أخبار وتقارير..مناورات إسرائيلية واسعة تحاكي حرباً محتملة مع لبنان...موسكو ستعيد إلى إسرائيل دبابة غنمها السوريون في لبنان

ينشر الخراب في 6 دول.. القاتل رقم واحد.. سليماني.. الشيطان الإرهابي الأكبر...احتفالات ضخمة في تركيا في ذكرى فتح القسطنطينية..ميركل وهولاند يحييان الذكرى المئوية لمعركة فردان

تاريخ الإضافة الإثنين 30 أيار 2016 - 6:29 ص    عدد الزيارات 2340    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

مناورات إسرائيلية واسعة تحاكي حرباً محتملة مع لبنان
 («المستقبل»)
افادت القناة العاشرة الإسرائيلية صباح امس، أن الجيش الاسرائيلي سيبدأ هذا الأسبوع تدريبات ومناورات واسعة تحاكي حالة اندلاع حرب مع لبنان، بعد تعرض إسرائيل لهجوم صاروخي مكثف، ومحاولة تنفيذ عمليات تسلل داخل الحدود الإسرائيلية.

وأشارت إلى أنه سيتم خلال هذه المناورات محاكاة عملية إخلاء واسعة لعشرات الآلاف من الإسرائيليين من مستوطنات في الشمال إلى وسط إسرائيل وجنوبها خوفاً من تبعات الهجمات الصاروخية، خصوصاً وأن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن ترسانة «حزب الله» الصاروخية تصل إلى نحو مئة ألف صاروخ.

وكانت الصحف الإسرائيلية تحدثت كثيرا في الآونة الأخيرة عن سيناريوات تتحدث عن حرب مع لبنان يستخدم فيها «حزب الله» إلى جانب ترسانته الصاروخية، فرقاً عسكرية لتنفيذ عمليات توغل وراء الحدود والسيطرة على مستوطنات إسرائيلية، واحتلالها لبعض الوقت.

كما نشرت الصحف تقارير تحدثت عن سماع سكان المستوطنات القريبة من الحدود اللبنانية مثل مستوطنة «زرعيت»، عمليات حفر أنفاق تحت البيوت. فيما أعربت جهات إسرائيلية عن قلقها جراء قيام «حزب الله» الأسبوع الماضي بنصب أبراج مراقبة قبالة الحدود.
موسكو ستعيد إلى إسرائيل دبابة غنمها السوريون في لبنان
 (العربية.نت)
ذكرت وسائل إعلام روسية ونقلا عن الإعلام الإسرائيلي، امس أن روسيا ستعيد الى تل أبيب دبابة إسرائيلية كان غنمها الجيش السوري في لبنان، أول ثمانينيات القرن الماضي.
وقالت الحكومة الاسرائيلية تبعاً للمصادر السابقة، إن الدبابة التي ستعيدها موسكو إلى إسرائيل كانت معروضة في متحف بإحدى ضواحي العاصمة الروسية.
وجاء في الأنباء المتعلقة بإعادة الدبابة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، كان ناقش هذا الموضوع مع الرئيس الروسي لدى لقائهما منذ حوالي الشهر.
وأكدت مصادر إسرائيلية أن الرئيس الروسي بصدد إصدار مرسوم بإعادة الدبابة التي غنمها الجيش السوري، الى إسرائيل!
ولم يصدر تعليق من جانب نظام الأسد على ذلك الخبر، خصوصا أنه يتعلق بتركة جيش الدولة وغنائمه التي تعتبر جزءا من ملكيات وزارة الدفاع.
وكانت سرت شائعات كثيرة عن تفاهمات روسية إسرائيلية بعيد التدخل العسكري الروسي في سوريا في سبتمبر الفائت.
إلا أن الأخبار الموثقة في هذا السياق، تظهر في زيارات المسؤولين الإسرائيليين إلى موسكو، وعلى رأسهم رئيس الوزراء الذي زار العاصمة الروسية عدة مرات بعد التدخل العسكري الروسي في سوريا منذ أشهر.
ولم يُعرف السبب الذي دفع بالروس الى إعادة الدبابة الإسرائيلية خصوصا أنها من طراز قديم. كما أن وجود الدبابة الاسرائيلية التي غنمها السوريون في بداية حرب لبنان في ثمانينيات القرن الماضي، في معرض روسي منذ ذلك الوقت، لم يعرف سنده القانوني، ولا السبب السياسي الكامن وراء ذلك.
وتتهم جهات من المعارضة السورية، ومنذ ما قبل الربيع العربي بسنوات، نظام الأسد بحماية حدود الدولة الإسرائيلية، منذ اتفاقية الهدنة ما بين القوات السورية والقوات الإسرائيلية أول سبعينيات القرن الماضي، والتي أدت الى توقف الحرب بينهما منذ ذلك الوقت وحتى اللحظة.
يشار إلى أن الدبابة الإسرائيلية التي غنمها السوريون وستعيدها موسكو الى إسرائيل، كانت موضوع تفاوض عسكري ما بين الإسرائيليين والسوريين، لما نتج عن غنم هذه الدبابة من أسرى إسرائيليين ومفقودين، عاد بعضهم الى دولته من خلال التبادل، والبعض الآخر لا يزال في عداد المفقودين.
ينشر الخراب في 6 دول.. القاتل رقم واحد.. سليماني.. الشيطان الإرهابي الأكبر
 «عكاظ» (عمان)
في العراق ولبنان وسورية، وحتى في أفغانستان وطاجاكستان وأذربيجان، كان القاتل رقم واحد ومارس بحق شعوب هذه المناطق من المسلمين السنة أبشع الجرائم ويسومونهم سوء العذاب لتمريس الفكر الطائفي القميء.
العالم يدرك مدى خطورة سليماني الملطخة يداه بالدماء، غير أن اللافت أن المحكمة الجنائية الدولية التي طاردت ميلوسوفيتش وکاراديتش تهم جرائم الحرب، ما زالت تترك القاتل الأكبر حرا طليقا وهو الذي يشرف على توجيه وزرع الإرهاب وزعزعة السلام والأمن و الاستقرار في المنطقة والعالم ويرتکب جرائم متکررة بحق الإنسانية تحت لافتة الطائفية.
اتهمته أمريكا بالتدخل في العراق وزعزعة الأمن فيه، ولكنها لم تتخذ أي إجراءات لردعه فهو يتبع مباشرة للقائد الأعلى للحرس الثوري، علي خامنئي، ويقال إنّ خامنئي وصف سليماني بأنَّه «شهيد الثورة الإيرانية الحي».
ولد سليماني عام 1957، وبعد عام 1975 وجد قاسم، الذي بلغ حينها سن الثامنة عشرة، عملا له في إدارة المياه المحلية في كرمان، ومن غير المعروف إنْ كان قد شارك في الاحتجاجات ضد نظام الشاه.
لكنه تطوع بعد فترة قصيرة جدا من قيام الثورة الإسلامية في عام 1979 في الحرس الثوري الذي كان قد تشكّل حديثًا كقوة خاصة كانت تريد حماية النظام.
وعلى الرغم من أنه لم يكن يتمتع بتدريبات عسكرية ولا بخبرة قتالية لكنه كان على ما يبدو موهوبا، بحيث تمت ترقيته بعد وقت قصير من تلقيه تدريباته الأساسية الخاصة إلى رتبة مدرب، وأرسل في مهام خاصة داخل إيران.
ومثل قمع تمرد الأكراد المسلح في مدينة مهاباد بين عامي 1979 و1980خطوة مفصلية في حياته الوظيفية.
وعلى الرغم من أنه لم يكن له دور بارز في تلك العمليات، إلا أنها شكلت له تجربة غنية في القتال العسكري غير المنظّم، وهيأته ليترقى في سلم المراتب العسكريّة في الحرس الثوري.
وبعد عودته تولى قيادة فيلق القدس المحلي في كرمان، والذي تأسس حديثًا في تلك الأيام والتابع للحرس الثوري.
في الفترة الممتدة بين عامي 1980وحتى عام 1988،أي طوال الحرب مع العراق، حارب على جميع جبهات القتال تقريبا، وشارك في جميع المعارك، وتولى قيادة فيلق «41 ثار الله»، وهو فيلق كرمان.
وشارك في تخطيط وإدارة العمليات العسكريّة التي قام بها فوج «9 بدر» في ما عرف بـ «الانتفاضة الشيعيّة» ضد حكومة صدام حسين بعيد حرب الخليج الأولى.
وأرسل بعدها إلى الحدود الأفغانية لمحاربة عصابات المخدرات التي كانت تسيطر على مناطق شاسعة من الصحارى في محافظات كرمان وسيستان وبلوشستان وخراسان. الشيطان الطائفي الأكبر يقود حربا ضد أهالي الفلوجة لتقسيم العراق وتحويله لبلد طائفي قميء.
 
احتفالات ضخمة في تركيا في ذكرى فتح القسطنطينية
الحياة.. (رويترز).. اسطنبول - أ ف ب
بعد مرور أكثر من 500 عام على فتح القسطنطينية، أقام الأتراك احتفالات ضخمة في الذكرى الـ 563 لهذه المناسبة، ومن المنتظر أن تدوي المدافع مجدداً حول أسوار المدينة القديمة التي أنهى سقوطها حكم البيزنطيين لها.
وجرت الاحتفالات في كل المناطق التركية احتفاء بقيام السلطان محمد الثاني بفتح القسطنطينية في العام 1453، ولذلك لقب بـ «الفاتح». لكن الاحتفالات التي ستجري في إسطنبول، وهو الاسم الذي أطلقه العثمانيون على القسطنطينية بعد سقوطها، ستكون الأكثر إثارة.
وستشارك في هذه الاحتفالات فرق من سلاح الجو التركي مع ألعاب نارية ضخمة، كما ستقوم أوركسترا عسكرية بإحياء حفلة موسيقية، وفق ما جاء على موقع محافظة إسطنبول.
ومن المتوقع أن يحضر نحو مليون زائر مساء اليوم (الأحد)، الاحتفالات في حي ينيكابي حيث فرضت تدابير أمنية مشددة تخوفاً من أي اعتداءات على غرار تلك التي قام بها عناصر من تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) أو من المتمردين الأكراد خلال الأشهر الماضية.
وأفادت «وكالة أنباء الأناضول» نقلاً عن المسؤول في شرطة إسطنبول مصطفى شاليسكان، أن السلطات جندت غواصة وفرقاطة وخمس مروحيات وتسعة آلاف شرطي و40 قناصاً وعشرات الكلاب المدربة لحفظ الأمن في منطقة الاحتفالات.
ومن المقرر أن يشارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الحكومة بن علي يلدرم في الاحتفالات في إسطنبول. ومنذ وصول حزب «العدالة والتنمية» في العام 2002 إلى السلطة ازدادت مظاهر تمجيد التاريخ العثماني لتركيا.
وألقى أردوغان خطاباً أمام الحشد قال فيه: «أوجه تحية إلى كل عواصمنا الشقيقة من ساراييفو إلى باكو»، مضيفاً: «من الآن حتى العام 2023 سنجعل من ورثة، الرجل المريض، قبل 100 عام أحد أكبر عشرة اقتصادات في العالم».
وتعبير «الرجل المريض» استخدمته العواصم الأوروبية للإشارة إلى السلطنة العثمانية ابتداء من منتصف القرن الـ 19 نظراً لتراجع قوتها.
واعتبر أردوغان أن المشاكل العديدة التي تواجهها تركيا حالياً مثل تجدد المعارك مع المتمردين الأكراد جنوب شرقي البلاد، تعود إلى «الذين لم ينتهوا بعد من تسديد حساباتهم» مع تركيا منذ سقوط القسطنطينية. وأعلن أردوغان افتتاح الجسر الثالث فوق البوسفور في آخر آب (أغسطس) المقبل، والذي سيحمل اسم السلطان سليم الأول.
ميركل وهولاند يحييان الذكرى المئوية لمعركة فردان
المستقبل..(رويترز)
 أحيا الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل امس، ذكرى مرور مئة عام على معركة فردان ووضعا إكليلا من الزهور عند مقبرة في شمال شرق فرنسا تضم رفات 300 ألف جندي قتلوا خلال المعركة التي دارت خلال الحرب العالمية الأولى.
وكانت معركة فردان واحدة من أطول المعارك في الحرب العالمية الأولى واستمرت أكثر من 300 يوم من شباط إلى كانون الأول 1916.
وتحت السماء الملبدة بالغيوم والمطر سار الزعيمان الأوروبيان وسط مقابر عسكرية ألمانية في بلدة كوزنفوي الصغيرة قرب ووضعا إكليلا من الزهور.
وتحولت مراسم إحياء ذكرى المعركة رمزا للعلاقة الوثيقة بين فرنسا وألمانيا. ولم يجرِ إحياء الذكرى في مراسم مشتركة بين البلدين حتى عام 1984 في خطوة تهدف لإنهاء عقود من العداء وانعدام الثقة بعد حربين عالميتين.
وخلال تصريحاتها الأسبوعية قالت ميركل إن علاقات ألمانيا مع فرنسا صمدت حتى عندما كان للبلدين آراء مختلفة.وقالت «تعاني أوروبا من مشاكل لكنها تمكنت من تحقيق الكثير«. واضافت «في عالم من التحديات العالمية، من المهم أن نطور أوروبا أكثر وأن نمضي قدما في التغييرات الضرورية«.

المصدر: مصادر مختلفة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,585,804

عدد الزوار: 7,699,249

المتواجدون الآن: 0