظة تعز، الواقعة إلى الجنوب من العاصمة صنعاء، وذلك بعد نحو أسبوع من سيطرة ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع علي عبدالله صالح على المديرية.
وتمكنت قوات الشرعية من استعادة منطقة ذباب الاستراتيجية بعد هجوم شنته على الميليشيات الانقلابية، في الوقت الذي تمكنت من الاقتراب إلى نقطة المنصورة القريبة من قيادة معسكر العمري في منطقة ذباب الذي لا تزال ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح تسيطر عليه، حيث لا تزال المواجهات مستمرة، ورافقها الدعم الجوي للقوات الشرعية من مروحيات الأباتشي من قبل قوات التحالف التي شاركت في المعارك.
 
رؤساء أركان الحرب على «داعش» يجتمعون في الكويت
الحياة...الكويت - حمد الجاسر 
استضافت الكويت أمس المؤتمر الثامن لرؤساء الأركان لدول التحالف ضد «داعش» بمشاركة 29 دولة، واستقبل أمير الكويت الشيخ صباح الاحمد رؤساء الاركان، وأشاد بـ «جهود التحالف الدولي في مكافحة الإرهاب والمحافظة على السلم والأمن الدوليين» وتمنى «أن يحقق المؤتمر النتائج المرجوة في دعم، وتحقيق الاستقرار في دول العالم كافة».
وألقى الجنرال جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان المشتركة في الولايات المتحدة الأميركية كلمة أمام الأمير الكويت، قال فيها «أريد أن أذكر الدور المهم الذي لعبته الكويت في دعم جهود التحالف ضد الأعداء ولدينا ثقة أننا سنكون ناجحين بسبب قوة التحالف، ولا تستطيع أي دولة منفردة أن تتعامل مع هذا التحدي ولا بد من تكاتف الدول المشاركة معاً». وشكر الشيخ صباح الأحمد على « قيادته الحكيمة، والدور المهم جداً الذي تلعبه بلاده في مساندة هذا التحالف، كما قدم الشكر لكل الدول الممثلة في التحالف»، مؤكداً «ثقته من نجاح التحالف، وفخر بلاده بأن تكون جزءاً منه».
ودعا رئيس اركان الجيش الكويتي الفريق محمد الخضر من جانبه، الى «مضاعفة الجهود والسعي الى وضع خطط عاجلة للقضاء على التنظيمات الإرهابية».
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية قوله في كلمة بالجلسة الافتتاحية بحضور رؤساء اركان الجيوش المشاركين: «إننا مطالبون بتكثيف الجهود مع دول العالم للتصدي لظاهرة الارهاب التي تمارسها تلك التنظيمات التي تهدد امن الدول واستقرارها». وأكد أهمية المؤتمر «في ظل استمرار التحديات والظروف الأمنية البالغة الدقة التي يواجهها العالم في شكل عام وفي المحيط الإقليمي في شكل خاص الأمر الذي يحتم علينا التكاتف والعمل الجماعي الدؤوب لمواجهة تلك التحديات». ودان «محاولات بعض التنظيمات الإرهابية ومنها داعش رسم صورة لا تعكس حقيقة الدين الاسلامي متخذين فيها القتل والدمار وسيلة والارهاب منهجاً وترويع الامنين اسلوباً».
وقال: «اننا نتابع بقلق بالغ تطورات الأوضاع الأمنية المؤسفة ومحاولات ما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي لتقويض امن واستقرار المحيط الإقليمي والدولي»، مؤكداً وقوف الكويت ودعمها للتحالف الدولي في مواجهة هذا التنظيم «والهجمات الارهابية التي يتعرض لها العالم أجمع وبخاصة تلك التي يتعرض لها اخواننا في سورية والعراق». وقال ان المؤتمر «فرصة لتبادل وتوحيد وجهات النظر والمضي قدما في محاربة الارهاب بكل اشكاله، مؤكداً «ان دولة الكويت كانت وما زالت في مقدمة الدول التي تكافح الارهاب».
دول «الخليجي» تدرس سحب سفرائها من لبنان
بيروت – «السياسة»:
أبدت مصادر ديبلوماسية عربية في بيروت لـ «السياسة»، خشيتها من أن يتدحرج الموقف الخليجي من لبنان باتجاه سحب سفراء دول مجلس التعاون من لبنان كمرحلة أولى ومن ثم إلى قطع العلاقات إذا لم تعمد الحكومة اللبنانية إلى تغيير سياستها العربية وإعادة تصويب مسارها في ما يتصل بالموقف من المملكة العربية السعودية والدول الخليجية التي ضاقت ذرعاً بمخالفة لبنان الإجماع العربي ودفاعه عن المصالح الإيرانية على حساب عروبته وعلاقاته بأشقائه العرب.
ولفتت المصادر إلى أن الدول الخليجية تدرس جدياً خيار سحب سفرائها من لبنان في حال لم تظهر حكومة بيروت طريقة جديدة في التعامل مع الدول الخليجية وعلى رأسها المملكة العربية السعودية التي استاءت من استمرار الحملة اللبنانية ضدها، من دون أن تبادر حكومة تمام سلام إلى وقفها.
 
أنباء عن مخطط إيراني لتفجير طائرات سعودية
الحياة..جدة - منى المنجومي 
كشف في الفيليبين عن إحباط مخطط إيراني، استهدف خطف طائرة، أو طائرات سعودية وتفجيرها، قبل وصول المخطط إلى «مرحلة متقدمة».
وذكرت صحيفة «مانيلا تايمز» إنها اطلعت على وثائق سرية تؤكد أن فريق التنفيذ والتخطيط لتنفيذ العملية ضم 10 أشخاص، بينهم ستة يمنيين، غادروا إيران أخيراً في رحلات منفصلة عن طريق تركيا، ووصلوا إلى دول عدة في جنوب شرقي آسيا، في محاولة لتنفيذ العملية في ماليزيا أو إندونيسيا أو الفيليبين.
ووفقاً لمصادر الصحيفة، كانت دائرة الهجرة الفيليبينية على اطلاع على أسماء اليمنيين الستة، وأن السفارة السعودية في مانيلا طلبت من مسؤولين في هيئة الطيران في مطار مانيلا مطلع الشهر الجاري تركيب أجهزة فحص معينة لتشديد الإجراءات على المسافرين على الطائرات السعودية، وأشارت إلى أن الطلب تم تحويله إلى الجهات المختصة بالنقل الجوي في الفيليبين.
وأكد المتحدث باسم الخطوط الجوية السعودية عبدالرحمن الفهد لـ«الحياة» أن الشركة لا تتساهل في أي موضوع يتناول أمن الطائرات.
وقال: «إن التنبيهات وتبادل المعلومات الأمنية عن الطيران جزء من عمل جميع الجهات المختصة في جميع الدول، وهي إجراءات أمنية احترازية، إذ إن أمن الطائرات مسؤولية دولية». واستطرد: «إدارات أمن الطيران في الخطوط السعودية تعمل مع الجهات الأخرى، وهي على تواصل مستمر وعلى مدار العام مع جميع الجهات المعنية، لضمان تشغيل آمن للطائرات وركابها، كما هي الحال في جميع شركات الطيران العالمية».
 
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,386,834

عدد الزوار: 7,630,576

المتواجدون الآن: 0