احتفالات الكويت عكرتها حوادث دهس متعمدة...«شارل ديغول» غادرت الخليج وسلّمت القيادة الى الأميركيين

الحكومة اليمنية تتقدم بشكوى رسمية إلى مجلس الأمن لوضع «حزب الله» على قوائم الارهاب...التحالف العربي يدمر مخزن أسلحة ومنصة صواريخ.. القوات اليمنية على بعد خطوات من تحرير صنعاء...اغتيال رئيس شعبة الاستخبارات في عدن

تاريخ الإضافة السبت 27 شباط 2016 - 5:15 ص    عدد الزيارات 2173    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

التحالف العربي يدمر مخزن أسلحة ومنصة صواريخ.. القوات اليمنية على بعد خطوات من تحرير صنعاء
ايلاف...عبد الرحمن بدوي
دمرت قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية مخزن أسلحة رئيسي اليوم الجمعة خلال غاراتها الجوية على مواقع الحوثيين وقوات صالح في معسكر اللواء 22، فيما أعلنت الحكومة اليمنية أن القوات الموالية لها تقترب من العاصمة لتحريرها من قبضة المسلحين الحوثيين.
عبد الرحمن بدوي: قصفت طائرات التحالف العربي مواقع الحوثيين وقوات صالح في معسكر اللواء 22، شرق المدينة، ما أسفرت عن تدمير مخزن أسلحة رئيسي ومقتل اثنين من الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وإصابة 11 آخرين.
وذكر المركز الإعلامي للمجلس العسكري في تعز أن طائرات التحالف قصفت مقر اللواء 35 مدرع بمفرق المخا غرب تعز ما أدى إلى تدمير عربة وغرفة العمليات، كما دمرت الطائرات منصة صواريخ سكود بمنطقة ورزان بمديرية خدير جنوب غربي المدينة.​
وشهدت محافظة تعز اشتباكات مستمرة بين رجال المقاومة الشعبية المدعومة بقوات التحالف العربي وبين العسكرية الموالية للرئيس اليمني السابق علي صالح، وميليشا الحوثي والتي أسفرت عن مقتل 11 حوثيا.
وفي عدن، أعلن مسؤول أمني أن مسلحين مجهولين اغتالوا العقيد في الاستخبارات العسكرية أدهم الجعري، حيث أطلق عليه المهاجمون -الذين كانوا في سيارة- النار في حي خور مكسر وسط عدن.
وأدى القصف العشوائي لميليشيا الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح على الأحياء والقرى السكنية في تعز مساء اليوم إلى مقتل ثلاثة مدنيين، وجرح 6 آخرين .
تحرير صنعاء
وفي سياق متصل بالأوضاع اليمنية أعلن وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي استعداد بلاده لوقف إطلاق نار شامل في بلاده، فيما أكد أن القوات الحكومية تقترب من العاصمة صنعاء لتحريرها من قبضة المسلحين الحوثيين.
وقال في تصريحات بثتها قناة "روسيا اليوم" إن روسيا تدعم بشكل كامل مساعي المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وأكد المخلافي أن القوات الحكومية تقترب من العاصمة صنعاء لتحريرها من قبضة المسلحين الحوثيين، مضيفا أن السلطات اليمنية تعمل على استعادة هيبة الدولة، مشيرا إلى أن المسلحين الحوثيين يحاصرون محافظة تعز، جنوب شرق اليمن، ويمنعون وصول المواد الغذائية والطبية إلى المدنيين.
معركة التحرير
ودعا مستشار رئيس الأركان والمتحدث باسم الجيش اليمني العميد الركن سمير الحاج، جميع الضباط والأفراد في القوات المسلحة اليمنية والمغرر بهم و "الذين لايزالون يقاتلون في صفوف الانقلابيين" للعودة إلى جادة الصواب والانضمام إلى إخوانهم في قوات الشرعية دفاعا عن اليمن الكبير والذي يتسع لجميع أبنائه.
وطلب الحاج في بيان بثته وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" من أفراد الجيش الذين يقاتلوا في صفوف الانقلابيين بأن لا يقفوا على الحياد في معركة التحرير التي تقودها قوات الشرعية ضد متمردي الحوثي وفلول قوات المخلوع صالح، قائلًا: "الأمور باتت واضحة للعيان والالتحاق بالجيش الشرعي أصبح واجبا تحتمه مصلحة الوطن ليكون الجميع مشاركا في التحرير ورافضا للانقلاب الحوثي".
اغتيال رئيس شعبة الاستخبارات في عدن
الرياض - عبدالهادي حبتور { صنعاء، عدن - «الحياة» 
واصلت القوات المشتركة لـ «المقاومة الشعبية» والجيش الموالي للحكومة اليمنية أمس، تضييق الخناق على المسلحين الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح عند الأطراف الشمالية الشرقية لصنعاء، في مديرية نهم، بالتزامن مع غارات مستمرة لطيران التحالف العربي على مواقع المتمردين ومعسكراتهم في صنعاء ومحيطها ومحافظات تعز ومأرب والجوف وحجة وصعدة.
إلى ذلك، تجدد مسلسل الاغتيالات في عدن، وأفاد شهود ومصادر أمنية بأن مسلحين مجهولين يعتقد بأنهم على صلة بـ «القاعدة» أطلقوا النار على سيارة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في المنطقة الرابعة العقيد أدهم الجعري، أثناء مروره في حي «عبود» قرب المطار في خور مكسر، وأردوه قتيلاً.
وأفادت مصادر المقاومة والجيش الوطني، بأن قواتهما تمكنت من السيطرة على مناطق «كولة وقرية الحول وحجر السلطاء»، شمال فرضة نهم، كما سيطرت في جنوبها على مناطق «الطُوَيِّل والنصيب وقرية النشف». وأضافت أن مواجهات عنيفة في المنطقة استمرت ساعات عدة، سقط خلالها 15 عنصراً من المقاومة والجيش، قبل أن تسفر عن السيطرة على الجبال المطلة على قرية بني بارق واستكمال السيطرة على قرية المدارج، في ظل تراجع استراتيجي لمسلحي الانقلابيين إلى مشارف منطقة «مسورة».
وطاولت غارات التحالف مواقع المتمردين في مديرية صرواح، آخر معاقلهم غرب مأرب، كما ضربت موقعاً في محيط القصر الرئاسي في صنعاء، قرب معسكرات الحماية الرئاسية في جبل»النهدين»، وطاولت الغارات مواقع متفرقة للمتمردين في جبهات محافظة تعز، وعلى طول المناطق الحدودية الشمالية الغربية من محافظتي صعدة وحجة.
على صعيد آخر، أعلن مسؤول يمني أن سفارات عدة في الخارج «لا تزال تقف إلى جانب صالح والانقلابيين الحوثيين، وتمارس تضليلاً إعلامياً ممنهجاً لمصلحتهم».
وقال مستشار وزير الإعلام اليمني عبدالرحمن سالم الخصر لـ «الحياة»، إن الوزارة «اقترحت استراتيجية شاملة على مجلس الوزراء من شأنها المساعدة في معالجة الوضع القائم، وتتوافق مع مخرجات الحوار الوطني».
ولفت إلى أن «المحاولات ما زالت قائمة لاستعادة موقع وكالة الأنباء الرسمية سبأ الذي يسيطر عليه الانقلابيون»، وأضاف: «يواجه الإعلام، خصوصاً الخارجي، صعوبة في الوصول إلى الموقع البديل الذي لم يف بالغرض، وعلى السلك الديبلوماسي بذل جهوده في واشنطن، حيث مقر الشركة المستضيفة، لاستعادة الموقع الرسمي».
وأكد أن «معظم الهيئات الديبلوماسية في الخارج يسيطر عليها موالون لصالح والحوثيين ويمارسون عملهم في التضليل الإعلامي ودعم الميليشيات والانقلابيين».
وتوقع «حدوث تغييرات كبيرة في السلك، خلال الأيام المقبلة من شأنها أن تنعكس على الرسالة الإعلامية للحكومة الشرعية».
وتابع: «نواجه تحديات عدة، من أهمهما الدعم المالي والإداري، وصعوبة الاتصالات، إلى جانب الصعوبات الأمنية، خصوصاً في المناطق الشمالية، أما في الجنوب فهناك تغييب كبير للإعلاميين لعدم توافر الدعم المالي والاهتمام الحكومي».
 
المخلافي: الموقف الحازم للتحالف رسالة برفض التدخل
الحكومة اليمنية تتقدم بشكوى رسمية إلى مجلس الأمن لوضع «حزب الله» على قوائم الارهاب
صنعاء – «السياسة»:
أعلن مندوب اليمن الدائم لدى مجلس الأمن الدولي خالد اليماني أن حكومة بلاده الشرعية ستتقدم بشكوى رسمية ضد ميليشيات «حزب الله» اللبناني للمطالبة بوضع الحزب على قوائم الإرهاب.
ونقل موقع «العربية.نت» عن اليماني تأكيده، أمس، أن الحكومة الشرعية تملك أدلة على تدخلات «حزب الله» التي تشمل وجود عسكريين من الحزب وخبراء تابعين له في اليمن.
وأشار إلى أن الحكومة الشرعية ستقدم شكوى رسمية إلى مجلس الأمن ضد «حزب الله» لبوضع الحزب على قوائم الإرهاب.
من جهته، اتهم السكرتير الصحافي للرئاسة اليمنية مختار الرحبي «حزب الله» وإيران بالتورط المباشر بدعم الميليشيات الحوثية بالمال والمدربين والسلاح لزعزعة النظام والأمن والاستقرار في اليمن.
وقال الرحبي في مقابلة مع موقع «إيلاف» الإلكتروني بثها، أمس، إن توقف مشاورات جنيف التي ترعاها الأمم المتحدة بين الحكومة الشرعية والانقلابيين تعود إلى تعنت الميليشيات الانقلابية التي رفضت الذهاب إلى مشاورات جديدة، معتبراً أن تعيين الفريق الركن علي محسن الأحمر، نائباً للقائد الأعلى للقوات المسلحة، عاملاً مشجعاً على حسم معركة تحرير صنعاء.
وكشف عن تواجد مجموعة من الخبراء التابعين لـ»حزب الله» في اليمن يعملون لصالح الميليشيات الانقلابية وقوات الرئيس السابق علي صالح، مشيراً إلى أنه تم اعتقال عدد من هؤلاء الخبراء، وأن الحكومة لديها تسجيلات ووثائق تثبت تورط الحزب في دعم المتمردين
في سياق متصل، اعتبر نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي «أن جانب الانقلابيين لم يكن جاداً في أي لقاءات سلام، وحاول استغلالها لكسب الوقت ومحاولة إيجاد مخارج غير مقبولة والبحث عن آليات أخرى ومحاولة تحريك للقضية اليمنية عبر آليات خارج نطاق الأمم المتحدة بهدف التسويف والمماطلة وهو ما ترفضه الحكومة الشرعية بشكل قاطع».
وقال المخلافي خلال مشاركته في مؤتمر «أمن وتنمية الصومال» الذي عقد بمدينة إسطنبول «إن الحكومة شاركت في لقاءات جنيف 1 وجنيف 2 وبنية صادقة في إحلال السلام».
ميدانيا، أكدت مصادر بمديرية نهم بمحافظة صنعاء (الريف) لـ»السياسة» أن قوات الشرعية وطيران التحالف العربي حققت تقدماً باتجاه نقيل بن غيلان بسيطرتها على جبل يام وقرية بني بارق وخط صنعاء مأرب وسد الرمادة وجبل الصلباء ومنطقة ضبوعة، بعد معارك خلال اليومين الماضيين مع قوات صالح وميليشيات الحوثي.
وأشارت إلى سقوط نحو مئة قتيل وجريح من الجانبين معظمهم من المتمردين، فيما شن طيران التحالف العربي أول من أمس، نحو 40 غارة جوية على مواقع وتجمعات للميليشيات في مناطق ملح والفرضة وبني شكوان بنهم، فيما اغتال مسلحون مجهولون، أمس، العقيد في المخابرات العسكرية أدهم محمد الجعرى بخور مكسر في عدن.
 
 احتفالات الكويت عكرتها حوادث دهس متعمدة
الحياة...الكويت - حمد الجاسر
احتفلت الكويت خلال اليومين الماضيين باليوم الوطني (55 عاماً على الإستقلال)، وذكرى التحرير (25 عاماً على زوال الاحتلال العراقي)، وجابت المواكب المعتادة الشوارع الرئيسة، خصوصاً شارع الخليج العربي الذي يشهد كرنفالات صاخبة، غير أن قوى الأمن التي انتشرت بكثافة في تلك المواقع لحراسة المحتفلين، وتأمين حركة المرور، دفعت ثمناً غالياً، إذ وقع حادثا دهس متعمدان، تسببا في قتل وجرح رجال شرطة.
في الحادثة الأولى أقدم شاب (22 سنة) مساء أول من أمس على صعود الرصيف بسيارته الجيب، ودهس خمسة من رجال الأمن عند دوار دسمان، شرق العاصمة عمداً، ما أدى إلى قتل أحدهم وإصابة أربعة من زملائه بكسور، وعند ملاحقته وتوقيفه طعن اثنين من الضباط، قبل أن يتم ضبطه وتقييده.
ومع أن وسائل التواصل الاجتماعي نشرت صوراً ولقطات ومعلومات خاصة بالحادثة، وزعمت أن المتهم أطلق لدى اعتقاله هتافات مؤيدة لـ «داعش»، إلا أن مصادر أمنية أرجعت الدافع في الهجوم إلى إصابة المعتدي بمرض نفسي، وأنه من أصحاب السوابق.
وظهر والد المتهم في مقطع فيديو على موقع «تويتر» يقول إن ابنه «مختل عقلياً، ولديه ملف في مستشفى الطب النفسي»، مضيفاً: «لا يمكن لشخص عاقل أن يقوم بهذا العمل، كما أدعو المولى أن يتغمد رجل الأمن الشهيد بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم أهله وذويه حسن العزاء».
بدورها، ذكرت إدارة الإعلام الأمني في وزارة الداخلية في بيان أن والد الجاني أفاد خلال التحقيقات بأن ابنه «حصلت له حادثة سابقة، دخل على إثرها مستشفى الطب النفسي قبل ثلاثة أشهر». وأن «لديه ما يثبت أنه مختل عقلياً». ويجري التثبت من صحة هذه الادعاءات، وإجراءات البحث والتحري ما زالت مستمرة.
أما الحادثة الثانية فوقعت أمس، إذ أقدمت شابة كويتية على محاولة دهس رجال الشرطة عندما حاولوا اعتقالها مع زوجها، ما أدى إلى إصابة عدد منهم. وجاء في بيان لوزارة الداخلية: «خلال متابعة المباحث شاباً سورياً (31 سنة) للاشتباه به، إذ كان في حال غير طبيعية، وبرفقته زوجته الكويتية (22 سنة)، وخلال عملية ضبطه قامت زوجته بتحريك مركبتها محاولة الهروب ودهس رجال الأمن، ما أسفر عن تعرضهم لإصابات، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، والمتهم من أرباب السوابق ومسجل عليه قضايا أمنية عدة، نصب، واحتيال، وحيازة مخدرات». وتابع أنه «تم العثور في حوزة المتهمين على حبوب مخدرة، تم التحفظ عليها وإحالتهما إلى جهة الإختصاص».
«شارل ديغول» غادرت الخليج وسلّمت القيادة الى الأميركيين
المستقبل.. (اف ب)
غادرت حاملة الطائرات الفرنسية «شارل ديغول« الخليج مع طائراتها الـ26 المشاركة في محاربة تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، وسلمت قيادة القوة البحرية للتحالف الدولي الى الولايات المتحدة، بحسب ما علم أمس من وزارة الدفاع الفرنسية.

وقال مسؤول في وزارة الدفاع الفرنسية أن السفينة الحربية عبرت الاثنين الماضي، مضيق هرمز مع القطع الحربية الست المرافقة لها (اربع فرقاطات وغواصة وسفينة تموين وقيادة) و»تبحر نحو المتوسط»، من دون مزيد من التفاصيل عن وجهتها.

واضاف المصدر ان «شارل ديغول« انسحبت من قيادة القوة البحرية للتحالف الدولي الذي يحارب تنظيم «داعش» في سوريا والعراق وسلمتها لحاملة الطائرات الاميركية «ترومان«.

وكانت حاملة الطائرات الفرنسية تولت القيادة في 19 كانون الاول الماضي. وقالت الوزارة ان طائرات حاملة الطائرات نفذت خلال فترة شهرين «370 طلعة و80 غارة» على تنظيم «داعش».

ومع مغادرة «شارل ديغول« ومقاتلاتها الـ26 (18 رافال و8 سوبر اتندار)، بات لفرنسا في ساحة العمليات 14 مقاتلة هي: 8 ميراج 2000 في الاردن، و6 رافال في دولة الامارات العربية المتحدة.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,344,884

عدد الزوار: 7,629,169

المتواجدون الآن: 0