احتراق حافلة لزوار بحرينيين في إيران..السعودية: سجن قاعدي 7 أعوام كفّر المفتي وأئمة الحرمين...الكويت توقع «اتفاق عبور» لقوات «الناتو»

تحرير مواقع جديدة في الجوف...وزير يمني لـ «الحياة»: الحوثيون وصالح يرفضون السلام

تاريخ الإضافة الثلاثاء 1 آذار 2016 - 6:16 ص    عدد الزيارات 2458    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

تحرير مواقع جديدة في الجوف
الرياض - عبدالهادي حبتور { المكلا - عبدالرحمن بن عطية { صنعاء، عدن - «الحياة» 
أكدت «المقاومة الشعبية» والجيش الموالي للحكومة اليمنية أمس، أنهما حررا مواقع جديدة في محافظة الجوف الحدودية وفي مديرية نهم عند المدخل الشمالي الشرقي لصنعاء بعد معارك مع مسلحي الحوثيين والقوات المقاتلة مع الرئيس السابق علي صالح، أسفرت عن مقتل وجرح عشرات المتمردين بينهم قادة ميدانيون في الجماعة.
سياسياً، قال الدكتور محمد السعدي وزير التجارة اليمني عضو الوفد الحكومي المفاوض، لـ «الحياة» إن الحكومة اليمنية مستعدة لاستئناف المفاوضات مع وفد الحوثيين وأتباع صالح، إلا أنهم يعرقلون ذلك من خلال اشتراطهم وقف إطلاق النار قبل الدخول في أي حوار. وأوضح أن وفداً أممياً موجود حالياً في الرياض ويُجري مناقشات مع الحكومة اليمنية في شأن استئناف المفاوضات، على أن يصل المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ إلى الرياض خلال الأيام الثلاثة المقبلة.
وعلى صعيد الأوضاع الأمنية في عدن، أفاد شهود ومصادر أمنية وطبية أمس، بأن انتحارياً يُعتقد أنه من «داعش» أو «القاعدة»، فجّر سيارة مفخخة في حاجز تفتيش في مديرية «دار سعد» شمال عدن، ما أدى إلى مقتل أربعة جنود وجرح خمسة آخرين.
وفي حادث آخر، أفادت المصادر بأن ثلاثة مدنيين قتلوا وجرح آخر في انفجار لغم بشاحنة كانت تقلهم في منطقة «بئر فضل» شمال غرب مديرية المنصورة شمال عدن، وأضافت أن اللغم قد يكون من بقايا الألغام التي زرعها الحوثيون بعد هزيمتهم في عدن وبقية المحافظات الجنوبية وانسحابهم منها قبل أشهر.
وكان مسلحون مجهولون اغتالوا أول من أمس عبد الرحمن العدني شيخ «دار الحديث» في منطقة «الفيوش» في لحج أمام منزله، وهو أحد أبرز أقطاب جماعة السلفيين في جنوب اليمن.
إلى ذلك، أعلنت المنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت أنها فككت سيارة تم تفخيخها بنحو نصف طن من المتفجرات، وقالت إنها ألقت القبض على انتحاري على متن السيارة من عناصر «القاعدة» كان يخطط لمهاجمة منشآت حيوية في مديرية «القطن».
في غضون ذلك، أكد مصدر أمني بأن مسلحين يستقلان دراجة نارية اغتالا جندياً في مدينة «القطن» يدعى «قائد عبدالسلام قاسم» ظهر أمس، وهو أحد جنود «اللواء37 مدرع» المرابط في منطقة «الخشعة»، والتابع للمنطقة العسكرية الأولى.
في هذا الوقت واصل طيران التحالف غاراته على مواقع الانقلابيين وقواتهم في صنعاء والجوف وتعز وحجة وصعدة وعمران ومأرب وأفادت مصادر المقاومة بأن قوات الجيش والمقاومة سيطرت على جبال السفينة والأبرش وأبو جرف في مديرية «خب والشعف» بمحافظة الجوف.
وأضافت المصادر أن 15 حوثياً على الأقل بينهم قيادات بارزة قتلوا في غارة لطيران التحالف استهدفت عربة عسكرية كانت تقلهم في مديرية «المصلوب»، وأشارت المصادر إلى اندلاع اشتباكات بين المقاومة والجيش من جهة وبين مسلحي الحوثيين وقوات صالح غرب جبال «سدباء».
وأكدت مصادر المقاومة لـ «الحياة»، أن الجيش والمقاومة تمكنا من السيطرة على جبل السفينة غرب وادي سدبا بمحافظة الجوف ويعد من أهم الجبال التي يتمركز فيها الحوثيون ويفصل بين مديريتي الحزم مركز المحافظة ومديريات الجوف العالي، بدءاً بمديرية المتون التي ما زال للحوثيين وجود فيها.
في غضون ذلك، قال مصدر لـ «الحياة» إن مقاتلات التحالف قصفت أمس مواقع الحوثيين وقوات صالح في بلاد الوافي جبل حبشي غرب مدينة تعز. وأدى القصف إلى مقتل القائد الميداني لميليشيا الحوثي وصالح في بلاد الوافي ياسين يحيى علي شهاب المكنى بأبي جهاد من مديرية القفر، كما قتل عنصران من الميليشيا في بئر الوافي بالحصب غرب المدينة على أثر استهدافهما بنيران المقاومة.
وأكدت مصادر حكومية وصول نائب الرئيس ورئيس الحكومة خالد بحاح إلى جزيرة سقطرى، حيث أشرف على توقيع اتفاقية لإعادة إعمار المناطق المتضررة من الأعاصير بين السلطة المحلية في الجزيرة والهلال الأحمر الإماراتي. لكن المصادر لم تؤكد إن كان بحاح سيغادر سقطرى إلى مقر إقامته في عدن أم أنه سيعود مجدداً إلى الخارج في انتظار سيطرة القوات الحكومية على الأوضاع الأمنية في العاصمة الموقتة.
وزير يمني لـ «الحياة»: الحوثيون وصالح يرفضون السلام
الحياة...الرياض - عبدالهادي حبتور 
قال مسؤول يمني رفيع إن الحكومة اليمنية مستعدة لاستئناف المفاوضات الأممية مع وفد الحوثيين وأتباع المخلوع صالح، إلا أنهم يعرقلون ذلك من خلال اشتراطهم وقف إطلاق النار قبل الدخول في أي حوار.
وأوضح وزير التجارة اليمني عضو الوفد الحكومي المفاوض الدكتور محمد السعدي لـ «الحياة»، أن وفداً أممياً فنياً موجودٌ حالياً في الرياض ويجري مناقشات مع الحكومة اليمنية في شأن استئناف المفاوضات، على أن يصل المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ إلى الرياض خلال الأيام الثلاثة المقبلة.
وأضاف: «الطرف الآخر لا يتفاعل مع الجانب السياسي، ولا يستجيبون لدعوة الأمم المتحدة، يريدون وقف إطلاق النار ثم بعد ذلك يتم إطلاق الحوار».
وأكد السعدي أن «الجانب الحكومي مستعد للحوار منذ فترة، ومبعوث الأمين العام صرح في موسكو بأنه يرتب لقاء في شهر آذار (مارس) ونأمل أن ينجح في ذلك».
وعلى رغم التدهور الأمني في مدينة عدن الذي وصفه السعدي بـ «المزعج جداً»، إلا أنه أكد عودة الحكومة اليمنية برئاسة خالد بحّاح إلى عدن بعد زيارة قصيرة لمحافظة سقطرى، وقال: «الحكومة عادت، وجدولهم زيارة سقطرى ثم عدن، وبعض الوزراء موجود في عدن منذ أسبوعين، وهناك مجموعة من الوزراء في مأرب».
واعتبر وزير التجارة اليمني تدهور الوضع الأمني في العاصمة الموقتة عدن عائقاً كبيراً أمام التقدم في مجال الإغاثة والتنمية، وأردف: «هناك جهود تبذل لكن أهمها دمج المقاومة في المؤسسة العسكرية والأمنية، وتوافر متطلبات مالية لهذه المرحلة، أملنا كبير في أن جميع المكونات يعمل بشكل استثنائي لعدن، وخصوصاً للمناطق المحررة المجاورة».
الكويت توقع «اتفاق عبور» لقوات «الناتو»
الحياة...الكويت - حمد الجاسر 
وقعت الكويت وحلف شمال الأطلسي (الناتو) أمس «اتفاق عبور» يعطي قوات دول «الناتو» حق عبور الأراضي والأجواء الكويتية، في إطار تعزيز الشراكة والتعاون بين الجانبين. ووقع الاتفاق عن الجانب الكويتي وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد وعن حلف شمال الأطلسي أمينه العام ينس ستولتنبرغ.
وقال الوزير الكويتي في مؤتمر صحافي عقب التوقيع إن الاتفاق «يعتبر لبنة أخرى تضاف الى الشراكة القائمة بين الجانبين والهادفة إلى تسهيل مرور قوات الحلف عبر أراضي دولة الكويت، ما سيساهم بتدعيم قدراتنا في مواجهة تحدياتنا الأمنية»، لكنه لم يوضح ما إذا كان الاتفاق يرتب التزامات على الحلف تجاه حماية دولة الكويت.
من جانبه، قال ستولتنبرغ إن هذه الاتفاق «يسهل عبور قوات الناتو إضافة إلى المعدات والتجهيزات، ومهمة الحلف في أفغانستان، ويهدف أيضاً الى تحويل جميع نشاطات الناتو في المنطقة الى نشاطات أكثر فاعلية». ونقلت «فرانس برس» عن ستولتنبرغ قوله في مؤتمر صحافي متحدثاً عن سورية: «رأينا علامات مشجعة على أن وقف إطلاق النار صامد إلى حد كبير، لكن في الوقت ذاته رأينا بعض التقارير عن انتهاكات». وأضاف: «بطبيعة الحال هذا مصدر قلق، لأنه من المهم أن يحترم جميع الأطراف الاتفاق»، الذي اعتبره أفضل وسيلة لتجديد الجهود الرامية للتوصل الى حل سياسي للنزاع المدمر منذ خمس سنوات. وقال: «نشعر بالقلق إزاء الحشد العسكري الروسي في سورية»، سواء كان قوة عسكرية أو جوية. وتابع أن الضربات الجوية الروسية «استهدفت بشكل رئيسي» المقاتلين غير الجهاديين. وأكد أن الحلف الأطلسي لا يخطط لإرسال قوات برية الى سورية كجزء من الحملة ضد المتشددين.
وعلى صعيد مواز، قال نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله، إن «من الضروري تقديم الدعم المتواصل لجهود الحكومة العراقية في التصدي للعمليات الإرهابية والعمل على تحقيق الاستقرار في العراق وإعادة بناء الوحدة الوطنية، ما يسهل العودة الطوعية لسكان المناطق المحررة هناك». ونقلت عنه وكالة الأنباء الكويتية في كلمة ألقاها خلال افتتاح أعمال الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المعنية بالاستقرار التابعة للتحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» التي تستضيفها الكويت ويرأسها كل من الإمارات وألمانيا، أن الاجتماع «يؤكد عزم دولة الكويت العمل مع المجموعة الدولية لمكافحة هذه الآفة الخطرة وفق نهج واضح وخطط مدروسة واستراتيجية شاملة يشارك فيها المجتمع الدولي الذي قوض الإرهاب استقراره وأفقد شعوبه الأمن والأمان». وأضاف أن ما حققته المجموعة في دوراتها الثلاث الماضية من تنسيق وإنجازات «يجعلنا نتفاءل أكثر في تحقيق مزيد من الأهداف التي من أجلها شكلت هذه اللجنة»، مشيراً إلى أن «التزامنا بمنظومة العمل الجماعي ضد مكافحة التنظيمات الإرهابية لم يعد خياراً بل إيمان بمبدأ وفق استراتيجية طويلة الأمد ومتعددة الأوجه».
وشدد على أن ما يربط الكويت والعراق «أسبق من التحالف وأعمق من الجوار وأقوى من الإرهاب»، وأن هذه الخصوصية ترجمت من خلال تنسيق وتعاون ثنائي على كل الصعد وفي جميع المجالات، وفي مقدمها الشأن الإنساني. وأعرب عن ثقته بنجاح عمل هذه المجموعة «المهمة والتي تلعب دوراً أساسياً في تمكين النازحين من المناطق التي كان يسيطر عليها ما يسمى تنظيم داعش الإرهابي وعودتهم إلى ديارهم وإعادة إعمار البنية التحتية وتأمين العيش الكريم لهم».
وقال إن المجتمع الدولي يتطلع إلى هذا الاجتماع متأملاً اتخاذه الخطوات اللازمة التي من شأنها ترجمة «مواقفنا المعارضة لوحشية الجماعات المسلحة الإرهابية الموجودة الآن في جميع أنحاء العالم والهادفة إلى إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة والتي يجب عدم ربطها بدين أو عرق أو جماعة بعينها». وجدد تأكيد أن الكويت جزء من التحالف الدولي وستبقى كذلك تساهم في كل ما يمكنها تقديمه لدعم هذا التحالف.
من جهة أخرى، قال مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء العراقي الدكتور مهدي العلاق، إن الحاجة ماسة لحث الخطى للإسراع في أعمال إعادة الاستقرار في المناطق المحررة في العراق، مشيراً إلى أن ما تحقق حتى الآن «يبعث الأمل في أن الجهود الخيرة لأشقائنا وأصدقائنا تشكل دعامة لتعزيز الاستقرار». وأضاف في كلمة أمام الاجتماع أن الجهد الذي بذل في مناطق محافظة صلاح الدين العراقية ضمن مهمة إعادة الاستقرار «يعد أمراً لافتاً للنظر» حيث أدى ذلك، فضلاً عن جهود الحكومة العراقية، إلى عودة أكثر من 90 في المئة من سكان مدينة تكريت والمدن الأخرى، وفق قوله.
السعودية: سجن قاعدي 7 أعوام كفّر المفتي وأئمة الحرمين
الحياة...الرياض - هليل البقمي 
دانت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس (الاثنين) مواطناً سعودياً باعتناق المنهج التكفيري، وتكفير ولاة الأمر، والمفتي العام، وهيئة كبار العلماء، وأئمة الحرمين الشريفين، إضافة إلى تكفير جميع الأجهزة الأمنية في البلاد، كما ثبتت إدانته بالانتماء إلى تنظيم القاعدة، وخلعه البيعة الشرعية، ومبايعته زعيمي تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وأيمن الظواهري.
وقالت المحكمة إن الشخص نفسه ثبت لديها شروعه «السفر إلى اليمن ثم إلى سورية من دون موافقة رسمية، وذلك بهدف المشاركة في القتال الدائر هناك تحت راية التنظيمات المتطرفة، ونقضه لما سبق أن تعهد به عند إطلاق سراحه في قضيته الأولى».
وأصدرت المحكمة حكماً ابتدائياً بإدانة المواطن بالتهم الموجهة إليه، وقررت تعزيره بالسجن سبعة أعوام، تبدأ من تاريخ انتهاء محكوميته السابقة، ومنعه من السفر مدة مماثلة لعقوبة سجنه المحكوم به، بعد اكتساب الحكم القطعية وقضائه له، استناداً إلى المادة السادسة من نظام وثائق السفر.
احتراق حافلة لزوار بحرينيين في إيران
المنامة: أحكام قضائية مشددة على متورطين بمهاجمة الشرطة
السياسة....المنامة – وكالات: أصدر القضاء البحريني، أمس، أحكاماً مشددة وصل بعضها إلى 15 عاماً على خمسة متهمين متورطين باستهداف الشرطة وحايزة متفجرات.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية «بنا» أن المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة في البحرين أصدرت أحكاماً في قضيتين، الأولى خاصة بمتهمين بحيازة وإحراز المتفجرات، والثانية تتعلق بإحراق مركبة مملوكة لوزارة الداخلية.
وقضت المحكمة على المتهمين في القضية الأولى بالسجن لمدة عشر سنوات للمتهم الأول والسجن لمدة ثلاث سنوات للمتهم الثاني، فيما قضت في القضية الثانية بالسجن 15 عاماً على ثلاثة متهمين في واقعة إشعال حريق في مركبة مملوكة لوزارة الداخلية كان «من شأنه تعريض حياة الناس وأمنهم للخطر تنفيذاً لغرض إرهابي».
وقال المحامي العام رئيس نيابة الجرائم الإرهابية أحمد الحمادي إن تفاصيل الواقعة الأولى تعود إلى قيام المتهمين في الثاني من أبريل 2015، بالتجمهر وإغلاق الشارع ورمي الزجاجات الحارقة والأسياخ الحديد والحجارة على رجال الشرطة واستخدام القواذف باتجاههم، حيث نتج عن ذلك إصابة أحد أفراد الشرطة بحروق متفرقة في جسده، وآخر بحجر في رأسه أثناء محاولته إسعاف الأول، مشيراً إلى أنه تم ضبط المتهمين متلبسين بالواقعة وبحوزتهما قاذفين يحتويان على بقايا مواد متفجرة.
وفي القضية الثانية، قال الحمادي إن المحكمة قضت بمعاقبة المتهمين الثلاثة بالسجن لمدة خمس عشرة سنة، وإلزامهم متضامنين بدفع نحو 17 ألف دينار بحريني (45 ألف دولار) قيمة التلفيات بالمركبة المملوكة لوزارة الداخلية.
وأضاف إن تفاصيل الواقعة تعود إلى أنه بتاريخ 14 أغسطس 2015، عندما كان رجال الشرطة متواجدين على واجب عملهم بالقرب من مسجد الغدير بمنطقة سند من أجل حراسة المصلين المؤدين لصلاة الجمعة، حضر الجناة ملثمي الوجه، وسكب أحدهم مادة على الدورية الأمنية، فيما رمى الثاني شعلة من النار عليها فأدى إلى احتراقها بالكامل.
وأضاف إنه على اثر تلك الواقعة أجرت إدارة المباحث الجنائية التحريات الجدية والمكثفة وتوصلت إلى المتهمين المذكورين وتم القبض عليهم وفق الإجراءات القانونية وعرضهم على النيابة العامة.
وأوضح أن النيابة العامة استندت في التدليل على ثبوت الجريمة في حقهم إلى الأدلة القولية، منها شهود الإثبات والأدلة الفنية كتقارير إدارة الأدلة الجنائية والصور الفوتوغرافية الخاصة بالواقعة، فتم إحالة المتهمين إلى المحكمة الكبرى الجنائية الكبرى، مشيراً إلى أن القضية تداولت بجلسات المحكمة بحضور محامي المتهمين ومكنتهم من الدفاع وإبداء الدفوع القانونية ووفرت لهم جميع الضمانات القانونية.
من جهة أخرى، أكدت مصادر في الخارجية البحرينية، مساء أمس، أن حافلة تقل زواراً بحرينيين تعرضت للإحراق في ايران، من دون إعطاء أي تفاصيل أخرى.
وأفادت المعلومات أن الحافلة كانت تقل ما لا يقل عن 30 بحرينياً كانوا في زيارة لبعض الأضرحة الدينية في إيران، فيما لم ترد حتى ليل أمس تفاصيل إضافية عن الحادثة.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,097,903

عدد الزوار: 7,620,620

المتواجدون الآن: 0