اعتقال إرهابيين في المغرب..السودان يهدد بإسقاط أي طائرة تنتهك أجواءه..نواب إسلاميون يقودون حملة على وزيرة التربية الجزائرية..جثث مهاجرين على السواحل الليبية

«تصحيح المسار» تتمسّك بحلّ مجلس «الصحافيين» وانتخابات مبكرة والقاهرة ترد على موغريني: ابذلي جهداً لدعم مصر...الطيب: إستراتيجية الأزهر ترتكز على تصحيح صورة الإسلام في العالم...واقعة جديدة تعيد انتهاكات الشرطة إلى الواجهة

تاريخ الإضافة الجمعة 3 حزيران 2016 - 5:46 ص    عدد الزيارات 2020    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

 «تصحيح المسار» تتمسّك بحلّ مجلس «الصحافيين» وانتخابات مبكرة والقاهرة ترد على موغريني: ابذلي جهداً لدعم مصر
الرأي.. القاهرة - من إبراهيم جاد
أصدرت وزارة الخارجية بيانا، ترد فيه على تصريحات الممثلة العليا للسياسة الأمنية والخارجية للاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني، التي انتقدت الاتهامات الموجّهة الى عدد من قيادات نقابة الصحافيين.
وقال الناطق باسم الخارجية أحمد أبوزيد: «كان من الأجدى أن تبذل المسؤولة الأوروبية جهدا مماثلا في تحفيز دول الاتحاد الأوروبي على دعم قدرات الحكومة المصرية لتوفير خدمات أفضل للمواطن المصري في التعليم والعلاج والمأكل والمسكن والحياة الآمنة بعيدا عن التهديدات الأمنية وشرور الجماعات الإرهابية المتطرفة».
في المقابل، طالبت «جبهة تصحيح المسار» ورؤساء تحرير صحف مصرية بانتخابات مبكرة لمجلس نقابة الصحافيين يكون من حق أعضاء المجلس الحالي الدخول فيها بهدف تشكيل مجلس نقابة جديد، على خلفية الأزمة الأخيرة بين النقابة ووزارة الداخلية وإحالة النقيب يحيى قلاش واثنين من مجلس النقابة الى المحاكمة.
ودعا المجتمعون خلال اجتماعهم في «مؤسسة دار المعارف» إلى «إنقاذ النقابة التي أغرقها البعض في أتون الخلافات السياسية، ما أضعف دورها النقابي والمهني والخدمي وأصاب مجلس النقابة بانقسام حاد بات يطغى على شرعيته، وأدى إلى شروخ جسيمة في الوسط الصحافي».
وأكد نقيب الصحافيين السابق مكرم محمد أحمد خلال كلمته أنه «لا ينبغي لتيار واحد أن يسيطر على نقابة الصحافيين»، مضيفا أن «مجلس النقابة منقسم على نفسه» مطالبا «بالسعي لعدم تصعيد الموقف وإيجاد سبل الحل الصحيح، والأمثل وهو إجراء انتخابات مبكرة». وأوضح أن «إجراء انتخابات مبكرة هو الحل الديموقراطي الصحيح، وأن نقيب الصحافيين لابد أن يكون قيمة حقيقة في المجتمع (...) خلافاتنا مع قلاش كبيرة، لكن علينا أن نعرف مسؤوليتنا القانونية، حينما يصدر قرار بحبس نقيب الصحافيين فلابد أن نقول كفى و أن ندافع عن النقيب مهما كانت خلافاتنا مع قلاش». مضيفا: «أناشد النائب العام وكل الزملاء، بالتوقف عن تصعيد الموقف، وأتمنى من النائب العام أن يسارع بإنهاء الأزمة، فيحيى قلاش أخطأ، ومجلس النقابة منقسم على ذاته، لكننا في موقف حاسم، لأن يحيى قلاش في النهاية يحمل منصب نقيب الصحافيين، ونطالب النائب العام والداخلية بالسعي لعدم تصعيد الموقف». وقال رئيس تحرير جريدة «الأهرام» محمد عبد الهادي علام، إن إقحام رئيس الجمهورية في أزمة نقابة الصحافيين يدل على سوء إدارة الأزمة، متمنيا إنهاءها في أسرع وقت.
 
زيارة ملك المغرب للقاهرة قائمة رغم التأجيل
القاهرة - «اللواء»
أفصح دبلوماسي عربي رفيع المستوى بالقاهرة أن زيارة ملك المغرب محمد السادس التي كانت مقررة الى مصر مازالت قائمة،نافيا الغاءها،ومؤكدا على أن ترتيبات تجري لاختيار الوقت المناسب لقيادتي البلدين.
ونفى وجود أية اعتبارات سياسية وراء تأجيل هذه الزيارة التي كان من المقرر قيام الملك بها الى القاهرة خلال النصف اﻷول من شهر مايو الماضي،منوهاً الى أنه ربما لم تتواءم ظروف القيادتين ولتسارع وتيرة اﻷحداث التي تشهدها المنطقة،وقال أنه يتعين تحديد الوقت المناسب حتى تتحقق بالصورة الناجحة وتحقق اﻷهداف المرجوة منها.
وكانت زيارة الملك المغربي قد تأجلت بصورة مفاجئة قبل يوم واحد من وصوله الى القاهرة آتيا اليها ضمن جولة استهلها بزيارة دول الخليج والتقاء قادتها في الرياض،فيما كان الملف الرئيسي لزيارة القاهرة يتركز على قضية الصحراء وتطوراتها بمجلس اﻷمن كون مصر العضو العربي بالمجلس،وترأسته خلال شهر مايو،كما أن قرارا صدر عن المجلس بتمديد البت بهذه القضية ومنح مهلة للسكرتير العام بان كي مون تقديم تقريرا بشأنها الى المجلس في غضون ستة أشهر.
ورفضت مصادر دبلوماسية مصرية التعليق على ملابسات وأسباب تأجيل الزيارة ،لكنها نفت بدورها ان تكون لاعتبارات سياسية ورجحت أن يكون التأجيل قد جرى من جانب الطرف اﻵخر ،فيما لفتت الى اضطلاع مصر بدور كبير خلال اجتماعات مجلس اﻷمن حيال قضية الصحراء حتى صدر قرار المجلس بالصورة التي أراحت المغرب وبددت الى حد كبير من قلقه.
تجديد حبس 8 لاتهامهم بالتحريض على التظاهر
 القاهرة - «الراي»
قررت نيابة الأحداث الطارئة في جنوب الجيزة، تجديد حبس الناطق باسم «حركة الاشتراكيين الثوريين» هيثم محمدين، وحمدي قشطة، وزيزو عبده، 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بالتحريض على التظاهر ضد مؤسسات الدولة، وتكدير السلم والأمن العام.
وقرر قاضي المعارضات في محكمة شبرا الخيمة، تجديد حبس الناشط الحقوقي والمحامي مالك عدلي و3 آخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات، بتهمة التحريض على التظاهر.
الطيب: إستراتيجية الأزهر ترتكز على تصحيح صورة الإسلام في العالم
الرأي..
أكد شيخ الأزهر أحمد الطيب، أن «الأزهر يقف بكل قوة إلى جوار مصر ويدعم بلا حدود هذا الوطن الأصيل».
وقال خلال إطلاقه «إستراتيجية الأزهر الجديدة» في مؤتمر عالمي، امس، إن «الأزهر يقدر ما يحدث على أرض مصر من نهضات مشهودة على مختلف الصعد، مؤكدا «أن الوحدة والتآلف وإعلاء المصلحة العليا هي طوق النجاة الوحيد». واشار إلى أن «إستراتيجية الأزهر ترتكز على تصحيح صورة الإسلام في العالم والتعريف بتعاليمه السمحة»، مشددا على أن «التجديد لا يكون إلا بهضم التراث واستيعابه استيعابًا جيدا».
وأكد أنه «حين سادت العصبيات المذهبية والطائفية والفرقة البغيضة، ودُعِمَت بالمال والسلطان، قَتل أبناء المسلمين بعضهم بعضًا، وذبح بعضهم رقاب بعض، وصار بأس أبنائها أشد عليها من بأس أعدائها والمُتآمِرين عليها».
واقعة جديدة تعيد انتهاكات الشرطة إلى الواجهة
القاهرة - «الحياة» 
أطلق شرطي مصري الرصاص من سلاحه الرسمي على جيرانه خلال مشاجرة فجرح أربعة منهم، ما أعاد إلى الواجهة انتهاكات الشرطة، لا سيما الأمناء، التي زادت أخيراً. وقالت وزارة الداخلية في بيان إن «مشادة حدثت بين أمين شرطة في قوة مديرية أمن بنى سويف، جنوب القاهرة، وأحد جيرانه بسبب خلافات الجيرة تطورت إلى مشاجرة قام على إثرها أمين الشرطة بإطلاق أعيرة نارية، ما أدى إلى جرح 4 مواطنين تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج». وأعلنت «ضبط الشرطي وسلاحه وإخطار النيابة العامة للتحقيق».
وأوضحت مديرية أمن بني سويف أن الشرطي سلّم نفسه إلى قوات الأمن. وأُفيد بأنه أصاب جاره برصاصة في الكتف إثر مشادة بسبب كومة من الرمال تركها الشرطي بين منزليهما. وجرح الشرطي 3 من المارة بالرصاص، بينهم امرأة وشاب أصيب برصاصة في الرأس وحالته خطيرة.
وتكررت تجاوزات أفراد في الشرطة أخيراً على نحو استدعى تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي طلب من وزير الداخلية مجدي عبدالغفار إجراء تعديلات تشريعية على القوانين المُنظمة للعمل في الوزارة، لردع تلك التجاوزات. لكن تلك التعديلات لم تظهر بعد.
وعقد عبدالغفار اجتماعاً أمس، مع مساعديه ومديري الأمن والقيادات الأمنية، قالت وزارة الداخلية إنه أكد خلاله أن «أفراد الشرطة مؤتمنون على حقوق المواطنين وحرياتهم، ما يتطلب الانضباط في الأداء والعمل بأمانة وإخلاص، لا سيما في ضوء التحديات التي تحدق بالوطن والأخطار التي تتربص بأمنه، والأعباء الملقاة على جهاز الشرطة». وشدد على «ضرورة التزام القواعد المهنية من أجل تقديم خدمة أمنية مميزة».
وفي سيناء، قال الجيش إن قوات برية مدعومة بعناصر من القوات الجوية والبحرية والشرطة نفذت في اليومين الماضيين مداهمات أسفرت عن «مقتل 22 تكفيرياً وتدمير 28 بؤرة و9 منازل خاصة بالعناصر الإرهابية وتفجير 4 عبوات ناسفة كانت معدة لاستهداف القوات على محاور التحرك».
وأوضح بيان عسكري أن «عناصر القوات المسلحة والشرطة كثفت إجراءات التمشيط والتفتيش والدهم لمناطق عدة جنوب الشيخ زويد للتأكد من خلوها من العناصر الإرهابية»، لافتاً إلى «توقيف 5 تكفيريين ومصادرة مجموعة كتب تحمل الفكر التكفيري وبندقيتين آليتين وكمية من الذخيرة مختلفة الأعيرة». وأعلن «إنشاء عدد من المكامن والارتكازات الأمنية لفرض السيطرة الكاملة في مناطق عمل القوات». وقالت مصادر أمنية إن حملة دهم استهدفت جميع أحياء مدينة العريش لضبط مطلوبين «أسفرت عن ضبط فلسطينيين اثنين واحتجازهما في أحد المقارّ الأمنية للتحقيق معهما»، لكنها لم توضح سبب توقيفهما، «فضلاً عن توقيف 10 أشخاص لخرقهم حظر التجوال المفروض في مناطق عدة في شمال سيناء».
من جهة أخرى، رفض الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات هشام جنينة دفع كفالة قررتها نيابة أمن الدولة العليا لإخلاء سبيله على ذمة التحقيقات في قضية إدلائه بتصريحات أثناء توليه رئاسة الجهاز قدر فيها حجم الفساد في أجهزة الدولة بأكثر من 600 بليون جنيه.
وأسندت النيابة إلى جنينة الاتهام بـ «نشر أخبار كاذبة على نحو يسيء إلى مؤسسات الدولة ويزعزع الثقة فيها». ورفض جنينة فور صدور القرار دفع الكفالة، وقال محاميه إنه حذر أي شخص من دفع تلك الكفالة. وفي حال عدم دفع الكفالة، فإن المسؤول السابق سيمثل مجدداً أمام النيابة. وفي الأحوال العادية تُحيل النيابة رافضي دفع الكفالة على المحاكمة العاجلة محبوسين.
مصر تتسلم من فرنسا حاملة مروحيات
القاهرة - «الحياة» 
تسلمت مصر أمس إحدى حاملتي المروحيات من طراز «ميسترال» اللتين اشترتهما من فرنسا، بعد إلغاء عقد بيعهما لروسيا، فيما أكد قائد سلاح البحرية المصري أن انضمام السفينة الحربية يعزز قدرة بلاده على «مواجهة التهديدات».
وظهرت الحاملة التي أطلق عليها اسم الرئيس السابق جمال عبدالناصر خلال عملية التسليم التي حضرها وزيرا الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان والمصري صدقي صبحي، موشحة بعلم مصر، وكتبت عليها الآية القرآنية: «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة».
وستغادر السفينة خلال أيام إلى مصر من مرفأ سان نازير (غرب فرنسا) حيث تم بناؤها، وعلى متنها 180 بحاراً مصرياً، فيما تتسلم مصر السفينة الحربية الثانية التي ستحمل اسم الرئيس الراحل أنور السادات في أيلول (سبتمبر) المقبل.
وتعتبر الحاملة هي الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ومن شأنها تعزيز قوة سلاح البحرية المصرية، إذ في إمكانها إنزال قوات في مسرح عمليات، ونقل مستشفيات ميدانية للقيام بمهمات إنسانية كبيرة.
ونبه قائد القوات البحرية المصرية الفريق أسامة ربيع الذي رفع علم بلاده على السفينة، إلى أن «المنطقة تعرضت لتحديات عدة تتطلب استراتيجية جديدة، ومصر وفرنسا تتفقان على أن الإرهاب يهدد العالم وأن لدينا قدرات عالية لمواجهة الإرهاب على الحدود والسواحل كافة».
ولفت إلى أنه «ينبغي تغيير المفهوم التقليدي للأمن بمفهوم أعم وأشمل بين الدول»، مشيراً إلى أن «علاقات مصر وفرنسا في تطور مستمر، خصوصاً التعاون العسكري». ولفت إلى أن حاملة الطائرات الجديدة «تمكننا من تنفيذ جميع المهام البحرية في أسرع وقت، وقواتنا قادرة على حماية الوطن من أي تهديد إرهابي». وأوضح أن الحاملة «قادرة على تنفيذ أدق العمليات وستخدم مصر والمنطقة العربية».
وأشار قائد القوات البحرية الفرنسية برنار روغل إلى أن «الحاملة ميسترال تتميز بمستوى عالٍ جداً من التقنية الحديثة، والبحرية المصرية لديها كفاءة عالية، وهناك تعاون مع مصر لما تتميز به من جهود في تحسين كفاءتها العسكرية، كما تتعاون مصر وفرنسا في العديد من المجالات، خصوصاً مكافحة الإرهاب ومجالات الدفاع الجوي والاستخبارات».
وسلم وزير الدفاع المصري صدقي صبحي الذي وصل باريس مساء أول من أمس، نظيره الفرنسي جون إيف لودريان، رسالة من الرئيس عبدالفتاح السيسي وجهها إلى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، وأكدت «عمق العلاقات واستمرار التعاون المشترك بين مصر وفرنسا»، وفق بيان عسكري مصري.
 
القوات المسلحة تقتل 22 تكفيرياً شمال سيناء
الرأي..
أعلنت القوات المسلحة «مقتل 22 تكفيرياً وتفكيك أربع عبوات ناسفة في إطار عملية (حق الشهيد) في شمال سيناء».وأكدت القوات المسلحة في بيان ان «عناصر إنفاذ القانون من القوات المسلحة مدعومة بعناصر من القوات الجوية والبحرية والشرطة المدنية استمرت في استكمال اعمال المرحلة الثالثة من عملية (حق الشهيد)».
 
توفير فرص عمل للمصريين في اليونان
 القاهرة - «الراي»
وفّر مكتب التمثيل العمالي التابع لوزارة القوى العاملة، في القنصلية المصرية في أثينا باليونان، فرص عمل للعمالة المصرية بشرط إجادة اللغة العربية والتعامل مع الحاسب الآلي مع الإلمام باللغة الإنكليزية للعمل في خدمة العملاء في شركة «تلبرفورمانس».
وقالت المستشار العمالي في السفارة المصرية في أثينا، إن هذه الفرص تقتصر فقط على المصريين المقيمين في اليونان.
 
اعتقال إرهابيين في المغرب
لندن، الرباط – «الحياة»، رويترز 
اعتقلت الشرطة المغربية ستة أعضاء مفترضين في خلية متشددة لها علاقة بتنظيم «داعش». وأعلنت وزارة الداخلية المغربية في بيان أمس، أن الخلية كانت تنشط في الدار البيضاء ومدينتي تطوان ومارتيل شمال البلاد. (
وأشار بيان الوزارة إلى أعضاء في المجموعة كانوا يخططون للسفر إلى «مناطق توتر» وشن هجمات ضد المغرب لدى عودتهم. ولم يعط البيان مزيداً من التفاصيل، علماً أن مئات المقاتلين من المغرب وشمال أفريقيا، انضموا إلى جماعات إرهابية في العراق وسورية وليبيا.
وفي ألمانيا، أعلن الادعاء العام اعتقال ثلاثة سوريين يشتبه في صلتهم بتنظيم «داعش»، خططوا لشن هجوم في مدينة دوسلدورف غرب البلاد. وأورد بيان للادعاء أسماء المعتقلين الثلاثة الذين تراوح أعمارهم بين 25 و31 سنة، وأشار إلى صدور مذكرة توقيف بحق شريك رابع لهم. وجرت الاعتقالات في ولايات نورث راين- فستفاليا وبراندنبرغ وبادن فورتمبرغ حيث فتشت الشرطة منازل المشبوهين بعد دهمها. ولفت البيان إلى أن اثنين من المشبوهين انضما إلى «داعش» في سورية ربيع العام 2014.
في السويد، حكم بالسجن لخمس سنوات على شاب سويدي في العشرين من عمره، لإدانته بالتحضير لصنع قنبلة لتنفيذ هجوم انتحاري. وأفادت المحكمة بأن الشاب ويدعى أيدين سيفيغن، «جمع معلومات من الانترنت عن صناعة القنابل وحمل مواد دعاية من تنظيم داعش».
وكان المدان يخطط لاستخدام إناء طهي بالضغط لصنع قنبلة لتفجير نفسه في هجوم انتحاري. ويعتقد الادعاء العام أن الرجل حاول من قبل الانضمام إلى تنظيم «داعش» في سورية، لكن تم توقيفه مرتين في تركيا وأعيد إلى السويد.
السودان يهدد بإسقاط أي طائرة تنتهك أجواءه
الحياة..الخرطوم - النور أحمد النور 
أعلن الجيش السوداني أنه رصد اختراقاً للمجال الجوي الوطني من طائرات تابعة لمنظمات دولية لم يكشف عن أسمائها، متوعداً بالحسم وإسقاط أي طائرة في حال تكرار الأمر من دون الحصول على إذن مسبق، بينما اندلعت معارك ضارية بين القوات الحكومية ومتمردي «الحركة الشعبية– الشمال» في ولاية النيل الأزرق المتاخمة للحدود مع جنوب السودان وأثيوبيا.
ولم يحدد الجيش في بيان، المنظمات التي تنتمي إليها الطائرات التي انتهكت الأجواء السودانية، إلا أن البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور (يوناميد)، وبرنامج الأغذية العالمي، يستخدمان طائرات يومياً لتسهيل عملياتهم في مناطق النزاع. وقال مسؤول حكومي لـ«الحياة» إن طائرات تابعة لمنظمات، كانت تنقل أغذية وأسلحة للمتمردين في جنوب كردفان خلال الفترة السابقة، قادمة من أوغندا وكينيا عبر أجواء جنوب السودان. وأفاد الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، العميد أحمد خليفة أحمد الشامي، بأن أجهزة المراقبة الجويّة رصدت يومي 17 و20 أيار (مايو) الماضي اختراقاً للمجال الجوي السوداني من قبل طائرات من طراز «إليوشن76» روسية الصنع تابعة لمنظمات دولية وإقليمية، من دون الحصول على إذن مسبق ما يُعدّ انتهاكاً لسيادة الدولة ومخالفة صريحة لكل الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية التي تنظم حركة الملاحة الجوية.
وهدد بأن «القوات المسلحة ستتعامل بكل حسم مع أي طائرة لا تتبع الإجراءات السليمة للحصول على التصريح والإذن المسبق باعتبارها هدفاً جوياً مشروعاً».
إلى ذلك، اندلعت معارك ضارية بين القوات الحكومية ومتمردي «الحركة الشعبية- الشمال» في محافظة الباو في ولاية النيل الأزرق وقال الناطق العسكري باسم الحركة أرنو نقوتلو لودي إن قواتهم استطاعت التصدي لهجوم شنته القوات الحكومية علي منطقة طوردا جنوب شرق جبل كلقو بمقاطعة الباو وكبدتها خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات. ولم يقدم أرنو أي أرقام لخسائر القوات الحكومية جراء تلك المعركة لكنه أكد عدم وجود أي خسائر في صفوف الحركة.
من جهة أخرى، أعلن وزير العدل السوداني عوض الحسن النور أن التحريات التي أجرتها وزارته بشأن مقتل عشرات المواطنين في الاحتجاجات على زيادة أسعار الوقود في أيلول (سبتمبر) 2013، توصلت إلى أن عدد القتلى بلغ 86 شخصاً، وافقت عائلات 81 منهم على تسلم ديات تدفعها الحكومة. وبرر وزير العدل دفع الدولة الديات من دون تحديد القاتل، بأن وزارة العدل طلبت من الدولة تقديم ما يثبت أن من سمّتهم بالمخربين ارتكبوا عملاً تخريبياً يدفع لقتلهم، ولما عجزت عن تقديم الدليل وجب عليها دفع الديات. وكانت اللجنة الدولية لحقوق الإنسان طالبت الخرطوم بتحقيق مستقل في مقتل المتظاهرين وتقديم المتهمين بقتلهم إلى محاكمة عادلة.
نواب إسلاميون يقودون حملة على وزيرة التربية الجزائرية
الحياة..الجزائر - عاطف قدادرة 
هددت وزيرة التربية الجزائرية، نورية بن غبريط رمعون بالاستقالة من منصبها إثر حملة قادها «إسلاميون» ضدها بسبب تسريب امتحانات شهادة «البكالوريا»، وجمع حوالى 150 برلمانياً يقودهم النائب حسن عريبي، لائحة للحكومة للمطالبة بإقالة وزيرة التربية فوراً نظراً إلى الانزلاقات الكبيرة التي شابت أهم امتحان تربوي في البلاد. وتتعرض وزيرة التربية لحملة نقد كبيرة من قياديين إسلاميين ونقابات بسبب تلك التسريبات، وقالت مصادر رفيعة أن الوزيرة التي يصفها خصومها بـ «عرابة الفرنسية في قطاع التربية»، لوحت بالاستقالة، لأنها كانت رفعت رهان محاربة التسريبات وجنّدت عشرات الآلاف من عناصر الأمن وشاركتها في اتخاذ الإجراءات، وزارة تكنولوجيات الإعلام التي قطعت شبكة الإنترنت في شكل شبه كامل خلال الامتحان. وقال النائب الإسلامي حسن عريبي أنه جمع تواقيع 150 من زملائه يدعمون المطالبة بإقالة بن غبريط لأسباب عدة أهمها «محاولة الوزيرة تمرير مقترحات مشبوهة ومنها تدريس العامية بدلاً من اللغة العربية بدعم من كوادر مشبوهة في وزراتها، كما أنها قامت بالانتقام من كل الكفاءات المخلصة والوطنية، بخاصة تلك المعربة أو التي تدافع عن ثوابت الأمة، فأقصت وأنهت مهام ورفضت ملفات كوادر مخلصة». وتزايدت الضغوط على وزيرة التربية من جانب نقابات القطاع بإعلان بعضها إعادة إجراء امتحانات البكالوريا في المواد التي سُرِّبت مواضيعها عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
على صعيد آخر، حددت القوات الجزائرية هوية 3 قياديين بارزين في تنظيم إرهابي قُتل 8 من أفراده أول من أمس. وذكرت وزارة الدفاع الجزائرية أنه تم تحديد هوية 3 إرهابيين من بين الـ8 الذين قتلهم الجيش في بلدة القلتة الزرقاء، في محافظة سطيف. وأوضحت وزارة الدفاع الوطني، في بيان، أن الأمر يتعلق بكل من ز. عبدالقادر المدعو «إسماعيل» ول. الوناس المدعو «الطاهر» وب. الطاهر المدعو «الغليزاني».
10 مفقودين من مصراتة في القتال ضد «داعش»
الحياة...طرابلس، باريس – رويترز، أ ف ب 
أفاد مصدر طبي ليبي بأن كتائب من مدينة مصراتة متحالفة مع حكومة الوفاق التي يرأسها فائز السراج وتدعمها الأمم المتحدة، فقدت 10 رجال وجُرح 40 من أفرادها في قتال قرب مدينة سرت معقل تنظيم «داعش» أول من أمس.
وتقدمت الكتائب التي يتألف معظمها من مقاتلين من مدينة مصراتة الواقعة في غرب ليبيا، في اتجاه أطراف سرت، مسقط رأس معمر القذافي، الأسبوع الماضي، وتقول أنها تعتزم استعادة السيطرة على المدينة.
وأحرزت الكتائب الموالية للحكومة تقدماً أول من أمس، جنوب المدينة وعند محطة للكهرباء غرب سرت وفقاً لبيانات نُشرت على حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي. وذكرت مصادر عسكرية أن الكتائب المهاجمة تعرضت لتفجير 4 سيارات مفخخة، اثنتان منها انفجرتا قبل بلوغ هدفيهما.
وتأمل الدول الغربية بأن تستطيع الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة، والتي وصلت إلى طرابلس في آذار (مارس) الماضي، من توحيد الفصائل المتناحرة في ليبيا لهزيمة تنظيم «داعش».
وثبّت التنظيم المتشدد موطئ قدم في ليبيا في خضم الفوضى السياسية والصراع في البلاد ليتمكن من السيطرة على سرت العام الماضي. وتمكنت قوة حرس المنشآت النفطية التي تحرس مرافئ نفط رئيسية في شرق ليبيا في وقت سابق هذا الأسبوع، من انتزاع السيطرة على بلدتين صغيرتين من يد التنظيم المتشدد وهما بن جواد والنوفلية.
من جهة أخرى، أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان أول من أمس، أمام لجنة التحقيق البرلمانية في الموارد التي خصصتها الدولة لمكافحة الإرهاب، أن فرنسا تنشط في ليبيا في مجال جمع معلومات استخبارية، وأنها على استعداد لتحريك قطع بحرية من أجل مكافحة تهريب المهاجرين والأسلحة عبر السواحل الليبية تحديداً.
وقال لودريان: «في ليبيا نحن نقوم بعمل استخباري منذ بعض الوقت. نحن في حاجة لأن نرى ما يحصل هناك».
وأقرّت فرنسا مراراً بأن طائراتها العسكرية تحلق في الأجواء الليبية لجمع معلومات، إلا أنها لم تؤكد في المقابل ما ذكرته خصوصاً صحيفة «لوموند» في شأن وجود قوات فرنسية خاصة في ليبيا تنشط في مجال جمع المعلومات الاستخباراتية.
ليبيا: وفاة وزير العدل في الحكومة الموقتة إثر أزمة قلبية
الرأي...طرابلس، القاهرة - رويترز، د ب أ - توفي وزير العدل في الحكومة الليبية الموقتة، المبروك قريرة، في أحد مستشفيات مدينة البيضاء شرق البلاد، إثر أزمة قلبية.
وأوضح الناطق باسم الوزارة الملازم الصديق الزاوي وفاة قريرة (57 عاماً) أول من أمس، حيث كان يعاني من وجود رصاصة في جسمه، منذ تعرضه لمحاولة اغتيال سابقة.
ونعت الحكومة الفقيد الذي تولى حقيبة العدل عام 2014، وهو من مواليد عام 1959 في مدينة بني وليد، حاصل على ليسانس قانون سنة 1981م من جامعة بنغازي (قاريونس سابقاً) بتقدير عام جيد جدا، تمت ترقيته إلى درجة مستشار في محكمة الاستئناف سنة 2009 م، ثم رقّي إلى درجة وكيل محكمة الاستئناف سنة 2012 م.
 
جثث مهاجرين على السواحل الليبية
الحياة...أثينا، طرابلس - أ ف ب، رويترز 
وقعت مواجهات ليل الأربعاء- الخميس في مخيم موريا للاجئين في جزيرة ليسبوس اليونانية ما أوقع 3 جرحى إصابتهم خطيرة، بينما أعلن المسؤول في الهلال الأحمر الليبي الخميس البوسيفي أمس، إن الأمواج جرفت ما لا يقل عن 25 جثة لمهاجرين غرقوا أثناء محاولة عبور البحر المتوسط قرب ساحل مدينة زوارة في غرب ليبيا. وقال إن عمال الإغاثة لا يزالون ينتشلون الجثث وإن ملابسات غرقهم لم تتضح حتى الآن.
وغرق المئات هذا الأسبوع مع زيادة عدد المهاجرين من ساحل شمال أفريقيا إلى إيطاليا. ويُعتقد أن قوارب كثيرة غادرت انطلقت من الساحل قرب مدينتي زوارة وصبراتة الليبيتين.
أما في اليونان، فذكر مصدر أمني أن «مواجهات وقعت بين مهاجرين من أفغانستان وباكستان في وقت متأخر من ليل الأربعاء في مخيم موريا، ما أدى إلى إصابة 3 أشخاص بجروح خطرة نُقلوا على أثرها إلى المستشفى».
وأكد الناطق باسم مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين بوريس تشيشيركوف وقوع المواجهات، موضحاً أن «نيراناً اشتعلت في بعض الخيم خلال الحوادث»، إلا أن «الوضع عاد إلى طبيعته» صباح أمس.
وأوضح تشيشيركوف: «بعد توقيع الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا لاحظنا تصعيداً في هذا النوع من العراك بسبب شعور المهاجرين واللاجئين باليأس والقلق».
وبعد أن كان مخيم موريا الواقع في جزيرة ليسبوس التي يتكدس فيها حوالى 3 آلاف مهاجر، نقطةً لتسجيل الوافدين من السواحل التركية، تحول إلى مخيم مغلق يُحتجز فيه المهاجرون منذ بدء تطبيق اتفاق الهجرة. ولا يزال حوالى 8500 لاجئ ومهاجر عالقين في جزر بحر إيجه التي باتت نقطة الدخول الأساسية إلى الاتحاد الأوروبي. وفي ليسبوس وخيوس وكوس، يتظاهر السكان احتجاجاً على الوضع مع دنو موسم السياحة، بينما تتوالى المشادات والإضرابات عن الطعام بين المهاجرين منذ أسابيع.
مقتل 10 بينهم نائبان بهجوم «الشباب» على فندق في مقديشو
الحياة...مقديشو - أ ف ب، رويترز 
أوقع اعتداء تبنته «حركة الشباب» الصومالية المتشددة، ضد فندق في العاصمة مقديشو أكثر من 10 قتلى من بينهم نائبان بعد معارك استمرت اكثر من 12 ساعة مع قوات الأمن وانتهت صباح أمس. وبدأ الهجوم على فندق «أمباسادور» حيث ينزل عدد من النواب مساء الأربعاء مع انفجار عنيف لسيارة مفخخة، ما تسبب بأضرار جسيمة كما أدى الى تطاير الحطام لمسافة عشرات الأمتار بينما شوهد الدخان من على بُعد كيلومترات.
واقتحم المهاجمون بعدها الفندق وسُمع تبادل متقطع لإطلاق النار وانفجارات طوال الليل اذ حاولت قوات الأمن القضاء على المقاتلين المتحصنين داخل المبنى. وأعلن وزير الأمن الصومالي عبد الرزاق عمر محمد أمس أن «كل المهاجمين قُتلوا بأيدي قوات الأمن»، بينما عرضت السلطات 3 جثث قالت إنها للمتشددين أمام واجهة الفندق المدمرة.
وأكد الوزير «مقتل اكثر من 10 أشخاص بينما أُصيب اشخاص عدة بجروح». ويواصل المسعفون البحث في الفندق عن ناجين محتملين أو جثث لضحايا.
وكان شاهد يدعى محمد علمي قال مساء الأربعاء إنه شاهد «7 جثث غالبيتها متفحمة»، بينما أشارت مصادر أمنية وطبية إلى إصابة أكثر من 40 شخصاً بجروح في الهجوم.
وأعلن رئيس الصومال حسن الشيخ محمود أن «هذه الاعتداءات الإرهابية الوحشية هدفها بث الرعب بين السكان لمنعهم من تأييد السلام والحوكمة الجيدة، لكن ذلك لن يتحقق ابداً».
ووقع الاعتداء بعد ساعات على إعلان السلطات الصومالية مقتل العقل المدبر المفترض للاعتداء الذي نفذته الحركة ضد جامعة في غاريسا في شرق كينيا وأوقع 148 قتيلاً في العام 2015 من بينهم 142 طالباً.
وأعلن الوزير أبي راشد جنان امام صحافيين ليل الثلثاء - الأربعاء أن محمد محمود المعروف بـ «كونو» وهو مدرس كيني سابق في مدرسة قرآنية في غاريسا، «قُتل بأيدي قوات خاصة صومالية وقوات خاصة في جوبالاند».
 

المصدر: مصادر مختلفة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,764,335

عدد الزوار: 7,711,159

المتواجدون الآن: 0