بناء القاعدة العسكرية التركية في قطر «سيكتمل» خلال عامين...الكويت بوابة اليمنيين إلى الاستقرار...السعوديون الأكثر انشقاقاً عن داعش.. بلغت نسبة الهروب 18 %

هزيمة لـ «القاعدة» في عدن وزنجبار...إستئناف المعارك بين القوّات اليمنية ومقاتلي القاعدة في عدن..وزارة الإعلام ترفض إجراءات حوثية تعسفية بحق 38 صحافياً

تاريخ الإضافة الخميس 31 آذار 2016 - 5:25 ص    عدد الزيارات 2191    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

هزيمة لـ «القاعدة» في عدن وزنجبار
الرياض - عبدالهادي حبتور { صنعاء، عدن - «الحياة» 
ضيقت قوات «المقاومة الشعبية» والجيش اليمني أمس، الخناق على جيوب مسلحي الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي صالح بين محافظتي مأرب والجوف وأعلنت سيطرتها على عدد من المناطق بالتزامن مع غارات لطيران التحالف ومعارك مستمرة ضد المتمردين في جبهات تعز والضالع وشبوة وحجة.
وتمكنت قوات الأمن في عدن من تكبيد تنظيم «القاعدة» هزيمة كبيرة، إذ نجحت في السيطرة على أحياء مديرية المنصورة شمال المدينة بعد أربعة أسابيع من بدء عملية أمنية واسعة ضد مسلحي التنظيم شاركت فيها مقاتلات التحالف ومروحيات «الأباتشي». ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مسؤول عسكري في عدن، أن القوات اليمنية نجحت في الانتشار في الشوارع الرئيسية وفي السيطرة على السجن المركزي بعد مواجهات استمرت ثلاث ساعات.
وفي زنجبار كبرى مدن محافظة أبين، ذكرت الوكالة أن سكاناً رأوا عناصر من «القاعدة» يخلون المقرات الحكومية من الأسلحة ويتوجهون بها إلى ضواحي المدينة بعد قصف جوي للتحالف. وأضافوا أن عناصر «القاعدة» أعلنوا الاستنفار في زنجبار وجعار المجاورة نتيجة التحليق المكثف لمقاتلات التحالف وطائرات أميركية بدون طيار.
وقال مسؤولون محليون في المكلا كبرى مدن محافظة حضرموت، إن خمسة من أعضاء «القاعدة» قتلوا وجرح ثلاثة آخرون في هذه الغارات. وذكر مسؤول محلي مساء الثلاثاء، أن التنظيم دعا سكان المكلا مساء أول من أمس (الثلثاء)، إلى الاحتجاج على غارة أميركية استهدفت الأسبوع الماضي أحد معسكرات التدريب التابعة له وأدت إلى سقوط 71 قتيلاً. لكن بعض السكان رفضوا الانضمام إلى التظاهرة التي رفع خلالها مؤيدو التنظيم لافتات كتب عليها «غارات الأميركان لن تنال من الجهاد».
وذكرت مصادر المقاومة أن عشرات من مسلحي التنظيم غادروا شمال عدن باتجاه محافظتي لحج وأبين المجاورتين حيث يسيطر التنظيم على أهم المدن في المحافظتين، في حين علمت «الحياة» أن السلطات الحكومية تخطط لاستمرار العمليات الأمنية بدعم من قوات التحالف لتأمين المناطق الواقعة بين عدن ولحج وطرد مسلحي التنظيم منها.
وعلى صعيد المعارك ضد الحوثيين وقوات صالح، أفادت مصادر المقاومة والجيش بأن قواتهما المشتركة شنت هجوماً واسعاً على مواقع المتمردين بين مأرب والجوف في مديريتي «مجزر» و «الغيل»، وقطعت خط إمدادهم وسيطرت على مناطق «الدرب وحصن الدامر وبير الهيب». وأضافت أنها عثرت على مخازن للسلاح تابعة للمليشيات في جبال «حليف» حيث التحمت قوات الجيش والمقاومة القادمة من جهتي مأرب والجوف، في طريقها باتجاه موقع «الصفراء» الاستراتيجي الذي يسيطر عليه المتمردون.
وفي مديرية ميدي الحدودية شمال غرب محافظة حجة، استمرت المعارك التي يخوضها الجيش والمقاومة ضد الحوثيين وصالح لليوم الرابع منذ سيطرة القوات الحكومية على المدينة وتقدمها على الشريط الساحلي جنوباً وباتجاه مدينة حرض المجاورة شرقاً. وأفادت مصادر الجيش في المنطقة العسكرية الخامسة، بأن قائد اللواء 82 مشاة العميد منصور ثوابة، أُصيب بجروح أثناء قيادته المعارك في محيط ميدي، كما أكدت مقتل الزعيم القبلي جابر أبو شوصاء أحد مشايخ قبيلة حاشد الذي يقود مجموعات من رجال المقاومة الشعبية في الجبهة نفسها.
من جهة أخرى تبحث محادثات الكويت بين الحكومة الشرعية والحوثيين وحلفائهم، التي ينتظر أن تعقد في 18 الشهر المقبل خمسة ملفات هي: انسحاب الجماعات المسلحة وتسليم الأسلحة الثقيلة إلى الدولة، والترتيبات الأمنية الانتقالية، واستعادة مؤسسات الدولة، واستئناف الحوار السياسي، إضافة إلى تشكيل لجنة خاصة معنية بالسجناء والمعتقلين.
وقال نائب الرئيس اليمني ورئيس الوزراء خالد بحاح في تدوينة على موقعه الرسمي في «فايسبوك»، إن «الحوثيين أخطأت تقديراتهم، إذ بنوا آمالاً كبيرة عندما أطلقوا إعلانهم الدستوري المهترئ، ليشكلوا مجلسهم الثوري الهزيل، ليكون بديلاً لسلطة الدولة الشرعية، فهبت عاصفة الحزم وتبعها الأمل، ليليهما البناء والعمل». وفي إشارة إلى مباحثات الكويت قال: «إننا اليوم نقف على أعتاب عام يكون السلام محوره، وسيكون اختباراً لنوايا الأطراف التي انقلبت على مؤسسات الدولة لإثبات جديتهم في طرق أبواب السلام».
الكويت بوابة اليمنيين إلى الاستقرار
الحياة...الرياض - عبدالهادي حبتور 
هل تشهد الكويت الفصل الأخير في إنهاء معاناة ملايين اليمنيين، بعد نحو عام على الحرب والدمار الذي نشرته الميليشيات الحوثية وقوات الرئيس السابق علي صالح في أنحاء البلاد، وتعيد ما نجحت في تحقيقه قبل ثلاثة عقود من الآن.
ففي أواخر آذار (مارس) 1979، وقع رئيسا شطري اليمن آنذاك بياناً مشتركاً أو ما سمي بـ «إعلان الكويت» لوقف الحرب بينهما وإرساء السلام. وارتبط اسم الكويت لدى اليمنيين بـ «السلام والأمن والاستقرار» إلى جانب «النماء والخير» عبر المشاريع التنموية المنتشرة على امتداد التراب اليمني من شرقه إلى غربه، ومن شماله إلى جنوبه، من خلال بناء المستشفيات والمدارس، وتعبيد الطرق وغيرها. ويتوقع مراقبون نجاح محادثات الكويت التي ستعقد في 18 الجاري بين الحكومة الشرعية اليمنية والحوثيين وحلفائهم من أتباع صالح، في ظل ترحيب الطرفين بعقدها، واستعدادهما لإنهاء الصراع.
وكان مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أكد أنه أجرى لقاءات «مثمرة» في اليمن مع ممثلي حزب «المؤتمر الوطني العام» و «أنصار الله» الحوثيين. وقال في تدوينة على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك»: «إن هناك مؤشرات إلى توافق يمني - يمني، على أن تكون الكويت وجهة المفاوضات المقبلة».
ورحب وكيل وزارة الخارجية الكويتي خالد الجارالله باستضافة محادثات اليمنيين لـ «تحقيق السلام وحقن دماء الأشقاء» على حد قوله. وأعرب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح خالد الصباح عن أمله في أن يكون اللقاء اليمني «فاتحة خير».
وتأتي المفاوضات المرتقبة بعد هدنة غير معلنه، على رغم بعض الخروقات على الشريط الحدودي الجنوبي للسعودية، في ظل تفاهمات عقدت مع شيوخ وزعامات قبلية طالبت بالتهدئة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى المناطق الواقعة على الحدود.
وأكدت قوات التحالف أن شخصيات قبلية واجتماعية يمنية ساهمت في إقرار التهدئة. وقال مستشار وزير الدفاع السعودي العميد الركن أحمد عسيري: «إن شخصيات قبلية واجتماعية سعت إلى إيجاد حال من التهدئة على الحدود اليمنية المتاخمة للسعودية، لإفساح المجال لإدخال مواد طبية وإغاثية إلى القرى اليمنية القريبة من مناطق العمليات، واستجابت قوات التحالف لذلك عبر منفذ علب الحدودي».
وأعربت قيادة قوات التحالف عن ترحيبها باستمرار التهدئة في إطار تطبيقها خطة «إعادة الأمل»، بما يساهم في الوصول إلى حل سياسي برعاية الأمم المتحدة، وفق قرار مجلس الأمن 2216.
وتأتي هذه التطورات بعد زيارة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي الكويت قبل أسابيع، التقى خلالها الأمير صباح الأحمد وكبار المسؤولين الكويتيين، وزار البحرين قبل أن يعود إلى الرياض، المقر الموقت لإقامته.
ويأمل اليمنيون في أن تشهد الكويت توافقاً بين الأطراف المتصارعة وعودة الأمن والإستقرار المنشود إلى كل المحافظات، وطي صفحة الحرب الأليمة التي عاشها السكان لأكثر من عام.
وكان الفريقان عقدا جولتي مفاوضات أواخر العام 2015 في سويسرا، برعاية الأمم المتحدة، ولكنهما فشلا في التوصل إلى اتفاق في ظل تعنت الميليشيات وحزب صالح، والإصرار على مواصلة الحرب.
 
إستئناف المعارك بين القوّات اليمنية ومقاتلي القاعدة في عدن
اللواء.. (ا.ف.ب)
اندلعت مواجهات جديدة امس بين القوات اليمنية ومقاتلين من تنظيم القاعدة في عدن بينما كثف التحالف العربي الذي تقوده السعودية غاراته الجوية على مواقع الجهاديين في جنوب اليمن.
وقال مسؤول عسكري ان المعارك بين القوات المدعومة من التحالف العربي تركزت في منطقة المنصورة في عدن كبرى مدن الجنوب التي تشهد مواجهات متكررة بين الجانبين منذ منتصف آذار.
واضاف هذا المسؤول ان القوات اليمنية نجحت في الانتشار في الشوارع الرئيسية وفي السيطرة على السجن المركزي بعد مواجهات استمرت ثلاث ساعات، بدون ان يتمكن من ذكر اي حصيلة للمواجهات.
وشرقا، قال سكان في زنجبار كبرى مدن محافظة ابين لوكالة فرانس برس انهم رأوا عناصر من القاعدة يفرغون المقرات الحكومية من الاسلحة ويتوجهون بها الى ضواحي المدينة بعد قصف جوي للتحالف.
وأضافوا ان عناصر القاعدة اعلنوا الاستنفار في زنجبار وجعار المجاورة نتيجة التحليق المكثف لمقاتلات التحالف العربي وطائرات اميركية بدون طيار.
 يأتي ذلك غداة سلسلة من الغارات الجوية شنها التحالف العربي على مواقع للقاعدة في ابين وفي مدينة المكلا (جنوب شرق) التي يسيطر عليها التنظيم منذ حوالى عام واحد، كما ذكر سكان ومسؤولون محليون.
 
مقتل 7 حوثيين في تجدد للمعارك بتعز والضالع وخلافات الانقلابيين تودي بحياة قيادي في حرس المخلوع
عكاظ...
اندلعت اشتباكات عنيفة بين مسلحين حوثيين وقيادات عسكرية من حراسة الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في مديرية سنحان بمحافظة صنعاء أمس. وأفادت مصادر إعلامية يمنية أن العقيد صالح الجاكي قائد كتيبة الإشارة بالحرس الخاص التابع للمخلوع قتل إثر خلافات مع قيادات تابعة للمتمردين الحوثيين في أحد المعسكرات التي تقع في مديرية سنحان مسقط رأس علي عبدالله صالح. إلى ذلك تجددت مواجهات الجيش الوطني والمقاومة والميليشيات الانقلابية في شرق محافظة تعز أمس .
وأوضح مصدر في المقاومة الشعبية أن الانقلابيين دفعوا بتعزيزات كبيرة نحو أحياء الدعوة والجحملية والكمب شرق المدينة استخدموا في هجومهم قذائف الهاون والمدفعية لكنهم لم يستطيعوا إحراز أي تقدم على الأرض.
وأشار المصدر إلى أن الهجوم جاء بالتوازي مع هجوم آخر على وادي الزنوج وتبة الدفاع الجوي شمال المدينة واشتباكات متقطعة في محيط حدائق الضباب غربا، مبينا بأن المواجهات أسفرت عن مقتل 7 حوثيين وجرح 13 في مختلف الجبهات بالإضافة إلى مقتل مقاوم وجرح سبعة آخرين.
من جهة أخرى قصفت الميليشيات الانقلابية بشكل عنيف عددا من القرى في مناطق مريس وحمك شمال محافظة الضالع أمس، فيما تجددت المعارك بمنطقة بيار بذات المحافظة.
وزارة الإعلام ترفض إجراءات حوثية تعسفية بحق 38 صحافياً
صنعاء – “السياسة”:
أعلنت وزارة الإعلام اليمنية أن المؤسسات الإعلامية مغتصبة شأنها شأن بقية مؤسسات وأجهزة الدولة المسيطر عليها بالقوة من قبل الميليشيات الانقلابية.
وأكدت الوزارة في بيان، أن “أي قرارات صادرة عن الميليشيات الانقلابية لا يترتب عليها أي أثر قانوني وأن مثل هذه الإجراءات تمثل تجاوزاً جديداً من قبل الانقلابيين يضاف إلى ممارساتهم والتي تعد في مجملها جرائم يعاقب عليها القانون”.
وجاء هذا البيان على خلفية الإجراءات التي أعلنتها الميليشيات الحوثية ضد 38 صحافيا بوكالة الأنباء اليمنية “سبأ” وتهديدها بفصلهم من وظائفهم على خلفية مواقفهم المناهضة للميليشيات.
من جانبها، أعلنت نقابة الصحافيين اليمنيين رفضها المطلق لتهديدات وإجراءات ميليشيات الحوثي ضد 38 صحافيا.
ودعت إلى عدم الزج بالصحافيين في الصراعات السياسية، وعدم التعامل معهم كهدف سهل لتصفية حسابات.
 
بناء القاعدة العسكرية التركية في قطر «سيكتمل» خلال عامين
اللواء...(ا.ف.ب)
أعلن وزير الدفاع التركي عصمت يلمظ في الدوحة أمس، عن أن القاعدة الجوية التركية التي يجري بناؤها حاليا في قطر ستصبح جاهزة خلال عامين، وستكون اول منشأة عسكرية تركية في المنطقة، بحسب ما صرح الوزير للصحافيين على هامش معرض ومؤتمر الدوحة الدولي الخامس للدفاع البحري (ديمدكس 2016).
وأضاف بأنّ «القاعدة ستكتمل خلال عامين»، مشيرا إلى أن البرلمان التركي صادق على صفقة بناء القاعدة.
وقال بأنّ الصفقة هي جزء من اتفاق دفاع ابرمته قطر وتركيا في اواخر 2014 يتيح الاتفاق في مجالات التدريب العسكري ونشر القوات التركية المسلحة على الاراضي القطرية.
وقال الوزير: «نريد ان نحقق التعاون في مجال التدريب والمناورات العسكرية والمساهمة في استقرار المنطقة».
وزاد وزير الدفاع ان الصفقة متبادلة، مشيرا الى وجود عسكريين ومقاتلات قطرية في تركيا.
وفي قطر اكبر قاعدة جوية في الشرق الاوسط هي «العديد» حيث ينتشر نحو عشرة الاف عسكري، وتعتبر مقرا متقدما للقيادة الاميركية الوسطى.
 

السعوديون الأكثر انشقاقاً عن داعش.. بلغت نسبة الهروب 18 %

عكاظ... عبدالله الغضوي (جدة)
كشف ناشطون سوريون يعملون في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش الإرهابي في الرقة ودير الزور (شرقي سورية) أن أعداد المقاتلين السعوديين بدأت تتناقص بشكل لافت في صفوف التنظيم في الآونة الأخيرة. وقال الناشطون لـ «عكاظ» إن العنصر السعودي يكاد يكون معدوما على جبهات القتال هذه الأيام، مشيرين إلى أن معظمهم تم تسجيلهم «قتلى» في بيانات التنظيم الرسمية. وفي سياق ذي صلة، لفت موقع زمان الوصل السوري المعارض من خلال تحليل «بيانات مجاهد» التي سربها «جهادي» بريطاني اخترق بنية التنظيم الشهر الماضي أن نسبة المقاتلين السعوديين الذين حصلوا على ما يسمى بـ «إذن سفر» من التنظيم بلغت حوالى 18.5 % ويليه التونسيون بنسبة 17%. وبحسب معلومات حصلت عليها «عكاظ» من الناشطين (الذين تحفظوا على الكشف عن هوياتهم)، فإن السعوديين الذين يغادرون مناطق التنظيم لا يعودون مرة أخرى إليه. وأن سطوة الجناح العراقي في تنظيم داعش بدأت تثير ردود أفعال سلبية بين المقاتلين خصوصا السعوديين منهم. ومن مظاهر انفراد العراقيين بالقيادة وإقصاء الجنسيات الأخرى، إقالة ما يدعو بـ «والي» البوكمال ( على الحدود السورية العراقية) العام الماضي وتعيين القيادي المدعو أبو أنس العراقي ليحكم ما يسمى بـ «ولاية الفرات» التي تمتد إلى منطقة عانة العراقية.
وعادة ما يزج التنظيم بالمقاتلين السعوديين في العمليات الانتحارية والسيارات المفخخة، التي أصبحت ماركة خاصة بهم فيما يبقى العراقيون في الصف الثاني من المراكز القيادية. يذكر أن شبكة «سكاي نيوز» التلفزيونية البريطانية أعلنت الشهر الماضي أن عنصرا منشقا عن داعش سلمها وثائق تتضمن بيانات شخصية لـ 22 ألفا من أفراد التنظيم تشتمل على أسمائهم الحقيقية والحركية وعناوينهم وأرقام هواتفهم وجنسياتهم. وقالت «إن الداعشي السابق سرق قبل انشقاقه هذه البيانات من رئيس شرطة الأمن الداخلي في التنظيم، وسلمها للشبكة الإخبارية البريطانية على وحدة ذاكرة وميضية «فلاش ميموري»، وأوضحت أن هذه البيانات مصدرها استمارات انضمام إلى التنظيم ملأها المقاتلون أنفسهم الموزعون على 51 جنسية.

المصدر: مصادر مختلفة

ملف فلسطين وغزة..في ذكرى 7 أكتوبر..

 الإثنين 7 تشرين الأول 2024 - 5:03 ص

الغزّيون ملّوا الحروب ويحلمون بحياة تشبه الحياة.. لا يهمهم مَن يحكم القطاع بعد وقف القتال..والهجر… تتمة »

عدد الزيارات: 172,859,142

عدد الزوار: 7,715,439

المتواجدون الآن: 1