أخبار وتقارير..خيار روسيا في سوريا....السنيورة: كشف الكويت مخازن أسلحة وبدلات عسكرية يدلّ على مخطط إيران لزعزعة أمن الخليج...ثلث منشآت القوات البرية والجوية الأميركية سيكون فائضاً في 2019

أردوغان وروحاني يريدان حلولاً «إسلامية» للمنطقة...كارتر في الشرق الأوسط لبحث ملفات إيران والعراق وسوريا...وزراء أوقاف الخليج يناقشون مواجهة حملات الكراهية والتطرف

تاريخ الإضافة الأحد 17 نيسان 2016 - 5:39 ص    عدد الزيارات 2012    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

خيار روسيا في سوريا
إحاطة حول الشّرق الاوسط رقم 47 29 مارس 2016
لمحة عامة
مجموعة الازمات الدولية...اسطنبول/نيويورك/بروكسل 29 آذار/مارس 2016
بإعلان موسكو اعتزامها سحب "الجزء الرئيسي" من الأصول العسكرية التي نشرتها في سورية منذ أيلول/سبتمبر الماضي، فإن الرئيس فلاديمير بوتين أخذ العالم على حين غرة مرة أخرى، لكن هذه المرة انطبق الأمر على حلفائه وخصومه على حد سواء. ومع إعلان روسيا النصر بينما تبقي قدراتها القتالية مشاركة في الحرب الدائرة في سورية، فإنها تركت أسئلة محورية دون جواب: هل ستقلّص فعلاً دورها العسكري؟ وإذا كان الأمر كذلك فإلى أي حد، وأين، وضد أي أطراف بالتحديد؟ لكن إذا نفذت إعلانها فعلاً، فإن من شأن هذا أن يوفر أفضل فرصة ظهرت منذ سنوات لدفع الصراع نحو تسوية أولية، خصوصاً في أعقاب قرار موسكو المساعدة على تنفيذ "وقف الأعمال العدائية".
ما يلي بات واضحاً: أكد إعلان بوتين على نقاط محورية وميّز بين أهداف روسيا وأهداف نظام الأسد وعزز من نفوذ موسكو على دمشق. كما أنه، في الوقت الحاضر على الأقل، زاد من استثمارات روسيا في العملية السياسية الوليدة والهشة التي تشارك في رعايتها مع الولايات المتحدة.
ما يلي ليس واضحاً بعد: بالنظر إلى أن الضربات الروسية أوصلت المعارضة غير الجهادية إلى حافة الهزيمة لكن دون أن تلحق الهزيمة الكاملة بها، فما هي طبيعة الترتيبات السياسية والعسكرية التي ستسعى موسكو إلى إيجادها؟ هل ستعمل روسيا على تعزيز مكاسبها في ميدان المعركة، بينما تحافظ على موقف أقل عدوانية على أمل أن يشجع تراجع حدة العنف الولايات المتحدة على التخلي عن أي معارضة فعالة روسيا ضربت لحكم الرئيس بشار الأسد وزيادة التنسيق مع موسكو ضد المجموعات الجهادية؟ ينسجم هذا الخيار مع مقاربة روسيا العامة للصراع لكن سيترتب عليه التزام عسكري مفتوح، ولن يقدم احتمالات تذكر لتحسين الاستقرار، كما أن نتيجته قد تكون لصالح الجهاديين.
بدلاً من ذلك، هل ستسعى موسكو إلى تسوية أقوى يكون لها فرصة أكبر بتحقيق الاستقرار في البلاد – على الأقل في تلك الأجزاء التي يسيطر عليها النظام والمجموعات المسلحة غير الجهادية؟ سيتطلب ذلك ثمناً سياسياً إضافياً أهم ما فيه فصل مصالحها في سورية عن شخص الأسد – وفي المحصلة، إقناع إيران بفعل الشيء نفسه. إذا كانت موسكو ترغب بتجنب المزيد من التفكك في المنطقة وتصاعد التطرف، فإن هذا استثمار يستحق العناء.
أردوغان وروحاني يريدان حلولاً «إسلامية» للمنطقة
طهران – محمد صالح صدقيان أنقرة - «الحياة» 
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال لقائه نظيره الإيراني حسن روحاني في أنقرة أمس وبعد أقل من 24 على ادانة قمة اسطنبول الاسلامي ايران بالارهاب، ضرورة عمل البلدين معاً للمساعدة في مكافحة الإرهاب والطائفية والأزمات الإنسانية المرتبطة بالصراعات التي تهز منطقتهما، فيما شدد روحاني على أن مشكلات العالم الإسلامي يجب أن تحلها الدول الاسلامية ذاتها بعيداً من تدخّل الأجانب.
وثمة انقسامات عميقة بين البلدين في شأن دعمهما أطراف الحرب في سورية، لكنهما وقعا على هامش القمة سبع مذكرات تفاهم في مجالات مختلفة، ما يعكس تطلعهما إلى تعزيز العلاقات التجارية بعد رفع العقوبات الدولية عن إيران في 16 كانون الثاني (يناير) الماضي، من أجل رفع حجم التبادل التجاري من 11 إلى 30 بليون دولار سنوياً.
وفي طهران، اعتبرت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني ونظيرها الإيراني محمد جواد ظريف أن تطبيق الاتفاق النووي يواجه «تحديات وعراقيل يريد الطرفان تجاوزها معاً»، وأهمها تردد المصارف الأوروبية في العمل في إيران خشية ردود محتملة من الولايات المتحدة
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع روحاني، قال أردوغان إن «مصلحة البلدين تقضي بتقليل الخلافات بينهما الى الحد الأدنى، ونتفق على عدم وجود إرهاب جيد أو سيء في إطار محاولتنا وقف نزيف الدم في المنطقة».
ورأى روحاني أن ايران وتركيا «تستطيعان إعطاء النموذج الساطع للإسلام السياسي لمواجهة الصهيونية والإرهاب، وهما أساس مشكلات المنطقة والعالم الإسلامي، وسنهزم الإرهاب في نهاية المطاف». وأكد اهمية اضطلاع البلدين بـ «واجبهما في مواجهة سياسة التخويف من الإسلام والمسلمين والمؤامرات التي تحاك ضدهم»، مبدياً أمله في أن تشهد منظمة التعاون الإسلامي مزيداً من التعاون والانسجام والوحدة خلال فترة رئاسة تركيا لها، مستدركاً أن «طهران تقف مع المنظمة ما دامت تساند إحقاق الحقوق الفلسطينية ووحدة العالم الإسلامي».
وشارك روحاني في قمة منظمة التعاون الإسلامي في أنقرة، لكنه لم يحضر جلستها الختامية أول من أمس احتجاجاً على «تنديد المنظمة بإيران في بيانها الختامي، واتهامها بدعم الإرهاب».
واعتبر الرئيس الإيراني ان تطوير التعاون التجاري والاقتصادي مع وتركيا رهن تعزيز التعاون المصرفي بينهما، «فالبلدان يستطيعان التعاون في مجال سوق الأوراق المالية التي تؤثر علی اقتصادهما». كما أشار الى ان ايران تستطيع تأمين النفط والغاز والكهرباء والبتروكيماويات لتركيا.
وفي مؤتمر صحافي أعقب محادثات لوفد الاتحاد الاوروبي برئاسة وزيرة خارجيته فيدريكا موغيريني، أكد ظريف ان بلاده ستتعاون مع الأوروبيين لرفع باقي العراقيل التي يواجهها تنفيذ الاتفاف النووي». وقال: «يجب ان يشعر الإيرانيون بأسرع وقت بنتائج الاتفاق وإلا سيطرحون أسئلة حول جدواه».
ورافق موغيريني، التي أشرفت على المفاوضات التي سمحت بالتوصل إلى الاتفاق النووي التاريخي بين طهران والقوى الكبرى، سبعة مفوضين بينهم إلزابييتا بينكوفسكا (الصناعة) وفيوليتا بولك (النقل) وميغيل ارياس كانييتي (المناخ والطاقة).
وسبق أن زارت وفود سياسية واقتصادية من مختلف البلدان الاوروبية ايران في الأشهر الماضية، لكن المرشد علي خامنئي اعتبر أخيراً أن هذه الزيارات «لم تعطِ نتائج ملموسة».
 
السنيورة: كشف الكويت مخازن أسلحة وبدلات عسكرية يدلّ على مخطط إيران لزعزعة أمن الخليج
دعا واشنطن إلى عدم معاقبة الطائفة الشيعية في لبنان بسبب تصرفات عدد من أفرادها
الرأي...تقارير خاصة .. واشنطن - من حسين عبدالحسين
«حزب الله» بدد رصيداً كبيراً تمتع به المغتربون اللبنانيون خصوصاً في الخليج
عاب رئيس وزراء لبنان السابق فؤاد السنيورة على ايران تصرّفاتها كدولة وثورة في الوقت نفسه، وقال في العاصمة الأميركية واشنطن «إن ليس في مصلحة الغرب قبول تفكّك دول عدة في المنطقة نتيجة التدخّل الايراني».
وكشف السنيورة في خطابين في «جامعة تافتس» المرموقة، وفي «مركز ابحاث كارنيغي»، كما في لقاءاته مع عدد من المسؤولين الأميركيين واعضاء في الكونغرس، عن رسالة مفادها «ان ما تقوم به ايران في الخليج مشكلة، ففي الكويت مثلاً، عثرت السلطات لا على مخازن أسلحة فحسب، بل على 10 آلاف بدلة عسكرية، وفي هذا خطورة كبيرة تشير إلى ان ايران كانت تخطط جدياً لزعزعة أمن واستقرار الخليج (...) فلا يمكن لايران ان تتصرف كدولة وثورة في الوقت نفسه، وليس في مصلحة الغرب قبول تفكك دول عدة في المنطقة نتيجة التدخل الايراني».
وقدم السنيورة ما يعتبره الأميركيون موقف «المعتدلين» العرب، ولهؤلاء - حسب المرشحة الديموقراطية للرئاسة وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون في احدى خطاباتها - دور رئيسي في الحاق الهزيمة بالتنظيمات المتطرفة، مثل «الدولة الاسلامية» (داعش) و«القاعدة».
وقال السنيورة ان «العرب يتحملون مسؤولية كبيرة عن الأوضاع التي وصلوا اليها، خصوصاً لناحية الفشل المتراكم على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وفي طريقة ادارتهم للشأن العام».
على ان الفشل الذي أصاب العرب، يقول السنيورة متوجهاً الى افراد الجالية العربية ممن حضروا للاستماع لخطابه، «لا يعني ان عليهم الهجرة والتخلي عن الأمل. كذلك، لا يعني ان منطقة الشرق الأوسط ساحة مفتوحة للقيام بتجارب على المقاتلات والصواريخ، كما يفعل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بهدف استعادة مجد القوى العظمى الذي تمتعت به بلاده في الماضي. ولا يعني الاضطراب في المنطقة العربية، كذلك، صحة موقف الرئيس باراك أوباما، الذي ينظر الى المنطقة ويرى مدينة فاسدة تحكمها العصابات وعلى شفى الانهيار الكامل والاحتراق».
وفي جلسة مع عدد من الصحافيين، قال السنيورة ان انطباعه ان «الديموقراطيين والجمهوريين لا يعولون الكثير على الادارة الحالية»، التي تخرج من الحكم مطلع العام المقبل، وان الأميركيين في شكل عام منشغلون عن العالم بالانتخابات المقررة في 2 نوفمبر المقبل.
وفي اجابة لأسئلة «الراي» حول كيفية تأثير قرار «مجلس التعاون الخليجي» وضع «حزب الله» على لائحة التنظيمات الارهابية، قال السنيورة ان «(حزب الله) بدد رصيداً كبيراً كان يتمتع به المغتربون اللبنانيون، خصوصاً في الخليج، حيث كان الخليجيون ينظرون الى اللبنانيين كأصحاب كفاءة ممن يقومون بعملهم بجد. اما اليوم، أدت سياسات الحزب الى تعديل نظرة العالم الى المغتربين اللبنانيين من عاملين كفوئين الى حزبيين مشاغبين يتدخلون في سياسات مضيفيهم أكثر مما يهتمون بعملهم».
كيف يتعامل لبنان مع قرارات الخليج والولايات المتحدة، التي تصنف «حزب الله» ارهابياً منذ فترة وقامت أخيرا بالمصادقة على المزيد من العقوبات الاقتصادية على هذا الحزب، يجيب السنيورة انه قال للمسؤولين الاميركيين انه «لن يملي عليهم كيف يطبقون قوانينهم»، لكنه اضاف انه دعا المسؤولين الأميركيين الذين التقاهم الى «عدم معاقبة الاقتصاد اللبناني بأكمله بسبب العقوبات التي ينوون فرضها على (حزب الله)». كذلك، شدد السنيورة على انه قال للأميركيين انه «لا يجوز كذلك معاقبة الطائفة الشيعية في لبنان بسبب تصرفات عدد من افرادها، وان على واشنطن التدقيق ملياً قبل قيامها بفرض أي عقوبات ضد لبنانيين لمجرد الاشتباه بهم».
 
كارتر في الشرق الأوسط لبحث ملفات إيران والعراق وسوريا
المستقبل.. (أ ف ب)
وصل وزير الدفاع الاميركي اشتون كارتر امس الى ابو ظبي في جولة لمدة ستة أيام يختتمها الخميس المقبل بالمشاركة في قمة مجلس التعاون الخليجي في الرياض الى جانب الرئيس باراك اوباما.

وسيبحث كارتر مسألة مكافحة «داعش» في العراق وسوريا والتعاون في مجال الدفاع مع دول الخليج الرافضة للتدخل الايراني في المنطقة.

وفي وقت تتكثف الحملة العسكرية ضد «داعش»، يود المسؤولون الاميركيون الحصول خصوصا على مساهمة اكبر من قادة الخليج لدعم العراق.

وكان كارتر اعلن هذا الاسبوع خلال زيارة الى الهند والفيليبين ان «نجاح الحملة ضد داعش يتوقف ايضا على التقدم الاقتصادي والسياسي» في العراق.

وشدد على وجوب «الاستمرار في دعم» رئيس الوزراء حيدر العبادي في الجهود التي يبذلها لبناء عراق «لا مركزي» و»متعدد الطوائف»، مضيفا «هذا هو التحدي في العراق».

وسيلتقي كارتر خلال جولته حسبما افادت اوساطه، العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، وولي عهد ابو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ووزير الدولة القطري لشؤون الدفاع خالد بن محمد العطية.

كما سيجري كارتر محادثات مع مسؤولين عسكريين اميركيين في الحملة ضد «داعش» بينهم قائد القوات الاميركية في الشرق الاوسط الجنرال جو فوتيل، وقائد القوات التي تقاتل المتطرفين في العراق وسوريا الجنرال شون ماكفارلند.

وباشرت الادارة الاميركية منذ الخريف «تسريع» الجهود العسكرية ضد تنظيم «داعش» داعية حلفاءها الى زيادة مساهمتها في الحملة.

وتستعد الولايات المتحدة للاعلان عن زيادة جديدة في قواتها في العراق بعد ان نشرت في هذا البلد مطلع هذا العام وحدة من القوات الخاصة لتنفيذ عمليات برية تهدف الى القبض على قادة في «داعش» او تصفيتهم. وتنشر الولايات المتحدة رسميا نحو 3900 عسكري في العراق يقوم معظمهم بتدريب ودعم القوات العراقية.
ثلث منشآت القوات البرية والجوية الأميركية سيكون فائضاً في 2019
المستقبل.. (رويترز)
 يتوقع تحليل جديد أجرته وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) لقواعدها ومنشآتها العسكرية أن يكون ثلث البنية التحتية للقوات البرية والجوية فائضا لا داعي له بحلول عام 2019 مما يبدد موارد نادرة في وقت يشهد تقييدا للميزانيات.
وقال الكابتن جيف ديفيز المتحدث باسم البنتاغون في إفادة صحافية الجمعة إن التحليل وجد أن وزارة الدفاع الأميركية لديها قدرة فائضة بنسبة 22 في المئة في ما يتعلق بالبنية التحتية وذلك استنادا إلى مستويات القوات المتوقع أن تكون لدى البنتاغون بحلول السنة المالية 2019. اضاف ديفيز «علينا أن نغلق قواعد عسكرية حتى نتجنب إنفاق المال على قواعد لا نحتاجها.»
 
توقيف 22 مشاغباً على هامش تظاهرة احتجاجية في باريس
المستقبل.. (اف ب)
اعلنت الشرطة الفرنسية ان 22 شخصا اوقفوا ليل الجمعة السبت في باريس بعد اعمال عنف ضد قوات الامن وفلتان على هامش تظاهرة لمحتجين على اصلاح قانون العمل تنظيم كل ليلة منذ 31 آذار.

وقالت الشرطة في بيان ان نحو ثلاثة آلاف شخص كانوا يشاركون في تظاهرة في ساحة الجمهورية «عندما قام افراد منهم» بجمع سلات مهملات وغيرها من الاشياء وقاموا باحراق نفايات. وقد رشقوا الشرطة «مرات عدة» بزجاجات وعبوات وقطع حجارة.

وردت الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع ثم قامت بطرد «مجموعة المشاغبين» من ساحة الجمهورية. وتفرق هؤلاء في شمال شرقي العاصمة وهم «يرتكبون عددا من التجاوزات». وقد تعرضت وكالتان مصرفيتان ووورشة للبناء للتخريب.

واوضحت الشرطة ان 22 شخصا اوقفوا بسبب «رشق مقذوفات واعمال عنف ضد ممثلين للسلطة العامة وحيازة اشياء مسروقة».
بالصدفة .. اكتشاف لوحة بـ200 مليون دولار
 (سي ان ان، غاردين) وجدت عائلة فرنسية في علية منزلها لوحة للفنان الإيطالي الشهير كارافاجيو، قد تكون من أكبر اكتشافات الفن عن طريق الصدفة، خصوصا انها تساوي اكثر من 200 مليون دولار. وقال خبير الفنون إريك تاركوين ان «مالكي هذه اللوحة لم يعلموا بوجودها، عثروا عليها في زاوية بعلية منزلهم لم يصلوها قط.. كان هنالك تسرب في سقف المنزل وحتى يبلغوا مصدر التسرب توجب عليهم الوصول إلى تلك الزاوية، كسروا الباب وكانت خلفه هذه اللوحة«. وقال تاركوينان ان الرسام قد يملك حيلاً معينة يمكن تمييز فنه به، كاشفا ان الرسمة تجسّد قصة يهودية من العهد القديم والتي قطعت رأس الجنرال الأشوري هولوفرنيس. كما قال أحد الخبراء إنها «أهم رسم اكتشف خلال العشرين سنة الماضية«.
 
وزراء أوقاف الخليج يناقشون مواجهة حملات الكراهية والتطرف
السياسة...الرياض – واس: يناقش وزراء أوقاف دول مجلس التعاون الخليجي خلال اجتماعهم الثالث في الرياض، اليوم، مواجهة حملات الكراهية والتعصب والتطرف
وذكرت الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي في بيان، أمس، إن الوزراء سيتناولون خلال اجتماعهم مجموعة من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، في مقدمها إبراز الصورة الحقيقية للإسلام ومواجهة حملات الكراهية والتعصب والتطرف، والستراتيجية الإعلامية التوعوية والتثقيفية والتسويقية في المجال الوقفي، بالإضافة إلى خطة الدورات التدريبية المشتركة للعاملين في المجال الوقفي بدول مجلس التعاون
ويناقش المشاركون في الاجتماع الخطة الستراتيجية المشتركة لوزارات الأوقاف والشؤون الإسلامية، واعتماد أسبوع خليجي للوقف والتعاون في المجال الوقفي وتعزيز دور العلماء الراسخين في العلم في المجتمعات الخليجية، إضافة إلى تبادل الخبرات في مجال تدريب الدعاة والأئمة والخطباء، ودراسة إسهام الجهات المختصة بالأوقاف في مجال التوعية والتثقيف بالعمل التطوعي، ومشروع إنشاء صندوق وقفي لدول مجلس التعاون.
يشار إلى أن الاجتماع الأول عقد في دولة الكويت العام 2014 ، فيما عقد الاجتماع الثاني في دولة قطر العام 2015.
 

المصدر: مصادر مختلفة

ملف فلسطين وغزة..في ذكرى 7 أكتوبر..

 الإثنين 7 تشرين الأول 2024 - 5:03 ص

الغزّيون ملّوا الحروب ويحلمون بحياة تشبه الحياة.. لا يهمهم مَن يحكم القطاع بعد وقف القتال..والهجر… تتمة »

عدد الزيارات: 172,910,415

عدد الزوار: 7,716,961

المتواجدون الآن: 0